البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

عذرا! العتاب مستطاب بين الأحباب

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1065


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


موضوع اللاجئين العراقيين من الأوراق التي تلعبها حكومات الإحتلال بطريقة مثيرة للقرف رغم خطورتها وتأثيرها السلبي على حاضر ومستقبل العراق. وهناك محطات كثيرة في طريقنا تحتاج كل منها إلى توقف وتفكير عميق لنستجلي حقيقة موقف الحكومة من هذه المعضلة الإنسانية! وكشف الأصابع التي تقف وراء إستمرار الهجرة وتفاقمها لحد الآن. ولابد من إستعراض موقف الدول العربية والإسلامية من جهة، والدول الأوربية من جهة أخرى تجاه اللاجئيين العراقيين.

الجميع يدرك بأن وراء مشكلة اللاجئين والمهاجرين والنازحين العراقيين تقف أحزاب الحكومة وميليشيات الحشد الشعبي وأجندة دولة إسلامية مجاورة للعراق؟ فإهمال حقوق اللاجئين والمهاجرين في الخارج، وتسويف رجوع النازحين والمهجرين في الداخل وتجريف أراضيهم كان هدفا مقصودا، رغم انعكاساته الخطيرة على الجميع بما فيها الحكومة نفسها.

مشكلة بعض المناطق إنها لم تدخل في حزام المظلومية الشيعية - إحدى بدع المراجع- من وجهة نظر بعض العملاء والجهلة والحمقى. تلك المظلومية التي إتخذت كغطاء من قبل جباة الحوزة العميلة للضحك على ذقون دافعي ضريبة الخمس. لذلك اضطر العديد من سكانها مغادرة الوطن السليب بعد أن دبً اليأس في نفوسهم من إستباب الظروف عامة أوتقليص هيمنة ونفوذ الميليشيات على الشارع العراقي، علاوة على الفشل في حل طلسم الأمن المحير، وفهم حقيقة الخطط الأمنية التي أسفرت عن توسيع قاعدة الإرهاب وتفقيس المزيد من العناصر الإرهابية، ناهيك عن إنعدام الخدمات الرئيسية.

صحيح إن امريكا وبعض الدول الأوربية المسيحية غزت العراق أو ساهمت بمساعدة الغزاة وتدمير بنيته الإرتكازية وبذلك فهي تتحمل المسئولية القانونية والأخلاقية عن نتائج الغزو. لكن الصحيح ايضا إن بعض الدول العربية والإسلامية نهجت نهجهم ايضا، ولكنها لم تصحح اخطائها أو ترأف بحال العراقيين. فحديثنا يتعلق بزواية محددة، وهي موقف الدول الإسلامية والمسيحية من اللاجئيين العراقيين والمقارنة بينهما. مع العلم إن دول أوربية لم تشارك في غزو العراق عسكريا ومع هذا فتحت ابوابها للعراقين كألمانيا وفرنسا والسويد والنرويج، وقدمت لهم ما لم يقدمه الأشقاء في الدين والعروبة والقومية والإنسانية.

التقت برجل عراقي في عقد الستينات من عمره، ودار بنا النقاش في عدة محطات، وعلمت انه كان (مدرب طائرات ميك). وبعد الغزو الامريكي واستهداف الطيارين ترك سكنه وتوجه عند أحد أقاربه في شمال العراق، ومنها خرج الى تركيا، وبعد ترحال تمكن من الوصول بطريقة غير شرعية للسويد، واستقر في شمال السويد وهي المنطقة التي جمعتنا، الحقيقة هي اشبه ما تكون بقرية صغيرة فيها سوق واحد ومكتب للصليب الأحمر يلتقي في اللاجئون ويشترون من الألبسة والأدوات المنزلية المستعملة بأسعار مناسبة. انه يستلم مبلغا قليلا كإعانة إجتماعية يؤمن له الحياة بالكاد. وعندما سألته عن راتبه في العراق، قال لا راتب ولا حقوق تقاعدية، بل حتى الإستقطاعات التقاعدية التي كانت الحكومة تستقطعها مني ذهبت أدراج الرياح، بل كان عندي مبلغا من المال أودعته في بنك الرشيد لم أتمكن من سحبه، وراح ايضا.

قال تصور، خدمت العراق خدمة كبيرة ودافعت عن أرضه وشعبه، وخضت ثلاثة حروب، وخرجت صفر اليدين من الوطن، وفي السنة القادمة سأحصل على التقاعد من الحكومة السويدية، وانا لم أقدم لها أي خدمة تذكر، قبلتني السويد إعتمادا على أقوالي، وكنت صادقا في جميع أجوبتي على أسئلتهم، وربما تأكدت من صدقيتها بطريقة ما لا أعرفها، فأنا لا أملك أية وثائق عراقية، ولا استطيع ان اراجع السفارة العراقية في ستوكهولم لعدة اسباب. حصلت على الجنسية السويدية، واليوم بناتي الإثنين اكملن دراسة الماجستير في علوم الطب والفيزياء النووية، وقبلن على دراسة الدكتوراة في إختصاصيهما، الحكومة السويدية هي من تصرف عليهما، وهي من أوصلتهن الى هذا المستوى العلمي المتقدم، فهل يكون ولائي للسويد أم العراق؟ من الأحق بولائي الوطن الذي خدمته وطردني شر طردة، ام الوطن الذي لم أخدمة وإحتضني بحضن دافيء؟
أترك الجواب على سؤاله للقراء الأفاضل.

ربما تسمية البلدان الشقيقة جناية بمعنى الكلمة فهي لا تختلف في جوهرها عن تسمية أشقاء النبي يوسف بها! فالدول الشقية وليست الشقيقة لم تكتف بفتح حدودها البرية ومجالاتها البحرية والجوية لقوات الإحتلال وتقديم كل المساعدات المكشوفة والمستورة والتي ستكشف مستقبلا. بل بعضها مولت قوات الإحتلال وساهمت بنهب وتدمير المؤسسات الحيوية في العراق تحت راية الثأر والإنتقام وتحميل الشعب مسئولية مواقف حكامه.

من ثم تبعتها بخطوة لاتقل عدائية عن سابقتها حينما أغلقت الدول الشقيقة أبوابها بقوة تجاه اللاجئيين العراقيين وختمتها بالشمع الأحمر. في الوقت الذي فتحت أوربا المسيحية ابوابها مرحبة بقدومهم ومقدمة كل التسهيلات الممكنة! مفارقة مثيرة ومؤلمة في نفس الحين تدفعنا للتساؤل: من منهم يطبق تعاليم الدين الصحيحة؟ ومن يلتزم بالتسامح؟ ومن منهم يمتلك نظرة إنسانية بحته وشمولية؟ مقارنة بسيطة بين موقف السعودية حاضرة العالم الإسلامي وايطاليا حاضنة الفاتيكان المسيحي تجاه اللاجئيين العراقيين كفيلة بإذابة جليد الوهم وإظهار الحقيقة المجردة. لاحظ أيضا إن دول أوربية مسيحية أخرى تعفي العراق من ديونه وتتسامح مع شعبه. ودول تدعي نفسها شقيقة ومسلمة تمتص دماء العراقيين كالبعوض وتتشبث بديونها الحقيقية منها والباطلة.

ولا بد من التنويه بأن اللاجئين العراقيين في سوريا والأردن رغم التسهيلات المتعلقة بإقاماتهم، لكنهم في الحقيقة لا يحظون بأي من الأمتيازات التي تقدمها الدول الأوربية للاجئيين بصورة عامة كالسكن والخدمات التعليمية والصحية والمساعدات المالية التي تؤمن لهم الحياة المعيشية اللائقة أو المقبولة على أقل تقدير.

بقدر ما يشكل اللاجئون العراقيون ضغوطا على هذه الدول في عدة قطاعات ولاسيما الإسكاني والخدمي، فإن المليارات من الدولارات التي تدفقت لهذه البلدان من خلالهم وما صاحبها من استثمارات ضخمة في قطاعات البناء والتجارة والمصارف والصناعة قد تشفع لهم وتبرر تلك الضغوط. ويكفي أن العراقيين في سوريا ـ خلال الحرب الأهلية التي شنها العميل الإيراني إبراهيم الجعفري ضد أهل السنة ـ كان لا يحق لهم إمتلاك الدور والشقق والأراضي والشركات والمحلات! لذلك فهم مضطرون لتسجيلها بأسماء سوريين، متحملين روح المغامرة والمخاطرة بسبب قوانين الأشقاء التعسفية. والأردن الذي اغدق العراق عليه بنفطه مجانا او بأسعار منخفضة! يدرك شعبه جيدا بأنه لولا العراق لكان لحد الآن يعيش عصر البداوة. في أحد الأيام خلال وجودي في عمان، كنت أشكو لصديق المعاملة السيئة لسلطات المطار في عمان للعراقيين، وقلت له: هل هذا جزاء الكرم العراقي لهم. ويبدو ان أحد الأردنيين في طاولة قريبة منا سمعنى، فقال لي: عزيزي العراقي، الا تعلم نحن الأردنيون نعيش على مصائب الغير!

ومصر الذي تضايقت من (100) ألف لاجيء عراقي نست الملايين من المصريين الذين فتح العراق لهم ابوابه أمامهم بحرية، دخلوه فقراء وعادوا إلى مصر أغنياء وأصحاب أملاك. اما دول الخليج فهؤلاء مصيبتهم أشد، فأبوابهم مفتوحة للفرس والهنود والآسيويين وغيرهم. وعاجلا أم آجلا سيسددوا فواتير سياساتهم الخاطئة هذه، وأولها لجارتهم الشرهة إيران، التي ستبتلعهم الواحد بعد الآخر. أسد البوابة الشرقية اليوم يحتضر، وقد حلٌ محله جرذا فارسيا شرها، فعلا تمخض الجبل فولد فأرا.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، اللاجؤون، الأردن، السعودية، تركيا،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 14-04-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة 1ـ 2
  كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
  نفس الطاس، نفس الحمام التعاون مع الاحتلال
  لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 2 ـ 2
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - عادل رضا، ياسين أحمد، محمد عمر غرس الله، أحمد الحباسي، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد الطرابلسي، عواطف منصور، وائل بنجدو، د. أحمد بشير، صلاح الحريري، عزيز العرباوي، فتحي الزغل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، إيمى الأشقر، د - مصطفى فهمي، حاتم الصولي، فهمي شراب، الهادي المثلوثي، رمضان حينوني، رحاب اسعد بيوض التميمي، علي عبد العال، ضحى عبد الرحمن، إسراء أبو رمان، محمد العيادي، أحمد ملحم، د - المنجي الكعبي، خبَّاب بن مروان الحمد، علي الكاش، محمد الياسين، المولدي الفرجاني، أحمد بوادي، عبد الله زيدان، رافد العزاوي، أحمد النعيمي، رشيد السيد أحمد، محمود فاروق سيد شعبان، د. طارق عبد الحليم، مراد قميزة، عبد الرزاق قيراط ، سيد السباعي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، كريم السليتي، د. صلاح عودة الله ، ماهر عدنان قنديل، د - صالح المازقي، محمود سلطان، عبد الغني مزوز، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسني إبراهيم عبد العظيم، د- هاني ابوالفتوح، د - محمد بن موسى الشريف ، عبد الله الفقير، د - شاكر الحوكي ، سعود السبعاني، د. عبد الآله المالكي، عراق المطيري، د- جابر قميحة، منجي باكير، سفيان عبد الكافي، د - محمد بنيعيش، د- محمد رحال، حميدة الطيلوش، صباح الموسوي ، حسن الطرابلسي، مجدى داود، محمد أحمد عزوز، فتحي العابد، سليمان أحمد أبو ستة، يزيد بن الحسين، رافع القارصي، عمار غيلوفي، أنس الشابي، الناصر الرقيق، مصطفى منيغ، محمد يحي، د.محمد فتحي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، نادية سعد، سلام الشماع، رضا الدبّابي، خالد الجاف ، سلوى المغربي، محمد اسعد بيوض التميمي، الهيثم زعفان، أبو سمية، حسن عثمان، العادل السمعلي، يحيي البوليني، د. أحمد محمد سليمان، مصطفي زهران، تونسي، محمود طرشوبي، طلال قسومي، أشرف إبراهيم حجاج، سامر أبو رمان ، د. مصطفى يوسف اللداوي، أ.د. مصطفى رجب، عمر غازي، صفاء العراقي، د- محمود علي عريقات، صالح النعامي ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محمد شمام ، إياد محمود حسين ، جاسم الرصيف، كريم فارق، محرر "بوابتي"، سامح لطف الله، فوزي مسعود ، د. خالد الطراولي ، فتحـي قاره بيبـان، د - الضاوي خوالدية، صلاح المختار، صفاء العربي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة