البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

النهضة، ‘ انقلاب ‘ السيسى، الثورة

كاتب المقال احمد الحباسى - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3114


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لا يخجل السيد راشد الغنوشى و جمهور حركة النهضة من رفع علامة ‘رابعة ‘ الشهيرة تعبيرا عن تضامنهم مع اشقاءهم الكبار الاخوان، الامر مثير للغرابة خاصة و أن الرجل يزعم و لا أحد يصدقه طبعا أن حركته قد استدارت أخيرا للوطن و للراية الوطنية و لهذا الشعب الذى طالما تعرض منهم للإرهاب و التخويف و الترويع و التكفير، طبعا الشيخ لم يغير جلدته و لا قناعته حتى لو كانت ضد ما تعود عليه التونسيين من وسطية و من تحرر و حداثة فالأمر اكبر من كل ما نظن و العلاقة بين عقل الشيخ و عقل الاخوان المسلمين فى مصر و فى بقية دول العالم أكبر من أن يتنصل منها الرجل بجرة قلم أو بتصريح يتيم، الاخوان و تفكير الاخوان مشروع متكامل يقوم على ثوابت و مقررات و تخطيط و فى مثل هذه الحالات يعسر الانسلاخ أو الابتعاد لان هذا الفكر التكفيرى المنغلق يشبه فى كثير من التفاصيل تفكير المافيا من حيث يتعذر لمن داخل النادى المافيوزى الخروج منه دون دفع ضريبة الدم و هى الموت و الاغتيال .

عندما تتحدث مع كثير من القيادات فى النهضة تشعر من وراء كلامهم و تصريحاتهم المتلعثمة ان طرح موضوع الانسلاخ من هذه ‘ المنظمة ‘ هو من التابوهات و المحرمات و أنه ليس سهلا الدخول الى حمام ‘ الاخوان ‘ و الخروج منه بسلام فكل الذين حاولوا و هم قلة قليلة جدا عانوا و يعانون الى اليوم من الخوف و الرعب و اصبح الجميع يشير اليهم بالأصبع كأنهم يحملون مرضا او عدوى و حتى الذين تجرؤوا على نقد الحكم ‘ الابوى ‘ للمرشد و طالبوا بالتفتح و الشفافية لم يجدوا من رجع صدى لدى البقية المتبقية التى تعيش منذ عقود من الزمن على وقع قانون السمع و الطاعة و بقية الضوابط الاخرى، طبعا المرشد يعول فى التحكم و فى قيادته لقواعد النهضة على مفعول الخوف و ما ينتجه قانون السمع و الطاعة من استجابة مفرطة بدون شروط لكل ما يخرج من فم القيادة حتى لو كان الامر يتعلق بأمور ترقى الى مرتبة الجرائم السياسية أو التسبب فى ضرب الامن و الوحدة الوطنية و لم لا ضرب و وصم الاسلام بروح الكراهية و الدم و الارهاب .

اعتصم الشعب اعتصام باردو الشهير للمطالبة برحيل الاخوان و اعلان فشل حكمهم خاصة بعد أن تحولت تونس الى افغانستان اخرى و انتشرت فى الساحات العامة جحافل طالبان تونس معبرين صراحة على استعداهم لإشعال الوطن و نصب المشانق و ضرب الاستقرار لغاية نصب الخلافة السادسة التى عينوا على رأسها السيد حمادى الجبالى، صاحت النهضة مرددة فى قناة الجزيرة انها تتعرض الى انقلاب على شاكلة ما وقع فى مصر رغم انه و فى الحالتين لم يكن هناك انقلاب و لا جيش و لا مؤسسة عسكرية و لا بيان رقم 1، لكن ماذا يفعل المتابعون و النهضة لا تفكر إلا بمنطق المؤامرة و لا تجيب إلا بمنطق العنف و الارهاب، فالنهضة كما فعل الاخوان فى مصر لا تريد أن تتفهم أنها الوحيدة المسئولة على انهار الدم التى سالت فى الشوارع و المدن و القرى نتيجة عنف سياستها و تسلط قادتها و رعونة تصرفاتها و عدم حنكتها و معرفتها بأساليب ادارة الدولة و هى تحاول كما تربت عليه دائما أن تتنصل من المسئولية و ترميها على عاتق الاخرين بحجة أنها منتخبة من الشعب متجاهلة المبدأ الكونى الاساسى القائل بان الشعب هو مصدر السلطات و هو الذى عين و هو الذى يتراجع فى الوكالة فى كل وقت و حين .

يكره الاخوان المؤسسة العسكرية فى كل الدول العربية، هنا يقول راشد الغنوشى عن المؤسسة العسكرية التونسية فى احدى حواراته الى احدى القنوات الاجنبية كالعادة ان المؤسسة العسكرية هى رديف البوليس السياسى و هى تمثل ‘ الاحتياط ‘ البوليسى لنظام بن على، طبها يأتى الفيديو الشهير المسرب للإعلام و الذى تحدث فيه الشيخ بكون المؤسسة العسكرية غير مضمونة فى هذا السياق من التحليل المريض و المغلوط، بل لنقل بمنتهى الوضوح و الصراحة أن الشيخ يعلم علم اليقين أن الجيش لن يقف أبدا مع مشروع الاخوان و هو المؤتمن على الجمهورية و على الدستور الذين لا تعترف بهما النهضة و تسعى بكل جهدها لإجهاضهما و الاستعاضة عنهما بمشروع الخلافة و بقوانين القرضاوى و بإسلام الداعية المشئوم غنيم، لذلك يمكن أن نتفهم هذه الحالة الكبيرة من الكراهية المغروسة فى قلوب الاخوان تجاه الرئيس عبد الفتاح السيسى و تجاه المؤسسة العسكرية التونسية التى كانت مستعدة للوقوف ضد كل محاولات الاخوان تنصيب الخلافة . ربما هناك من يتساءل لماذا بقى الاخوان يصارعون السلطة المصرية بعد سجن محمد مرسى المتهم بالتخابر مع دول اجنبية و الجواب بسيط لان الاخوان يعلمون انهم خسروا المعركة الحاسمة و لكن الاوامر الصهيونية لا تزال تحرضهم على مزيد انهاك الوطن و اسقاط اقتصاده يضاف الى ذلك أن فشل المشروع الاخوانى قد ترك فى صدورهم حالة غير مسبوقة من الكراهية و هم الذين انتظروا الحكم طيلة ما يزيد عن 70 سنة .

يعترف الاخوان و حركة النهضة ذاتا أنها لم تشارك فى الثورة و بقيت على الحياد لأنها لم تكن مقتنعة بالنجاح و هذا ما يقوله الرئيس المؤقت السابق محمد المرزوقى فى شهادته على العصر بقناة الجزيرة التضليلية، هذه الامتناع الموثق على لسان كبار قيادات النهضة و الاخوان له مبرراته و يخضع لاعتبارات معينة من أهمها ان النهضة لم تكن يوما الى جانب المعاناة الحقيقية لأغلب الشعب التونسى حتى تفهم حجم المعاناة و الحقد و الاحتقان بل كــــان لها و لأبنائها مشروعهم الخاص و هو انشاء دولة الخلافة بمن حضر و دون وجود مكان لهؤلاء الزنادقة الفجرة الكفار من بقية الاغلبية الشعبية الذين يستحقون فى الوقت المناسب ان يحولوا تراب الوطن من اجل عقابهم و الانتقام منهم الى زنزانة تشبه معتقل قوانتنامو، فالثورة التى قام بها الشعب كانت النهضة بعيدة عن اسبابها و اهدافها و حقائقها المرة و طلباتها المستقبلية و لذلك لم تقم بتحقيق مطالب الشعب بمجرد وصولها للحكم بل اكتفت باقتطاع التعويضات الخيالية لأبنائها دون غيرهم و تركت الشعب يواجه خزائن فارغة و مصاعب اقتصادية مرعبة ... هذه بعض الحقائق و للحديث بقية .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، حركة النهضة، راشد الغنوشي، رابعة، نظام الإنقلاب،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 14-10-2017  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أنظمة جبانة ، أنظمة بلا ضمير
  متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
  تونس : قيس سعيد و القضاء، تفاهمات خفية
  لماذا يتم التنكيل بعبير موسى ؟
  "ميزيريا" زرقاء
  التآمر على أمن الدولة، التهمة الأكثر إضحاكا في تونس
  إن عدتم عدنا، فها أنا عدّت
  تونس : رغيف عيش يا أولاد الحلال
  بلاغ للنائب العام
  هل باع حمة الهمامى دم الشهيد شكري بلعيد؟
  لبن، سمك، تمر هندي
  كيف أتقيّد بقواعد النشر ؟
  هل الشعب هو سبب البلاء ؟
  قيس سعيد، هذا " النظيف" الذي يتسخ كل يوم
  قاللك تحيا تونس
  حرب الاسكات، من يريد بحرية التعبير شرا ؟
  لماذا يريد الرئيس توريث ابنه بالقوة ؟
  سهام طائشة و كلام في الممنوع
  نهضاويات
  عزيزي المتابع تخيل لو نجحوا ...فقط تخيل ...
  لو تحدثنا عن البقايا ...
  تونس : انقلاب الجنرال، الأسئلة و الأجوبة
  يوسف الشاهد، من الغباء السياسي ما قتل
  سى الطبوبى : ياريت تنقطنا بسكاتك
   قناة التاسعة : تلفزيون "شالوم" و أبناء "شحيبر"
  صراخ فلسطين و صمت العرب
  عبير موسى، هذا القضاء الفاسد
  مسلسل هابط اسمه ‘ مجلس نواب الشعب ‘
  نقابة المرتزقة، الحبيب عاشور لم يمت
  بورقيبة، وردة على قبر الزعيم
  تونس : موت عمر العبيدى و كذبة افريل..
  اليد الكبيرة تكذب ...عبد الحميد الجلاصى مثالا
  عقاب صقر، ليك وحشة
  بن سدرين ، الغنوشى ، المافيا التونسية
  تونس : ماذا تريد المخابرات الروسية ؟
  الموساد فى لبنان، اللعب بالنار
  تونس : انهم يزورون نتائج الانتخابات البلدية
  سجن الافكار و سجن الانسان
  تونس، هذه التجاعيد السياسية
  السادة القضاة المحترمون
  ايران، فرنسا، الى الوسط در
  زمن بكاء التماسيح
  اعلام المخابرات
  لقد اشتريته !! Je l’ai acheté
  النوم مع الشياطين
  متشائمون
  الكبار و الصغار، لعبة القيم المفقودة
  فلسطين : الراقصة و السياسى
  تونس : معارضة مشلولة
  الجبهة ..موش شعبية
  ايران، ‘ ثورة ‘ بأيادى سعودية
  أمريكا، إيران، تهديدات، مجرد تهديدات
  السيدة سمية ..سمية الغنوشى
  أوردغان، رصاصة، مجرد رصاصة
  اسمى مكتوب ؟
  المرزوقى و شهادته على العصر
  وطن يسقط، وطن مستباح
  فى ذكرى الثورة، لولا اعتصام الرحيل لضاعت تونس
  اغتيال الزوارى، سيرة و انفتحت
  ابناء جهاد النكاح، العودة المنتظرة
  المال النفطى عندما يزرع الخراب
  عندما تخسر تركيا كل أصدقائها
  أخونة الجامعة، رسالة لمن يهمه الامر
  وجوه عكرة
  بين المرزوقى و النهضة، حكاية خيانة
  الزعيم بورقيبة و لو كره المنافقون
  بين التطور و الثورة، قفزة فى المجهول
  الارهاب و حركة النهضة..علاقات مشبوهة
  باردو، دماء على الاسفلت
  عمرو موسى ذلك الخائن من تلك الجامعة
  قصر دراكولا، حكاية تونسية
  أين جماعة قطر فى تونس ؟
  عن ابليس و الحمار
  النهضة، ‘ انقلاب ‘ السيسى، الثورة
  الكتاب الاسود و صاحب القلب الاسود
  اليمن : خلافات الاصدقاء و دور الاعداء
  جماعة قطر ...اللى شاح يلبس
  اطلاق سراح سمير الوافى بين الحقيقة و الخيال
  اسمع كلامك اصدقك اشوف امورك اتعجب
  محمد الغريانى، ما أحلى الرجوع اليه
  كما وعدناكم بالنصر سابقا نعدكم بالنصر مجددا
  ثرثرة فى سفح الشعانبى
  المرزوقى، معارضة للبيع او الايجار
  حرائق فلسطين ...حرائق تونس
  صمت الحكام العرب الذى لا يقهر
  السعودية، قطر، ماذا بعد ؟
  اعتصام الكامور، الاسئلة الحارقة
  قطر، تحت ‘الاقامة الجبرية ‘
  من الرخ لا الى الضخ لا
  السعودية، عندما ينتشر خطاب الفتنة
  بعد خراب مالطا
  النائبة عبو، حالة إسفاف
  الى الذين قتلوا شكرى بلعيد
  شعب على قائمة الانتظار
  لماذا يكرهوننا ؟ ..
  على نخبك يا وطن ...
  المرزوقى فى السودان ، فضيحة بجلاجل
  المرزوقى يأكل الغلة و يسب الملة
  المرزوقى ، توفيق عكاشة بشكل اخر
  الاموات لا يعودون
  المرزوقى و حبل الكذب القصير
  أحلام فى الهواء ...
  شعب ما بعد الثورة
  ‘أمور جدية ‘، أمور جنسية
  قناة الجزيرة، حتى التماسيح لها مشاعر
  اغتيال الزوارى، شكرا على الحضور
  المتباكون على حلب ، المتباكون على اوردغان
  ‘حمام ‘ بن سدرين، الادران الكثيرة
  جاتك ‘ الرجالة ‘ يا جلول
  ‘ صديقى ‘ مخلوف، سيف الدين مخلوف
  دم لطفي نقض و الكلاب المسعورة
  الربيع العربي و خريف داعش
  الشاهد في فرنسا، نفس السؤال
  السعودية حين تفشل
  المتباكون على السيادة الوطنية ...
  السادة المحامون ...السادة المتهربون
  نقطة ...إلى السطر
  بن سدرين، حكاية حصانة
  اعتقال إسلام بحيرى، حديث عن النشال و المثقف
  ’ الثورة نيوز ‘ و نيوز الثورة
  سى الشاهد، متى ترفعون الظلم عن تيسير بن عبد الله ؟
  وطن، ما معنى وطن ؟ ...
  فضائح بالجملة
  المرزوقي إيقونة الثورة، ده كلام ؟
  معهد بورقيبة للغات الحية، طرد الأستاذة، رسائل الحكومة الخاطئة
  من ‘قتل’ السبسى ؟
  على نخبك يا وطن
  الملافظ سعد، عن الجهاد و الجهاديين
  حزب التحرير، هل من حقه أن ‘ يعيش’ بيننا ؟
  ما هي الدولة، سؤال بحجم كارثة
  القاضي و الإرهابية، علاقات و خفايا مشبوهة
  الجبهة الشعبية و حرب الاستنزاف الفاشلة
  أحزاب الفاشلين
  زراعة الفساد في تونس
  تيسير بن عبد الله، إذا المبلغة سئلت ...
  أموال حركة النهضة ، سيرة و انفتحت
  الحل ؟ ...في الرحيل
  قانون المصالحة، كل هذا العويل المنافق
  الفساد في تونس ، من يريد اغتيال الشاهد
  ما هو سعر كلغ من النضال في تونس
  ولدك في دارك
  بورقيبة و منتقدو بورقيبة
  حرب البسوس
  موش نرمال، سيد أوردغان
  الاعتداء على عبد الجليل التميمي سرقة أم إنذار؟
  شنوا راس مالهم ؟ ...
  نحن و الخليج ، دعارة خمسة نجوم
  الثورة نيوز، من تهدد و من يهددها ؟
  تركيا، صراع الذئاب المفترسة
  جريدة الضمير ...و أزمة الضمير
  المرزوقي، أين حمرة الخجل ؟
  كاميرا خفية ...
  تونس : حكاية المنظومة القديمة إياها ...
  تركيا، الكذبة الكبرى و من يصدقها
  تركيا تعود لسياسة الصفر مشاكل، بعد إيه ؟
  تونس : حملات الشتاء و الصيف من يحركها ؟
  إيران، و أعداء إيران
  عن المواقع الاجتماعية، لنتحدث قليلا
  البحرين، إنهم يدفنون كل شيء يتحرك
  أطباء النظارات الفاخرة و القلوب المتحجرة
  ألو جدة، كلنا بن على
  عاصفة الحزم، الحرب على سوريا، حرب لبنان الثانية، نفس الفشل
  رمضانيات ...
  إيران، الشيطان الأكبر، ردا على شيروان عبد الله
  الجبهة في المعارضة، حكاية معيز و لو طاروا
  أين يقع العراق، يتساءل حكام العرب
  حزب التحرير يبشرنا بالجنة إن ...
  أموال تونس، كيف و من نهبها ؟
  لماذا سقطت فلسطين و سور يا من خطاب المرشد ؟
  التشويه قبل التصفية، إسرائيل مرت من هنا
  إعلام مقداد الماجرى، إعلام الحوار التونسي
  حركة النهضة، الغنوشي مدى الحياة
  لا يا صديقي... الشهيد مصطفى بدر الدين
  محللون
  أوردغان و الصحافة، معركة قطع الأوصال
  كل هذا النفاق
  الإعلام و الوسواس الخناس
  بتهمة السكر الواضح
  المتغطي بتركيا عريان
  من يربك الوضع في تونس ؟
  حزب الله، إسرائيل، العرب، بمنتهى الصراحة
  معارضة ، بأمارة إيه ؟
  حلب، تركيا ‘ تتحرك’، النهضة تتحرك أيضا
  دخلة بلدي …
  من يرد القضاء ؟
  الإساءة طريقك للشهرة، بشار الأسد مثالا
   المبدعون و العنب
  لن نعيش في جلباب فرنسا ..
  حكايا الثورة ...و الثوار
  الاتحاد، عادل الزواغى، ثورة تايهة يا أولاد الحلال
  مصر للبيع ...قطعة... قطعة
  وثائق محسن مرزوق، الأسئلة الحارقة
  أين حقائق معز بن غربية ؟
  أموال قذرة، أحكام مضحكة
  محمد عبو، سامية عبو، الوجه و القفا
  جمع و طرح
  جماعة الباى و بكاء التماسيح
  وثائق باناما، محسن مرزوق، قواعد اللعبة
  شكيب ...الدرويش
  عليكم أن تخرسوا
  مريم بلقاضى، إعلام الرداحين
  صديقنا جون كيري
  الشيخ الإدريسي، بابلو إسكوبار بشكل أخر
  آه يا وطن...آه
  هيئة الوقاية من التعذيب، أما الزبد...
  نواب الشعب أم نواب الإرهاب ؟
  تونس : ملف الاغتيالات، و ملف القضاء
  حقيقة الدور السعودي في أحداث 11 سبتمبر
  الزين اللي فيك لا يخبش، لا يدبش
  فضيحة سامية عبو و كشف المستور
  تونس : ملف الاغتيالات، و ملف القضاء
  قراءة في مسألة الخيارات ‘ الصعبة’ في سوريا
  لا يا سى فوزي، ما هكذا يقرأ التاريخ
  الإخوان، الإرهاب و ما بينهما
  الأحرف الأولى من اسمه : الأردن
  أنور مالك، كلاكيت ثاني مرة
  سيء الذكر و نبت الزقوم، سيرة و انفتحت
  من كان يكره سيء الذكر فقد مات ....
  فوزي مسعود، لا أتفق معك لكن سأدافع عن حقك في التعبير
  جمعية تونس الخيرية، طارق الكحلاوى، في البحث عن أموال البترول
  الجامعة العربية، تونس، الفضيحة الكبرى
  أنور مالك عندما يكتب عن حزب الله
  جماعة اقتلوا الشعب و لا تعذبوا الإرهابيين
  حزب الله، هذا الذي يربكهم
  سليم الرياحى و سياسة من يبكى أكثر
  حسن نصر الله، دعهم يكذبون
  جاءنا ‘البيان’ التالي ...
  عفوا دكتور الكعبى، عفوا
  حزب الله حركة إرهابية، يا سلام
  تونسي بسعر التكلفة
  سوريا : الجعجعة و الطحين
  "ديقاج"، نقابة الأمن عندما تلوث شعار الثورة
  نصف ثورة، نصف مؤامرة
  محسن مرزوق، الثقة الزائدة، الثقة الغائبة
  تقرير دائرة المحاسبات ، أين المحاسبة يا حكومة ؟
  الديوانة و الحاوية و هؤلاء ....
  رسالة أمل لهذا الشعب يا هوووووه
  نواح سياسي
  أحزاب و ثورة و كلام في الممنوع
  المتغطي بالأحزاب عريان
  أحضان الحبايب
  بسعر التكلفة ...
  سيد أحمد وقاضى التحقيق 13، لنتحدث
  حكايا الثورة ...و الثوار
  سنعود بعد قليل
  السادة المحترمون
  مطالب القضاة ...أين مطالب الشعب ؟
  في ذكرى الشهيد شكري بلعيد
  مبروك ..ألف مبروك
  المسعودي و بالحاج، حكاية البقرة و سكاكينها ...
  يا سيارة ... حمة الهمامى، رنّي رنّي
  محمد بوغلاب، دعهم يغضبون
  النهضة للنداء سلام يا ‘صاحبي’
  نعيد السؤال : من قتل شكري بلعيد ؟
  بركاتك يا ثورة
  الحوارات السياسية، و أطفال السياسة
  محمد الطالبى، ما هذا يا أستاذ ؟
  من يشعل النار في تونس ؟
  سى الباجى، الثورة القادمة و النوم في العسل
  مروان البرغوثى، محمود عباس و ما بينهما
  نحن لا نتهجم عليهم، بل نفضح عوراتهم
  فجر ليبيا، بل ظلام ليبيا
  تونس : كذبت الحكومة و لو صدقت
  السيد المرزوقي يعود، كلاكيت ثاني مرة
  شيوخ ‘إسلام’، شيوخ ‘ كفار‘
  ‘إعلام ‘ سمير الوافي
  زبائن الدروس الخصوصية في تونس
  ‘النداء‘ لا يستمع إلى النداء
  الغنوشي، محرزية، الإرهاب، علاقات خاصة
  على العريض، الرجل الذي فقد ظله
  انهم يتباكون على السيادة الوطنية
  من أنتم ؟ ...
  هواة الكلام ...
  جيش من البطالين ...السياسيين
  ماذا يخفى معز بن غربية ؟
  نذير و سفيان ...و الاخرون
  الجبهة الشعبية ، خطاب اللاءات الثلاثة
  ذباحون بلا حدود

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
كريم فارق، طلال قسومي، ماهر عدنان قنديل، يحيي البوليني، مصطفى منيغ، سامح لطف الله، سامر أبو رمان ، فتحـي قاره بيبـان، د. مصطفى يوسف اللداوي، سعود السبعاني، أحمد الحباسي، خالد الجاف ، د - شاكر الحوكي ، عبد الرزاق قيراط ، د - الضاوي خوالدية، د- محمد رحال، د - مصطفى فهمي، عزيز العرباوي، إسراء أبو رمان، محمد اسعد بيوض التميمي، حسن عثمان، عبد الغني مزوز، د- محمود علي عريقات، جاسم الرصيف، محمد العيادي، حميدة الطيلوش، نادية سعد، العادل السمعلي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، الهيثم زعفان، أنس الشابي، محمود فاروق سيد شعبان، أحمد بوادي، مراد قميزة، فوزي مسعود ، عواطف منصور، عبد الله زيدان، أبو سمية، سليمان أحمد أبو ستة، محمد أحمد عزوز، منجي باكير، سيد السباعي، فهمي شراب، عمر غازي، أحمد النعيمي، د. خالد الطراولي ، عراق المطيري، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - محمد بنيعيش، الناصر الرقيق، الهادي المثلوثي، د. طارق عبد الحليم، عمار غيلوفي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - المنجي الكعبي، حسني إبراهيم عبد العظيم، رشيد السيد أحمد، رضا الدبّابي، أشرف إبراهيم حجاج، تونسي، د - عادل رضا، د- جابر قميحة، د.محمد فتحي عبد العال، المولدي الفرجاني، أحمد ملحم، يزيد بن الحسين، رافع القارصي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- هاني ابوالفتوح، خبَّاب بن مروان الحمد، صفاء العراقي، ضحى عبد الرحمن، د. أحمد محمد سليمان، سفيان عبد الكافي، محمود طرشوبي، فتحي العابد، صلاح المختار، حاتم الصولي، فتحي الزغل، محمد عمر غرس الله، محمد الياسين، عبد الله الفقير، ياسين أحمد، د - صالح المازقي، مصطفي زهران، د - محمد بن موسى الشريف ، رافد العزاوي، صفاء العربي، صالح النعامي ، إيمى الأشقر، وائل بنجدو، محمد الطرابلسي، أ.د. مصطفى رجب، رحاب اسعد بيوض التميمي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. عبد الآله المالكي، كريم السليتي، إياد محمود حسين ، مجدى داود، محمود سلطان، علي عبد العال، سلام الشماع، محمد يحي، حسن الطرابلسي، سلوى المغربي، علي الكاش، محمد شمام ، رمضان حينوني، صباح الموسوي ، د. صلاح عودة الله ، د. أحمد بشير، محرر "بوابتي"، صلاح الحريري، د. ضرغام عبد الله الدباغ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء