البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

واقع الاعلام التونسي

كاتب المقال ناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 829


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كيف يمكن أن نصدّق أنّ اعلاميا تونسيا يعمل في وسلية اعلامية تونسية مملوكة لرجل أعمال تونسي فاسد أو على الأقلّ تحوم حوله شبهاتفساد قويّة، يمكن أن يكون اعلاميا نزيها شريفا يلتزم بمبادئ العمل الصحفي؟

مستحيل طبعا، فكلّ الذين تشاهدونهم على الشاشات وتسمعونهم في الإذاعات (إلّا ما رحم ربي) يُدْفَعُ لهم ليضلّلوا النّاس، يُدْفَعُ لهم ليزيّفواالحقيقة وليبثّوا إشاعات الهدف منهم تضليل الرأي العام والتلبيس عليه.

إنّ مهنة هؤلاء هي ارتكاب الآثام، ولو لم يفعلوا لطُردوا ولَقُطِعَت عنهم الرواتب. إنّهم يعلمون أنّهم يقولون كذبا لكنّ التبرير النفسي الذييجدونه أنّه محكوم فيهم وبأنّ «الخبزة مرّة» وهي من تجبرهم على الإثم و«الله يغفر ويسامح».

لا يذهبنّ في ظنّكم أنّ كلّ ما يقال في الاعلام التونسي هو من انتاج رؤوس أولئك الذين يظهرون، أبدا. فهؤلاء ليسوا إلّا ببّغاوات يرددون مايُحضَّرُ لهم مسبقا. إنّهم يحضرون للاستديوهات فيجدون كلّ شيء شيء معدّ مسبقا في أوراق، فيأخذ كلّ منهم ورقته ويظهر فيقول ما كُتِبَله ولا يحيد عنه قيد أنملة لأنّه ممنوع عليه ذلك ويسمح له فقط بهامش زايدة في الكذب أو التضليل أو بثّ خطاب الكراهية، ثمّ إذا أنهى عملهيذهب ليأتيه راتبه نهاية الشهر.

إنّ الشرط الأساسي لتكون اعلاميا في تونس، أن لا تستعمل عقلك وأن تتركه جانبا وأنت بصدد مباشرة مهنتك، عليك أن تكون غبيّا مرددا أومتواطئا قذرا أو طمّاعا لئيما لتصبح اعلاميا يؤدّي مهنته بنجاح مبهر.

كثير من الاعلاميين والصحفيين الذين يتميزون بحدّ أدنى من أمانة المهنة، تمّ رَكْنُهم ومحاربتهم والعمل على افشالهم من قبل زملائهم قبلمشغّليهم حتّى هجر بعضهم الصحافة ومات بعضهم الآخر حسرة وكمدا.

لا يمكن للاعلام التونسي أن يتحرر وأن يصبح اعلاما نزيها يبحث عن الحقيقة، طالما أنّه مملوك لرأس مال فاسد ووالغ في الفساد حتّىأخمص رأسه، إذ لا يمكن لفاسد يملك وسيلة اعلامية أن يسمح لها بأن تكون حرّة وتعمل ضدّ مصالحه.

هذا بالنسبة للاعلام الخاص أما الاعلام العمومي فيعاني ضغط الحاكم ويعاني أيضا من لوثة الايديولوجيا التي جعلت من الاعلامي لا يميّزبين انتمائه الايديولوجيي وبين ائتمانه على الحقيقة، فيخلط هذا بذاك ليعطينا في النهاية منتوج اعلامي مشوّه وملوّث بالكذب والبهتان إلىدرجة تتساءل معها عن جدوى وجود اعلام عمومي يموّل من جيوب التونسيين.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الإعلام، الإنقلاب،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-01-2022  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أنس الشابي، مصطفي زهران، محمد عمر غرس الله، رشيد السيد أحمد، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صفاء العراقي، خبَّاب بن مروان الحمد، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - محمد بنيعيش، د - عادل رضا، منجي باكير، صفاء العربي، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. صلاح عودة الله ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، علي الكاش، عواطف منصور، محمد أحمد عزوز، محمد الطرابلسي، الناصر الرقيق، فتحي العابد، فهمي شراب، عمر غازي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - محمد بن موسى الشريف ، د. أحمد بشير، عبد الله زيدان، رافع القارصي، د- هاني ابوالفتوح، محمد يحي، محمود طرشوبي، كريم السليتي، صلاح المختار، فتحي الزغل، حسني إبراهيم عبد العظيم، سامح لطف الله، أحمد الحباسي، حاتم الصولي، حسن الطرابلسي، علي عبد العال، رضا الدبّابي، يزيد بن الحسين، سيد السباعي، يحيي البوليني، الهادي المثلوثي، أ.د. مصطفى رجب، نادية سعد، مصطفى منيغ، أحمد بوادي، سلام الشماع، د. خالد الطراولي ، كريم فارق، صالح النعامي ، محمد الياسين، طلال قسومي، عراق المطيري، د - الضاوي خوالدية، محمد شمام ، حميدة الطيلوش، حسن عثمان، رمضان حينوني، الهيثم زعفان، د - صالح المازقي، د- محمود علي عريقات، عزيز العرباوي، جاسم الرصيف، محمد العيادي، سعود السبعاني، محمود سلطان، د.محمد فتحي عبد العال، د- جابر قميحة، سليمان أحمد أبو ستة، عمار غيلوفي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د- محمد رحال، صباح الموسوي ، عبد الرزاق قيراط ، ماهر عدنان قنديل، أبو سمية، د. أحمد محمد سليمان، إسراء أبو رمان، رافد العزاوي، خالد الجاف ، سفيان عبد الكافي، فتحـي قاره بيبـان، العادل السمعلي، مراد قميزة، عبد الله الفقير، د. طارق عبد الحليم، المولدي الفرجاني، سلوى المغربي، مجدى داود، محرر "بوابتي"، سامر أبو رمان ، محمود فاروق سيد شعبان، عبد الغني مزوز، أحمد النعيمي، أحمد ملحم، د - شاكر الحوكي ، د - المنجي الكعبي، ياسين أحمد، أشرف إبراهيم حجاج، إيمى الأشقر، د - مصطفى فهمي، د. عبد الآله المالكي، تونسي، وائل بنجدو، إياد محمود حسين ، صلاح الحريري، ضحى عبد الرحمن، فوزي مسعود ، محمد اسعد بيوض التميمي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء