البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

سكيزوفرينيا المثقف

كاتب المقال ناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1101


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


المثقّف، هو ذلك الشخص الذي تراصّت في ذهنه آليّات التفكيك السليم للظواهر والأحداث، ممّا يمكّنه لاحقا من اصدار أحكام هي أقربللصواب منها للخطأ وإن كانت تحمل هامشا من الخطأ (الطبع البشري).

هذه الأحكام أو لنقل الآراء الصادرة عن المثقف، تمثّل دليلا مهمّا لعموم متابعيه الذّين لا يمتلكون عادة القدرة على تشكيل الرأي دون الحاجةلرأي المثقف. لهذا يسهل جدّا خداع النّاس من المثقّف المتواطئ مثلا!!

ولئن وُجدت في الماضي أنواع من المثقفين، أهمّها المثقّف الخائن، المثقّف المتواطئ، المثقف العاجز...فإنّ نوعا جديدا برز خلال هذه الأيّام،وهو المثقف منفصم الشخصيّة.

فهذا المثقف، هو ذلك الذي يبدي الرأي ونقيضه من نفس الحدث وفي نفس الوقت.

فقد رأيت هذه الأيّام، بعض المثقفين التوانسة (منهم أحبّة لي) متحمسين جِدًّا لإدانة الانقلاب في السودان (وأنا أدينه أيضا وأدنته حتى قبلحدوثه وقد كان متوقعا) في حين أنّهم إمّا ناصروا الانقلاب في تونس أو في أفضل الأحوال سكتوا.

هذا الانفصام العجيب، جعلني أتوقّف عنده وأفكّر في أسبابه التي أراها كالتالي :

مناصرتهم للانقلاب في تونس لأنّه وقع على خصمٍ لهم (المناصرون).
إدانة الانقلاب في تونس لها كلفتها لذلك تجنبوا إدانته(الساكتون).
تحمسّهم لادانة الانقلاب السوادني لأنّها ليست معركتهم وبالتالي لن تحسب مواقفهم عليهم.
ظهورهم بمظهر الديمقراطي المناصر للحرية بإدانتهم للانقلاب في السودان.

والعجيب في كلّ ذلك أنّ ما حدث في تونس انقلاب مكتمل الأركان لأنّه حدث على سلطة منتخبة انتخابا مباشرا من الشعب، في حين أنّ ماحدث في السودان (وهو انقلاب أيضا) لم يحدث على سلطة منتخبة من الشعب بل على جزء من السلطة المتوافق عليها. فمن الأوْلى بالإدانة؟تونس أم السودان؟

المثقّف الذي لم تترسّخ لديه المبدئيّة في اتخاذ المواقف، سيكون مثقّفا تتنازعه الأهواء لا المبادئ، حيث يميل أين مال هواه لا أين كان المبدأفقال به.

ليس مطلوبا من المثقف أن يحبّ الحاكم أو أن يكرهه، بل المطلوب منه أن يعارضه حتّى وإن صادف في نفسه هوى له وأن ينصفه حتّى إنوجد في نفسه كرها له!!

فالمثقف الديمقراطي (ويُفترض أن يكون كذلك) لا يمكن أن يكون مساندا للانقلاب في تونس ومناهضا له في السودان، فإمّا أن يكونديمقراطيّا حقيقيا في أيّ مكان وزمان، وإلّا فهو يعاني سكيزوفرينيا لم ينتبه لها بعد.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، السودان، المثقف، الإنقلاب،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 31-10-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أشرف إبراهيم حجاج، د. أحمد بشير، علي عبد العال، سلوى المغربي، يزيد بن الحسين، حسن الطرابلسي، صلاح الحريري، د. مصطفى يوسف اللداوي، رمضان حينوني، نادية سعد، عبد الغني مزوز، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عواطف منصور، مصطفي زهران، محمود طرشوبي، الناصر الرقيق، فهمي شراب، عراق المطيري، خالد الجاف ، ياسين أحمد، د. خالد الطراولي ، سليمان أحمد أبو ستة، مصطفى منيغ، يحيي البوليني، حميدة الطيلوش، محمود سلطان، وائل بنجدو، محمود فاروق سيد شعبان، أحمد النعيمي، د. عبد الآله المالكي، د. صلاح عودة الله ، عبد الله الفقير، إياد محمود حسين ، محمد يحي، د- محمود علي عريقات، سيد السباعي، حسني إبراهيم عبد العظيم، فتحي الزغل، كريم السليتي، علي الكاش، العادل السمعلي، سفيان عبد الكافي، صفاء العربي، محمد أحمد عزوز، محمد عمر غرس الله، د- هاني ابوالفتوح، أحمد بوادي، إيمى الأشقر، عمر غازي، حسن عثمان، عزيز العرباوي، الهيثم زعفان، محمد شمام ، د - محمد بن موسى الشريف ، مجدى داود، كريم فارق، رضا الدبّابي، فتحـي قاره بيبـان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، طلال قسومي، جاسم الرصيف، فتحي العابد، المولدي الفرجاني، خبَّاب بن مروان الحمد، أحمد الحباسي، محمد الطرابلسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، منجي باكير، ضحى عبد الرحمن، رافع القارصي، الهادي المثلوثي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - مصطفى فهمي، تونسي، سامر أبو رمان ، د - محمد بنيعيش، رشيد السيد أحمد، سلام الشماع، محمد اسعد بيوض التميمي، د- محمد رحال، سامح لطف الله، محمد العيادي، رافد العزاوي، سعود السبعاني، د.محمد فتحي عبد العال، د - عادل رضا، أ.د. مصطفى رجب، عبد الله زيدان، عبد الرزاق قيراط ، د - المنجي الكعبي، د. طارق عبد الحليم، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فوزي مسعود ، أبو سمية، د. عادل محمد عايش الأسطل، عمار غيلوفي، إسراء أبو رمان، حاتم الصولي، صالح النعامي ، د - شاكر الحوكي ، د. أحمد محمد سليمان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، ماهر عدنان قنديل، د- جابر قميحة، د - الضاوي خوالدية، صباح الموسوي ، صفاء العراقي، مراد قميزة، أحمد ملحم، محرر "بوابتي"، محمد الياسين، أنس الشابي، صلاح المختار، د - صالح المازقي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء