البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

بين الفلسفة والفكرة الفلسفية

كاتب المقال صلاح الحريري    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 2601


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الفكرة الفلسفية: هي فكرة، هي جملة أفادت معنى، وتحتاج لتصديقها أو تكذيبها، أو نفيها أو إثباتها، من خلال البحث والتأمل الفلسفي.
الفلسفة: هي باعتبارٍ ما نسق فلسفي. تشمل كل أو معظم مناحي الحياة والوجود.
الفلسفات بين فلسفة فاسدة وفلسفة صحيحة وفلسفة أصحّ.
النسق الفلسفي: هو مجموعة من الأفكار الفلسفية المترابطة [في الغالب]، تتراصّ وتصطف بجانب بعضها البعض لتكون فلسفة الفيلسوف.
الأنساق الفلسفية بين نسق صحيح ونسق أصح.
الفيلسوف: هو الذي يكون له نسق فلسفي، وليس مجرد بعض الأفكار الفلسفية.

[الفيلسوف] الذي يدندن حول فكرة فلسفية أو بعض الأفكار الفلسفية، ولا يتخطاها ليُكوِّن نسق فلسفي متكامل، لا يستحق لقب فيلسوف. بل هو [مفكر] أو [صاحب أفكار فلسفية].

كثير ممن يُدعون فلاسفة لا يستحقون لقب فيلسوف. لأنهم يدندنون حول عدد قليل من الأفكار الفلسفية غير المترابطة، والتي لا يمكنها تشكيل نسق فلسفي.

[المفكر] قد يكون دوجماتيك [عقائدي]، وقد يكون ذو عقلية فلسفية.

[الفيلسوف] قد يكون نسقه الفلسفي صحيح ومترابط ترابط كلي. وقد يكون نسقه الفلسفي به ثغرات. لكن علي أيّ حال يُطلَق عليه فيلسوف. هذا إذا لم يأت ببعض الأفكار الشاذة التي تفضح دوجمائيته [عقائديته]، فقد يكون من يُطلق عليه فيلسوف مجرد شخص دوجمائي عقائدي، وذو ميول وأهواء.

الأفكار الفلسفية تتلاقح فتظهر الفكرة الصحيحة.

الفلسفات تتلاقح فتظهر الفلسفة الصحيحة.

الأنساق الفلسفية تتلاقح فيظهر النسق الأصح.

[فيلسوف] هو أعظم لقب تشريفي يمكن أن يحصل عليه موجود.

قد توجد فكرة فلسفية في الفلسفة تشكك في كون الفيلسوف فيلسوفًا حقًّا، بل تجعلنا نشك في كونه شخصية تاريخية.

[أفلاطون] له فلسفة. إلا أن له فكرة فلسفية تجعلنا نشك في كونه فيلسوفًا حقًا، أو في كونه شخصية تاريخية.

هذه الفكرة الفلسفية هي [شيوعية النساء] بين طبقة [الحراس] وهُم [الجند والحكام]. الحكام=الفلاسفة.

تخيلوا: فيلسوف حاكم يتردد على المواخير وبيوت الدعارة، وليس له زوجة. أفراد الشعب الأدنى درجة، كالصناع والحرفيين والزراع يعرفون الزواج. أما الفيلسوف الحاكم، الذي من المفروض أن يكون عالمًا بقيم الجمال ومفهوم الإتحاد بالجمال وعالمًا بالإنسان كقيمة وعالمًا بالقيمة، فيعيش حياته الجنسية في المواخير ودور الدعارة.

هذه الفكرة الفلسفية الشاذة، تطيح بنسقه الفلسفي، وتنزع منه لقب فيلسوف، بل تجعلنا نشك في كونه شخصية تاريخية.


لعل قائلًا يقول:

إن الزنا والدعارة والزواج كانوا شائعين جنبًا إلى جنب في زمن أفلاطون، فلم لا يتم اعتباره تبنى هذه الفكرة على ما هو شائع في زمنه؟. فهي ليست فكرة شاذة.

نقول:

لماذا جعل شيوعية النساء في طبقة الحراس [جند وحكام]، ولم يجعلها في كافة الشعب: حكام ومحاربين وعامة وعبيد؟!.

سيقول قائل: إنه جعل الشيوعية في هاتين الفئتين فقط حتى يتفرغوا لرعاية الشعب. وذلك كما هو واضح تعليل ساذج.

لماذا يُكلف الكاملون أنفسهم برعاية الشعب الناقص. فليعزلوا أنفسهم عن الشعب الناقص، ويتزوجوا حسب الفطرة. أو لعل مفهوم الفطرة مفهوم ساذج؟!!!.

الفكرة [فكرة شيوعية النساء] لطبقة الفلاسفة والمحاربين، هي فكرة شاذة بكل المعايير.

إنه لم يفهم الحقيقة على ما هي عليه.


هل من الممكن أن يُشيع الله الإباحية، أو يسمح بشيوعها؟!.

أفلاطون كان يؤمن بالألوهية وبعالم الأفكار، عالم المثل. فكان حري به أن يدله تأمله الفلسفي إلى نقض الأعراف الشاذة التي تناقض الفطرة.

لكن بشكل عام كان لأفلاطون نسق فلسفي مترابط في معظمه.

فكرة شيوعية النساء تجعلنا نشك في كونه شخصية تارخية.

[أرِسطو] له [هو أيضًا] فلسفة، فيمكن أن نطلق عليه فيلسوف. أيْ هو أكبر من أن يكون مجرد مفكر.

لا يهم إن كانت الأفكار الفلسفية في نسقه الفلسفي مطابقة للواقع ام لا، كلها أو بعضها. فهو يُطلق عليه فيلسوف ذو فلسفة، ويُطلق على فلسفته الفلسفة الأرِسطية أو الفلسفة المشائية.

وهكذا فإن الفلسفة التي تدندن حول فكرة فلسفية واحدة أو فكرتين أو ثلاثة لا يصح تسميتها فلسفة، ذات نسق فلسفي. فمثلًا:

الظاهراتية ليست فلسفة
الواقعية ليست فلسفة
المادية ليست فلسفة
المثالية [الفكرانية] ليست فلسفة
الوجودية المؤمنة ليست فلسفة
الوجودية الملحدة [العدمية] ليست فلسفة
البراجماتية ليست فلسفة
مذهب المتعة ليس فلسفة
الشيوعية ليست فلسفة.........إلخ إلخ إلخ إلخ.


كل هذه ليست فلسفات وإنما هي أفكار فلسفية.

على الجانب الآخر:

الأفلاطونية فلسفة
المشائية فلسفة
الرواقية فلسفة
الأفلاطونية المحدثة فلسفة
الكانطية فلسفة
الهيجلية فلسفة..........إلخ إلخ إلخ إلخ.

كل هذه فلسفات لأنها أنساق فلسفية [مترابطة أو غير مترابطة]، وليست مجرد أفكار فلسفية.

الفيلسوف الذي يدندن حول فكرة أو فكرتين أو ثلاثة لا يعتبر فيلسوفًا وإنما صاحب فكرة أو صاحب أفكار أو مفكر:

كيركيجارد...... ليس فيلسوفًا لأن الفكرة التي يدندن حولها، وهي الوجودية [المؤمنة] ليست فلسفة وإنما فكرة أو بعض الأفكار الفلسفية.

جان بول سارتر...... ليس فيلسوفًا، لأن الفكرة التي يدندن حولها، وهي الوجودية [الملحدة] ليست فلسفة، ليست نسق فلسفي [مترابط أو غير مترابط]، وإنما هي فكرة أو بعض الأفكار. لربما اعتُبر مفكر أو صاحب فكرة...لكن من حيث كونه يصطدم مع الفطرة فيمكن اعتباره [مدعي فلسفة].

جورج بيركلي...... صاحب المثالية [الفكرانية] ليس فيلسوفًا وإنما هو مفكر، أو صاحب أفكار فلسفية. وإن كانت فكرته: [الله+البشر]=مكونات الوجود.....هي فكرة غاية في الأهمية، لكنها فكرة وحيدة.

ربما يوجد بجانبها بعض الأفكار، لكنها أولًا وأخيرًا هي [بعض الأفكار].

هيجل...... فيلسوف صاحب نسق فلسفي ذو أفكار كثيرة مترابطة. فإطلاق لفظ [الفلسفة الهيجلية] صحيح بنسبة 100%.

كانط...... فيلسوف، صاحب نسق فلسفي. وإطلاق لفظ الفلسفة الكانطية صحيح.

الخلاصة:
1- ليس كل من أتى بفكرة أو بعض أفكار فلسفية يُطلق عليه فيلسوف.
2- هناك فرق كبير بين الفلسفة والفكرة الفلسفية.
3- الفلسفة تُنسب في الغالب إلى الأشخاص. فتقول:

- الفلسفة الأفلاطونية

- الفلسفة الأرِسطية

- الفلسفة الأفلاطونية المحدثة

- الفلسفة الكانطية

- الفلسفة الهيجلية.


وقد تُنسب الفلسفة إلى مكان أو صفة. فتقول:

- الفلسفة الرواقية
- الفلسفة المشائية

المقولات هي كالتالي:

فكرة فلسفية ثم أفكار فلسفية ثم فلسفة ثم نسق فلسفي غير مترابط ثم نسق فلسفي مترابط.

الفلسفة والنسق الفلسفي غير المترابط والنسق الفلسفي المترابط، كلها يُطلق عليها فلسفة.


إلى هنا انتهى المقال.
أرجو أن يعود المقال بالنفع على الإخوة القراء.
أرجو ألا أكون قد أطلتُ...وشكرًا.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الفلسفة، الفكرة، الفكرة الفلسفية، مقالات فكرية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 8-04-2019  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أخطاء منطق أرسطو
  الجمال...ما هو؟ وهل هو مطلق أم نسبي؟
  الحقيقة نسبية أم مطلقة؟
  بين الفلسفة والفكرة الفلسفية
  مدينة الإنسان [2]
  مدينة الإنسان [1]
  ماذا يريد الله [من] العرب؟! كن ولا تكن!!
  ماذا يريد الله للعرب؟! وما هو مستقبل العرب؟! -3-
  ماذا يريد الله للعرب؟! وما هو مستقبل العرب؟! -2-
  ماذا يريد الله للعرب؟! وما هو مستقبل العرب؟! -1-
  هيا بنا نتعارف
  اللاوعي والسفسطة
  هل أفلح أو يفلح المنطق الإرسطي في فهم القرآن؟!
  أصول فهم القرآن-17- مقدمات صحيحة: الألفاظ غير الواضحة، التحول في الضمائر، وزن العبارات، ممارسة الجدل
  أصول فهم القرآن -16- مقدمات صحيحة: التقابل، عوالي الأمور، التكرار و الترادف، المخالفات المنطقية
  أصول فهم القرآن-15- مقدمات صحيحة: التكرار، القصدية، العطف بالواو
  أصول فهم القرآن-14- الترادف، المأثور من الشعر، الجذر اللغوي، 19
  أصول فهم القرآن-13- التكرار يفيد التأكيد
  أصول فهم القرآن-12- التفسير بالمأثور و التفسير بالرأي
  أصول فهم القرآن-11- أمية الرسول، العبرة بعموم اللفظ
  أصول فهم القرآن-10 - أمية الرسول
  أصول فهم القرآن-9-المأثور، من تمنطق فقد، نص تاريخي، لا اجتهاد مع، المكي يفسر المكي
  أصول فهم القرآن-8-مفسرة، شارحة، مكملة، قاضية -2
  أصول فهم القرآن -7- مفسرة، شارحة، مكملة، قاضية
  أصول فهم القرآن -6- الناسخ والمنسوخ - 2-
  أصول فهم القرآن -5- الناسخ والمنسوخ
  أصول فهم القرآن-4
  أصول فهم القرآن-3
  أصول فهم القرآن-2
  أصول فهم القرآن-1

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عبد الله زيدان، محمد الطرابلسي، د. أحمد بشير، د - الضاوي خوالدية، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الله الفقير، أبو سمية، طارق خفاجي، محمد عمر غرس الله، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد الياسين، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، صالح النعامي ، د- هاني ابوالفتوح، الناصر الرقيق، عبد العزيز كحيل، محمد أحمد عزوز، سلام الشماع، فتحـي قاره بيبـان، محمد العيادي، فوزي مسعود ، طلال قسومي، أحمد الحباسي، د.محمد فتحي عبد العال، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. خالد الطراولي ، د. طارق عبد الحليم، حسن الطرابلسي، محمد يحي، د. عبد الآله المالكي، رافع القارصي، رافد العزاوي، سفيان عبد الكافي، مصطفى منيغ، أ.د. مصطفى رجب، د - مصطفى فهمي، عواطف منصور، تونسي، فهمي شراب، محرر "بوابتي"، سيد السباعي، صفاء العربي، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد النعيمي، صفاء العراقي، منجي باكير، الهادي المثلوثي، محمد اسعد بيوض التميمي، إسراء أبو رمان، عمار غيلوفي، محمود طرشوبي، د- جابر قميحة، رمضان حينوني، مراد قميزة، نادية سعد، د. أحمد محمد سليمان، صلاح المختار، إيمى الأشقر، حاتم الصولي، كريم السليتي، المولدي اليوسفي، د- محمد رحال، ضحى عبد الرحمن، ياسين أحمد، عزيز العرباوي، مصطفي زهران، عبد الغني مزوز، أحمد بوادي، خالد الجاف ، محمد شمام ، د - عادل رضا، فتحي الزغل، إياد محمود حسين ، سامح لطف الله، عبد الرزاق قيراط ، رحاب اسعد بيوض التميمي، رضا الدبّابي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صلاح الحريري، د- محمود علي عريقات، العادل السمعلي، د. عادل محمد عايش الأسطل، علي عبد العال، د - محمد بنيعيش، المولدي الفرجاني، كريم فارق، حسن عثمان، جاسم الرصيف، د. صلاح عودة الله ، وائل بنجدو، د - صالح المازقي، خبَّاب بن مروان الحمد، سامر أبو رمان ، د. مصطفى يوسف اللداوي، يزيد بن الحسين، صباح الموسوي ، أحمد ملحم، د - المنجي الكعبي، محمود فاروق سيد شعبان، د - شاكر الحوكي ، عمر غازي، يحيي البوليني، أشرف إبراهيم حجاج، محمود سلطان، محمد علي العقربي، فتحي العابد، علي الكاش، سعود السبعاني، أنس الشابي، سليمان أحمد أبو ستة، حميدة الطيلوش، بيلسان قيصر، ماهر عدنان قنديل، رشيد السيد أحمد، سلوى المغربي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، مجدى داود، الهيثم زعفان، عراق المطيري،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز