البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

محاكمة الاشباح: صدمة وإحباط وخيبة

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1767


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


من المعروف ان المحكمة الجنائية الدولية بسبب الفيتو الروسي، لا يمكن ان تحكم على الدول والأحزاب، وانما على الأفراد او الجماعات فقط وبالإسم. لذلك أخرجت قيادة حزب الله من دائرة الإتهام. ويفترض على الحكومة اللبنانية أن تدرك هذا البند قبل ان توكل المهمة الى المحكمة الدولية، سيما ان الشبهات كانت تدور حول ضلوع طرفين في العمل الإرهابي وهما الحكومة السورية وحزب الله.

المتهم الأول في قضية الشهيد الحريري كان ( ابو عدس)، وهو شخصية فلسطينية عاش في لبنان، لا يعرف عنه أي ميول سياسية لا لحزب الله او غيره، رجل معتدل وغير متطرف بشهادة من يعرفه، ويبدو انه أختطف من قبل حزب الله واجبر على تسجيل شريط مفبرك يزعم فيه انه من قام بتنفيذ عملية اغتيال رفيق الحريري وفق معلومات مضللة يمكن أكتشافها من أول وهلة، وقدم الشريط الى غسان بن جدو من فضائية الجزيرة، وهذه الطريقة الشاذة تعني انه المسألة مخطط لها من قبل الحزب، فغسان بن جدو هو ثعبان حزب الله الذي ينفذ سموم الحزب الإعلامية على الناس ويخلط الأوراق، وقد فضح امره مرارا وتكرارا، فهو مدلس وسافل وعديم الشرف، وسبق له ان أخرج مسرحية جهاد النكاح ليقيم نوع من التوازن مع زواج المتعة، واتهم سيدات تونسيات عفيفات بترويج وممارسة هذا الجهاد وتبين انها اكذوبة، واتهم العريفي بأنه من أصدر فتوى جهاد النكاح، وتبين انه لا وجود لهذ الفتوى الرقيعة على موقع العريفي، وقد انكرها العريفي بشدة، فغسان جدو ملعون ابوه وجدو.

من البديهي انه من غير المعقول ان يقوم شخص مسالم لا ناقة له ولا جمل في مقتل الحريري بعملية كبيرة تحتاج الى إمكانات مادية واستخبارية ولوجستية واستعدادات كبيرة قبل وبعد العملية. مع هذا لنساير هذه الكذبه المفضوحة، فنقول انه ليس من المنطق أن يبقى (ابو عدس) على قيد الحياة وفق رواية ابن جدو، لأنه الخيط الوحيد في القضية، لذلك أختفى من المسرح بعد الشريط مباشرة وانتهى دوره بطريقة مثيرة للشكوك، بمعنى انه الحزب تخلص منه. الغريب في لعبة ابن جدو انه اراد استغفال عقول المشاهدين على اعتبار ان ابا عدس علق الشريط على شجرة واتصل به ليعلمه على مكانه، وهذا تصرف انسان جاهل وساذج، وغير مؤهل للقيام بتلك العملية الإرهابية الكبرى، وقد تمت بنجاح، حيث تبدو كل المؤشرات والطلاسم حولها والتي لم تتمكن المحكمة الدولية من حلٌها انها خططت من قبل جهاز مخابرات على مستوى الدولة او الدويلة، وليس من قبل رجل ساذج لا علاقة له بالإرهاب.

أما مسألة المتهم عياش فإنها مثيرة للسخرية أكثر منها للإستغراب، فهذه الشخصية أما وهمية أو ربما حقيقية لكنها هاشمية، فلم تستدعيه المحكمة الدولية للإستجواب، ولم ترغم حزب الله على إحضاره وتدوين أقواله، اي ان المحكمة وفق هذا الأمر حكمت على شبح، وأصدرت حكما دون الإستماع الى أقوال المتهمين حتى محامي المتهم الذي عينته المحكمة لم يلتقِ بعياش، فكيف كان يدافع عنه؟ وكيف حُكم عليه؟

أن إمتناع حزب الله عن تقديم العياش للمحكمة هو بحد ذاته يمثل إدانه لحزب الله، وإلا لو كان الحزب بريئا حقا من دم الشهيد الحريري، لقدم هذا الشخص بكل ترحاب للمحكمة ليبرء نفسه، ويكون في موقف الحزب المسؤول تجاه الشعب اللبناني ويحترمه على أقل تقدير. كما ان عدم معرفة قيادة حزب الله بالعملية نكتة سمجة، فقد صورت المحكمة ان خلافا شخصيا جرى بين الشهيد الحريري وخصمه العياش، كأنهما اختلفا على مقاولة مثلا، لذا كان حكم المحكمة ذي طابع سياسي وليس قانوني كما يفترض. وهذا الحكم من شأنه أن يشجع الاحزاب المتطرفة والارهابية في الاستمرار على نهجها بالإغتيالات وتصفية المعارضين طالما ان قرارات القضاء الوطني والدولي بهذا المستوى الرقيع.

ولو عدنا بالذاكرة الى الوراء، لوجدنا إن هذا الإنفجار كان بمثابة مرحلة إنتقال السلطة في لبنان من سوريا الأسد الى ايران الخامنئي عبر ذيلهم حسن نصر الله، وهو نقطة انطلاق المشروع الايراني في لبنان. من المعروف ان الرئيس الشهيد الحريري كان بحجم لبنان وحضارته واهميته وعظمته من خلال علاقاته الواسعة مع العرب والعالم الخارجي، وكان من ابطال مؤتمر الطائف، وحقق للبنان من الإنجازات ما لم يحققه أي رئيس لبناني. فقد تولى عملية إعمار لبنان ما بعد الحرب، ولمسات اصابعه ظاهرة على أهم المظاهر العمرانية في لبنان ما بعد الحرب. لقد عمر الأخيار ما دمره الأشرار، وبدلا من الشكر والعرفان، كان القتل والخسران، فقد خسرت لبنان واحد من أكبر مصليحها، إنها خسارة لا تقدر بثمن.

كان للشهيد الحريري ميزتين ربما توضحان لماذا جرى إستهدافه، ولمصلحة من؟ الميزتان هما: حب لبنان والعمل بجد على تعميره اولا، ورفض الطائفية وما يترتب عليها ثانيا، وكان ميشال عون الزعيم اللبناني الوحيد الذي رفض مقررات الطائف الرافضة للمحاصصة. بلا شك ان رفض الطائفية يُعتبر خطا أحمرا لنظام الملالي، لأنها تتعارض مع مشروع المقبور الخميني في لبنان خصوصا والمنطقة عموما، فتنمية النفس الطائفي في لبنان هو الركن الأساسي لتشكيل جيش موازي للحرس الثوري الايراني، وانطلاق المشروع الايراني، سيما انه تم تصفية رجل الدين المنافس الوحيد، حيث سبق ان قام النظام الايراني بالتخلص من الزعيم الشيعي موسى الصدر المعروف بموقفه المعارض للخميني، واختفى بطريقة غامضة ايضا.

لذا كان وجود الشهيد الحريري على رأس السلطة وبهذه القوة، والعلاقات المميزة مع العالم كله، ومحبة الشعب اللبناني له، وما يقوم به من انجازات لبلده لإعاد المجد والجمال الى الفاتنة الجميلة لبنان، ولقربه من المملكة العربية السعودية، هذه كلها معرقلات تقف ضد المشروع الايراني. بمعنى ان وجود الحريري على قيد الحياة يعطل او يؤخر على أقل تقدير المشروع الايراني، وهذا يتطلب موقفا جريئا، بمعنى لابد من التخلص منه، ورسمت الخطة في دهاليز المخابرات الايرانية واقزامها في حزب الله على ذلك النحو.

للك كان الموقف الرسمي الايراني الباهت من استشهاد الحريري، والتجاهل الاعلامي، والفرح المبطن يكشف ان النظام تخطى المرحلة الأصعب لتحقيق مشروعه في لبنان، وما تلى ذلك من احداث وتغول حزب الله هو الشاهد على كلامنا.

نقول أسفا على الملايين من الدولارات التي انفقتها الحكومة اللبنانية على المحكمة الدولية، واسفا على السنوات التسع التي استغرقتها المحكمة في التحقيقات غير المجدية، فالقرار الصادر كان صدمة، جعلتنا نقشعر عندما نسمع بالمحكمة الدولية، هذه الصدمة ستجعل الشعوب العربية الأخرى التي تعاني من الارهاب والظلم والفساد الحكومي كالعراق وسوريا وليبيا، تدير ظهرها للمحاكم الدولية، وتعيد النظر في حساباتها في التعامل معها، على ضوء الحكم الهزيل في قضية الشهيد الحريري، فقد تبين ان استقلال القضاء اكذوبه سواء كان داخل البلاد او خارجها، فالقضاء المحلي ونظيره الدولي يخضعان للسياسة شئنا أم أبينا، وعلى الشعوب المضطهدة ان تأخذ من قرار المحكمة الدولية الأخير درسا مهما، وتعيد النظر في موقفها من المحاكم الدولية. وتبقى المشكلة الرئيسة قائمة، ان كان القضاء الوطني مسيسا، والقضاء الدولي مسيسا، فكيف السبيل الى الحل؟
الحل هو الثورة على الحكام الظالمين، وتعديل المسار الوطني، وضبط البوصلة الحكومية مع آمال الشعب وعدم الانحراف عنها، وبدون الثورة على الأنظمة الفاسدة والظالمة لا يرتجى أي حلٌ آخر.

مع كل هذه الإخفاقات يبقى موقف الحكومة اللبنانية هو الفيصل الحاسم، والفصل الأخير من هذه المسرحية المملة، هل ستجرأ الحكومة الهزيلة على مطالبة حزب الله بتسليم الإرهابي عياش؟ سيما ان ملف القضية تحول الى مجلس الأمن الدولي لغرض دراسته وتنفيذه الحكم؟ كل المؤشرات تقول كلا! وسيجد حزب الله عشرات المبررات ومنها انه قتل في سوريا او العراق، وفي الحكومتين الآنفتين من يؤيد هذا الزعم الباطل، طالما ان الولي السفية يحكم اربع دول عربية، كما صرح مستشاره.
الكلمة الأخيرة للسيد سعد الحريري

كنا نعتقد انك الأمل الأخيرلتضميد جروح الفاتنة لبنان واعادو ملامحها الجميلة الى سابق عهدها، ولكن ضعفك واذعانك لحزب الله يثير الحيرة والشكوك، حتى في جريمة مقتل الشهيد الوالد، كان كلامك باهتا وغير مقنع، وانحرفت فيه الى موضوع آخر مع ان المجرم طرف واحد. ربما لك الحق أن تتنازل عن دم أبيك الشهيد، ولكن هل لك الحقل في مصادرة حقوق ذوي الشهداء الذين قتلوا مع الأب؟ هل خولك ذوو الشهداء التصرف ومصادرة دماء شهدائهم؟


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

لبنان، إغتيال الحريري، حزب الله،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 28-08-2020  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة بحياد تام 2ـ 2
  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة 1ـ 2
  كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
  نفس الطاس، نفس الحمام التعاون مع الاحتلال
  لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 2 ـ 2
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 1 ـ 2
  الفتاوى الثلاث المقدسة التي دمرت العراق
  الطفولة من ضحايا الديمقراطية
  هل يجرؤ المرجع الأعلى على إتخاذ هذه الخطوة؟
  ممارسات عاشوراء بين الدين والسياسة
  سؤال: إذا كان المهدي موجودا فلماذا الدعاء (عجل الله فرجه)؟
  تساؤلات حول حرق القرآن الكريم في السويد!
  الديمقراطية الامريكية والعودة الى الدكتاتورية
  العراقيون ضحايا الديمقراطية الامريكية
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/2
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/1
  تصدير الديمقراطية الأمريكية لماسحي الأحذية
  الديمقراطية في العراق وهم داعب عقول الحالمين
  عندما يغيب القط ترقص الفئران على المنضدة
  السياحة الدينية في العراق خسارة فادحة
  قيس الخزعلي من زعيم مليشيا الى عالم بالجينات
  البون الشاسع بين محاكمات نورمبرغ واجتثاث البعث
  الثورة في ايران بركان لن يخمد
  مشروع الخميني في العراق/3ـ 3 ماهو مشروع الخميني؟
  مشروع الخميني في العراق/ 2ـ3 وسيلة تنفيذ المشروع
  مشروع الخميني في العراق/ 1ـ 3 المقدمة
  مقامة: ثوار على خطى الشهداء
  الاتفاقية الصينية الايرانية في مهب الريح
  خاطرة: لا مناص من يوم الخلاص
  البطل الوطني جهاد الجابري وتفجير العتبات الشيعية في سامراء
  الوطن بين المقدس والمدنس
  المصداقية بين مطرقة بومبيو وسندان العبادي
  من يعتذر لمن يا عمامة العفن؟
  الحقيقة تسمو على الإفتراء
  ملحمة البطولة والشهادة: صدام حسين
  أعياد الميلاد وما يرافقها من إحتفالات
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/3
  ايها الشهيد نم قرير العين، فالثورة الكبرى قادمة لا محالة!
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/2
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/1
  خاطرة: عبد القادر غير قادر
  سبحان مغير الأحوال!
  هل المرجعيات الدينية راشدة أم قاصر؟
  ملحمة الشهادة البطولية
  مقامة ثورة تشرين  البطلة وشهدائها الميامين
  ايران .. الثورة قادمة بلا شك
  معتقدات عراقية تتجدد: قطارة الإمام علي أنموذجا
  من هو امير المؤمنين اليوم؟
  إعتزال الحائري وصراع المرجعيات
  أكذوبة تحول ماء دجلة إلى ازرق خلال الغزو المغولي
  فالح الفياض: الى قتل أهل السنة دُر!
  كيف نفسر صمت المرجعية عن خزعبلات خطباء المنبر الحسيني؟
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/20
  تحول مجلس النواب العراقي الى مجلس حسيني
  حمير السياسة وسياسة الحمير حوار بين حِمار وحَمار
  الجنجلوتية الكبرى لرجال السياسة التملق للمراجع العليا
  مراوغة الثعلب الإيراني مكلفة جدا
  الجميع يترقب مصداقية ردود إيران ضد إسرائيل
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/19
  نظرة سريعة على قانون حظر التطبيع مع الكيان الصهيوني
  رسالة من أب مهاجر إلى وطنه الغادر
  مفاوضات فيينا تتأرجح بين القبعة والعمامة
  بمناسبة عيد الفطر الأغر كل عام وشعوبنا منهوبة
  المسرحية الأخيرة لوزارة الدبلوماسيين الدمج
  التابع والمتبوع في العلاقة بين العراق وإيران
  ومن الجهل ما قتل وهدم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
  ذكرى فاجعة الغزو الامريكي للعراق
  إيران تدين نفسها بنفسها
  عرفتك مناضلا وليس زبوكا يا رجل
  مفتاح باب خلاص ايران بيد مجاهدي خلق
  من المسؤل عن الفساد في العراق؟
  متى يعتزل حزب الله التمثيل على اللبنانيين؟
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي/18
  الولايات المتحدة والحوثيون: تناقض المواقف
  مهزلة مراكز الدراسات والبحوث في العراق
  مسجد براثا وديمومة الخطاب التحريضي والفتنة الطائفية
  محطة من محطات الغزو الامريكي للعراق
  المساجلات الكلامية بين الفنان والمعمم
  وصية الخامنئي الى غلمانه زعماء الميليشات الولائية
  المخدرات لا تقل خطورة عن الارهاب يا أولي الألباب
  غروب التشيع العربي في العراق
  يا ذيول الولي الفقيه قد صدأت أبواقكم
  من كسر شوكة الشعب العراقي، مرجعية النجف أم أبناؤها؟
  المقارنة تتطلب الرؤية الصحيحة يا وزارة التخطيط
  كشف أوراق أبناء المرجعية
  المالكي وعودة القتال بين جيشي يزيد والحسين
  اصحاب القبعات الزرق وثوار تشرين تحت سقف واحد!!!
  الإنتخابات في العراق حيرة لمن له غيرة
  لا تستفرغوا حماقاتكم على الشعب العراقي
  إفتخروا بهم ولكن لا تبالغوا فيهم نموذج جواد علي
  مقتدى الصدر قاتل ومنافق يا محمد سيد محسن
  المغالاة عبارة عن فقاعة سرعان ما تنفجر نموذج مصطفى جواد
  من اول من حارب حرية الرأي في الاسلام؟
  الحقيقة لا تؤلم العقلاء بل الحمقى والجهلاء
  يا للهول! عدونا يصدق، وصديقنا يكذب
  إكذوبة قول غاندي " تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر"
  هل سقطت نظرية توازن الرعب بين حزب الله واسرائيل؟
  الكرامة الوطنية من وجهة نظر حزب الله
  الكاظمي يسخر من عقول العراقيين
  هل تصح مقولة (ان السنة هم أنفسنا)؟
  اذا حضرت العمامة هربت السلامة
  صدمة رجال الدين بقانون تجريم إغتصاب الزوجة
  في ايران الإنتخابات إنتهت قبل أن تبدأ
  قاسم مصلح أطلق رصاصة الرحمة على الحكومة والقضاء العراقي
  العراق سفينة متهالكة وآيلة للغرق
  برهم صالح نام اربع سنوات واستيقظ على كابوس الفساد
  محور المقاومة لا يقاوم
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي/17
  ظريف يرفع غطاء بالوعة الحكومة الايرانية
  غياب الصقور وحضور الغربان/ 2
  غياب الصقور وحضور الغربان/ 1
  عذرا! العتاب مستطاب بين الأحباب
  نجم الربيعي يتألق من جديد
  ضاق بهم السبيل، وكان البديل في الرحيل
  انهض يا وطن فما بلغت أرذل العمر بعد!
  لقاء مع طلاب جامعة في اوربا الشرقية
  دبلومسية الفأر مع ايران وتركيا ودبلوماسية الأسد مع السعودية
  ولاية الفقيه، وحدة الفعل واختلاف القول
  المبوقون لا يكفون عن ازعاجنا
  كورونا تفتك، والولي الفقيه يتكتك
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي
  من يحلٌ الفزورة: حشدنا أم حشدهم؟
  استفيقوا يا شيعة، نفط العراق للمراجع والسادة فقط
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية / 3 الأخيرة
  سرطان ايراني في جسد الإعلام العراقي
  بعد اغتيال محسن فخري زاده، ذيول ايران في انتظار غودو
  صابر الدوري لا يستغيث بل يطلب الحق
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية/2
  عبد الوهاب الساعدي أحفظ تأريخك المشرف وإستقل
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية/1
  عندما يتصرف الرئيس بحماقة من يدفع ثمن حماقته؟
  ميشال عون: هل هو رئيس جمهورية أم مراقب سياسي؟
  الطائفية في العراق بين عهدين/2
  الطائفية في العراق بين عهدين/1
  لقاء الخالة بالخال: إجتماع الأمم المتحدة مع قوى الإرهاب
  لبنان على كف عفريت ايراني
  من يقود قافلة لبنان الى جهنم؟
  تبين الاسباب لتعرف من يؤجج الإرهاب
  عندما تتلاقى قوى الارهاب في لبنان
  الحملة الكاظمية في نزع الأسلحة العشائرية
  لبنان مقبرة الاحلام
  محاكمة الاشباح: صدمة وإحباط وخيبة
  رفيق الحريري مؤامرة قبل وبعد إستشهاده
  العراق ولبنان: محاصصة خارج تغطية الدستور
  هل سقطت الموصل أم أسقطت بمؤامرة؟
  وأخيرا فجرها وزير الدفاع السابق نجاح الشمري
  الرموز الوطنية تموت ولكنها تبقى حية في الذاكرة التأريخية
  صابر الدوري.. بطل من ذاك الزمان
  أن من أشعل النيران يطفيها يا خامنئي
  هل سيذهب دم الشهيد الهاشمي مع الريح؟
  هيبة الدولة وكرامتها في كف عفريت
  فصل الخطاب في تقييم حكومة الكاظمي
  هاشم العقابي، عراقي أصيل.. ولكن!
  إمبراطوريات الملح سريعة الذوبان
  رموز وطنية خلف القضبان صابر الدوري أنموذج صارخ
  ثورتان في الميزان: ثورة العشرين وثورة تشرين
  العراق بين احتلالين
  الخامنئي يوظف الحسن للصلح مع الشيطان الأكبر
  أمة إقرأ اليوم لا تقرأ
  أجراس التظاهرات تقرع من جديد
  جائحة كورونا وجائحة رجال الدين
  العراق والحيرة، بين الحي الميت، والميت الحي
  ترامب يقلب الطاولة على منظمة الصحة العالمية
  مقدم البرامج نجم الربيعي أفل نجمه
  نظام الملالي قلعة الأخوان المسلمين والقاعدة وداعش
  الخامنئي ومؤامرة الجن على النظام
  كورونا ما بين الواجب الكفائي والجهاد الوقائي
  حسم الصراع بين العمامة و كورونا
  العمائم الملوثة بدماء الأبرياء
  ايران من تصدير الثورة الى تصدير الكورونا
  الشعب الايراني يصفع الخامنئي ونظامه في الانتخابات
  اسرائيل تنتف ريش الملالي وهم يهددون
  عملاء عراقيون من طراز خاص
  مقتدى الصدر أحرق نفسه بنفسه
  من جعل العراق ساحة لتصفية الحسابات بين الولايات المتحدة وايران؟
  الذيول لا تقوم مقام الأنياب يا ذئاب الغاب
  نقطة رأس السطر: حول الضربة الايرانية الأخيرة
  بعد قتل سليماني والمهندس: صدع خطير في جدار ولاية الفقيه
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد/15
  ايران تورط العراق مع السعودية
  ثورة العراق الكبرى تطيح بعروش العملاء والفاسدين
  مجازر حكومية علي يد القوات المسلحة العراقية والميليشيات الولائية
  طلاء المرجعية المغشوش بدأ يتساقط
  وزراء ونواب عراقيون ديدنهم الكذب
  الخامنئي وعملائه في العراق ولبنان في مزبلة التأريخ
  زعماء سياسيون واصحاب عمائم في قفص الإتهام
  لواء حرباء بمنصب مستشار لرئيس الوزراء
  هل رئيس وزراء العراق فرنسي أم عراقي أم ايراني؟
  كفاك ذلا يا رجل! لقد فضحت فإستقل!
  تقرير اللجنة الحكومية يتستر على المجرمين
  العمائم تتدحرج بين اقدام المتظاهرين
  سقطت الحكومة والبرلمان تحت اقدام المتظاهرين
  تصاعدت أبخرة البركان العراقي، فهل سينفجر؟
  فقه الإرهاب عند الأذرع الايرانية
  بعد العدوان على ارامكو: هل يستطيع نظام الملالي ان يرتق ما فتق؟
  إكذوبة قول غاندي " تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر"
  لا إستقرار ولا أمن مع فكر ثيوقراطي عفن
  تغريدة من البحرين أيقظت وزارة الخارجية العراقية
  تغريدة الصدر ودماء ضحايا جيش المهدي
  اكذوبة الغدير: الخميني نسف حديث خم
  جرف الصخر مسلخ ايراني في العراق
  يا سادة: جويل سعادة تشرفكم جميعا
  وتعظم في عين الصغير الصغائر
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد
  هل النظام الايراني حليف الحكومة العراقية أم الشعب العراقي؟
  الفصل الأخير من المسرحية الامريكية ـ الايرانية
  قضية رأي عام في العراق: العمامة فوق القانون
  الشياطين تحرق مزارع العراق
  لماذا العيد في دول الإسلام يفرق ولا يجمع؟
  إنعكاسات المأزق الايراني على أذرعتها في المنطقة
  صاروخ لقيط يفجر البطولات الوهمية
  عراق للبيع المراجعة مع مكتب دلالية عادل المنتفجي
  لماذا السكوت عن رسالة سيد الإرهاب الأخيرة؟
  تصريح شيخ المجاهدين وفق القانون الدولي
  العمامة في العراق فوق القانون
  يا رئيس الوزراء لا تسترخص دماء الشهداء
  المقامة الثالثة: المرجعية الدينية الفاسدة
  الدولة العميقة في العراق
  الموصل أم الخريفين
  مقامة البرلمان الفاسد
  مقامات الفساد الثلاث
  تحشيش حكومي في العراق
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد
  التعليم في العراق.. الى الوراء در
  مؤتمر وارشو يضع النقاط على الحروف
  من سرق مصفى بيجي ومحطة الكهرباء؟
  العراق الجديد.. دولة أشباح الفساد
  مهزلة التعليم في العراق الجديد
  وزارة الخارجية العراقية بين الغيبة والغيبوبة
  جهاد الأدعياء من أصحاب رفحاء
  عادل عبد المهدي بدأ مشواره بالكذب
  الإختبار المخيب الثاني لوزارة الخارجية العراقية
  الإختبار الأول المخيب لوزيرخارجية العراق الجديد
  العملاء في العراق يجاهرون بعمالتهم!
  المنطقة الخضراء ومدلولاتها التاريخية والحالية
  ديون العراق وفوائدها تركة الحكومة للأجيال القادمة
  سنة تحالف "الفتح" ألتحقوا بمشروع الإمام الخميني
  واجه نفسك لتعرف ما هو لك وما هو عليك
  من مهازل شبكة الإعلام العراقي
  من يقف وراء تدمير الثروة السمكية في العراق؟
  الفاسدون والفاسقون يحتلون مقاعدا في البرلمان
  لماذا لا يُسكت السيستاني وعاظ المنبر الحسيني؟
  نظرة أخيرة على نعش إحتجاجات البصرة
  هل يمكن لوزراء الأنترنيت تعمير البيت؟
  كفاكم المتاجرة بالدين!
  العملية المسلحة في الأحواز: نظرة من زاوية أخرى
  وأخيرا عرفنا المندسين في تظاهرات البصرة
  الألقاب الرسمية معناها واصولها
  مشروع الخميني في العراق أسسه ودلالاته
  العراق بين الأمس واليوم
  شر البلية ما يُضحك
  مظلومية الشيعة أكذوبة فضحها الشيعة أنفسهم
  هل الحكومة التي تكذب على شعبها تستحق تمثيله؟
  هراء نظام الملالي بغلق مضيق هرمز
  الفرق بين إحتجاجات المنصات واحتجاجات الجنوب
  بالإمس إنتخبوهم واليوم يتظاهرون ضدهم!
  الرئيسة مريم رجوي امرأة ليست كباقي النساء
  قطع الأعناق ولا قطع مياه العراق
  المشروعان الإيراني والسعودي في العراق
  فضائح مقتدى الصدر مسلسل بلا نهاية
  تعرية السلطة التشريعيه في العراق
  كيف تحول العرس الإنتخابي الى مأتم إنتخابي؟
  عندما يعظ السلف ولا يتعظ الخلف
  تغريدات من العراق الجديد/12 - التغريدات الأخيرة
  الكلام الأخير في إنتخابات المصير
  إذن تم تحديد رئاسة الجمهورية والبرلمان والحكومة قبل الإنتخابات!
  الناخب العراقي بين الرحيق الإنتخابي والنهيق الإنتخابي
  الأخطبوط الايراني يمد أذرعه الى صناديق الإنتخابات العراقية
  هل سيكون عرسا إنتخابيا أم مأتما إنتخابيا؟
  الإنتخابات في العراق حيرة لمن له غيرة
  صح النوم يا وزير خارجية العراق
  أنتخب أولا من ثم عض إصبعك بعدها!
  هل يتنظر الشعب العراقي علقة جديدة بعد الإنتخابات؟ الجزء الأول
  وزارة الخارجية العراقية تحت مقص الرقيب الإيراني
   الزعامة والرموز السياسية والدينية في العراق
  الإستقالة شرف يا نواب وزعماء العراق!
  ضابط مخابرات ام ضابط مخدرات؟
  سفير العراق في النرويج بين مطرقة الجالية وسندان زينب السامرائي
  زينب السامرائي درة عراقية في التاج النرويجي
  مقالات في ضيافة المخابرات: سمير عبيد.. قضية رأي عام
  مهزلة أم خارطة للتحالفات الإنتخابية؟
  العملاء يفضحون أنفسهم بأنفسهم
  الربيع الإيراني على الأبواب
  جميعهم عيون لبلدانهم
  الإغتراب: شجون وطرائف وعجائب
  الفساد أكبر من العبادي وحكومته
  عودة القضية الفلسطينية الى الأضواء مجددا
  آخر نشاطات ولاية الفقيه في العراق
  إستقالة سعد الحريري: الهروب من الجوهر الى القشور
  أكذوبة تحول ماء دجلة إلى أزرق بسبب إغراق الكتب خلال الغزو المغولي
  إعلان الحداد على جامعة بغداد 2 ـ 2
  إعلان الحداد على جامعة بغداد 1ـ 2
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 3ـ 3
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 2ـ 3
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 1ـ 3
  موقف مرجعية النجف من إستفتاء البرزاني
  دس السم في العسل في معارض الكتب الإيرانية
  كوميديا ممثلي أهل السنة على مسرح البرلمان والحكومة
  لا تتلاعبوا بأسماء المحافظات والمدن العراقية!
  هل فكر العراقيون بمصير الأجيال القادمة؟
  إسهال عراقي مع إيران وقبض حاد مع العرب
  كلهم أروغ من ثعلب
  القاضي الأمعي والأديب الألمعي 2/2
  عندما تحاضر البغي عن الشرف: حزب الدعوة انموذجا
  القاضي الأمعي والأديب الألمعي 1/2
  وزارة الخارجية العراقية الوكيل الوحيد للخارجية الإيرانية
  هل قدم تنظيم الدولة الإسلامية خدمة كبيرة لولاية الفقيه؟
  البقرة بين التحريم والتكريم، مناقشة مع هندوسي
  إبراهيم الجعفري عراقجي الخارجية العراقية
  من هو جحا؟ هل كان عربيا أم روميا أم فارسيا؟
  لماذا أتخذ تنظيم القاعدة من إيران قاعدة؟ /2
  لماذا أتخذ تنظيم القاعدة من إيران قاعدة؟ /1
  قليل من الحياء يا صناع البلاء!
  أسدل الستار عن مسرحية إختطاف الصيادين القطريين
  التشيع الصفوي يختطف التشيع العلوي في العراق
  كيف وقع حيدر العبادي في مصيدة الحشد الشعبي؟
  طفح أنف وزير الخارجية العراقي وهو يمضغ العلكة
  الفصل الأخير من مسرحية البغدادي!
  نائبة من ضواري البرلمان تنقض على فريستها
  الحياء المراق في برلمان العراق
  العراق مفلس وإن لم يعلن إفلاسه
  أصل مقولة " الشرق شرق والغرب غرب لن يلتقيا "
  الحكومة العراقية والقفز على اسوار حقيقة الإرهاب
  هل وزير الخارجية العراقي جندي في ولاية الفقيه؟
  ضياع معنى الإرهاب في متاهات الأحداث
  صدور كتاب جديد لعلي الكاش بعنوان: الإغتصاب المقدس في عراق المجون
  الإختلاف الايديولوجي لا يتعارض دائما مع وحدة الأهداف/1
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/11
  عمائم مفخخة تتملص من مسؤوليتها الشرعية
  منظمة العفو الدولية بالأمس عفيفة واليوم غانية!
  وزارة الخارجية العراقية: الزوايا الحادة والمنفرجة
  التقدير العبيط لوزارة التخـطيط
  إختطاف افراح شوقي فضيحة وإطلاق سراحها فضيحة أكبر!
  حزر فزر من إختطف إفراح شوقي!
  لا يستيقظ الفساد الا بعد ان تنام الضمائر
  هل الجيش سور للوطن أم سور للطائفة؟
  القاعدة الدبلوماسية العراقية الجديدة: نعم مولانا!
  إنحراف بوصلة الحشد من المرجع السيستاني الى الخامنئي؟
  دع المقدسات جانبا!
  الحكومة العراقية تضخ دماءا جديدة للدواعش
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق/3
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق /2
  القضاء العراقي فطم نفسه عن العدالة والنزاهة
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق - الجزء الأول
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 3/3
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 2/3
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 1-3
  رسالة الى أبي بكر البغدادي لوضع النقاط على الحروف
  حيدر العبادي عندما يفكر... يحير
  هيبة الدبلوماسية من هيبة الدولة يا جعفري
  تهديد الكاتب بالقتل، جريمة كالقتل
  أباطيل الباطل يكشف حقيقة الحقائق
  الإنقلاب العسكري التركي يضع النقاط على الحروف
  تغريدات من العراق الجديد/10
  تغريدات من العراق الديمقراطي/ 9
  ضربة إيرانية قاضية لعبيد ولاية الفقيه
  قماقم وطلاسم عراب الدبلوماسية في العراق

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عمار غيلوفي، مصطفى منيغ، د. صلاح عودة الله ، محمد عمر غرس الله، فتحـي قاره بيبـان، عمر غازي، د - المنجي الكعبي، عبد الغني مزوز، سعود السبعاني، رافد العزاوي، صالح النعامي ، فوزي مسعود ، د.محمد فتحي عبد العال، د. أحمد بشير، أحمد ملحم، أشرف إبراهيم حجاج، د- محمد رحال، ياسين أحمد، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د- هاني ابوالفتوح، أحمد النعيمي، صلاح الحريري، د - صالح المازقي، الهادي المثلوثي، د- جابر قميحة، مراد قميزة، د - عادل رضا، صلاح المختار، د - شاكر الحوكي ، رضا الدبّابي، علي الكاش، فتحي الزغل، سلام الشماع، أبو سمية، كريم فارق، يحيي البوليني، رمضان حينوني، عراق المطيري، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد الرزاق قيراط ، محمود طرشوبي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، إسراء أبو رمان، صباح الموسوي ، تونسي، إياد محمود حسين ، نادية سعد، إيمى الأشقر، سلوى المغربي، د. مصطفى يوسف اللداوي، مصطفي زهران، د. أحمد محمد سليمان، رشيد السيد أحمد، الناصر الرقيق، محمد أحمد عزوز، أحمد بوادي، محمد شمام ، محمود سلطان، د- محمود علي عريقات، د. عبد الآله المالكي، محمد يحي، رافع القارصي، أحمد الحباسي، محمد الطرابلسي، الهيثم زعفان، حسن الطرابلسي، د - الضاوي خوالدية، كريم السليتي، منجي باكير، علي عبد العال، أ.د. مصطفى رجب، محمد اسعد بيوض التميمي، فتحي العابد، حسني إبراهيم عبد العظيم، عبد الله الفقير، محرر "بوابتي"، د - محمد بن موسى الشريف ، عواطف منصور، خالد الجاف ، فهمي شراب، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، سامر أبو رمان ، وائل بنجدو، صفاء العربي، محمود فاروق سيد شعبان، حسن عثمان، عبد الله زيدان، طلال قسومي، عزيز العرباوي، محمد الياسين، د - مصطفى فهمي، سامح لطف الله، سفيان عبد الكافي، د - محمد بنيعيش، أنس الشابي، حاتم الصولي، د. عادل محمد عايش الأسطل، سليمان أحمد أبو ستة، د. طارق عبد الحليم، المولدي الفرجاني، ضحى عبد الرحمن، العادل السمعلي، محمد العيادي، صفاء العراقي، جاسم الرصيف، حميدة الطيلوش، ماهر عدنان قنديل، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، سيد السباعي، خبَّاب بن مروان الحمد، مجدى داود،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء