البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

العمامة في العراق فوق القانون

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 2662


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تنويه
ارجأنا نشر مقالنا الجزء الثاني من الهدر الحكومي بثروات العراقيين، بناء على طلب من كاتب عراقي عزيز، وجد في هذا الموضوع، موضوع الساعة، وعلى قدر كبير من الأهمية، ولا بد من إلقاء الضوء عليه.

تحولت قضية القاء القبض على رجل معمم ايراني الجنسية وفي جبته مخدرات الى مسألة رأي عام، بعد أن تحولت الجريمة الى صراع بين العمامة والقانون في حلبة العراق الديمقراطي، وكانت النتيجة كما هو متوقع سقوط القانون بالضربة القاضية من قبل العمامة. المراقب للمشهد السياسي العراقي يعرف النتيجة مقدما، كما يقول المثل العراقي (طفل الميت معروف من كنيفه). فالعمامة وما يرافقها من عدة محابس في الأصابع، والألقاب الشائعة في ظل حكومة طائفية الموسوي والياسري والحسيني والجعفري، ومفردات العلوية ومولانا ومرجعنا هي الكلمات التي لها صوت عالي في الحياة السياسية والإجتماعية اليوم ولها صدى مؤثر عند الجهلة والمستحمرين. فالعراق كما يصرح الزعماء الشيعة والسنة، وانضموا اليهم الاكراد مؤخرا، لا يتحدثوا في أي موضوع دون الإشادة بمرجعية النجف ودور المرجع الشيعي علي السيستاني، ولا يمكن أن يمضي قانون أو قرار في البرلمان والحكومة دون موافقة المرجع الأعلى، ولا تطرح مسألة في الشأن العراقي دون التشرف برأي المرجعية، ولا يأتي زائر اجنبي كبير للعراق إلا زار فاتيكان النجف وتبارك بلقاء المرجع الأعلى وأشاد به ومواقفه في حفظ العراق! حتى رئيس الوزراء الجديد بإعتراف نواب في البرلمان رشحته مرجعية النجف، وليس تحالف البناء وسائرون كما يدعون، فالكذب سجية السياسيين العراقيين سيما المنتمين الى الأحزاب الإسلامية. لذا فالعمامة هي من تحكم العراق، وبشكل أدق العمامة الفارسية وليس العراقية، لأن العمائم العراقية هي عمائم صغيرة لا قيمة لها، شكلها الخارجي عربي، لكن باطنها فارسي. وما عمامة المرجع السيستاني إلا ظل لعمامة مواطنه الخامنئي، وهذه حقيقة يعرفها العراقيون تماما، ولكنهم لا يجرأون على التحدث عنها جهارا، لأنه سبق أن هدد الكثير من قادة الميليشيات الشيعية بأن عمامة المرجع خط أحمر، مهما ضمت بين طياتها ابالسة وشياطين ومردة. لذا لم يكن من المستغرب ان يكره العراقيون اليوم العمامة التي أحبطت كل آمالهم وأحلامهم وحولتها الى كوابيس مخيفة. وفي ظل تدخل رجال الدين في الشؤون السياسية وما وصل اليه العراق من فساد وانحطاط على كافة المستويات، قد لا يجرأ رجل الدين في السنوات القادمة على لبس العمامة والا تعرض الى موجة من الصفعات وانهالت عليه النعل من كل صوب.

القت قوة من مكتب مكافحة المخدرات في البصرة القبض على ايراني معمم يتاجر بالمخدرت والزئبق الأحمر كما ظهر في المقطع، والحقيقة ان الزئبق اضيف كما يبدو الى الموضوع للتغطية على المخدرات، أو ان هناك صنفا من المخدرات يطلق عليه بالزئبق، مثل الكرستال، والحشيش وغيره من التسميات العامية الشائعة في العراق اليوم. تبين ان القوة لديها معرفة مسبقة بالمتهم وهو مراقب من قبلهم، وله علاقة بعصابة تم القاء القبض عليها كما تحدث الضابط المكلف بالمهمة، وطلب الضابط من المتهم نزع العمامة وهذا أمر يثاب عليه حفاظا على سمعة العمامة كما ذكر الضابط نفسه، وطلب الضابط بعدم تصوير المشهد احتراما لكون المجرم بزي رجل دين، وهذا تصرف يثاب عليه الضابط ايضا، اما من قام بالتهجم على المجرم فهذا بالطبع سلوك غير مقبول، لكنه من خلال سلوكيات رجال الشرطة في العراق ومراجعة بعض التحقيقات المسربة سيما مع النساء والقتلة لأدركنا حجم السيل من الكلمات البذيئة من قبلهم بحق المتهمين، لهذا فهو تصرف طبيعي من بعض رجال الشرطة يعبر عن المستوى الضحل في تربيتهم وثقافتهم، وجهلهم المتميز بالقانون وما يسمى بحقوق الإنسان، علاوة على عدم وجود محاسبة لسوء تصرفاتهم، القضاء يحميهم ويسمح لهم بهذه التجاوزات، وهذه واحدة من مصائب ديمقراطية العراق. رجل القانون فوق القانون!

البعض إعترض على تصوير المشهد على إعتبار ان المجرم بريء حتى تثبت إدانته، ولكن المجرم القي القبض على المعمم الايراني متلبسا بالجريمة، وادوات الجريمة بائنة، وهناك العشرات من الأفلام التي صورت ونشرت عن تحقيقات مع دواعش قبل صدور مذكرات القاء قبض عليهم او محاكمتهم، وهذا ما يقال عن عمليات القاء القبض على الكثير من المجرمين في العراق، بل ان السجون العراقية مليئة بالمعتقلين ممن لم تصدر بحقهم مذكرات قضائية، ولم نجد من اعترض على هذا الأمر. لا نعرف لماذا تخفت الأصوات تارة، وترتفع نفس الأصوات تارة أخرى، ومن يقف وراء رداءة هندسة صوت الحق في العراق؟

الحقيقة ان تصوير المجرم بتوفر أدوات الجريمة لا يشكل مثلمة قانونية، حتى الدبلوماسي في الدول الأجنبية عندما يقوم بجريمة مع توفر أدوات الجريمة وامام شهود عيان، تُرفع عنه الحصانة الدبلوماسية فورا ويلقى الفبض عليه، فما بالك بتاجر مخدرات! ان عرض الفيلم يشكل رادعا اخلاقيا لمن يلبس العمامة، ويميط اللثام عن حقيقة ان ليس كل من لبس العمامة هو رجل دين، فكثير من العمامات توطن تحتها شياطين، وعرض الفيلم يمثل درسا وعبرة لمن يجرأ على الجريمة وهو بزي رجل دين، ويكشف عن أحد طرق التهريب. القانون لا يعترف بالعمامة، جميع المواطنين هم سواسية وفق القانون حسب الدستور العراقي، كما يفترض.

وزارة الداخلية العراقية صرحت بأن" التحقيقات جارية بشأن مقطع فيديو يظهر اعتقال معمم في البصرة قادم من إيران، وإن الشخص الذي ظهر في الفيدو المسرب ويرتدي الزي الديني ملقى القبض عليه ما زال يخضع للإجراءات التحقيقية، وأنه بعد اكتمال هذه التحقيقات سيتم إحالته للقضاء ليفصل بأمره بشكل نهائي". وهذا اجراء روتيني لا شائبة عليه، ولكن لمن لا يعرف حقيقة وزارة الداخلية، فإن 98% من منتسبيها هم من الشيعة وغالبيتهم من منظمة بدر ذات الولاء الايراني، وان الوزير السابق والمدراء العامون ومدراء الأقسام جميعا من منظمة بدر، وهذا يعني ان ولائهم للولي الفقيه في ايران، وطالما ان المجرم معمم وايراني، فلا يمكن التعامل معه وفق القانون العراقي وانما وفق سطوة السفير الايراني صاحب القرار النافذ في العراق، الذي اتصل على الفور بوزارة الداخلية لإخلاء سبيله خلال (24) ساعة.

واثق البطاط لمن لا يعرفه هو أحد المعممين المزيفين، هرب الى ايران بتسهيل من الحكومة العراقية لرفع الحرج عنها، بعد ان القي القبض على أخيه وهدد الحكومة العراقية بإطلاق سراحه خلال (48) ساعة، وفعلا استجابت الحكومة الى تهديده وأطلقت سراح أخيه، وهو مدان قضائيا بسبب جرائمه المثبتة، وبسبب وولائه المطلق الى ولاية الفقيه ارتأت الحكومة العراقية عليه ان يلجأ الى دولة ايواء المجرمين (ايران) اسوة بمن سبقه كممثل المرجعية في ميسان مناف الناجي ومحافظ البصرة السابق ماجد النصراوي والمئات غيرهم، وهو يترأس عصابة تطلق على نفسها (حزب الله)، علما ان حزب الله العراقي نفى بشكل مطلق انتسابه الى الحزب، بمعنى انه دجال.

هذا المعمم الدجال هدد ـ وهو بالطبع غير قادر على تنفيذ تهديده ـ لأنه لا يستطيع الدخول الى العراق من جهة، وليس بقدرته ان يواجه سطوة العشائر في البصرة من جهة أخرى، فقد علقت قبيلة الضابط الذي هدده البطاط، (عشائر بني مالك)، بأنها ستحمي الضابط وعائلته، محملين البطاط مسؤلية أي حادث يقع للضابط، بمعنى ان هذا الأمعي لو كان فعلا ينوي قتل الضابط ومن معه لكتم الموضوع ونفذ المهمة بسرية، لا ان يضع نفسه امام فوهة المدفع.

قال جرير: زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا ... إبشر بطول سلامة يا مربع
قال الأمعي البطاط، موجها كلامه للضابط" انت اللي مسوي نفسك رجال، والله العظيم والنبي الكريم لنخلع عيونك من جمجمتك، والله العلي العظيم لنسوي راسك نفاضه مال جكَاير، إذا لم يكن في البصرة رجال، فإن المحافظات العراقية الأخرى فيها رجال وستكون عبرة للجميع".
بلا أدنى شك يمثل هذا التهديد العلني اهانة مباشرة للحكومة العراقية، لأنه يستهدف رجل امن يقوم بواجبه الوظيفي، بمعنى ان التهديد يتضمن عدة إتهامات:
الأول: هو تهديد معلن بالقتل لمواطن عراقي، وهذا التهديد يحاكم غليه صاحبه وفقا للقوانين العراقية.
الثاني: انه تهديد بالقتل لموظف حكومي قام بمهمته أثناء الواجب الرسمي.
الثالث: اساءتة لأهل البصرة بدعوى عدم وجود رجال فيها.
الرابع: التهديد بالتمثيل بجثة الضابط بخلع عيونه وتهشيم جمجمته.
الخامس: شمل التهديد المراتب الذين كانوا بمعية الضابط، وبإمكاتهم ان يقدموا جميعا شكاوى للقضاء ضد البطاط.
السادس: شمل التهديد رئيس الضابط الذي قام بالواجب ولا نعرف من هو؟ وما هي رتبته ومنصبه؟ بل انه هدد كل من أيد الضابط، ورضى بفعله ـ اي بمن فيهم كاتب هذا المقال ـ وغيره ممن يؤيد فرض القانون على الجميع، وبلا استثناء.
الأعجب منه ان البطاط سخط وغضب من توجيه فرد من القوة الفاظ مسيئة الى المعمم، لكنه استخدم اسوأ منها فقد وصف الضابط بـ ( يا سافل، يا تافه، يا فاجر، يا غادر، يا ماكر، يا جبان، تتعرض الى عمامة رسول الله).
لا نعرف ما علاقة عمامة رسول الله بعمامة تاجر مخدرات؟

المهم ان وزارة الداخلية العراقية ردت على تهديدات واثق البطاط، مؤكدة أنها " قررت رفع دعوى قضائية ضد قائد جيش المختار، واثق البطاط؛ متهمة إياه باستخدم لغة بربرية انتقامية لا تختلف عن منطق الدواعش". ما يؤخذ على بيان وزارة الداخلية:

1. الحقيقة ان استخدام كلمة (بربرية) غير جائزة وفيها اساءة للبربر (الأمازيغ)، انهم اقوام لهم وجود في عدة دول عربية كالمغرب ومصر والجزائر وتونس وموريناتيا وليبيا ودول اخرى، يبلغ تعدادهم حوالي (100) مليون فرد، منهم مسلمين ومسيحيين ويتكلم بعضهم العربية، ولا يجوز الإساءة اليهم من قبل الوزارة، لكنه الجهل، وما ادراك ما الجهل!

2. تجاهلت الوزارة أهم تهمة كان من المفترض ان توجه الى البطاط وهي تهديده علنا للضابط، فهي تتحدث عن لغة وليس عن تهديد لأحد منتسبيها.

3. غيرت الوزارة بيانها على الفور بعد اتصال السفير الايراني، وضغوط زعماء ميليشيات الحشد الشعبي. إذ كشفت تقارير إعلامية عراقية في 17/4/2019 عن تقديم وزارة الداخلية الاعتذار لرجل الدين (كاظم جمال الدين)، بعدما أكدت أنه ثبت براءته من التهمة المنسوبة إليه. ويأتي قرار إطلاق سراح رجل الدين، بعد أقل من 24 ساعة على تهديدات قائد جيش المختار التابع للحشد الشعبي واثق البطاط، للضابط بإدارة مكافحة المخدرات بالبصرة (علي شياع الحمودي) الذي ألقى القبض على المعمم.
ربما يكون هذا اسرع تحقيق يجري في تأريخ القضاء العراقي بعد تبرئة مشعان الجبوري من تهمه خلال ساعتين، هل من المعقول استكمال التحقيقات خلال اقل من (24) ساعة ويطلق سراح المجرم ويعتذر منه، ليت القضاء العراقي بمثل هذا النشاط والسرعة مع بقية المعتقلين العراقيين ممن امضوا عدة سنوات بإنتظار محاكمتهم! وليت وزارة الداخلية بهذا المستوى العالي من الأخلاف فتعتذر من المهم بعد ان تثبت برائته.
السؤال: ما هو عدد المتهمين الذين اعتذرت منهم الوزارة بعد ان برأ القضاء ساحتهم منذ عام 2003 ولحد الآن؟ الجواب فقط هذا المعمم! اما لماذا؟ فالوزارة اعرف.

4. بهذ التصرف اثبتت وزارة الداخلية العراقية تبعيتها للسفارة الايرانية، وانها تدعو تجار المخدرات في ايران والباكستان وافغانستان بلبس العمامة خلال تجارتهم بالمخدرات مع العراق، لأن العمامة فوق القانون، كل شيء يجوز عمله تحت العمامة، العمامة هي غطاء الكبائر، ولا يجرأ أحد على المساس بها مهما كانت سلكته القانونية، لأنها عمامة رسول الله كما زعم البطاط.

5. كلمة أخيرة للدجال البطاط، هل فكرت قليلا با جاهل بأنه اذا حدث ان تعرض الضابط لا سامح الله الى القتل لأي سبب، فأن حربا شعواء ستجري بين عشيرتك وعشيرة بني مالك، وسيذهب العشرات ضحايا بسبب تصرفك الأخرق.
انزع انت وكل المعممين العمامة، عمامة رسول الله لا تقبل الدجل والكذب والرياء، كفاكم يا أوغاد ما فعلتم في العراق، اتركوا الناس تعيش بسلام، وكفاكم متاجرة بعمامة رسول الله.

سؤال اخير: لماذا لم يستأثر هذا الموضوع بإهتمام الكتاب العراقيين، سيما الشيعة منهم؟ لو كان هذا المعمم رجلا سعوديا، هل سيكون لهم نفس هذا السكوت المريب؟ سؤال بريء جدا!!


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الفساد،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 18-04-2019  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة 1ـ 2
  كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
  نفس الطاس، نفس الحمام التعاون مع الاحتلال
  لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 2 ـ 2
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 1 ـ 2
  الفتاوى الثلاث المقدسة التي دمرت العراق
  الطفولة من ضحايا الديمقراطية
  هل يجرؤ المرجع الأعلى على إتخاذ هذه الخطوة؟
  ممارسات عاشوراء بين الدين والسياسة
  سؤال: إذا كان المهدي موجودا فلماذا الدعاء (عجل الله فرجه)؟
  تساؤلات حول حرق القرآن الكريم في السويد!
  الديمقراطية الامريكية والعودة الى الدكتاتورية
  العراقيون ضحايا الديمقراطية الامريكية
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/2
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/1
  تصدير الديمقراطية الأمريكية لماسحي الأحذية
  الديمقراطية في العراق وهم داعب عقول الحالمين
  عندما يغيب القط ترقص الفئران على المنضدة
  السياحة الدينية في العراق خسارة فادحة
  قيس الخزعلي من زعيم مليشيا الى عالم بالجينات
  البون الشاسع بين محاكمات نورمبرغ واجتثاث البعث
  الثورة في ايران بركان لن يخمد
  مشروع الخميني في العراق/3ـ 3 ماهو مشروع الخميني؟
  مشروع الخميني في العراق/ 2ـ3 وسيلة تنفيذ المشروع
  مشروع الخميني في العراق/ 1ـ 3 المقدمة
  مقامة: ثوار على خطى الشهداء
  الاتفاقية الصينية الايرانية في مهب الريح
  خاطرة: لا مناص من يوم الخلاص
  البطل الوطني جهاد الجابري وتفجير العتبات الشيعية في سامراء
  الوطن بين المقدس والمدنس
  المصداقية بين مطرقة بومبيو وسندان العبادي
  من يعتذر لمن يا عمامة العفن؟
  الحقيقة تسمو على الإفتراء
  ملحمة البطولة والشهادة: صدام حسين
  أعياد الميلاد وما يرافقها من إحتفالات
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/3
  ايها الشهيد نم قرير العين، فالثورة الكبرى قادمة لا محالة!
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/2
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/1
  خاطرة: عبد القادر غير قادر
  سبحان مغير الأحوال!
  هل المرجعيات الدينية راشدة أم قاصر؟
  ملحمة الشهادة البطولية
  مقامة ثورة تشرين  البطلة وشهدائها الميامين
  ايران .. الثورة قادمة بلا شك
  معتقدات عراقية تتجدد: قطارة الإمام علي أنموذجا
  من هو امير المؤمنين اليوم؟
  إعتزال الحائري وصراع المرجعيات
  أكذوبة تحول ماء دجلة إلى ازرق خلال الغزو المغولي
  فالح الفياض: الى قتل أهل السنة دُر!
  كيف نفسر صمت المرجعية عن خزعبلات خطباء المنبر الحسيني؟
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/20
  تحول مجلس النواب العراقي الى مجلس حسيني
  حمير السياسة وسياسة الحمير حوار بين حِمار وحَمار
  الجنجلوتية الكبرى لرجال السياسة التملق للمراجع العليا
  مراوغة الثعلب الإيراني مكلفة جدا
  الجميع يترقب مصداقية ردود إيران ضد إسرائيل
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/19
  نظرة سريعة على قانون حظر التطبيع مع الكيان الصهيوني
  رسالة من أب مهاجر إلى وطنه الغادر
  مفاوضات فيينا تتأرجح بين القبعة والعمامة
  بمناسبة عيد الفطر الأغر كل عام وشعوبنا منهوبة
  المسرحية الأخيرة لوزارة الدبلوماسيين الدمج
  التابع والمتبوع في العلاقة بين العراق وإيران
  ومن الجهل ما قتل وهدم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
  ذكرى فاجعة الغزو الامريكي للعراق
  إيران تدين نفسها بنفسها
  عرفتك مناضلا وليس زبوكا يا رجل
  مفتاح باب خلاص ايران بيد مجاهدي خلق
  من المسؤل عن الفساد في العراق؟
  متى يعتزل حزب الله التمثيل على اللبنانيين؟
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي/18
  الولايات المتحدة والحوثيون: تناقض المواقف
  مهزلة مراكز الدراسات والبحوث في العراق
  مسجد براثا وديمومة الخطاب التحريضي والفتنة الطائفية
  محطة من محطات الغزو الامريكي للعراق
  المساجلات الكلامية بين الفنان والمعمم
  وصية الخامنئي الى غلمانه زعماء الميليشات الولائية
  المخدرات لا تقل خطورة عن الارهاب يا أولي الألباب
  غروب التشيع العربي في العراق
  يا ذيول الولي الفقيه قد صدأت أبواقكم
  من كسر شوكة الشعب العراقي، مرجعية النجف أم أبناؤها؟
  المقارنة تتطلب الرؤية الصحيحة يا وزارة التخطيط
  كشف أوراق أبناء المرجعية
  المالكي وعودة القتال بين جيشي يزيد والحسين
  اصحاب القبعات الزرق وثوار تشرين تحت سقف واحد!!!
  الإنتخابات في العراق حيرة لمن له غيرة
  لا تستفرغوا حماقاتكم على الشعب العراقي
  إفتخروا بهم ولكن لا تبالغوا فيهم نموذج جواد علي
  مقتدى الصدر قاتل ومنافق يا محمد سيد محسن
  المغالاة عبارة عن فقاعة سرعان ما تنفجر نموذج مصطفى جواد
  من اول من حارب حرية الرأي في الاسلام؟
  الحقيقة لا تؤلم العقلاء بل الحمقى والجهلاء
  يا للهول! عدونا يصدق، وصديقنا يكذب
  إكذوبة قول غاندي " تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر"
  هل سقطت نظرية توازن الرعب بين حزب الله واسرائيل؟
  الكرامة الوطنية من وجهة نظر حزب الله
  الكاظمي يسخر من عقول العراقيين
  هل تصح مقولة (ان السنة هم أنفسنا)؟
  اذا حضرت العمامة هربت السلامة
  صدمة رجال الدين بقانون تجريم إغتصاب الزوجة
  في ايران الإنتخابات إنتهت قبل أن تبدأ
  قاسم مصلح أطلق رصاصة الرحمة على الحكومة والقضاء العراقي
  العراق سفينة متهالكة وآيلة للغرق
  برهم صالح نام اربع سنوات واستيقظ على كابوس الفساد
  محور المقاومة لا يقاوم
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي/17
  ظريف يرفع غطاء بالوعة الحكومة الايرانية
  غياب الصقور وحضور الغربان/ 2
  غياب الصقور وحضور الغربان/ 1
  عذرا! العتاب مستطاب بين الأحباب
  نجم الربيعي يتألق من جديد
  ضاق بهم السبيل، وكان البديل في الرحيل
  انهض يا وطن فما بلغت أرذل العمر بعد!
  لقاء مع طلاب جامعة في اوربا الشرقية
  دبلومسية الفأر مع ايران وتركيا ودبلوماسية الأسد مع السعودية
  ولاية الفقيه، وحدة الفعل واختلاف القول
  المبوقون لا يكفون عن ازعاجنا
  كورونا تفتك، والولي الفقيه يتكتك
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي
  من يحلٌ الفزورة: حشدنا أم حشدهم؟
  استفيقوا يا شيعة، نفط العراق للمراجع والسادة فقط
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية / 3 الأخيرة
  سرطان ايراني في جسد الإعلام العراقي
  بعد اغتيال محسن فخري زاده، ذيول ايران في انتظار غودو
  صابر الدوري لا يستغيث بل يطلب الحق
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية/2
  عبد الوهاب الساعدي أحفظ تأريخك المشرف وإستقل
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية/1
  عندما يتصرف الرئيس بحماقة من يدفع ثمن حماقته؟
  ميشال عون: هل هو رئيس جمهورية أم مراقب سياسي؟
  الطائفية في العراق بين عهدين/2
  الطائفية في العراق بين عهدين/1
  لقاء الخالة بالخال: إجتماع الأمم المتحدة مع قوى الإرهاب
  لبنان على كف عفريت ايراني
  من يقود قافلة لبنان الى جهنم؟
  تبين الاسباب لتعرف من يؤجج الإرهاب
  عندما تتلاقى قوى الارهاب في لبنان
  الحملة الكاظمية في نزع الأسلحة العشائرية
  لبنان مقبرة الاحلام
  محاكمة الاشباح: صدمة وإحباط وخيبة
  رفيق الحريري مؤامرة قبل وبعد إستشهاده
  العراق ولبنان: محاصصة خارج تغطية الدستور
  هل سقطت الموصل أم أسقطت بمؤامرة؟
  وأخيرا فجرها وزير الدفاع السابق نجاح الشمري
  الرموز الوطنية تموت ولكنها تبقى حية في الذاكرة التأريخية
  صابر الدوري.. بطل من ذاك الزمان
  أن من أشعل النيران يطفيها يا خامنئي
  هل سيذهب دم الشهيد الهاشمي مع الريح؟
  هيبة الدولة وكرامتها في كف عفريت
  فصل الخطاب في تقييم حكومة الكاظمي
  هاشم العقابي، عراقي أصيل.. ولكن!
  إمبراطوريات الملح سريعة الذوبان
  رموز وطنية خلف القضبان صابر الدوري أنموذج صارخ
  ثورتان في الميزان: ثورة العشرين وثورة تشرين
  العراق بين احتلالين
  الخامنئي يوظف الحسن للصلح مع الشيطان الأكبر
  أمة إقرأ اليوم لا تقرأ
  أجراس التظاهرات تقرع من جديد
  جائحة كورونا وجائحة رجال الدين
  العراق والحيرة، بين الحي الميت، والميت الحي
  ترامب يقلب الطاولة على منظمة الصحة العالمية
  مقدم البرامج نجم الربيعي أفل نجمه
  نظام الملالي قلعة الأخوان المسلمين والقاعدة وداعش
  الخامنئي ومؤامرة الجن على النظام
  كورونا ما بين الواجب الكفائي والجهاد الوقائي
  حسم الصراع بين العمامة و كورونا
  العمائم الملوثة بدماء الأبرياء
  ايران من تصدير الثورة الى تصدير الكورونا
  الشعب الايراني يصفع الخامنئي ونظامه في الانتخابات
  اسرائيل تنتف ريش الملالي وهم يهددون
  عملاء عراقيون من طراز خاص
  مقتدى الصدر أحرق نفسه بنفسه
  من جعل العراق ساحة لتصفية الحسابات بين الولايات المتحدة وايران؟
  الذيول لا تقوم مقام الأنياب يا ذئاب الغاب
  نقطة رأس السطر: حول الضربة الايرانية الأخيرة
  بعد قتل سليماني والمهندس: صدع خطير في جدار ولاية الفقيه
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد/15
  ايران تورط العراق مع السعودية
  ثورة العراق الكبرى تطيح بعروش العملاء والفاسدين
  مجازر حكومية علي يد القوات المسلحة العراقية والميليشيات الولائية
  طلاء المرجعية المغشوش بدأ يتساقط
  وزراء ونواب عراقيون ديدنهم الكذب
  الخامنئي وعملائه في العراق ولبنان في مزبلة التأريخ
  زعماء سياسيون واصحاب عمائم في قفص الإتهام
  لواء حرباء بمنصب مستشار لرئيس الوزراء
  هل رئيس وزراء العراق فرنسي أم عراقي أم ايراني؟
  كفاك ذلا يا رجل! لقد فضحت فإستقل!
  تقرير اللجنة الحكومية يتستر على المجرمين
  العمائم تتدحرج بين اقدام المتظاهرين
  سقطت الحكومة والبرلمان تحت اقدام المتظاهرين
  تصاعدت أبخرة البركان العراقي، فهل سينفجر؟
  فقه الإرهاب عند الأذرع الايرانية
  بعد العدوان على ارامكو: هل يستطيع نظام الملالي ان يرتق ما فتق؟
  إكذوبة قول غاندي " تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر"
  لا إستقرار ولا أمن مع فكر ثيوقراطي عفن
  تغريدة من البحرين أيقظت وزارة الخارجية العراقية
  تغريدة الصدر ودماء ضحايا جيش المهدي
  اكذوبة الغدير: الخميني نسف حديث خم
  جرف الصخر مسلخ ايراني في العراق
  يا سادة: جويل سعادة تشرفكم جميعا
  وتعظم في عين الصغير الصغائر
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد
  هل النظام الايراني حليف الحكومة العراقية أم الشعب العراقي؟
  الفصل الأخير من المسرحية الامريكية ـ الايرانية
  قضية رأي عام في العراق: العمامة فوق القانون
  الشياطين تحرق مزارع العراق
  لماذا العيد في دول الإسلام يفرق ولا يجمع؟
  إنعكاسات المأزق الايراني على أذرعتها في المنطقة
  صاروخ لقيط يفجر البطولات الوهمية
  عراق للبيع المراجعة مع مكتب دلالية عادل المنتفجي
  لماذا السكوت عن رسالة سيد الإرهاب الأخيرة؟
  تصريح شيخ المجاهدين وفق القانون الدولي
  العمامة في العراق فوق القانون
  يا رئيس الوزراء لا تسترخص دماء الشهداء
  المقامة الثالثة: المرجعية الدينية الفاسدة
  الدولة العميقة في العراق
  الموصل أم الخريفين
  مقامة البرلمان الفاسد
  مقامات الفساد الثلاث
  تحشيش حكومي في العراق
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد
  التعليم في العراق.. الى الوراء در
  مؤتمر وارشو يضع النقاط على الحروف
  من سرق مصفى بيجي ومحطة الكهرباء؟
  العراق الجديد.. دولة أشباح الفساد
  مهزلة التعليم في العراق الجديد
  وزارة الخارجية العراقية بين الغيبة والغيبوبة
  جهاد الأدعياء من أصحاب رفحاء
  عادل عبد المهدي بدأ مشواره بالكذب
  الإختبار المخيب الثاني لوزارة الخارجية العراقية
  الإختبار الأول المخيب لوزيرخارجية العراق الجديد
  العملاء في العراق يجاهرون بعمالتهم!
  المنطقة الخضراء ومدلولاتها التاريخية والحالية
  ديون العراق وفوائدها تركة الحكومة للأجيال القادمة
  سنة تحالف "الفتح" ألتحقوا بمشروع الإمام الخميني
  واجه نفسك لتعرف ما هو لك وما هو عليك
  من مهازل شبكة الإعلام العراقي
  من يقف وراء تدمير الثروة السمكية في العراق؟
  الفاسدون والفاسقون يحتلون مقاعدا في البرلمان
  لماذا لا يُسكت السيستاني وعاظ المنبر الحسيني؟
  نظرة أخيرة على نعش إحتجاجات البصرة
  هل يمكن لوزراء الأنترنيت تعمير البيت؟
  كفاكم المتاجرة بالدين!
  العملية المسلحة في الأحواز: نظرة من زاوية أخرى
  وأخيرا عرفنا المندسين في تظاهرات البصرة
  الألقاب الرسمية معناها واصولها
  مشروع الخميني في العراق أسسه ودلالاته
  العراق بين الأمس واليوم
  شر البلية ما يُضحك
  مظلومية الشيعة أكذوبة فضحها الشيعة أنفسهم
  هل الحكومة التي تكذب على شعبها تستحق تمثيله؟
  هراء نظام الملالي بغلق مضيق هرمز
  الفرق بين إحتجاجات المنصات واحتجاجات الجنوب
  بالإمس إنتخبوهم واليوم يتظاهرون ضدهم!
  الرئيسة مريم رجوي امرأة ليست كباقي النساء
  قطع الأعناق ولا قطع مياه العراق
  المشروعان الإيراني والسعودي في العراق
  فضائح مقتدى الصدر مسلسل بلا نهاية
  تعرية السلطة التشريعيه في العراق
  كيف تحول العرس الإنتخابي الى مأتم إنتخابي؟
  عندما يعظ السلف ولا يتعظ الخلف
  تغريدات من العراق الجديد/12 - التغريدات الأخيرة
  الكلام الأخير في إنتخابات المصير
  إذن تم تحديد رئاسة الجمهورية والبرلمان والحكومة قبل الإنتخابات!
  الناخب العراقي بين الرحيق الإنتخابي والنهيق الإنتخابي
  الأخطبوط الايراني يمد أذرعه الى صناديق الإنتخابات العراقية
  هل سيكون عرسا إنتخابيا أم مأتما إنتخابيا؟
  الإنتخابات في العراق حيرة لمن له غيرة
  صح النوم يا وزير خارجية العراق
  أنتخب أولا من ثم عض إصبعك بعدها!
  هل يتنظر الشعب العراقي علقة جديدة بعد الإنتخابات؟ الجزء الأول
  وزارة الخارجية العراقية تحت مقص الرقيب الإيراني
   الزعامة والرموز السياسية والدينية في العراق
  الإستقالة شرف يا نواب وزعماء العراق!
  ضابط مخابرات ام ضابط مخدرات؟
  سفير العراق في النرويج بين مطرقة الجالية وسندان زينب السامرائي
  زينب السامرائي درة عراقية في التاج النرويجي
  مقالات في ضيافة المخابرات: سمير عبيد.. قضية رأي عام
  مهزلة أم خارطة للتحالفات الإنتخابية؟
  العملاء يفضحون أنفسهم بأنفسهم
  الربيع الإيراني على الأبواب
  جميعهم عيون لبلدانهم
  الإغتراب: شجون وطرائف وعجائب
  الفساد أكبر من العبادي وحكومته
  عودة القضية الفلسطينية الى الأضواء مجددا
  آخر نشاطات ولاية الفقيه في العراق
  إستقالة سعد الحريري: الهروب من الجوهر الى القشور
  أكذوبة تحول ماء دجلة إلى أزرق بسبب إغراق الكتب خلال الغزو المغولي
  إعلان الحداد على جامعة بغداد 2 ـ 2
  إعلان الحداد على جامعة بغداد 1ـ 2
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 3ـ 3
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 2ـ 3
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 1ـ 3
  موقف مرجعية النجف من إستفتاء البرزاني
  دس السم في العسل في معارض الكتب الإيرانية
  كوميديا ممثلي أهل السنة على مسرح البرلمان والحكومة
  لا تتلاعبوا بأسماء المحافظات والمدن العراقية!
  هل فكر العراقيون بمصير الأجيال القادمة؟
  إسهال عراقي مع إيران وقبض حاد مع العرب
  كلهم أروغ من ثعلب
  القاضي الأمعي والأديب الألمعي 2/2
  عندما تحاضر البغي عن الشرف: حزب الدعوة انموذجا
  القاضي الأمعي والأديب الألمعي 1/2
  وزارة الخارجية العراقية الوكيل الوحيد للخارجية الإيرانية
  هل قدم تنظيم الدولة الإسلامية خدمة كبيرة لولاية الفقيه؟
  البقرة بين التحريم والتكريم، مناقشة مع هندوسي
  إبراهيم الجعفري عراقجي الخارجية العراقية
  من هو جحا؟ هل كان عربيا أم روميا أم فارسيا؟
  لماذا أتخذ تنظيم القاعدة من إيران قاعدة؟ /2
  لماذا أتخذ تنظيم القاعدة من إيران قاعدة؟ /1
  قليل من الحياء يا صناع البلاء!
  أسدل الستار عن مسرحية إختطاف الصيادين القطريين
  التشيع الصفوي يختطف التشيع العلوي في العراق
  كيف وقع حيدر العبادي في مصيدة الحشد الشعبي؟
  طفح أنف وزير الخارجية العراقي وهو يمضغ العلكة
  الفصل الأخير من مسرحية البغدادي!
  نائبة من ضواري البرلمان تنقض على فريستها
  الحياء المراق في برلمان العراق
  العراق مفلس وإن لم يعلن إفلاسه
  أصل مقولة " الشرق شرق والغرب غرب لن يلتقيا "
  الحكومة العراقية والقفز على اسوار حقيقة الإرهاب
  هل وزير الخارجية العراقي جندي في ولاية الفقيه؟
  ضياع معنى الإرهاب في متاهات الأحداث
  صدور كتاب جديد لعلي الكاش بعنوان: الإغتصاب المقدس في عراق المجون
  الإختلاف الايديولوجي لا يتعارض دائما مع وحدة الأهداف/1
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/11
  عمائم مفخخة تتملص من مسؤوليتها الشرعية
  منظمة العفو الدولية بالأمس عفيفة واليوم غانية!
  وزارة الخارجية العراقية: الزوايا الحادة والمنفرجة
  التقدير العبيط لوزارة التخـطيط
  إختطاف افراح شوقي فضيحة وإطلاق سراحها فضيحة أكبر!
  حزر فزر من إختطف إفراح شوقي!
  لا يستيقظ الفساد الا بعد ان تنام الضمائر
  هل الجيش سور للوطن أم سور للطائفة؟
  القاعدة الدبلوماسية العراقية الجديدة: نعم مولانا!
  إنحراف بوصلة الحشد من المرجع السيستاني الى الخامنئي؟
  دع المقدسات جانبا!
  الحكومة العراقية تضخ دماءا جديدة للدواعش
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق/3
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق /2
  القضاء العراقي فطم نفسه عن العدالة والنزاهة
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق - الجزء الأول
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 3/3
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 2/3
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 1-3
  رسالة الى أبي بكر البغدادي لوضع النقاط على الحروف
  حيدر العبادي عندما يفكر... يحير
  هيبة الدبلوماسية من هيبة الدولة يا جعفري
  تهديد الكاتب بالقتل، جريمة كالقتل
  أباطيل الباطل يكشف حقيقة الحقائق
  الإنقلاب العسكري التركي يضع النقاط على الحروف
  تغريدات من العراق الجديد/10
  تغريدات من العراق الديمقراطي/ 9
  ضربة إيرانية قاضية لعبيد ولاية الفقيه
  قماقم وطلاسم عراب الدبلوماسية في العراق

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عبد الله الفقير، د. عادل محمد عايش الأسطل، الناصر الرقيق، إيمى الأشقر، أشرف إبراهيم حجاج، د - صالح المازقي، الهادي المثلوثي، رافد العزاوي، وائل بنجدو، مراد قميزة، د- جابر قميحة، د - المنجي الكعبي، أحمد بوادي، سليمان أحمد أبو ستة، عبد الرزاق قيراط ، د- محمد رحال، محمود سلطان، كريم فارق، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد الطرابلسي، سيد السباعي، د. صلاح عودة الله ، سامر أبو رمان ، د - مصطفى فهمي، سفيان عبد الكافي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، حسن الطرابلسي، حاتم الصولي، محمد أحمد عزوز، رشيد السيد أحمد، عواطف منصور، د- محمود علي عريقات، ضحى عبد الرحمن، د. طارق عبد الحليم، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محرر "بوابتي"، سعود السبعاني، د - عادل رضا، صلاح الحريري، حسني إبراهيم عبد العظيم، سامح لطف الله، ياسين أحمد، طلال قسومي، رمضان حينوني، عراق المطيري، خالد الجاف ، فهمي شراب، صفاء العربي، محمد عمر غرس الله، حسن عثمان، صباح الموسوي ، فوزي مسعود ، د. أحمد بشير، أ.د. مصطفى رجب، محمد العيادي، فتحـي قاره بيبـان، إياد محمود حسين ، د. أحمد محمد سليمان، رحاب اسعد بيوض التميمي، جاسم الرصيف، علي عبد العال، إسراء أبو رمان، ماهر عدنان قنديل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، خبَّاب بن مروان الحمد، رضا الدبّابي، الهيثم زعفان، علي الكاش، د - شاكر الحوكي ، مجدى داود، أحمد الحباسي، محمد اسعد بيوض التميمي، المولدي الفرجاني، د - الضاوي خوالدية، د - محمد بن موسى الشريف ، كريم السليتي، محمد الياسين، فتحي العابد، أبو سمية، العادل السمعلي، صفاء العراقي، يزيد بن الحسين، عزيز العرباوي، أحمد النعيمي، صالح النعامي ، عمار غيلوفي، نادية سعد، صلاح المختار، د. عبد الآله المالكي، د- هاني ابوالفتوح، أحمد ملحم، تونسي، محمود فاروق سيد شعبان، حميدة الطيلوش، أنس الشابي، عمر غازي، يحيي البوليني، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سلوى المغربي، عبد الغني مزوز، محمد شمام ، مصطفى منيغ، سلام الشماع، مصطفي زهران، منجي باكير، فتحي الزغل، محمود طرشوبي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، رافع القارصي، د. خالد الطراولي ، د.محمد فتحي عبد العال، عبد الله زيدان، د - محمد بنيعيش، محمد يحي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء