البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 329


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تنويه
المقصود بالشيعة في المقال هم الشيعة الغلاة أحفاد الصفويين وخدم الفرس واساطين الشعوبية.
ـ قال ابن الحجاج:
يا دولة الْحزن الَّتِي * خسفت بأيام السرُور
يَا ضجة الصخب المصدع * ذِي التَّنَازُع والشرور
(يتيمة الدهر3/43).
(الفرس بلاء الأمة الإسلامية فهم مؤسسو اساطير الطائفية والعنصرية والصاقها بأئمة الشيعة، وغالبية مراجع الشيعة في العراق عبارة عن حشرات ضارة في رياض الإسلام، وقطعان ولاية الفقيه من الذيول تعبث بالحقل العراقي وتخرب جمال زهوره وتنوعها الرائع).
بمناسبة وفاة موسى الكاظم احد أئمة الشيعة قرر رئيس مجلس الوزراء الولائي محمد شياع السوداني اعتبار ذلك اليوم عطلة رسمية على اعتبار ان العراق لا مشكلة لديه مع العطل الرسمية، في حين ذكر الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي في تدوينة التالي:
ـ السنة = 48 أسبوعا
ـ مجموع العطل الرسمية في السنة أيام (الجمعة والسبت) = 96 يوما
ـ مجموع المناسبات الرسمية في السنة = 22 يوما
ـ مجموع أيام العطل الرسمية في السنة = 118 يوماً
وأضاف " تضاف اليها المناسبات الدينية والعطل الاضطرارية كالمطر وارتفاع درجات الحرارة التي تعلنها الحكومة المركزية والحكومات المحلية التي تقدر بحوالي 22 يوما في السنة، وهي الأعلى في العالم في حين توجد 8 عطلات رسمية في إنجلترا، وويلز، وهو ما يعتبر من أقل عدد العطلات في العالم. وان مجموع العطل الرسمية وغير الرسمية يبلغ 140 يوماً، كما ان مجموع أيام العمل السنوية يبلغ 225 يوماً"، مشيرا الى ان "مجموع رواتب الموظفين بضمنهم التمويل الذاتي والعقود يبلغ 70 تريليون دينار، كما ان معدل الرواتب في اليوم يبلغ 192 مليار دينار وهو ما يمثل الخسارة اليومية من تعطل الدوام، أما اجمالي الخسائر المالية من العطل غير الرسمية عدا الجمعة والسبت فقد يبلغ 4.224 تريليون دينار، واجمالي الخسائر المالية من العطل الرسمية وغير الرسمية عدا الجمعة والسبت يبلغ 8.448 تريليون دينار".
الحقيقة لا نفهم ما هو ذنب الشعب العراقي (من غير الشيعة) من تعطل الحياة الرسمية والعادية، فأكثرية العراقيين لا يؤمنون بهذه الممارسات كالأكراد، اهل السنة، الايزيدية، الصابئة، المسيحيين وغيرهم. والبعض من العراقيين يعمل يوميا لتحقيق رزقه اليومي، كما ان قيام باعة النفط بفك عرباتهم وتحرير الخيول لممارسة الطقوس، كذلك تخلي باعة الملح عن جمالهم(بعرانهم) للمشاركة فيها في الشوارع الرئيسة من العاصمة بغداد يثير العجب العجاب في اهم منطقة في بغداد بل المركز حيث السفارات والمؤسسات الدولية والحكومية، وهذه الأفعال المثيرة للسخرية والتهكم تعكس صورة سلبية عن هذا البلد العريق الذي عرف بحضارته سابقا، وهمجيته لاحقا. بلا أدنى شك وضح للعيان ان العراق الشيعي يعني العراق الفقر والتخلف والفساد بكل اشكاله.
يبدو ان وباء ان وباء العطل الرسمية قد انتقل الى الموصل ذات الأغلبية السنية، فقد ورد في بيان لمحافظة نينوى في 14/2/2024 إن " محافظ نينوى عبد القادر الدخيل قرر تعطيل الدوام الرسمي ليوم غدٍ الخميس باستثناء الدوائر الخدمية تزامناً مع استمرار هطول أمطار الخير والبركة على المحافظة". فعلا العراق بلد أمره عجيب، واسلوبه في الحياة غريب، في الأفراح وفي الاحزان اول ما يخطر على بال الحكومة العراقية العطل الرسمية، سيما المناسبات الشيعية التي يدفع العراقيون ثمنها بلا وجه حق.
لذا اكاد اجزم انه عندما وصف الإعلامي الأمريكي الشهير (تاكر كارلسون) في برنامج عبر شبكة فوكس نيوز العراق وشعبة " انه مكان مقرف ومليء بمجموعة من القردة البدائية شبه الأمية، ولهذا السبب لم يكن الأمر يستحق غزوه". مما لا شك فيه ان هذا الإعلامي شاهد ما يفعله الشيعة في موسم التجارة بدم الحسين، أي عاشوراء فأطلق هذا الوصف عليهم. سيما عندما تغزو العراق جحافل الفقر والمرض والمخدرات وزينبيات المتعة على هذا البلد، فيستنزفون ثروته، ويعطلوا الحياة بطقوس ما أنزل الله بها من سلطان، أساسها الهنود السيخ واليهود وطقوس اوربا في عهد الظلام والتخلف.
غالبية الشيعة لو سألتهم عن اسم الكاظم ما عرفوه، ولا عرفوا ان الخمس والخلافات مع ابناء أخيه هما وراء سجنه، عندما حرضوا الخليفة هارون الرشيد عليه، وكان مصدر فتنة اقتضى اجتثاثها عبر سجنه وكان بإمكان الرشيد ان يقتله، لكن اوصر القرابة باعتبارهم أبناء عمومة منعته من ذلك. ولا أحد يجهل ان الحزن على الميت ينتهي بعد مرور ثلاثة أيام، وتعود الأمور طبيعية، وان لا يستمر الحزن ما يقارب 1300 عام، هذا جنون، ولنأخذ موقف رب الشيعة (علي بن ابي طالب) من مراسيم الموت، فقد تزوج علي بعد موت فاطمة بأسبوع واحد فقط، أي ان حزنه على فاطمة لم يزد عن سبعة أيام. هل يعلم عوام الشيعة هذه الحقيقة؟ للمزيد راجع كتابنا اغتيال العقل الشيعي.
جميع الطقوس التي تمارس في عاشوراء وميلاد أئمة الشيعة وموتهم لا تتوافق مع الإسلام، وهي بدع اجنبية دخيلة على المذهب الشيعي نفسه، ذكر د. علي شريعتي وهو شيعي فارسي متخصص في دراسة الأديان" كل هذه المراسيم والطقوس الاجتماعية والعرفية هي صيغ مقتبسة مما هو عند النصارى في أوروبا، وقد بلغت هذه الظاهرة حداً من السذاجة، بحيث أن الاقتباس يتم بصورة حرفية دون أدنى تغيير. فقد استحدث الصفويون منصباً وزارياً جديداً باسم وزير الشعائر الحسينية، وقد قام هذا الوزير بجلب أول هدايا الغرب لإيران في القرنين السادس عشر والسابع عشر، وكان هذا أول تماس حضاري بين إيران والغرب، وليس كما يقال من أن هذا الارتباط والتماس حصل في القرن التاسع عشر من خلال استيراد المطابع والصحف والمؤسسات والشخصيات الثقافية. فقد ذهب وزير الشعائر الحسينية إلى أوروبا الشرقية وكانت تربطها بالدولة الصفوية روابط حميمة يكتنفها الغموض، وأجرى هناك تحقيقات ودراسات واسعة حول المراسم الدينية والطقوس المذهبية والمحافل الاجتماعية المسيحية وأساليب إحياء ذكرى شهداء المسيحية والوسائل المتبعة في ذلك حتى أنماط الديكورات التي كانت تزين بها الكنائس في تلك المناسبات، واقتبس تلك المراسيم والطقوس وجاء بها إلى إيران، حيث استعان ببعض الملالي لإجراء بعض التعديلات عليها لكي يصلح استخدامها في المناسبات الشيعية، وبما ينسجم مع الأعراف والتقاليد الوطنية المذهبية في إيران. مما أدى بالتالي إلى ظهور موجة جديدة من الطقوس والمراسم المذهبية لم يعهد لها سابقة في الفلكلور الشعبي الإيراني، ولا في الشعائر الدينية الإسلامية. ومن بين تلك المراسيم النعش الرمزي والضرب بالزنجيل والأقفال والتطبير واستخدام الآلات الموسيقية وأطوار جديدة في قراءة المجالس الحسينية جماعة وفرادى، وهي مظاهر مستوردة من المسيحية بحيث يستطيع كل إنسان مطلع على تلك المراسيم أن يشخّص أن هذه ليست سوى نسخة من تلك". (التشيع العلوي والتشيع الصفوي).
ذكر إبراهيم الحيدري" الاحتفالات والتجمعات حول قبور الأئمة، لم تكن عادات راسخة ذات شعائر وطقوس دينية ثابتة، وإنما كانت مجرد تجمع عدد من الأتقياء من الشيعة الأوائل حول قبر الحسين في كربلاء لقراءة الفاتحة والترحم عليه". (تراجيديا كربلاء/52). تم ربط مراسم عاشوراء بتأويلات لأحاديث ومرويات منسوبة لأئمة الشيعة ما أنزل الله بها من سلطان، وهم بلا شك براء منها، مع هذا فإن تلك الأحاديث تلقى صدى مقبولا ورضا وقناعة عند الشيعة سواء المثقفين منهم او الجهلة على حد سواء، وهذه حالة فريدة في التأريخ الانساني، عند تتساوى نظرة الجاهل والمثقف أزاء قضية واحدة، فهذا هو البلاء بعينه. الأدهى منه ان المعترضين من مراجع الشيعة والمتحفظين على ممارسات عاشوراء لا يجاهروا برفضها خوفا من بطش عوام الشيعة بهم او حرمانهم من الخمس على أقل تقدير، ومن رفضها تمردوا عليه وهاجموه.
كما ذكر العلامة الشيعي هاشم معروف الحسيني عن عاشوراء" هذه الزيادات قد أدخلت عن طريق الأقطار الشيعية، بعد أن حكمها الشيعة، وغلب على أهلها التشيع كإيران وافغانستان وغيرهما من الأقطار التي تسربت اليها عادات الهنود القدامى كالضرب بالسلاسل بالحديدية والسيوف وما الى ذلك من المظاهر التي لا يقرها الشرع". (من وحي الثورة الحسينية/174). وذكر الشيخ حسين الراضي" يمكن لبعض قراء تعزية الإمام الحسين (ع) بقصد الارتزاق، ويوضع ما يشاء (من أحاديث) لأجل التكسب". (كتاب المؤامرة الكبرى على مدرسة أهل البيت/322).  المفارقة ان المُصدرين لهذه الطقوس (ايران وأفغانستان والاوربيين) تركوها ونبذوها، والعراقيون التزموا بها وقدسوها!
الذي يحز في النفس انه طالما يوجد مشهد الرضا وهو من أئمة الشيعة في ايران، ويزعم رواة الشيعة ان جميع ائمتهم ماتوا اما بالسيف او السم (وهو زعم باطل، فقد عاش الحسن والباقر والصادق والرضا والعسكري في بحبوحة من العيش)، وطالما ان جميع الأئمة معصومون ويعلمون الغيب ويموتوا باختيارهم ويقولوا للشيء كن فيكن، ولديهم الولاية التكوينية، وكافة سلطات الله تعالى من احياء الميت وإدخال الجنة وحرمان غير الشيعة منها ولديهم السر الأعظم الذي يمكنهم من فعل المعاجز، وقدرتهم على الخلق والكلام مع الحيوان والنبات والجماد، ومعرفة جميع اللغات القديمة وغيرهم، ولديهم الجفر وقرآن فاطمة، فهذا يعني ان صفاتهم وقدراتهم متساوية، أي لا فرق بين امام وآخر من حيث المؤهلات، والفرق هو طريقة الموت بالسم او السيف وهذا أيضا يتم باختيارهم.
لكن السؤال المهم: لماذا لا يقوم النظام الشيعي في ايران بأحياء مراسيم عاشوراء، او على اقل تقدير مراسيم ميلاد وموت الرضا، كما يفعل في النيروز؟ هل يعلم شيعة العراق بأن عطلة العيدين الأضحى والفطر في ايران يومين فقط، في حين ان عيد النيروز يستمر لمدة اسبوع، ويحتفلوا بإشعال النيران في الطرق (مراسيم مجوسية) ويرقصون حولها كالسحرة؟
ـ لماذا لا يقوم شيعة ايران بتشابيه وطقوس عاشوراء كما يفعل شيعة العراق؟
ـ لماذا لا يقوم النظام الإيراني باعتبار مناسبات الائمة (الولادة، الجرح، الموت)عطل رسمية كما تفعل الحكومة الشيعية في العراق؟
ـ لماذا لا يقوم شيعة ايران بالتطبير والضرب بالزناجير (سلاسل حديدية تنتهي بأمواس)، مع انهم يصدرون القامات والزناجير الى العراق؟
ـ لماذا لا يعفِ النظام الإيراني الزوار العراقيين لمشهد الرضا من الرسوم.
ـ لماذا لا يوفر النظام الإيراني وشيعة ايران الباصات لنقل الزوار العراقيين من العراق الى ايران مجانا، وتوفير المأكل والمنام والمشرب مجانا، وتقديم (سيم كارت) للموبايل مع مبلغ نقدي للزوار العراقيين؟
ـ من يزعم ان العراقيون كرماء ولا شك في هذا الأمر، لكن بالمقارنة بين العراق وايران من خلال الطقوس الشيعية لا بد من التمييز بين الكرم والغباء، بين الحقيقة والوهم، بين الادعاء والواقع، وبين الحق والاستغفال.
مما لا يند عن ذهن، أو يلتوي على خاطر ما فتأت تتمسك بركاكة التراث المشوه والحوادث المفبركة التي صاغها الدهاء الشعوبي المعروف بحبكته الدسائس على المسلمين فقط، لقد جبل على تشويه صورة الإسلام والحاق الضرر بالمسلمين.
ليس الغرض من كتاباتنا ان البحث عن زلة ما في التراث وما اكثرها، ولكننا لابد من تبيان ان هذه الظواهر من مخلفات إرثنا السياسي وليس الديني، مما يستدعي استقراء التأريخ بشكل صحيح ومحايد واستقراء الأحداث بعلمية ومنطق سليم يتوافق مع الحقائق وبتأني، وبناء رؤى صحيحة تنشط العقول، وتحملها على التفكير العميق، وتزيل التكلس الفكري في عقول الكثير من الناس.
لا بد من تحرير الشعب العراقي من أصار المهانة والجهل والاستغفال، وأغلال الذل والفاقة والجهل، ورسف العبودية الدموية، وتوعيتهم من الانقياد والتقليد الأعمى لمراجع فاسدة موغلة في استعباد الناس واستنزاف جيوبهم، وتجهيلهم من أجل الحصول على الخمس، والتمتع بالملذات الدنيوية عبر زواج المتعة، هذه الفئات الشعوبية المارقة تدمن التكلف والتصنع، وتجيد فن التنصل عن قيمنا واعرافنا الاصيلة، وقيمنا الإسلامية، انهم يتحدثوا عن مكارم الاخلاق، وهم من يحيدوا عن طريقها عن قصد وتصميم، ويستغلوا عقول الجهلة والحمقى لمآربهم الخبيثة المتمثلة بالشعوبية وكراهية العرب.
الخاتمة
قال عمر فاروق عندما كتب عمر إلى أبي عبيدة بن المثنى حين وجهه الى حرب فارس" أنك تقدم على أرض المكر والخديعة والخيانة والحيرة، تقدم على أقوام قد جرءوا على الشرّ فعلموه وتناسوا الخير فجهلوه فانظر كيف تكون". (تأريخ ابن خلدون2/406).



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الفرس، إيران، عاشوراء، الشيعة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 29-03-2024  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة 1ـ 2
  كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
  نفس الطاس، نفس الحمام التعاون مع الاحتلال
  لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 2 ـ 2
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - عادل رضا، د. خالد الطراولي ، محمد شمام ، محمد الياسين، د- جابر قميحة، محمد العيادي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، حسن عثمان، كريم فارق، صلاح المختار، د- محمود علي عريقات، المولدي الفرجاني، علي عبد العال، د.محمد فتحي عبد العال، سلوى المغربي، د - مصطفى فهمي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. عادل محمد عايش الأسطل، ياسين أحمد، د - محمد بن موسى الشريف ، عمار غيلوفي، عزيز العرباوي، أحمد النعيمي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، إيمى الأشقر، فوزي مسعود ، سيد السباعي، محمد عمر غرس الله، د. أحمد محمد سليمان، مجدى داود، سعود السبعاني، سامر أبو رمان ، عراق المطيري، فتحي الزغل، د - شاكر الحوكي ، د - صالح المازقي، عواطف منصور، د - محمد بنيعيش، يحيي البوليني، د- محمد رحال، أحمد بن عبد المحسن العساف ، رضا الدبّابي، صلاح الحريري، خبَّاب بن مروان الحمد، خالد الجاف ، رشيد السيد أحمد، د - الضاوي خوالدية، أنس الشابي، الهادي المثلوثي، محمد أحمد عزوز، محمد يحي، صفاء العراقي، د. طارق عبد الحليم، طلال قسومي، سفيان عبد الكافي، إياد محمود حسين ، صالح النعامي ، مصطفى منيغ، أشرف إبراهيم حجاج، د. أحمد بشير، محمد اسعد بيوض التميمي، فتحـي قاره بيبـان، عبد الله الفقير، علي الكاش، حسن الطرابلسي، كريم السليتي، حسني إبراهيم عبد العظيم، صباح الموسوي ، محرر "بوابتي"، عبد الغني مزوز، إسراء أبو رمان، محمود فاروق سيد شعبان، حميدة الطيلوش، عمر غازي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أبو سمية، حاتم الصولي، أحمد ملحم، أ.د. مصطفى رجب، سليمان أحمد أبو ستة، يزيد بن الحسين، رافد العزاوي، مراد قميزة، د. صلاح عودة الله ، نادية سعد، عبد الرزاق قيراط ، د. عبد الآله المالكي، وائل بنجدو، محمد الطرابلسي، فتحي العابد، د- هاني ابوالفتوح، فهمي شراب، سامح لطف الله، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سلام الشماع، رافع القارصي، محمود سلطان، أحمد بوادي، د - المنجي الكعبي، ضحى عبد الرحمن، الهيثم زعفان، مصطفي زهران، أحمد الحباسي، تونسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، جاسم الرصيف، رمضان حينوني، العادل السمعلي، الناصر الرقيق، ماهر عدنان قنديل، صفاء العربي، عبد الله زيدان، منجي باكير، محمود طرشوبي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة