البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

غروب التشيع العربي في العراق

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1017


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ربٌ سائل: كيف يمكن تفسير ظاهرة إستقطاب التشيع الصفوي العراقيين الشيعة؟ وهل هذه الظاهرة جديدة على العراقيين أم لها اصول تأريخية تمتد من الفترة البويهية الى الدولة الصفوية مرورا بالدولة العبيدية، وإنتهاءا بالإحتلال الايراني للعراق بعد الغزو الامريكي، حيث سلم الرئيس الأسود في البيت الأبيض الأبيض اوباما العراق على طبق من ذهب لايران، وهو المعروف بكراهيتة الشديدة للعرب وحبه الكبير للفرس.

غالبا ما يزعم الشيعة بأنهم من حاربوا الفرس في الحرب العراقية الايرانية، وهذا تدليس ما بعده تدليس، لأن من حاربهم كانوا العراقيون عربا من السنة والشيعة والاكراد الوطنيين، ومن المسيحيين والأرمن والصابئة والأيزيديين، وغيرهم، وكانت الخدمة العسكرية اجبارية تشمل جميع العراقيين، ولم يعزف عن المشاركة في الحرب سوى عناصر المتمريدين البيشمركة الذين وقفوا مع العدو الفارسي ضد ابناء جلدتهم، وفتحوا جبهة داخلية، وساعدوا العدو الفارسي في الدخول الى مدينة حلبجة العراقية، وهذه حالة نادرة لم تحصل حتى خلال الاحتلال المغولي للعراق، سوى يمكن تشبيه العلقمي بالزعيم الكردي جلال الطالباني، فكلاهما خان وطنه وشعبه.

كانت الحرب العراقية الايرانية حربا ضروسا بين العرب والفرس، وأحسن من سماها القادسية الثانية، فكلا الحربين أذاق فيها العرب الهوان والذل والعار للعدو الفارسي، وكان العراقيون يقاتلون بقناعة وصبر لأنهم على علم ان من يرفض وقف الحرب هو المقبور الخميني رغم كل المساعي الدولية الحميدة، ولم يكن هناك خيار آخر لهم سوى الحرب، واذعان الخميني ليركع تحت أقدام الجبش العراقي ويحتسي كأس السم الزعاف.

كان العرب على علم يقين بأن العراق هو البوابة الشرقية القوية لصد الأطماع الفارسية، ووقف مد تصدير الثورة الخمينية (وليس الاسلامية) البائسة الى دول الخليج العربي، وفعلا ما ان أسقط الأمريكان عام 2003 هذه البوابة حتى هبت رياح السموم السامة من الجارة اللدود، واستيقظت الخلايا الشيعية النامية في تلك الدول لتمارس دورها المخزي ضد ابناء جلدتهم، ويتنكروا للوطن الذي أغدق عليهم بلا حساب، وفضلوا العمالة على المواطنة بذرية نصرة المذهب، وهم لا يفهموا انه بمولاتهم التشيع الفارسي الصفوي اغتالوا التشيع العربي العلوي. ووهذا ما نشهده اليوم في العراق وسوريا ولبنان واليمن بصورة واضحة، وفي دول الخليج العربي بصورة مضببة الى حد ما.

ساعد تبني المذهب الإثنى عشري من قبل الخميني وتضميه الدستور الايراني، ضاربا بعرض الحائط بقية الأديان والمذاهب على خداع الشيعة العرب، بأن النموذج الجديد هو انتصار للمذهب الشيعي، ولابد من المحافظة على هذا النصر التأريخي، وعمل الخميني وخلفه على تنشيط العمل الاعلامي والدعائي لأيران الفارسية الجديدة، وكانت وسائل الاعلام والنشريات ومعارض الكتب وتمويل الأقليات الشيعية في الدول العربية، وشراء ذمم بعض الأعلاميين المأجورين مثل عبد الباري عطوان ونجاح محمد علي والمئات غيرهم دورا مهما في نشر وتبني المذهب الفارسي الشيعي من خلال تبني إطروحات الخميني والخامنئي، والترويج للدولة الفارسية. والحقيقة ان الكثير من السياسيين العرب خثدعوا بطروحات الخميني، ولعل ابرزهم الصادق المهدي وزوجته سارة الفاضل، فقد خطب في صلاة الجمع طهران حث فيها الإيرانيين على التحمل وتفعيل مباديء الثورة، والإخونجي السوداني حسن الترابي، والإخونجي المصري محمد مرسي، والإخونجي التونسي راشد الغنوشي، والأخونجي الجزائري عباس مدني، والمصرية صافيناز كاظم، واللبناني سعيد شعبان وغيرهم. ولاعجب فالخميني وشراذمة من صنيعة الأخوان المسلمين وقد استلهم أفكاره من سيد قطب.

من المؤسف ان الحقيقة غالبا ما تكون مرة، ولكن اخفاءها لا يقل مرارة عن السكوت عنها، فالتشيع العلوي لا وجود له في العراق اليوم الا بنسبة قليلة تكاد ان تضمحل يوما بعد آخر، فالتشيع اليوم هو تشيع فارسي محض، والأشد مرارة ان هذا التشيع اي الفارسي كان مخفيا في النفوس بسبب التقية والخوف من النظام السابق الذي كان يمسك البلد وأمنه بقبضة من فولاذ، وتسمو فيه المواطنة والعروبة على بقية القيم والأعتبارات، ولكن بعد الغزو الامريكي تم نزع قناع التقية، وظهر الوجه الفارسي بصورة جلية.

بلا أدنى شك، ساعدت مرجعية النجف على تعزيز النفوذ الفارسي في العراق بحكم ان المراجع العليا هم من الفرس، ولا يوجد أي مرجع عربي، فهذا الأمر محضور على العرب، اما من يعتقد ان المرجع السابق محسن الحكيم وخلفه سعيد الحكيم كانا من العرب، فهذا غير صحيح مطلقا فهما من فرس اصفهان، ولقبهما الأصفهاني، اما لقب الحكيم فقد جاء من مزاولة جدهم الأكبر التداوي بالأعشاب، فسمي بالحكيم. ذكر المؤرخ إسحق نقاش" كان وجود المجتهدين الفرس والجالية الفارسية الكبيرة في العراق أشبح بحصان طروادة في البلاد".

من المؤسف ان ظاهرة التشيع الفارسي ليست وليدة في العراق بل لها جذور تمتد مع ولادة الجمهورية العراقي وما بعدها، بل حتى الحرب العراقية الايرانية لم تتمكن من قلع جذور التسيع الفارسي، عنما مدٌ الرئيس العراقي صدام حسين خطوط الكهرباء الى أهوار العراق، ووزع عليهم أجهزة التلفاز مجانا، عبر سكان الأهوار عن إمتنانهم للرئيس العراقي لأنه سنحت لهم الفرصة لمشاهدة الإمام الخميني، على حد تعبيرهم.

ولو رجعنا بالذاكرة الى الوراء قليلا سنجد ما يؤكد حكمنا، مثلا المرجع الشيعي الاكبرالشيخ جعفر كاشف غطاء وضع سهم الأمام تحت تصرف شاه إيران خلال حربه ضد الروس للفترة من 1810ـ1813 بل كان يجمع المبالغ بنفسه ويأخذها بنفسه أيضا للشاه! او يرسلها الى ايران والظريف إنه اعتبر كل من يتخلف عنها يعتبر" مارقا على الأمام وممثله المجتهد"! وعندما أبعد مهدي الخالصي وابنائه الى ايران لكون جنسياتهم إيرانية اصدر فتوى من ايران بتخصيص جزء من الخمس وعوائد العتبات المقدسة الى الحكومة الايرانية لتقوية جيشها. وقد عارضها جميع المراجع لانها تمس حصتهم ! حتى إن المرجع حسين النائيني وصف الفتوى بنية الخالصي " العمل ضد مباديء الإسلام". انه ولاء غريب لأيران لم يحدث لحاكم عراقي أبدا خلال كل الحروب الماضية بأن يحظى ريس دولة أجنبية بسهم الإمام العربي. وخلال الحكم العثماني كان المطبرين والمتسوطين الفرس يستعرضون مراسيم العزء أمام القنصل العام الإيراني لتأكيد هويتهم ومراسيمهم الفارسية. في حين مواكب العرب تؤديها أمام سادن الحضرة. وفي سنة 1921 حضر الملك فيصل مواكب العاشر من محرم في الكاظمين. وفي الوقت الذي حاول فيه محمد الصدر اقناع المواكب العربية والفارسية بالإستعراض امام الملك فيصل فان المواكب العربية وافقت لكن المواكب الفارسية رفضت، واستعرضت امام القنصل العام الإيراني لعدم اعترافها بالملك.

كما اشترطت إيران للاعتراف بالعراق عام 1924 بأن يشمل رعياها في العراق بإمتيازات الاتفاقية القضائية الانكلو ـ عراقية والخاصة بمزايا الاوربيين والامريكان الموجودين في العراق. كما اشترطت إعفاء مواطنيها في العراق من الخدمة العسكرية. وكذلك ان يدير قناصلها املاك المواطنين الايرانيين المتوفين في العراق. واخيرا ان يحاكم مواطنيها في القضايا المدنية والجنائية امام المحكمة الخاصة بالأوربيين والامريكيين وليس المحاكم العراقية الاخرى. وفي عام 1925 نشر الملا بازار اعلانا في الصحافة ذكر فيه" ينبغي ان يرعى العراق أمها دولة فارس أو مربيتها القديمة تركيا إلى ان تظفر بإستقلاها" وحمل الاعلان توقيع آية الله حسين اليزدي على أساس إنه لا يقل عن مرتبة مجتهد قم الاكبر عبد الكريم الحائري. في عام 1920 طلب وزير الخارجية الايراني من الحكومة البريطانية تفويض الشاه بتعيين كبار المسئولين في العتبات المقدسة في كربلاء والنجف. وفي عام 1925 ربطت ايران اعترافها بالعراق بأن تتولى هي حماية العتبات المقدسة. وبعد ان فشلت في ذلك اشرطت بعدم تدخل الحكومة العراقية في إدارة العتبات المقدسة الا بعد الرجوع الى المجتهدين واخذ موافقتهم بذلك. بالطبع المجتهدون كانوا فرس أيضا

وفي رسالة وزرة الداخية العراقية المؤرخة في 6/7/1926 الموجهة إلى المندوب السامي البريطاني هنري دوبس ورد " كان المتصرفون الذن تعاقبوا على لواء كربلاء قد أثاروا مرارا خلال السنوات الخمس الماضية القضية العامة المتعلقة بما يؤول الى الفرس من ممتلكات غير منقولة، واشاروا إلى أن ممتلاكات الفرس في كربلاء تزيد عن املاك العراقيين فيها وأن السماح لمشترياتهم بدون حدود سيؤدي في النهاية إلى تسجيل كل الممتلكات في كربلاء بإسم فارسيين" المصدر ( Notable and Personalities no.20: Shaykh Al Iraqayn. NAL. BHCF. File 27. 420)). وذكر نقاش"كان الفرس موجودين بإعداد كبيرة في بغداد والبصرة وطويريج" ؟ (شيعة العراق).

وعندما أبعد مهدي الخالصي وابنائه الى ايران لكون جنسياتهم إيرانية اصدر فتوى من ايران بتخصيص جزء من الخمس وعوائد العتبات المقدسة الى الحكومة الايرانية لتقوية جيشها. وقد عارضها جميع المراجع لانها تمس حصتهم !حتى إن المرجع حسين النائيني وصف الفتوى بنية الخالصي " العمل ضد مباديء الإسلام".

اشارت تقارير بريطانية بأن الملك فيصل الاول" كان متلهفا لإضعاف نفوذ المجتهدين الفرس لأنه يعتبرهم غير مخلصين للدولة العراقية" المصدر ( Intelligence Reports nos2 in 15/1/1922. ) ). وكان الشيعة يخشون من إنضمام العراق إلى اتحاد كونفدرالي عربي لأنهم بذلك سوف لن يشكلوا الاكثرية السكانية وبفقدان هذه الميزة سيتراجون الى موقع هامشي كأقلية. لذلك عارضوا بشدة فكرة تأسيس الجامعة العربية. كتب هنري دوبس المندوب السامي البريطاني حولكانت مطالب الشيعة في إنتفاضة عام 1935 تتكون من 12 نقطة معظمها نقاط جوهرية وعادلة كتمثيل الشيعة في البرلمان والحكومة بما يتناسب وحجمهم السكاني، واطلاق حرية الصحافة وتأسيس مصرف زراعي وتعديل الضرائب وتخفيض رواتب كبار الضباط المسئولين وزيادة الانفاق الحكومة على مجالي التعليم والصحة في المناطق الشيعية. لكن ياسين الهاشمي اعترض على نقطة محقة ايضا وهي (الإعتراف بالمجتهدين كممثلين عن الطائفة الشيعية في الشئون السياسية) وهو نفس ما يسمى حاليا بولاية الفقية. كما ان الكثير من الشيوخ والتجار ورجل الدين اعترضوا على الثورة ومنهم محمد رضا الشبيبي وجعفر أبو التمن. وقد هبطت مكانة المرجع كاشف الغطاء بإصداره فتوى تبيح استخدام العنف ضد الحكومة. للمزيد راجع/ عبد الكريم الإزري. مشكة الحكم في العراق/ لندن1991

" تطهير المدن الشيعية المقدسة من هيمنة النفوذ الفارسي الذي مورس لسنوات على حساب المصالح العربية الحقيقية بهدف إطالة الفوضى".
ذكر عبد الكريم الأزري" كانت مطالب الشيعة في إنتفاضة عام 1935 تتكون من 12 نقطة معظمها نقاط جوهرية وعادلة كتمثيل الشيعة في البرلمان والحكومة بما يتناسب وحجمهم السكاني، واطلاق حرية الصحافة وتأسيس مصرف زراعي وتعديل الضرائب وتخفيض رواتب كبار الضباط المسئولين وزيادة الانفاق الحكومة على مجالي التعليم والصحة في المناطق الشيعية. لكن ياسين الهاشمي اعترض على نقطة محقة ايضا وهي (الإعتراف بالمجتهدين كممثلين عن الطائفة الشيعية في الشئون السياسية) وهو نفس ما يسمى حاليا بولاية الفقية. كما ان الكثير من الشيوخ والتجار ورجل الدين اعترضوا على الثورة ومنهم محمد رضا الشبيبي وجعفر أبو التمن. وقد هبطت مكانة المرجع كاشف الغطاء بإصداره فتوى تبيح استخدام العنف ضد الحكومة".( راجع مشكة الحكم في العراق).


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الشيعة، الفساد، الفساد السياسي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 2-12-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة بحياد تام 2ـ 2
  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة 1ـ 2
  كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
  نفس الطاس، نفس الحمام التعاون مع الاحتلال
  لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 2 ـ 2
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 1 ـ 2
  الفتاوى الثلاث المقدسة التي دمرت العراق
  الطفولة من ضحايا الديمقراطية
  هل يجرؤ المرجع الأعلى على إتخاذ هذه الخطوة؟
  ممارسات عاشوراء بين الدين والسياسة
  سؤال: إذا كان المهدي موجودا فلماذا الدعاء (عجل الله فرجه)؟
  تساؤلات حول حرق القرآن الكريم في السويد!
  الديمقراطية الامريكية والعودة الى الدكتاتورية
  العراقيون ضحايا الديمقراطية الامريكية
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/2
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/1
  تصدير الديمقراطية الأمريكية لماسحي الأحذية
  الديمقراطية في العراق وهم داعب عقول الحالمين
  عندما يغيب القط ترقص الفئران على المنضدة
  السياحة الدينية في العراق خسارة فادحة
  قيس الخزعلي من زعيم مليشيا الى عالم بالجينات
  البون الشاسع بين محاكمات نورمبرغ واجتثاث البعث
  الثورة في ايران بركان لن يخمد
  مشروع الخميني في العراق/3ـ 3 ماهو مشروع الخميني؟
  مشروع الخميني في العراق/ 2ـ3 وسيلة تنفيذ المشروع
  مشروع الخميني في العراق/ 1ـ 3 المقدمة
  مقامة: ثوار على خطى الشهداء
  الاتفاقية الصينية الايرانية في مهب الريح
  خاطرة: لا مناص من يوم الخلاص
  البطل الوطني جهاد الجابري وتفجير العتبات الشيعية في سامراء
  الوطن بين المقدس والمدنس
  المصداقية بين مطرقة بومبيو وسندان العبادي
  من يعتذر لمن يا عمامة العفن؟
  الحقيقة تسمو على الإفتراء
  ملحمة البطولة والشهادة: صدام حسين
  أعياد الميلاد وما يرافقها من إحتفالات
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/3
  ايها الشهيد نم قرير العين، فالثورة الكبرى قادمة لا محالة!
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/2
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/1
  خاطرة: عبد القادر غير قادر
  سبحان مغير الأحوال!
  هل المرجعيات الدينية راشدة أم قاصر؟
  ملحمة الشهادة البطولية
  مقامة ثورة تشرين  البطلة وشهدائها الميامين
  ايران .. الثورة قادمة بلا شك
  معتقدات عراقية تتجدد: قطارة الإمام علي أنموذجا
  من هو امير المؤمنين اليوم؟
  إعتزال الحائري وصراع المرجعيات
  أكذوبة تحول ماء دجلة إلى ازرق خلال الغزو المغولي
  فالح الفياض: الى قتل أهل السنة دُر!
  كيف نفسر صمت المرجعية عن خزعبلات خطباء المنبر الحسيني؟
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/20
  تحول مجلس النواب العراقي الى مجلس حسيني
  حمير السياسة وسياسة الحمير حوار بين حِمار وحَمار
  الجنجلوتية الكبرى لرجال السياسة التملق للمراجع العليا
  مراوغة الثعلب الإيراني مكلفة جدا
  الجميع يترقب مصداقية ردود إيران ضد إسرائيل
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/19
  نظرة سريعة على قانون حظر التطبيع مع الكيان الصهيوني
  رسالة من أب مهاجر إلى وطنه الغادر
  مفاوضات فيينا تتأرجح بين القبعة والعمامة
  بمناسبة عيد الفطر الأغر كل عام وشعوبنا منهوبة
  المسرحية الأخيرة لوزارة الدبلوماسيين الدمج
  التابع والمتبوع في العلاقة بين العراق وإيران
  ومن الجهل ما قتل وهدم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
  ذكرى فاجعة الغزو الامريكي للعراق
  إيران تدين نفسها بنفسها
  عرفتك مناضلا وليس زبوكا يا رجل
  مفتاح باب خلاص ايران بيد مجاهدي خلق
  من المسؤل عن الفساد في العراق؟
  متى يعتزل حزب الله التمثيل على اللبنانيين؟
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي/18
  الولايات المتحدة والحوثيون: تناقض المواقف
  مهزلة مراكز الدراسات والبحوث في العراق
  مسجد براثا وديمومة الخطاب التحريضي والفتنة الطائفية
  محطة من محطات الغزو الامريكي للعراق
  المساجلات الكلامية بين الفنان والمعمم
  وصية الخامنئي الى غلمانه زعماء الميليشات الولائية
  المخدرات لا تقل خطورة عن الارهاب يا أولي الألباب
  غروب التشيع العربي في العراق
  يا ذيول الولي الفقيه قد صدأت أبواقكم
  من كسر شوكة الشعب العراقي، مرجعية النجف أم أبناؤها؟
  المقارنة تتطلب الرؤية الصحيحة يا وزارة التخطيط
  كشف أوراق أبناء المرجعية
  المالكي وعودة القتال بين جيشي يزيد والحسين
  اصحاب القبعات الزرق وثوار تشرين تحت سقف واحد!!!
  الإنتخابات في العراق حيرة لمن له غيرة
  لا تستفرغوا حماقاتكم على الشعب العراقي
  إفتخروا بهم ولكن لا تبالغوا فيهم نموذج جواد علي
  مقتدى الصدر قاتل ومنافق يا محمد سيد محسن
  المغالاة عبارة عن فقاعة سرعان ما تنفجر نموذج مصطفى جواد
  من اول من حارب حرية الرأي في الاسلام؟
  الحقيقة لا تؤلم العقلاء بل الحمقى والجهلاء
  يا للهول! عدونا يصدق، وصديقنا يكذب
  إكذوبة قول غاندي " تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر"
  هل سقطت نظرية توازن الرعب بين حزب الله واسرائيل؟
  الكرامة الوطنية من وجهة نظر حزب الله
  الكاظمي يسخر من عقول العراقيين
  هل تصح مقولة (ان السنة هم أنفسنا)؟
  اذا حضرت العمامة هربت السلامة
  صدمة رجال الدين بقانون تجريم إغتصاب الزوجة
  في ايران الإنتخابات إنتهت قبل أن تبدأ
  قاسم مصلح أطلق رصاصة الرحمة على الحكومة والقضاء العراقي
  العراق سفينة متهالكة وآيلة للغرق
  برهم صالح نام اربع سنوات واستيقظ على كابوس الفساد
  محور المقاومة لا يقاوم
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي/17
  ظريف يرفع غطاء بالوعة الحكومة الايرانية
  غياب الصقور وحضور الغربان/ 2
  غياب الصقور وحضور الغربان/ 1
  عذرا! العتاب مستطاب بين الأحباب
  نجم الربيعي يتألق من جديد
  ضاق بهم السبيل، وكان البديل في الرحيل
  انهض يا وطن فما بلغت أرذل العمر بعد!
  لقاء مع طلاب جامعة في اوربا الشرقية
  دبلومسية الفأر مع ايران وتركيا ودبلوماسية الأسد مع السعودية
  ولاية الفقيه، وحدة الفعل واختلاف القول
  المبوقون لا يكفون عن ازعاجنا
  كورونا تفتك، والولي الفقيه يتكتك
  تغريدات جديدة من العراق الديمقراطي
  من يحلٌ الفزورة: حشدنا أم حشدهم؟
  استفيقوا يا شيعة، نفط العراق للمراجع والسادة فقط
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية / 3 الأخيرة
  سرطان ايراني في جسد الإعلام العراقي
  بعد اغتيال محسن فخري زاده، ذيول ايران في انتظار غودو
  صابر الدوري لا يستغيث بل يطلب الحق
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية/2
  عبد الوهاب الساعدي أحفظ تأريخك المشرف وإستقل
  الحبل السري بين النظام الايراني والتنظيمات الإرهابية/1
  عندما يتصرف الرئيس بحماقة من يدفع ثمن حماقته؟
  ميشال عون: هل هو رئيس جمهورية أم مراقب سياسي؟
  الطائفية في العراق بين عهدين/2
  الطائفية في العراق بين عهدين/1
  لقاء الخالة بالخال: إجتماع الأمم المتحدة مع قوى الإرهاب
  لبنان على كف عفريت ايراني
  من يقود قافلة لبنان الى جهنم؟
  تبين الاسباب لتعرف من يؤجج الإرهاب
  عندما تتلاقى قوى الارهاب في لبنان
  الحملة الكاظمية في نزع الأسلحة العشائرية
  لبنان مقبرة الاحلام
  محاكمة الاشباح: صدمة وإحباط وخيبة
  رفيق الحريري مؤامرة قبل وبعد إستشهاده
  العراق ولبنان: محاصصة خارج تغطية الدستور
  هل سقطت الموصل أم أسقطت بمؤامرة؟
  وأخيرا فجرها وزير الدفاع السابق نجاح الشمري
  الرموز الوطنية تموت ولكنها تبقى حية في الذاكرة التأريخية
  صابر الدوري.. بطل من ذاك الزمان
  أن من أشعل النيران يطفيها يا خامنئي
  هل سيذهب دم الشهيد الهاشمي مع الريح؟
  هيبة الدولة وكرامتها في كف عفريت
  فصل الخطاب في تقييم حكومة الكاظمي
  هاشم العقابي، عراقي أصيل.. ولكن!
  إمبراطوريات الملح سريعة الذوبان
  رموز وطنية خلف القضبان صابر الدوري أنموذج صارخ
  ثورتان في الميزان: ثورة العشرين وثورة تشرين
  العراق بين احتلالين
  الخامنئي يوظف الحسن للصلح مع الشيطان الأكبر
  أمة إقرأ اليوم لا تقرأ
  أجراس التظاهرات تقرع من جديد
  جائحة كورونا وجائحة رجال الدين
  العراق والحيرة، بين الحي الميت، والميت الحي
  ترامب يقلب الطاولة على منظمة الصحة العالمية
  مقدم البرامج نجم الربيعي أفل نجمه
  نظام الملالي قلعة الأخوان المسلمين والقاعدة وداعش
  الخامنئي ومؤامرة الجن على النظام
  كورونا ما بين الواجب الكفائي والجهاد الوقائي
  حسم الصراع بين العمامة و كورونا
  العمائم الملوثة بدماء الأبرياء
  ايران من تصدير الثورة الى تصدير الكورونا
  الشعب الايراني يصفع الخامنئي ونظامه في الانتخابات
  اسرائيل تنتف ريش الملالي وهم يهددون
  عملاء عراقيون من طراز خاص
  مقتدى الصدر أحرق نفسه بنفسه
  من جعل العراق ساحة لتصفية الحسابات بين الولايات المتحدة وايران؟
  الذيول لا تقوم مقام الأنياب يا ذئاب الغاب
  نقطة رأس السطر: حول الضربة الايرانية الأخيرة
  بعد قتل سليماني والمهندس: صدع خطير في جدار ولاية الفقيه
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد/15
  ايران تورط العراق مع السعودية
  ثورة العراق الكبرى تطيح بعروش العملاء والفاسدين
  مجازر حكومية علي يد القوات المسلحة العراقية والميليشيات الولائية
  طلاء المرجعية المغشوش بدأ يتساقط
  وزراء ونواب عراقيون ديدنهم الكذب
  الخامنئي وعملائه في العراق ولبنان في مزبلة التأريخ
  زعماء سياسيون واصحاب عمائم في قفص الإتهام
  لواء حرباء بمنصب مستشار لرئيس الوزراء
  هل رئيس وزراء العراق فرنسي أم عراقي أم ايراني؟
  كفاك ذلا يا رجل! لقد فضحت فإستقل!
  تقرير اللجنة الحكومية يتستر على المجرمين
  العمائم تتدحرج بين اقدام المتظاهرين
  سقطت الحكومة والبرلمان تحت اقدام المتظاهرين
  تصاعدت أبخرة البركان العراقي، فهل سينفجر؟
  فقه الإرهاب عند الأذرع الايرانية
  بعد العدوان على ارامكو: هل يستطيع نظام الملالي ان يرتق ما فتق؟
  إكذوبة قول غاندي " تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر"
  لا إستقرار ولا أمن مع فكر ثيوقراطي عفن
  تغريدة من البحرين أيقظت وزارة الخارجية العراقية
  تغريدة الصدر ودماء ضحايا جيش المهدي
  اكذوبة الغدير: الخميني نسف حديث خم
  جرف الصخر مسلخ ايراني في العراق
  يا سادة: جويل سعادة تشرفكم جميعا
  وتعظم في عين الصغير الصغائر
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد
  هل النظام الايراني حليف الحكومة العراقية أم الشعب العراقي؟
  الفصل الأخير من المسرحية الامريكية ـ الايرانية
  قضية رأي عام في العراق: العمامة فوق القانون
  الشياطين تحرق مزارع العراق
  لماذا العيد في دول الإسلام يفرق ولا يجمع؟
  إنعكاسات المأزق الايراني على أذرعتها في المنطقة
  صاروخ لقيط يفجر البطولات الوهمية
  عراق للبيع المراجعة مع مكتب دلالية عادل المنتفجي
  لماذا السكوت عن رسالة سيد الإرهاب الأخيرة؟
  تصريح شيخ المجاهدين وفق القانون الدولي
  العمامة في العراق فوق القانون
  يا رئيس الوزراء لا تسترخص دماء الشهداء
  المقامة الثالثة: المرجعية الدينية الفاسدة
  الدولة العميقة في العراق
  الموصل أم الخريفين
  مقامة البرلمان الفاسد
  مقامات الفساد الثلاث
  تحشيش حكومي في العراق
  تغريدات ديمقراطية من العراق الجديد
  التعليم في العراق.. الى الوراء در
  مؤتمر وارشو يضع النقاط على الحروف
  من سرق مصفى بيجي ومحطة الكهرباء؟
  العراق الجديد.. دولة أشباح الفساد
  مهزلة التعليم في العراق الجديد
  وزارة الخارجية العراقية بين الغيبة والغيبوبة
  جهاد الأدعياء من أصحاب رفحاء
  عادل عبد المهدي بدأ مشواره بالكذب
  الإختبار المخيب الثاني لوزارة الخارجية العراقية
  الإختبار الأول المخيب لوزيرخارجية العراق الجديد
  العملاء في العراق يجاهرون بعمالتهم!
  المنطقة الخضراء ومدلولاتها التاريخية والحالية
  ديون العراق وفوائدها تركة الحكومة للأجيال القادمة
  سنة تحالف "الفتح" ألتحقوا بمشروع الإمام الخميني
  واجه نفسك لتعرف ما هو لك وما هو عليك
  من مهازل شبكة الإعلام العراقي
  من يقف وراء تدمير الثروة السمكية في العراق؟
  الفاسدون والفاسقون يحتلون مقاعدا في البرلمان
  لماذا لا يُسكت السيستاني وعاظ المنبر الحسيني؟
  نظرة أخيرة على نعش إحتجاجات البصرة
  هل يمكن لوزراء الأنترنيت تعمير البيت؟
  كفاكم المتاجرة بالدين!
  العملية المسلحة في الأحواز: نظرة من زاوية أخرى
  وأخيرا عرفنا المندسين في تظاهرات البصرة
  الألقاب الرسمية معناها واصولها
  مشروع الخميني في العراق أسسه ودلالاته
  العراق بين الأمس واليوم
  شر البلية ما يُضحك
  مظلومية الشيعة أكذوبة فضحها الشيعة أنفسهم
  هل الحكومة التي تكذب على شعبها تستحق تمثيله؟
  هراء نظام الملالي بغلق مضيق هرمز
  الفرق بين إحتجاجات المنصات واحتجاجات الجنوب
  بالإمس إنتخبوهم واليوم يتظاهرون ضدهم!
  الرئيسة مريم رجوي امرأة ليست كباقي النساء
  قطع الأعناق ولا قطع مياه العراق
  المشروعان الإيراني والسعودي في العراق
  فضائح مقتدى الصدر مسلسل بلا نهاية
  تعرية السلطة التشريعيه في العراق
  كيف تحول العرس الإنتخابي الى مأتم إنتخابي؟
  عندما يعظ السلف ولا يتعظ الخلف
  تغريدات من العراق الجديد/12 - التغريدات الأخيرة
  الكلام الأخير في إنتخابات المصير
  إذن تم تحديد رئاسة الجمهورية والبرلمان والحكومة قبل الإنتخابات!
  الناخب العراقي بين الرحيق الإنتخابي والنهيق الإنتخابي
  الأخطبوط الايراني يمد أذرعه الى صناديق الإنتخابات العراقية
  هل سيكون عرسا إنتخابيا أم مأتما إنتخابيا؟
  الإنتخابات في العراق حيرة لمن له غيرة
  صح النوم يا وزير خارجية العراق
  أنتخب أولا من ثم عض إصبعك بعدها!
  هل يتنظر الشعب العراقي علقة جديدة بعد الإنتخابات؟ الجزء الأول
  وزارة الخارجية العراقية تحت مقص الرقيب الإيراني
   الزعامة والرموز السياسية والدينية في العراق
  الإستقالة شرف يا نواب وزعماء العراق!
  ضابط مخابرات ام ضابط مخدرات؟
  سفير العراق في النرويج بين مطرقة الجالية وسندان زينب السامرائي
  زينب السامرائي درة عراقية في التاج النرويجي
  مقالات في ضيافة المخابرات: سمير عبيد.. قضية رأي عام
  مهزلة أم خارطة للتحالفات الإنتخابية؟
  العملاء يفضحون أنفسهم بأنفسهم
  الربيع الإيراني على الأبواب
  جميعهم عيون لبلدانهم
  الإغتراب: شجون وطرائف وعجائب
  الفساد أكبر من العبادي وحكومته
  عودة القضية الفلسطينية الى الأضواء مجددا
  آخر نشاطات ولاية الفقيه في العراق
  إستقالة سعد الحريري: الهروب من الجوهر الى القشور
  أكذوبة تحول ماء دجلة إلى أزرق بسبب إغراق الكتب خلال الغزو المغولي
  إعلان الحداد على جامعة بغداد 2 ـ 2
  إعلان الحداد على جامعة بغداد 1ـ 2
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 3ـ 3
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 2ـ 3
  العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 1ـ 3
  موقف مرجعية النجف من إستفتاء البرزاني
  دس السم في العسل في معارض الكتب الإيرانية
  كوميديا ممثلي أهل السنة على مسرح البرلمان والحكومة
  لا تتلاعبوا بأسماء المحافظات والمدن العراقية!
  هل فكر العراقيون بمصير الأجيال القادمة؟
  إسهال عراقي مع إيران وقبض حاد مع العرب
  كلهم أروغ من ثعلب
  القاضي الأمعي والأديب الألمعي 2/2
  عندما تحاضر البغي عن الشرف: حزب الدعوة انموذجا
  القاضي الأمعي والأديب الألمعي 1/2
  وزارة الخارجية العراقية الوكيل الوحيد للخارجية الإيرانية
  هل قدم تنظيم الدولة الإسلامية خدمة كبيرة لولاية الفقيه؟
  البقرة بين التحريم والتكريم، مناقشة مع هندوسي
  إبراهيم الجعفري عراقجي الخارجية العراقية
  من هو جحا؟ هل كان عربيا أم روميا أم فارسيا؟
  لماذا أتخذ تنظيم القاعدة من إيران قاعدة؟ /2
  لماذا أتخذ تنظيم القاعدة من إيران قاعدة؟ /1
  قليل من الحياء يا صناع البلاء!
  أسدل الستار عن مسرحية إختطاف الصيادين القطريين
  التشيع الصفوي يختطف التشيع العلوي في العراق
  كيف وقع حيدر العبادي في مصيدة الحشد الشعبي؟
  طفح أنف وزير الخارجية العراقي وهو يمضغ العلكة
  الفصل الأخير من مسرحية البغدادي!
  نائبة من ضواري البرلمان تنقض على فريستها
  الحياء المراق في برلمان العراق
  العراق مفلس وإن لم يعلن إفلاسه
  أصل مقولة " الشرق شرق والغرب غرب لن يلتقيا "
  الحكومة العراقية والقفز على اسوار حقيقة الإرهاب
  هل وزير الخارجية العراقي جندي في ولاية الفقيه؟
  ضياع معنى الإرهاب في متاهات الأحداث
  صدور كتاب جديد لعلي الكاش بعنوان: الإغتصاب المقدس في عراق المجون
  الإختلاف الايديولوجي لا يتعارض دائما مع وحدة الأهداف/1
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/11
  عمائم مفخخة تتملص من مسؤوليتها الشرعية
  منظمة العفو الدولية بالأمس عفيفة واليوم غانية!
  وزارة الخارجية العراقية: الزوايا الحادة والمنفرجة
  التقدير العبيط لوزارة التخـطيط
  إختطاف افراح شوقي فضيحة وإطلاق سراحها فضيحة أكبر!
  حزر فزر من إختطف إفراح شوقي!
  لا يستيقظ الفساد الا بعد ان تنام الضمائر
  هل الجيش سور للوطن أم سور للطائفة؟
  القاعدة الدبلوماسية العراقية الجديدة: نعم مولانا!
  إنحراف بوصلة الحشد من المرجع السيستاني الى الخامنئي؟
  دع المقدسات جانبا!
  الحكومة العراقية تضخ دماءا جديدة للدواعش
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق/3
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق /2
  القضاء العراقي فطم نفسه عن العدالة والنزاهة
  خطط تفتيت المنطقة وتقسيم العراق - الجزء الأول
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 3/3
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 2/3
  كشف المستور في فتوى الخميني بقتل سلمان رشدي 1-3
  رسالة الى أبي بكر البغدادي لوضع النقاط على الحروف
  حيدر العبادي عندما يفكر... يحير
  هيبة الدبلوماسية من هيبة الدولة يا جعفري
  تهديد الكاتب بالقتل، جريمة كالقتل
  أباطيل الباطل يكشف حقيقة الحقائق
  الإنقلاب العسكري التركي يضع النقاط على الحروف
  تغريدات من العراق الجديد/10
  تغريدات من العراق الديمقراطي/ 9
  ضربة إيرانية قاضية لعبيد ولاية الفقيه
  قماقم وطلاسم عراب الدبلوماسية في العراق

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
رحاب اسعد بيوض التميمي، أحمد بوادي، سفيان عبد الكافي، حسني إبراهيم عبد العظيم، ياسين أحمد، د. أحمد بشير، فتحي العابد، إسراء أبو رمان، د - عادل رضا، منجي باكير، سامح لطف الله، إياد محمود حسين ، عبد الله زيدان، ضحى عبد الرحمن، محمود طرشوبي، يحيي البوليني، نادية سعد، علي الكاش، أنس الشابي، عمر غازي، حاتم الصولي، طلال قسومي، فهمي شراب، سليمان أحمد أبو ستة، محمد أحمد عزوز، د. عبد الآله المالكي، خبَّاب بن مروان الحمد، تونسي، محمد شمام ، محمد العيادي، د - الضاوي خوالدية، د - صالح المازقي، رافع القارصي، أحمد الحباسي، د- محمود علي عريقات، عزيز العرباوي، عبد الرزاق قيراط ، عبد الله الفقير، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، الهادي المثلوثي، صباح الموسوي ، العادل السمعلي، د - المنجي الكعبي، سيد السباعي، د - محمد بن موسى الشريف ، عمار غيلوفي، مجدى داود، مصطفي زهران، سلوى المغربي، الناصر الرقيق، د. خالد الطراولي ، خالد الجاف ، سامر أبو رمان ، عراق المطيري، أحمد النعيمي، مصطفى منيغ، د. عادل محمد عايش الأسطل، د- هاني ابوالفتوح، د.محمد فتحي عبد العال، المولدي الفرجاني، مراد قميزة، عبد الغني مزوز، رمضان حينوني، أحمد ملحم، محمد الياسين، محمود سلطان، رشيد السيد أحمد، أشرف إبراهيم حجاج، فوزي مسعود ، د. طارق عبد الحليم، د. مصطفى يوسف اللداوي، سعود السبعاني، صلاح الحريري، د - مصطفى فهمي، أبو سمية، عواطف منصور، فتحـي قاره بيبـان، صالح النعامي ، أ.د. مصطفى رجب، ماهر عدنان قنديل، د- محمد رحال، علي عبد العال، كريم فارق، صلاح المختار، سلام الشماع، صفاء العربي، وائل بنجدو، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد الطرابلسي، د. صلاح عودة الله ، إيمى الأشقر، محمود فاروق سيد شعبان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. أحمد محمد سليمان، رضا الدبّابي، محمد اسعد بيوض التميمي، د - محمد بنيعيش، جاسم الرصيف، كريم السليتي، حسن عثمان، حميدة الطيلوش، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - شاكر الحوكي ، محرر "بوابتي"، رافد العزاوي، يزيد بن الحسين، د- جابر قميحة، محمد عمر غرس الله، حسن الطرابلسي، فتحي الزغل، الهيثم زعفان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمد يحي، صفاء العراقي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء