البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

أحزاب الذات الواحدة

كاتب المقال الناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6868


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كثيرة هي الأحزاب التي تدعي الثورية، و ما أكثرها التي تدعي تمثيلها للشعب التونسي، غير أن جل هذه الأحزاب باستثناء، النزر القليل منها لا نعرف من قادتها غير فرد واحد هو في نفس الوقت رئيس الحزب و الأمين العام و الناطق الرسمي، و قد يكون في بعض الأحيان أمين المال، يعني بإختصار الحزب بأكمله يتجسد في الذات الواحدة التي ترى في نفسها الزعيم و المفكر و الثوري الذي لا يهدأ له بال، و هو يراقب الفعل الثوري الذي قل بعد عملية الانتخاب فيحاول تارة القول بأنه لابد للثورة أن تقوم من جديد و انه سيكون زعيمها.

و طورا أخر يحاول إيهامنا بأن حجم حزبه الحقيقي ليس بما ظهر في الإنتخابات، بل بحجم الإتهامات التي توجه له في كل حادثة تخريب أو إفساد في الأرض، إذ أنه لا يعقل أن يكون حزبه صغير الحجم و يقوم بكل هذه العمليات.

و هو في إعتقاده أن هذا أكبر دليل على جماهرية حزبه هكذا هم الحمقى دائما يعتقدون أنه عليهم التميز و الظهور بأي الطرق كانت سواء ضارة أو نافعة للذين يحيطون بهم.

و للتخيل عزيزي القارئ لو أن هذه الذات الحزبية فارقت الحياة لسبب من الأسباب كيف سيكون حال الحزب، ربما سينتهي ببساطة و سيقبر مع الذات الراحلة.

مثل هذه الأحزاب تقدمت في انتخابات التأسيسي و لم تجني غير كرسي فارغ و الأخر لا شيء فيه، و رغم هذه النتيجة المخزية لم تحاول البتة مراجعة خطابها و إستراتيجياتها، بل على العكس تماما واصلت في غيها و هاهي اليوم تحاول الإندماج في أحزاب جديدة حيث نشاهد بقايا أحزاب الذات الواحدة تتوحد فيما بينها ليصبح لها أكثر من ذات و هي بذلك تستعد للإنتخابات القادمة التي تعلق عليها أمالا كبيرة في الظفر بفوز مؤزر على حساب السلطة الحاكمة المطلوب رأسها في هاته الإنتخابات المنشودة.

لكن إذا ما قدر الله و فازت هذه الأحزاب بمن و كبف ستحكم البلاد و هي تفتقر إلى الكفاءات داخلها، ربما قد تنتدب من يساعدها في ذلك من أحزاب الوجوه المتعددة.

أضف إلى هذا أن أحزاب الشخص الواحد صدعت رؤوسنا صباحا مساء بالحديث عن الديمقراطية و حقوق الإنسان و التداول السلمي عن السلطة، في حين أن ظاهرها و باطنها أيضا لا يمتان بصلة لمثل هذا الكلام و لا أدل على ذلك أن جل هذه الاحزاب منذ نشأتها لم تعرف غير شخص واحد يتلخص في ذاته الحزب بأكمله، و حتى في صورة إجراء إنتخابات داخلية فإن نفس هذه الوجوه ستعود مجددا و في كل مرة للحديث من جديد عن الديمقراطية...إلخ

و إذا سألتهم لماذا لم يتركوا الفرصة لغيرهم للقيادة سيقولون لك إنها الصناديق التي أتت بهم مجددا و إنها الديمقراطية فتعسا لديمقراطية لا تأتي إلا بالفاشلين ألم يكن من الأجدر لهم أن ينسحبوا بعدما قادوا أحزابهم إلى نتائج كارثية في الإنتخابات ألا يستحي هؤلاء و هم يلوكون نفس الكلام قبل و بعد الإنتخابات لكن هذه هي أمراض الذات السلطوية التي إن أمسكت بتلابيب شيء ما لا تتركه إلا عند الموت فكيف نطمئن لهذه الأحزاب و نصوت لها وهي لا تعرف ديمقراطية داخلية ففاقد الشيء لا يعطيه.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، الثورة المضادة، اليسار المتطرف، النخب اليسارية، الأحزاب الكرتونية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 22-03-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عبد الله زيدان، د. صلاح عودة الله ، حسني إبراهيم عبد العظيم، أحمد الحباسي، د. عبد الآله المالكي، تونسي، سيد السباعي، رمضان حينوني، محمود فاروق سيد شعبان، رافع القارصي، د - شاكر الحوكي ، مصطفي زهران، عبد الرزاق قيراط ، د - عادل رضا، إسراء أبو رمان، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، صلاح الحريري، المولدي الفرجاني، أحمد ملحم، أشرف إبراهيم حجاج، إياد محمود حسين ، إيمى الأشقر، محمود طرشوبي، مراد قميزة، حميدة الطيلوش، صالح النعامي ، علي عبد العال، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سعود السبعاني، نادية سعد، سامر أبو رمان ، عبد الله الفقير، فتحي العابد، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عمر غازي، محمد شمام ، علي الكاش، أحمد النعيمي، أنس الشابي، أبو سمية، د - مصطفى فهمي، حسن الطرابلسي، سلوى المغربي، د- هاني ابوالفتوح، محمد الياسين، حسن عثمان، يحيي البوليني، منجي باكير، د - محمد بنيعيش، كريم فارق، مجدى داود، العادل السمعلي، عواطف منصور، سليمان أحمد أبو ستة، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - الضاوي خوالدية، رضا الدبّابي، الهيثم زعفان، د- جابر قميحة، صفاء العربي، د. مصطفى يوسف اللداوي، فتحي الزغل، محمد أحمد عزوز، د- محمد رحال، عزيز العرباوي، فوزي مسعود ، د - محمد بن موسى الشريف ، سامح لطف الله، محمد العيادي، محمد عمر غرس الله، صفاء العراقي، د. خالد الطراولي ، د. عادل محمد عايش الأسطل، وائل بنجدو، د. أحمد بشير، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، فتحـي قاره بيبـان، فهمي شراب، صلاح المختار، طلال قسومي، أ.د. مصطفى رجب، د - المنجي الكعبي، كريم السليتي، د. أحمد محمد سليمان، د.محمد فتحي عبد العال، د- محمود علي عريقات، د - صالح المازقي، أحمد بوادي، محرر "بوابتي"، الهادي المثلوثي، محمد الطرابلسي، جاسم الرصيف، عراق المطيري، سلام الشماع، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد يحي، سفيان عبد الكافي، د. طارق عبد الحليم، الناصر الرقيق، ياسين أحمد، حاتم الصولي، رافد العزاوي، صباح الموسوي ، عبد الغني مزوز، محمود سلطان، يزيد بن الحسين، خالد الجاف ، ماهر عدنان قنديل، محمد اسعد بيوض التميمي، رشيد السيد أحمد، مصطفى منيغ، عمار غيلوفي، ضحى عبد الرحمن،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء