البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

تونس تفتح أبوابها لهنية وحماس

كاتب المقال د. مصطفى يوسف اللداوي - سوريا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6134 moustafa.leddawi@gmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ما كان أحدٌ يتوقع يوماً أن تدخل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أرض تونس الخضراء، وهي الحركة الإسلامية المجاهدة، التي تمتد بجذورها إلى حركة الإخوان المسلمين العتيدة، التي حرم أبناؤها التونسيون من دخول بلادهم، والعيش فيها، وقد قضى في سجونها آلاف الرجال، وعلق على مشانق حكومتها مئاتٌ منهم، وضيق رئيسها على مواطنيها سبل العيش، وحرمهم من كرامة الحياة، ومنعهم من الاستمتاع بنعيم بلادهم، وهو الذي نهب خيرات البلاد، وباع أرزاق المواطنين إلى الوافدين الغرباء، وجعل من تونس الخضراء جحيماً على أهلها، وجنةً خضراء وارفة الظلال للأجانب الغرباء، الذين جاؤوا لنهب البلاد وتخريبها، وحرمان أهلها من فيئها، والاستفادة وحدهم من خير ما أفاء الله عليها من جمال الطبيعة وروعة الطقس، بعد أن حول البلاد إلى ماخورٍ كبير، وكازينو عام، وغرب السكان عن دينهم وقيمهم الإسلامية، وجعل بينهم وبين إسلامهم فجوة كبيرة، وهوة واسعة، ولكن تونس عادت بأصالتها إلى شعبها، وعاد أهلها بقيمهم إلى سماحة إسلامهم، وعظيم انتمائهم، وفتحت تونس أبوابها لكل العرب الغيورين، والمسلمين الطامحين، لتكون بلد القيران وعاصمة الزيتونة، تنطلق منها الثورات، وتستلهم منها الشعوب العزم والقدرة والإيمان.
كما لم يكن أحدٌ من أهل تونس وغيرها يتوقع أن يخطر يوماً على تراب تونس الخضراء العربيُ الفلسطينيُ الأصيلُ رئيسُ الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية بأقدامه المغبرة بثرى غزة الثائرة، وأسماله البسيطة التي جاء بها من أسواق غزة وهي تحمل بقايا روائح البارود، وسمته الطيب وسحنته التي لوحتها شمس غزة، وترك بحرها على وجهه ملامحه الداكنة، ابن مخيم الشاطئ لللاجئين الفلسطينيين في غزة، رفيق درب الشيخ أحمد ياسين، صاحب الشعار الخالد "لا لن نعترف بإسرائيل"، وهو الذي ما كان يحلم يوماً أن يطأ وإخوانه أرض تونس، وأن يدخلها دخول الأبطال الفاتحين، فيستقبله أهلها جميعاً مرحبين ومهللين، فقد جاءهم ضيفٌ يحمل عبق غزة، ومعه بقايا من زيتونها وزعترها، ويحمل معه أشواق أهل غزة وتحيات أبنائها إلى شعب تونس الأغر، الذي ما نسيها يوماً في محنته، وما قصر عن نصرتها في ظل أزماته ومعاناته، فكانت فلسطين دوماً تسكن قلوبهم والحنايا، وتعيش معهم أيامهم وكل زمانهم، تكبر مع همومهم، وتتعاظم مع أزماتهم، وتنمو مع أطفالهم، ولكنهم لا يقدمون عليها هماً أو قلقاً، ولا يشغلهم عنها أزمةً أو معاناة.
حماسٌ اليوم في تونس الخضراء، إنها في الدولة التي كانت عليها محرمة، وأبوابها إزاءها مغلقة، وقادتها لها منكرون ومعادون، يوالون أعداءها، ويصادقون من يحاربها، يتآمرون عليها ولا يهبون لنجدتها ونصرتها، ويسخرون إعلامها لتشويهها والإساءة إليها، ويطلقون أبواقهم للتعريض بها والتشويش عليها، وقد كانت حماس تغيظهم بانتمائها، وتزعجهم بعلاقاتها، وتسوؤهم بانتصاراتها، وتقلقهم بمقاومتها، وتضيرهم بولاء شعبهم لها، واستعدادهم للتضحية من أجلها، لكن حماس اليوم في ضيافة الشعب الذي ينتصر لها، ويثور من أجلها، ويعادي من يعاديها، ويوالي من يتولاها ويقف إلى جانبها، إنها في ضيافة دولة البوعزيزي الثائرة، التي تفرح لانتصار المقاومة، وتعمل على مساندة أهلها ونصرة شعبها، إنها في حضرة راشد الغنوشي الذي قاد نهضة تونس إلى سدة الحكم، ووعد أهلها أن يكون حكمهم فيها راشد، وسيرتهم نظيفة، وصفحتهم ناصعة، ومستقبلهم واعد، في ظل حريةٍ تحفظ كرامة الإنسان، وتلبي كل احتياجاته، وتحميه من العوز والنقص والحاجة، وترسي قواعد عدلٍ اجتماعي، ورفاهية اقتصادية تعود بالنفع على عامة الشعب قبل خاصته.
إنها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي ملأت سمع لدنيا وبصرها، وسكنت قلوب المقاومين في كل مكان، وأضحت أمل العرب والمسلمين الطامحين إلى النصر والعودة والتحرير، فأحبوها وتعلقوا بها، وصدقوها وآمنوا بجهودها، إنها الحركة التي سبقت الجميع إلى الفوز في صناديق الانتخابات، ونالت قبل غيرها أعلى الأصوات، وحظيت بثقة الشعب الفلسطيني كله، الذي منحها صوته وحبه وولاءه، وأمنها على أرضه ووطنه ومستقبله، فكانت هي رائدة الحركات الإسلامية إلى قبة البرلمان، وأولى الأحزاب التي تحمل رسالة المقاومة إلى أروقة البرلمانات، لتدشن أولى تجارب الإسلاميين في الحكم، وترسم لغيرها من بعدها المسار والطريق، فها هي حماس تدخل تونس من أوسع أبوابها، ويسجد رئيس حكومتها بتواضع عباد الله على أبوابها شكراً لله وامتناناً له، أن أدخله هذه البلاد التي كانت محرمةً عليه وعلى حركته كحرمتها على أبنائها وأهلها، يحمد الله على منته، ويشكر أهل تونس على ثورتهم التي غيرت المفاهيم، وقلبت الموازين، وأعادت الحق إلى نصابه، وأقصت الباطل وأهله، وعلمت العالمين أن ياسمينتها البيضاء ذات أشواكٍ حادة إن أرادت، وذات إرادةٍ قادرة إن عزمت، وأن بأسها شديداً إن هي ثارت وانتفضت، ففي تونس تغير الزمان وتبدل، ولم يعد القديم على قدمه، ولا المغلق على حاله، فقد غاب الحراس وهرب المفسدون، وكسرت الأغلال وتحطمت الأقفال وفتحت أبواب طال إغلاقها واستعصى فتحها.
تونس التي فتحت أبوابها لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ودعت هنية ليكون من أوائل من يقدمون التهنئة إلى الحكومة التونسية الجديدة، تتبارك به وبمقاومته، وتتشرف بشخصه وببلده، وتعتز بانتمائه وولائه، وتسعد بصوته الهادر وكلماته الصادقة، وتشعر بصدق خطاباته وحنين كلماته، وترى فيه مثال الفلسطيني الصادق الغيور، الطيب البسيط، الناصح الأمين، الذي لم تغريه السلطة، ولم تبطره القوة، ولم تزده الوزارة إلا تواضعاً، قرباً من الناس والتصاقاً بالمواطنين، واختلاطاً بهم وعيشاً معهم، يعلن زهده في المنصب واستعداده للتخلي عن الموقع كي تنجح المصالحة، وتتحقق الوحدة، ويلتئم شمل الشعب، وتتوحد إرادته وفصائله، فصدقته تونس وشعبها، ورحبت به وبمن معه، وله ولحركته حماس فتحت بترحابٍ أبوابها.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، حماس، إسماعيل هنية، حركة حماس بتونس، حركة النهضة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 9-01-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  يومٌ في الناقورة على تخوم الوطن
  فرنسا تضيق الخناق على الكيان الصهيوني
  ليبرمان يعرج في مشيته ويتعثر في سياسته
  يهودا غيليك في الأقصى والكنيست من جديد
  عيد ميلاد هدار جولدن وأعياد الميلاد الفلسطينية
  ليبرمان يقيد المقيد ويكبل المكبل
  سبعون عاماً مدعاةٌ لليأس أم أملٌ بالنصر
  ويلٌ لأمةٍ تقتلُ أطفالها وتفرط في مستقبل أجيالها
  سلاح الأنفاق سيفٌ بتارٌ بحدين قاتلين
  دلائل إدانة الأطفال ومبررات محاكمتهم
  طبول حربٍ إسرائيلية جديدة أم رسائلٌ خاصة وتلميحاتٌ ذكية
  سياسة الأجهزة الأمنية الفلسطينية حكيمةٌ أم عميلةٌ
  العلم الإسرئيلي يرتفع ونجمة داوود تحلق
  نصرةً للجبهة الشعبية في وجه سلطانٍ جائر
  طوبى لآل مهند الحلبي في الدنيا والآخرة
  تفانين إسرائيلية مجنونة لوأد الانتفاضة
  عبد الفتاح الشريف الشهيد الشاهد
  عرب يهاجرون ويهودٌ يفدون
  إيلي كوهين قبرٌ خالي وقلبٌ باكي ورفاتٌ مفقودٌ
  إرهاب بروكسل والمقاومة الفلسطينية
  المساخر اليهودية معاناة فلسطينية
  الدوابشة من جديد
  المهام السرية لوحدة الكوماندوز الإسرائيلية
  المنطقة "أ" إعادة انتشار أم فرض انسحاب
  إعلان الحرب على "فلسطين اليوم" و"الأقصى"
  عظم الله أجر الأمريكيين وغمق لفقيدهم
  الثلاثاء الأبيض وثلاثية القدس ويافا وتل أبيب
  الهِبةُ الإيرانية والحاجةُ الفلسطينية
  هل انتهت الانتفاضة الفلسطينية ؟
  سبعة أيامٍ فلسطينيةٍ في تونس
  مكافأة القتلة وترقية الجناة
  احذروا زوهر هدروم
  العدو يختار الضحايا وينتقي الشهداء
  إنهاء الانتفاضة بين الاحتواء المرن والحسم الخشن
  عميرام بن اورليئال الوالد الإنسان
  سلاماً وتحية لوحدة الأنفاق وشهدائها
  الاشتباه بكلمة "سامحوني" وملاحقة كتبة "ادعوا لي"
  الانتفاضة بين الخفوت والانتهاء
  انتفاضة السايبر وملاحقة نشطاء الفيسبوك
  جدوى سياسة كسر الظهر وقطع الحبل
  حواجز القتل وبوابات الموت
  المرافق الإسرائيلية في القدس تنهار وتجارها يشكون
  العلوج الإسرائيليون وشموخ المرأة الفلسطينية
  حصاد الانتفاضة من المنظور الإسرائيلي
  الإسرائيليون يتذمرون والشرطة تشكو حكومتها
  مشاهدٌ أخرى من الشارع الإسرائيلي
  إسرائيل تستفز غزة وتعتدي على سكانها
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (10) أقوالٌ وتعليقات من الشارع الإسرائيلي
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (9) قطاع غزة والمساهمة في الانتفاضة
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (8) صورٌ معيبة وتصرفاتٌ مشينة
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (7) انتفاضة المدية والخنجر والسكين
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (6) المقدسيون غرباءٌ في مدينتهم مشبوهون فيها
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (5) القرار المستقل والمشاركة الفردية
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (4) نفوسٌ خبيثة وأحقادٌ موروثة
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (3) شبابٌ يافعٌ ونساءٌ ثائرات
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (2) فلسطين تتحد
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (1) انتفاضة القدس الثانية
  "الشهداء الإسرائيليون "، و القتلى الفلسطينيون
  حيزبونات الحكومة الإسرائيلية
  إسرائيل تهنئ المسلمين بعيد الأضحى
  جور السلطات وظلم الحكومات
  إسرائيل تحضر الحفلة وتشارك في تقسيم الكعكة
  فلسطين فوضى واضطرابٌ وخرابٌ وفسادٌ
  مع مارسيل خليفة في بيت الدين
  عنصريةٌ إسرائيلية في اعتقالاتها الإدارية
  نتنياهو يستنكر الإرهاب ويدين الجريمة
  زوال إسرائيل حتميةٌ توراتية ونبوءة تلمودية
  إسرائيل احتلالٌ بلا مسؤولية وجرائمٌ بلا حساب
  عيد الفطر بين اللجوء والدم والحصار
  إسرائيل يرق قلبها على غزة وأهلها
  اللهم في شهرك الفضيل نشكو إليك الظالمين
  سفاهةٌ تعمق الانقسام وجهالةٌ تستدعي الدم
  في ظل الفوضى مفاهيم استراتيجية إسرائيلية
  إقالة عبد ربه خطوة في الاتجاه الصحيح
  العمليات الخنجرية وخبرات المستعربين الصهاينة
  العرب يفقدون الدولة ويغرقون في الفوضى
  العقل الأمني العربي العقيم
  عصر اللجوء العربي والنزوح الأبدي
  الأثرياء العرب نعمةٌ أم نقمة
  النقد الذاتي منهج العقلاء وعدو السفهاء
  جوزيف بلاتر والتجربة الفلسطينية
  رحمة الله على سايكس بيكو
  أيها العرب اصغوا لغزة واسمعوا لأهلها
  الإسرائيليون ذئابٌ دوماً وعقاربٌ أبداً
  حكومة الجميلة الدموية والوحوش المفترسة
  الخوف أساس المفهوم الأمني الإسرائيلي
  انعاش الاقتصاد الوطني جهادٌ مقدسٌ
  الأعياد اليهودية أتراحٌ فلسطينية
  وجوب المقاطعة وضرورة الجودة
  يوم الأرض وحق الدفاع عنها
  الحياد الفلسطيني شرطٌ واجبٌ وضرورةٌ ملحةٌ
  الفلسطينيون يطحنون الماء ويلونون الهواء
  عربي عواد ملفحٌ بالبرد والصقيع مات
  نتنياهو يفوز رئيساً ويخسر زعيماً
  أضواء على مؤتمر هرتسيليا الصهيوني
  شكراً لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وأمينها العام
  خطة هنيبعل الإسرائيلية
  جودُ السماءِ بالماءِ وهدرُ العربِ له بغباءٍ
  أقلية يهودية فرنسية تبتز قصر الإليزيه
  فتاوى الحاخامات الدينية اليهودية عجائبٌ وغرائبٌ
  جريمة نورث كارولاينا في ميزان العدل الأمريكي
  الكيان الصهيوني عصا الغرب الطويلة أم خاصرته الضعيفة
  المقاومة بين تهويل القوة وقوة الحق
  المسيحيون العرب شركاءٌ في الأرض وأصلاءٌ في الوطن
  أعيرةٌ ناريةٌ وانفجاراتٌ حقيقيةٌ في المدن الإسرائيلية
  الحوار المتوسطي بوابةُ إسرائيل إلى العالم العربي
  المحكمة الجنائية الدولية هل تنصف الفلسطينيين
  عيد الميلاد غصةٌ يهودية وأحقادٌ تاريخية
  إيران وحماس حلفٌ لا ينتهي
  حقيقة التحقيقات العسكرية الإسرائيلية
  زياد أبو عين شهيد الجدار والشجرة
  أبدية المفاوضات وسرمدية المقاومة
  إسرائيل في مواجهة المقاومة المنظمة والعمل التلقائي
  حرب السكاكين ومعارك الدهس
  غزة المنكوبة بالحرب والمعذبة بالهدنة
  إسرائيل تعيد احتلال مدينة القدس
  السلامة ليهودا غليك واللعنة لمعتز حجازي
  دبلوماسية الغاز والطاقة الإسرائيلية
  فينو غراد إسرائيلي جديد بعد غزة
  العدو الصهيوني كيانٌ بين الجدران
  قطاع غزة منطقة عدو
  انتصارٌ على العدو وخيبة أملٍ لدى الشعب
  ملامح العروبة الأصيلة
  الرجلُ ابن أبيه فخراً
  غزة تنتصر: الأنفاق العسكرية والملاجئ المدنية
  غزة تنتصر: العرب شركاء أم متضامنون
  غزة تنتصر: ارفع رأسك ... أنت في غزة
  غزة تحت النار: جيش الدفاع الفلسطيني
  غزة تحت النار: وقاحةٌ إسرائيلية وسفاهةٌ أمريكية
  غزة تحت النار: تضامنٌ غربي وجحودٌ عربي
  غزة تحت النار: شهداء الهدنة الإنسانية
  غزة تحت النار: مشاهدات الهدنة الإنسانية
  غزة تحت النار: مجمع دار الشفاء وثلاجة الموتى في غزة
  غزة تحت النار: شاؤول آرون بلسم الجراح
  غزة تحت النار: ضحايا الإسعاف والدفاع المدني
  نوادر غزاوية تحت النار
  غزة تحت النار (13) الوسطاء
  غزة تحت النار (12) صمتٌ متخاذلٌ وتبريرٌ متآمرٌ
  غزة تحت النار (11) صور من نبض الشارع الفلسطيني
  غزة تحت النار (10) بنك الأهداف الإسرائيلية
  غزة تحت النار (9) البنيان المرصوص
  غزة تحت النار (8) إسرائيليون يعترفون ... لقد تضررنا كثيراً
  غزة تحت النار (7) العملية البرية
  غزة تحت النار (6) قاعدة "زيكيم" البحرية
  غزة تحت النار (5) الصمت العربي
  غزة تحت النار (4) نصف الكيان تحت النار
  غزة تحت النار (3) هلعٌ وفزعٌ
  غزة تحت النار (2) معارك رمضان
  غزة تحت النار (1)
  القمع الصهيوني وكي الوعي الفلسطيني
  من ينبغي أن يعتذر للآخر
  الخطف بين الضريبة والغنيمة
  مرحى بالمقاومة وإن تعثرت
  مصالح الوطن ومنافع القادة
  انتخاباتٌ رئاسية إسرائيلية هادئة
  الأمة بين ذكرى النكبة وعيد التحرير
  في لبنان ديمقراطية أخرى
  قراراتٌ إسرائيلية أحادية الجانب
  لا تصدقوا مسؤولاً ولا تثقوا في حاكمٍ
  أبدية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
  يوم الشهيد في سوريا
  من بيروت صرخةٌ لإنقاذ الأسرى
  اهتزازات إسرائيلية خفية
  المصالحة الوطنية في عيون فلسطينيي الشتات
  يوم الأسير مدى العمر
  أفيغودور ليبرمان رئيس الحكومة الإسرائيلية
  الرجولة موقف والذكورة جنس
  بروتوكول التعاون العربي
  الشهداء رفاقٌ في الدنيا خلانٌ يوم القيامة
  قمة الكويت وفاقٌ أم افتراق
  العشرية الأولى لرحيل شيخ المقاومة
  وداعاً مجدي حماد
  عباس إذ يبلغ الثمانين
  خريف الإخوان خريف العرب
  سياسة إدارة الظهر تكسر الظهر
  العيون والمخبرون مرضى ومنحرفون
  الربيع العربي يحصد الإسلاميين
  دبلوماسية القوة وقوة الدبلوماسية
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (4/4)
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (3/4)
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (2/4)
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (1/4)
  عندما يحرسنا الإسرائيليون
  حق اللآجئين اليهود في العودة
  القدس بين عبثية الدعم وفوضى الإسناد
  إسرائيل بين قدرة العرب وفقدان الغرب
  حلمُ غزةَ إسمنتٌ وحديد
  رياح السموم والخماسين العربية
  حكماء إسرائيل نجاتنا في انسحاب جيشنا
  غير العرب أيضاً يكرهون إسرائيل
  الفلسطينيون وسياسة النأي بالنفس
  في بيتنا إسرائيلي
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (6/6)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (5)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (4)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (3)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (2)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (1)
  وا أسفاه على رحيل أرئيل شارون
  غزة إتفاقٌ يفرضه الجوع أم تصنعه المصالح
  مكافأة نهاية خدمة العملاء والمأجورين
  حرب الأنفاق الإسرائيلية في قطاع غزة
  المستشفى المغربي في قطاع غزة
  الشيزوفرينيا العربية
  سامر العيساوي انتصارٌ من نوعٍ آخر
  انطلاقة حماس وعاصفة السماء
  عنصريةٌ إسرائيليةٌ مقيتة
  أليكسا الروسية ناعيةٌ أم غانية
  انتفاضة الحجارة وأماني الثورة
  طائرات انتحارية إسرائيلية
  العرب بين الاعتراف بعدوهم ونكران ذاتهم
  الممانعة والاعتدال ثوابتٌ ومنطلقات
  معسكر الممانعة بين الأزمة والواجب
  مصائبٌ تهون ومصائرٌ تُهين
  حزب العمل الإسرائيلي والقيادات المغمورة
  توقيعٌ بالدم على أنغام الانفجارات
  فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلية
  طوني بلير والمهام القذرة
  المقاومة في مواجهة مشاة العدو
  نداء الفرصة الأخيرة للقوى والقيادة الفلسطينية
  فتحي الشقاقي الشهيد الغريب
  أتاري كنيازك السماء تقتل وتحرق
  القوميون والإسلاميون مستقبلٌ غامض
  أفواج الغرقى من المهاجرين العرب
  شمعة الأحرار ووعد الانتصار
  مهاتفة من صديق في ليالي العيد
  العقلية الإسرائيلية وسياسة تغيير الواقع
  غوانتانامو سجنٌ أُريدَ له البقاء
  الحنين إلى سادسٍ من أكتوبر جديد
  هيبة الأمن وقوة القانون
  غزة قبل الانفجار
  ملامح تاريخٍ عربيٍ جديد
  ثالوث الكوابيس الأمريكية
  أقدام غزة تسوخ في الرمال
  ضريبة الحادي عشر من سبتمبر
  الفكر بين الحجز والإبعاد
  الجيش جنودٌ للوطن أم حماةٌ للحاكم
  يهودٌ وافدون وعربٌ هاربون
  الأزمات العربية والوساطات الغربية
  دنشواي مصرية في رابعة العدوية
  العرب بين المفرقعات والمتفجرات
  خطبة عيد الفطر السعيد
  الربيع الإسرائيلي والخريف العربي
  القدس في يومها العالمي تئن وتصرخ
  الأسرى موعدٌ مع فجرٍ جديد
  جريمة التخابر مع حركة حماس
  خيارات السلام وآفاق المقاومة
  النصر المسموم في العاشر من رمضان
  عشر الرحمة أهوالٌ وأحزان
  هل يكبر الإنسان فجأة
  مرحى بالطائرات الحربية المصرية في سماء غزة
  رسالة من فلسطيني إلى مصطفى بكري
  بشائرُ رمضان نصرٌ أم هزيمة
  عظم الله أجر مصر وأهلها
  ربيعٌ أم حريقٌ عربي
  صدقية النائب العام ونزاهة القضاء
  واحر قلباه يا مصر
  همومٌ فلسطينية تنتظر عباس في بيروت
  الأقصى في مواجهة الأفاعي الصهيونية
  زيف التوافق القومي الإسلامي
  حزيرانياتٌ عربيةٌ أليمة
  حماس في الأتون المصري
  العصا صانعة الثوار أم العبيد
  تعبنا ....
  أجسادٌ تحترق وأكبادٌ تتفتت
  العشرية الأولى لأخي الشهيد
  الاعتراف بإسرائيل خطأٌ أم جريمة
  ماذا بعد النكبة والنكسة
  تحرير إسرائيل من الاحتلال الفلسطيني
  ثقافة الاستجواب ووجوب المساءلة
  الدم والبارود لغة العرب الفصحى
  أفريقيا سوق للأسلحة الإسرائيلية (2/2)
  أفريقيا سوق للأسلحة الإسرائيلية (1/2)
  تنسيقٌ أمني مريبٌ ومخيف
  صناع النكبة وأرباب الهزيمة
  أجهزة تجسس إسرائيلية في البلاد العربية
  إسرائيل تضرب وتصيب وتهرب وتضحك
  إيلات تتخوف وتل أبيب تتوجع
  العرب يستجدون إسرائيل
  فصحٌ يهودي وحصارٌ فلسطيني
  الحياد الفلسطيني والقرار المستقل
  إعلاناتٌ عربية
  ميانمار تستصرخ وتستغيث
  إسرائيليون ضد الحصار
  عنصرية إسرائيلية تمزق العائلات الفلسطينية
  في فلسطين صراعٌ على بقايا وطن
  فلسطين القيادة العجوز والطاقات الشابة
  رسالةٌ مفتوحةٌ إلى قيادةِ حركة حماس الجديدة
  الفلسطينيون المغضوب عليهم
  المسلمون في ميانمار وأصحاب الأخدود
  الميزانية الإسرائيلية بين التهديد والأمن
  إرهاب المقاومة بالإرهاب
  فلسطين بين بلفور وأوباما
  التنازلات الإسرائيلية للفلسطينيين
  خنساء فلسطين في رحاب الله
  جمر الفتنة بين مصر وغزة
  القدس بين العبادة والسياحة
  الأتاوات الدولية على الفلسطينيين
  هنيئاً لعباس ودحلان
  الاستيطان العربي في أرض إسرائيل
  أنفاق غزة وخندق رسول الله
  تحالف العاهرة والكذاب في إسرائيل
  العالم بدون إسرائيل
  إسرائيل وحلم الاعتراف بكيانها
  المبحوح شهيدٌ لا يموت
  حق العودة الفلسطيني وروح الانتماء اليهودي
  تحديات الكنيست التاسعة عشر
  حرائق الشموع في قطاع غزة
  نداء استغاثة من أبناء قطاع غزة
  سيكولوجية رجل الأمن الفلسطيني
  الإخوان المسلمون بين الظلم والبهتان
  الإخوان المسلمون وسنوات العذاب
  رسالة عيد الميلاد العربية
  الكيان الصهيوني والنفق المظلم
  رسالة عربية إلى مصر وشعبها
  البندقية هوية والسلاح كرامة
  هوية سلاح المقاومة الفلسطينية
  أوباما يسوعٌ مخلص أم مسيخٌ دجال
  رسائل العربدة الإسرائيلية
  شهر العسل الإسرائيلي مع واشنطن
  بنك الأهداف الإسرائيلية في غزة
  سلوكٌ مصريٌ مريب تجاه غزة
  سيمفونية القصف الإسرائيلي على غزة
  يوميات مستنكف في غزة
  الانقسام مفسدةٌ للأخلاق
  سمعاً وطاعة لك حماس
  شورى حماس في غزة
  شهر العسل بين حماس والأردن
  حماس وحرمة الدم
  قطاع غزة يلفه السواد
  غزة قطعةٌ من الوطن
  قيادة حماس بين التجديد والجديد
  بوابة رفح استنزافٌ مالي وعناءٌ جسدي
  ارفع رأسك ... أنت في غزة
  ماراثون الانتخابات في حماس
  هرطقات مواطن فلسطيني من الداخل
  الكيان الصهيوني وإدعاءات النصر
  عرفات ينهض من قبره
  غناجة ... مات أم قتل
  فرح بالرئاسة في القاهرة وأمل بالفرج في غزة
  ربيع العرب خريفٌ في غزة
  معايير الاحتلال المزدوجة في هدم وتسوية المساكن
  ثورة مصر أضاعت شرم الشيخ
  المصالحة الفلسطينية واقعٌ أم سراب؟
  الدروز يتقدمون في الجيش الصهيوني
  المقاطعة الرياضية للكيان الإسرائيلي
  العسكريون الإسرائيليون أمام القضاء التركي
  رؤية إسرائيلية لنتائج الانتخابات المصرية
  الإسرائيليون يكرهون جيش كيانهم
  صوت العرب في الانتخابات المصرية
  الثابت والمتغير في الحكومة الإسرائيلية الجديدة
  متى تصبح النكبة مجرد ذكرى
  الأسرى الفلسطينيون يوحدون الشعب
  نتنياهو وحسابات البقاء
  إسرائيل تبرئ نفسها
  إسرائيل تجتاح أذربيجان
  إعلام المقاومة بين الصدقية والشخصية
  كهرباء غزة مقابل غاز تل أبيب
  مناشدة أعضاء شورى حماس (4)
  حق الأسرى ونداء الواجب
  إعلاناتٌ انتخابية في أوساط حماس (3)
  الناخبون في حركة حماس (2)
  اضاءاتٌ على انتخابات حماس (1)
  قمة العرب في يوم الأرض
  لعن الله اتفاق الدوحة
  أطفال إسرائيل هل يختلفون عن أطفال فلسطين
  ألمانيا بين الحق الفلسطيني والابتزاز الإسرائيلي (3/3)
  ألمانيا بين الحق الفلسطيني والابتزاز الإسرائيلي (2/3)
  ألمانيا بين الحق الفلسطيني والابتزاز الإسرائيلي (1/3)
  الربيع العربي وميزان المناعة القومي الإسرائيلي
  الأسرى ينتصرون لأنفسهم
  اتفاقٌ في القاهرة أم حفظٌ لماء الوجه
  الربيع العربي وميزان المناعة القومي الإسرائيلي
  شهداء رام الله يعانقون شهداء أسدود
  إعمار غزة الحلم المتبدد
  المقاومة سلاح والبطولة موقف
  غزة وشرايين الحياة المصرية
  غزة تحتضن العلمي
  زيارة عمان بين الفشل والإخفاق
  رفح بوابة الأخوة والكرامة
  غزة أمانة في عنق مجلس الشعب المصري
  عباس الظمآن يلهث وراء سراب نتنياهو والأمريكان
  اعتقال دويك استهدافٌ للمصالحة
  حماسٌ والجهاد وحدةٌ أو اندماج
  مشعل يودع رئاسة المكتب السياسي
  تونس تفتح أبوابها لهنية وحماس
  رياح التغيير الفلسطينية
  تركيا الحضن الدافئ للشعب الفلسطيني
  حاجة غزة إلى قبة فولاذية
  حماس لا تفاوض ولا تعترف
  حدود الدولة الفلسطينية بين الدوحة والقاهرة
  عزة الأحرار وذل العبيد
  الانتساب إلى فلسطين بالدم
  لخالد مشعل في ذكرى حماس اعتذار
  عمان تتراجع عن استقبال مشعل
  الحنين إلى سنوات الانتفاضة
  خدعة المقاومة الشعبية
  الحركات الإسلامية وفتنة الحكم
  حزب العدالة والتنمية يحمل الأمانة
  الشعب يريد إذلال ليبرمان
  الأردن يعيد ترتيب أوراقه الفلسطينية
  مشعل وعباس ينفذان إرادة الشعب
  حركة وول ستريت تتحالف مع الفلسطينيين
  عرفات الشهيد يهزأ من شارون القعيد
  خيبة أمل العرب في البوسنة والهرسك
  أضحى بنكهة الحرية
  فلسطين كلمة حق أمام سلطانٍ جائر
  بين يدي حكومة النهضة في تونس
  تونس تستعيد نهضتها
  السلطة الفلسطينية تواسي سلطات الاحتلال
  وفاء الأحرار لصناع الانتصار
  مرحى بالأحرار صناع المجد والانتصار
  انتصار المقاومة وصبر الأمة
  الوهم المتبدد والأمل المتجدد
  وداعاً شاليط
  عزة المقاومة وذل المفاوضات
  بلير وجهٌ قبيح وتاريخٌ أسود
  مشعل عيادة مريض أم عودة إلى وطن
  شيمعون بيريس يطل برأسه
  الحق الفلسطيني بين القوة والاستجداء
  ليس دفاعاً عن استحقاق أيلول
  الأسرى جرحٌ نازف وتعذيبٌ مستمر
  غزة بين غدر البحر وقصف الاحتلال

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سلوى المغربي، فهمي شراب، محرر "بوابتي"، محمد الطرابلسي، أحمد الحباسي، د - مصطفى فهمي، تونسي، إسراء أبو رمان، محمد اسعد بيوض التميمي، د.محمد فتحي عبد العال، رشيد السيد أحمد، د- محمود علي عريقات، خالد الجاف ، صفاء العربي، فتحي العابد، جاسم الرصيف، د. خالد الطراولي ، رافد العزاوي، محمد شمام ، د. أحمد محمد سليمان، محمود طرشوبي، أبو سمية، رافع القارصي، أحمد ملحم، الناصر الرقيق، رضا الدبّابي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - صالح المازقي، د - محمد بنيعيش، ضحى عبد الرحمن، حميدة الطيلوش، سليمان أحمد أبو ستة، د - شاكر الحوكي ، عبد الله زيدان، د. عادل محمد عايش الأسطل، سعود السبعاني، سيد السباعي، د- محمد رحال، أحمد النعيمي، صالح النعامي ، فتحي الزغل، د. صلاح عودة الله ، عبد الرزاق قيراط ، رمضان حينوني، أ.د. مصطفى رجب، د - المنجي الكعبي، حاتم الصولي، محمود سلطان، علي الكاش، د. عبد الآله المالكي، منجي باكير، نادية سعد، إيمى الأشقر، علي عبد العال، المولدي الفرجاني، د - عادل رضا، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، يزيد بن الحسين، كريم فارق، العادل السمعلي، د- هاني ابوالفتوح، مراد قميزة، عبد الغني مزوز، سلام الشماع، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سفيان عبد الكافي، د. أحمد بشير، حسن الطرابلسي، محمد الياسين، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسن عثمان، د- جابر قميحة، ياسين أحمد، عراق المطيري، وائل بنجدو، د. طارق عبد الحليم، محمد يحي، مجدى داود، فتحـي قاره بيبـان، خبَّاب بن مروان الحمد، د - الضاوي خوالدية، يحيي البوليني، كريم السليتي، رحاب اسعد بيوض التميمي، إياد محمود حسين ، الهادي المثلوثي، سامح لطف الله، فوزي مسعود ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عبد الله الفقير، صلاح المختار، محمد العيادي، محمد عمر غرس الله، حسني إبراهيم عبد العظيم، أنس الشابي، طلال قسومي، عزيز العرباوي، د. مصطفى يوسف اللداوي، ماهر عدنان قنديل، الهيثم زعفان، صباح الموسوي ، صفاء العراقي، عمر غازي، صلاح الحريري، د - محمد بن موسى الشريف ، مصطفى منيغ، أحمد بوادي، عمار غيلوفي، أشرف إبراهيم حجاج، عواطف منصور، سامر أبو رمان ، محمد أحمد عزوز، محمود فاروق سيد شعبان، مصطفي زهران،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء