البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة

كاتب المقال الناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7954


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كثيرة هي حكايات الركوب المجاني على الثورة و كثيرون هم الذين حاولوا و لازالوا تسلق جدران الثورة التي على ما يبدو أصبحت شاهقة و يصعب تسلقها خصوصا مع إفتقاد المتسلق للكثير من المعدات التي عادة ما يستعملها هواة و محبي هذه الرياضة.

أخر هؤلاء المجبين لرياضة التسلق فتاة في مقتبل العمر شقراء أنيقة المظهر ممشوقة القوام ذات حسن و جمال تتزعم حزب سياسي قالت أنه جعل من الدفاع عن جرحى الثورة عقيدته و إيديولوجيته جميل هذا يا سيدتي.

هذه الزعيمة الحسناء وقفت بكل حزم في وجه الحكومة الظالمة و الطاغية و المستبدة التي نكلت بجرحى الثورة، فأنبرت فتاتنا التي لا يبدو من مظهرها على الأقل أن لها علاقة كبرى بالثورة و الثوار، إنبرت للدفاع عن الجرحى المساكين الذين لا ننكر عليهم طبعا حقوقهم التي لازالوا لم يتحصلوا عليها بعد حيث أن الحكومة قد قصرت في هذا الموضوع و هذا بإعتراف الحكومة نفسها.

لكن هذا لا يعطي لأي كان الحق بان ينصب نفسه مدافعا وحيدا عن جرحى الثورة و شهدائها، فكلنا يجب أن نلعب هذا الدور و أن ندافع على حقوق من ضحوا بأنفسهم لنحييا نحن بسلام.

عودة لتلك الفتاة الشقراء التي قالت بأنها تعرضت للإعتقال و الإعتداء في مقر وزارة حقوق الإنسان نفسها هذا الإنسان الذي جاءت مدافعة عنه و عن حقوقه فإذا بها تجد نفسها في مواجهة رجال شداد غلاظ من أجهزة الأمن الذين أهانوها و شتموها و تحرشوا بها و كل هذا داخل الوزارة طبعا و السيد الوزير لا يعلم شيئا فيا للعجب.

فهذه الثائرة المتسللة حديثا لأروقة الثورة من نافذة جرحاها حدثتنا عن مغامرتها مع البوليس القمعي في مقر الوزارة و صورت لنا ما حصل حيث قالت انه تم إحتجازها و الأعتداء عليها و ترهيبها حتى أنه من فرط التعذيب النفسي الذي عاشته فكرت في لحظة من اللحظات في الإنتحار مستدلة على ذلك بعدة شهود بقيت تسرد أسمائهم ليلى...نجوى...منيرة...؟

يبدو أن هذه الزعيمة قد غارت من صاحبة العلم التي نجحت بأيسر الأشياء الممكنة أن تصبح معشوقة الجميع و نجمة وسائل الإعلام التي بقيت تخطبها ودها طوال الفترة الماضية، فالغيرة من أكثر الأحاسيس التي تميز المرأة، لذلك فإن الزعيمة وجدت الحل في الجرحى الذين قد يكونون لها المدخل لشاشات التلفزة و أمواج الإذاعات و صفحات الجرائد، و فعلا حصلت على ما تريد إنه الدفاع عن الجرحى أو هكذا قالت ربما هو كذلك.

لكن لنهمس في أذن فتاتنا الثائر ة و نقول لها أن تونس ليس فيها إلا جرحى الثورة فالكل في تونس مجروح و الجراح مختلفة فلماذا لا تتم جميلها و تدافع عن كل المجروحين في هذه البلاد و تسعى لمداواة جروحهم كما أقترح عليها أن تقوم بتغيير إسم حزبها ليصبح حزب كلنا مجاريح و هكذا ستضمن أنه سيكون حزب الأغلبية في تونس لأن كل تونسي لديه جرح عميق إما من البطالة أو من غلاء الأسعار أو من الزوجة و الأبناء و طلباتهم التي لا تنتهي أو من فاتورة الكهرباء و الماء أو...؟

رجاء أيتها الثائرة الجديدة أن تعدلي أوتارتك و لا تحاولي المتاجرة بجراح الأخرين و ليكن في علمك أن عدة شخصيات سياسية معارضة زمن المخلوع سبقتك في هذا المجال حيث كانت تتخذ من ورقة الإسلاميين و الدفاع عنهم كورقة سياسية رابحة تضغط بها على النظام و تظهر من خلالها بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان لكن ما إن جاءت الثورة وسقط النظام إنكشفت العورات السياسية لهؤلاء الذين خدعونا للأسف الشديد زمنا طويلا و كنا نقف خلفهم و نتبنى مواقفهم لذا أقول لك إنه لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين لذا عليك أن تبحثي عن سبيل أخر للظهور و البروز على الساحة حتى تتمكني من الولوج إلى قلوب التونسيين الذين أثبت الواقع أنهم أكثر ذكاء من كثير من محترفي السياسية.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، الثورة المضادة، اليسار المتطرف،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 10-04-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
يزيد بن الحسين، د. طارق عبد الحليم، حسن الطرابلسي، رافع القارصي، د - محمد بنيعيش، د- محمد رحال، مصطفى منيغ، صفاء العراقي، د. خالد الطراولي ، د - الضاوي خوالدية، ماهر عدنان قنديل، أ.د. مصطفى رجب، تونسي، سامح لطف الله، رشيد السيد أحمد، د. أحمد بشير، سعود السبعاني، خالد الجاف ، عبد الرزاق قيراط ، رضا الدبّابي، د. مصطفى يوسف اللداوي، الناصر الرقيق، د- محمود علي عريقات، رمضان حينوني، د. صلاح عودة الله ، محمد أحمد عزوز، المولدي الفرجاني، صلاح المختار، عمر غازي، د. عبد الآله المالكي، إسراء أبو رمان، ياسين أحمد، د - عادل رضا، فتحي الزغل، حاتم الصولي، محرر "بوابتي"، صالح النعامي ، عزيز العرباوي، علي الكاش، عواطف منصور، سيد السباعي، محمود سلطان، خبَّاب بن مروان الحمد، د - محمد بن موسى الشريف ، جاسم الرصيف، فوزي مسعود ، فهمي شراب، د - مصطفى فهمي، رحاب اسعد بيوض التميمي، أبو سمية، محمد الياسين، ضحى عبد الرحمن، د.محمد فتحي عبد العال، عمار غيلوفي، نادية سعد، كريم السليتي، عبد الغني مزوز، منجي باكير، علي عبد العال، إياد محمود حسين ، حسني إبراهيم عبد العظيم، أحمد بوادي، أحمد ملحم، د- هاني ابوالفتوح، د- جابر قميحة، حميدة الطيلوش، د - المنجي الكعبي، د. عادل محمد عايش الأسطل، الهادي المثلوثي، الهيثم زعفان، مراد قميزة، د - شاكر الحوكي ، صفاء العربي، أحمد الحباسي، أشرف إبراهيم حجاج، فتحـي قاره بيبـان، سفيان عبد الكافي، يحيي البوليني، مجدى داود، محمد الطرابلسي، عراق المطيري، د - صالح المازقي، عبد الله زيدان، أحمد النعيمي، عبد الله الفقير، محمد شمام ، العادل السمعلي، محمد العيادي، سامر أبو رمان ، صلاح الحريري، د. كاظم عبد الحسين عباس ، فتحي العابد، حسن عثمان، محمود طرشوبي، سليمان أحمد أبو ستة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محمد عمر غرس الله، أنس الشابي، محمد اسعد بيوض التميمي، رافد العزاوي، طلال قسومي، كريم فارق، د. أحمد محمد سليمان، محمود فاروق سيد شعبان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صباح الموسوي ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، وائل بنجدو، إيمى الأشقر، محمد يحي، سلام الشماع، مصطفي زهران، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، سلوى المغربي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء