البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"

كاتب المقال د. ضرغام عبد الله الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8472


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


بدعوة من المركز الألماني العربي والجمعية الثقافية العربية، انعقدت ندوة نقاشية في برلين في الساعة السادسة من العشرين من حزيران، تحت شعار: وجهات نظر حول خطاب الرئيس الأمريكية باراك أوباما، حضرها جمع من أبرز الفعاليات العربية في العاصمة الألمانية برلين لمدة تزيد على الثلاثة ساعات.

وكانت مداخلة د. ضرغام الدباغ المادة الرئيسية في الندوة، تمحورت المناقشات حول أبرز فقراتها، وخلص الحاضرون، أن لا تغيراً جوهرياً في الأهداف الأمريكية، وإنما تلائم مع الظروف والمستجدات على الساحة الدولية، سياسياً واقتصاديا، وعلى ضوء النتائج التي حصدتها الهجمات الأمريكية لمدة تناهز العقد من السنوات، لم تفلح الولايات المتحدة الأمريكية في تحقيق أهدافها باستخدام القوة المسلحة وبأعنف درجاتها، بل نحن أمام تعديلات في الاستراتيجية الأمريكية حيال المنطقة، والعالمين العربي والإسلامي، وإن هذه التعديلات جاءت أساساً لمواجهة الإخفاقات الأمريكية، وكمحاولة للحفاظ على المكتسبات الهامشية التي حصدتها، والتي تواجه صعوبات جمة في الحفاظ عليها.

وأدناه نقدم لكم المداخلة التي ألقاها د. ضرغام الدباغ والتي شكلت الأساس النظري للندوة ومناقشاتها.

************
مداخلة الدكتور ضرغام الدباغ في ندوة برلين بتاريخ 20/ حزيران / 2009 بعنوان:

وجهات نظر حول خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما

***********

السيدات والسادة الحضور

السلام عليكم

ابتداء، نشكر لكم حضوركم، ونتمنى أن نتمكن من نقضي وقتاً مفيداً حول واحدة من أبرز أحداث شهر حزيران، وأعني بذلك زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى المنطقة العربية، وإلقاؤه خطاباً يتسم بالأهمية في القاهرة، ومن نافلة الكلام القول، أن الأفكار التي سأطرحها في الندوة هي من أفكاري الشخصية، التي تكونت لدي بعد دراسة مستفيضة لمصادر عديدة عربية وأوربية وأمريكية

ظهر يوم الخميس الموافق الرابع من حزيران 2009 ألقى الرئيس الأمريكي خطاباً كانت أجهزة الإعلام الأمريكية وغيرها قد حضرت له بوقت طويل نسبياً، حتى بدا من الواضح أن الخطاب سيمثل فصلاً جديداً في العلاقات العربية / الإسلامية، أو هكذا يراد له أن يكون وهو ما تم الإيحاء به تلميحاً، ثم تصريحاً. ثم تبين أن أربعة عواصم أسلامية / عربية كانت مرشحة كمنبر لإلقاء الخطاب: أنقرة، جاكارتا، الرياض، القاهرة، بل بدا أن ذلك هو الأمر الأهم، فزيارة الرئيس الأمريكي لمصر لم تستغرق سوى ساعات، كان ألقاء الخطاب الفقرة الرئيسية فيه، ثم الزيارة التقليدية للأهرام، وزيارة غير محسوبة لجامع أثري والأمر له مغزاه بالطبع، وهو التقرب وإبداء الود والاحترام، بحيث بدا بوضوح أن رسالة أنقرة إما أنها كانت بروفة، أو مسبار اختبار، أو أن مطلقوه وجدوا أن صداه أضعف مما ينبغي، فيما أعتبر خيار جاكارتا لاغياً بعد أن لم يفلح خطاب أنقرة في مسعاه، أما السعودية فقد اعتذرت عن قبول الرياض منبراً للخطاب.

ومن بعض مما نشر في أجهزة الإعلام(نيويورك تايمز)، أن 38 ـ 42 خبيراً، بينهم هنري كسينجر قد شاركوا إلى جانب خبراء البيت الأبيض في صياغة الخطاب، ولهذا ليس علينا اعتبار شيئ من الخطاب على أنه توهم، أو سهو أو خطأ عابر، الذي أستهل بمفارقة، أن الخطاب لم يكن موجهاً لشخصية محددة بالذات، ولا شك أن هذا لم يكن خطأً، كذلك ترديده للآيات القرآنية، لم تكن تذكراً فجائياً لأحكام القرآن وعظمته.

ترى هل حقاً استفاق الأمريكيون وغيرهم من وهم حلم مزعج، أم أنها محاولة لتفادي الأسوأ: فهم على قاب قوسين أو أدني من هزيمة مذلة وقد باءت سياساتهم وحروبهم بالفشل، وما كان يتنبأ به هيلموت شمت(فبراير 2005) وآخرون كثيرون من ساسة العالم الغربي عندما حذروا الولايات المتحدة ومن سار في ركابها من الاحتكام لغرور القوة وغطرستها، بعد فشل حمامات الدم والمجازر، والسقوط الأخلاقي المريع لديمقراطية غوانتنامو وأبو غريب، وهذه حقائق مادية ساطعة، هي أكثر وضوحاً من وعد مبهم بالتغير. ولكن يبقى يثير التساؤل: ما هي ملامح الوعد بالتغير، وما هي نقطة البداية الجديدة، وماذا تعني فتح صفحة جديدة، وإذا كان الأمر ينطوي على تنازلات فما هي حدوده بالنسبة للأطراف كافة، وليس لطرف واحد، وهنا يثار تساؤل: لماذا تكون المطالب دائماً واضحة جداً وحادة، بل جارحة، فيما يبقى الوعد بالتغيير أفقاً وردياً لا يلمس كقوس قزح ربيعي.

ركز الرئيس أوباما على سبعة نقاط أساسية: العنف والتطرف، السلام بين العرب وإسرائيل، السلاح النووي، الديمقراطية، حقوق المرأة، حرية الأديان، التطور الاقتصادي، وسوف نلقي الأضواء على هذه المحطات الرئيسية، في خطابه الموجه لنا.

ـ الحرب على الإرهاب: الحرب على الإسلام السياسي، على الأصولية، وما رافق ذلك من حملات إعلامية مدوية لا تعرف التوقف، جرى فيها شتم العرب والإسلام ورموزه على نطاق واسع حتى غدا من لازمة الأمور وموضة العصر، شارك فيها بنشاط الرتل الخامس من عرب يتعاطفون مع الأجنبي أكثر مما مع أبناء جلدتهم، ربما بداعي التحضر، هذه السياسة لاقت الفشل بسبب واحد لا غير: أن الشعوب التي تعرضت للاحتلال قاومت الاحتلال، ولم ترتضي بالوجوه الكالحة التي أتت بها، وشعوبهم باتت لا تقتنع أن فقراء أفغانستان أصبحت خطراً عليهم، ولم يجدوا الأمن في الفوضى العراقية التي هدمت حضارة عالمية إنسانية، فبعد مرور ما ينوف على الستة سنوات للاحتلال، ما يزال يفتقر بلد كان راقياً بكل المقاييس إلى الهاتف (التلفون) والكهرباء، والماء، ويقتل فيه خيار الناس بقوائم أعدت في دول أجنبية، ولا تجد الأمن فيه إلا في ستة كيلومترات مربعة هي مساحة المنطقة خضراء تحميها حراب المحتلين ودولاراتهم.

هناك حقيقة مدوية تحرص الدول المشاركة في صنعها والمشاركة في هوامشها التصريح بها، هي أن الحروب التي قادتها الولايات المتحدة لم تصل إلى نتائجها المطلوبة هذا ما لم نقل أنها قد فشلت، فشل كانت ملامحه ظاهرة منذ زمن طويل، فالمقاومة الضارية أظهرت بوضوح أن هناك خطأ ثم فشل في الفهم ثم في التعامل مع الأزمات السياسية أولاً، ثم في صفحتها العسكرية لاحقاً، وكان المستشار الألمعي هيلموت شمت قد صرح قبل ذلك بوقت طويل(حوالي ثلاث سنوات): أن التجربة قد أثبتت أن بوسع الولايات المتحدة شن الحروب لمفردها بما تتمتع به من أمكانات كبيرة، ولكنها عاجزة ربما عن خوضها لمفردها لأسباب سياسية / عسكري، أو تقرير مسار الحرب وخاتمتها والسياسية قبل كل شيئ، وحتى النتيجة العسكرية. ثم حدث أن صرح أحد وزراء دفاع الناتو وتشترك بلاده بقوات ضخمة في أفغانستان أنه من المستحيل كسب الحرب عسكرياً، وما لبث أن تحول الشأن الأفغاني إلى عبأ سياسي / عسكري واقتصادي أيضاً، وإحراج للحكومات المساهمة فيه أما شعوبها، فتطالب جهاراً نهارا بالانسحاب من مستنقعات الموت والتدمير، وتصرخ الملايين في المظاهرات والاحتفالات ولافتات وبرامج انتخابية تشير: كفي تدميراً وقتلاً لشعوب العالم، وفقاً لنظرية لا علاقة لها بالديمقراطية والإنسانية والتحضر: من ليس معنا فهو ضدنا.

ـ في إطار السلام المنشود: بتنا نستمع إلى مقولات من العالم الغربي الحليف التقليدي لإسرائيل: ينبغي حماية إسرائيل من إسرائيل. هذه النغمة الجديدة، بعد أن لاحظوا أن طغيان إسرائيل بلغ مداه الأقصى، وأن التاريخ والجغرافية والديموغرافيا سيتكفلان بمصيرها، ومع ذلك، فخيار الدولتين يبدو أنه سيرتبط بأمرين أو ثلاثة في غاية الأهمية، الأول هو حق العودة، والثاني هو إقرار يهودية الدولة، والقدس ستكون نقطة ساخنة في مقدمة الملفات. مع ذلك تحدث الرئيس بوضوح تام عن رقم مثير للجدل عن ضحايا الهولوكوست وعن صداقة دائمة لا تهتز مع إسرائيل، ولكن ولا كلمة عن منفذي الهولوكوست العصري الحديث، وهو أمر جرى تجاهله عمداُ ومع سبق الإصرار، لقد لوحق منفذوا الهولوكوست ثم عوقب شعب بأسره من أجل الهولوكوست، وصيغت قوانين صارمة لمن ينكر الهولوكوست، ولا يتسع صدر القانون حتى لمن يقلل من عدد ضحاياها، خلافاً لحرية الفكر والتعبير، ولكن أن يكافئ منفذوا الهولوكوست المعاصر بالمزيد من القنابل والسلاح، فيما لا ينال ضحايا الهولوكوست الجديد سوى التجاهل، وربما وصمهم بالإرهاب أحياناً، فتلك هي أحدث موضة ديمقراطية.

ـ السلاح النووي: في هذه القضية يدور الأمر في مساومات كواليس السياسة الدولية أكثر مما يدور على الملأ، وإسرائيل لا تريد أن يقدم أحد على كسر احتكارها الدولي النووي، والولايات المتحدة تعتبرها مشكلة إن درسنا في الجامعات علم الذرة، ولكن لا ضير إن امتلكت إسرائيل 120 قنبلة ذرية بصناعة راقية ومتطورة.

ـ الديمقراطية: الولايات المتحدة حزينة على الديمقراطية الجريحة في البلاد العربية، ولكنها لا تكترث البتة على مصير ألاف الضحايا الذين يتساقطون نتيجة العدوان الغاشم من الولايات المتحدة أو من حلفاؤها، وينتشر جيش الولايات المتحدة وبلدان الناتو في عشرات الدول، يهدد، يكتسح، يبيد، ويدمر، ينهب أثار الشعوب، يسحق منجزاتها الحضارية، يحاصر شعوباً وأمماً، ويبتكر المحاكم الدولية يسوق إليها من لا ينصاع، يقيم تحالفات سرية، يغتال من يشاء من القيادات الوطنية، يقرر من يمتلك هذه أو تلك من المنشئات الكيمياوية والفيزيائية، ومستوى التعليم وما هو مزدوج الاستخدام العسكري والمدني، بما في ذلك أقلام الرصاص، واغتالوا بالتعاون مع حلفائهم المحليين عدا السياسيين: العلماء، والفنانين، والرياضيين، وقادة الفكر والرأي، ولكن مهلاً.... هذا السجل الطويل العريض يدور كله بسبب الديمقراطية..! عجباً ..

ـ حقوق المرأة: لعل الرئيس أوباما لا يعلم أن النسوة في البلاد العربية دخلن الوزارة قبل الولايات المتحدة والكثير من الدول الأوربية، ففي 1958 كانت في العراق وزيرة، وكذلك في مصر، وسوريا ولبنان والأردن، والكويت، ودولة الأمارات العربية، والمغرب، وموريتانيا، والجزائر وتونس، وفي البرلمانات، وهناك كادر علمي كبير من النسوة في الجامعات، وفي كافة أوجه الحياة الفنية والسياسية والاجتماعية، بما في ذلك نسوة يتعاطين الأعمال في التجارة والصناعة، وفي البلاد الإسلامية الأخرى تقلدن حتى منصب رئيس الوزراء كما في أندونوسيا وباكستان وبنغلادش.

ربما هناك بعض من الاختراق لحقوق المرأة، ولكن مثل هذه الحوادث تحدث في مجتمعات كافة الدول حتى في بلدان الغرب كأمريكا وكندا وفرنسا وبريطانيا، وهذه الأرقام بعض من ذلك تتحدث عن نفسها.
* في الولايات المتحدة الأمريكية هناك 79% من الرجال يضربون النساء، وهناك 17% من النساء يدخلن غرف الإسعاف نتيجة لذلك الضرب. ونشرت مجلة التايم الأمريكية أن حوالي 4 آلاف زوجة من حوالي ستة ملايين زوجة تنتهي حياتها نتيجة لهذا الضرب. وأشار مكتب التحقيقات الفدرالية إلى أن 40% من حوادث القتل ضد السيدات يرتكبها الأزواج، وفي إحدى الدراسات في إحدى المستشفيات الكبرى الأمريكية جاء أن 25%من محاولات الانتحار التي تقدم عليها الزوجات يسبقها ماض حافل بضرب أزواجهن. أي أن ذلك الضرب عامل هام من عوامل الأقدام على التخلص من الحياة. وتبعا لتقرير الوكالة الأمريكية المركزية للفحص والتحقيق F.P.T فأن هناك زوجه يضربها زوجها كل 18 ثانيه. ومحاولات الانتحار التي تقدم عليها الزوجات يسبقها ماض حافل بضرب أزواجهن
* وفي فرنسا: نقلت صحيفة ( فرانس سوار ) في تحقيق لها حول الموضوع أن 92.7 % من عمليات الضرب بين الأزواج في المدن، و 60% من استغاثات الليل من نساء يسيء أزواجهن معاملتهن. ويقول الكاتب الفرنسي الكسندر دوما: إنهن كرقائق اللحم كلما ضربتهن كلما أصبحن أكثر طراوة، ومع ذلك لم يحل أحد الكاتب دوما لمحكمة الجنايات الدولية.
* وفي بريطانيا: ظهر أن 10% من المشاركات في أحد الاستفتاءات يضربهن أزواجهن، و 70% منهن يشعرن بالمهانة في حياتهن الزوجية، وفي تقرير بريطاني ذكر أن 77% من الحالات يضرب الزوج زوجته دون أن يكون هناك مبرر لهذا الضرب.
* وفي كندا: مائة وخمسون ألف رجل يضربون نساءهم، ونشرت مجلة (التايم) الأمريكية أن حوالي ( 4000 ) زوجة من حوالي ستة ملايين زوجة تنتهي حياتها نتيجة لهذا الضرب.
ـ حرية الأديان: كنا قبل وقت غير طويل في مؤتمر عقد هنا في برلين، جرى الحديث فيه عن اضطهاد وتهجير للأبناء الديانات غير المسلمة، وأرادت المتحدثة تلصق الحقائق بالأوهام، لكن دون مس لصلب الإشكالية، فقلنا لها ربما أنكم لا تعلمون أن قادة الحركة الوطنية والقومية في البلاد العربية هم من غير المسلمين، ويستوي في ذلك الأحزاب القومية، والأحزاب الاشتراكية العمالية، وحتى الأحزاب البورجوازية كمكرم عبيد أحد القادة البارزين لحزب الوفد المصري، ولكن ماذا عن 480 عائلة مسيحية هجرتها الديمقراطية الأمريكية من العراق واستقبلتموهم في ألمانيا قبل أيام فقط ؟ الإجابة كانت صمت مطبق.
ولكن الفرق بين فهمنا للأقليات الدينية والعرقية، هي أننا نرى أنهم جزء من النسيج الوطني في كل قطر دون حاجة لتهجير الملايين لأثبات من هم الأكثرية والأقلية، وهم يرونه مدخلا ً للتدخل في الشؤون الداخلية وتمزيق النسيج، هم لا يتحدثون عن الاضطهاد الديني والعرقي إن حصل في بلاد يرضون لها ما تفعل، وسأضرب مثلاً واحداً حديث جداً للتوظيف السياسي وسأكتفي بذلك: قبل أيام معدودة فحسب، اجتاحت الحكومة السريلانكية مواقع التاميل وأحدثت مجازر رهيبة، تحدثت عنها وسائل الإعلام همساً وبطريقة رفع العتب، لأن لا يجوز للهند أن تحرز نفوذاً متزايداً في تلك المنطقة عن طريق السنهاليين الموالين لها.
الأقليات الدينية بألف خير في أحضان العالم العربي والإسلامي لولا التوظيف السياسي، وسؤال واحد فقط، لمن له ربع قلب وفكر: هل كانت النزاعات الطائفية والعرقية أشد قبل تدخلكم أم بعده ..؟ ونذكر أن اليهود لم يضطهدوا في العالم العربي والإسلامي، بل في أسبانيا وروسيا، وألمانيا.

ـ التطور الاقتصادي: التاريخ الحديث يحفظ ثلاث اقترابات حاسمة من التطور السياسي والاقتصادي والصناعي: الأولى في عهد محمد علي الكبير، والثانية في عهد عبد الناصر، والثالثة في العراق الذي حاصروا وخططوا، ثم قصفوه بكل ما لديهم من أسلحة حراماً وحلالاً
ودمروا حتى شبكة الطرق الخارجية والهواتف وشبكة الصرف الصحي المتطورة، والجامعات والمستشفيات الراقية، وهجروا وقتلوا الملايين وأحالوه إلى بلد في القرن الحجري فعلاً كما هددوا، وما زال يرزح في العصور الحجرية ولكن بديمقراطية هي اختراع أمريكي جديد ... أسمها الفوضى الخلاقة ..

السادة الحضور:
لا أحد يشتهي عداء دولة تمتلك من الأسلحة ما يبيد العالم عدة مرات، ولكن مالعمل وقد دخلوا بلادنا، وقتلوا رجالنا واغتصبوا نسائنا، وسلبوا خيراتنا قديماً وحديثاً، وسجنوا شرفائنا، واغتالوا قادتنا ثم أنهم فوق ذلك يشتموننا ليلاً ونهاراً، وكل هذا يدور بأسم قيم نبيلة يا للدهشة ..! والآن يطلبون منا أن نوافق على التغيير.. تغير ماذا ..؟ من يجب أن يتغير..؟

إن كانوا يريدون أن يغيروا من أخلاقهم .... حسناً فلنرى ..!

إذا اكتشفوا أنهم كانوا على خطأ(كما اعترفوا مراراً) فذلك حسن أيضاً ..
ولكن لنرى، الأمر ليس لغزاً، فليتركوا بلادنا، وليخرجوا مرتدين أحذيتهم التي جاؤا بها، فمن غير المعقول أن يتركوا أحذيتهم عندنا تذكاراً يلوث مزابلنا..!

من يصدق من ...؟

تكتب مجلة دير شبيغل (http://www.spiegel.de/politik/ausland/0,1518,628551,00.html)
على موقعها الالكتروني(5 / حزيران / 2009)، وأنا هنا أنقل فحسب ..

المقاومة العراقية تدعو الرئيس أوباما إلى ترجمة الأقوال إلى أفعال ...! بإنهاء الاحتلال طالما هناك الاعتراف الضمني أو الصريح بأنها غير شرعية ومخالفة للقانون الدولي، وأن الحرب العدوانية التي قادها الرئيس الأسبق بوش كانت هائلة في تدميرها، وأن النتائج التي تحققت بنتيجة العدوان كانت مدمرة، فالشعب ما زال يعاني من كل شيء في بلد كان يمتلك كل شيء، وأن الاحتلال قذف بالعراق في أسوء مرتبة في الفساد والسرقة، وإذا كانت الحرب خطأ، فإن النتائج هي خاطئة بالتأكيد، وأن الانسحاب من العراق ينبغي أن يرافقه رزم المتعاونين معه. نعم بوسع الولايات المتحدة أن تلعب دوراً إيجابياً في المنطقة بدلاً من الدور الذي لعبته حتى الآن .. ولهذا ينبغي على الثعلب أن يغير طباعه.

وأخيراً سيداتي سادتي، أنا لست عبقرياً، ولكني قمت فقط بعملية بسيطة: هي أني أوصلت الخطوط بين النقاط الحمراء الملتهبة، فبرزت للعيان خريطة واضحة المعالم، قمت بإخلاص برصدها، ومثلي فعل كثيرون، لا علاقة لهم بالعروبة والإسلام ولا بالمصطلحات الخطرة، التي يخشى المرء أن يرددها ويتهم بالعداء للسامية، رغم أني سامي أصلاً وفصلاً.

الأمر وما فيه أن وكالة الأنباء الألمانية دويتش فيلة طرحت على قرائها ومستمعيها سؤالاً في غاية البساطة:

هل تعتقد أن أوباما نجح في أقناع الشارع الإسلامي بجدية بلاده في فتح صفحة جديدة مع العالم الإسلامي ؟

أجاب: 37,9% بنعم
أجاب: 62,1% بلا


أشكر لكم حسن استماعكم، دمتم ذخراً لنا أيها الأحبة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

أوباما، ألمانيا، برلين، الجمعية الثقافية العرب، المركز الألماني العربي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 21-06-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها
  أوكرانيا ... الصفحة ما قبل النهاية
  الشاعر أرثر رامبو
  جهاز كاشف الكذب
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الفن يدين العنصرية لوحة الرسام البرتغالي فاسكو غار غالو
  الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان
  ملامح أساسية للعلاقات الدولية المعاصرة في ظل النظام الدولي الجديد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل رؤية نقدية
  لماذا خسرت الولايات المتحدة موقعها القيادي
  الكحال، طب العيون عند العرب
  أفلام تفتقر للواقعية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  لعبة الشطرنج الأخيرة
  الصراحة المرة
  لغز الطائرة الماليزية
  إيران : عرف الحبيب مقامه فتدلل
  ماذا حدث في الصين الشعبية
  لقاءات مع ثلاثة قادة في الجيش العراقي
  يوليوس فوجيك
   من صورة الموقف
  البروليتاريا الرثة  Lumpenproletariat
  معطيات تاريخية قادت لمستقبل مظلم
  الكوزموبوليتيك أعلى مرحلة للعولمة / الإمبريالية
  لماذا انهار الغرب
  مشكلات الجرف القاري التركي / اليوناني
  مصير نظام ولاية الفقيه
  الزيادة كالنقصان
  الأمم المتحدة
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الشهور القليلة المقبلة ستحدد مسارات السياسة الدولية
  سيناريو الحقد الاسود
  نظام الانتداب MANDATE SYSTEM
  إعادة استكشاف لديمقراطية الغرب ..؟
  ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!
  إبن أبي الربيع
  حين يحاكي البشر الطيور 4 محاولات رائدة بين الأسطورة والواقع
  حصيلة واستنتاجات الموقف في أوكرانيا
  زيارة بايدن الفاشلة
  تدهور حالة الديناصور
  الفكر القومي / الإسلامي ....
  الاستحقاق التاريخي كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الدخالة عند العرب: قضايا اللجوء السياسي والإنساني
  ضربتان قاسيتان
  غير صالح للحكم
  الحكمة في اتخاذ القرار الصحيح
  لوبي السلاح في الولايات الأمريكية المتحدة
  أوربا بعد أوكرانيا
  مؤشرات ومعطيات لحقائق الموقف
  أسود الرافدين
  التجديد .... احذروا الألغام ..!
  هكذا تحدث شولتس
  اتجاهات الرأي العام
  ملفات عراقية مفتوحة أمام العدالة الدولية
  تنبؤ صدام: مرحلة هامة للنظام الرأسمالي
  ضجة في صف الفرانكفونيين العرب
  مقدمة في العلاقات العربية الروسية في التاريخ الحديث
  الحروب السرية
  القائد الاشتراكي الاسباني الكبير فرانشيسكو لارغو كاباليرو
  هل ستنتج الأزمة الاوكرانية نظاما عالميا جديداً
  لماذا فشلت الحرب الألمانية الصاعقة على الاتحاد السوفيتي ؟
  فن الذرائع في إشعال الحرائق
  أوكرانيا .... حقائق مجردة واستنتاجات مادية
  أفكار ميكافيلية في الإمارة
  درس أوكرانيا البليغ
  العالم يتغير ... ماذا نحن فاعلون ...!
  الأزمة الأوكرانية : الموقف على وجوهه
  أوكرانيا ... الأبعاد الحقيقية والقنابل الدخانية
  في ذكرى 8 شباط 1963
  العقيد الطيار إيريش هارتمان
  هولوكوست .... نعم كارثة إنسانية، ولنا ملاحظاتنا ...!
  الرسام المستشرق فردريك آرثور بريجمان
  الفساد كمعرقل رئيسي للتنمية وبوابة للخراب
  مدخل لدراسة الأمن القطري / القومي .. مكوناته، اتجاهاته، تحدياته
  السياسة ليست طلاسما
  الموت اختياراً ....الإنتحار
  الحروب على أشكالها تقع
  المثلية والشذوذ الجنسي في الغرب الرأسمالي
  بيير أوغستين رينوار
  حصاد عهد المستشارة أنغيلا ميركل
  عزام متعب مهدي العنزي أبو صالح قناص بغداد
  على من تقرأ مزاميرك يا داود ؟
  الشريف محي الدين حيدر باشا
  إيران تستشعر الخطر وتخطئ برد الفعل
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  أفغانستان ... العدوان والخسران
  كيف نجحت أوربا في الهيمنة على العالم Wie Europa die Eroberung der Welt gelang
  عالم الظل
  عظمة اللغة العربية
  الدبلوماسية السرية
  أفغانستان ... راحت السكرة جاءت الفكرة ...
  والله ما همني زيد، ولكن من خانني من أهلي لصالح زيد
  احتضار الديمقراطيات الغربية
  الفاشية الأمريكية (*)
  ماذا تريد أميركا من أفغانستان
  القهوة العربية
  الحل ........ في مدغشقر ....!
  الصراع الهندي الباكستاني حول كشمير
  القرارات السياسية في الولايات المتحدة حسابات خاطئة، ونتائج كارثية
  أفغانستان ..... إذا حلت المقادير بطلت التدابير
  الإعلام البائس
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان ...؟
  قمة الناتو : بروكسل : حزيران ــ 2021
  ظواهر الهزيمة على المسرح وكواليسه
  تأسيس منظمة هيئة الأمم المتحدة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  حسابات توقع المنطق في الفخ
  الاستحقاق التاريخي: كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الكحال، طب العيون عند العرب
  القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود
  الحرب على غزة: حسابات الحقل وحسابات البيدر
  هل الإسلام جزء من أوربا ....؟
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان؟
  كورونا ... جائحة أم كارثة، أم هي الحرب العالمية الثالثة
  سد النهضة، تداعيات واحتمالات
  ما هي الابراهيمية وإلى ما تهدف
  الاتفاق الجنائي
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  الثقافة العربية ... هموم وشجون
  الحكمة في اتخاذ الموقف الصحيح
  فداء الأرض
  العراق: الانتخابات المقبلة... اتجاهات وأبعاد
  الواقعية ... سيدة المواقف
  العولمة أعلى مراحل الإمبريالية / الجزء الأول
  كيف نتنبأ بالقادم من الأحداث
  حيال مشكلات الأمن القومي الإيراني المشروع النووي عبث لا طائل منه
  ظواهر سياسية أولاً : التكتلات والانشقاقات في الحركات الثورية
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  العالم ما بعد كورونا .....!
  أنطونيو لوسيو فيفالدي
  إغتيال الحاكم العسكري رينهارد هايدريش
  الجيش العراقي : 100 عام هوية وتاريخ
  الساعة 0 /التاريخ : 1 / 1 / 2021
  ثلاثية البحر: آيفوزوفسكي ــ أهرنبرغ ــ فيركور
  مع تواصل الصراعات الثانوية ... فتش عن الاستعمار
  التشيع الصفوي في مأزق
  الرأسمالية في قمة تطورها
  عملية في طهران
  الفونس دي لا مارتين
  الأحداث تحرق أوراق إيران
  ما جرى للعراق في مسرحية من فصل واحد
  ميدان عمود النصر في برلين
  حكماء العرب
  مهمتان ثوريتان أمام الانتفاضة
  الانتخابات الأميركية وتداعياتها في أوربا
  الاحتكارات الدولية في العصر الراهن، آثارها الاستعمارية الحديثة ونضال الدول النامية ضد الإمبريالية
  التطرف
  لغز المياه الميتة (#)
  لماذا تقاتل إيران مع أرمينيا
  طغيان الدولة مقدمة لإرهاب الدولة
  القطب الشمالي في طريقه للنهاية
   السمات المميزة للفكر العربي
  مقاتل الفرس في العراق
  امبراطورية كارل الكبير
  كرونا تجربة للحرب البايولوجية
  معتقلات في التاريخ (7) المعتقل الأمريكي غوانتنامو Guantanamo Bay Detention Camp
  التدمير المزدوج
  معتقل أبو غريب: بعض أعمال الفنان الكولومبي فيرناندو بوتيرو عن التعذيب في سجن أبو غريب
  معتقلات في التاريخ (6) معتقل (سجن) أبو غريب
   لماذا هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي: رؤية جديدة
  زمن الانحطاط
  أخطر كتاب لمؤلف أمريكي: (موت الغرب) The Death of the West
  معتقلات في التاريخ (5) معتقل ميدانيك Majdanek
  سفير ألماني حاول منع قيام الحرب
  معتقلات في التاريخ (4) معسكر اعتقال آوشفيتس KZ Auschwitz
  معتقلات في التاريخ (3) بوخنفالد (BUCHENWALD) درس قاس للبشرية
  معتقلات في التاريخ (2) معسكر الاعتقال رافينبروك KZ. Savenbrück
  إنقاذ إيران من ملالي إيران
  أندريه جدانوف
  معتقلات في التاريخ (1) معسكر اعتقال داخاو KZ DACHAU
  معتقلات في التاريخ (مقدمة)
  سلطان ... نم قرير العين فأنت سلطانهم
  ويحدثونك عن الإرهاب
  سويسرا وإيطاليا تتنازعان حول مناطق حدودية جبلية
  إنسحاب قوات أمريكية من ألمانيا
  حوار بين الفكر السياسي والفكر العسكري د. ضرغام الدباغ / اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس
  الكورونا ... سياسياً
  السياسة الأمريكية بين شخص الرئيس والنظام
  ماذا تبقى من ديمقراطية الولايات المتحدة الأمريكية
  صفات ومزايا الدبلوماسي المعاصر
  ثورة أكتوبر شقيقة ثورة العشرين
  وليم تل : أسطورة أم حقيقة
  هل تصبح كورونا تيتانيك القرن
  المقاومة الفرنسية
  كيف تفكك آلة ضخمة معقدة، بسهولة شديدة ...
  مصائب الكورونا عند الطبيعة فوائد
  التطرف
  إيران تتقاذفها المحن
  المرجئة ... بين المرونة والتوفيقية
  طائر خورخي لويس بورخيس
  التجربة الألمانية في مواجهة كورونا
  الملك غازي بن فيصل
  حرب الثلاثين عاما: 1617ــ 1648
  هل البعث حركة تاريخية
  كوهين ... جاسوس في دمشق
  لا تخف ... فالخوف قد يقتلك
  زلة لسان أم تعمد
  الكورونا .. وما بعد الكورونا
  الشرق في عيون الغرب -2-
  الشرق في عيون الغرب -1-
  محامو البعث
  الحرب على اللغة العربية ليس جديداً
  السياسة بين العلم و الأستخارة ...
  قضية ساكو وفانزيتي : تصفية سياسية باسم القانون
  هل أنت على استعداد لتغير رأيك ...؟
  حتمية زوال إسرائيل -2 / اليهود العراقيون
  زوال إسرائيل
  إلياس بازنا (شيشرون)
  من يكتب التاريخ ؟
  هذا الكعك من ذاك العجين
  قرار أحبط خطط الحرب الألمانية (الحرب العالمية الأولى)
  ستالين واليهود
  سوف تتبددون هكذا .....!
  التغير حتمية لا خيار
  معركة الطرف الأغر Traf Algar
  هتلر .. انتحر أم وصل الارجنتين ..؟
  الطائفية تلفظ آخر أنفاسها
  آثاريون، دبلوماسيون، جواسيس أربعة تقارير عن أنشطة مشبوهة
  غروترود بيل Gertrude Bell
  عبد الرحمن الداخل صقر قريش
  هل جاءت الثورة متأخرة أم مبكرة ...؟
  نصب الحرية وساحة التحرير
  حصاد الثورة ... اليوم
  جمهورية أذربيجان الاشتراكية
  جمهورية مهاباد
  هل تسقط التظاهرات الحكومات والأنظمة
  هل كادت إيران أن تصبح جمهورية اشتراكية سوفيتية ..؟
  الأدب في بلاد الرافدين
  اغتيال راينر هايدريش
  علي محمود الشيخ علي
  الذكرى التاسعة والأربعون لرحيل القائد جمال عبد الناصر تحليل للسيرة المجيدة لمناضل قومي عربي
  في رحلة البحث عن إيثاكا
  أوبرا بحيرة البجع
  يوهان فولفغانغ غوتة
  لوركا ... الشهيد البريء في الحرب الأهلية
  تعديلات جوهرية في النظام الدولي وإشكالية تحقيق العدالة الدولية
  ريمسكي كورساكوف سيمفونية عنترة بن شداد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل
  سيف الله المسلول / خالد بن الوليد
  لماذا يتوحش البشر .. حدث في مثل هذا اليوم
  التغير حتمية لا خيار
  إبن ستالين في الأسر النازي، ألم يكن بوسعه إطلاق النار على نفسه ؟
  تشارلي شابلن فن ورسالة
  لقاء الحضارات
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  قيادات وزعامات بالفهلوة
  عندما جاء الجنود: قراءة في كتاب مهم
  مؤشرات في الموقف العراقي
  الوحدات الخاصة : الرأس الرمادية
  جنرال من بطل شعبي إلى خائن
  سلسلة المتعاونون مع العدو: هنري فيليب بيتان
  موقعة أينونو و مصطفى عصمت رشاد " إينونو "
  المتعاونون مع العدو
  أبو رغال دليل العدو
  مؤيد الدين بن العلقمي
  الدعارة في أوربا
  مدخل لدراسة الإرهاب الدولي
  اختراع الطباعة
  طريق "أنطونيو متشادو"
  كيف كان هتلر يختار مساعديه ؟
  إلغاء أحكام الإعدام من القانون
  إكرام الميت دفنه
  بسمارك رائد الوحدة الألمانية
  الدروس السياسية لمعركة الأمم وعبرها، قراءة معاصرة
  أكتشافات الأسد المتأخرة
  العلاقات الأمريكية : الألمانية ــ الأوربية
  مشروع وطني لمستقبل الوطن
  عندما تهدد طهران إسرائيل
  مؤتمر ميونيخ للسلام
  على المكشوف : الموقف .... الآن
  مرحلة دونالد ترامب
  الجنرال هاينز غودريان من رواد فكر سلاح المدرعات
  لنذهب إلى الموت انطوان سانت اكزوبري: الكاتب، الأسطورة
  أصداء الانتخابات الأمريكية
  المهاجرون .. من الرابح ومن الخاسر
  في ذكرى ناجي العلي
  أولويات النظام الحاكم
  التمرد الفاشل : الحدث، دروس وعبر
  الفلوجة والموصل أم العراق بأسره
  الفرس يهددون ...!
  الخطة المعادية الشاملة لحركة التحرر العربية ودور محاور قوى التنفيذ الرئيسية (الولايات المتحدة ــ إسرائيل ــ إيران)
  الفلوجة .... وماذا بعد
  سايكس بيكو (سازانوف) تحالف، معاهدة أم مؤامرة ؟
  من يصالح من ومن يقاتل من ....!
  التظاهرات في بغداد تبلغ ذروة خطيرة
  الخيارات الصعبة في سوريا
  حكومة تكنوقراط، وما زلنا في مرحلة التجارب
  العراق وشعبه باقيان، وسيهزم خصومهما
  بمناسبة أربعينية عبد الرزاق عبد الواحد
  من بوسعه مواجهة هذا الإرهاب
  الإنزال الروسي على الساحل السوري
  المغزى السياسي لإجمالي المعارك العسكرية
  البحر لم يعد صامتاً
  الانتفاضة العراقية ... أمل في الخلاص
  تهريج الطابور الخامس
  فلسفة الربح والخسارة...!
  قصيدتان للشاعر قسطنطين كفافي Konstantinos Kavafis
  من هو الإرهابي اليوم
  حسابات الحقل و حسابات البيدر
  الكيانات الأسرية في التاريخ العربي القديم والوسيط
  إلى الأمام، ولا تنسوا التضامن أبدا
  الجزائر: ضمها لفرنسا والمقاومة الوطنية حتى عام 1914
  استراتيجية لمواجهة داعش
  التدخل العسكري الإيراني السافر
  الرمادي أم العراق كله
  ماذا وراء المواقف الأمريكية
  معركة الأنبار
  ماذا بعد تكريت
  فضيحة وترغيت : انتحار الديمقراطية الليبرالية
  العراق : عملية جراحية أم تجميلية ؟
  سقوط المالكي إعلان إفلاس ينقصه الصراحة
  المعطيات الجديدة في العراق
  العراق على عتبة مرحلة جديدة
  ماذا حدث في الصين الشعبية: صعود ومصرع "لين بياو"
  ديمقراطية أم ديماغوجية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  المجلس السياسي العام لثوار العراق - الأمانة العامة- (*)
  العراق : المأزق والمخرج
  نظام الاحتلال يتهاوى
  العراق الجديد في أفق المجلس السياسي العام لثوار العراق
  المحنة الروسية في أوكرانيا
  محنة الولايات المتحدة
  ماذا يواجه العراق، وماذا تواجه المنطقة
  أوجه اشبه بين أبي العلاء المعري وبشار الاسد رهين المحبسين / رهين المحابس الأربعة
  من الاعتصامات المطلبية إلى الثورات المسلحة
  مصرع الأمين العام للأمم المتحدة
  الغرب الرأسمالي ونيلسون مانديلا
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة): رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  ناجي طالب: القائد الوطني والقومي
  العالم العربي أبن أبي الربيع
  محنة العلم والثقافة في العراق
  الطائفية في العملية السياسية
  ميثاق الشرف والتصعيد الطائفي في الميزان
  تدمير القدرات الكيماوية السورية حسابات الربح والخسارة والفرح الساذج
  أبن الأزرق: تطور الفكر الخلدوني
  أرقام تلجم الكلام
  الفن يدين الجريمة
  المرجئة
  عبد المحسن السعدون: رجل ناء بحمل الأمانة
  من يقتل العراقيين
   الرئيس أوباما في برلين
  لكي لا نحرث في الماء
  اليوم فقط ... سقط النظام السوري
  القول شيئ، والفعل شيئ آخر
  الطغيان والديكتاتورية كمؤسسة
   من يريد الطائفية ...... ؟
  الشعب العراقي واحد
  الديمقراطية أولاُ
  البيان في هزيمة الأمريكان
  لو أنبأني العراف مداخلة عن الانتخابات في العراق
  الأمة تريد الخدمة والإيرانيون لا يوافقون مداخلة في مسار الحراك الشعبي
  الوزير "كيري" في بغداد
  مؤشرات مهمة على خارطة الموقف
  مأساة الرئيس السوري
  جرائم الحروب: رؤية سياسية / قانونية
  العراق وساعة المستحقات الوطنية
  علي وعلى أعدائي يا رب
  نظرية حزمة المصالح
  خطاب مفتوح إلى القيادة الروسية
  وفرة الحكماء وهزالة الحلول
  اللهم لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه
  الدستور وما أدراك مالدستور
  دوامة العنف في العراق
  المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
  في العراق : نسمع جعجعة ولا نرى طحينا
  مسيرة الآلام في العراق
  الماوردي: وحدة الفكر والموقف
  الزنج : ثورة اجتماعية ... ولكن
  التعزيزات الامريكية في العراق ... لماذا
  محنة العراق: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
  حصاد الثورات
  الفوضى الخلاقة والفوضى المستبدة
  الفلم البذئ: فخ محكم الاتقان
  القرامطة بين الدين والسياسة
  العراق بين الحجر والرحى
  ماذا فعل الجنرال "مارتن ديمبس" في بغداد؟
  أين أخطأ الاسد وأين أصاب
  الأنتفاضة المعادية للإستعمار في السودان
  موهبة القراءة الخاطئة
  بالسيف قتلت، بالسيف تقتل
  العاقل من يعرف أهون الشرين
  يا من ضيع في الأوهام عمره
  التعبيرات الأيديولوجية للنضال المعادي للاستعمار
  ماذا تبقى في جعبة الحاوي
  إذا اختلف المقدار والتقدير فالعلة في التدبير
  آخر الدواء الكذب
  حركة الإصلاح الديني في روسيا
  العراق ... هل هناك ضوء في آخر النفق ؟
  سوريا اليوم والمستقبل
  من يتخذ القرار السياسي في سوريا
  أحدث لقطة في الموقف السوري
  المغزى الحقيقي لأحداث العراق
  النظام السوري يختار الأوهام
  المالكي في طهران
  ماذا حصد كوفي عنان في موسكو وبكين
  أبن تيمية سياسياً
  سوريا: الشعب يرسم معالم المستقبل
  بين الأمريكان والمالكي
  سوريا انتهت اللعبة
  الأنظمة الديكتاتورية وحقوق الإنسان
  الاحتلال ونتائجه هو منبع الأزمات
  الموقف السوري الآن ... التانغو الأخير
  التضليل الإعلامي والعملية السياسية في العراق
  الثورة، وليس هناك خيار آخر
  سوريا في بورصة السياسة
  سورية ما بعد مجلس الأمن
  سورية والجامعة العربية
  فن إدارة الأزمة في إيران
  العراق في ذروة الأزمة
  العلم والتعلم بين العبرة والاعتبار
  أشقائنا السوريين وعقدة التحالف
  أزمة في العراق
  دمشق في المعادلات العربية والدولية
  الانسحاب من العراق: حقيقة أم كذبة إعلامية
  مأزق النظام السوري
  النفوذ الإيراني في دمشق
  الغرب يريد تقسيمنا
  هل سنشهد حقاً ربيعا للديمقراطية؟
  هل تنهار بنوك أوربا إذا انهارت أثينا
  مصداقية النظام السوري
  اليمن السعيد ليس سعيداً
  إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية
  عذاب البحث عن المبررات
  أميركا وحسابات المستقبل
  هل هناك أفق لديمقراطية عربية
  بماذا نصف عمليات التنمية في أقطارنا ؟
  ثلاثية الطغيان والقمع والثورة
  هل يريد الأمريكان الانسحاب حقاً من العراق ؟
   إشكالية الطاقة في ألمانيا العقد المقبل تداعيات الحريق في مفاعل فوكوشيما الياباني
  مكانة الصين وتأثيراتها السياسية والاقتصادية
  لتأخذنا الشفقة بالشعب ... أولاً
  انسحاب، ولكن بالمطرقة والسندان
  النظام السياسي العربي: الإشكاليات والحلول
  مهلة المالكي
  اختطاف حزب
  إنسحاب مزعوم لجيش الاحتلال الأمريكي
  موسم سقوط الشعارات ... وبالجملة
  هل نستطيع أن نفكر بهدوء ..؟
  العراق: ثمان سنوات على الاحتلال
  تقرير عن الانتخابات للبرلمان الألماني الاتحادي (البندس تاغ)
  سبعون عام على الحرب العالمية الثانية
  لم تعد لدي دموع
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -3-
  مهازل على مسرح مهترئ
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -2-
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه
  ارتهان القرار السياسي بيد المؤسسة الدينية
  الحركة الثانية في سمفونية الانهيار
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 2 -
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 1 -
  الحركة (التاكت) الأولى
  الفكر السياسي العربي الإسلامي: مصادر ودلائل
  لمحات من الفكر السياسي الرافديني
  افتتاحية الانهيار
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -3-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -2-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -1-
  ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -2-
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -1-
  صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الوطنية المصرية
  فجر حركة التحرر المصرية أبتدأ بمؤامرة
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -2-
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -1-
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (3)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (2)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (1)
  ثلاث قصائد ل"برتولد بريشت" Bertolt Brecht
  معركة غزة ... قراءة نقدية
  ألغاز برسم الحل
  الإرهاب المفترى عليه
  إختبارات قاتلة
  حصاد العدوان: من يزرع الريح يحصد العواصف ومن يزرع القنابل يحصد "القنادر"
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -2-
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -1-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -4-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -3-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -2-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -1-
  الفرنسيون تحت الاحتلال الألماني: مقاومون أبطال ومتعاونون خونة
  الكذب أعلى مراحل الإمبريالية
  البحر ليس صامتاً
  لقاء الحضارات
  الصراع في جيورجيا حسابات تفوق المساحة
  الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة
  في ذكرى ناجي العلي
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (2)
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (1)
  إعادة تشكيل للثقافة السياسية الأوربية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
خبَّاب بن مروان الحمد، إياد محمود حسين ، صفاء العربي، رمضان حينوني، صالح النعامي ، عواطف منصور، د- جابر قميحة، أحمد النعيمي، المولدي الفرجاني، مجدى داود، سلوى المغربي، كريم السليتي، سلام الشماع، سامر أبو رمان ، عبد الله الفقير، الهيثم زعفان، عبد الغني مزوز، عمر غازي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. عبد الآله المالكي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، فتحي العابد، محمد الطرابلسي، د - الضاوي خوالدية، محمود طرشوبي، د.محمد فتحي عبد العال، محرر "بوابتي"، أشرف إبراهيم حجاج، علي عبد العال، سليمان أحمد أبو ستة، فهمي شراب، د - محمد بنيعيش، فوزي مسعود ، د - المنجي الكعبي، يزيد بن الحسين، د. صلاح عودة الله ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، خالد الجاف ، سعود السبعاني، العادل السمعلي، عمار غيلوفي، د - عادل رضا، د - صالح المازقي، محمد اسعد بيوض التميمي، جاسم الرصيف، صباح الموسوي ، عراق المطيري، إسراء أبو رمان، رافع القارصي، أحمد الحباسي، كريم فارق، صفاء العراقي، فتحي الزغل، محمود سلطان، مصطفى منيغ، د - محمد بن موسى الشريف ، يحيي البوليني، محمد العيادي، محمد عمر غرس الله، حسن عثمان، رافد العزاوي، تونسي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. أحمد بشير، حاتم الصولي، سامح لطف الله، علي الكاش، أنس الشابي، د - مصطفى فهمي، محمود فاروق سيد شعبان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أبو سمية، ماهر عدنان قنديل، مراد قميزة، صلاح الحريري، نادية سعد، ضحى عبد الرحمن، د. طارق عبد الحليم، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد بوادي، محمد شمام ، رحاب اسعد بيوض التميمي، صلاح المختار، منجي باكير، سفيان عبد الكافي، د- محمد رحال، عزيز العرباوي، سيد السباعي، عبد الرزاق قيراط ، د- محمود علي عريقات، إيمى الأشقر، الناصر الرقيق، محمد يحي، رضا الدبّابي، د. أحمد محمد سليمان، د- هاني ابوالفتوح، وائل بنجدو، د - شاكر الحوكي ، طلال قسومي، أحمد ملحم، حميدة الطيلوش، محمد أحمد عزوز، حسن الطرابلسي، عبد الله زيدان، الهادي المثلوثي، أ.د. مصطفى رجب، فتحـي قاره بيبـان، د. خالد الطراولي ، مصطفي زهران، رشيد السيد أحمد، ياسين أحمد، محمد الياسين، د. عادل محمد عايش الأسطل، حسني إبراهيم عبد العظيم،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء