البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية

كاتب المقال د. ضر غام الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7453


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


وردتي رسائل عديدة تحمل ملاحظات وأراء من أصدقاء وأخوة، حول كتاباتي عن الانتفاضات / الثورات العربية، لا سيما " هل هناك أفق لديمقراطية عربية " سرتني كثيراً، فالاهتمام والملاحظات حول المقالات، فهو دليل حيوية فكرية ومؤشر طيب على تفاعل مطلوب في خضم أحداث جسيمة تشهدها ساحات أمتنا العربية، تؤكد وحدة الشعارات وحدة مصيرها. هو مخاض صعب ستجتازه أمتنا كما اجتازت الكثير من المحن والأزمات عبر تاريخها الطويل، ستجتازه بعد أن تلفظ الطارئ، والسطحي، وستخرج الأمة أقوى كثيراً مما كانت عليه.

يهمني أولاً أن أتقدم ببضعة حقائق أجدها مسلمات، لتكن القاعدة التي أرتكز عليها في إيضاحي وما قد ألتبس إدراكه، وربما فهمه.

1. عبر اثنا عشر مقالة هي في الأصل مقابلات تلفازية في الفضائيات العربية، أو ندوات ومحاضرات، عن الثورات التي اجتاحت وما زالت تفاعلاتها تدور في أقطار عربية عديدة في المشرق والمغرب( تونس ـ مصر ـ ليبيا ـ العراق ـ اليمن ـ سوريا). أكدت وما زلت، أن العناصر المشاركة في هذه الثورات/ الانتفاضات/ الحركات، هي أطراف واسعة من مجتمعات تلك الأقطار، ربما تمتد من أقصى اليمين لأقصى اليسار، تضم إسلاميين معتدلين(يقبلون بأنظمة مدنية) إلى إسلاميين سلفيين، إلى إسلاميين متشددين، إلى قوميين، إلى ماركسيين، وأحزاب شيوعية وعمالية، وأحزاب وطنية تحررية، ونعرف بعضهم معرفة شخصية، وآخرين نتابع أعمالهم وكتاباتهم منذ سنوات.

2. إذا أقرينا هذه كمسلمة، اشتراك أحزاب وحركات كثيرة وفئات متعددة في الانتفاضات، فهذا يعني استحالة وجود مهندس واحد وراء هذه الأحداث، بل وتنسيب هذه الحركات لمهندس واحد هو أمر معيب للحركات الوطنية والقومية وللأنظمة في أقطارنا، فهل من المعقول أن تستطيع جهات أجنبية(أمريكية / غربية / صهيونية) أن تهندس لكل هذا الإعصار... ونحن عنه غافلون ..؟
وبتقديري أن بعض الحركات اندلعت عفوياً، ولكن النسمة تحولت إلى زوبعة، ثم إلى عاصفة، وهو أمر ليس نادر الحدوث في التاريخ، بسبب غباء السلطات والأجهزة الأمنية، وأخطاء القيادات في التعامل معها، قبل حدوثها، وساعة حدوثها وبعد وقوعها. وباختصار:
* فهي عفوية تماماً في تونس، وفي سورية، جاءت من جماهير تعرضت للقمع ولعقود كثيرة، وهي نتيجة لتراكمات طويلة، من قمع دموي، وفساد سياسي ومالي واستئثار عائلي بالسلطة، وإلغاء دور المجتمع السياسي، في بلاد كل شيئ فيها ممنوع إلا ما تقرره السلطات.
* في مصر، نظام يتآكل منذ سنين ويطلق العديد من الوطنيين إشارات الإنذار، واحتدام يتراكم، ورئيس لا يريد أن يستمع لأحد، عازم على التوريث رغم شعوره بمخاطر ذلك، وفساد بلغ حداً لا يمكن قبوله، وأصبح الوضع كقنبلة جاهزة للانفجار.
* في العراق ثورة منذ حلول الاحتلال، تطل بأشكال مختلفة من قتال ومقاومة، إلى تظاهرات واعتصامات، تعبر بصفة عامة عن رفض الشعب العراقي ومقاومته للاحتلال ونتائجه، ولكن المحتلين والحكومات لا يريدون التسليم بهذه الحقيقة، فيعالجون حالة متقدمة، بعلاجات تافهة.
* في اليمن احتقان، له أسبابه العديدة، منها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وعجز الحكومات المتعاقبة عن إيجاد وصفة العلاج الصحيحة، وليس لدى السلطات من رد على التذمر سوى الضرب بيد من حديد، وهو ما لم ينفع في نهاية المطاف.
* وفي البحرين فالحركة هناك ليس لها مطالب سياسية / اقتصادية، بل هي إثارة شغب تشحن من إيران بهدف التدخل المباشر لإلحاق البحرين بالإمبراطورية الفارسية التي اختارت المسوح الديني لتوسعها.

3. نلاحظ إذن ببساطة استحالة أن يكون مهندس واحد وراء الحركات / الانتفاضات، ناهيك اختلاف المصالح والرؤية (الغربية / الصهيونية/ الإيرانية) تجاه أي من الأنظمة التي واجهت وتواجه الانتفاضات. ولكن من الصحيح جداً القول وقد أكدت ذلك في كافة كتاباتي، أن الثورة وعندما تحولت من شرارة صغيرة إلى حريق ألتهم الحقل كله، قاد لتدخل شتى القوى الخارجية (بالطبع بنسب مختلفة في كل قطر) في هذه الانتفاضات في محاولة لركوب الموجة، فجربت عبثاً وبشتى الوسائل أن تحوز فيها على مراكز قيادية، لتتمكن بالتالي من إمكانية توجيهها بما يتفق مع مخططاتها، ولكنها في كل الأحوال هللت في البداية لأنها اعتبرت أن الأقطار الثائرة تمر باضطرابات قد تؤدي إلى فقدان البوصلة السياسية ثم إلى نفق فوضى سوف لن تخرج منه إلا بعد سنين، بيد أن تلك الرؤية خابت عندما طردت الجماهير الوزيرة كلنتون من تونس، ثم من مصر. وها هي التطورات الإقليمية تدور في غير صالح الصهاينة، ومن ثم يبدون تشاؤمهم من المستقبل. أما في عن سوريا، فذلك واضح حتى لمن لديه عين واحدة، أن الغرب وإسرائيل لا يودان رحيل النظام، ولكن مالعمل والنظام تتحطم قبضته الفولاذية مع نظريته الأمنية التي شيدها خلال 41 عاماً، القائمة على الترويع والصدمة، وهو يوشك على التهاوي. القوى الأجنبية تعمل بسياسة براغماتية، لا أصدقاء لديها، المصالح أبقى وأهم، فيمسكون العصا من حيث تميل لمصالحهم، وربما يوماً يمسكونها من الوسط، لتميل حيث تميل الأقدار، ثم ليميلوا ويصبحون ضده، كما صاروا ضد مبارك بعد عقود طويلة من التعاون الممتاز والصداقة الحميمة.

4. أركز في كافة أعمالي(المقالات والبحوث والمحاضرات والكتب) التركيز على أمر أعتقد أنه جوهري، ولا بأس من إعادته في هذا المجال. هو أن الديمقراطية مصطلح غربي نتاج الحضارة الغربية / المسيحية، وقد درج الناس على فهمه بصفة ابتدائية كونه آلة لتداول السلطة، وهذا الفهم ليس بخطأ ولكنه نصف الحقيقة، والأصح أنه نظام سياسي / اقتصادي متكامل وجد تطويره بعيد حركة مارتن لوثر الاحتجاجية، وضعف مكانة الكنيسة في السلطة السياسية، تطور على يد العالمان الاقتصاديان البريطانيان آدم سمث (ِ1723/1790) وديفيد ريكاردو(1772/ 1823)، ولا أظنه يناسب أقطارنا العربية بحذافيره، لذلك فإني أركز على أهمية تطوير نظرية حكم وسياسة عربية، وأعتبرها من مهام علماء السياسة العرب، على أساس وقاعدة من تراث ثري في حضارة أمتنا العربية وأرثها الفكري والسياسي. حيث تدرس في كليات العلوم السياسية في الجامعات العربية التراث الفلسفي الأوربي: الإغريقي / الأوربي الحديث، في حين تكتفي بتدريس نصوص فكرية أو تاريخ إسلامي قديم.
هناك أعمال ومحاولات(منها عدة أعمال لي) لصياغة فكر سياسي عربي يقوم على الفكر والثقافة العربية / الإسلامية، وعصرنة الأفكار التي تصلح لصياغة نظرية حكم عربية من صميم الفكر العربي وتلبي حاجات المجتمع العربي، ولكن هذه الأفكار بحاجة لانتشار وتعميم وتداول، حتى يتحقق وعي فكري/ سياسي /قانوني.

5. لا يهم كثيراً التركيز على أسماء الأفراد، لنركز على جوهر العملية، ولا أعتقد أن اثنان يختلفان على حجم الفساد الكبير في العملية السياسية / الاقتصادية / الاجتماعية الدائرة في الأقطار التي شهدت الانتفاضات. ضرورة التوصل لنظام حكم عربي يضمن تداول سليم وآمن للسلطة، نظام يكفل استقلال السلطات الثلاث(التشريعية/ التنفيذية / القضائية)، يبعد عن مجتمعاتنا شبح الانقلابات والتغيرات الدموية العنيفة، وهو ما ينجم عنه تعثر تقدم أقطارنا الاقتصادي والاجتماعي والثقافي. الجماهير سأمت كل ذلك، وسأمت أن يفكر ضابط مخابرات عوضاً عنها ويقرر ما ينبغي أن تقرأ، وما يطعمها وما يلبسها، ويمنعها من السفر متى يشاء، ويسجن من يشاء، ويهب الحرية لمن يشاء، هذا هو صلب وجوهر الأزمة الدائرة رحاها، ومن أجله تخرج الجماهير يومياً بالآلاف تعرض نفسها للموت من أجل الخلاص ... إنهم يريدون الخلاص، ولابد من احترام إرادتهم وشجاعتهم. هم يشاهدون بالتلفاز يومياً (وهذا فضل التكنولوجيا) كيف تخرج شعوب العالم للانتخابات، وكيف تختار من تريد، يخبرهم أولادهم المنتشرين في بلاد الأرض عن أوضاع المجتمعات التي يعيشونها، يشاهدون أوطاناً حرة ومواطنين أحرار، فيحسدونهم .... ما المانع أن نعيش مثل سائر خلق الله ..؟

قرأت مرة مسرحية برتغالية، عن أيام الديكتاتور سالازار، أن الأرض ترفض أن تمنح الغلة في ظل الديكتاتورية، والأبقار تعزف عن در الحليب. الديكتاتورية إهانة للإنسان ألغيت من تاريخ البشرية، تتوقف الحياة ليتمتع بها الطاغية وحفنة من حاشيته، المهان المتعرض للقمع لا يستطيع أن يفكر وأن يعمل...!

أصل الآن إلى الجزء الذي أريد فيه توجيه الرد لما وردتني من تعقيبات.... وأرد فيها موضحاً على المقالة:

1. ذكرت في كافة مقالاتي، أن الانتفاضات هي دعوة شعبية عامة، لذلك يسهل أن يتسلل إلى صفوفها ، لصوص وبلطجية، وجواسيس وشذاذ آفاق، ففي خضم ملايين أو مئات الألوف من البشر يمكن أن يكون أي شيئ، ولكن اللصوص يمكن أن يشيعوا الفوضى وأعمال السرقة، ولكنهم لا يصنعون الغد.
2. لست من يقول عهد الأنظمة المطلقة قد انتهى، بل وقائع التاريخ، لنلاحظ كم من الأنظمة المطلقة انتهت في أوربا والعالم بعد الحرب العالمية الثانية: ألمانيا، إيطاليا، أسبانيا، النرويج، البرتغال، هنغاريا، الأرجنتين، تشيلي، البرازيل، الدومنيكان، كوبا، وطائفة من الديكتاتوريات العسكرية التي عصفت طوال الخمسينات والستينات وحتى السبعينات في أميركا اللاتينية.
3. نظرية العقد الاجتماعي، نظرية حكم راقية، وكل نظام يعتمد على الدستور هو نظام تعاقدي، ولكن المشكلة هي أن الدساتير غير محترمة في كثير من الدول. أما نظام الحكم في الإسلام فهو تعاقدي، لأن الحاكم (الخليفة/ الإمام/ الأمير/ السلطان/ الرئيس...الخ بغض النظر عن التسمية) يقسم اليمين على الحفاظ على الشريعة والدفاع عنها، وهي شرط مهم من شروط البيعة.
4. لم أكن أصور أن هناك من يدافع عن الاستبداد، نعم بالطبع وبالتأكيد لا يوجد مستبد عادل، والأمر واضح، فالاستبداد فضاضة وإنكار لدور الآخرين، واحتقار لأرائهم، فكيف يكون عادلاً ..؟
5. نعم من الضروري أن يتمكن الشعب من أي يقول للحاكم المستبد كفى، وطالما يتناول الرئيس راتباً، فهو بالطبع موظف.
6. في تونس، الرئيس بن علي مدد رئاسته لأكثر من 24 عام، خلافاً للدستور فكيف يكون إذن الاستبداد..؟
7. الولايات المتحدة لم تتخلى عن الرئيس مبارك دفعة واحدة، فهو خيارها المفضل، بل هي دعته لتفهم الظروف من حوله، ولكنه أصر على التصرف بطريقته الخاصة فحدث ما حدث، والأمريكان حاولوا التسلل لميدان التحرير عبر عملاء لهم للاستيلاء على الموقف، أو على جزء منه، ولكن الأمر لم يطل، فأنتهي كل شيئ بسرعة.
8. نعم الانتفاضة ركزت على شعارات تطهير البلاد وإقصاء المفسدين، وتوفير العيش الكريم، ولكنها لم تخلو تماماً من الشعارات القومية والإسلامية.
9. عندما بدأ العقيد القذافي بقمع الاحتجاجات، يلاحقه هاجس مصير سلفه الرئيس بن علي، واشتدت قسوته لدرجة استخدام القوات الجوية، كانت بالطبع فرصة لفرنسا التي تطمع لدور كبير في منطقة المتوسط، عدا طمعها بالاحتياطيات النفطية، والعقيد أضاع الكثير من الفرص وتجاهل الكثير من النصائح، إذ أعتقد أن بوسعه قمع الحركة كالتي قبلها، فحدث السيناريو المعروف.
10. نعم زيارة السفير الأمريكي لحماة حركة خبيثة فهي لم تدعم الانتفاضة ولم تنفع النظام، بل نفعت الولايات المتحدة إذ جعلت من موقفها مرغوب من الطرفين.
11. هل النظام الديمقراطي(الغربي) ينطوي على عيوب..؟ نعم وقد أشرنا لذلك على نحو واضح.... والواقع لا توجد وصفة صالحة للتعميم، وقد بينا ذلك أيضاً، فكل دولة تصيغ دستورها على نحو يلبي مصالحها ويحفظ أمنها، وسلامة العملية السياسية وإبعادها عن المغامرة والمجازفة.
12. نعم أظن نحن بحاجة لرئيس ينتخبه الشعب، عبر عملية قانونية / دستورية حقيقية تناسب ظروفنا السياسية، يمتلك مواصفات خاصة، أهمها غيرته الوطنية والقومية، ومواصفات القيام بقيادة الشعب.
13. حزب البعث العربي الاشتراكي، حزب قومي اشتراكي ديمقراطي، والانتخابات الحزبية كما أعلم تمتد من أصغر الخلايا الحزبية إلى أعلى القيادات، وهي أبرز دليل على ديمقراطية الحزب، وكانت تجري حتى في أوقات الحرب والحصار.
14. النظام السياسي في العراق لا يمكن قياسه على هذه الأسس، فقد كان النظام يجتاز مرحلة التحرر الوطني، وفي تصادم مع الإمبريالية وحلفاءها.
وقد نجح في تحقيق الكثير من المنجزات السياسية والاقتصادية، وحقق نقلة مهمة في مجالات كثيرة، وإني لأعجب أن يضع البعض أسماء القادة ستالين، وجمال عبد الناصر وصدام حسين، إلى جانب هتلر وموسوليني.
15. مبدأ الشورى في الإسلام هو أقدم مبدأ ديمقراطي أمكن تنفيذه في التاريخ، والشورى نظام يكفل انتخاب الأصلح في عملية سياسية نظيفة، وقد أنتخب كافة الخلفاء الراشدين الأربعة انتخاباً شوروياً / ديمقراطيـاً صحيحاً. فالانتخاب كان يتم عبر عهد وبيعة، والبيعة لم يكن يشترك فيها كافة الشعب لاستحالته في تلك الظروف، لذلك كانت البيعة تتم من أهـل الحل والعقد، ومن قبل الصحابة والفقهاء، وهو ما يمنح أكبر مساحة من النزاهة للعملية الانتخابية، لذلك لم يحدث وأن أعترض أحد على نزاهة العملية.
16. البشرية بأسرها مستفيدة من التقدم العلمي والتكنولوجي، ولو نطالع فقط أرقام الرحلات الجوية في العالم(مليارين ونصف تقريباً عام2010)، وهي تنقل الأفراد والسلع والمنتجات لتملكنا العجب، وهي أرقام مذهلة، والتقدم في العلوم الطبية، وسواها كثير، ولكن هناك بالطبع استخدام شرير لمنـجزات العلم، وهي إساءة للتقدم دون ريب.

وبكلمة موجزة، قد أشرت لها مراراً في مقالاتي، أن العالم يتحول بسرعة كبيرة، فالمعطيات السياسية والاقتصادية والعسكرية في تحول سريع، في كافة أرجاء ودول العالم، وأني لأعتقد أن الأمة العربية في مرحلة مخاض صعبة، ولكني على ثقة مطلقة بقدرة شعبنا العربي على بلوغ نتائج ممتازة، ستكفل وضع أمتنا على طريق جديدة، وما نحن بحاجة إليه الآن هو تكثيف العمل المشترك والتمسك بالثوابت الوطنية والقومية، والوقوف بصلابة ضد التدخل الأجنبي أي كان لونه ودواعيه.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الفكر السياسي، الزعيم، تطور الفكر السياسي، الممارسة السياسية، الأنظمة العربية، الديموقراطية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 10-09-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها
  أوكرانيا ... الصفحة ما قبل النهاية
  الشاعر أرثر رامبو
  جهاز كاشف الكذب
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الفن يدين العنصرية لوحة الرسام البرتغالي فاسكو غار غالو
  الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان
  ملامح أساسية للعلاقات الدولية المعاصرة في ظل النظام الدولي الجديد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل رؤية نقدية
  لماذا خسرت الولايات المتحدة موقعها القيادي
  الكحال، طب العيون عند العرب
  أفلام تفتقر للواقعية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  لعبة الشطرنج الأخيرة
  الصراحة المرة
  لغز الطائرة الماليزية
  إيران : عرف الحبيب مقامه فتدلل
  ماذا حدث في الصين الشعبية
  لقاءات مع ثلاثة قادة في الجيش العراقي
  يوليوس فوجيك
   من صورة الموقف
  البروليتاريا الرثة  Lumpenproletariat
  معطيات تاريخية قادت لمستقبل مظلم
  الكوزموبوليتيك أعلى مرحلة للعولمة / الإمبريالية
  لماذا انهار الغرب
  مشكلات الجرف القاري التركي / اليوناني
  مصير نظام ولاية الفقيه
  الزيادة كالنقصان
  الأمم المتحدة
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الشهور القليلة المقبلة ستحدد مسارات السياسة الدولية
  سيناريو الحقد الاسود
  نظام الانتداب MANDATE SYSTEM
  إعادة استكشاف لديمقراطية الغرب ..؟
  ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!
  إبن أبي الربيع
  حين يحاكي البشر الطيور 4 محاولات رائدة بين الأسطورة والواقع
  حصيلة واستنتاجات الموقف في أوكرانيا
  زيارة بايدن الفاشلة
  تدهور حالة الديناصور
  الفكر القومي / الإسلامي ....
  الاستحقاق التاريخي كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الدخالة عند العرب: قضايا اللجوء السياسي والإنساني
  ضربتان قاسيتان
  غير صالح للحكم
  الحكمة في اتخاذ القرار الصحيح
  لوبي السلاح في الولايات الأمريكية المتحدة
  أوربا بعد أوكرانيا
  مؤشرات ومعطيات لحقائق الموقف
  أسود الرافدين
  التجديد .... احذروا الألغام ..!
  هكذا تحدث شولتس
  اتجاهات الرأي العام
  ملفات عراقية مفتوحة أمام العدالة الدولية
  تنبؤ صدام: مرحلة هامة للنظام الرأسمالي
  ضجة في صف الفرانكفونيين العرب
  مقدمة في العلاقات العربية الروسية في التاريخ الحديث
  الحروب السرية
  القائد الاشتراكي الاسباني الكبير فرانشيسكو لارغو كاباليرو
  هل ستنتج الأزمة الاوكرانية نظاما عالميا جديداً
  لماذا فشلت الحرب الألمانية الصاعقة على الاتحاد السوفيتي ؟
  فن الذرائع في إشعال الحرائق
  أوكرانيا .... حقائق مجردة واستنتاجات مادية
  أفكار ميكافيلية في الإمارة
  درس أوكرانيا البليغ
  العالم يتغير ... ماذا نحن فاعلون ...!
  الأزمة الأوكرانية : الموقف على وجوهه
  أوكرانيا ... الأبعاد الحقيقية والقنابل الدخانية
  في ذكرى 8 شباط 1963
  العقيد الطيار إيريش هارتمان
  هولوكوست .... نعم كارثة إنسانية، ولنا ملاحظاتنا ...!
  الرسام المستشرق فردريك آرثور بريجمان
  الفساد كمعرقل رئيسي للتنمية وبوابة للخراب
  مدخل لدراسة الأمن القطري / القومي .. مكوناته، اتجاهاته، تحدياته
  السياسة ليست طلاسما
  الموت اختياراً ....الإنتحار
  الحروب على أشكالها تقع
  المثلية والشذوذ الجنسي في الغرب الرأسمالي
  بيير أوغستين رينوار
  حصاد عهد المستشارة أنغيلا ميركل
  عزام متعب مهدي العنزي أبو صالح قناص بغداد
  على من تقرأ مزاميرك يا داود ؟
  الشريف محي الدين حيدر باشا
  إيران تستشعر الخطر وتخطئ برد الفعل
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  أفغانستان ... العدوان والخسران
  كيف نجحت أوربا في الهيمنة على العالم Wie Europa die Eroberung der Welt gelang
  عالم الظل
  عظمة اللغة العربية
  الدبلوماسية السرية
  أفغانستان ... راحت السكرة جاءت الفكرة ...
  والله ما همني زيد، ولكن من خانني من أهلي لصالح زيد
  احتضار الديمقراطيات الغربية
  الفاشية الأمريكية (*)
  ماذا تريد أميركا من أفغانستان
  القهوة العربية
  الحل ........ في مدغشقر ....!
  الصراع الهندي الباكستاني حول كشمير
  القرارات السياسية في الولايات المتحدة حسابات خاطئة، ونتائج كارثية
  أفغانستان ..... إذا حلت المقادير بطلت التدابير
  الإعلام البائس
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان ...؟
  قمة الناتو : بروكسل : حزيران ــ 2021
  ظواهر الهزيمة على المسرح وكواليسه
  تأسيس منظمة هيئة الأمم المتحدة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  حسابات توقع المنطق في الفخ
  الاستحقاق التاريخي: كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الكحال، طب العيون عند العرب
  القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود
  الحرب على غزة: حسابات الحقل وحسابات البيدر
  هل الإسلام جزء من أوربا ....؟
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان؟
  كورونا ... جائحة أم كارثة، أم هي الحرب العالمية الثالثة
  سد النهضة، تداعيات واحتمالات
  ما هي الابراهيمية وإلى ما تهدف
  الاتفاق الجنائي
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  الثقافة العربية ... هموم وشجون
  الحكمة في اتخاذ الموقف الصحيح
  فداء الأرض
  العراق: الانتخابات المقبلة... اتجاهات وأبعاد
  الواقعية ... سيدة المواقف
  العولمة أعلى مراحل الإمبريالية / الجزء الأول
  كيف نتنبأ بالقادم من الأحداث
  حيال مشكلات الأمن القومي الإيراني المشروع النووي عبث لا طائل منه
  ظواهر سياسية أولاً : التكتلات والانشقاقات في الحركات الثورية
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  العالم ما بعد كورونا .....!
  أنطونيو لوسيو فيفالدي
  إغتيال الحاكم العسكري رينهارد هايدريش
  الجيش العراقي : 100 عام هوية وتاريخ
  الساعة 0 /التاريخ : 1 / 1 / 2021
  ثلاثية البحر: آيفوزوفسكي ــ أهرنبرغ ــ فيركور
  مع تواصل الصراعات الثانوية ... فتش عن الاستعمار
  التشيع الصفوي في مأزق
  الرأسمالية في قمة تطورها
  عملية في طهران
  الفونس دي لا مارتين
  الأحداث تحرق أوراق إيران
  ما جرى للعراق في مسرحية من فصل واحد
  ميدان عمود النصر في برلين
  حكماء العرب
  مهمتان ثوريتان أمام الانتفاضة
  الانتخابات الأميركية وتداعياتها في أوربا
  الاحتكارات الدولية في العصر الراهن، آثارها الاستعمارية الحديثة ونضال الدول النامية ضد الإمبريالية
  التطرف
  لغز المياه الميتة (#)
  لماذا تقاتل إيران مع أرمينيا
  طغيان الدولة مقدمة لإرهاب الدولة
  القطب الشمالي في طريقه للنهاية
   السمات المميزة للفكر العربي
  مقاتل الفرس في العراق
  امبراطورية كارل الكبير
  كرونا تجربة للحرب البايولوجية
  معتقلات في التاريخ (7) المعتقل الأمريكي غوانتنامو Guantanamo Bay Detention Camp
  التدمير المزدوج
  معتقل أبو غريب: بعض أعمال الفنان الكولومبي فيرناندو بوتيرو عن التعذيب في سجن أبو غريب
  معتقلات في التاريخ (6) معتقل (سجن) أبو غريب
   لماذا هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي: رؤية جديدة
  زمن الانحطاط
  أخطر كتاب لمؤلف أمريكي: (موت الغرب) The Death of the West
  معتقلات في التاريخ (5) معتقل ميدانيك Majdanek
  سفير ألماني حاول منع قيام الحرب
  معتقلات في التاريخ (4) معسكر اعتقال آوشفيتس KZ Auschwitz
  معتقلات في التاريخ (3) بوخنفالد (BUCHENWALD) درس قاس للبشرية
  معتقلات في التاريخ (2) معسكر الاعتقال رافينبروك KZ. Savenbrück
  إنقاذ إيران من ملالي إيران
  أندريه جدانوف
  معتقلات في التاريخ (1) معسكر اعتقال داخاو KZ DACHAU
  معتقلات في التاريخ (مقدمة)
  سلطان ... نم قرير العين فأنت سلطانهم
  ويحدثونك عن الإرهاب
  سويسرا وإيطاليا تتنازعان حول مناطق حدودية جبلية
  إنسحاب قوات أمريكية من ألمانيا
  حوار بين الفكر السياسي والفكر العسكري د. ضرغام الدباغ / اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس
  الكورونا ... سياسياً
  السياسة الأمريكية بين شخص الرئيس والنظام
  ماذا تبقى من ديمقراطية الولايات المتحدة الأمريكية
  صفات ومزايا الدبلوماسي المعاصر
  ثورة أكتوبر شقيقة ثورة العشرين
  وليم تل : أسطورة أم حقيقة
  هل تصبح كورونا تيتانيك القرن
  المقاومة الفرنسية
  كيف تفكك آلة ضخمة معقدة، بسهولة شديدة ...
  مصائب الكورونا عند الطبيعة فوائد
  التطرف
  إيران تتقاذفها المحن
  المرجئة ... بين المرونة والتوفيقية
  طائر خورخي لويس بورخيس
  التجربة الألمانية في مواجهة كورونا
  الملك غازي بن فيصل
  حرب الثلاثين عاما: 1617ــ 1648
  هل البعث حركة تاريخية
  كوهين ... جاسوس في دمشق
  لا تخف ... فالخوف قد يقتلك
  زلة لسان أم تعمد
  الكورونا .. وما بعد الكورونا
  الشرق في عيون الغرب -2-
  الشرق في عيون الغرب -1-
  محامو البعث
  الحرب على اللغة العربية ليس جديداً
  السياسة بين العلم و الأستخارة ...
  قضية ساكو وفانزيتي : تصفية سياسية باسم القانون
  هل أنت على استعداد لتغير رأيك ...؟
  حتمية زوال إسرائيل -2 / اليهود العراقيون
  زوال إسرائيل
  إلياس بازنا (شيشرون)
  من يكتب التاريخ ؟
  هذا الكعك من ذاك العجين
  قرار أحبط خطط الحرب الألمانية (الحرب العالمية الأولى)
  ستالين واليهود
  سوف تتبددون هكذا .....!
  التغير حتمية لا خيار
  معركة الطرف الأغر Traf Algar
  هتلر .. انتحر أم وصل الارجنتين ..؟
  الطائفية تلفظ آخر أنفاسها
  آثاريون، دبلوماسيون، جواسيس أربعة تقارير عن أنشطة مشبوهة
  غروترود بيل Gertrude Bell
  عبد الرحمن الداخل صقر قريش
  هل جاءت الثورة متأخرة أم مبكرة ...؟
  نصب الحرية وساحة التحرير
  حصاد الثورة ... اليوم
  جمهورية أذربيجان الاشتراكية
  جمهورية مهاباد
  هل تسقط التظاهرات الحكومات والأنظمة
  هل كادت إيران أن تصبح جمهورية اشتراكية سوفيتية ..؟
  الأدب في بلاد الرافدين
  اغتيال راينر هايدريش
  علي محمود الشيخ علي
  الذكرى التاسعة والأربعون لرحيل القائد جمال عبد الناصر تحليل للسيرة المجيدة لمناضل قومي عربي
  في رحلة البحث عن إيثاكا
  أوبرا بحيرة البجع
  يوهان فولفغانغ غوتة
  لوركا ... الشهيد البريء في الحرب الأهلية
  تعديلات جوهرية في النظام الدولي وإشكالية تحقيق العدالة الدولية
  ريمسكي كورساكوف سيمفونية عنترة بن شداد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل
  سيف الله المسلول / خالد بن الوليد
  لماذا يتوحش البشر .. حدث في مثل هذا اليوم
  التغير حتمية لا خيار
  إبن ستالين في الأسر النازي، ألم يكن بوسعه إطلاق النار على نفسه ؟
  تشارلي شابلن فن ورسالة
  لقاء الحضارات
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  قيادات وزعامات بالفهلوة
  عندما جاء الجنود: قراءة في كتاب مهم
  مؤشرات في الموقف العراقي
  الوحدات الخاصة : الرأس الرمادية
  جنرال من بطل شعبي إلى خائن
  سلسلة المتعاونون مع العدو: هنري فيليب بيتان
  موقعة أينونو و مصطفى عصمت رشاد " إينونو "
  المتعاونون مع العدو
  أبو رغال دليل العدو
  مؤيد الدين بن العلقمي
  الدعارة في أوربا
  مدخل لدراسة الإرهاب الدولي
  اختراع الطباعة
  طريق "أنطونيو متشادو"
  كيف كان هتلر يختار مساعديه ؟
  إلغاء أحكام الإعدام من القانون
  إكرام الميت دفنه
  بسمارك رائد الوحدة الألمانية
  الدروس السياسية لمعركة الأمم وعبرها، قراءة معاصرة
  أكتشافات الأسد المتأخرة
  العلاقات الأمريكية : الألمانية ــ الأوربية
  مشروع وطني لمستقبل الوطن
  عندما تهدد طهران إسرائيل
  مؤتمر ميونيخ للسلام
  على المكشوف : الموقف .... الآن
  مرحلة دونالد ترامب
  الجنرال هاينز غودريان من رواد فكر سلاح المدرعات
  لنذهب إلى الموت انطوان سانت اكزوبري: الكاتب، الأسطورة
  أصداء الانتخابات الأمريكية
  المهاجرون .. من الرابح ومن الخاسر
  في ذكرى ناجي العلي
  أولويات النظام الحاكم
  التمرد الفاشل : الحدث، دروس وعبر
  الفلوجة والموصل أم العراق بأسره
  الفرس يهددون ...!
  الخطة المعادية الشاملة لحركة التحرر العربية ودور محاور قوى التنفيذ الرئيسية (الولايات المتحدة ــ إسرائيل ــ إيران)
  الفلوجة .... وماذا بعد
  سايكس بيكو (سازانوف) تحالف، معاهدة أم مؤامرة ؟
  من يصالح من ومن يقاتل من ....!
  التظاهرات في بغداد تبلغ ذروة خطيرة
  الخيارات الصعبة في سوريا
  حكومة تكنوقراط، وما زلنا في مرحلة التجارب
  العراق وشعبه باقيان، وسيهزم خصومهما
  بمناسبة أربعينية عبد الرزاق عبد الواحد
  من بوسعه مواجهة هذا الإرهاب
  الإنزال الروسي على الساحل السوري
  المغزى السياسي لإجمالي المعارك العسكرية
  البحر لم يعد صامتاً
  الانتفاضة العراقية ... أمل في الخلاص
  تهريج الطابور الخامس
  فلسفة الربح والخسارة...!
  قصيدتان للشاعر قسطنطين كفافي Konstantinos Kavafis
  من هو الإرهابي اليوم
  حسابات الحقل و حسابات البيدر
  الكيانات الأسرية في التاريخ العربي القديم والوسيط
  إلى الأمام، ولا تنسوا التضامن أبدا
  الجزائر: ضمها لفرنسا والمقاومة الوطنية حتى عام 1914
  استراتيجية لمواجهة داعش
  التدخل العسكري الإيراني السافر
  الرمادي أم العراق كله
  ماذا وراء المواقف الأمريكية
  معركة الأنبار
  ماذا بعد تكريت
  فضيحة وترغيت : انتحار الديمقراطية الليبرالية
  العراق : عملية جراحية أم تجميلية ؟
  سقوط المالكي إعلان إفلاس ينقصه الصراحة
  المعطيات الجديدة في العراق
  العراق على عتبة مرحلة جديدة
  ماذا حدث في الصين الشعبية: صعود ومصرع "لين بياو"
  ديمقراطية أم ديماغوجية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  المجلس السياسي العام لثوار العراق - الأمانة العامة- (*)
  العراق : المأزق والمخرج
  نظام الاحتلال يتهاوى
  العراق الجديد في أفق المجلس السياسي العام لثوار العراق
  المحنة الروسية في أوكرانيا
  محنة الولايات المتحدة
  ماذا يواجه العراق، وماذا تواجه المنطقة
  أوجه اشبه بين أبي العلاء المعري وبشار الاسد رهين المحبسين / رهين المحابس الأربعة
  من الاعتصامات المطلبية إلى الثورات المسلحة
  مصرع الأمين العام للأمم المتحدة
  الغرب الرأسمالي ونيلسون مانديلا
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة): رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  ناجي طالب: القائد الوطني والقومي
  العالم العربي أبن أبي الربيع
  محنة العلم والثقافة في العراق
  الطائفية في العملية السياسية
  ميثاق الشرف والتصعيد الطائفي في الميزان
  تدمير القدرات الكيماوية السورية حسابات الربح والخسارة والفرح الساذج
  أبن الأزرق: تطور الفكر الخلدوني
  أرقام تلجم الكلام
  الفن يدين الجريمة
  المرجئة
  عبد المحسن السعدون: رجل ناء بحمل الأمانة
  من يقتل العراقيين
   الرئيس أوباما في برلين
  لكي لا نحرث في الماء
  اليوم فقط ... سقط النظام السوري
  القول شيئ، والفعل شيئ آخر
  الطغيان والديكتاتورية كمؤسسة
   من يريد الطائفية ...... ؟
  الشعب العراقي واحد
  الديمقراطية أولاُ
  البيان في هزيمة الأمريكان
  لو أنبأني العراف مداخلة عن الانتخابات في العراق
  الأمة تريد الخدمة والإيرانيون لا يوافقون مداخلة في مسار الحراك الشعبي
  الوزير "كيري" في بغداد
  مؤشرات مهمة على خارطة الموقف
  مأساة الرئيس السوري
  جرائم الحروب: رؤية سياسية / قانونية
  العراق وساعة المستحقات الوطنية
  علي وعلى أعدائي يا رب
  نظرية حزمة المصالح
  خطاب مفتوح إلى القيادة الروسية
  وفرة الحكماء وهزالة الحلول
  اللهم لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه
  الدستور وما أدراك مالدستور
  دوامة العنف في العراق
  المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
  في العراق : نسمع جعجعة ولا نرى طحينا
  مسيرة الآلام في العراق
  الماوردي: وحدة الفكر والموقف
  الزنج : ثورة اجتماعية ... ولكن
  التعزيزات الامريكية في العراق ... لماذا
  محنة العراق: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
  حصاد الثورات
  الفوضى الخلاقة والفوضى المستبدة
  الفلم البذئ: فخ محكم الاتقان
  القرامطة بين الدين والسياسة
  العراق بين الحجر والرحى
  ماذا فعل الجنرال "مارتن ديمبس" في بغداد؟
  أين أخطأ الاسد وأين أصاب
  الأنتفاضة المعادية للإستعمار في السودان
  موهبة القراءة الخاطئة
  بالسيف قتلت، بالسيف تقتل
  العاقل من يعرف أهون الشرين
  يا من ضيع في الأوهام عمره
  التعبيرات الأيديولوجية للنضال المعادي للاستعمار
  ماذا تبقى في جعبة الحاوي
  إذا اختلف المقدار والتقدير فالعلة في التدبير
  آخر الدواء الكذب
  حركة الإصلاح الديني في روسيا
  العراق ... هل هناك ضوء في آخر النفق ؟
  سوريا اليوم والمستقبل
  من يتخذ القرار السياسي في سوريا
  أحدث لقطة في الموقف السوري
  المغزى الحقيقي لأحداث العراق
  النظام السوري يختار الأوهام
  المالكي في طهران
  ماذا حصد كوفي عنان في موسكو وبكين
  أبن تيمية سياسياً
  سوريا: الشعب يرسم معالم المستقبل
  بين الأمريكان والمالكي
  سوريا انتهت اللعبة
  الأنظمة الديكتاتورية وحقوق الإنسان
  الاحتلال ونتائجه هو منبع الأزمات
  الموقف السوري الآن ... التانغو الأخير
  التضليل الإعلامي والعملية السياسية في العراق
  الثورة، وليس هناك خيار آخر
  سوريا في بورصة السياسة
  سورية ما بعد مجلس الأمن
  سورية والجامعة العربية
  فن إدارة الأزمة في إيران
  العراق في ذروة الأزمة
  العلم والتعلم بين العبرة والاعتبار
  أشقائنا السوريين وعقدة التحالف
  أزمة في العراق
  دمشق في المعادلات العربية والدولية
  الانسحاب من العراق: حقيقة أم كذبة إعلامية
  مأزق النظام السوري
  النفوذ الإيراني في دمشق
  الغرب يريد تقسيمنا
  هل سنشهد حقاً ربيعا للديمقراطية؟
  هل تنهار بنوك أوربا إذا انهارت أثينا
  مصداقية النظام السوري
  اليمن السعيد ليس سعيداً
  إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية
  عذاب البحث عن المبررات
  أميركا وحسابات المستقبل
  هل هناك أفق لديمقراطية عربية
  بماذا نصف عمليات التنمية في أقطارنا ؟
  ثلاثية الطغيان والقمع والثورة
  هل يريد الأمريكان الانسحاب حقاً من العراق ؟
   إشكالية الطاقة في ألمانيا العقد المقبل تداعيات الحريق في مفاعل فوكوشيما الياباني
  مكانة الصين وتأثيراتها السياسية والاقتصادية
  لتأخذنا الشفقة بالشعب ... أولاً
  انسحاب، ولكن بالمطرقة والسندان
  النظام السياسي العربي: الإشكاليات والحلول
  مهلة المالكي
  اختطاف حزب
  إنسحاب مزعوم لجيش الاحتلال الأمريكي
  موسم سقوط الشعارات ... وبالجملة
  هل نستطيع أن نفكر بهدوء ..؟
  العراق: ثمان سنوات على الاحتلال
  تقرير عن الانتخابات للبرلمان الألماني الاتحادي (البندس تاغ)
  سبعون عام على الحرب العالمية الثانية
  لم تعد لدي دموع
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -3-
  مهازل على مسرح مهترئ
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -2-
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه
  ارتهان القرار السياسي بيد المؤسسة الدينية
  الحركة الثانية في سمفونية الانهيار
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 2 -
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 1 -
  الحركة (التاكت) الأولى
  الفكر السياسي العربي الإسلامي: مصادر ودلائل
  لمحات من الفكر السياسي الرافديني
  افتتاحية الانهيار
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -3-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -2-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -1-
  ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -2-
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -1-
  صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الوطنية المصرية
  فجر حركة التحرر المصرية أبتدأ بمؤامرة
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -2-
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -1-
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (3)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (2)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (1)
  ثلاث قصائد ل"برتولد بريشت" Bertolt Brecht
  معركة غزة ... قراءة نقدية
  ألغاز برسم الحل
  الإرهاب المفترى عليه
  إختبارات قاتلة
  حصاد العدوان: من يزرع الريح يحصد العواصف ومن يزرع القنابل يحصد "القنادر"
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -2-
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -1-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -4-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -3-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -2-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -1-
  الفرنسيون تحت الاحتلال الألماني: مقاومون أبطال ومتعاونون خونة
  الكذب أعلى مراحل الإمبريالية
  البحر ليس صامتاً
  لقاء الحضارات
  الصراع في جيورجيا حسابات تفوق المساحة
  الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة
  في ذكرى ناجي العلي
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (2)
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (1)
  إعادة تشكيل للثقافة السياسية الأوربية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
إسراء أبو رمان، رحاب اسعد بيوض التميمي، محمود سلطان، سعود السبعاني، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، تونسي، كريم فارق، حميدة الطيلوش، حاتم الصولي، أبو سمية، طلال قسومي، سلام الشماع، فتحي العابد، سامر أبو رمان ، صفاء العراقي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمود طرشوبي، الناصر الرقيق، عبد الغني مزوز، حسن عثمان، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد العيادي، إيمى الأشقر، عراق المطيري، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. عبد الآله المالكي، سيد السباعي، محمد عمر غرس الله، صباح الموسوي ، د - مصطفى فهمي، محمد اسعد بيوض التميمي، د - الضاوي خوالدية، د. أحمد بشير، نادية سعد، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، منجي باكير، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عمر غازي، إياد محمود حسين ، عزيز العرباوي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد النعيمي، العادل السمعلي، د. أحمد محمد سليمان، عبد الرزاق قيراط ، يحيي البوليني، سليمان أحمد أبو ستة، د - صالح المازقي، مصطفى منيغ، صالح النعامي ، الهادي المثلوثي، علي عبد العال، محرر "بوابتي"، سفيان عبد الكافي، فهمي شراب، صلاح المختار، عبد الله زيدان، كريم السليتي، محمد الطرابلسي، د. عادل محمد عايش الأسطل، أنس الشابي، رافع القارصي، عواطف منصور، الهيثم زعفان، مجدى داود، محمد يحي، مراد قميزة، أحمد بوادي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أشرف إبراهيم حجاج، سامح لطف الله، عمار غيلوفي، د.محمد فتحي عبد العال، رافد العزاوي، د - عادل رضا، خالد الجاف ، محمود فاروق سيد شعبان، فتحي الزغل، د - محمد بنيعيش، ضحى عبد الرحمن، د - محمد بن موسى الشريف ، صفاء العربي، ماهر عدنان قنديل، د - المنجي الكعبي، د- محمود علي عريقات، رشيد السيد أحمد، محمد أحمد عزوز، المولدي الفرجاني، د- محمد رحال، د. صلاح عودة الله ، محمد شمام ، د- هاني ابوالفتوح، وائل بنجدو، صلاح الحريري، فوزي مسعود ، رمضان حينوني، أحمد الحباسي، د - شاكر الحوكي ، محمد الياسين، مصطفي زهران، د- جابر قميحة، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. طارق عبد الحليم، فتحـي قاره بيبـان، علي الكاش، عبد الله الفقير، سلوى المغربي، حسن الطرابلسي، رضا الدبّابي، جاسم الرصيف، ياسين أحمد، أ.د. مصطفى رجب، أحمد ملحم،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء