البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

القذافي قاتل شعبه فقتل، فهل من معتبر!!

كاتب المقال مجدي داود - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7041 Mdaoud_88@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


وصل إلى الحكم بعد ثورة على النظام الملكي، قضى على الملكية، وأسس الجماهيرية، وحكم الناس، وطال حكمه فبلغ اثنين وأربعين سنة، قاد خلالها ليبيا إلى التخلف والتراجع، فلا دولة جماهيرية كانت أو ملكية، إنما مجموعة من القرى والمدن، يحكمهم عصابات نظام فسد وأفسد وانتهت صلاحيته، وكان لابد من زواله بأي شكل كان.

في حدث غير متوقع، سقط نظام ابن علي غرب ليبيا، ولم تمض أيام قلائل حتى انتفض شعب مصر، وكان الجيشان في تونس ومصر على قدر المسؤولية وأدركوا أنه ما من سبيل للحفاظ على البلاد والأنفس إلا بالإنحياز للشعب، لأن تحرك الشعب بهذا الشكل قد تخطي إمكانيات كل القوى الأمنية، وأن هذا الجيل قد نفض عن رأسه غبار الخوف والجبن، ولن يستطيع أحد أن يقف في وجهه أو يرده أو يمنعه من تحقيق أهدافه.

إلا أن القذافي ظن أنه أكبر من هذا، وأنه لن يصيبه ما أصاب غيره، وجذب مرتزقة من بلاد عدة، وأمرهم بمساعدة الجيش في القضاء على هؤلاء "الجرذان" وخرج يخطب ويهدد ويتوعد، ويتهم بالثوار الخيانة والعمالة، ربما لم يكن هناك من ينصحه بأنه قد فات الأوان على كل هذا وآن أوان الرحيل، ولكنه حتما لم ينظر إلى مصر وتونس ولم ير ماذا جرى فيهما، وهكذا ذهب يقتل شعبه ويظن أنه منتصر، ويشيع أن الناس تلتف حوله.

ثبت الثوار، وتدخل الناتو، وأراد أن يبطئ المعركة ويطيل أمدها، لأسباب ليست خافية على المراقبين، ولكن الثوار حينما أدركوا خبايا الناتو، اعتمدوا على الله وأخذوا بأسباب النصر، فكتب الله لهم هذا، وفتح عليهم طرابلس، ووقف عبدالحكيم بلحاج على أنقاض باب العزيزية يعلن فرار القذافي وسقوط طرابلس وكان ذلك في شهر رمضان الكريم، وفي هذا من الدروس والمعاني الكثير لكن من يفهم ومن يعقل؟!

لم يهدأ القذافي، راح يهدد ويتوعد، ورتب الصفوف وأعد العدة في سبها وبني وليد وسرت، وظن أنه إن قتل فهو شهيد، ولكن هيهات هيهات فأنى لقاتل لشعبه أن يكون شهيدا، حارب القذافي وتوعد شعبه بالدمار والخراب، حاصر المدنيين ومنعهم من الخروج من سرت حتى لا يصابون بأذى في المعارك، وراح يطالب الشعب بالخروج في مسيرات "مليونية" لكي يرجع إلى الحكم.

سقطت بني وليد، واتجهت الأعين إلى سرت، وحشد الثوار قوتهم وبدأ الهجوم الأخير، وفي صبيحة الخميس، ألقي القبض على القذافي ثم تم قتله، لتنتهي حياة رجل غريب الأطوار، عجيب الأفكار، يتصف بالعند وأحيانا كثيرة بالجنون، وربما هذا ما كان يخيف الكثيرين من ردود فعله التي تكون غالبا غير متوقعة.

انتهى القذافي لتنتهي معه حقبة زمنية سوداء على الشعب الليبي، وليقف الشعب الليبي وفي القلب منه الثوار أمام منعطف خطير، وتحديات جسام، ومهام صعبة، تحتاج أول ما تحتاج إلى فهم وإخلاص وتجرد، والبعد عن النزعات والمصالح الشخصية، وتغليب مصلحة الوطن على مصلحة الأحزاب والجماعات، للخروج بالوطن الكبير من هذا المأزق الخطير، والوصول به إلى بر الأمان.

إن ليبيا صارت ملآى بالسلاح، صار السلاح في كل بيت من بيوت الثوار، وفي ليبيا قد بدأت معركة مبكرة وهي معركة تحديد الهوية، ولهذا فإن على المجلس الإنتقالي أن يسارع في دمج هؤلاء الثوار في قوات الجيش والشرطة أو يسحب السلاح من بين أيديهم قبل أن تنشب الخلافات فيما بينهم، وقبل أن يلجأ البعض إلى استخدام السلاح ضد بعضهم الآخر، فتصير بحورا من الدماء لا يطيقه الشعب ولا تطيقه الأمة وتذهب الثورة ودماء الشهداء هدرا والعياذ بالله.

انتهى الثائر على الملكية قتيلا برصاص شعبه، إن في ذلك عبرا لأولي الألباب، ورسالة واضحة إلى الطغاة والحكام، وإلى كل من وصل إلى كرسي الحكم، وإلى كل من تسول له نفسه أن يصل إليه، وإلى كل من تسول له نفسه أن يطلق النار على شعبه، مفادها "انتهى زمن الطغاة، انتهى زمن الظلم والبغي، هذا زمن الشعوب، هذا زمن يصير الحاكم خاما للشعب، استجيبوا لشعوبكم أو انتظروا الموت".

الرسالة يجب أن يفهمها هؤلاء الذين يحكمون سوريا واليمن وغيرها من بلاد الإسلام، فليفهموا الآن قبل فوات الآوان، فليفهموا إن كان ثمة عقل أو بعد نظر، فليفهموا قبل أن يسبق الرصاص الكلام، وقبل أن تأتي اللحظة التي لن يجدوا فيها أحدا على وجه البسيطة يجرؤ على القتال معهم أو الدفاع عنهم، فليفهموا وليرحلوا وإلا فلينتظروا الموت ليلحقوا بأقرانهم.

وهي رسالة أخرى إلى الشعوب التي لم تتحرك، ألا يقبلوا بالظلم بعد اليوم، ولا يرضوا أن يصيروا عبيدا لغير الله، فإن طريق الحرية –إن أرادوا- بات معروفا للجميع، فلينهض الجميع إلى بناء الأمة من جديد، حتى ترتقي إلى مكانها الطبيعي بين الأمم، وحتى تستعيد دورها وتحقق التقدم المطلوب في كافة المجالات.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

القذافي، مقتل القذافي، ليبيا، التدخل الغربي بليبيا، الناتو، عبدالحكيم بلحاج،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 24-10-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  من يحرك الصراع بين أردوغان وكولن؟ ولماذا الآن؟
  أردوغان وكولن .. صراع الدولة والدولة العميقة
  خطاب هنية.. تجاهل لأزمة حماس أم إدارتها
  صفقة الكيماوي.. أمريكا وروسيا يتبادلان الصفعات في سوريا
  ملامح التدخل العسكري في سوريا وأهدافه
  سيناريوهات 30 يونيو .. مصر نحو المجهول
  الهيئة الشرعية بين الواقع والمأمول
  ورحلت خنساء فلسطين بعدما رسمت طريق العزة
  وثيقة العنف ضد المرأة .. كارثة يجب التصدي لها
  ربيع تونس.. هل استحال خريفا؟
  ربيع العراق..السُّنَّةُ ينتفضون والمالكي يترنح
  الحرب على الدين في مالي
  الأزمة الاقتصادية.. سلاح المعارضة المصرية لإسقاط الإسلاميين
  مقتل "وسام الحسن".. نيران سوريا تشعل لبنان
  المتاجرون بحقوق المرأة في الدستور المصري
  الفتاة المسلمة في "سنة أولى جامعة"
  حرائر سوريا .. زوجات لا سبايا
  الدولة العلوية.. ما بين الحلم والكابوس
  ما هي نقاط الضعف الأبرز لدى الإسلاميين؟
  المراهقة وجيل الفيس بوك
  التحرش .. أزمة مجتمع
  هجمات سيناء .. كيف نفهمها؟!
  شروط تجار الثورة لإنقاذ ما تبقى منها
  خطة عنان لسوريا.. إحياء لنظام أوشك على السقوط
  وفاة شنودة وأثره على مصر والكنيسة الأرثوذكسية
  يا معشر العلمانيين .. من أنتم؟!
  يا فاطمة الشام .. إنما النصر قاب قوسين أو أدنى
  فشل الإضراب ولكن .. رسالة لمن عارضه
  الانتخابات وتناقضات القوى الليبرالية العلمانية
  هل تغير الموقف الروسي من نظام الأسد؟!
  العلمانية والعلم في تفسير النصوص الشرعية
  مؤشرات فوز الإسلاميين وخروج التيار الليبرالي العلماني عن النص (1)
  في العيد.. لا تبك سوريا يا نبض العروبة
  الأحزاب الإسلامية تنفي طلبها تلقي تدريبات من الولايات المتحدة
  أيها الإسلاميون .. وللشارع لغته
  إيجابيات وسلبيات تعدد الأحزاب الإسلامية
  أسباب انسحاب الأحزاب الإسلامية من التحالف الديمقراطي
  القذافي قاتل شعبه فقتل، فهل من معتبر!!
  صفقة الوفاء للأحرار .. دروس وعبر وإضاءات
  لا تنمية فى سيناء قبل تعديل اتفاقية العار
  الفتنة الطائفية .. القانون أو الطوفان
  ليبيا بين معركتين .. الهوية والتحرير
  أسباب تأخر الرد التركي على الصهاينة ومجيئه في هذا الوقت
  السلطة واستحقاق أيلول... بين المضي قدمًا والتراجع
  فى سوريا .. العيد بلون الدم
  فليعد الأزهر لمكانته ... نعمل تحت عباءته
  نصائح للأحزاب الإسلامية الناشئة
  المحاكمات العسكرية أولى بها من خان الوطن لا أسماء وأقرانها
  الجيش و6 أبريل ... لماذا انتهى الوفاق؟!
  مليونية الإسلاميين لهم خاصة أم للشعب عامة؟!
  قراءة في كتاب (التَّدْرِيْبُ وأهَمَّيتهُ في العَمل الإِسْلاَميّ)
  محاولات قمع الثورات العربية تكشف وجه إيران الحقيقي
  سقطت الأنظمة حينما أطلقت الرصاص على الشعوب
  الصـــومال بين نشاط المنصِّرين وغفـــلة المسلمين!
  قانون دور العبادة الموحد .. هل هو محاولة لدفع الإسلاميين للعنف؟!
  الخلفاء الراشدون والصحابة سلف واحد رغم أنف الحاقدين
  ماذا يريد العلمانيون ... مجلس رئاسى أم بقاء الجيش أم خراب مصر؟!
  المصالحة الفلسطينية ... مصالحة حقيقية أم ترحيل للأزمات
  مرة أخرى ... لنا الشارع وسنزاحمكم فى الفضائيات والصحف
  اغتيال ابن لادن لن يوقف الحرب على الإسلام
  سبناريوهات العلاقة المصرية الصهيونية بعد الثورة
  عامل الوقت في التصعيد الصهيوني على قطاع غزة
  تعالوا نحارب الفساد الأفقي
  نار الحرب مع الصهاينة ولا جنة السلام معهم
  الشعب يريد وحدة الجيش
  أيها العلمانيون ... لكم الفضائيات والصحف ولنا الشارع
  هل يطيح يحيى الجمل بعصام شرف؟!
  يا أحفاد المختار... لا تستجيروا من الرمضاء بالنار
  لهذه الأسباب ولأجل مصر نوافق على التعديلات الدستورية
  هل سيسمح الغرب لمصر بالنهوض؟!
  ميدان التحرير بين خلع الحجاب وثورة الشباب

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
كريم السليتي، خبَّاب بن مروان الحمد، حميدة الطيلوش، أ.د. مصطفى رجب، محمد شمام ، عبد الرزاق قيراط ، علي عبد العال، د. خالد الطراولي ، خالد الجاف ، محمد يحي، تونسي، د - الضاوي خوالدية، د. أحمد بشير، رشيد السيد أحمد، د. مصطفى يوسف اللداوي، أبو سمية، د. صلاح عودة الله ، أحمد النعيمي، د.محمد فتحي عبد العال، الهادي المثلوثي، صلاح الحريري، سفيان عبد الكافي، مصطفى منيغ، صباح الموسوي ، د - عادل رضا، وائل بنجدو، رضا الدبّابي، رافد العزاوي، فتحي الزغل، أشرف إبراهيم حجاج، عراق المطيري، محمود فاروق سيد شعبان، محمد الياسين، سامر أبو رمان ، كريم فارق، ياسين أحمد، محمود سلطان، حسن الطرابلسي، العادل السمعلي، مجدى داود، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. طارق عبد الحليم، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سامح لطف الله، عمار غيلوفي، صفاء العراقي، أحمد بوادي، د - محمد بنيعيش، فتحـي قاره بيبـان، مصطفي زهران، سلوى المغربي، ماهر عدنان قنديل، يزيد بن الحسين، علي الكاش، محمد الطرابلسي، مراد قميزة، عبد الله الفقير، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - صالح المازقي، سلام الشماع، عواطف منصور، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د. عبد الآله المالكي، أحمد ملحم، جاسم الرصيف، د - شاكر الحوكي ، إيمى الأشقر، رافع القارصي، أحمد الحباسي، د- جابر قميحة، محمد العيادي، الهيثم زعفان، محمد عمر غرس الله، حاتم الصولي، سعود السبعاني، محمود طرشوبي، د - مصطفى فهمي، سيد السباعي، عبد الله زيدان، عمر غازي، صالح النعامي ، فوزي مسعود ، إسراء أبو رمان، ضحى عبد الرحمن، فتحي العابد، د. أحمد محمد سليمان، حسن عثمان، د- هاني ابوالفتوح، الناصر الرقيق، إياد محمود حسين ، محرر "بوابتي"، محمد اسعد بيوض التميمي، عزيز العرباوي، صلاح المختار، د. عادل محمد عايش الأسطل، حسني إبراهيم عبد العظيم، د - محمد بن موسى الشريف ، د - المنجي الكعبي، سليمان أحمد أبو ستة، د- محمود علي عريقات، منجي باكير، د- محمد رحال، طلال قسومي، فهمي شراب، عبد الغني مزوز، محمد أحمد عزوز، يحيي البوليني، أنس الشابي، صفاء العربي، المولدي الفرجاني، رمضان حينوني، نادية سعد،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء