البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

الخطوط الدفاعية

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - ألمانيا   
 المشاهدات: 142


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في مطلع الثمانينات (بين 1983 ـ 1986) فكرت بأن أقوم بتأليف عمل عن الخطوط الدفاعية في العالم، واستعديت لذلك بتحضير المصادر، وأنا من عادتي قبل الشروع بأي أعمل، أعيش في أجواء الفكرة فترة غير قصيرة، أقرأ كثيراً وأتأمل، ثم أبدأ بتكوين أفكار خاصة أسجلها في قصاصات ورقية أضعها في محفظة أو ملف، وكل ذاك ولم نكن نعرف الكومبيوتر بعد، وكل شيئ بالورقة والقلم وتقليب صفحات الكتب، وكنا تعلما على يد أساتذتنا في ألمانيا أثناء الدراسة الجامعية، كيف نستخدم تقنيات الكتابة، وننظم المعلومات، ونرتب الأوراق (وكنا نستخدم نظام الكارتات) وأكتب خطة العمل، ثم أبدأ بالكتابة، وأنا أجري التصليحات كثيراً، وعند ورود معلوما جديدة، نحشرها (بلطف) بين سطور المتن المكتوب ... الكتابة عندي عملية خلق ... أستمتع بها غاية الأستمتاع.

ومرة سألني أحدهم، وكنت موقوفاً، وكان محققاً :
ـ ألا تخاف عندما تكتب .. سألني المحقق
ــ كلا على العكس ... يزول خوفي وقلقي تشاؤمي عندما أكتب .. هذه هي حقيقة مشاعري.
ــ ألا تفكر بالمتاعب التي تجنيها من كتابة مقالات سوداء كهذه ؟..(بين يديه كانت مقالة هو أعتبرها سوداء، وأحالني للمحكمة بموجبها وحكم علي بالسجن لمدة ثمان سنوات)
ــ لا أفكر بالنشر حالاً .. ثم أني قلت أني أشعر بالراحة، والاتحاد مع نفسي ..
ــ ما هذا الجديد ... الأتحاد مع النفس ... !
هكذا أعمل وأكتب ... متحداً مع نفسي، محضراً للموضوع الذي أكتبه، وأحاول أن أعطيه قدره من الاستحقاق.

ومن جملة ما سألني هذا المحقق النابغة .. لماذا تكتب عن خطوط الدفاع ..؟ وهو لا يدرك أن جذر كل فكرة وعلم هو في الفلسفة، ولذلك في ألمانيا وأعتقد في أوربا،عندما يمنحون الدكتوراه في الطب، تكتب على شهادته دكتوراه في " فلسفة الطب ". فشهادة الدكتوراه في أي علم إنما هي شهادة تجيز البحث. وهي بدايتك مع العلم وليس نهاية له كما يعتقد البعض، بنيل اللقب المصون. المهم أن تلك الوريقات التي كانت أصل العمل ضاعت كغيرها من الأشياء، وبعضها كان ثميناً يا للأسف.

وفي ألمانيا لاحقاً، طرح تعلم الكومبيوتر نفسه علي كخيار بشكل ملح، حاولت مقاومته، دفاعاً عن جهلي به، إلا أنني اضطررت إلى التراجع عندما أدركت بشكل قاطع وحاسم واقتنعت بمقولة " أنت أمي طالما لا تحسن أستخدام الكوميوتر " هكذا دون مواربة ودون مجاملة لنفسي، فشرعت بالتعلم وكنت قاسياً مع نفسي، وخلال ستة شهور كنت أحسن استخدام الكومبيوتر والدخول إلى الانترنيت. والكومبيوتر واستخداماته أمر لا يمكن القول أنك تتقنه حتى بعد مرور خمسة عشر عاماً ... ! فهو أمر تتواجه معه بشكل يومي والعلم يتجدد يومياً ..معرفتك للكومبيوتر، والمرور في دهاليز الانترنيت، وباتقانك التام للغة أجنبية عالمية، سيضع الكرة الأرضية ومجراتها، والعلم والمعرفة كالبرتقالة الصغيرة في جيبك.

وأذكر أني خلال دراستي الجامعية، كنت أكتب عن فقرة هامة في مشروعي تبحث في إحصاءات حديثة، وكنت أمتلك مكتبة خاصة محترمة (7000ــ 7500) كتاب، لم أجد فيها على ضالتي، ففتشت في المكتبات حتى أعييت، وأخيراً وجدتها باللغة الألمانية في مكتبة مشهورة ببرلين(ادوارد آند كامبه). أما اليوم فهذه تعتبر نكتة، ليس في مجال البحوث والمقالات والكتب، بل والخرائط والصور، والموسيقى، والأفلام، وكل ما يمت إلى الثقافة بصلة أو قرابة .. فالانترنيت يوفر لك أضعاف ما تحتاج حقاً وفي خلال ثوان وبكافة اللغات، فما أسعد طلاب وباحثي اليوم ..!

كنت قبل ايام أتصفح في الأنترنيت، وفي ظل هذه الذكريات والمعطيات، وجدت بحثاً عن الخط الدفاعي البلجيكي الشهير القلعة الحصينة، أيبين إيمايل (Eben Emael) فتجددت الذكريات، وقررت الشروع بإعادة العمل فيه، فلدي خزين كبير من المعلومات واتجاهات التفكير، وقد قرأت الكثير عنها، وشاهد الأفلام السينمائية، وأخرى وثائقية، وبخزين المعلومات، والاستنباطات، والاكتشافات، ومن تلك فقد كنت دوماً أعتقد أن العقائد العسكرية الألمانية تركز على الهجوم ... والهجوم فحسب، إلا أنني اكتشفت أن الألمان قد شيدوا ثلاث خطوط دفاعية شهيرة : جدار الألب، خط زيغفريد، جدار الأطلسي، ولكن هذا لا يعني أن الفكر العسكري الألماني يميل إلى الدفاع، بل تثبت الوقائع أن الجيش الألماني قد قاتل في شتى الظروف، وفي معظم، بل كل الدول الأوربية عدا : البرتغال، السويد، سويسرا، وبريطانيا وإن لم يعبروا إليها ولكنهم قاتلوها في أماكن عديدة في : بلجيكا، فرنسا، هولندة، ليبيا، مصر، تونس، ناهيك عن قصفهم للمدن البريطانية بالطيران وبالصواريخ (V1 – V2)، وكانت فاتحة استخدام الصواريخ في التاريخ العسكري العالمي، واستهدافهم للجيش البريطاني والبحرية البريطاني في أعالي البحار وحيثما تواجدت .

كما شاءت الظروف أيضاً أن تسنح لي زيارة إلى فنلندة، وهناك توسعت معلوماتي ومشاهداتي عن للخطوط الدفاعية، بمعاينة أجزاء من الخط الدفاعي الشهير (مانرهايم).

والفكرة تقود لأختها، ويتواصل البحث ويتشعب، والحقائق تهديك إلى حقائق جديدة، وأنت تقرأ وتقرأ وتقرأ ... ثم تحاول أن تدون ما اكتشفت وما استخلصت، وما توصلت من حقائق، فتجد نفسك في عوالم المعرفة والعلم والتعلم، والأروع إن حاولت أن تسجل ما توصلت إليه، وأن تدلو بدلوك في نهر، أو قل بحر المعرفة.

قرأت مرة في إحدى كتاب يعرف تفاصيل المقدمات السياسية التي قادت إلى الحرب العالمية الثانية. والحكومة الفرنسية كانت ضعيفة (وضعيفة في البرلمان) وكان يرأسها السيد إدوارد ديلاديه وهو اشتراكي، وضعفها قاد إلى ترددها، وهذا التردد قابله موقف فيه شيئ من عدم الثبات والجرأة، وكان الوضع لدى الحكومة البريطانية مماثل تقريباً، وكان يرأسها السيد نيفيل تشمبرلين من حزب المحافظين. وحين خرق هتلر بشكل فاضح اتفاقية ميونيخ الرباعية ــ 1938 (ألمانيا / فرنسا / بريطانيا / إيطاليا) بغزوه لبولونيا، وبطريقة لا يمكن قبولها أو السكوت عنها، وحقيقة عرضت الأمن والسلم في أوربا لخطر جدي.

وهتلر كان يدرك أن القيادة الفرنسية والبريطانية ضعيفة، وراهن بشكل خاطئ وبالغ في مراهنته، أنهم سيرضخون كما رضخوا عند قيام الجيش الألماني باحتلال جيكوسلوفاكيا، ومن ثم ضمها لألمانيا، وقام البرلمان الفرنسي بأستجواب حاسم سيقرر دخول الحرب مع بريطانيا ألتزاماً لتعهداتهم حيال بولونيا، وكنت خلال قراءة هذه الأحداث الحاسمة أتصور نفسي في قلبها. رئيس البرلمان الفرنسي (الجمعية الوطنية) يوجه السؤال التاريخي لوزير الدفاع :
ــ هل تعتقد أن فرنسا في حالة خطر وينبغي أن تدافع عن نفسها.
ــ نعم أعتقد ذلك.
ــ هل تعتقد ذلك، أم أنك متأكد من ذلك.
ــ نعم أنا متأكد من ذلك.
ــ هل تعتقد من الصواب أن تعلن فرنسا الحرب على ألمانيا.
ــ تعم أعتقد ذلك بوصفي عضواً في الحكومة.

بأية مشاعر كان رئيس البرلمان يتحدث، وبأي شعور بالمسؤولية التاريخية كان وزير الدفاع يجيب. بنعم ... وهكذا ذهبت فرنسا إلى الحرب، بنصف تصميم، بقناعة مهزوزة، وكان سيناريو كهذا شبيه قد حدث في بريطانيا أيضاً، ولكن حين استبدلت حكومة الحمائم تشمبرلين، بحكومة صقور يرأسها ونستون تشرشل، تغير الموقف جذرياً، اتخذت قراراً حاسماً بخوض الحرب.

وتشاء الأيام، أن تسنح لي زيارة تاريخية إلى معسكر اعتقال بوخنفالد (Buchenwald) وهو من معتقلات التصفية النازية الرهيبة. ورغم أني قد سبق لي مشاهدة الكثير من الأفلام الوثائقية عن هذا المعتقل وغيره، وقرأ الكتب، بل وسبق لي أن شاهدت معتقلاً بالقرب من برلين، أصغر من معتقل بوخنفالد يدعى سكسون هاوزن (Sachsenhausen)، إلا أن زيارة بوخنفالد عام 2015 أحدث تأثيراً بالغاً في نفسي، ومن بين ما شاهدته هناك، الزنزانة الأنفرادية الخاصة برئيس الوزراء الفرنسي إدوارد ديلاديه الذي فاوض هتلر في قضايا منح النفوذ لألمانيا في أوربا بشرط احترام أاستقلال وكيان بولونيا، وهو التعهد الذي لم يفي به هتلر كما عرضنا.

سأحاول جهدي في هذا العمل أن أمنحه بعض التميز عن ما سبقه من أعمال، وذلك برؤية عميقة إلى جوهر فكرة الدفاع، وموقف المدافع، وموقف المهاجم، وعلى المفكر في القضايا الاستراتيجية أن لا ينحاز بصفة مطلقة إلى الدفاع، فيترهل فكره وقدراته، كما أن يلجم جموحه للهجوم في كل الظروف والصفحات، فيتجنب طيشاً يختفي وراء الاندفاع. وليكن رائد وشعار القائد أو المخطط، في قاعات السياسة أو في ميادين الحروب، أن يفعل ويقدم على ما يفيد البلاد فقط، ويتجاهل نفسه سواء كانت ميالة إلى المجد، أو إلى حب الحياة، فحياة الأفراد ومصائرهم الشخصية لا تظهر في التقديرات حيال مصير الوطن ومصالحه العليا.
لاحظ هذا البيت الرائع للمتنبي الكبير "

وحب الجبان النفس أورده التقى وحب الشجاع النفس أورده الحرب

للدفاع معطياته وظروفه السياسية والعسكرية، حينذاك عليه أن يوفر لموقفه فرص النجاح، فأستقبال الصدمة واستيعابها، والقدرة على تخفيف خسائرها، والمعرفة الدقيقة بتفاصيلها هي خير ما يعين المخططين على رسم سيناريوهات الموقف الحالي والمستقبلي.

كذلك للهجوم معطياته وظروفه السياسية والعسكرية، وعلى المدافع أن يدرك أن المدافع يتحصن خلف مواقع أختارها وبذل جهده في تحكيمها وتحصينها، فعليه أن يقدر أنه سيقدم خسائر في هجومه، ولا سيما إذا كانت المباغتة مفقودة، لذلك يضع المفكرون تفوقاً عددياً في العدد والعتاد قد يبلغ 1: 2 أو حتى 1 : 3 لصالح المهاجم، لأنه سيفقد نسبة معينة منها.

خط الدفاع إذا كان قد تقرر بقرار سياسي، فذلك يعني أن الهدف منه ليس تكتيكياُ (تعبوياً) بل استراتيجياً (سوقياً)، فخط ماجينو الفرنسي كان قد تقرر إنشاؤه بقرار سياسي / عسكري، وكان مقدراً له أن يحول دون نجاح أي خطط ألمانية، أو إفشالها بعد خسائر عالية، ولكن عباقرة العسكرية الألمانية، أاستطاعت تجاوزه على نحو سنذكره في الصفحات اللاحقة.

هذا العمل وأي عمل آخر نهدف منه إلى تعزيز الثقافة والمعرفة

المؤلف

برلين 19 / أيار / 2017


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الثقافة العسكرية، الدفاع، الجيش،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 27-03-2024  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ماذا يحدث في بلاد العم سام
  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها
  أوكرانيا ... الصفحة ما قبل النهاية
  الشاعر أرثر رامبو
  جهاز كاشف الكذب
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الفن يدين العنصرية لوحة الرسام البرتغالي فاسكو غار غالو
  الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان
  ملامح أساسية للعلاقات الدولية المعاصرة في ظل النظام الدولي الجديد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل رؤية نقدية
  لماذا خسرت الولايات المتحدة موقعها القيادي
  الكحال، طب العيون عند العرب
  أفلام تفتقر للواقعية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  لعبة الشطرنج الأخيرة
  الصراحة المرة
  لغز الطائرة الماليزية
  إيران : عرف الحبيب مقامه فتدلل
  ماذا حدث في الصين الشعبية
  لقاءات مع ثلاثة قادة في الجيش العراقي
  يوليوس فوجيك
   من صورة الموقف
  البروليتاريا الرثة  Lumpenproletariat
  معطيات تاريخية قادت لمستقبل مظلم
  الكوزموبوليتيك أعلى مرحلة للعولمة / الإمبريالية
  لماذا انهار الغرب
  مشكلات الجرف القاري التركي / اليوناني
  مصير نظام ولاية الفقيه
  الزيادة كالنقصان
  الأمم المتحدة
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الشهور القليلة المقبلة ستحدد مسارات السياسة الدولية
  سيناريو الحقد الاسود
  نظام الانتداب MANDATE SYSTEM
  إعادة استكشاف لديمقراطية الغرب ..؟
  ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!
  إبن أبي الربيع
  حين يحاكي البشر الطيور 4 محاولات رائدة بين الأسطورة والواقع
  حصيلة واستنتاجات الموقف في أوكرانيا
  زيارة بايدن الفاشلة
  تدهور حالة الديناصور
  الفكر القومي / الإسلامي ....
  الاستحقاق التاريخي كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الدخالة عند العرب: قضايا اللجوء السياسي والإنساني
  ضربتان قاسيتان
  غير صالح للحكم
  الحكمة في اتخاذ القرار الصحيح
  لوبي السلاح في الولايات الأمريكية المتحدة
  أوربا بعد أوكرانيا
  مؤشرات ومعطيات لحقائق الموقف
  أسود الرافدين
  التجديد .... احذروا الألغام ..!
  هكذا تحدث شولتس
  اتجاهات الرأي العام
  ملفات عراقية مفتوحة أمام العدالة الدولية
  تنبؤ صدام: مرحلة هامة للنظام الرأسمالي
  ضجة في صف الفرانكفونيين العرب
  مقدمة في العلاقات العربية الروسية في التاريخ الحديث
  الحروب السرية
  القائد الاشتراكي الاسباني الكبير فرانشيسكو لارغو كاباليرو
  هل ستنتج الأزمة الاوكرانية نظاما عالميا جديداً
  لماذا فشلت الحرب الألمانية الصاعقة على الاتحاد السوفيتي ؟
  فن الذرائع في إشعال الحرائق
  أوكرانيا .... حقائق مجردة واستنتاجات مادية
  أفكار ميكافيلية في الإمارة
  درس أوكرانيا البليغ
  العالم يتغير ... ماذا نحن فاعلون ...!
  الأزمة الأوكرانية : الموقف على وجوهه
  أوكرانيا ... الأبعاد الحقيقية والقنابل الدخانية
  في ذكرى 8 شباط 1963
  العقيد الطيار إيريش هارتمان
  هولوكوست .... نعم كارثة إنسانية، ولنا ملاحظاتنا ...!
  الرسام المستشرق فردريك آرثور بريجمان
  الفساد كمعرقل رئيسي للتنمية وبوابة للخراب
  مدخل لدراسة الأمن القطري / القومي .. مكوناته، اتجاهاته، تحدياته
  السياسة ليست طلاسما
  الموت اختياراً ....الإنتحار
  الحروب على أشكالها تقع
  المثلية والشذوذ الجنسي في الغرب الرأسمالي
  بيير أوغستين رينوار
  حصاد عهد المستشارة أنغيلا ميركل
  عزام متعب مهدي العنزي أبو صالح قناص بغداد
  على من تقرأ مزاميرك يا داود ؟
  الشريف محي الدين حيدر باشا
  إيران تستشعر الخطر وتخطئ برد الفعل
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  أفغانستان ... العدوان والخسران
  كيف نجحت أوربا في الهيمنة على العالم Wie Europa die Eroberung der Welt gelang
  عالم الظل
  عظمة اللغة العربية
  الدبلوماسية السرية
  أفغانستان ... راحت السكرة جاءت الفكرة ...
  والله ما همني زيد، ولكن من خانني من أهلي لصالح زيد
  احتضار الديمقراطيات الغربية
  الفاشية الأمريكية (*)
  ماذا تريد أميركا من أفغانستان
  القهوة العربية
  الحل ........ في مدغشقر ....!
  الصراع الهندي الباكستاني حول كشمير
  القرارات السياسية في الولايات المتحدة حسابات خاطئة، ونتائج كارثية
  أفغانستان ..... إذا حلت المقادير بطلت التدابير
  الإعلام البائس
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان ...؟
  قمة الناتو : بروكسل : حزيران ــ 2021
  ظواهر الهزيمة على المسرح وكواليسه
  تأسيس منظمة هيئة الأمم المتحدة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  حسابات توقع المنطق في الفخ
  الاستحقاق التاريخي: كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الكحال، طب العيون عند العرب
  القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود
  الحرب على غزة: حسابات الحقل وحسابات البيدر
  هل الإسلام جزء من أوربا ....؟
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان؟
  كورونا ... جائحة أم كارثة، أم هي الحرب العالمية الثالثة
  سد النهضة، تداعيات واحتمالات
  ما هي الابراهيمية وإلى ما تهدف
  الاتفاق الجنائي
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  الثقافة العربية ... هموم وشجون
  الحكمة في اتخاذ الموقف الصحيح
  فداء الأرض
  العراق: الانتخابات المقبلة... اتجاهات وأبعاد
  الواقعية ... سيدة المواقف
  العولمة أعلى مراحل الإمبريالية / الجزء الأول
  كيف نتنبأ بالقادم من الأحداث
  حيال مشكلات الأمن القومي الإيراني المشروع النووي عبث لا طائل منه
  ظواهر سياسية أولاً : التكتلات والانشقاقات في الحركات الثورية
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  العالم ما بعد كورونا .....!
  أنطونيو لوسيو فيفالدي
  إغتيال الحاكم العسكري رينهارد هايدريش
  الجيش العراقي : 100 عام هوية وتاريخ
  الساعة 0 /التاريخ : 1 / 1 / 2021
  ثلاثية البحر: آيفوزوفسكي ــ أهرنبرغ ــ فيركور
  مع تواصل الصراعات الثانوية ... فتش عن الاستعمار
  التشيع الصفوي في مأزق
  الرأسمالية في قمة تطورها
  عملية في طهران
  الفونس دي لا مارتين
  الأحداث تحرق أوراق إيران
  ما جرى للعراق في مسرحية من فصل واحد
  ميدان عمود النصر في برلين
  حكماء العرب
  مهمتان ثوريتان أمام الانتفاضة
  الانتخابات الأميركية وتداعياتها في أوربا
  الاحتكارات الدولية في العصر الراهن، آثارها الاستعمارية الحديثة ونضال الدول النامية ضد الإمبريالية
  التطرف
  لغز المياه الميتة (#)
  لماذا تقاتل إيران مع أرمينيا
  طغيان الدولة مقدمة لإرهاب الدولة
  القطب الشمالي في طريقه للنهاية
   السمات المميزة للفكر العربي
  مقاتل الفرس في العراق
  امبراطورية كارل الكبير
  كرونا تجربة للحرب البايولوجية
  معتقلات في التاريخ (7) المعتقل الأمريكي غوانتنامو Guantanamo Bay Detention Camp
  التدمير المزدوج
  معتقل أبو غريب: بعض أعمال الفنان الكولومبي فيرناندو بوتيرو عن التعذيب في سجن أبو غريب
  معتقلات في التاريخ (6) معتقل (سجن) أبو غريب
   لماذا هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي: رؤية جديدة
  زمن الانحطاط
  أخطر كتاب لمؤلف أمريكي: (موت الغرب) The Death of the West
  معتقلات في التاريخ (5) معتقل ميدانيك Majdanek
  سفير ألماني حاول منع قيام الحرب
  معتقلات في التاريخ (4) معسكر اعتقال آوشفيتس KZ Auschwitz
  معتقلات في التاريخ (3) بوخنفالد (BUCHENWALD) درس قاس للبشرية
  معتقلات في التاريخ (2) معسكر الاعتقال رافينبروك KZ. Savenbrück
  إنقاذ إيران من ملالي إيران
  أندريه جدانوف
  معتقلات في التاريخ (1) معسكر اعتقال داخاو KZ DACHAU
  معتقلات في التاريخ (مقدمة)
  سلطان ... نم قرير العين فأنت سلطانهم
  ويحدثونك عن الإرهاب
  سويسرا وإيطاليا تتنازعان حول مناطق حدودية جبلية
  إنسحاب قوات أمريكية من ألمانيا
  حوار بين الفكر السياسي والفكر العسكري د. ضرغام الدباغ / اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس
  الكورونا ... سياسياً
  السياسة الأمريكية بين شخص الرئيس والنظام
  ماذا تبقى من ديمقراطية الولايات المتحدة الأمريكية
  صفات ومزايا الدبلوماسي المعاصر
  ثورة أكتوبر شقيقة ثورة العشرين
  وليم تل : أسطورة أم حقيقة
  هل تصبح كورونا تيتانيك القرن
  المقاومة الفرنسية
  كيف تفكك آلة ضخمة معقدة، بسهولة شديدة ...
  مصائب الكورونا عند الطبيعة فوائد
  التطرف
  إيران تتقاذفها المحن
  المرجئة ... بين المرونة والتوفيقية
  طائر خورخي لويس بورخيس
  التجربة الألمانية في مواجهة كورونا
  الملك غازي بن فيصل
  حرب الثلاثين عاما: 1617ــ 1648
  هل البعث حركة تاريخية
  كوهين ... جاسوس في دمشق
  لا تخف ... فالخوف قد يقتلك
  زلة لسان أم تعمد
  الكورونا .. وما بعد الكورونا
  الشرق في عيون الغرب -2-
  الشرق في عيون الغرب -1-
  محامو البعث
  الحرب على اللغة العربية ليس جديداً
  السياسة بين العلم و الأستخارة ...
  قضية ساكو وفانزيتي : تصفية سياسية باسم القانون
  هل أنت على استعداد لتغير رأيك ...؟
  حتمية زوال إسرائيل -2 / اليهود العراقيون
  زوال إسرائيل
  إلياس بازنا (شيشرون)
  من يكتب التاريخ ؟
  هذا الكعك من ذاك العجين
  قرار أحبط خطط الحرب الألمانية (الحرب العالمية الأولى)
  ستالين واليهود
  سوف تتبددون هكذا .....!
  التغير حتمية لا خيار
  معركة الطرف الأغر Traf Algar
  هتلر .. انتحر أم وصل الارجنتين ..؟
  الطائفية تلفظ آخر أنفاسها
  آثاريون، دبلوماسيون، جواسيس أربعة تقارير عن أنشطة مشبوهة
  غروترود بيل Gertrude Bell
  عبد الرحمن الداخل صقر قريش
  هل جاءت الثورة متأخرة أم مبكرة ...؟
  نصب الحرية وساحة التحرير
  حصاد الثورة ... اليوم
  جمهورية أذربيجان الاشتراكية
  جمهورية مهاباد
  هل تسقط التظاهرات الحكومات والأنظمة
  هل كادت إيران أن تصبح جمهورية اشتراكية سوفيتية ..؟
  الأدب في بلاد الرافدين
  اغتيال راينر هايدريش
  علي محمود الشيخ علي
  الذكرى التاسعة والأربعون لرحيل القائد جمال عبد الناصر تحليل للسيرة المجيدة لمناضل قومي عربي
  في رحلة البحث عن إيثاكا
  أوبرا بحيرة البجع
  يوهان فولفغانغ غوتة
  لوركا ... الشهيد البريء في الحرب الأهلية
  تعديلات جوهرية في النظام الدولي وإشكالية تحقيق العدالة الدولية
  ريمسكي كورساكوف سيمفونية عنترة بن شداد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل
  سيف الله المسلول / خالد بن الوليد
  لماذا يتوحش البشر .. حدث في مثل هذا اليوم
  التغير حتمية لا خيار
  إبن ستالين في الأسر النازي، ألم يكن بوسعه إطلاق النار على نفسه ؟
  تشارلي شابلن فن ورسالة
  لقاء الحضارات
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  قيادات وزعامات بالفهلوة
  عندما جاء الجنود: قراءة في كتاب مهم
  مؤشرات في الموقف العراقي
  الوحدات الخاصة : الرأس الرمادية
  جنرال من بطل شعبي إلى خائن
  سلسلة المتعاونون مع العدو: هنري فيليب بيتان
  موقعة أينونو و مصطفى عصمت رشاد " إينونو "
  المتعاونون مع العدو
  أبو رغال دليل العدو
  مؤيد الدين بن العلقمي
  الدعارة في أوربا
  مدخل لدراسة الإرهاب الدولي
  اختراع الطباعة
  طريق "أنطونيو متشادو"
  كيف كان هتلر يختار مساعديه ؟
  إلغاء أحكام الإعدام من القانون
  إكرام الميت دفنه
  بسمارك رائد الوحدة الألمانية
  الدروس السياسية لمعركة الأمم وعبرها، قراءة معاصرة
  أكتشافات الأسد المتأخرة
  العلاقات الأمريكية : الألمانية ــ الأوربية
  مشروع وطني لمستقبل الوطن
  عندما تهدد طهران إسرائيل
  مؤتمر ميونيخ للسلام
  على المكشوف : الموقف .... الآن
  مرحلة دونالد ترامب
  الجنرال هاينز غودريان من رواد فكر سلاح المدرعات
  لنذهب إلى الموت انطوان سانت اكزوبري: الكاتب، الأسطورة
  أصداء الانتخابات الأمريكية
  المهاجرون .. من الرابح ومن الخاسر
  في ذكرى ناجي العلي
  أولويات النظام الحاكم
  التمرد الفاشل : الحدث، دروس وعبر
  الفلوجة والموصل أم العراق بأسره
  الفرس يهددون ...!
  الخطة المعادية الشاملة لحركة التحرر العربية ودور محاور قوى التنفيذ الرئيسية (الولايات المتحدة ــ إسرائيل ــ إيران)
  الفلوجة .... وماذا بعد
  سايكس بيكو (سازانوف) تحالف، معاهدة أم مؤامرة ؟
  من يصالح من ومن يقاتل من ....!
  التظاهرات في بغداد تبلغ ذروة خطيرة
  الخيارات الصعبة في سوريا
  حكومة تكنوقراط، وما زلنا في مرحلة التجارب
  العراق وشعبه باقيان، وسيهزم خصومهما
  بمناسبة أربعينية عبد الرزاق عبد الواحد
  من بوسعه مواجهة هذا الإرهاب
  الإنزال الروسي على الساحل السوري
  المغزى السياسي لإجمالي المعارك العسكرية
  البحر لم يعد صامتاً
  الانتفاضة العراقية ... أمل في الخلاص
  تهريج الطابور الخامس
  فلسفة الربح والخسارة...!
  قصيدتان للشاعر قسطنطين كفافي Konstantinos Kavafis
  من هو الإرهابي اليوم
  حسابات الحقل و حسابات البيدر
  الكيانات الأسرية في التاريخ العربي القديم والوسيط
  إلى الأمام، ولا تنسوا التضامن أبدا
  الجزائر: ضمها لفرنسا والمقاومة الوطنية حتى عام 1914
  استراتيجية لمواجهة داعش
  التدخل العسكري الإيراني السافر
  الرمادي أم العراق كله
  ماذا وراء المواقف الأمريكية
  معركة الأنبار
  ماذا بعد تكريت
  فضيحة وترغيت : انتحار الديمقراطية الليبرالية
  العراق : عملية جراحية أم تجميلية ؟
  سقوط المالكي إعلان إفلاس ينقصه الصراحة
  المعطيات الجديدة في العراق
  العراق على عتبة مرحلة جديدة
  ماذا حدث في الصين الشعبية: صعود ومصرع "لين بياو"
  ديمقراطية أم ديماغوجية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  المجلس السياسي العام لثوار العراق - الأمانة العامة- (*)
  العراق : المأزق والمخرج
  نظام الاحتلال يتهاوى
  العراق الجديد في أفق المجلس السياسي العام لثوار العراق
  المحنة الروسية في أوكرانيا
  محنة الولايات المتحدة
  ماذا يواجه العراق، وماذا تواجه المنطقة
  أوجه اشبه بين أبي العلاء المعري وبشار الاسد رهين المحبسين / رهين المحابس الأربعة
  من الاعتصامات المطلبية إلى الثورات المسلحة
  مصرع الأمين العام للأمم المتحدة
  الغرب الرأسمالي ونيلسون مانديلا
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة): رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  ناجي طالب: القائد الوطني والقومي
  العالم العربي أبن أبي الربيع
  محنة العلم والثقافة في العراق
  الطائفية في العملية السياسية
  ميثاق الشرف والتصعيد الطائفي في الميزان
  تدمير القدرات الكيماوية السورية حسابات الربح والخسارة والفرح الساذج
  أبن الأزرق: تطور الفكر الخلدوني
  أرقام تلجم الكلام
  الفن يدين الجريمة
  المرجئة
  عبد المحسن السعدون: رجل ناء بحمل الأمانة
  من يقتل العراقيين
   الرئيس أوباما في برلين
  لكي لا نحرث في الماء
  اليوم فقط ... سقط النظام السوري
  القول شيئ، والفعل شيئ آخر
  الطغيان والديكتاتورية كمؤسسة
   من يريد الطائفية ...... ؟
  الشعب العراقي واحد
  الديمقراطية أولاُ
  البيان في هزيمة الأمريكان
  لو أنبأني العراف مداخلة عن الانتخابات في العراق
  الأمة تريد الخدمة والإيرانيون لا يوافقون مداخلة في مسار الحراك الشعبي
  الوزير "كيري" في بغداد
  مؤشرات مهمة على خارطة الموقف
  مأساة الرئيس السوري
  جرائم الحروب: رؤية سياسية / قانونية
  العراق وساعة المستحقات الوطنية
  علي وعلى أعدائي يا رب
  نظرية حزمة المصالح
  خطاب مفتوح إلى القيادة الروسية
  وفرة الحكماء وهزالة الحلول
  اللهم لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه
  الدستور وما أدراك مالدستور
  دوامة العنف في العراق
  المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
  في العراق : نسمع جعجعة ولا نرى طحينا
  مسيرة الآلام في العراق
  الماوردي: وحدة الفكر والموقف
  الزنج : ثورة اجتماعية ... ولكن
  التعزيزات الامريكية في العراق ... لماذا
  محنة العراق: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
  حصاد الثورات
  الفوضى الخلاقة والفوضى المستبدة
  الفلم البذئ: فخ محكم الاتقان
  القرامطة بين الدين والسياسة
  العراق بين الحجر والرحى
  ماذا فعل الجنرال "مارتن ديمبس" في بغداد؟
  أين أخطأ الاسد وأين أصاب
  الأنتفاضة المعادية للإستعمار في السودان
  موهبة القراءة الخاطئة
  بالسيف قتلت، بالسيف تقتل
  العاقل من يعرف أهون الشرين
  يا من ضيع في الأوهام عمره
  التعبيرات الأيديولوجية للنضال المعادي للاستعمار
  ماذا تبقى في جعبة الحاوي
  إذا اختلف المقدار والتقدير فالعلة في التدبير
  آخر الدواء الكذب
  حركة الإصلاح الديني في روسيا
  العراق ... هل هناك ضوء في آخر النفق ؟
  سوريا اليوم والمستقبل
  من يتخذ القرار السياسي في سوريا
  أحدث لقطة في الموقف السوري
  المغزى الحقيقي لأحداث العراق
  النظام السوري يختار الأوهام
  المالكي في طهران
  ماذا حصد كوفي عنان في موسكو وبكين
  أبن تيمية سياسياً
  سوريا: الشعب يرسم معالم المستقبل
  بين الأمريكان والمالكي
  سوريا انتهت اللعبة
  الأنظمة الديكتاتورية وحقوق الإنسان
  الاحتلال ونتائجه هو منبع الأزمات
  الموقف السوري الآن ... التانغو الأخير
  التضليل الإعلامي والعملية السياسية في العراق
  الثورة، وليس هناك خيار آخر
  سوريا في بورصة السياسة
  سورية ما بعد مجلس الأمن
  سورية والجامعة العربية
  فن إدارة الأزمة في إيران
  العراق في ذروة الأزمة
  العلم والتعلم بين العبرة والاعتبار
  أشقائنا السوريين وعقدة التحالف
  أزمة في العراق
  دمشق في المعادلات العربية والدولية
  الانسحاب من العراق: حقيقة أم كذبة إعلامية
  مأزق النظام السوري
  النفوذ الإيراني في دمشق
  الغرب يريد تقسيمنا
  هل سنشهد حقاً ربيعا للديمقراطية؟
  هل تنهار بنوك أوربا إذا انهارت أثينا
  مصداقية النظام السوري
  اليمن السعيد ليس سعيداً
  إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية
  عذاب البحث عن المبررات
  أميركا وحسابات المستقبل
  هل هناك أفق لديمقراطية عربية
  بماذا نصف عمليات التنمية في أقطارنا ؟
  ثلاثية الطغيان والقمع والثورة
  هل يريد الأمريكان الانسحاب حقاً من العراق ؟
   إشكالية الطاقة في ألمانيا العقد المقبل تداعيات الحريق في مفاعل فوكوشيما الياباني
  مكانة الصين وتأثيراتها السياسية والاقتصادية
  لتأخذنا الشفقة بالشعب ... أولاً
  انسحاب، ولكن بالمطرقة والسندان
  النظام السياسي العربي: الإشكاليات والحلول
  مهلة المالكي
  اختطاف حزب
  إنسحاب مزعوم لجيش الاحتلال الأمريكي
  موسم سقوط الشعارات ... وبالجملة
  هل نستطيع أن نفكر بهدوء ..؟
  العراق: ثمان سنوات على الاحتلال
  تقرير عن الانتخابات للبرلمان الألماني الاتحادي (البندس تاغ)
  سبعون عام على الحرب العالمية الثانية
  لم تعد لدي دموع
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -3-
  مهازل على مسرح مهترئ
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -2-
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه
  ارتهان القرار السياسي بيد المؤسسة الدينية
  الحركة الثانية في سمفونية الانهيار
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 2 -
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 1 -
  الحركة (التاكت) الأولى
  الفكر السياسي العربي الإسلامي: مصادر ودلائل
  لمحات من الفكر السياسي الرافديني
  افتتاحية الانهيار
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -3-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -2-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -1-
  ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -2-
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -1-
  صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الوطنية المصرية
  فجر حركة التحرر المصرية أبتدأ بمؤامرة
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -2-
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -1-
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (3)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (2)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (1)
  ثلاث قصائد ل"برتولد بريشت" Bertolt Brecht
  معركة غزة ... قراءة نقدية
  ألغاز برسم الحل
  الإرهاب المفترى عليه
  إختبارات قاتلة
  حصاد العدوان: من يزرع الريح يحصد العواصف ومن يزرع القنابل يحصد "القنادر"
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -2-
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -1-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -4-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -3-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -2-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -1-
  الفرنسيون تحت الاحتلال الألماني: مقاومون أبطال ومتعاونون خونة
  الكذب أعلى مراحل الإمبريالية
  البحر ليس صامتاً
  لقاء الحضارات
  الصراع في جيورجيا حسابات تفوق المساحة
  الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة
  في ذكرى ناجي العلي
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (2)
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (1)
  إعادة تشكيل للثقافة السياسية الأوربية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
المولدي الفرجاني، محمد شمام ، إياد محمود حسين ، د. صلاح عودة الله ، سامر أبو رمان ، سلوى المغربي، مصطفى منيغ، د - المنجي الكعبي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مصطفي زهران، د - صالح المازقي، محمد يحي، د- هاني ابوالفتوح، محمود فاروق سيد شعبان، علي الكاش، كريم السليتي، أ.د. مصطفى رجب، محرر "بوابتي"، سيد السباعي، د - مصطفى فهمي، مراد قميزة، محمد أحمد عزوز، محمد عمر غرس الله، منجي باكير، عبد الغني مزوز، سامح لطف الله، كريم فارق، يزيد بن الحسين، أحمد ملحم، د. عبد الآله المالكي، صلاح الحريري، أنس الشابي، رافد العزاوي، خالد الجاف ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صالح النعامي ، فوزي مسعود ، إيمى الأشقر، د. خالد الطراولي ، حسن الطرابلسي، عمار غيلوفي، ياسين أحمد، رمضان حينوني، الناصر الرقيق، أبو سمية، رحاب اسعد بيوض التميمي، عراق المطيري، عبد الله الفقير، حميدة الطيلوش، عبد الرزاق قيراط ، د - عادل رضا، وائل بنجدو، د. أحمد بشير، الهيثم زعفان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، ضحى عبد الرحمن، محمود طرشوبي، صفاء العراقي، د - محمد بنيعيش، فتحي الزغل، د. طارق عبد الحليم، فتحي العابد، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، حسني إبراهيم عبد العظيم، حاتم الصولي، د.محمد فتحي عبد العال، إسراء أبو رمان، د- جابر قميحة، محمد الياسين، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أشرف إبراهيم حجاج، طلال قسومي، جاسم الرصيف، الهادي المثلوثي، علي عبد العال، رشيد السيد أحمد، د - محمد بن موسى الشريف ، صباح الموسوي ، تونسي، سعود السبعاني، أحمد بوادي، د. أحمد محمد سليمان، سفيان عبد الكافي، رافع القارصي، د - الضاوي خوالدية، سلام الشماع، مجدى داود، عزيز العرباوي، عمر غازي، محمد العيادي، عواطف منصور، أحمد النعيمي، فهمي شراب، صفاء العربي، فتحـي قاره بيبـان، د - شاكر الحوكي ، سليمان أحمد أبو ستة، خبَّاب بن مروان الحمد، العادل السمعلي، د- محمود علي عريقات، رضا الدبّابي، ماهر عدنان قنديل، نادية سعد، محمد الطرابلسي، أحمد الحباسي، صلاح المختار، عبد الله زيدان، حسن عثمان، د- محمد رحال، محمود سلطان، يحيي البوليني، د. عادل محمد عايش الأسطل،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء