البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

سورية ما بعد مجلس الأمن

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6669


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الملف السوري في مجلس الأمن ... ماذا بعد ....!

مسيرة طويلة قطعها الملف السوري ليصل إلى مجلس الأمن، من مؤتمرات لمعارضة غير متمرسة بالعمل السياسي الجمعي، فالنظام بسياسة القبضة الحديدية لم يدع متنفساً لبيئة سياسية سورية، لذلك فالمجتمع السوري لم يكن يعرف وسطاً سياسياً، وبعيد عن ثقافة العمل الجمعي من تحالفات وائتلافات، فالعديد من المؤتمرات انعقدت في مدن أوربية وأوسطية في مارثون ليصل بها إلى واقعها الراهن، ملف تواصل تداوله على إيقاع زخات الرصاص الذي يمزق أجساد المواطنين ومعها احتمالات الحلول الكريمة وغير الكريمة.

الجامعة العربية كانت تبحث عن حلول لصالح النظام، وهي تضع النظام ورأس النظام في كفة، مقابل كل الشعب في كفة أخرى، حلول بين أشقاء، تجامل الجميع ولا تريد الإساءة لأحد، وهذه على إشكاليتها، رفضها النظام، المبادرتين الأولى والثانية كانتا تبحثان عن حل يضمن مخرج كريم لمسيرة دموية، بيد أن النظام يدفع البلاد في اتجاه آخر صوب المجهول، ويقامر بالبلد بأسره وبمصيره، ولذلك أسقط النظام المبادرات الواحدة تلو الأخرى، تحت شعار: إما نسحقكم أو نسحقكم.

الواقع الموضوعي يشير بجلاء تام حتى لجهلاء السياسة أن الموقف في تصعيد وليس في انحسار، وتقديرات السلطة خاطئة، معتمدة كلياً على أراء خبراء الأمن والقمع، نعم هو ينجح بكسب بعض الناس، ويبتز آخرين، ويخيف ويرهب غيرهم، ولكن إرهاب وخداع وابتزاز كل الناس وكسر شوكة الشعب بأسره أمر مستحيل، وإخضاع المنطق للقوة إلى الأبد هي سياسة نتائجها خاسرة بالتأكيد، بل إنها تعقد وتوسع قائمة التكاليف.

في سوريا يتجدد تقرير المصير كل يوم، الشعب بدأ بالتظاهر كل جمعة، والآن يصوت على قراره في كل يوم، ومدن وجماهير وشخصيات تلتحق بالثورة، في تفاقم واضح للموقف السياسي، الشعب يسير ببطولة نادرة نحو تحرير نفسه، يثأر لنفسه من الصمت ومن الأغلال، ومن عسف رجال الأمن والشبيحة وسائر القتلة على صنوفهم، هو صراع بين الموت والحياة، وبين كل هذه المعاني، نظام لا يرى سوى ما يراه منذ سنة كاملة، وليس لدي النظام ما يفعله ولا موقفاً سياسياً يطرحه فعلاً لا قولاً، اثنا عشر شهراً وهو لا يغير أطروحته ولا يبدل وجهة سيره، لا يفهم ولا يحاول أن يفهم، إما نحن بقضنا وقضيضنا أو الطوفان.

الملف اليوم أمام مجلس الأمن، ماذا سيكون مصير سوريا ....

النظام يراهن ويتأمل أن تقضي المصالح الدولية له، وأن تصمت القوى العظمى على قتل الشعب، الروس يقفون الآن مع النظام ضد الشعب، ولكن في السياسة الدولية كما في سوق البورصة، للأسهم والسندات سعر، والمواقف لها سعر، ولكن الكارثة تكمن لمن يضع نفسه في موضع التسعير، كسلعة أو كشأن له قيمته، لأن الأسعار قد ترتفع ولكن قد تهبط أيضاً، فالحكمة هنا هي أن لا تضع نفسك في سلة التسعير أصلاً.

فات النظام نظرية بسيطة للغاية: أن الشعب الذي أوصل الملف لمجلس الأمن قادر أن يمنح الملف دفعة جديدة، والملف سيكتسب قوة جديدة وهذه ستحدث في الميدان، في ميدان المنازلة بين الشعب والنظام، النظام يدفع الثورة للتسليح، النظام يصعد الموقف ويطرح معطيات جديدة في الساحة، والتطرف سيكون سيد الموقف، وهذه صراعات تربحها الشعوب عادة وتخسرها الأنظمة. وتصعيد القمع خطة (ولا نقول سياسة) ستكون نتائجها لصالح الثورة. وكلما يتصاعد العنف تتعقد ظروف الساحة، عندما تحجب سحب حمراء دموية أفق السياسة، ولكن النظام سوف لن يربح الرهان على عامل الوقت، وتجربته في الشهور الإحدى عشر المنصرمة هي أفضل دليل على ما نقول.

هامش المناورة يضيق، والفرص الكريمة تتضاءل، والنظام لا يريد أن يستفيد من التجارب التاريخية، بل هو لا يريد حتى أن يستفيد من التجربة التونسية والمصرية، والليبية، كل واحدة على ما تنطوي من مغازي. ناهيك عن التجارب الكثيرة في التاريخ القريب والبعيد.

نقل الملف السوري لمجلس الأمن يعني أن الموقف في سورية بلغ نقطة حرجة، وتدهور الموقف بلغ درجات صعبة، والغريب في الأمر أن النظام هو من أقفل الأفق السياسي، مع أن موقفه يضعف يوم بعد يوم، فلربما يعتقد أن في فتح نافذة للعمل السياسي سيضر بموقفه التفاوضي.

بديهي أن هذا التقدير (إن صح)، فهو ينطوي على خطأ شديد، فأي طرف سياسي، لا يمتلك أفقاً سياسياً، وليست لديه بدائل وخيارات، إنما يخسر السجال تدريجياً. هذه بديهيات العمل السياسي، ومن مقدمات علم السياسة.

من أولى ظواهر هذه الخسارة، أن المعارضة بكافة أطيافها صارت متفقة على إسقاط النظام من الرئيس وحتى أصغر الحلقات، هذه نتيجة لا أعتقد انها خاضعة للتغير، بل للتصاعد، حتى أن هناك فصائل مهمة كانت تعارض بشكل حاد ومبدأية قبول فكرة التدخل الأجنبي، ولكن هذه المواقف بدأت تلين لصالح قبول فكرة حماية دولية، لإنهاء مجزرة لم تعد مقبولة وتنهي حالة صمت وتردد لم يعد محتملاً.

ثم لنقل شيئاً آخر، الشأن السوري يدخل اليوم خوانق صعبة، والأصعب ما فيه هو أن السلطة تتصرف للأسف كطرف مقابل أعداء، وليس كحكومة لكل الشعب، نظام يريد أن يبيد من لا يقبل به، وتصريح وزير الداخلية اليوم أو بالأمس حين يتعهد أن يجتث من يسميهم مخربين، يدل على أن قراراً قد أتخذ باستخدام القوة، وليس باستخدام العقل عندما تصف السلطات إرادة شعبها بالحرية تارة بالمتآمرين، وتارة تحصرهم بالسلفيين، وتارة بالقاعدة، على أمل استمالة جهات دولية. السلطة تتهم قوى أجنبية بالتدخل، فيما ينزلق الشأن كله نحو التدويل بلا حكمة، وكأنها سفينة بلا ربان.

الاستخدام المفرط للقوة بهدف القضاء بسرعة على الاستياء أو الاحتجاج، ولملمة الموضوع واحتواءه، على طريقة الثمانينات، كانت قراءة خاطئة وأدت بسرعة إلى تجذير الاحتجاج وتحويله إلى انتفاضة، الأمر الذي أغضب القيادة السورية فقررت الضرب بيد من حديد (على حد قولها) واليد الحديدية قادت إلى قناعة جديدة، هي: كيف يمكن الركون لنوايا سلطة كهذه ..؟ وهكذا وصلنا للثورة ...!

استخدام القوة المسلحة وزج عناصر الشبيحة لم يكن ينطوي على ذكاء من جانب السلطة، الدولة لديها أجهزة رسمية ترتدي الملابس الرسمية (اليونيفورم) أما شبيحة وسواهم من خارج البلاد، فلا تمنح سلطة الدولة أي مصداقية أو شرعية، ولا الموقف القانوني والاخلاقي السليم، وإذا كانت الدولة هي من يبدأ بخرق القانون والناموس، فماذا تطالب من جماهير مجروحة وتشعر بالإهانة ..؟

أمس واليوم، تنقل لنا مشاهد عنف فضيعة، أقل بكثير مما حدث في ليبيا ومصر وتونس على سبيل المثال، الأوربيين ينظرون بدهشة لهذه المناظر وتعليقات الصحف الألمانية تنطوي على كلمات وأحكام قاسية، ولنطلع على بعض من ترجمة ما تقوله هذه الصحف(نصوص مترجمة حرفياً):

تكتب دير ستاندر النمساوية مثلاً: " القيادة ستستمر حتى تدمير سوريا بالكامل. فالبلاد آخذة في الانزلاق نحو حرب أهلية. فالإمكانية الوحيدة المتاحة لوقف الجنون هي رحيل النظام بناء على حل تفاوضي. ولكن هل ذلك حل منصف....؟ كلا، لكن إنقاذ سوريا يجب أن يكون في المقدمة ".

كتبت صحيفة زود دويتشه تسايتونغ قائلة: الخطيب السياسي البارع يمتلك ناصية أمرين: حشد أتباعه حوله، ومد يد المصالحة لأعدائه في آن واحد. لكن الرئيس الأسد لم يكن متحدثا بارعا. خلال ظهوره الأخير أمام الرأي العام، لم يعرض شيئا جديدا على أنصاره المجتهدين في التصفيق، وادعى أن مجرمين وإرهابيين ومؤامرات دولية هي المسئولة عن الانتفاضة الدموية في سوريا. وأوضح الأسد في خطابه الفظ في النبرة نفسها لمعارضيه بأنه لا يمكن أن يتوقعوا منه تقديم تنازلات، بل استخدام اليد الحديدية. فمن يعارض الرئيس فقد تلقى جزءاه وسيعاقب.

تاغس تسايتونغ: وكرئيس الأسد القائد الأعلى للقوات المسلحة. بخطابه لم يدع أدنى شك في أن إراقة الدماء ستستمر.

صحيفة فيست دويتشه ألغماينه سلطت الضوء على إصلاحات الأسد الموعودة، وكتبت تقول: " الإصلاحات التي يعلن عنها في كل مرة ليست إلا أقراصا مهدئة لم يعد الشعب منذ مدة يبتلعها. وكلما طال أمد هذه الكارثة، كلما انكشف الصمت المخزي الذي يقابل به العالم القتل ".

ديغول قائد تاريخي ومحرر فرنسا، عندما تعرض عام 1968 لأزمة في الشارع الفرنسي وجد صداه في الوسط السياسي الفرنسي، قرر ديغول أن يعرض الأمر على الشعب، ولما لم يجد رد الفعل والتأييد الذي كان ينتظره، استقال، ومضى إلى بيته الريفي مشيعاً باحترام الشعب، قال كلمته الشهيرة:

المصارع الشجاع هو من يترك الحلبة قبل أن يصرعه الثور.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* المقالة جزء من مقابلة تلفازية مع إحدى القنوات الفضائية بتاريخ 29 / كانون 2 / 2012


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، بشار الأسد، الثورة، الثورة السورية، مجلس الأمن، التدخل الأجنبي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 31-01-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها
  أوكرانيا ... الصفحة ما قبل النهاية
  الشاعر أرثر رامبو
  جهاز كاشف الكذب
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الفن يدين العنصرية لوحة الرسام البرتغالي فاسكو غار غالو
  الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان
  ملامح أساسية للعلاقات الدولية المعاصرة في ظل النظام الدولي الجديد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل رؤية نقدية
  لماذا خسرت الولايات المتحدة موقعها القيادي
  الكحال، طب العيون عند العرب
  أفلام تفتقر للواقعية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  لعبة الشطرنج الأخيرة
  الصراحة المرة
  لغز الطائرة الماليزية
  إيران : عرف الحبيب مقامه فتدلل
  ماذا حدث في الصين الشعبية
  لقاءات مع ثلاثة قادة في الجيش العراقي
  يوليوس فوجيك
   من صورة الموقف
  البروليتاريا الرثة  Lumpenproletariat
  معطيات تاريخية قادت لمستقبل مظلم
  الكوزموبوليتيك أعلى مرحلة للعولمة / الإمبريالية
  لماذا انهار الغرب
  مشكلات الجرف القاري التركي / اليوناني
  مصير نظام ولاية الفقيه
  الزيادة كالنقصان
  الأمم المتحدة
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الشهور القليلة المقبلة ستحدد مسارات السياسة الدولية
  سيناريو الحقد الاسود
  نظام الانتداب MANDATE SYSTEM
  إعادة استكشاف لديمقراطية الغرب ..؟
  ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!
  إبن أبي الربيع
  حين يحاكي البشر الطيور 4 محاولات رائدة بين الأسطورة والواقع
  حصيلة واستنتاجات الموقف في أوكرانيا
  زيارة بايدن الفاشلة
  تدهور حالة الديناصور
  الفكر القومي / الإسلامي ....
  الاستحقاق التاريخي كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الدخالة عند العرب: قضايا اللجوء السياسي والإنساني
  ضربتان قاسيتان
  غير صالح للحكم
  الحكمة في اتخاذ القرار الصحيح
  لوبي السلاح في الولايات الأمريكية المتحدة
  أوربا بعد أوكرانيا
  مؤشرات ومعطيات لحقائق الموقف
  أسود الرافدين
  التجديد .... احذروا الألغام ..!
  هكذا تحدث شولتس
  اتجاهات الرأي العام
  ملفات عراقية مفتوحة أمام العدالة الدولية
  تنبؤ صدام: مرحلة هامة للنظام الرأسمالي
  ضجة في صف الفرانكفونيين العرب
  مقدمة في العلاقات العربية الروسية في التاريخ الحديث
  الحروب السرية
  القائد الاشتراكي الاسباني الكبير فرانشيسكو لارغو كاباليرو
  هل ستنتج الأزمة الاوكرانية نظاما عالميا جديداً
  لماذا فشلت الحرب الألمانية الصاعقة على الاتحاد السوفيتي ؟
  فن الذرائع في إشعال الحرائق
  أوكرانيا .... حقائق مجردة واستنتاجات مادية
  أفكار ميكافيلية في الإمارة
  درس أوكرانيا البليغ
  العالم يتغير ... ماذا نحن فاعلون ...!
  الأزمة الأوكرانية : الموقف على وجوهه
  أوكرانيا ... الأبعاد الحقيقية والقنابل الدخانية
  في ذكرى 8 شباط 1963
  العقيد الطيار إيريش هارتمان
  هولوكوست .... نعم كارثة إنسانية، ولنا ملاحظاتنا ...!
  الرسام المستشرق فردريك آرثور بريجمان
  الفساد كمعرقل رئيسي للتنمية وبوابة للخراب
  مدخل لدراسة الأمن القطري / القومي .. مكوناته، اتجاهاته، تحدياته
  السياسة ليست طلاسما
  الموت اختياراً ....الإنتحار
  الحروب على أشكالها تقع
  المثلية والشذوذ الجنسي في الغرب الرأسمالي
  بيير أوغستين رينوار
  حصاد عهد المستشارة أنغيلا ميركل
  عزام متعب مهدي العنزي أبو صالح قناص بغداد
  على من تقرأ مزاميرك يا داود ؟
  الشريف محي الدين حيدر باشا
  إيران تستشعر الخطر وتخطئ برد الفعل
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  أفغانستان ... العدوان والخسران
  كيف نجحت أوربا في الهيمنة على العالم Wie Europa die Eroberung der Welt gelang
  عالم الظل
  عظمة اللغة العربية
  الدبلوماسية السرية
  أفغانستان ... راحت السكرة جاءت الفكرة ...
  والله ما همني زيد، ولكن من خانني من أهلي لصالح زيد
  احتضار الديمقراطيات الغربية
  الفاشية الأمريكية (*)
  ماذا تريد أميركا من أفغانستان
  القهوة العربية
  الحل ........ في مدغشقر ....!
  الصراع الهندي الباكستاني حول كشمير
  القرارات السياسية في الولايات المتحدة حسابات خاطئة، ونتائج كارثية
  أفغانستان ..... إذا حلت المقادير بطلت التدابير
  الإعلام البائس
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان ...؟
  قمة الناتو : بروكسل : حزيران ــ 2021
  ظواهر الهزيمة على المسرح وكواليسه
  تأسيس منظمة هيئة الأمم المتحدة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  حسابات توقع المنطق في الفخ
  الاستحقاق التاريخي: كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الكحال، طب العيون عند العرب
  القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود
  الحرب على غزة: حسابات الحقل وحسابات البيدر
  هل الإسلام جزء من أوربا ....؟
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان؟
  كورونا ... جائحة أم كارثة، أم هي الحرب العالمية الثالثة
  سد النهضة، تداعيات واحتمالات
  ما هي الابراهيمية وإلى ما تهدف
  الاتفاق الجنائي
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  الثقافة العربية ... هموم وشجون
  الحكمة في اتخاذ الموقف الصحيح
  فداء الأرض
  العراق: الانتخابات المقبلة... اتجاهات وأبعاد
  الواقعية ... سيدة المواقف
  العولمة أعلى مراحل الإمبريالية / الجزء الأول
  كيف نتنبأ بالقادم من الأحداث
  حيال مشكلات الأمن القومي الإيراني المشروع النووي عبث لا طائل منه
  ظواهر سياسية أولاً : التكتلات والانشقاقات في الحركات الثورية
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  العالم ما بعد كورونا .....!
  أنطونيو لوسيو فيفالدي
  إغتيال الحاكم العسكري رينهارد هايدريش
  الجيش العراقي : 100 عام هوية وتاريخ
  الساعة 0 /التاريخ : 1 / 1 / 2021
  ثلاثية البحر: آيفوزوفسكي ــ أهرنبرغ ــ فيركور
  مع تواصل الصراعات الثانوية ... فتش عن الاستعمار
  التشيع الصفوي في مأزق
  الرأسمالية في قمة تطورها
  عملية في طهران
  الفونس دي لا مارتين
  الأحداث تحرق أوراق إيران
  ما جرى للعراق في مسرحية من فصل واحد
  ميدان عمود النصر في برلين
  حكماء العرب
  مهمتان ثوريتان أمام الانتفاضة
  الانتخابات الأميركية وتداعياتها في أوربا
  الاحتكارات الدولية في العصر الراهن، آثارها الاستعمارية الحديثة ونضال الدول النامية ضد الإمبريالية
  التطرف
  لغز المياه الميتة (#)
  لماذا تقاتل إيران مع أرمينيا
  طغيان الدولة مقدمة لإرهاب الدولة
  القطب الشمالي في طريقه للنهاية
   السمات المميزة للفكر العربي
  مقاتل الفرس في العراق
  امبراطورية كارل الكبير
  كرونا تجربة للحرب البايولوجية
  معتقلات في التاريخ (7) المعتقل الأمريكي غوانتنامو Guantanamo Bay Detention Camp
  التدمير المزدوج
  معتقل أبو غريب: بعض أعمال الفنان الكولومبي فيرناندو بوتيرو عن التعذيب في سجن أبو غريب
  معتقلات في التاريخ (6) معتقل (سجن) أبو غريب
   لماذا هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي: رؤية جديدة
  زمن الانحطاط
  أخطر كتاب لمؤلف أمريكي: (موت الغرب) The Death of the West
  معتقلات في التاريخ (5) معتقل ميدانيك Majdanek
  سفير ألماني حاول منع قيام الحرب
  معتقلات في التاريخ (4) معسكر اعتقال آوشفيتس KZ Auschwitz
  معتقلات في التاريخ (3) بوخنفالد (BUCHENWALD) درس قاس للبشرية
  معتقلات في التاريخ (2) معسكر الاعتقال رافينبروك KZ. Savenbrück
  إنقاذ إيران من ملالي إيران
  أندريه جدانوف
  معتقلات في التاريخ (1) معسكر اعتقال داخاو KZ DACHAU
  معتقلات في التاريخ (مقدمة)
  سلطان ... نم قرير العين فأنت سلطانهم
  ويحدثونك عن الإرهاب
  سويسرا وإيطاليا تتنازعان حول مناطق حدودية جبلية
  إنسحاب قوات أمريكية من ألمانيا
  حوار بين الفكر السياسي والفكر العسكري د. ضرغام الدباغ / اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس
  الكورونا ... سياسياً
  السياسة الأمريكية بين شخص الرئيس والنظام
  ماذا تبقى من ديمقراطية الولايات المتحدة الأمريكية
  صفات ومزايا الدبلوماسي المعاصر
  ثورة أكتوبر شقيقة ثورة العشرين
  وليم تل : أسطورة أم حقيقة
  هل تصبح كورونا تيتانيك القرن
  المقاومة الفرنسية
  كيف تفكك آلة ضخمة معقدة، بسهولة شديدة ...
  مصائب الكورونا عند الطبيعة فوائد
  التطرف
  إيران تتقاذفها المحن
  المرجئة ... بين المرونة والتوفيقية
  طائر خورخي لويس بورخيس
  التجربة الألمانية في مواجهة كورونا
  الملك غازي بن فيصل
  حرب الثلاثين عاما: 1617ــ 1648
  هل البعث حركة تاريخية
  كوهين ... جاسوس في دمشق
  لا تخف ... فالخوف قد يقتلك
  زلة لسان أم تعمد
  الكورونا .. وما بعد الكورونا
  الشرق في عيون الغرب -2-
  الشرق في عيون الغرب -1-
  محامو البعث
  الحرب على اللغة العربية ليس جديداً
  السياسة بين العلم و الأستخارة ...
  قضية ساكو وفانزيتي : تصفية سياسية باسم القانون
  هل أنت على استعداد لتغير رأيك ...؟
  حتمية زوال إسرائيل -2 / اليهود العراقيون
  زوال إسرائيل
  إلياس بازنا (شيشرون)
  من يكتب التاريخ ؟
  هذا الكعك من ذاك العجين
  قرار أحبط خطط الحرب الألمانية (الحرب العالمية الأولى)
  ستالين واليهود
  سوف تتبددون هكذا .....!
  التغير حتمية لا خيار
  معركة الطرف الأغر Traf Algar
  هتلر .. انتحر أم وصل الارجنتين ..؟
  الطائفية تلفظ آخر أنفاسها
  آثاريون، دبلوماسيون، جواسيس أربعة تقارير عن أنشطة مشبوهة
  غروترود بيل Gertrude Bell
  عبد الرحمن الداخل صقر قريش
  هل جاءت الثورة متأخرة أم مبكرة ...؟
  نصب الحرية وساحة التحرير
  حصاد الثورة ... اليوم
  جمهورية أذربيجان الاشتراكية
  جمهورية مهاباد
  هل تسقط التظاهرات الحكومات والأنظمة
  هل كادت إيران أن تصبح جمهورية اشتراكية سوفيتية ..؟
  الأدب في بلاد الرافدين
  اغتيال راينر هايدريش
  علي محمود الشيخ علي
  الذكرى التاسعة والأربعون لرحيل القائد جمال عبد الناصر تحليل للسيرة المجيدة لمناضل قومي عربي
  في رحلة البحث عن إيثاكا
  أوبرا بحيرة البجع
  يوهان فولفغانغ غوتة
  لوركا ... الشهيد البريء في الحرب الأهلية
  تعديلات جوهرية في النظام الدولي وإشكالية تحقيق العدالة الدولية
  ريمسكي كورساكوف سيمفونية عنترة بن شداد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل
  سيف الله المسلول / خالد بن الوليد
  لماذا يتوحش البشر .. حدث في مثل هذا اليوم
  التغير حتمية لا خيار
  إبن ستالين في الأسر النازي، ألم يكن بوسعه إطلاق النار على نفسه ؟
  تشارلي شابلن فن ورسالة
  لقاء الحضارات
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  قيادات وزعامات بالفهلوة
  عندما جاء الجنود: قراءة في كتاب مهم
  مؤشرات في الموقف العراقي
  الوحدات الخاصة : الرأس الرمادية
  جنرال من بطل شعبي إلى خائن
  سلسلة المتعاونون مع العدو: هنري فيليب بيتان
  موقعة أينونو و مصطفى عصمت رشاد " إينونو "
  المتعاونون مع العدو
  أبو رغال دليل العدو
  مؤيد الدين بن العلقمي
  الدعارة في أوربا
  مدخل لدراسة الإرهاب الدولي
  اختراع الطباعة
  طريق "أنطونيو متشادو"
  كيف كان هتلر يختار مساعديه ؟
  إلغاء أحكام الإعدام من القانون
  إكرام الميت دفنه
  بسمارك رائد الوحدة الألمانية
  الدروس السياسية لمعركة الأمم وعبرها، قراءة معاصرة
  أكتشافات الأسد المتأخرة
  العلاقات الأمريكية : الألمانية ــ الأوربية
  مشروع وطني لمستقبل الوطن
  عندما تهدد طهران إسرائيل
  مؤتمر ميونيخ للسلام
  على المكشوف : الموقف .... الآن
  مرحلة دونالد ترامب
  الجنرال هاينز غودريان من رواد فكر سلاح المدرعات
  لنذهب إلى الموت انطوان سانت اكزوبري: الكاتب، الأسطورة
  أصداء الانتخابات الأمريكية
  المهاجرون .. من الرابح ومن الخاسر
  في ذكرى ناجي العلي
  أولويات النظام الحاكم
  التمرد الفاشل : الحدث، دروس وعبر
  الفلوجة والموصل أم العراق بأسره
  الفرس يهددون ...!
  الخطة المعادية الشاملة لحركة التحرر العربية ودور محاور قوى التنفيذ الرئيسية (الولايات المتحدة ــ إسرائيل ــ إيران)
  الفلوجة .... وماذا بعد
  سايكس بيكو (سازانوف) تحالف، معاهدة أم مؤامرة ؟
  من يصالح من ومن يقاتل من ....!
  التظاهرات في بغداد تبلغ ذروة خطيرة
  الخيارات الصعبة في سوريا
  حكومة تكنوقراط، وما زلنا في مرحلة التجارب
  العراق وشعبه باقيان، وسيهزم خصومهما
  بمناسبة أربعينية عبد الرزاق عبد الواحد
  من بوسعه مواجهة هذا الإرهاب
  الإنزال الروسي على الساحل السوري
  المغزى السياسي لإجمالي المعارك العسكرية
  البحر لم يعد صامتاً
  الانتفاضة العراقية ... أمل في الخلاص
  تهريج الطابور الخامس
  فلسفة الربح والخسارة...!
  قصيدتان للشاعر قسطنطين كفافي Konstantinos Kavafis
  من هو الإرهابي اليوم
  حسابات الحقل و حسابات البيدر
  الكيانات الأسرية في التاريخ العربي القديم والوسيط
  إلى الأمام، ولا تنسوا التضامن أبدا
  الجزائر: ضمها لفرنسا والمقاومة الوطنية حتى عام 1914
  استراتيجية لمواجهة داعش
  التدخل العسكري الإيراني السافر
  الرمادي أم العراق كله
  ماذا وراء المواقف الأمريكية
  معركة الأنبار
  ماذا بعد تكريت
  فضيحة وترغيت : انتحار الديمقراطية الليبرالية
  العراق : عملية جراحية أم تجميلية ؟
  سقوط المالكي إعلان إفلاس ينقصه الصراحة
  المعطيات الجديدة في العراق
  العراق على عتبة مرحلة جديدة
  ماذا حدث في الصين الشعبية: صعود ومصرع "لين بياو"
  ديمقراطية أم ديماغوجية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  المجلس السياسي العام لثوار العراق - الأمانة العامة- (*)
  العراق : المأزق والمخرج
  نظام الاحتلال يتهاوى
  العراق الجديد في أفق المجلس السياسي العام لثوار العراق
  المحنة الروسية في أوكرانيا
  محنة الولايات المتحدة
  ماذا يواجه العراق، وماذا تواجه المنطقة
  أوجه اشبه بين أبي العلاء المعري وبشار الاسد رهين المحبسين / رهين المحابس الأربعة
  من الاعتصامات المطلبية إلى الثورات المسلحة
  مصرع الأمين العام للأمم المتحدة
  الغرب الرأسمالي ونيلسون مانديلا
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة): رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  ناجي طالب: القائد الوطني والقومي
  العالم العربي أبن أبي الربيع
  محنة العلم والثقافة في العراق
  الطائفية في العملية السياسية
  ميثاق الشرف والتصعيد الطائفي في الميزان
  تدمير القدرات الكيماوية السورية حسابات الربح والخسارة والفرح الساذج
  أبن الأزرق: تطور الفكر الخلدوني
  أرقام تلجم الكلام
  الفن يدين الجريمة
  المرجئة
  عبد المحسن السعدون: رجل ناء بحمل الأمانة
  من يقتل العراقيين
   الرئيس أوباما في برلين
  لكي لا نحرث في الماء
  اليوم فقط ... سقط النظام السوري
  القول شيئ، والفعل شيئ آخر
  الطغيان والديكتاتورية كمؤسسة
   من يريد الطائفية ...... ؟
  الشعب العراقي واحد
  الديمقراطية أولاُ
  البيان في هزيمة الأمريكان
  لو أنبأني العراف مداخلة عن الانتخابات في العراق
  الأمة تريد الخدمة والإيرانيون لا يوافقون مداخلة في مسار الحراك الشعبي
  الوزير "كيري" في بغداد
  مؤشرات مهمة على خارطة الموقف
  مأساة الرئيس السوري
  جرائم الحروب: رؤية سياسية / قانونية
  العراق وساعة المستحقات الوطنية
  علي وعلى أعدائي يا رب
  نظرية حزمة المصالح
  خطاب مفتوح إلى القيادة الروسية
  وفرة الحكماء وهزالة الحلول
  اللهم لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه
  الدستور وما أدراك مالدستور
  دوامة العنف في العراق
  المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
  في العراق : نسمع جعجعة ولا نرى طحينا
  مسيرة الآلام في العراق
  الماوردي: وحدة الفكر والموقف
  الزنج : ثورة اجتماعية ... ولكن
  التعزيزات الامريكية في العراق ... لماذا
  محنة العراق: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
  حصاد الثورات
  الفوضى الخلاقة والفوضى المستبدة
  الفلم البذئ: فخ محكم الاتقان
  القرامطة بين الدين والسياسة
  العراق بين الحجر والرحى
  ماذا فعل الجنرال "مارتن ديمبس" في بغداد؟
  أين أخطأ الاسد وأين أصاب
  الأنتفاضة المعادية للإستعمار في السودان
  موهبة القراءة الخاطئة
  بالسيف قتلت، بالسيف تقتل
  العاقل من يعرف أهون الشرين
  يا من ضيع في الأوهام عمره
  التعبيرات الأيديولوجية للنضال المعادي للاستعمار
  ماذا تبقى في جعبة الحاوي
  إذا اختلف المقدار والتقدير فالعلة في التدبير
  آخر الدواء الكذب
  حركة الإصلاح الديني في روسيا
  العراق ... هل هناك ضوء في آخر النفق ؟
  سوريا اليوم والمستقبل
  من يتخذ القرار السياسي في سوريا
  أحدث لقطة في الموقف السوري
  المغزى الحقيقي لأحداث العراق
  النظام السوري يختار الأوهام
  المالكي في طهران
  ماذا حصد كوفي عنان في موسكو وبكين
  أبن تيمية سياسياً
  سوريا: الشعب يرسم معالم المستقبل
  بين الأمريكان والمالكي
  سوريا انتهت اللعبة
  الأنظمة الديكتاتورية وحقوق الإنسان
  الاحتلال ونتائجه هو منبع الأزمات
  الموقف السوري الآن ... التانغو الأخير
  التضليل الإعلامي والعملية السياسية في العراق
  الثورة، وليس هناك خيار آخر
  سوريا في بورصة السياسة
  سورية ما بعد مجلس الأمن
  سورية والجامعة العربية
  فن إدارة الأزمة في إيران
  العراق في ذروة الأزمة
  العلم والتعلم بين العبرة والاعتبار
  أشقائنا السوريين وعقدة التحالف
  أزمة في العراق
  دمشق في المعادلات العربية والدولية
  الانسحاب من العراق: حقيقة أم كذبة إعلامية
  مأزق النظام السوري
  النفوذ الإيراني في دمشق
  الغرب يريد تقسيمنا
  هل سنشهد حقاً ربيعا للديمقراطية؟
  هل تنهار بنوك أوربا إذا انهارت أثينا
  مصداقية النظام السوري
  اليمن السعيد ليس سعيداً
  إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية
  عذاب البحث عن المبررات
  أميركا وحسابات المستقبل
  هل هناك أفق لديمقراطية عربية
  بماذا نصف عمليات التنمية في أقطارنا ؟
  ثلاثية الطغيان والقمع والثورة
  هل يريد الأمريكان الانسحاب حقاً من العراق ؟
   إشكالية الطاقة في ألمانيا العقد المقبل تداعيات الحريق في مفاعل فوكوشيما الياباني
  مكانة الصين وتأثيراتها السياسية والاقتصادية
  لتأخذنا الشفقة بالشعب ... أولاً
  انسحاب، ولكن بالمطرقة والسندان
  النظام السياسي العربي: الإشكاليات والحلول
  مهلة المالكي
  اختطاف حزب
  إنسحاب مزعوم لجيش الاحتلال الأمريكي
  موسم سقوط الشعارات ... وبالجملة
  هل نستطيع أن نفكر بهدوء ..؟
  العراق: ثمان سنوات على الاحتلال
  تقرير عن الانتخابات للبرلمان الألماني الاتحادي (البندس تاغ)
  سبعون عام على الحرب العالمية الثانية
  لم تعد لدي دموع
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -3-
  مهازل على مسرح مهترئ
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -2-
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه
  ارتهان القرار السياسي بيد المؤسسة الدينية
  الحركة الثانية في سمفونية الانهيار
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 2 -
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 1 -
  الحركة (التاكت) الأولى
  الفكر السياسي العربي الإسلامي: مصادر ودلائل
  لمحات من الفكر السياسي الرافديني
  افتتاحية الانهيار
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -3-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -2-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -1-
  ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -2-
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -1-
  صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الوطنية المصرية
  فجر حركة التحرر المصرية أبتدأ بمؤامرة
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -2-
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -1-
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (3)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (2)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (1)
  ثلاث قصائد ل"برتولد بريشت" Bertolt Brecht
  معركة غزة ... قراءة نقدية
  ألغاز برسم الحل
  الإرهاب المفترى عليه
  إختبارات قاتلة
  حصاد العدوان: من يزرع الريح يحصد العواصف ومن يزرع القنابل يحصد "القنادر"
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -2-
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -1-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -4-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -3-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -2-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -1-
  الفرنسيون تحت الاحتلال الألماني: مقاومون أبطال ومتعاونون خونة
  الكذب أعلى مراحل الإمبريالية
  البحر ليس صامتاً
  لقاء الحضارات
  الصراع في جيورجيا حسابات تفوق المساحة
  الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة
  في ذكرى ناجي العلي
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (2)
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (1)
  إعادة تشكيل للثقافة السياسية الأوربية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  1-02-2012 / 17:43:16   رشيد السيد احمد
المثقف ، و التضليل الاعلامي

ملّخص ما تنتجه الازمة السوريّة أنّ النظام الفاسد انتج معارضة افسد منه .. و اشد غباء
1 - لم تكن مسيرة طويلة فالازمة السوريّة منذ البداية في نطاق التدويل .. و كل سيء عورة ادلى بدلوه من اوباما ، و ليس انتهاءا بمندوب غواتيمالا
2 - منذ بداية الازمة ، و الملف السوري تتجاذبه مصالح قوى الفيتو .. و هذه الجلسة العلنية هي الثانيّة .. و عليه فإذا اردت ان تبدا بمقدمة شعريّة فلا تضلل قارئك
3 - المعارضة متمرسة بالعمل السياسي ( اساس المعارضة الشقفة ، و حزبه ، و الباقي ديكور لاكمال المشهديّة ) و ايضا متمرسة باعمال جرميّة في مرحلة الثمانينات و السيناريو الداخلي السوري صورة طبق الاصل عن 1982 دون زيادة .. او نقصان .. باختلاف المدن ..
4 - اذا كنت تريد ان تعطي جامعة مشيخات الخليج براءة ذمّة فقط لانّ النظام غير راكب على مزاجك .. فلن انبش ارشيفك الذي تشتم به هذه الجامعة .. و قراراتها ، و حكامها .. و سكرتيرييها .. و الجامعة العربية فاشلة في جميع الحلول التي تتعلق بالعرب .. بدون بوصلة المحميّات الامريكيّة بالخليج .. فكيف ، و قد اصبحت بوصلتها امارة بالون الغاز القطري ...
5 - تتحدث عن دير ستاندر النمساوية .. و زود دويتشه تسايتونغ .. و تاغس تسايتونغ .. و فيست دويتشه .. و لا تتحدث عن نييورك تايمز .. و التايم البريطانية .. و قناة س ن ن .. التي كان مراسلوها يُهربون من شمال لبنان لإجراء لقاءات مع العصابات المسلّحة ... و تغفل كما يغفل الاعلام الاوربي مقتل الصحفي ( جيل جاكيه ) الذي تبين انّه عميل للمخابرات الفرنسيّة ، و زوجته قدمت مقابلات لجريدة باري ماتش الفرنسية عن العصابات التي تستبيح الدم السوري ..
6 - تتحدث عن ديغول .. و لا تتذكّر الحكومة الفرنسيّة العميلة للالماني
7 - الفيتو الروسي في وجه الهجمة الغربيّة .. و ليس لانذ روسيا مغرمة بالنظام السوري ن و لكن لأنّها لعبة الامم على سوريا
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سامح لطف الله، كريم السليتي، د- محمد رحال، صفاء العراقي، محمود طرشوبي، كريم فارق، إياد محمود حسين ، د- هاني ابوالفتوح، جاسم الرصيف، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. أحمد بشير، ياسين أحمد، سامر أبو رمان ، محمد أحمد عزوز، يحيي البوليني، تونسي، أحمد ملحم، د.محمد فتحي عبد العال، نادية سعد، مجدى داود، محمود سلطان، علي الكاش، صلاح الحريري، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، صفاء العربي، عبد الله الفقير، د - محمد بنيعيش، فتحي الزغل، أبو سمية، طلال قسومي، د- محمود علي عريقات، د - الضاوي خوالدية، د - صالح المازقي، رمضان حينوني، محمد الياسين، فتحـي قاره بيبـان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد يحي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - محمد بن موسى الشريف ، خبَّاب بن مروان الحمد، د- جابر قميحة، محمد عمر غرس الله، فهمي شراب، د. طارق عبد الحليم، مراد قميزة، إسراء أبو رمان، سليمان أحمد أبو ستة، حاتم الصولي، د. عبد الآله المالكي، عبد الغني مزوز، سلوى المغربي، المولدي الفرجاني، إيمى الأشقر، محمد شمام ، أحمد بوادي، العادل السمعلي، حسن الطرابلسي، د - شاكر الحوكي ، محمد الطرابلسي، صالح النعامي ، مصطفى منيغ، رحاب اسعد بيوض التميمي، سلام الشماع، سفيان عبد الكافي، عمر غازي، الهادي المثلوثي، صلاح المختار، رافد العزاوي، فوزي مسعود ، مصطفي زهران، محرر "بوابتي"، أحمد الحباسي، حميدة الطيلوش، خالد الجاف ، د. أحمد محمد سليمان، علي عبد العال، رشيد السيد أحمد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عمار غيلوفي، الناصر الرقيق، وائل بنجدو، منجي باكير، د. صلاح عودة الله ، عبد الله زيدان، عبد الرزاق قيراط ، فتحي العابد، سعود السبعاني، رضا الدبّابي، يزيد بن الحسين، حسني إبراهيم عبد العظيم، د - مصطفى فهمي، صباح الموسوي ، د. خالد الطراولي ، حسن عثمان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد النعيمي، ماهر عدنان قنديل، أنس الشابي، محمود فاروق سيد شعبان، د - عادل رضا، د - المنجي الكعبي، رافع القارصي، أ.د. مصطفى رجب، ضحى عبد الرحمن، عواطف منصور، سيد السباعي، عراق المطيري، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عزيز العرباوي، محمد اسعد بيوض التميمي، محمد العيادي، الهيثم زعفان،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء