البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

هل الإسلام جزء من أوربا ....؟

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 980


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الحقائق والوثائق والوقائع كلها تشير، أن الإسلام جزء من أوربا .... ومنذ قرون كثيرة على الأقل منذ نزول المسلمين العرب في الأندلس، ونجاحهم في الالتحام في الحياة الثقافية والسياسية والاقتصادية بدرجة كبيرة. ويصعب حقاً تحديد الصلات بين أوربا والعرب والمسلمون. ترى هل ابتدأت حتى قبل الإسلام ...؟ اقتصادياً وسياسياً، فقد وجدت آثار تدل على علاقات تجارية قبل الإسلام والمسيحية في شمال أوربا، وهناك مصادر تذكر عن علاقات وطيدة بين تجار من حوض الدانوب وبلاد ما بين النهرين.

كتب عن هذا الكثير وعبر عنها فنيا بلوحات فنية جميلة، وبقطع موسيقية رائعة، والتواصل الثقافي كان عميقا ومؤثراً بدرجة أكبر مما يحاول البعض طمسه. والدليل وجود 550 كلمة عربية في اللغة الألمانية ...! وأكثر في اللغة الإنكليزية، والكلمات العربية شائعة جداً في اللغة الأسبانية، أما اللغة المالطية ... فتكاد تكون عربية ...! ويقول أحد العلماء الأوربيين المعاصرين، " لو بحثنا في أصل كل المعارف والعلوم لوجدناها عربية في الأساس " .. ومع ذلك يحلو للبعض أن ينكر هذه العلاقات والتأثيرات ...! مع أنه يستخدم الرقم العربي (5 4 3 2 1 0) يومياً في تسجيله لكل شيئ..!

هل الإسلام جزء من أوربا ...؟
قد يصبح التساؤل والإجابة على هذا السؤال ينطوي على مخاطر في أوربا المتنورة المتمدنة ..! بل وقد يطيح بقادة سياسيين وشخصيات اجتماعية، فالأوربيون في وقت ما كانوا يعدمون من يقول بكروية الأرض ... ! والأوربيون اعتقدوا أن بوسعهم محو الديانة اليهودية من الأرض ... ومارسوا هذا الاعتقاد فعلياً، فأصدروا القوانين ونصبوا المحارق ..!

مع ذلك، يتصدى بين الحين والآخر متنورون، منفلتون من دوامة الكراهية ومرض الخوف وهاجس حماية الذات (الفوبيا / Fobia)، متحررون من العقد وأوهام التفوق .. فيكتبون ويتحدثون وينتجون الأعمال الجميلة، ويتحدون أنفسهم فيذكرون الحقائق، فقد تمكن باحث ألماني أن يذكر في مقابلة تلفازية أن الأوربيين تعلموا من العرب الاستحمام في حمامات، وأن يكون في كل بيت مرحاض ..! واليوم في القرن الأول من الألفية الثالثة بدأ الأوربيون يتعلمون فائدة الاستنجاد بالماء في المرحاض. واليوم يدرك الأوربيون المضار الصحية لتناول لحم الخنزير .

لذلك واعتماداً على علماء يخلصون للحقيقة، سوف لن نقيم بحوثنا على إثبات الحقيقة، وسوف ندع هذه المهمة للعلماء الأوربيون أنفسهم، وهنا نورد هذه المقابلة المهمة مع الأستاذ في جامعة همبولت / برلين مايكل بورغولت، التي نشرتها صحيفة وموقع : (العالم / Welt online) . أجرى المقابلة كريستوف آرينز. في البحث لوحات نادرة كلوحة الإنزال في جبل طارق، ولوحة للقائد طرق بن زياد.


----------------------------*-
الإسلام جزء من أوروبا منذ القرن الثامن
" لولا وساطة العلماء المسلمين لما توصلت أوربا لمعرفة علوم العصور القديمة إلى أوروبا. حيث تواصلت وتطورت فيها، بينما تعرض العالم الإسلامي إلى الجمود ".


كتابة : كريستوف آرينس
ترجمة : د. ضرغام الدباغ

Welt online
12.05.2016
Von Christoph Arens

" يزعم حزب البديل (اليمين المتطرف) وغيره من الشعبويين ممن يكنون الكراهية للأجانب، أن الإسلام لا ينتمي إلى أوربا. ويقول البروفسور دكتور مايكل بورغولت أستاذ القرون الوسطى بجامعة همبولت / برلين، ومؤلف العديد من الدراسات والبحوث حول العلاقة بين المسيحية اللاتينية، والإسلام واليهودية، أن الثقافة الغربية للمعرفة وفق رأيه " لا يمكن تصورها دون مساهمة العلماء المسلمين ".

فالإسلام لا ينتمي إلى أوروبا، كما يزعم حزب البديل من أجل الديمقراطية وغيره من الشعبويين الكارهين للأجانب. من ناحية أخرى، يقول مايكل بورغولت، أستاذ تاريخ القرون الوسطى في جامعة هومبولت في برلين ومؤلف العديد من الدراسات حول العلاقة بين المسيحية اللاتينية والإسلام واليهودية: إن الثقافة الغربية للمعرفة، وفقاً لعقيدة له، لا يمكن تصورها دون مساهمة العلماء المسلمين.

خلال عهد هارون الرشيد (763 ــ 809) في عصر الخلافة العباسية، كانت بغداد المركز الساطع في العالم، وفي عصر الرشيد تحقق علاقات وثيقة مع أوربا من خلال تواصل سياسي / دبلوماسي بين الرشيد وكارل الكبير (شارلمان)، وتلك العلاقة أرخها الرسام الألماني يوليوس كيكارت في لوحته الرائعة (بلاط الرشيد في بغداد ". (صورة الغلاف)

فيما يلي الحوار الذي أجراه محرر موقع وصحيفة العالم مع الأستاذ مايكلبورغوت:

سؤال: بالنسبة لحزب ألمانيا البديل، الإسلام لا ينتمي إلى ألمانيا. كيف ترى ذلك كمؤرخ؟
ــ مايكل بورغولت: يجادل العديد من السياسيين الآخرين أيضاً بأن المسلمين ينتمون إلى ألمانيا، ولكن ليس إلى الإسلام. أجد هذا النزاع غير مجد وغير مفيد إلى حد ما. ولكن من وجهة نظر مؤرخي القرون الوسطى، يجب علي أن أعيد ترتيب الأولويات وأن أوضحها: ليس المسلمون هم الذين ينتمون إلى ألمانيا، ولكن الإسلام هو أحد أسس الثقافة الأوروبية والألمانية.

سؤال: كيف توصلت إلى هذا البيان؟
ــ بورغولت: من جهة، لم يكن عدد أكبر من المسلمين يعيشون في ألمانيا إلا منذ بدء توظيف العمال الضيوف الأتراك فن عام 1961 فصاعداً. على الرغم من وجود عدد قليل من الدبلوماسيين المسلمين أو أسرى الحرب في بلاط شارلمان في القرن التاسع أو في القرن الثامن عشر في بروسيا، إلا أنهم بالتأكيد لم يشكلوا نسبة مهمة في البلاد.

سؤال: ومن جهة أخرى؟
ــ بورغولت: من جهة أخرى، في العصور الوسطى، ساهم العلماء المسلمون مساهمة كبيرة في الحفاظ على المعرفة بالفلسفة اليونانية والعلوم الطبيعية ونقلها إلى أوروبا اللاتينية. وسواء في بغداد أو في إسبانيا المسلمة، ترجم علماء الإسلام نصوص الفلاسفة والمفكرين اليونانيين إلى اللغات الشائعة، ومنها ترجمت إلى اللاتينية. بدون الإسلام، لم تكن المدرسة السكولاستية لتوجد، لا جامعات ولا علم في شكلها الحالي. ولولا وساطة المسلمين، واليهود أيضاً، في السلع الثقافية القديمة، لما كان أزدهار وصعود الغرب الأوروبي ليتحقق حتى العصور الوسطى العالية. لذلك نحن ما زلنا نستفيد من هؤلاء العلماء الإسلاميين حتى اليوم.
(الصورة: الفيلسوف العربي المسلم أبن رشد " 1126 ــ 1198 م " وزميله الفيلسوف اليهودي ميمون)

سؤال: ولكن ألم يكن هذا التأثير محدوداً في أبعاده؟
ــ بورغولت: هذا صحيح. وقد تطورت الثقافة العلمية، التي أصبحت مهمة في تاريخ العالم، في جامعات المسيحية اللاتينية. ضد المقاومة التي أبداها رجال الدين المسيحيين، تم استيعاب المعرفة اليونانية وتطويرها في جامعات أوروبا. لقد استفاد المسيحيون اللاتينيون من المعارف والعلوم التي حصلوا عليها ومن المسلمين والمسيحيين اليونانيين أيضاً، لكنهم شيدوا فوق الأسس الأجنبية. ولكن المسلمين بالمقابل لم يفعلوا شيئاً مماثلاً، ولم يطورا ثقافة وقيم بحثية مماثلة.

سؤال: لماذا كان هذا؟
ــ بورغولت: كان في بغداد، التي تمثل مركز العالم الإسلامي في ذلك الوقت، في بغداد، منع الخلفاء ببساطة البحوث العلنية وتداول الأفكار. وبشكل خاص، سمح للعلماء المسلمين بإجراء الدراسات والتدريس. لكن انتقالها إلى المؤسسات التعليمية العامة كان ممنوعاً. في إسبانيا، كان المسلمون في أواخر العصور الوسطى تحت ضغط شديد من (Reconquista)"حملات الاستعادة / ملوك الكنيسة الأسبانية". لذلك ساهم بعض العلماء في إثراء العلوم المسيحية، ولكن لم يعد بإمكان المسلمين تطوير أجندتهم الخاصة.


سؤال: ألم يكن للإسلام أيضاً تأثيراً سلبياً على أوروبا: من خلال مشاعر التهديد التي أحدثها الأتراك في القرنين السادس عشر والسابع عشر؟
ــ بورغولت: أنا هنا متحفظ جداً في هذا الأمر. بالطبع الحال، كان هناك خوف من الأتراك، والتي كان لها تأثير على ممارسات العقيدة الكاثوليكية: وبطبيعة الحال، كان هناك قلق في أوروبا الشرقية والوسطى، حول المزيد من الفتوحات العثمانية وتواصلها في أوربا.. ولكن إذا نظرنا إلى ملفات المجالس الكاثوليكية ومصادر الكنيسة الأخرى، يلاحظ المرء أن الإسلام لم يكن قضية ساخنة بالنسبة لألمانيا وأوروبا الغربية. وعلاوة على ذلك، لم تكن الجبهات بين الدول المسيحية والإسلامية راسخة بأي حال من الأحوال. ففرنسا الكاثوليكية كانت قد عقدت اتفاقاً مع العثمانيين ضد هابسبورغ الكاثوليكية. على المرء أن يكون منتبهاً وأن لا يعرض صراعات اليوم على أحداث الماضي.

سؤال: لقد ذكرت إسبانيا. لذلك هناك بالتأكيد بلداناً في أوروبا التي لعبت فيها ليست الثقافة الإسلامية فحسب، ولكن أيضا المسلمين لعبت دورا أكبر ...
ــ بورغولت: نعم. هذا صحيح ليس في إسبانيا وإيطاليا فقط. بل وفي ليتوانيا والمجر أيضاً، كانت هناك في أواخر العصور الوسطى مجتمعات مسلمة وجزر استيطانية إسلامية كانت موجودة قبل الفتوحات العثمانية. فهنغاريا، على سبيل المثال، كانت بلداً متعدد الديانات، لأن كانت هناك أيضا جاليات يهودية كبيرة. كما أسس الملك ستيفان، الذي تقدره الكنيسة الكاثوليكية كقديس، كان قد أسس أديرة وكنائس وأسقفيات يونانية ــ أرثودوكسية. وهذا ما تتجاهله الحكومة الهنغارية الحالية هذا الأمر. فالإسلام كان جزاًء من أوروبا منذ القرن الثامن .

سؤال: كيف كانت أوروبا مسيحياً حقاً في العصور الوسطى؟
ــ بورغولت: لم تكن أوروبا مسيحياً موحدة مطلقاً، ولم تحتضن القارة الأوروبية البعثة المسيحية بشكل كامل في أي وقت من الأوقات، وفي الواقع، كان هناك إلى جانب استمرار الوثنية أو تعدد الآلهة، كانت هناك ديانتان توحيديتان أخريان على نطاق واسع، هما اليهودية والإسلام. فالإسلام كان جزءاً من أوروبا منذ القرن الثامن، وعندما تم طرده من شبه جزيرة إيبريا (أسباني) غرب البحر الأبيض المتوسط الكبرى من القرن الثالث عشر فصاعداً، تقدم الأتراك الإسلاميون في الشرق (شرق أوربا).

سؤال: هل هناك من وجهة النظر االتأريخية، إجابة عما إذا كان الإسلام يناسب ألمانيا وأوروبا؟
ــ بورغولت: الآلية الأساسية والتاريخية التي ربما ناجحة بشكل فريد لتاريخ أوروبا، هي القدرة الإنتاجية والتفاعل مع التأثيرات الأجنبية. لقد أصبح تاريخ أوروبا ديناميكياً بشكل خاص، لأن كل وحدة تحققت أصبحت موضع شك على الفور من خلال كسر التنافر. لقد حارب المسيحيون واليهود والمسلمون بعضهم البعض في بعض الأحيان، ولكن هذا لم يؤد أبداً إلى الإبادة الكاملة للآخرين. وفي هذه الديانات كانت هناك أنظمة للحماية وكان هناك دائماً حوار وتعايش ناجح. لقد كانت أوروبا وما تزال، تتميز بالتفاعل والالتحام. إنه أمر مرهق، لكنه مبدع.




 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الإسلام، أوروبا، ألمانيا، الأندلس، إسبانيا، طارق بن زياد،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 17-05-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صباح الموسوي ، نادية سعد، أشرف إبراهيم حجاج، مراد قميزة، محمود فاروق سيد شعبان، ياسين أحمد، مصطفى منيغ، الهادي المثلوثي، ماهر عدنان قنديل، محمد العيادي، حسني إبراهيم عبد العظيم، سلوى المغربي، كريم فارق، المولدي الفرجاني، عراق المطيري، سعود السبعاني، محمد الطرابلسي، حسن عثمان، د - صالح المازقي، صفاء العربي، صالح النعامي ، رافع القارصي، د - محمد بن موسى الشريف ، د. طارق عبد الحليم، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عبد الله زيدان، صلاح الحريري، سامح لطف الله، محمد عمر غرس الله، فتحـي قاره بيبـان، كريم السليتي، د - مصطفى فهمي، د. عادل محمد عايش الأسطل، يحيي البوليني، حميدة الطيلوش، رحاب اسعد بيوض التميمي، مصطفي زهران، جاسم الرصيف، محرر "بوابتي"، وائل بنجدو، د- محمود علي عريقات، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فهمي شراب، الهيثم زعفان، أحمد النعيمي، العادل السمعلي، الناصر الرقيق، رضا الدبّابي، أحمد ملحم، عواطف منصور، د - محمد بنيعيش، رمضان حينوني، إياد محمود حسين ، د. خالد الطراولي ، إسراء أبو رمان، عبد الغني مزوز، محمد اسعد بيوض التميمي، د.محمد فتحي عبد العال، علي الكاش، د. أحمد محمد سليمان، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمود طرشوبي، منجي باكير، د- محمد رحال، مجدى داود، سليمان أحمد أبو ستة، د - المنجي الكعبي، خبَّاب بن مروان الحمد، د- جابر قميحة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، فتحي العابد، صلاح المختار، د. عبد الآله المالكي، يزيد بن الحسين، د. صلاح عودة الله ، د. أحمد بشير، أحمد بوادي، محمد أحمد عزوز، عبد الرزاق قيراط ، أنس الشابي، فوزي مسعود ، أ.د. مصطفى رجب، رافد العزاوي، محمد يحي، د - شاكر الحوكي ، حسن الطرابلسي، عمار غيلوفي، علي عبد العال، محمد الياسين، د- هاني ابوالفتوح، تونسي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - الضاوي خوالدية، حاتم الصولي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - عادل رضا، طلال قسومي، عبد الله الفقير، سيد السباعي، رشيد السيد أحمد، صفاء العراقي، أبو سمية، سفيان عبد الكافي، إيمى الأشقر، محمود سلطان، سلام الشماع، خالد الجاف ، عزيز العرباوي، أحمد الحباسي، عمر غازي، ضحى عبد الرحمن، فتحي الزغل، محمد شمام ، سامر أبو رمان ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة