البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا

كاتب المقال د - لوثر راتمان / ترجمة: د. ضرغام الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7653


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
بروفسور دكتور : لوثر راتمان - ترجمة: د. ضرغام الدباغ
هذا الفصل مستل من موسوعة تاريخ العرب باللغة الألمانية(سبعة أجزاء)، الفصل الرابع / الجزء الثاني، ص429 ـ 436، برلين : 1975
أنجزه : فريق عمل من العلماء والمستشرقين
وهذا الفصل من تحرير : بروفسور دكتور : لوثر راتمان
ترجمة : د. ضرغام الدباغ
Geschichte der Araber
Teil 2
Kap. 4
S. 429 - 436
Autorenkollektiv unter Leitung von
Prof. Dr. Luther Rathmann
Berlin 1975

المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا


تعد ليبيا بمحافظاتها: طرابلس الغرب، برقة في الشرق، ومنطقة صحارى فزان في الجنوب، واحدة من أكبر أقطار أفريقيا، وعندما أحتلها الأتراك عام 1556، أصبحت بذلك جزءاً من الإمبراطورية التركية.

وكانت تبعة ليبيا للباب العالي تحت حكم العائلات الانكشارية، قرة منلي 1711ـ1835 تبعية محددة بالضريبة السنوية. وعندما خشي السلطان التركي محمد الثاني عام 1835 من توسع السيادة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر والقيام بحملة عسكرية لمهاجمة ليبيا عبر تونس، قام بإزاحة العائلة الحاكمة هناك(قرة منلي) وأخضع ليبيا في إدارة مركزية مباشرة تابعة لأستامبول، ونصب عليها حاكماً معيناً.

وقد نهضت قبائل ليبيا بقيادة الوحدات المسلحة للطائفة الإسلامية المتزمتة السنوسية في مناطق الواحات (برقة)، ولم تبق تحت السيطرة سوى المدن ومناطق الأسواق على سواحل البحر المتوسط حيث بقيت تحت سيطرة المعسكرات التركية، وقد ثبت هنا في ليبيا أيضاً، تداعي الإمبراطورية العثمانية وعدم اقتدارها على مواجهة الشعوب التي تم إخضاعها، وعجزها أيضاً على مقاومة نوايا الاستعمار في التوسع والاحتلال للقوى الرأسمالية.

وكانت الإمبريالية الإيطالية المرشح الرئيسي من بين اللصوص الاستعماريين الهادفين إلى استعباد ليبيا، التي حدث تكوينها النهائي فيما كانت القوى الرأسمالية الأخرى قد أنهت تقاسم العالم فيما بينها. وأكسبت هذه الحقيقة الرأسمال الإيطالي، مع اشتداد تعمق التناقضات الداخلية بعدوانية شديدة. وما كادت الإمبريالية الإيطالية تشهد ولادتها، حتى بدأت وبدعم خاص من الدبلوماسية الألمانية التي كانت تأمل في ذلك أن تجعل إيطاليا ضد فرنسا، وأن تساهم معها في اضطهاد واستغلال شعوب غريبة. وقد كتب فلاديمير لينين بهذا الخصوص قائلا " الثورية... الديمقراطية، تلك التي ناضلت البورجوازية الثورية الإيطالية في تحررها من الاضطهاد النمساوي، إيطاليا غاريبالدي، قد بدأت بالتحول أمام أعيننا نهائياً إلى إيطاليا التي تظلم شعوباً أخرى..؟ أي إيطاليا ولدت ..؟ رجعية مقيتة، بورجوازية قذرة يسيل لعابها من أجل أن يسمح لها اقتسام الغنائم".(1)

ولم يلاقي سعي إيطاليا نحو اصطياد المستعمرات في النجاح إلا قليلاً، حيث كانت فرنسا قد احتلت تونس قبل ذلك، كما كانت بريطانيا العظمى موجودة بقواتها في وادي النيل. وكانت بعض الحملات الاستعمارية الاستكشافية ضد إثيوبيا عام 1887 قد سحقت بالقرب من دوغلي Dogeli، وفي عام 1896، أمام عدوة Adua. ومنذ ذلك الحين تركزت الحملات الاستكشافية العدوانية للإمبريالية الإيطالية، وبموافقة كافة القوى العظمى الأوربية في الاستعداد لحرب ليبيا واحتلالها، والتي كانت آخر ولاية عثمانية في شمال أفريقيا لم تكن قد سقطت بعد ضحية للجوع الاستعماري للبورجوازية الأوربية.

وعندما أفرز الصراع الفرنسي ـ الألماني عام 1911 حول مراكش أزمة دولية استدعت انتباه الحكومات الأوربية، قررت الرأسمالية المالية الإيطالية وبدعم من الفاتيكان(استثمر بنك روما Banco di Roma أكثر من 300 ألف دولار في ليبيا) القفز إلى أفريقيا. وقد كتب السفير النمساوي ـ الهنغاري في روما البارون ميري Merey إلى حكومته في فيينا حول الدور السياسي الاستعماري للفاتيكان، قائلاً " أن الضربة الأكريليكية القوية، حول احتلال طرابلس، هي بالمناسبة أيضا من مزايا بنك روما، والذي كانت كافة أسهمه تقريباً بأيدي الجهات الروحانية وكذلك الدور الذي تلعبه في احتداد الصراع.

وأخيراً لم يعد سراً تعاطف الفاتيكان الشخصي للعملية، وقد ظهرت أيضاً هذه التمثيلية الباهرة التي جرت في أغلب أجزاء البلاد: " أمراء الكنائس يسبحون بحمد الراية الإيطالية، ويلقون الخطابات التي يصفون بها احتلال طرابلس من قبل إيطاليا شيئاً يقرب من الإرادة الإلهية ".(2)

وعندما لم تلبي تركيا الإنذار بتنفيذ المطالب الإيطالية التي قدمت بتاريخ 28/أيلول ـ سبتمبر/1911 بالانسحاب من ليبيا، أعلنت ايطاليا الحرب على الباب العالي، ونزلت القوات الإيطالية على السواحل الليبية، واحتلت مدينة طرابلس ورؤوس نقاط أخرى في منطقة الساحل وطردت المعسكرات التركية.

ويصف فلاديمير لينين هذه الغزوة باعتبارها" أنها حرب الطغيان الاستعماري لدولة (متحضرة) في القرن العشرين "(3) التي حدثت بسبب " جشع الرأسمال الإيطالي ومدراء المال الذين يحتاجون إلى سوق جديدة، والنجاح للإمبريالية الإيطالية"(4)

وتوجه المحتل الإيطالي إلى المواطنين العرب الليبيين كمحررين من الطغيان التركي بالنداء التالي: " تصرفوا كأخوة كما جاءوا إليكم هم إليكم بالمشاعر الأخوية، مع أمنيات ودية وأوامر صارمة، بالحفاظ على حقوقكم والنظر إلى ديانتكم بشكل مقدس، وكذلك إلى نسائكم، أنهم جاؤا إلى هنا لحمايتكم أنتم ونحن، من عدو مشترك. لتحيا إيطاليا، ليعيش الملك "(نص رسمي)(5)

ولكن الواقع العملي الاستعماري كشف القناع سريعاً عن الوعود الجوفاء, كديماغوجية مقدسة، وعلى السؤال: أي حرب كانت هذه..؟ والإجابة هي :" إنها مجزرة حضارية بصفة تامة، إنها إبادة للعرب بواسطة الأسلحة الحديثة، وقد عوقب 3 ألاف عربي بالموت، وأبيدت عوائل كاملة، وشرد النساء والأطفال. وإيطاليا هي أمة متحضرة.... وإيطاليا هي بالطبع ليست بأفضل أو أسوء من البلدان الرأسمالية الأخرى، أنهم جميعاً سواسية عندما تحكمهم البورجوازية التي لا تتوانى عن إقامة المذابح، وعندما يكون ذلك واجباً، فأنهم يفعلون ذلك ولا شيء يردعهم عنه".(6)

ولكن العرب لم يكونوا مستعدين لكي يستبدلوا العبودية الاستعمارية التركية بأخرى إيطالية، وهكذا ابتدأت المقاومة العربية ضد العدو القوي المتفوق بما لا يقاس عدداً وسلاحاً، مباشرة بعد الغزو الإيطالي وانسحاب المعسكرات التركية. وتعد المقاومة العربية في ليبيا ضد السيادة الاستعمارية الإيطالية من أبرز التقاليد ذات القوة التعبيرية لحركة الاستقلال العربية، ولكن المعلومات ضئيلة عن تاريخ ومفردات هذا النضال.

ويكتب شاهد العيان، الباحث الألماني التقدمي الخبير بالشؤون الأفريقية كوتلوب أدولف كراوزة Cottlob Adolf Krausse عن طرابلس التي كانت أشبه ما تكون بالكوة الإخبارية للصحافة للأنباء التي تتعلق بالاحتلال الإيطالي لليبيا، ويكاد يكون الوحيد الذي يتنبأ بالمعلومات التي تصل إلى أوربا، والتي أصبحت مدخلاً لأعمال المؤرخين.(7)

والمعلومات التي نثبتها من قبلنا والمستقاة من كبار الأخصائيين والمهمين، كالقنصل العام لإمبراطورية النمسا ـ هنغاريا في طرابلس فون كفياتكوفسكي Von Kwiatkowski، تمنحنا نظرة عميقة إلى الفعاليات المعادية للاستعمار التي أبداها السكان العرب الليبيون.(8)

وتكاثفت المقاومة العربية في 23/ تشرين الأول ـ أكتوبر/1911 في انتفاضة فقراء مدينة طرابلس، وعبثاً حاولت السلطات الاستعمارية من خلال الاعتقالات الجماعية والإعدامات أن تثبت السلطة، وبذلك كان شهر عسل الحملة الإيطالية قد أنقضى، ثم حلت موجة مقاطعة السلع والبضائع الإيطالية في جميع أرجاء البلاد. أما المعسكرات الإيطالية في: طرابلس، مصراتة، بنغازي، درنة، طبرق، فقد كانوا يجدون أنفسهم في الشهر اللاحقة أمام استعادة احتلال المدن، كما كانوا باستمرار تحت وطأة الهجمات المسلحة لمقاتلي البدو.

وقد فرض حصار شديد على كافة المدن التي أحتلها الإيطاليون. وأتخذ المقاتلون العرب أفضل أشكال التنظيم، إذ لم تستطع قوى الجيش الإيطالي الذي بلغت قواه إلى 55 ألف رجل في نهاية عام 1911، ألحاق هزيمة حاسمة بالمقاتلين العرب المعبأين في ثلاث مجاميع بقوة تربو في مجموعها إلى 25 ألف مقاتل. بل وتمكن المقاتلون العرب في 21ـ 28 / كانون الثاني ـ يناير /1912 من إلحاق هزيمة منكرة بالقوات الإيطالية في الضواحي القريبة لمدينة طرابلس، ولم تنجح المدينة بأسرها من السقوط إلا بوصول قوات نجدة حالت دون ذلك.
ولم تتخلى الدعاية التركية في تلك الأشهر عن المحاولة في أن تضم هزائم الإيطاليين إلى نجاحاتها. ويكتب ضابط نمساوي برتبة ملازم، كان يقوم بمهام الاستطلاع لمصلحة الأركان العامة لقوات تحالف المركز(ألمانيا والنمسا وتركيا) في مناطق العمليات، إلى مسؤولية في فيينا عن حقائق الموقف قائلاً:" لا يلعب الضباط الأتراك إلا دوراً بسيطاً قياساً إلى ما يفترض عليه، وإن جميع المعارك في الواقع تقاد من قبل السكان المحليين... وإذا كان لتركيا أن تخرج منتصرة من هذه الحرب، فإن سكان بنغازي لا يرتضون بأي صورة الرضوخ للظلم التركي، بل أنهم سيسعون إلى الأنظمام لمصر ".(9)

وعندما اندلعت أزمة البلقان، واحتدمت الأوضاع الداخلية في تركيا، اضطرت من جراء ذلك إلى قبول اتفاقية السلام الموقعة في بخارست بتاريخ 18/ تشرين الأول ـ أكتوبر / 1912 والتنازل عن ليبيا. ومع ذلك كانت إيطاليا مرغمة على إبقاء 100 ألاف رجل كجيش استعماري يرابط في تسع مدن ساحلية محددة تقع على مرمى السفن الحربية الإيطالية. ويختم القنصل العام لإمبراطورية النمسا/المجر تقريراً أرسله إلى حكومة بلاده يعرض فيه " أن استذكار غير مرضي للشهور التسعة المنصرمة يتضمن ألقاء الضوء على المستقبل أيضاً، لقد أصبح العرب الذين يوجه الإيطاليون إليهم الشتائم، مقاتلين شجعان لا يهابون الموت، منضبطين نسبياً، يدافعون بقوة عن كل بوصة في الأرض التي يعرفون خفاياها، والمسافة تستغرق ساعتين للوصول من هنا إلى فزان، الجميع مستعد للقتال، والحرب ضد الإيطاليون هو ثواب يعادل السفر إلى مكة(يقصد الحج ـ المترجم) هكذا قال عربي عجوز ".(10)

في الولايات العربية المشرقية للإمبراطورية العثمانية، اشتعلت نيران المقاومة الناجحة للشعب الليبي حماسة كالتي حدثت في الانتفاضة القومية الوطنية لأحمد عرابي عام 1881 في مصر، ففي حلب وبيروت واللاذقية، صيدا، القدس، كما حدث ذلك في القاهرة والإسكندرية ولا سيما في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر، وكانون الثاني / يناير وذلك في إظهار التضامن العربي. ولم تستطع السيادة الأجنبية بعد قرون أن تثني آمال الشعوب العربية التي تعرضت إلى الاضطهاد من قبل قوى استعمارية في الخروج ببلدانها من حالة العبودية إلى مستقبل حر في بلد عربي موحد.

استمر النضال التحرري العربي في ليبيا بعد استسلام تركيا. وقد كتب لينين عام 1912 حول ذلك:" إن الحرب في الواقع مستمرة، إذ أن القبائل العربية في داخل القارة الأفريقية البعيدة عن الساحل لم ترتضي الخضوع وسوف تستمر عملية التحضر طويلاً بواسطة الحراب والرصاص وحبال المشانق واغتصاب نسائهم ".(11)

وفي الواقع فإن المقاومة ضد الاستعمار لم تنتهي قط، واستمرت حتى عام 1915 ضد الاستعمار الإيطالي، وهكذا فقد أنجزت لاحقاً لا سيما بعد تحقق الاستقلال الشكلي عام 1951 ضد محاولات شركات النفط الإمبريالية، التخلص من الإرث الاستعماري للفاشية الإيطالية، وكذلك من التخلص من بعض قوى الإقطاع التي جحدت لماضيها المعادي للإستعمار واصطفت مع الإمبريالية.

هوامش البحث


ـــــــــــــــــــــ

(1) Sämtliche werke, Bd, 18, Wien – Berlin 1929 . S. 389 Lenien, W. I. :
(2) Österreichische Staatsarchiv, Abt, Haus, Hof und Staatsarchiv, Wien. Unveröffentlichte Akten des Politischen Archiv des Ministeriums des Äußeren Österreich – Ungarns x11 Türkei voll 308
(3)Lenien, W, I, : Bd. 19, Berlin 1962, S.20
(4) Ebenda
(5) Zitiert von Krause, G.A, in Berliner Tageblatt, Nr 591 23/10/1911
(6) Lenien, W. L,: werke, Bol. 18, Berlin 1962, S.239
(7) Sebald, P, Malam Cotlob A. Kund Werk eines antikolonialistisch gesinnten Afrika Wissenschaftler unter Bedingung des Kolonialismus, Diss, Leipzig 1966
(8) Österreichische Staatsarchiv, a. a. o, Vol. 366-371
(9) Ebenda. Vol., 371
(10) Ebenda,
(11) Lenien, W. I, : Werke, Bd, 18, S. 229



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

ليبيا، المقاومة الليبية، الإحتلال الإيطالي، إيطاليا، المقاومة العربية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-11-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها
  أوكرانيا ... الصفحة ما قبل النهاية
  الشاعر أرثر رامبو
  جهاز كاشف الكذب
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الفن يدين العنصرية لوحة الرسام البرتغالي فاسكو غار غالو
  الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان
  ملامح أساسية للعلاقات الدولية المعاصرة في ظل النظام الدولي الجديد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل رؤية نقدية
  لماذا خسرت الولايات المتحدة موقعها القيادي
  الكحال، طب العيون عند العرب
  أفلام تفتقر للواقعية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  لعبة الشطرنج الأخيرة
  الصراحة المرة
  لغز الطائرة الماليزية
  إيران : عرف الحبيب مقامه فتدلل
  ماذا حدث في الصين الشعبية
  لقاءات مع ثلاثة قادة في الجيش العراقي
  يوليوس فوجيك
   من صورة الموقف
  البروليتاريا الرثة  Lumpenproletariat
  معطيات تاريخية قادت لمستقبل مظلم
  الكوزموبوليتيك أعلى مرحلة للعولمة / الإمبريالية
  لماذا انهار الغرب
  مشكلات الجرف القاري التركي / اليوناني
  مصير نظام ولاية الفقيه
  الزيادة كالنقصان
  الأمم المتحدة
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الشهور القليلة المقبلة ستحدد مسارات السياسة الدولية
  سيناريو الحقد الاسود
  نظام الانتداب MANDATE SYSTEM
  إعادة استكشاف لديمقراطية الغرب ..؟
  ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!
  إبن أبي الربيع
  حين يحاكي البشر الطيور 4 محاولات رائدة بين الأسطورة والواقع
  حصيلة واستنتاجات الموقف في أوكرانيا
  زيارة بايدن الفاشلة
  تدهور حالة الديناصور
  الفكر القومي / الإسلامي ....
  الاستحقاق التاريخي كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الدخالة عند العرب: قضايا اللجوء السياسي والإنساني
  ضربتان قاسيتان
  غير صالح للحكم
  الحكمة في اتخاذ القرار الصحيح
  لوبي السلاح في الولايات الأمريكية المتحدة
  أوربا بعد أوكرانيا
  مؤشرات ومعطيات لحقائق الموقف
  أسود الرافدين
  التجديد .... احذروا الألغام ..!
  هكذا تحدث شولتس
  اتجاهات الرأي العام
  ملفات عراقية مفتوحة أمام العدالة الدولية
  تنبؤ صدام: مرحلة هامة للنظام الرأسمالي
  ضجة في صف الفرانكفونيين العرب
  مقدمة في العلاقات العربية الروسية في التاريخ الحديث
  الحروب السرية
  القائد الاشتراكي الاسباني الكبير فرانشيسكو لارغو كاباليرو
  هل ستنتج الأزمة الاوكرانية نظاما عالميا جديداً
  لماذا فشلت الحرب الألمانية الصاعقة على الاتحاد السوفيتي ؟
  فن الذرائع في إشعال الحرائق
  أوكرانيا .... حقائق مجردة واستنتاجات مادية
  أفكار ميكافيلية في الإمارة
  درس أوكرانيا البليغ
  العالم يتغير ... ماذا نحن فاعلون ...!
  الأزمة الأوكرانية : الموقف على وجوهه
  أوكرانيا ... الأبعاد الحقيقية والقنابل الدخانية
  في ذكرى 8 شباط 1963
  العقيد الطيار إيريش هارتمان
  هولوكوست .... نعم كارثة إنسانية، ولنا ملاحظاتنا ...!
  الرسام المستشرق فردريك آرثور بريجمان
  الفساد كمعرقل رئيسي للتنمية وبوابة للخراب
  مدخل لدراسة الأمن القطري / القومي .. مكوناته، اتجاهاته، تحدياته
  السياسة ليست طلاسما
  الموت اختياراً ....الإنتحار
  الحروب على أشكالها تقع
  المثلية والشذوذ الجنسي في الغرب الرأسمالي
  بيير أوغستين رينوار
  حصاد عهد المستشارة أنغيلا ميركل
  عزام متعب مهدي العنزي أبو صالح قناص بغداد
  على من تقرأ مزاميرك يا داود ؟
  الشريف محي الدين حيدر باشا
  إيران تستشعر الخطر وتخطئ برد الفعل
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  أفغانستان ... العدوان والخسران
  كيف نجحت أوربا في الهيمنة على العالم Wie Europa die Eroberung der Welt gelang
  عالم الظل
  عظمة اللغة العربية
  الدبلوماسية السرية
  أفغانستان ... راحت السكرة جاءت الفكرة ...
  والله ما همني زيد، ولكن من خانني من أهلي لصالح زيد
  احتضار الديمقراطيات الغربية
  الفاشية الأمريكية (*)
  ماذا تريد أميركا من أفغانستان
  القهوة العربية
  الحل ........ في مدغشقر ....!
  الصراع الهندي الباكستاني حول كشمير
  القرارات السياسية في الولايات المتحدة حسابات خاطئة، ونتائج كارثية
  أفغانستان ..... إذا حلت المقادير بطلت التدابير
  الإعلام البائس
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان ...؟
  قمة الناتو : بروكسل : حزيران ــ 2021
  ظواهر الهزيمة على المسرح وكواليسه
  تأسيس منظمة هيئة الأمم المتحدة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  حسابات توقع المنطق في الفخ
  الاستحقاق التاريخي: كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الكحال، طب العيون عند العرب
  القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود
  الحرب على غزة: حسابات الحقل وحسابات البيدر
  هل الإسلام جزء من أوربا ....؟
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان؟
  كورونا ... جائحة أم كارثة، أم هي الحرب العالمية الثالثة
  سد النهضة، تداعيات واحتمالات
  ما هي الابراهيمية وإلى ما تهدف
  الاتفاق الجنائي
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  الثقافة العربية ... هموم وشجون
  الحكمة في اتخاذ الموقف الصحيح
  فداء الأرض
  العراق: الانتخابات المقبلة... اتجاهات وأبعاد
  الواقعية ... سيدة المواقف
  العولمة أعلى مراحل الإمبريالية / الجزء الأول
  كيف نتنبأ بالقادم من الأحداث
  حيال مشكلات الأمن القومي الإيراني المشروع النووي عبث لا طائل منه
  ظواهر سياسية أولاً : التكتلات والانشقاقات في الحركات الثورية
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  العالم ما بعد كورونا .....!
  أنطونيو لوسيو فيفالدي
  إغتيال الحاكم العسكري رينهارد هايدريش
  الجيش العراقي : 100 عام هوية وتاريخ
  الساعة 0 /التاريخ : 1 / 1 / 2021
  ثلاثية البحر: آيفوزوفسكي ــ أهرنبرغ ــ فيركور
  مع تواصل الصراعات الثانوية ... فتش عن الاستعمار
  التشيع الصفوي في مأزق
  الرأسمالية في قمة تطورها
  عملية في طهران
  الفونس دي لا مارتين
  الأحداث تحرق أوراق إيران
  ما جرى للعراق في مسرحية من فصل واحد
  ميدان عمود النصر في برلين
  حكماء العرب
  مهمتان ثوريتان أمام الانتفاضة
  الانتخابات الأميركية وتداعياتها في أوربا
  الاحتكارات الدولية في العصر الراهن، آثارها الاستعمارية الحديثة ونضال الدول النامية ضد الإمبريالية
  التطرف
  لغز المياه الميتة (#)
  لماذا تقاتل إيران مع أرمينيا
  طغيان الدولة مقدمة لإرهاب الدولة
  القطب الشمالي في طريقه للنهاية
   السمات المميزة للفكر العربي
  مقاتل الفرس في العراق
  امبراطورية كارل الكبير
  كرونا تجربة للحرب البايولوجية
  معتقلات في التاريخ (7) المعتقل الأمريكي غوانتنامو Guantanamo Bay Detention Camp
  التدمير المزدوج
  معتقل أبو غريب: بعض أعمال الفنان الكولومبي فيرناندو بوتيرو عن التعذيب في سجن أبو غريب
  معتقلات في التاريخ (6) معتقل (سجن) أبو غريب
   لماذا هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي: رؤية جديدة
  زمن الانحطاط
  أخطر كتاب لمؤلف أمريكي: (موت الغرب) The Death of the West
  معتقلات في التاريخ (5) معتقل ميدانيك Majdanek
  سفير ألماني حاول منع قيام الحرب
  معتقلات في التاريخ (4) معسكر اعتقال آوشفيتس KZ Auschwitz
  معتقلات في التاريخ (3) بوخنفالد (BUCHENWALD) درس قاس للبشرية
  معتقلات في التاريخ (2) معسكر الاعتقال رافينبروك KZ. Savenbrück
  إنقاذ إيران من ملالي إيران
  أندريه جدانوف
  معتقلات في التاريخ (1) معسكر اعتقال داخاو KZ DACHAU
  معتقلات في التاريخ (مقدمة)
  سلطان ... نم قرير العين فأنت سلطانهم
  ويحدثونك عن الإرهاب
  سويسرا وإيطاليا تتنازعان حول مناطق حدودية جبلية
  إنسحاب قوات أمريكية من ألمانيا
  حوار بين الفكر السياسي والفكر العسكري د. ضرغام الدباغ / اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس
  الكورونا ... سياسياً
  السياسة الأمريكية بين شخص الرئيس والنظام
  ماذا تبقى من ديمقراطية الولايات المتحدة الأمريكية
  صفات ومزايا الدبلوماسي المعاصر
  ثورة أكتوبر شقيقة ثورة العشرين
  وليم تل : أسطورة أم حقيقة
  هل تصبح كورونا تيتانيك القرن
  المقاومة الفرنسية
  كيف تفكك آلة ضخمة معقدة، بسهولة شديدة ...
  مصائب الكورونا عند الطبيعة فوائد
  التطرف
  إيران تتقاذفها المحن
  المرجئة ... بين المرونة والتوفيقية
  طائر خورخي لويس بورخيس
  التجربة الألمانية في مواجهة كورونا
  الملك غازي بن فيصل
  حرب الثلاثين عاما: 1617ــ 1648
  هل البعث حركة تاريخية
  كوهين ... جاسوس في دمشق
  لا تخف ... فالخوف قد يقتلك
  زلة لسان أم تعمد
  الكورونا .. وما بعد الكورونا
  الشرق في عيون الغرب -2-
  الشرق في عيون الغرب -1-
  محامو البعث
  الحرب على اللغة العربية ليس جديداً
  السياسة بين العلم و الأستخارة ...
  قضية ساكو وفانزيتي : تصفية سياسية باسم القانون
  هل أنت على استعداد لتغير رأيك ...؟
  حتمية زوال إسرائيل -2 / اليهود العراقيون
  زوال إسرائيل
  إلياس بازنا (شيشرون)
  من يكتب التاريخ ؟
  هذا الكعك من ذاك العجين
  قرار أحبط خطط الحرب الألمانية (الحرب العالمية الأولى)
  ستالين واليهود
  سوف تتبددون هكذا .....!
  التغير حتمية لا خيار
  معركة الطرف الأغر Traf Algar
  هتلر .. انتحر أم وصل الارجنتين ..؟
  الطائفية تلفظ آخر أنفاسها
  آثاريون، دبلوماسيون، جواسيس أربعة تقارير عن أنشطة مشبوهة
  غروترود بيل Gertrude Bell
  عبد الرحمن الداخل صقر قريش
  هل جاءت الثورة متأخرة أم مبكرة ...؟
  نصب الحرية وساحة التحرير
  حصاد الثورة ... اليوم
  جمهورية أذربيجان الاشتراكية
  جمهورية مهاباد
  هل تسقط التظاهرات الحكومات والأنظمة
  هل كادت إيران أن تصبح جمهورية اشتراكية سوفيتية ..؟
  الأدب في بلاد الرافدين
  اغتيال راينر هايدريش
  علي محمود الشيخ علي
  الذكرى التاسعة والأربعون لرحيل القائد جمال عبد الناصر تحليل للسيرة المجيدة لمناضل قومي عربي
  في رحلة البحث عن إيثاكا
  أوبرا بحيرة البجع
  يوهان فولفغانغ غوتة
  لوركا ... الشهيد البريء في الحرب الأهلية
  تعديلات جوهرية في النظام الدولي وإشكالية تحقيق العدالة الدولية
  ريمسكي كورساكوف سيمفونية عنترة بن شداد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل
  سيف الله المسلول / خالد بن الوليد
  لماذا يتوحش البشر .. حدث في مثل هذا اليوم
  التغير حتمية لا خيار
  إبن ستالين في الأسر النازي، ألم يكن بوسعه إطلاق النار على نفسه ؟
  تشارلي شابلن فن ورسالة
  لقاء الحضارات
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  قيادات وزعامات بالفهلوة
  عندما جاء الجنود: قراءة في كتاب مهم
  مؤشرات في الموقف العراقي
  الوحدات الخاصة : الرأس الرمادية
  جنرال من بطل شعبي إلى خائن
  سلسلة المتعاونون مع العدو: هنري فيليب بيتان
  موقعة أينونو و مصطفى عصمت رشاد " إينونو "
  المتعاونون مع العدو
  أبو رغال دليل العدو
  مؤيد الدين بن العلقمي
  الدعارة في أوربا
  مدخل لدراسة الإرهاب الدولي
  اختراع الطباعة
  طريق "أنطونيو متشادو"
  كيف كان هتلر يختار مساعديه ؟
  إلغاء أحكام الإعدام من القانون
  إكرام الميت دفنه
  بسمارك رائد الوحدة الألمانية
  الدروس السياسية لمعركة الأمم وعبرها، قراءة معاصرة
  أكتشافات الأسد المتأخرة
  العلاقات الأمريكية : الألمانية ــ الأوربية
  مشروع وطني لمستقبل الوطن
  عندما تهدد طهران إسرائيل
  مؤتمر ميونيخ للسلام
  على المكشوف : الموقف .... الآن
  مرحلة دونالد ترامب
  الجنرال هاينز غودريان من رواد فكر سلاح المدرعات
  لنذهب إلى الموت انطوان سانت اكزوبري: الكاتب، الأسطورة
  أصداء الانتخابات الأمريكية
  المهاجرون .. من الرابح ومن الخاسر
  في ذكرى ناجي العلي
  أولويات النظام الحاكم
  التمرد الفاشل : الحدث، دروس وعبر
  الفلوجة والموصل أم العراق بأسره
  الفرس يهددون ...!
  الخطة المعادية الشاملة لحركة التحرر العربية ودور محاور قوى التنفيذ الرئيسية (الولايات المتحدة ــ إسرائيل ــ إيران)
  الفلوجة .... وماذا بعد
  سايكس بيكو (سازانوف) تحالف، معاهدة أم مؤامرة ؟
  من يصالح من ومن يقاتل من ....!
  التظاهرات في بغداد تبلغ ذروة خطيرة
  الخيارات الصعبة في سوريا
  حكومة تكنوقراط، وما زلنا في مرحلة التجارب
  العراق وشعبه باقيان، وسيهزم خصومهما
  بمناسبة أربعينية عبد الرزاق عبد الواحد
  من بوسعه مواجهة هذا الإرهاب
  الإنزال الروسي على الساحل السوري
  المغزى السياسي لإجمالي المعارك العسكرية
  البحر لم يعد صامتاً
  الانتفاضة العراقية ... أمل في الخلاص
  تهريج الطابور الخامس
  فلسفة الربح والخسارة...!
  قصيدتان للشاعر قسطنطين كفافي Konstantinos Kavafis
  من هو الإرهابي اليوم
  حسابات الحقل و حسابات البيدر
  الكيانات الأسرية في التاريخ العربي القديم والوسيط
  إلى الأمام، ولا تنسوا التضامن أبدا
  الجزائر: ضمها لفرنسا والمقاومة الوطنية حتى عام 1914
  استراتيجية لمواجهة داعش
  التدخل العسكري الإيراني السافر
  الرمادي أم العراق كله
  ماذا وراء المواقف الأمريكية
  معركة الأنبار
  ماذا بعد تكريت
  فضيحة وترغيت : انتحار الديمقراطية الليبرالية
  العراق : عملية جراحية أم تجميلية ؟
  سقوط المالكي إعلان إفلاس ينقصه الصراحة
  المعطيات الجديدة في العراق
  العراق على عتبة مرحلة جديدة
  ماذا حدث في الصين الشعبية: صعود ومصرع "لين بياو"
  ديمقراطية أم ديماغوجية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  المجلس السياسي العام لثوار العراق - الأمانة العامة- (*)
  العراق : المأزق والمخرج
  نظام الاحتلال يتهاوى
  العراق الجديد في أفق المجلس السياسي العام لثوار العراق
  المحنة الروسية في أوكرانيا
  محنة الولايات المتحدة
  ماذا يواجه العراق، وماذا تواجه المنطقة
  أوجه اشبه بين أبي العلاء المعري وبشار الاسد رهين المحبسين / رهين المحابس الأربعة
  من الاعتصامات المطلبية إلى الثورات المسلحة
  مصرع الأمين العام للأمم المتحدة
  الغرب الرأسمالي ونيلسون مانديلا
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة): رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  ناجي طالب: القائد الوطني والقومي
  العالم العربي أبن أبي الربيع
  محنة العلم والثقافة في العراق
  الطائفية في العملية السياسية
  ميثاق الشرف والتصعيد الطائفي في الميزان
  تدمير القدرات الكيماوية السورية حسابات الربح والخسارة والفرح الساذج
  أبن الأزرق: تطور الفكر الخلدوني
  أرقام تلجم الكلام
  الفن يدين الجريمة
  المرجئة
  عبد المحسن السعدون: رجل ناء بحمل الأمانة
  من يقتل العراقيين
   الرئيس أوباما في برلين
  لكي لا نحرث في الماء
  اليوم فقط ... سقط النظام السوري
  القول شيئ، والفعل شيئ آخر
  الطغيان والديكتاتورية كمؤسسة
   من يريد الطائفية ...... ؟
  الشعب العراقي واحد
  الديمقراطية أولاُ
  البيان في هزيمة الأمريكان
  لو أنبأني العراف مداخلة عن الانتخابات في العراق
  الأمة تريد الخدمة والإيرانيون لا يوافقون مداخلة في مسار الحراك الشعبي
  الوزير "كيري" في بغداد
  مؤشرات مهمة على خارطة الموقف
  مأساة الرئيس السوري
  جرائم الحروب: رؤية سياسية / قانونية
  العراق وساعة المستحقات الوطنية
  علي وعلى أعدائي يا رب
  نظرية حزمة المصالح
  خطاب مفتوح إلى القيادة الروسية
  وفرة الحكماء وهزالة الحلول
  اللهم لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه
  الدستور وما أدراك مالدستور
  دوامة العنف في العراق
  المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
  في العراق : نسمع جعجعة ولا نرى طحينا
  مسيرة الآلام في العراق
  الماوردي: وحدة الفكر والموقف
  الزنج : ثورة اجتماعية ... ولكن
  التعزيزات الامريكية في العراق ... لماذا
  محنة العراق: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
  حصاد الثورات
  الفوضى الخلاقة والفوضى المستبدة
  الفلم البذئ: فخ محكم الاتقان
  القرامطة بين الدين والسياسة
  العراق بين الحجر والرحى
  ماذا فعل الجنرال "مارتن ديمبس" في بغداد؟
  أين أخطأ الاسد وأين أصاب
  الأنتفاضة المعادية للإستعمار في السودان
  موهبة القراءة الخاطئة
  بالسيف قتلت، بالسيف تقتل
  العاقل من يعرف أهون الشرين
  يا من ضيع في الأوهام عمره
  التعبيرات الأيديولوجية للنضال المعادي للاستعمار
  ماذا تبقى في جعبة الحاوي
  إذا اختلف المقدار والتقدير فالعلة في التدبير
  آخر الدواء الكذب
  حركة الإصلاح الديني في روسيا
  العراق ... هل هناك ضوء في آخر النفق ؟
  سوريا اليوم والمستقبل
  من يتخذ القرار السياسي في سوريا
  أحدث لقطة في الموقف السوري
  المغزى الحقيقي لأحداث العراق
  النظام السوري يختار الأوهام
  المالكي في طهران
  ماذا حصد كوفي عنان في موسكو وبكين
  أبن تيمية سياسياً
  سوريا: الشعب يرسم معالم المستقبل
  بين الأمريكان والمالكي
  سوريا انتهت اللعبة
  الأنظمة الديكتاتورية وحقوق الإنسان
  الاحتلال ونتائجه هو منبع الأزمات
  الموقف السوري الآن ... التانغو الأخير
  التضليل الإعلامي والعملية السياسية في العراق
  الثورة، وليس هناك خيار آخر
  سوريا في بورصة السياسة
  سورية ما بعد مجلس الأمن
  سورية والجامعة العربية
  فن إدارة الأزمة في إيران
  العراق في ذروة الأزمة
  العلم والتعلم بين العبرة والاعتبار
  أشقائنا السوريين وعقدة التحالف
  أزمة في العراق
  دمشق في المعادلات العربية والدولية
  الانسحاب من العراق: حقيقة أم كذبة إعلامية
  مأزق النظام السوري
  النفوذ الإيراني في دمشق
  الغرب يريد تقسيمنا
  هل سنشهد حقاً ربيعا للديمقراطية؟
  هل تنهار بنوك أوربا إذا انهارت أثينا
  مصداقية النظام السوري
  اليمن السعيد ليس سعيداً
  إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية
  عذاب البحث عن المبررات
  أميركا وحسابات المستقبل
  هل هناك أفق لديمقراطية عربية
  بماذا نصف عمليات التنمية في أقطارنا ؟
  ثلاثية الطغيان والقمع والثورة
  هل يريد الأمريكان الانسحاب حقاً من العراق ؟
   إشكالية الطاقة في ألمانيا العقد المقبل تداعيات الحريق في مفاعل فوكوشيما الياباني
  مكانة الصين وتأثيراتها السياسية والاقتصادية
  لتأخذنا الشفقة بالشعب ... أولاً
  انسحاب، ولكن بالمطرقة والسندان
  النظام السياسي العربي: الإشكاليات والحلول
  مهلة المالكي
  اختطاف حزب
  إنسحاب مزعوم لجيش الاحتلال الأمريكي
  موسم سقوط الشعارات ... وبالجملة
  هل نستطيع أن نفكر بهدوء ..؟
  العراق: ثمان سنوات على الاحتلال
  تقرير عن الانتخابات للبرلمان الألماني الاتحادي (البندس تاغ)
  سبعون عام على الحرب العالمية الثانية
  لم تعد لدي دموع
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -3-
  مهازل على مسرح مهترئ
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -2-
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه
  ارتهان القرار السياسي بيد المؤسسة الدينية
  الحركة الثانية في سمفونية الانهيار
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 2 -
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 1 -
  الحركة (التاكت) الأولى
  الفكر السياسي العربي الإسلامي: مصادر ودلائل
  لمحات من الفكر السياسي الرافديني
  افتتاحية الانهيار
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -3-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -2-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -1-
  ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -2-
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -1-
  صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الوطنية المصرية
  فجر حركة التحرر المصرية أبتدأ بمؤامرة
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -2-
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -1-
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (3)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (2)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (1)
  ثلاث قصائد ل"برتولد بريشت" Bertolt Brecht
  معركة غزة ... قراءة نقدية
  ألغاز برسم الحل
  الإرهاب المفترى عليه
  إختبارات قاتلة
  حصاد العدوان: من يزرع الريح يحصد العواصف ومن يزرع القنابل يحصد "القنادر"
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -2-
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -1-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -4-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -3-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -2-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -1-
  الفرنسيون تحت الاحتلال الألماني: مقاومون أبطال ومتعاونون خونة
  الكذب أعلى مراحل الإمبريالية
  البحر ليس صامتاً
  لقاء الحضارات
  الصراع في جيورجيا حسابات تفوق المساحة
  الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة
  في ذكرى ناجي العلي
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (2)
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (1)
  إعادة تشكيل للثقافة السياسية الأوربية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أحمد النعيمي، د - عادل رضا، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمد الطرابلسي، إيمى الأشقر، محمود طرشوبي، علي الكاش، يحيي البوليني، رمضان حينوني، أحمد بوادي، فتحي العابد، د.محمد فتحي عبد العال، د. صلاح عودة الله ، د- جابر قميحة، عبد الله زيدان، الناصر الرقيق، د. أحمد بشير، يزيد بن الحسين، جاسم الرصيف، صفاء العربي، سلوى المغربي، أحمد الحباسي، صفاء العراقي، سعود السبعاني، ماهر عدنان قنديل، د. خالد الطراولي ، رحاب اسعد بيوض التميمي، مجدى داود، د - شاكر الحوكي ، محمد يحي، عواطف منصور، د - المنجي الكعبي، رافد العزاوي، أشرف إبراهيم حجاج، وائل بنجدو، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. طارق عبد الحليم، د - الضاوي خوالدية، إسراء أبو رمان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. عادل محمد عايش الأسطل، إياد محمود حسين ، الهيثم زعفان، د. أحمد محمد سليمان، حاتم الصولي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، كريم فارق، سلام الشماع، فهمي شراب، فتحي الزغل، د - مصطفى فهمي، أبو سمية، حسن عثمان، سفيان عبد الكافي، صلاح الحريري، محمد أحمد عزوز، عزيز العرباوي، عمر غازي، رشيد السيد أحمد، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمود سلطان، ضحى عبد الرحمن، حميدة الطيلوش، د- هاني ابوالفتوح، سامح لطف الله، كريم السليتي، فوزي مسعود ، عبد الرزاق قيراط ، د- محمد رحال، طلال قسومي، فتحـي قاره بيبـان، العادل السمعلي، مراد قميزة، علي عبد العال، أحمد ملحم، صالح النعامي ، د - محمد بن موسى الشريف ، د - صالح المازقي، ياسين أحمد، محمد عمر غرس الله، محرر "بوابتي"، محمد العيادي، أنس الشابي، مصطفي زهران، محمد الياسين، عبد الله الفقير، رضا الدبّابي، محمد شمام ، نادية سعد، صلاح المختار، سليمان أحمد أبو ستة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، تونسي، عبد الغني مزوز، د. عبد الآله المالكي، رافع القارصي، سامر أبو رمان ، الهادي المثلوثي، خبَّاب بن مروان الحمد، منجي باكير، د- محمود علي عريقات، عمار غيلوفي، أ.د. مصطفى رجب، مصطفى منيغ، خالد الجاف ، محمود فاروق سيد شعبان، عراق المطيري، د - محمد بنيعيش، صباح الموسوي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، حسن الطرابلسي، محمد اسعد بيوض التميمي، سيد السباعي، المولدي الفرجاني،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء