البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

مؤشرات في الموقف العراقي

كاتب المقال د - ضرغام الدباغ - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1965


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في عراق اليوم احتمالات كثيرة، و معسكرات عديدة .. ولكن الهم واحد .. وياله من هم ثقيييييييييييييييييييل ياللعنة ! والهم في جزءه الأعظم لا يتمثل بقوة الأعداء، بقدر ما يتمثل ببعثرة صفوف الشعب .. لنطالع ....
1. المعسكر الأمريكي : ومن والاه، وهو الأقوى في الحسابات الدفترية، ولكنه بالرغم من ذلك عاجز واقعياً عن حسم الأمور نهائياً لمصلحته، أو ربما لا يريد الحسم وله فيها حكمة، أن تستمر هذه الطاحونة في الطحن ..!
2. المعسكر الإيراني: ومن والاه، وبسبب حول ولادي في في إحدى عينيه يصعب علاجه، يفتقر لقدرة الحسم لأنه يفتقر لثقة أطراف مهمة في الساحة، لذلك سيواصل بجدارة لعب دور صانع المشاكل (Troublemaker)، وإيقاع المزيد من التدمير، بعد أن نهب ما خف وزنه وغلا ثمنه حتى لا يخرج من المولد بلا حمص ...! وتدمير ما لا يمكن حمله، لكي يصعب بناؤه إن اضطر للخروج .. وهذا الدور الإيراني في المنطقة مقبول بل مخطط له، على أنه يمثل الحل بوجه العاصفة الإسلامية، والسد المطلوب أمام الطموحات العربية، ولكن العقل السياسي الفارسي يبالغ كالعادة ويطالب بأكثر ما يستحق، فيجد الموانع أمامه ..
3. المعارضة: تبحث في الظلمة الحالكة عن رأس الشليلة .. أو البوصلة ..
4. الشعب العراقي: الخاسر الأعظم، يصب جام غضبه ويفش خلقه في الفبسبوك والواتسآب...وفي أقصى الحالات تخرج قوى سياسية تقبل بالاحتلال ولكنها تريد الديمقراطية ..! مظاهرات وهي لا تصحي ميت، ولا تموت صاحي.
5. سلطة المنطقة الخضراء هم ديكور المسرحية تراجيديا / كوميدي وضرب من فنون تصريف الأمور وإلهاء الناس، والعملية السياسية، هذه خارج حسابات الحسم، للأسباب المعروفة.
6. السلطة في اقليم كردستان ... فقدان الثقة، قلق من اليوم، وخوف من الغد.
7. وهناك من متعاطي السياسة فيحاول التمويه والغش والاختفاء، والرقص على الحبال، رغم أن هامش المناورة غير فسيح، بل ويضيق بأستمرار، وهؤلاء مكشوفون على الأرجح، ولكن مرحب بهم على الأرجح على أنهم لا يمثلون شيئاً له قيمته في السجالات...

هل الدومنة قد أقفلت في العراق ...؟ في مشهد معقد تقف أمامه الأطراف العراقية أمامه حيارى ..وقد عجزت جمهرة السحرة والفلكيون والعلماء والثقاة والنطاسيون من إيجاد الوصف الناجعة ..! ودائرة الشيطان التي لا حل لها تتمثل في حالة أن الأطراف العراقية تترقب الفرج من جهة ما معتقدة أن الخلاص يكمن في أيدي القوة الأجنبية (س أو ص).

شطارة المحتلين تتمثل بأنهم درسوا بلادنا شبراً شبراً، صحيح أنهم عندما احتلونا كانت معلوماتهم سياحية، ولكنهم سرعان ما أنجزوا (بعقلهم المنظم وخططهم وطبيعتهم الدقيقة) خرائط بالغة الدقة حتى للأزقة والحارات في النواحي والقرى، وتعرفوا وقيموا أصدقائهم وأعدائهم بمنتهى الموضوعية والدقة، وصاروا يفرقون بين العمامة والكشيدة، وصار لهم معسكر من المريدين والاتباع، الظاهرين منهم على المسرح، والآخرين وراء الكواليس القابضين في الخفاء، فالأمريكان اليوم يعلمون ماذا يكمن تحت كل حجارة في العراق، ولهم في كل عرس قرص كما يقول المثل. وبعبارة وجيزة لن يتركوا العراق للإيرانيين، والأسباب كثيرة. والإيرانيين صدقوا الحلم، وصاروا مثل بلاع الموس، لا بوسعهم لفظ لقمة العراق ولا بلعها .. مالعمل ...... ها هم 40 سنة يركضون وراء ظلهم ..

الألمان لهم إجابة عبقرية على هذا التساؤل الإعجازي .. فيقولون بالألمانية ياين (Jaein) وهي كلمة مخترعة تجمع بين كلمة يا (Ja) وهي نعم، وناين (nein) وهي تعني لا ... فتصبح هكذا بالعربي ... (نعلا)..! لاهي نعم ... ولا هي لا....

الحق يقال أن الأمر ليس معقداً بهذه الدرجة، فالسياسة ليست طلاسم، كما هي ليست ألعاب سحرية، ولكن إذا قدح زناد الفكر، يمكن آنذاك إيجاد حلول لأعقد المشكلات وأصعبها، ولكن في الحال الذي نحن فيه، العربة الثقيلة جداً يجرها ثوران، واحد يتجه غرباً والآخر شرقاً والمصيبة أن لكل ثور مشجعيه وأنصاره على اختلاف أساليبهم ..! ولكن الكل يهوى الشفط واللفط، لأن إعمار العراق صار هدفاً خيالياً كالغرام الافلاطوني، ومن مصلحة الجميع أن يراوح الموقف في مكانه هكذا(كمشكلة لا حل لها) لأن الشلل هي الحالة الوحيدة التي تطمئن مصالحهم .. ولا تضعهم أمام المساءلة .. والخيارات الصعبة ..!

الحل الوحيد (ولا يبدو هذا الاحتمال سهلاً) يكمن في أن تنتصر الأطراف العراقية على نفسها، وبانتفاضة سياسية يمارسون فيها قواعد العمل السياسي كما ينبغي ان تكون، يحرمون التعاون مع الأجنبي، يبعدون من يمسك بمقاليد القرار (على هزالته)، وعليهم أن يدركوا أن الخيط والعصفور سيطير من أيديهم، بل وحتى القفص أيضاً .. فأمامنا لصوص ونشالة محترفين يكركطونها حتى العظام ..! على الجميع أن يعلم أنه لا يستطيع أن يحكم العراق بمفرده، وسوى ذلك سيمضي الجميع إلى التلاشي التدريجي .. التاريخ له قواعده وقوانينه ولا يشتغل بالخيرة والنفخ بالهواء، انصتوا لصوت الحكمة يا قوم ليس هناك رابح كلياً ولا خاسر كلياً، وأجلسوا مع بعضكم وأربحوا بعضكم وقسموا المصالح بلا جشع وطمع، أخدموا بلادكم لنصبح على الأقل كالدول الأفريقية .. وإلا سيطير العراق بأسره من أيديكم ...أتخذوا قراراً مشتركاً بتحريم التعاون مع الأجنبي، فبعد ما جرى وحدث، للأسف الجميع يتكل في الحل المرتقب على يد الأجنبي وهذا وهم وسراب وخيال ..السياسة لا تعرف الحب والكراهية، بل الحصول على مكتسبات، وفي حالتنا، الحفاظ على المكتسبات، فهلموا قبل أن تخسروا كل شيئ. فمنذ 17 عاماً لا تتسع في بلادنا سوى المقابر ..! والنتيجة الراهنة هي دليل ساطع على خطل الأساليب التي تعملون بها منذ بدء الاحتلال وحتى الآن ..... وهذه حقيقة مرة كمرارة العلقم ولكن الجميع يستسلم لها ..!

أن تأمل أطراف عراقية من قوى أجنبية أن تعينها في الحصول على ما تريد، أو الحفاظ على ما بيدها من فتات، فهذا هو البؤس بعينه، والاطراف المحتلة التي قد تتناقض فيما بينها احياناً، لكنها متفقة أن لا يكون العراق كياناً سياسياً مهماً، لذلك فالتدمير متواصل ولا أفق لنهايته.. فأسرعوا قبل أن تخسروا نهائياً كل ما لديكم، ولا أظن أن بقي لديكم الشيئ الكثير ...!

الموقف في العراق بلغ درجة فريدة في التأزم، والحل في قعر بئر عميق ولإخراجه يبدو أننا بحاجة لحلول أسطورية، حتى موروثنا الشعبي يضع لها حلول تعجيزية، وفي الأخير يتكلون على الله ... إن الله خبير بالعباد ...!

يا خشيبة نودي نودي ــــ وديني على جدودي ـــ وجدودي راحوا مكة ـــ جابولي ثوب وكعكة ـــ و الكعكة وين اضمهه ـــ اضمهه بصنيديكي ـــ وصنيديكي يريد مفتاح ـــ والمفتاح عند الحداد ـــ والحداد يريد فلوس ـــ والفلوس عند العروس ـــ والعروس بالحمام ـــ والحمام يريد قنديل ـــ والقنديل واكع بالبير ـــ والبير يريدله حبل ـــ والحبل بكرن الثور ـــ والثور يريد الحشيش ـــ والحشيش يريد الماي ......

والماي عند الله ـــ لا اله الا الله ـــ محمد رسول الله.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الفساد، التدخل الأمريكي بالعراق، التدخل الإيراني بالعراق،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 27-05-2019  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فتحي الزغل، عبد الغني مزوز، محمد الطرابلسي، محمد الياسين، مجدى داود، د. أحمد بشير، عراق المطيري، د - محمد بنيعيش، علي الكاش، رضا الدبّابي، سامح لطف الله، رافد العزاوي، محمد يحي، أحمد ملحم، د - المنجي الكعبي، حسن عثمان، حاتم الصولي، إياد محمود حسين ، ضحى عبد الرحمن، خالد الجاف ، رشيد السيد أحمد، فوزي مسعود ، إيمى الأشقر، كريم فارق، يحيي البوليني، وائل بنجدو، رمضان حينوني، سامر أبو رمان ، د. مصطفى يوسف اللداوي، صفاء العراقي، د. خالد الطراولي ، فهمي شراب، د- محمد رحال، تونسي، صلاح المختار، علي عبد العال، إسراء أبو رمان، رافع القارصي، د - عادل رضا، أحمد بوادي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - الضاوي خوالدية، محمود سلطان، صفاء العربي، المولدي الفرجاني، حميدة الطيلوش، سيد السباعي، فتحـي قاره بيبـان، عبد الله زيدان، د.محمد فتحي عبد العال، محمد شمام ، أ.د. مصطفى رجب، محمد العيادي، جاسم الرصيف، أبو سمية، عزيز العرباوي، صالح النعامي ، الهيثم زعفان، محرر "بوابتي"، ياسين أحمد، سليمان أحمد أبو ستة، د - محمد بن موسى الشريف ، صباح الموسوي ، مراد قميزة، خبَّاب بن مروان الحمد، د - مصطفى فهمي، د - شاكر الحوكي ، أنس الشابي، يزيد بن الحسين، د. صلاح عودة الله ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. طارق عبد الحليم، د. عبد الآله المالكي، الناصر الرقيق، سلوى المغربي، سعود السبعاني، سفيان عبد الكافي، عبد الله الفقير، عواطف منصور، صلاح الحريري، محمد عمر غرس الله، محمد اسعد بيوض التميمي، نادية سعد، د. أحمد محمد سليمان، د- محمود علي عريقات، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أحمد النعيمي، العادل السمعلي، د- جابر قميحة، محمود فاروق سيد شعبان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، منجي باكير، كريم السليتي، فتحي العابد، عمار غيلوفي، د- هاني ابوالفتوح، محمود طرشوبي، الهادي المثلوثي، مصطفى منيغ، عبد الرزاق قيراط ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. عادل محمد عايش الأسطل، أشرف إبراهيم حجاج، رحاب اسعد بيوض التميمي، أحمد الحباسي، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد أحمد عزوز، سلام الشماع، د - صالح المازقي، حسن الطرابلسي، عمر غازي، مصطفي زهران، ماهر عدنان قنديل، طلال قسومي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة