البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

زيارة الشيخ وجدي غنيم وما يسمى بإمارة سجنان

كاتب المقال د - المنجي الكعبي - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7979


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


نص الحوار الذي أجرته الصحفية فاطمة مقني مع الدكتور المنجي الكعبي في إذاعة صفاقس، ضمن برنامجها "فوانيس" مساء الثلاثاء 2012/2/14، من الساعة العاشرة والربع مساء الى منتصف الليل، ويدور الحديث (على مباشر) حول زيارة وجدي غنيم لتونس وتصريحات السيد وزير الداخلية حول إجهاض محاولة إقامة إمارة سلفية بسجنان.
مقدمة البرنامج السيدة فاطمة مقني:
... نعود لاستضافة الأستاذ المنجي الكعبي وهو كاتب ومفكر، ورأيه في زيارة وجدي غنيم لتونس وتصريحات السيد وزير الداخلية حول إجهاض محاولة إقامة إمارة سلفية بتونس، بعد هذا المقطع من النغم (...)
- "وطن القمر"، هذه أغنية أهديها لضيفي الأستاذ الكاتب والمفكر المنجي الكعبي، مرحباً بك عبر موجات إذاعة صفاقس في "فوانيس" الليلة.
- مرحباً بك سيدتي
- أهلاً سيدي، سؤال صعب جداً، وأردت من خلاله أن أستقي رأيك في زيارة وجدي غنيم لتونس، هذا من جهة ومن جهة أخرى كما أسلفت القول رأيك في ما قاله السيد علي العريض في محاولة إجهاض إقامة إمارة سلفية في تونس.
- شكراً، والله الأمر ليس صعباً كما تتصورين أو كما أشرت بهذا السؤال حول زيارة الشيخ الأستاذ وجدي غنيم إلى تونس..
- هو ليس رأيي، ولكن من خلال ما رأيناه رواج في الصفحات الاجتماعية وحتى في الإعلام.
- أيوه، أنا أحاول من خلال الإجابة هذه أن أجعل الأمر ليس بهذه الصعوبة التي واجهه بها الناس
- ليس كما أثار من ضجة
- إيه، ليس كما أثار من ضجة، ما كان ينبغي بعد ثورة تحررت من كابوس الكبت بما في ذلك كثير من الشخصيات من أمثال وجدي غنيم وغيره، من تيارات وأفكار وفلسفات مختلفة، كان النظام السابق يمنع عليهم الدخول الى تونس، حتى التأشيرة لا تعطى لهم، فضلاً عن الزيارة السياحية أو غيره، فضلاً عن الزيارة لإلقاء محاضرات، أو الاتصال مثلاً في أحياء في العاصمة مكتضة بالسكان وترغب في الاستماع الى هؤلاء الناس لوجاهتهم في مجتمعاتهم ولأثرهم في العالم العربي والإسلامي عامة..
- ولحُسنهم في الخطابة.. خطاب سلسل ويصل الى القلوب والعقول
- أكيد، هم ما أخذوا هذه الشهرة إلا لأهميتهم في داخل الاحزاب التي ينشطون داخلها أو المجتمعات المدنية التي يتحركون من ضمنها. فقلت أن النظام السابق كان يمنع دخول هؤلاء الناس الى تونس، بحيث كان يجعلها مكاناً مفتوحاً لمن يسانده فقط ومن يدعو لمناشدته في الانتخابات ومن يزكي أعماله الاقتصادية وغيرها، وعرفنا فيما بعد نتائج هذه الأشياء. بحيث نحن بعد ثورة المفروض نحتضن كل من يرغب أن يزور تونس أو نحسن استضافة كل من يستضيفه إخواننا في تونس من أجل الاستماع إليه ونكون أكثر رحابة صدر، بحيث نتبادل الرأي معه ونعرف ماذا يحمل في جعبته، وماذا لدينا في جعبتنا من أفكار قد يحملها وقد يعدّل بها مواقفه إن كانت له مواقف ربما لم تتعدل بعد، لسبب من الأسباب، أنه لم يعرف تونس، لم يزرها..
- لم يكن على بينة من الواقع.
- لم يكن على بينة من واقعها كما قلت حسناً. فلذلك أنا أرى من حسن الطالع لتونس، أن نرى هذه الشخصيات تتوافد هذا اليوم، سواء كان باسم دعاة أو مفكرين أو فلاسفة أو أصحاب رأي مختلف عن رأينا. ولذلك هذه الضجة افتعلها من؟ افتعلها إما أناس لا زالت مسيطرة عليهم عقلية الماضي، أقصد النظام السابق أو يسبحون في تيارات المجتمع كله أو معظمه لا يحبذها، فلهم رأيهم ولهم توجههم، وربما المؤسسات السياسية أو الفكرية أو التنظيمية في تونس تسمح لهم بالتواجد وبالتعبير مثل غيرهم وبالتمثيل في المؤسسات، وهذا كله وارد، ولكن لا يستطيعون أن يمنعوا غيرهم من الأغلبية، من الكثرة الكثيرة أقصد، أن تستضيف هؤلاء الناس لتلقح بهم هذا المجتمع الذي فقد في يوم من الأيام هويته كما كان ينبغي أن يكون..
- إسلام معتدل
- أن تكون هو الحكَم فيها وهو سيدها. ولذلك أنا أرى في شخصية الأستاذ هذا، الشيخ وجدي غنيم، وما صرح به في كثير من المقابلات والمحاضرات واللقاءات التي قام بها لم أر فيها شيئا خارجاً عن العادة والمألوف..
- هو ما أثار الضجة خاصة رأيه في ختان البنات وكيف يجب أن يكون مطبقاً، هذا ما سمعته من أطراف معنية لكن من كان حاضراً هناك يمكن له أن يعطينا الإجابة، أو من تابع تلك الأشياء أو تلك الكواليس.
- صحيح، هم تخيروا من ألفاظه كما يقال بعض الاقتباسات خارجة عن سياقها، يعني لما يتحدث الانسان عن عادات موجودة في الشعب الأثيوبي أو المصري أو في بعض مناطق إفريقيا أو في الهند لأسباب معينة.. ويختلف العالم كله حولها، بين مؤيد وبين معارض، لأنها لا تصلح أن تطبق مثلاً في أمريكا الجنوبية أو في أمريكا الشمالية أو في القارة الأوروبية، لأسباب دينية لا يقبلها هذا ويقبلها ذاك. فهذا لا ينبغي أن نُحرّم على الشخص الكلام في موضوعات ونسمح له بالكلام في الموضوعات كما نتخير نحن، بالعكس نحن لما نستمع الى هذه الأفكار التي يدلي بها، بعض الناس لا يفقهون هذا الأمر، ربما تساءلوا ما المقصود بالخفاض، ما المقصور بختان الإناث، ما المقصود بكذا وكذا، يمكن أن يشرح لهم إذا كانوا لا يعملون ذلك. أما أن تؤخذ هذه البضاعة من فمه وتسوّق بشكل موجه لإدانته فيما تفوه به أو للإنكار عليه أن يقول هذا الكلام في تونس. لماذا؟ فهذا في الحقيقة ربما مغالاة أو مبالغات بعض المعارضين
- الاطراف
- المعارضين للحكومة الحالية أو للنهضة، أو لهذا التيار أو ذاك من التيارات الاسلامية الموجودة الآن. هذه جمعيات - أظن - التي استضافته جمعيات قانونية، جمعيات مجتمع مدني، جمعيات نقْدر أن نقول، أن نصفها بالسلفية، وإن كان هذا الوصف ليس شيّناً بحقها. هؤلاء ناس محترمون، أكثرهم شباب، متطلع الى المعرفة، يريد أن يفقه دينه، ولعلهم يستصلحون ما قد يكون من أفكارهم مخالفاً لبعض القيم والمواضعات أو التعاليم الدينية، هذا من باب العلم..
- تبقى دائماً اجتهادات..
- نعم
- هذا الشق الأول من السؤال، الشق الثاني كما أسلفت القول ، الاستاذ المنجي الكعبي، حول ما قاله السيد وزير الداخلية في محاولة إجهاض أقامة إمارة سلفية في تونس.
- أنا علمت بما سمي بإمارة إسلامية في سجنان من ولاية بنزرت، وأعرف كثيراً من المناطق مثل سجنان وغيرها لها توجهات إسلامية ربما أقوى بكثير من جهات أخرى، ربما أيضاً ساعدت الثورة أو ساعد الوضع بعد الثورة، من اعتصامات وطلب تشغيل ورغبة في إيجاد توازن عام في التنمية لدى بعض الجهات، ربما..
- تحقيق العدالة الانتقالية
- تحقيق العدالة الاجتماعية فيما يقال. فمن باب أنها تكرّم نفسها بهذه الثورة، وتجد حريتها في هذه الثورة، أن يشعر المسؤولون فيها، سواء كانوا في النيابة الخصوصية في البلدية أو في بعض المؤسسات أو في المساجد أو في أي شيء، أن يقيموا الأمر داخل هذه المعتمدية بشكل يسمح لهم أن يكونوا أكثر حرية مع أنفسهم ومع دينهم ومع دولتهم ومع قوانينها، بحيث يُحسنون ضبط الأمور بشكل أو بآخر، دون أن يدعوا أنهم يقيمون حكماً مناهضاً للجمهورية التونسية أو منشقاً عنها. هذا لم أسمع به، إلا بعض الصحافة ربما جعلت الأمر..
- هو ما راج، سيدي، الذي صار في بئر علي، وكذلك يقال أنه وقع الإمساك بأطراف حتى مش تونسية، أطراف من الشقيقة ليبيا ومن الجزائر تنطوي تحت القاعدة، في إطار بناء هاته القاعدة وهاته الإمارة السلفية، مش كان في سجنان لكن حتى في الجنوب.
- على أية حال قلت لكِ أن في بعض الجهات، سواء عندنا في الجنوب أو في الوسط الغربي أو في القيروان نفسها في بعض المعتمديات، ففي معتمدية من المعتمديات لسبب من الأسباب أقتحم بعض المدافعين عن الثورة وباسم حرية الثورة والكرامة وغير ذلك، المعتمديةَ مثلاً، ربما تسببوا في بعض الأضرار حتى الجسدية للمعتمد نفسه للسيد المعتمد.. لا علينا. سياق الحديث، هذه الإمارة الإسلامية لم يعلن عنها أصحابها بلسان حالهم..
- لكن هناك أسلحة راجت و..
- هذا شيء آخر، هذا شيء آخر، نحن الآن في سجنان، لم يقل أحد أنهم وجدوا لدى أصحاب هذه الإمارة تنظيماً أمنياً وتنظيماً عسكرياً..
- ليس في سجنان، ليس في سجنان لكن..
- إيه، إيه، قلت لك، قلت لك هذه قضية سجنان أن يقع الربط بينها وبين ما حدث في بئر علي بن خليفة، وهي منطقة من مناطق صفاقس، معروفة بنضالها وبكرامة أهلها وبحسن تضامنهم مع القضايا القومية والوطنية والدينية وغير ذلك، هذا تبين في التحقيق الأولي الذي تفضل بالإعلان عنه بسرعة قياسية أيضاً السيد وزير الداخلية، السيد علي العريض، والأمر لا زال تحت البحث والتحقيق. وُجدت أسلحة، أكيد. لأن الجانب الأيسر، الشق الشرقي من حدودنا مفتوح على ثورة لا زالت تلتهب، والسلاح كان يباع حتى في مدنين وفي غيرها من مدننا، يتسرب، أو بطريقة أو بأخرى أصبح سلعة من السلع، لكثرة من حَمَل السلاح من أجل إسقاط النظام داخل ليبيا، ونحن كنا في نظام أيضاً شبيه في ديكتاتوريته بالنظام الليبي، ولذلك فنحن لو لم يخرج، لو لم يهرب المخلوع لكان بالإمكان أن تلك الأسلحة التي وقع حجزها من بعض المراكز الأمنية والعسكرية وغيرها ربما أنها تُستعمل، ولذلك فهذه بقايا السلاح هنا وهناك، أن يلتقطه بعض التلاميذ أو بعض الطلبة، في سن مراهقة، ويدافعوا به عن قيم أو عن أشياء، ويدّعوا الانتساب الى القاعدة أو الانتساب حركات سلفية والى غير ذلك. هذا كله!
مجال تحقيق، وهذا كله من نتائج الثورة، هنا وهناك في ليبيا، وحولنا في الجزائر معروف، ثمة هناك حركات بما يسمى
- الجهادية
- ما يسمى بالقاعدة في المغرب الإسلامي، فبحيث ليس هناك غريب في الأمر أن يكتشف الأمن أربعة أو خمسة عناصر أو حتى عشرة أو حتى مائة، يتعاملون بأسلحة وبسيارات مهربة أو بتفخيخ بعض الأماكن لأغراض معينة. ونحمد الله أنه استطاعت قوات الأمن والجيش بالتعامل وبالتعاون مع الأهالي أن يحيطوا بهذه المجموعة ويستوعبوها، ومات من مات وربما تضرر من تضرر..
- يعني ما يحدث الآن هو من بين تداعيات الثورة، هي فترة من فترات ما بعد الثورة وبعدها شيئاً فشيئاً نتلمس من جديد هويتنا المتسامحة والمعتدلة وانطلاقاً كذلك من إعادة هيبة الفكر الإسلامي الزيتوني الذي كان مغيباً لفترة طويلة.
- التفكير.. ماذا قلتِ؟
- الفكر الزيتوني
- إيه، الفكر الزيتوني الإسلامي الأصيل هو الفكر التونسي الأصيل هذا. أنا، المفتى الأسبق قبل هذا في لقاء من لقاءاتي معه في مسائل علمية في قضايا القراءات وغيرها، كنت كتبت دراسة نقدية على كتاب أصدره بعض الأساتذة عن ثقافة القرآن وما إلى ذلك، فيه كثير من الأخطاء الفضيعة، فالتقيت بالمفتي ووجهت نظره، إلى أنه لو كان لدينا جهاز إفتاء وجهاز متابعة للدين في تونس بمؤسساته العلمية والثقافية وغيرها لما كان خرجت هذه النشرية التي فيها أشياء لا تليق ببلد جامع الزيتونة وإشعاعه. هل تعرفين ماذا كان رده؟ قال لي يا فلان، يا سي المنجي، أنا أقول إنه لم يبق لدينا علماء وسنحتاج في المستقبل الى استيراد علماء من المشرق، لأن الزيتونة أفرِغت من علمائها.
- وصلنا لها النقطة هذه
- إيه، فللأسف، نحن اليوم المعوّل عليه أنه تستعيد تونس إشعاعها الاسلامي العربي الأصيل وعلمائها الكبار، من أمثال سحنون وأسد بن الفرات. وهؤلاء كلهم.. اليوم نحن نتحدث هذا تونسي وهذا شرقي، وهذا دخل علينا، وهذا أتانا بمصحف بكتابة فلانية ونحن نقرأ بمصحف بكتابة فلانية.. يعني كل شيء من أين؟.. الاسلام كله أتانا من أين؟ أتانا من المشرق، لم ينبع من الغرب الأوروبي ليأتي إلينا، أتانا من المشرق، وحتى المسيحية انتقلت من المشرق إلى المغرب، إلى الغرب..
- أرض الحضارات والديانات.
- ولذلك نحن في اعتزاز أن يلتقي العالم التونسي بالعالم المصري وتتلاقى القراءات ويقع التفاهم، ولذلك رواية حفص أو رواية ورش وقالون. لا فرق، كلهم مصريون القراء هؤلاء، أكثرهم مصريون.
- كلها قراءات وكل قراءة للقرآن، كل واحد وما يرتاح إليه.
- لا، لما نقول قراءات نصوّر الأمر كأننا نقرأ في قرآن كل واحد يقرأ فيه بقرآن خاص به..
- بقرآن خاص به
- للأسف، حتى أنه بعض الطبعات الآن يقولون "المصحف التونسي" أو "مصحف الجمهورية التونسية" وغير ذلك وهي كلها مصاحف قرآنية ترجع كلها الى مصحف عثمان..
- صح
- وإن اختلفت القراءات، ولذلك، فشيء بسيط جداً قضية الخلاف بين القراءات. ولذلك لا ينبغي التركيز عليه. ينبغي التركيز على ما يشملنا ويجعلنا في شراكة واسعة من أقصى الصين، حيث هناك من المسلمين أكثر من العالم العربي أظن، ومن الهند التي أقليتها الإسلامية أكثر من العالم العربي وما فيه من المسلمين، الى آخر العالم الغربي الذي ما شاء الله أصبح فيه من المسلمين العدد الكثير وأمريكا الجنوبية والشمالية وغير ذلك، فلذلك..
- هو في إطار تخوفهم يقولون إنه في 2016 سيصبح ثمة أغلبية إسلامية في الدول الغربية
- ولذلك في تونس اليوم يجب أن تكون منارة، ليس فقط على العالم العربي، أو ما يسمى بالمغرب العربي هذا الكبير وأحياناً يقولون المغرب العربي فقط، وهذه أصلها فكرة تجزئة للعالم العربي ثم هي تجزئة للعالم الإسلامي. فلا بد أن نعود إلى إشعاع تونس الذي كان وقت من الأوقات هرثمة بن أعين الذي هو من بغداد كان هو والي القيروان، التي تمتد من أقصى فاس ربما أو طنجة الى أقصى برقة..
- صح، على كل الأستاذ المنجي الكعبي، شكراً لك على تلبية الدعوة معنا، الحديث معك حلو جداً، وإن شاء الله نرجع معك في استضافات أخرى بحول الله.
- بارك الله فيك.
- شكراً لك. وصلنا هكذا الى نهاية فوانيس، من العاشرة والربع بدأنا معكم الى منتصف الليل.. وتصبحون على محبة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، النخب الفكرية، النخب المثقة، تغريب، وجدي غنيم، إمارة سجنان، السلفية بتونس،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 20-02-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  على هامش الانتخابات الرئاسية القادمة صدور كتابين تاريخيين في طبعة جديدة
  حل الدولتين في مأزق النقض
  فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ
  المرحوم قاسم بوسنينة مثال نادر من الرجال المخلصين
  فعل المستحيل، أو بعبع حق النقض في يد إسرائيل بالتناظر لأمريكا
  أفكار يجرفها الطوفان
  كل ما تخسره إسرائيل بتطاول مدة الحرب تكسبه حماس
  يهود العالم في ولايات متحدة أمريكية صهيونية
  هدنة تفتح على حل دائم وإلا عودة لحماس أشد بأسا
  معركة الأسرى أقوى من معركة السلاح وفتيل النار
  كل الغثاء حمله الطوفان
  رب درس تأخذه من عند غير مدرس ولو من طوفان
  في غزة طوفان دموع اختلط بطوفان الأقصى
  فرنسا من المعاداة للسامية إلى المؤاخاة للصهيونية
  قمة العرب والمسلمين لمساندة طوفان الأقصى في غزة بما أوتوا من قوة الإختلاف والإئتلاف
  فلسطين بطوفان الأقصى دخلت حرب التحرير بالمعنى الجزائري الفريد
  إهلال الإسلام على الكون الجديد
  "‏الفيتو" الأمريكي البريطاني الفرنسي ملطوخ في غزة
  ‏إسرائيل تقتل نفسها عرقا عرقا في غزة
  إسرائيل «غريبة» أوروبا في الشرق الأوسط
  هذه حرب ظالمة لا حرب دفاع عن النفس
  مال الإسلام إرهاب
  الصراع الأمريكي الإسرائيلي
  ‏تركيا وإيران ومصر
  حل الدولة الواحدة
  التهور مزلة والإقدام عن تبصر مأمون
  الموقف التونسي
  ‌على أنفاس غزة
  لمحات شابية
  نيتشه الموت والحياة
  من وحي قلم الشيخ محمد الصادق بسيس
  تطبيق نظرية الإعجاز على الشعر
  مباحثاتي مع المستشرق الانجليزي بوزوورث
  النزاع الأطلسي الصحراوي في دول شمالي إفريقيا
  كلمة الدكتور المنجي الكعبي في حفل تكريمه في ندوة دخول المصحف الشريف البلاد التونسية المنعقدة بجامع الزيتونة - تونس
  شيرين أبو عاقلة
  البديهيات التونسية في خطر بيت الحكمة بقرطاج
  رفض النشر للكعبي في بيت الحكمة
  بيت الحكمة بقرطاج ينوء بالتضييع المالي والإداري
  نبوة 4
  نبوة 3
  دروس في علم الأصوات العربية / ترجمة : صالح القرمادي (*)
  نبوة
  سنة أولى إرهاب
  استدراك ما فات محققي المجالس والمسايرات
  قطب السرور للرقيق القيرواني تحقيق سارة البربوشي
  تحقيق على تحقيق مخطوط "قطب" الرقيق القيرواني
  غزة النصر
  دعم التوعية بمسببات التوقي من عدوى الوباء الضاري الكرونا 19 بتونس
  تونس : أزمة تشريع بإجماع
  في ذكرى حجب الخلافة عن الأمة
  حل الأزمة السياسية في تونس: الأبواب والنوافذ
  الخطر الداهم الاحتلال الأجنبي
   الدستور الصنم
  الدستور مصدر الأزمة
  أصحاب الشبهات والسوابق العدلية بمواجهة أصحاب الذرائع السياسية
  له الحكم وللمشرّع النصّ
  أبواب الصلح لحل الأزمة
  صوت العقل
  الوجه غير الأدغم لأحد رجالات بورقيبة
  توضيح كلام خير الدين من غيره
  صورة دولتنا، في كتاب في القرآن، ممثلة فيه بالإشراف والتمويل
  حوار "ماكرون" على "الجزيرة": مكرٌ بالدين والحرية ..
   الإرهاب سببه الظلم لا الإسلام
  المحكمة الدستورية ومشكل الهيئات الناخبة لها
  رمضان والتقارب الروحي أكثر
  نذُر الحرب حذَر العدوى
  سياسة الأزمات والديون
  حول الكورونا في تونس: مثل أجر الشهيد
  الدواء العزيز يجود به الحاكم كما يجود به الطبيب
  دواء ولا كمثله دواء
  خواطر حول تطابق الأسماء
  من نوادر الأقوال: في العلم والدين
  كورونا: الخطر الداهم واتخاذ الأهبة
  كورونا: إنطباعات وتأملات
  على ذكر الأقصى في الحكومة
  (الأقصى) في أسماء أعضاء الحكومة المقترحة
  ثقة بتحفظات كلا ثقة
  البرلمان: الوحْل أو الحل
  محرقة ترامب في فلسطين
  موسم الاختيارات للحكم
  مصر لا يغيب الماء عن نيلها
  في الأقدر على تشكيل الحكومة
  وجهة نظر فيما حصل بحكومتنا الموقرة
  في الجزائر: معجزة الموت لمباركة الحراك
  في الدين والحقوق (تفسير الشيخ السلامي أنموذجاً)
  تحية بتحية واستفهامات
  حقيقة طبعة ثانية للشيخ السلامي من تفسيره
  متابعات نقدية
  الثقافي اللامع والصحافي البارع الأستاذ محمد الصالح المهيدي خمسون عاماً بعد وفاته
  ظاهرة هذه الانتخابات
  من علامات الساعة لهذه الانتخابات
  المحروم قانوناً من الانتخاب
  شاعر "ألا خلدي": الشيخ محمد جلال الدين النقاش
  قرائن واحتمالات
  الشعب يريد فلا محيد
  مقدمة كتاب جديد للدكتور المنجي الكعبي
  لمحات (24): نتائج إنتخابات الرئاسة بتونس
  لمحات (23): قيس سعيد رئيسا لتونس
  لمحات (22): حقوق المترشحين للرئاسة
  لمحات (21): حول التداول المؤقت للسلطة
  لمحات (19): حديث حول الإنتخابات
  لمحات (20): الشاهد والبراغماتية
  لمحات (18): تفويض مهام رئيس الحكومة
  لمحة (17): تعدد الجنسيات وتعدد الزوجات
  لمحات (16): إشكالية سجن مترشح للرئاسة
  لمحات (15): يوسف الشاهد والجنسية المزدوجة
  لمحات (14): مسألة الجنسيات الأجنبية في الإنتخابات التونسية
  لمحات (13)
  لمحات (12)
  لمحات (11)
  لمحات (10)
  لمحات (9)
  لمحات (8)
  لمحات (7)
   لمحات (6)
  لمحات (5)
  لمحات (4)
  لمحات
  حتى تكون الانتخابات المقبلة محاكمة لمجلس خذل الرئيس وقبَر قبله المحكمة الدستورية
  تونس الباجي
  زعيم الشباب علي البلهوان حقائق (مغيبة)
  مراجعات على الوافي (8 وأخيراً)
  مراجعات على الوافي (7)
  مراجعات على الوافي (6)
  مراجعات على الوافي (5)
  مراجعات على الوافي (4)
  مراجعات على الوافي (3)
  مراجعات على الوافي (2)
  مراجعات على الوافي
  أحياء نيوزيلندا عند ربهم يشهدون..
  من أعلام المعاصرة المثقف الكبير الأستاذ مصطفى الفيلالي
  فرنسا والغضب الأكبر
  في ذكرى العلامة حسن حسني عبد الوهاب في خمسينيته
  أبناء السياسة وأبناء النسب
  الصدريات الصفراء رفضٌ للعولمة باسم المواطنة
  سياسة المراحل والبنوة للأبوة
  وزير للدولة والوزير المُراغم للدولة
  جديد الحكومة: منح العطل لمنع الإضراب عن العمل
  المورط في مقتل خاشقجي النظام لا أفراد منه
  اختبارات الديمقراطية في تونس: بين مد وجزر
  الثقة والولاء والقسم في السياسة
  مقدمة لديوان المناجل للشاعر منور صمادح
  التقدير الخطأ
  الفرنكوفونية أو التعصب الثقافي
  ”لا نفرّق بين أحد من السبسي في الحزب كلنا أبناؤه”
  فقْد خاشقجي ولعبة الأمم
  إحياء لإدانة العدوان والمتواطئين مع العدوان: صرخة حمام الشط لم تشف منها نفس
  اللهم احم تونس
  من كان في نعمة.. أو أبلغ كلام قاله الباجي في خطابه
  انسجوا على منوال ترامب تصحوا وتسلموا
  ناتنياهو والسياسة
  القطيعة للنهضة كطوفان نابل
  الرد على الدكتور عبد المجيد النجار في التخويف من فتنة المساواة في الإرث
  المسكنة أو حديث الذكريات للشيخ راشد
  التقرير الصدمة
  قراءة في أدب أطفالنا (بمناسبة يوم المرأة في تونس)
  إتفاقيات الاستقلال الداخلي لتونس والمداولات البرلمانية الفرنسية بشأنها في كتاب
  المظلمة على ابن خلدون
  تقويم نهج البيان في تفسير القرآن
  جائزة الملك فيصل في ظل الأزمة العالمية
  السياسي لا يصدق بالضرورة..
  غير مبرر وغير مجرم .. ولكن محرر
  الدين واللغة في المواقع الرسمية في تونس
  مقدمة لكتاب للدكتور المنجي الكعبي
  نفس الاشخاص نفس المشاكل
  تعليق على تمزيق
  آداب الانتخابات
  الانتماء السلبي والحياد الايجابي
  أخو علم..
  الفدْي بالنفْس .. يا قدْس!
  الوعد الحق
  هيئة الانتخابات.. المأزق
  على هامش قانون المصالحة
  هبة أو شبهة كتب في دار الكتب
  الموت للقضية بالاستيطان البطيء
  تقدير العواقب
  المرحوم محمد المصمودي أو تونس في ظل تقدير آخر لمستقبلها
  ترامب والإسلام
  حتى لا يوشك الاتحاد على افتعال أزمة لتأجيل مؤتمره
  الدولة تصفع وتهان..
  معاملة المؤقت معاملة غير المؤقت
  السياسة وخطاب الثقة والأمل
  في عدم الاستغناء عن القوانين لضبط المسائل الدستورية
  في تصويت الوزراء النواب لأنفسهم أو شبهة فساد
  التبرير بغياب المؤسسات والقوانين
  متاعب الشاهد في مرآة الأحزاب والمبادرة
  عدم تجديد الثقة لا يعني سحب الثقة
  عندما يحصّن المنصب صاحبه للدفاع عن المبدإ
  من مبادرة حكومة الوحدة الوطنية الى الدعوة لانتخابات مبكرة
  بيت الحكمة أو سياسة البيت المحجور
  تصحيح على الشيخ المختار السلامي في تفسيره
  "مسيرة الاستقلال بعد 60 عاماً.. قراءة"
  شهادة مباغض أو شهادة بن يحمد في بن يوسف
  مقالي عن هيكل في تونس
  قضايا دستورية
  الفوضى الخلاقة لوجع الرأس
  سورية العصية على غير إرادتها
  رد على مقال
  افتتاحية...
  الخبر الصادم
  موعظة اللسان في حق الرسول صلى الله عليه وسلم
  الدم الحرام في الدستور والوطن
  رجل عظيم
  تونس بصراحة هيكل
  ذكرى المنحة البرلمانية
  الأخوة الليبيون
  ليبيا: المصير على رأس الحراب
  على خلفية الثورة وبالمواكبة لها
  الذي له الكثير له القليل
  مرحى للوفاء !
  اعتذار مبرر
  لماذا فصل الرئيس من حزبه كالمرضع من أمه؟
  مناخ الحرب وحرب المناخ
  جامع سيدي اللخمي:إثابة
  الدولة الإسلامية وسياسات الدول الأربعة الكبرى الخاطئة من الإسلام
  جامع سيدي اللخمي يناشد الضمير الديني
  في الأحزاب: لا مناص من الانسلاخ لحسن التنظّم
  حق المجموعة في المنازعات على المال العام
  آية الله الدكتور مصطفى بروجردي وتفسيره المنتظر للقرآن الكريم
  «الله أكبر، ثأَرْنا لنبينا!»
  الارتفاع بالمسؤولية فوق الصدمة أو حالة الدكتور المنصف المزروقي
  صناعة الوفاق الوطني
  مشاكل الناس في مرآة الخطاب
  قضية الدعوة لتشكيل حكومة
  كل يسوق الريح الى طاحونِهِ في هذه الانتخابات
  "المهم بالأهم" في التصويت للرئيس القادم
  التداول حصل بقي القادم.. الاستقرار
  توصيات الى رئيس الجمهورية القادم
  ترشح الدكتور المنجي الكعبي للرئاسية 2014
  الدكتور الكعبي في تفسير تونسي جديد للقرآن الكريم
  جاهلية القتل
  الحكومة المعصومة ...
  بين الحكم والإصلاح
  لا نرضى الإهانة
  الدستور سلِمتْ الأيدي والقلوب
  لماذا "معارضة" نتائج انتخابات سلطة الثورة
  دعماً للشرعية والتوافق
  في امتحان الشرعية
  في ذكرى تنزيل العلم:علم المخلوع
  عودة الشهيد أحمد الرحموني: ما تُقصِّر فيه السياسة يُوَفِّيه الدين
  الدين وباطل السياسة
  وصية إلى السيد علي العريض
  من لنا بذاك الرجل
  في الإعدام والقصاص بالمجلس التأسيسي
  الاستشهاد الديني والاغتيال السياسي
  رجل الثورة وحاديها
  حال تجبها حال
  اقتسام الدم أَدْرأ للفتنة
  مبروك لمصر دستورها
  الإضافات في دستور مصر الجديد بعد الثورة
  تحصين الثورة بقانون لم لا، طالما لا رادع من اخلاق أو دين (*)
  الشرعية لا تنسخها إلا شرعية من نفسها
  القائمات المستقلة،.. أي دور؟
  زيارة الشيخ وجدي غنيم وما يسمى بإمارة سجنان
  الفائزون.. عيال على النهضة
  الاستفاء دستوري.. أو لا يكون
  السيد الباجي قائد السبسي في أحسن أحواله
  الانتخابات المتأخرة عن مواعيدها

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محرر "بوابتي"، يزيد بن الحسين، صفاء العراقي، د - صالح المازقي، صالح النعامي ، فتحي الزغل، نادية سعد، محمد عمر غرس الله، أحمد ملحم، أ.د. مصطفى رجب، حميدة الطيلوش، صلاح الحريري، رمضان حينوني، صفاء العربي، فهمي شراب، د- محمود علي عريقات، د. أحمد محمد سليمان، خالد الجاف ، إيمى الأشقر، محمد أحمد عزوز، عزيز العرباوي، د. عادل محمد عايش الأسطل، الهيثم زعفان، د. صلاح عودة الله ، إياد محمود حسين ، أنس الشابي، صلاح المختار، د. ضرغام عبد الله الدباغ، مراد قميزة، سعود السبعاني، جاسم الرصيف، كريم فارق، حسن عثمان، وائل بنجدو، عواطف منصور، رضا الدبّابي، مصطفي زهران، صباح الموسوي ، د- هاني ابوالفتوح، محمود طرشوبي، رافع القارصي، فتحـي قاره بيبـان، فوزي مسعود ، حسن الطرابلسي، يحيي البوليني، حسني إبراهيم عبد العظيم، فتحي العابد، د - محمد بن موسى الشريف ، سلام الشماع، محمود فاروق سيد شعبان، أبو سمية، رافد العزاوي، سلوى المغربي، عراق المطيري، د - محمد بنيعيش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - الضاوي خوالدية، ضحى عبد الرحمن، عبد الله زيدان، إسراء أبو رمان، د - المنجي الكعبي، عبد الغني مزوز، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد يحي، أشرف إبراهيم حجاج، محمد شمام ، عبد الرزاق قيراط ، المولدي الفرجاني، طلال قسومي، د. مصطفى يوسف اللداوي، منجي باكير، سفيان عبد الكافي، الناصر الرقيق، عبد الله الفقير، ماهر عدنان قنديل، د. خالد الطراولي ، د - عادل رضا، محمد اسعد بيوض التميمي، سامر أبو رمان ، د - شاكر الحوكي ، أحمد بوادي، ياسين أحمد، محمد العيادي، كريم السليتي، العادل السمعلي، علي الكاش، أحمد الحباسي، مجدى داود، د.محمد فتحي عبد العال، محمود سلطان، أحمد النعيمي، د. أحمد بشير، خبَّاب بن مروان الحمد، عمار غيلوفي، د - مصطفى فهمي، عمر غازي، محمد الطرابلسي، د. طارق عبد الحليم، د- محمد رحال، سامح لطف الله، أحمد بن عبد المحسن العساف ، مصطفى منيغ، تونسي، سيد السباعي، رشيد السيد أحمد، د- جابر قميحة، د. عبد الآله المالكي، رحاب اسعد بيوض التميمي، علي عبد العال، حاتم الصولي، محمد الياسين، الهادي المثلوثي، سليمان أحمد أبو ستة،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء