البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟

كاتب المقال الناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6017


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كم تمنيت أن لا أرى السيد المنصف المرزوقي أول رئيس شرعي و منتخب لتونس الثورة منذ الاستقلال يشارك في القمة العربية في بغداد الرشيد التي لازالت ترزح تحت الاحتلال الأمريكي، فحتى الانسحاب المزعوم للقوات الأمريكية هو في حقيقة الأمر انسحاب صوري ذلك أن السفارة الأمريكية في العراق و هي الأضخم في العالم تضم داخلها أكثر من ستة عشر ألف جندي بقوا في مهمة تدريب القوات العراقية و هذا طبعا ما يصرح به الأمريكان أما ما هو مسكوت عنه فالله وحده العالم به.

لكن تجري رياح السيد المرزوقي بما لا تشتهيه سفن أمنياتي إذ ذهب سيادة الرئيس الذي أتت به ثورة الشعب التواق للحرية المنادي بسقوط النظام الذي أرساه و دعمه و زكاه الاستعمار الفرنسي إلى أخر يوم في عمره، ذهب إلى بغداد الجريحة و هو يخال نفسه يحسن صنعا لكني أعتقد انه جانب الصواب، فهل نسي سيادته أن حكام العراق جاؤوا على ظهور دبابات المحتل الأمريكي و تأمروا على بلدهم الذي دمروه تدميرا فخربوا بنيته التحية و أرجعوه كما قال سيدهم سيء الذكر جورج بوش بانه أعاد العراق إلى عصور ما قبل الحضارة، كما فتك هؤلاء الوحوش البشرية بالعباد حيث أن عديد المنظمات الدولية تتحدث عن إبادتهم لأكثر من مليون عراقي و تشريدهم لأكثر من خمسة ملايين و رملوا أكثر من مليون عراقية هذه هي حصيلة الديمقراطية الأمريكية التي تم تصديرها للعراق و خطت بفوهات البنادق إنها ديمقراطية الدماء النازفة من أجساد الأبرياء الذي لا ذنب لهم إلا أنهم عراقيون.

فالسيد الرئيس بذهابه للحضور في القمة العربية يعطي نوعا من الشرعية لحكومة المنطقة الخضراء المنغمسة في العمالة للمحتل الأمريكي حتي النخاع ألم يقف سيادة الرئيس قليلا على مدرج طائرته المتجهة لبغداد ليسأل نفسه عن الدماء التي سفكت و الحرمات التي أنتهكت على يد نوري المالكي هذا الرجل الطائفي الذي فعل هو و أتباعه في العراقيين ما لم يفعله هولاكو في أجدادهم هذه هي نفس اليد التي سيضع رئيسنا الموقر يده فيها ليصافها و يشد عليها ترى ماذا شعر رئيسنا عند مصافحته ليد قاتل لشعبه و هو الرئيس القادم على أنقاض ملك سلطان جائر خلعه شعبه حينما أمعن فيه بطشا و تقتيلا.
إن الثورة التونسية أرست مفاهيم جديدة في سلمية التحركات و الإحتجاجات دون الحاجة للعنف و دون تدخل أجنبي كما ساهمت في بلورة الفن الثوري الهادئ في التخلص من الدكتاتورية بأقل الأثمان و الإنتقال نحو الديمقراطية و هي ربما جاءت لتدحض ما روجت له أمريكا من تصدير للديمقراطية بقوة السلاح مما أدى إلى إحتلال دوليتي العراق و أفغانستان و رغم أن هاذين البلدين شهدا إنتخابات إلا أنها إنتخابات عرجاء حيث تمت تحت إشراف الإحتلال الأمريكي الذي لازال يتحكم في خيوط اللعبة السياسية هناك.

أتمنى أن لا يقوم السيد المرزوقي بالإشادة بالديمقراطية العراقية و أن يحاول إستنهاض ذلك الحقوقي الذي بداخله و أن يخاطب المالكي و لو همسا في أذنه و يسأله عن حقيقة أوضاع الحقوق الإنسان في العراق فلا تنسى يا فخامة الرئيس أن هؤلاء العراقيين هم إخوان لنا في الإسلام و في الدم و كما تهمنا دماء التونسيين فنحن أيضا نهتم لجراحهم و ننصت لعذاباتهم فعاش العراق البطل ذكر القطيع الذي أرادوا تخنيثه و عاشت بغداد الرشيد حرة أبية و إن زمن الحرية هل و فجر الإنعتاق إنبلج إنما هي سويعات و نلتقي عند باب المغاربة بالأقصى.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، العراق، المنصف المرزوقي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 29-03-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سيد السباعي، محمد شمام ، الناصر الرقيق، د. صلاح عودة الله ، د- محمد رحال، عمر غازي، سفيان عبد الكافي، ضحى عبد الرحمن، عواطف منصور، محمد العيادي، فتحـي قاره بيبـان، رضا الدبّابي، مصطفي زهران، الهيثم زعفان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - الضاوي خوالدية، محمد الطرابلسي، ماهر عدنان قنديل، عبد الغني مزوز، مراد قميزة، فهمي شراب، محمود فاروق سيد شعبان، د - صالح المازقي، رحاب اسعد بيوض التميمي، سامح لطف الله، فوزي مسعود ، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، يزيد بن الحسين، منجي باكير، أحمد بوادي، كريم السليتي، المولدي الفرجاني، رشيد السيد أحمد، سلام الشماع، سعود السبعاني، أشرف إبراهيم حجاج، صفاء العربي، صفاء العراقي، رافع القارصي، صالح النعامي ، د - المنجي الكعبي، أ.د. مصطفى رجب، نادية سعد، يحيي البوليني، مجدى داود، العادل السمعلي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عمار غيلوفي، محمد الياسين، صلاح المختار، سلوى المغربي، خالد الجاف ، د - مصطفى فهمي، طلال قسومي، محمد أحمد عزوز، سامر أبو رمان ، عبد الرزاق قيراط ، صباح الموسوي ، محمد اسعد بيوض التميمي، د - عادل رضا، كريم فارق، محرر "بوابتي"، عزيز العرباوي، ياسين أحمد، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - شاكر الحوكي ، د- هاني ابوالفتوح، د - محمد بن موسى الشريف ، د. خالد الطراولي ، د. عبد الآله المالكي، حسني إبراهيم عبد العظيم، فتحي العابد، أبو سمية، محمد عمر غرس الله، سليمان أحمد أبو ستة، د. مصطفى يوسف اللداوي، إياد محمود حسين ، حاتم الصولي، محمود سلطان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د.محمد فتحي عبد العال، د. طارق عبد الحليم، جاسم الرصيف، رمضان حينوني، تونسي، عراق المطيري، إسراء أبو رمان، حسن عثمان، أحمد الحباسي، د. أحمد محمد سليمان، حسن الطرابلسي، عبد الله الفقير، خبَّاب بن مروان الحمد، حميدة الطيلوش، علي الكاش، محمد يحي، د- جابر قميحة، أحمد النعيمي، محمود طرشوبي، د - محمد بنيعيش، مصطفى منيغ، د. أحمد بشير، أنس الشابي، أحمد ملحم، وائل بنجدو، د- محمود علي عريقات، علي عبد العال، عبد الله زيدان، صلاح الحريري، الهادي المثلوثي، فتحي الزغل، إيمى الأشقر، رافد العزاوي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء