البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

حركة وول ستريت تتحالف مع الفلسطينيين

كاتب المقال د. مصطفى يوسف اللداوي - سوريا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5129 moustafa.leddawi@gmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لسنا وحدنا نحن الفلسطينيين والعرب الذين نتظاهر ضد إسرائيل، ونقف في مواجهة أطماعها، ونواجه مخططاتها، ونتحدى سياساتها، ونرفض قيادتها لرأس المال العالمي، وتحريكها للسياسات المالية، وسيطرتها على البنوك الدولية، وتحكمها في مراكز القرار العالمية، وخلقها للأزمات المالية الدولية، وتلاعبها قديماً وحديثاً بالعروش والسيادات ومستقبل الحكام والرؤساء، ومصير البلاد ومستقبل الدول، وإن كنا نحن الأكثر خبرةً بالإسرائيليين، والأعلم بأحوالهم وشؤونهم، والأدرى بطبيعتهم، فليس مثلنا من يعرف الطبيعة الإسرائيلية، والجبلة الصهيونية، وتركيبة مجتمعهم، وحقيقة علاقاتهم البينية والخارجية، فنحن نعرف طريقة تفكيرهم، ومكنون نفوسهم، وحجم مؤامراتهم، وعمق أحلافهم، وسرية أهدافهم، ووحشية وسائلهم، وقذارة أدواتهم، ونحن نفهم لغتهم، ونسمع همسهم، ونحس بخفي حركتهم، وغريب تصرفاتهم، ونستطيع أن نفك طلاسمهم، وأن نتعرف على غرائب سحرهم، ومبهم كلامهم، وحقيقة أهدافهم، ونستطيع أن نتنبأ بأوقات اتفاقهم معاً، وساعات اختلافهم فيما بينهم، ونعرف أسباب الاتفاق والافتراق معاً.

ونحن نعرف مدى حبهم للمال جمعاً وسيطرةً وهيمنة، ووسائلهم الملتوية في جمعه، وطرقهم الخبيثة في استدراجه، ونعرف المتعاونين معهم، والمستفيدين منهم، والمتآمرين على البشرية معهم، ونعرف طبيعتهم الجشعة، ونهمهم المتوحش، وتعطشهم اللامحدود للربا والإقراض المشروط والمذل، ومناهجهم في التوريط والإغراق، تمهيداً للسيطرة والاحتواء، ونطلع على أحلامهم وأمانيهم ومساعيهم، ونعرف الأهداف التي يتطلعون إليها، والغايات التي يأملون الوصول إليها، ونعرف من يقف معهم ومن يؤازرهم، ومن يؤمن بهم ويعتقد بقدراتهم، ومن يخشى بأسهم ويخاف سطوةِ نفوذهم، ومن يعمل لأجلهم ومن يقاوم مخططاتهم، ومن يتحالف وإياهم ومن يتآمر معهم، فقد أصبح الإسرائيليون أمام العرب عموماً والفلسطينيين تحديداً كتاباً مفتوحاً، نحسن قراءته، ونعرف كيف نقلب صفحاته، ونعرف كيف نعود إلى مراجعه وأصوله، كما ندرك حواشيه وتعقيباته، فقد اكتوينا بهم وتعذبنا على أيديهم، وعشنا مرارة الاحتلال، وقسوة السجن والسجان، فكان لزاماً علينا أن نعرف طبيعتهم، وأن نكون خبراء فيهم، وأن نقدم النصح لغيرنا عنهم، وأن نحذر العامة من خبثهم، وأن ننبه العالم لخطورتهم، وألا ينخدعوا بمظهرهم، وألا يصدقوا خطابهم، وألا يحزنوا على ما يدعون أنهم مصابهم، وألا يشعروا بعقدة الذنب تجاههم، فمذابحهم ضد الآخرين تفوق كل مذبحٍ اختلقوه، وتتجاوز كل محرقةٍ نصبوا لها أفرانهم وقذائفهم اللاهبة القاتلة.

الإسرائيليون لا هَمَ لهم في الحياة إلا أموالاً يجمعونها، وجهوداً يسرقونها، وكنوزاً يسيطرون عليها، ومراكز قرارٍ يهيمنون عليها، ولا يبالون في سبيل الوصول إلى أهدافهم، بجياعٍ يسرقون منهم كسرة الخبز، ويقتلون لديهم الأمل في الحياة، وأطفالٍ يموتون وهم في أحضان أمهاتهم، وقد جف الحليب في صدورهن، وعجزن عن إسكات أطفالهن ومنعهم من الصراخ جوعاً وألماً، ومظلومين يزجون بهم في غياهب السجون، يفترون عليهم، ويخلقون لهم الأزمات، ويصنعون لهم الفضائح، ويضعفون نفوسهم بالرشا، ويهزون شخصياتهم بالمراكز والمناصب، ويستغلون قدراتهم في توظيفهم لصالحهم، وربطهم لخدمتهم، والعمل من أجلهم، ويسخرون المرأة لتحقيق أهدافهم، والوصول إلى غاياتهم، فهي عدتهم وآلتهم في غزو النفوس واقتحام المراكز والسيطرة على أصحاب القرار، وشعوبٍ يحتلون أرضها ويطردونهم من بلادها، ويسيطرون على خيراتها ومدخراتها، فلا توجد لديهم أخلاق الرجال، ولا شيم النبلاء، ولا سيما الشرفاء، فالمال لديهم غاية، والسيطرة عندهم هدف، والوسيلة لديهم مشروعة أياً كانت، ولا تأنيب للضمير عندهم إن سقط في طريقهم ضحايا ومظلومين، فالهدف لديهم أسمى وأكبر، والغاية عندهم أسمى وأغلى.

ونحن نعرف مدى تدخلهم في المؤسسات المالية الدولية، وفي بيوت المال العالمية، ونعرف حجم نفوذهم في البنك الدولي، وسيطرتهم على صندوق النقد الدولي، وندرك قدرتهم ورغبتهم في التدخل في السياسيات المالية الإقليمية والوطنية، وتدخلهم السافر في شؤون الدول المالية والاقتصادية الخاصة، ونعرف وصفات الدواء الدائية التي يصرفها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي للدول، والتي تزيد في التدهور الاقتصادي للكيانات السياسية والمالية، وتتسبب في تراجع قيمة النقد، وانهيار النشاط الاقتصادي العام، وهبوط حاد في حجم المبيعات والمشتريات، وتتسبب في خلق فجواتٍ كبيرة بين أبناء شعوب الدولة الواحدة، فتزيد في غنى الأغنياء إلى درجة الفحش، وتعمق فقر الفقراء إلى درجة السحق، وتخلق حالاتٍ من الكره والحسد وحب الذات، ونعرف أنها تتعمد التدخل في آلية عمل المؤسسات المالية الدولية، وفي السلم الوظيفي للعاملين فيها، وفي اتجاهات وميول كبار العاملين فيها، كما تتعمد إصدار التقارير والنشرات المالية الدورية، وإطلاق التحذيرات الوهمية، وتخويف الحكومات وإرباك عملها وتعطيل خططها وتجميد برامجها الإنمائية، لتدفعها للتضييق على المواطنين، ورفع الدعم عن السلع الأساسية والضرورية، وتخفيف مشاركتها في برامج الرفاهية والعلاج والتأمين، وتدعوها لتقليص الصرف على المرافق العامة، وتخصيص الشركات والمؤسسات العامة، ورفع الأسعار تمشياً مع دول الجوار وأنظمة المنظمات الدولية، والامتناع عن تقديم الخدمات لعامة المواطنين وفقراء البلاد، والاكتفاء بجلب الخبراء والمختصين، والالتزام بدفع أضخم الرواتب لهم، كما اقترح مؤخراً طوني بلير مستشاراً اقتصادياً في دولةٍ آسيوية براتبٍ سنوي قدره ثمانية ملايين يورو، وذلك على حساب أفراد الشعب الفقراء.

حركة "احتلوا وول ستريت" التي بدأت في الانتشار والاتساع، وأصبح لها قادة ورواد وموجهون، ولها شعارات وأهداف، أدركت حجم النفوذ الصهيوني المخرب، ولمست الأيدي الإسرائيلية الخبيثة، وعرفت طبيعة السياسات التي تلعبها الحركة الصهيوني في تخريب الاقتصاد العالمي، وخلق شمالٍ ثري وجنوبٍ فقير في كل دول العالم، خرجت في أكثر من مكانٍ في العالم، وفي كبريات العواصم المالية، تهتف ضد إسرائيل، وتتظاهر ضد سياساتها ونفوذها، وتحملها مسؤولية الخراب الاقتصادي العالمي، وتحملهم المسؤولية الكاملة عن تضخم رؤوس الأموال، وارتفاع الأسعار، وضياع فرص العمل، وإغراق الدول في الديون، وانهيار المنظومات الاقتصادية، وتراجع قيم النقد الوطنية، وأنها هي التي تقف وراء سياسة قتل الأطفال، والقضاء على الفقراء والجياع، ذلك أنها سخرت أنظمة العالم السياسية والاقتصادية لخدمة أهدافها الاستعمارية، وسياساتها الاحتلالية، حرصاً على بقائها، وضماناً لمستقبل وجودها، ولهذا فهي وحدها تقف وراء تعفن القيم الأخلاقية، وفساد الذمم المالية، التي أقحمت العالم كله في سباقٍ محمومٍ نحو الثراء الفاحش، والرأسمالية المتوحشة التي تتناغم مع أفكار الاحتلال ومفاهيم السيطرة والهيمنة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

حركة وول ستريت، الثورات الشعبية، نيوورك، فلسطين، احتلوا وول ستريت،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 16-11-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  يومٌ في الناقورة على تخوم الوطن
  فرنسا تضيق الخناق على الكيان الصهيوني
  ليبرمان يعرج في مشيته ويتعثر في سياسته
  يهودا غيليك في الأقصى والكنيست من جديد
  عيد ميلاد هدار جولدن وأعياد الميلاد الفلسطينية
  ليبرمان يقيد المقيد ويكبل المكبل
  سبعون عاماً مدعاةٌ لليأس أم أملٌ بالنصر
  ويلٌ لأمةٍ تقتلُ أطفالها وتفرط في مستقبل أجيالها
  سلاح الأنفاق سيفٌ بتارٌ بحدين قاتلين
  دلائل إدانة الأطفال ومبررات محاكمتهم
  طبول حربٍ إسرائيلية جديدة أم رسائلٌ خاصة وتلميحاتٌ ذكية
  سياسة الأجهزة الأمنية الفلسطينية حكيمةٌ أم عميلةٌ
  العلم الإسرئيلي يرتفع ونجمة داوود تحلق
  نصرةً للجبهة الشعبية في وجه سلطانٍ جائر
  طوبى لآل مهند الحلبي في الدنيا والآخرة
  تفانين إسرائيلية مجنونة لوأد الانتفاضة
  عبد الفتاح الشريف الشهيد الشاهد
  عرب يهاجرون ويهودٌ يفدون
  إيلي كوهين قبرٌ خالي وقلبٌ باكي ورفاتٌ مفقودٌ
  إرهاب بروكسل والمقاومة الفلسطينية
  المساخر اليهودية معاناة فلسطينية
  الدوابشة من جديد
  المهام السرية لوحدة الكوماندوز الإسرائيلية
  المنطقة "أ" إعادة انتشار أم فرض انسحاب
  إعلان الحرب على "فلسطين اليوم" و"الأقصى"
  عظم الله أجر الأمريكيين وغمق لفقيدهم
  الثلاثاء الأبيض وثلاثية القدس ويافا وتل أبيب
  الهِبةُ الإيرانية والحاجةُ الفلسطينية
  هل انتهت الانتفاضة الفلسطينية ؟
  سبعة أيامٍ فلسطينيةٍ في تونس

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - الضاوي خوالدية، د - عادل رضا، الهيثم زعفان، أحمد الحباسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د.محمد فتحي عبد العال، صفاء العربي، سامر أبو رمان ، نادية سعد، فتحي الزغل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، بيلسان قيصر، المولدي الفرجاني، أحمد ملحم، رمضان حينوني، فتحـي قاره بيبـان، محمود فاروق سيد شعبان، د- محمود علي عريقات، حسني إبراهيم عبد العظيم، د- هاني ابوالفتوح، محمد أحمد عزوز، سامح لطف الله، د. خالد الطراولي ، رشيد السيد أحمد، صالح النعامي ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عزيز العرباوي، جاسم الرصيف، محمد شمام ، حميدة الطيلوش، محمد الطرابلسي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، حاتم الصولي، د- محمد رحال، حسن عثمان، فهمي شراب، محمد العيادي، الهادي المثلوثي، العادل السمعلي، مصطفي زهران، د. طارق عبد الحليم، محرر "بوابتي"، يحيي البوليني، عمار غيلوفي، محمد عمر غرس الله، د - المنجي الكعبي، د. صلاح عودة الله ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سلوى المغربي، محمد اسعد بيوض التميمي، ماهر عدنان قنديل، الناصر الرقيق، محمد علي العقربي، كريم السليتي، حسن الطرابلسي، منجي باكير، إياد محمود حسين ، رحاب اسعد بيوض التميمي، فوزي مسعود ، محمد يحي، كريم فارق، إسراء أبو رمان، سعود السبعاني، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد الياسين، صباح الموسوي ، علي الكاش، عبد العزيز كحيل، د - مصطفى فهمي، مراد قميزة، صلاح الحريري، أحمد بوادي، د - شاكر الحوكي ، عواطف منصور، صلاح المختار، علي عبد العال، رافع القارصي، مجدى داود، محمود طرشوبي، د - محمد بن موسى الشريف ، طلال قسومي، سيد السباعي، أحمد النعيمي، طارق خفاجي، سليمان أحمد أبو ستة، ضحى عبد الرحمن، أ.د. مصطفى رجب، عبد الله زيدان، إيمى الأشقر، رافد العزاوي، د - محمد بنيعيش، عراق المطيري، فتحي العابد، عبد الغني مزوز، صفاء العراقي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أشرف إبراهيم حجاج، ياسين أحمد، محمود سلطان، رضا الدبّابي، د. عبد الآله المالكي، المولدي اليوسفي، يزيد بن الحسين، د- جابر قميحة، موسى عزوق، وائل بنجدو، تونسي، عمر غازي، أبو سمية، د - صالح المازقي، خالد الجاف ، د. أحمد محمد سليمان، أنس الشابي، د. أحمد بشير، سفيان عبد الكافي، مصطفى منيغ، سلام الشماع، عبد الرزاق قيراط ، عبد الله الفقير، د. عادل محمد عايش الأسطل،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز