البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

الاستحمار التكنولوجي الالي تجارة العبيد الجديدة

كاتب المقال د - عادل رضا - الكويت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1792


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الحديث عن وسائل التواصل الاجتماعي طويل وصعب وهذه الشركات الربوية الاستكبارية المرتبطة بها تسيطر على الانترنت والواقع الافتراضي فهي تلقائيا أيضا تسيطر على عقول الناس، حيث تتلاعب بها وتزور وعيها من خلال نوع مستحدث من التجارة الغير معلنة والصعبة التفسير والتي تتحرك حاليا بالتحقيق والمسائلة ضمن مواقع الرقابة المؤسساتية البريطانية والامريكية.

لا شك بأن لكل امر من أمور الحياة جوانب إيجابية و أخرى سلبية و هذا من طبيعة الأشياء اذا صح التعبير و هنا نريد التركيز على جانب سلبي خطير صعب شرحه و توضيحه و يتعلق بالتأثير على الفرد الانسان و المجتمع الإنساني بالتأثير و غسيل الدماغ و التوجيه المتعمد الخفي لصناعة وعي مزيف و قناعات وهمية و "أستحمار" ألي ميكانيكي غير محسوس يبدأ من عالم الانسان الشخصي الافتراضي من تلفونه الشخصي باستخدام بياناته الشخصية المسجلة ضمن قاعدة بيانات تراقبه و تسجل عليه أنفاسه و تدرس نمط حياته و اهتماماته من دون ان يعرف و من غير ان يحس و من خلال هذه قاعدة البيانات المتراكمة يتم التأثير و صناعة الاستقطاب المطلوب المدفوع لأسباب سياسية او أمور تجارية ترويجية و هذا نوع جديد من أنواع
"الاستحمار التكنولوجي الموجه" إذا صح التعبير وهو ما ضرب بعمق ديمقراطيات قديمة وفي مجتمعات محفوظة امنيا واستخباراتيا ومؤسساتية عميقة ونقصد بها عالم منظومة دول ومجتمعات النظام الربوي الاستكباري العالمي.

مما استدعى جلسات استماع و لجان تحقيق بالبرلمان البريطاني و بالكونغرس الأمريكي لأن "وحش" الذكاء الاصطناعي الموجود بالشركات التقنية العابرة للقارات حاليا اخذت تضرب بقصد و بدون قصد بأسس المجتمعات الغربية التي انطلقت منها و تأثيرات ذلك واضحة على الافراد من حيث العزلة الاجتماعية و التوحد الشخصي و الانغلاق على الذات و صناعة فقاعات "عزل" اجتماعي و خلق أوهام "لجمال شخصي" مستحيل الحدوث بالواقع يتم مشاهدته بالواقع الافتراضي , و زيادة مرتفعة بازدياد لحالات انتحار الأطفال و المراهقين و كذلك صناعة مجتمعات بشرية ضخمة افتراضية بمجموعات التواصل الاجتماعي تضم شواذ الفكر و غريبي الاطوار و المرضى الاجتماعيين و أصحاب أفكار الكراهية و القتل على الهوية العرقية او الدينية , وعلى العالم ان لا ينسى "داعش" و عليه ان لا ينسى قاتل نيوزيلاندا و بثه المباشر لمتابعيه على الفيس بوك و عليه ان لا ينسى فيديوهات قطع الرقاب على اليوتيوب , ولا الترويج للتصفية الدينية ضد المسلمين بميانمار.

يمكن بسهولة تجميع شذاذ الافاق بمجموعة واحدة لتمثل كتلة بشرية مركزة ويمكن أيضا ترشيح كتل بشرية محايدة يمكن التأثير عليها الكترونيا بوسائل التواصل الاجتماعي من خلال الدعايات او توصيات المشاهدة و المتابعة و طلبات الانضمام للمجموعات لتقوية الكتل البشرية و من هنا يتم الترويج لأفكار او لمرشحين او لعادات استهلاكية تخدم حالة تجارية مالية , و من هنا من يدفع ماليا للشركات التحليلية للبيانات او الشركات المالكة للبيانات الشخصية هو من يملك السلطة الغير مباشرة و من يصنع التغيير بالقرار الفردي و التوجه المجتمعي و صناعة جبهات الرأي العام و صناعة تركيز الرأي و أيضا الترويج للدعايات و الاخبار المزيفة التضليلية السريعة الانتشار و العاطفية التأثير النفسي.

رأينا تأثير ذلك على انتخاب الرئيس الأمريكي ترامب ورأينا ذلك على نتائج استفتاء الخروج البريطاني من الاتحاد الأوربي وامتد ذلك على انتخابات الدومينكان والفلبين وماليزيا البرازيل وهي دول ليست استعمارية قديمة ولا امبراطوريات سيطرة حديثة.

فاذا كان تأثير وحش التأثير الاستحمار التكنولوجي قد ضرب في عمق اساسيات بلدان السيطرة والتحكم الإمبراطورية العالمية فما بالك بما سيحدثه هذا الاستحمار الجديد المستحدث بنظم ومجتمعات عالمنا العربي من إثر وتأثير وسيطرة وصناعة قناعات جديدة واسقاط قناعات قديمة وصناعة أجيال أستحمارية الية التوجيه من خلال دراسة قاعدة بياناتها المخزونة عند مؤسسات جوجل وفيس بوك وتويتر والواتس اب والانستغرام.
الغرب ومنظومته الربوية العالمية أخرجت الى العالم وحش غير قابل للسيطرة وتجارة جديدة حقيرة إجرامية تتعلق خاصة ب "دراسة بيانات البشر وتحليلها" لأعادة توجيهها لمن يدفع أكثر؟
لشركات تجارية تبيع سلع استهلاكية كالسيارات او أدوات التجميل او أنواع الاكل...الخ او أجهزة استخبارات ودول لديها مصالح لصناعة نفوذ من هنا او إيصال مرشح لموقع رئاسي من هناك او تدمير بلد من هنالك.

بالأمس القريب أخرجت المنظومة الربوية العالمية "اليات الثورات الناعمة الملونة" لضرب دول بعينها تعتقد تلك المنظومة الربوية انها خارج سيطرتها كجورجيا او فنزويلا او الجمهورية الإسلامية المقامة على ارض إيران او الجمهورية العربية السورية.
تلك "الاليات خرجت عن السيطرة" و ضربت بمواقع أخرى ضمن مواقع نفوذ المنظومة الربوية العالمية كتونس و مصر و اليمن...الخ و يمكن مراجعة كتابنا "ما وراء الستار" الصادر بالعام 2017 للتفصيل المعمق الموثق لتلك المسألة ولكن للعودة الى القادم الجديد الذي خرج عن سيطرة من صنعها و اطلقها و اخذ يضرب بأسس الديمقراطية الغربية من حيث تزوير إرادة الناخبين و توجيهها من خلال قراءات إحصائية معقدة لأيجاد كتل تصويتية محايدة و التأثير عليها الكترونيا بغسيل دماغ غير محسوس باستخدام اليات علم الاجتماع و النفس وصناعة رأي عام مساند لمرشح من هنا و حزب من هناك و هنا يتم إعادة صناعة "ديكتاتورية" غير معلنة الحاكم فيها من يملك قاعدة البيانات و من يدفع للسيطرة عليها و من يسيطر عليها ومن هنا دخل الروس وشركات البيانات كما تم اتهامهم و كما تم التحقيق فيه ضمن الدوائر البرلمانية الامريكية بتصعيد التزوير لشخص ترامب لموقع رئاسة الدولة الأكبر و الاعظم بالعالم كله؟!

هنا الفوز بالانتخابات لمن يدفع أكثر او لمن لديه قاعدة بيانات شخصية كبيرة ممتدة ولديه تحكم بمواقع التواصل الاجتماعي ومن هو متحكم بمفتاح حياة كل فرد بالعالم من خلال هواتفهم الذكية.

هذا نوع من التدمير الذاتي التي تقوم به منظومة الربوية المالية الساعية للربح بالغرب يمثل تجارة غير مشروعة يجب ايقافها ومنعها كما تم منع تجارة العبيد والمخدرات وتجارة البغاء...الخ من اجراميات التجارة المحرمة قانونا.

لذلك المنع الالكتروني لتلك المواقع للجماهير العادية داخل الجمهورية الإسلامية المقامة على ارض إيران له تبريره ولذلك هم كدولة لديهم التويتر الفارسي المرتبط بالدولة كوسيلة تواصل اجتماعي مسيطر عليها وهذا للأمن الداخلي الاستراتيجي امر سليم إذا صح التعبير ولذلك بلد نفس جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لديها الأنترنت الخاص بها كدولة تريد الاستقلال الحقيقي.

ولذلك كل بلد امبراطوري او ساعي لصناعة نفوذ ما فوق الدولة يريد قاعدة بيانات بشرية ممتدة ولذلك نجد ارتباط تطبيق تلغرام بالروس وتطبيق تيك توك بالصين وتطبيق فايبر بالكيان الصهيوني العنصري المقام على ارض دولة فلسطين العربية المحتلة.

وكذلك يرتبط الواتس اب والفيس بوك والانستغرام بوكالة الاستخبارات المركزية الامريكية وهذا حسب ما أبلغني به أحد المتخصصين بالذكاء الصناعي الذين اثق بهم وكذلك ما هو متداول بكثرة ضمن التقارير والوثائقيات المتعلقة بهذه الأمور وكذلك هو واضح إعلاميا ومنشور ضمن ما يتم تداوله من صراعات أمريكية صينية حول تطبيق التيك توك الصيني.

د.عادل رضا
طبيب باطنية وغدد صماء وسكري
كاتب كويتي بالشئون العربية والاسلامية


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

التوجيه الذهني، تشكيل الأذهان، الدعاية، الفكر، الثقافة، التكنلوجيا،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 11-09-2020  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  في انتظار الليالي القادمة؟ بعد ليل الاحد الطويل؟
  الانقلاب العربي بعد طوفان الأقصى؟ ما العمل؟
  طوفان الأقصى في شهر الصيام
  طوفان الأقصى الانقلاب القادم؟
  طوفان الأقصى في اليوم المائة
  طوفان الأقصى قراءة في استشهاد العاروري
  الكويت ... حزينة
  طوفان الأقصى أسئلة وسط الهدنة الرباعية
  الصين وطوفان الأقصى قراءة لواقع امبراطوري جديد
  طوفان الأقصى قراءة في اللحظة الزمنية والمستقبل
  طوفان الأقصى البحث عن الاستقلال "الحقيقي"
  طوفان الأقصى بين الثابت والمتغيرات
  فوزي المجادي...مبتسما؟
  طوفان الأقصى والحرب ضد الأرثوذكسية المسيحية
  طوفان الأقصى وقراءة مختلفة للصهيونية
  الروس وطوفان الأقصى حقائق مهمة
  السيناريوهات المفتوحة في فلسطين
  طوفان القدس انتصار لذهنية جديدة
  حول قصف حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في حمص
  قراءة إسلامية في المشروع القومي العربي... حزب البعث نموذجا
  الغزو الثقافي للطاغوت الربوي الأسباب والحلول
  قتل الحسين باسم الحسين ؟! معركة كربلاء الجديدة؟!
  كيكة أبو سفيان" الصفوية "في الحرم العلوي
  الحرب المعرفية للحلف الطاغوتي الربوي
  المرجعية الدينية في ذكرى فضل الله
  سلبيات الحركة الاسلامية في ذكرى فضل الله
  قراءة في الوطن والمواطنة في ذكرى فضل الله
  الخلاف الخليجي وصناعة الوحدة
   العرب وتعدد الأقطاب....التنين الصيني مثالا
  باقر ياسين في الميزان تقييم إسلامي لحالة بعثية
  الطورانية الاردوغانية والزلزال
  هيثم الناهي...وداعا يا صديقي
  برمجة اللوطية بين المسيحية والاسلام؟
  ميلاد زعيم ونهضة أمة "لا"
  بيان دعم ومساندة سوريا وشعبها ضد الاحتلال الأمريكي
  الفعل الروسي والصوت الصيني؟
  العراق الجريح في ظل صراع الاقطاب
  صناعة المصلحة الكويتية
  خلف كواليس كربلاء
  12 عام من رحيل السيد: تقييم حركة ومواجهة خناجر في ظهر الاسلام
  سوريا والمخطط النيوليبرالي
  أوكرانيا... نقطة تفجير لصناعة التغيير
  الصهيونية "عدو" يفكر
  المعرفة ك "سلاح"
  حاكمية القران والعروبة
  الخزعبلات في خطاب الأمين
  بيان تونس العزيزة
  المستقبل العربي في ظل صراع الأقطاب؟
  البنزين و"خطاب الأمين!؟"
  ذكرى فضل الله: سقوط هيكل الدولة والحركة
  الاستمرار هو طريق التحرير...فلا يخدعوكم
  دولة فلسطين المحتلة أسباب القوة وطريق التحرير... قراءة كاشفة لواقع الحرب الاخيرة
  كشف الاستحمار في صراعات الأقطاب.. قراءة في الصراع الاذري الارمني؟
  فضل الله...عبقرية الخطاب القرآني الحركي
  بيان في ذكرى غزو العراق الجريح تاريخ يعود وثورة متجددة
  "الحموضة الكيتونية السكرية" في زمان الكوفيد !؟
  محمد سلمان غانم....والحوار “الحقيقي"
  ميانمار.... المحطة الأولى في صراع الأقطاب
  الإمبراطورية الساقطة والأقطاب القادمة
  السمنة نظرة طبية وطريق المتابعة
  إدارة بايدن وهم الشارع العربي وحقيقة الواقع
  أستاذنا المطهري والمجتمع المعاصر فكر إسلامي متحدي امام واقع جديد
  الاغراب يجب ان يرحلوا
  منبر الشيطان
  تناقضات الطاغوت الربوي وتداخلات الصهاينة صراعات الامريكان وسط سقوط النموذج
  الكويت المشهد السياسي
  رسالة الكويتيين بعد انتخابات البرلمان
  الجمهورية الإسلامية: التآمر المتواصل والتعامل المضاد
  عمليات التكميم بين الطب الحقيقي والتجاري
  فصل الخطاب في ثورة شباب العراق
  الدين ضد الدين
  الغرب المتناقض والعقدة من الإسلام لماذا؟
  الكورونا سفاهة رئيس ومقاومة مؤسسات
  طقسنة التشيع وخرافة المشي لأربعين الحسين
  الكويت حزينة مع رحيل امير الانسانية
  الإصلاح السياسي الكويتي اين خارطة الطريق الحقيقية؟
  الاستحمار التكنولوجي الالي تجارة العبيد الجديدة
  حقن التستوستيرون والسمنة؟
  استشهاد الحسين بين التوظيف المريب والهدف الحقيقي
  ليست كربلاء التاريخ وليست عاشوراء الحسين بن علي؟
  "جراح الطبيخ" عبقرية كويتية أصيلة
  قصر القامة بين التعريف الطبي والاوهام المجتمعية
  الحسين الحاضر هو الحسين الماضي قراءة لثورة في طريق النصر
  قضية الحريري: التوظيف السياسي لصناعة سابع من ايار جديد
  حثالة الاستثقاف والقمامة المتصهينة بلسان عربي
  بيان فلسطين لشعبنا العربي في كل مكان
   لقاح الكورونا عندما يفجر بوتين فقاعات ترامب!؟
  كشف صناعة الاستحمار بانفجار مرفأ بيروت
  لبنان وسيجار البيك بانفجار الميناء
  الكورونا بين دعاية أطباء أمريكا والحقيقة الطبية
  محمد مشالي طبيب الغلابة وعبد الناصر المشروع
  حرب المياه ضد العرب بين الكلمة والحركة
  الوحدة الخليجية ضرورة تاريخية دفاعية حتمية
  الطاغية صدام عندما يصدق ....
  فضل الله ذكرى الرحيل وحوارات الصراع
  الاستحمار الذاتي واستخدام الطائفية
  قانون قيصر الاستحمار يعود مجددا
  الردح بظل قانون قيصر !؟
  المقاومة الاسلامية اللبنانية بين المنظمة الامنية والنموذج الاسلامي
  عزيز السيد جاسم وقصة كتاب "علي بن ابي طالب سلطة الحق"
  الصدر بين اعلان الوفاة وقرف المتاجرة
  عندما يدق ترامب الدف وترقص ادارته بزمن الكورونا
  شلة الاجرام والقتل في العراق
  الموجة الثورية العربية بعد الكورونا حال القطر العراقي
  فلسطين المحتلة الصراع المستمر
  فيروس الكورونا وسكينة الزبدة!؟
  الكورونا بين المتصهينين العرب وامبراطورية ابليس سقوط متبادل
  فيروس الكورونا وشهر رمضان
  الكورونا واقع تحدي لا نعرفه
  بيان بمناسبة التاسع من ابريل
  الكويت ومصر مواقع عربية لقومية واحدة
  كوبا العظيمة في حرب الكورونا
  قالها محمد سلمان غانم؟ ولم تسمعوا؟
  الصين تكشف واقع رئيس وفشل نظام
  الكورونا الحل بين الدعاية والواقع
  الكورونا ومرجعية الانحراف والخرافات
  كورونا عندما فيروس يصنع نظام عالمي جديد
  الثورة الاسلامية الحقيقية وفقاعات الوهم الخامنائية
  عراق بلا قيادة؟ سؤال يعود
  "شقلبات" مقتدى في الاعيب السياسة السطحية
  فيروس الكورونا ما له وما عليه؟
  قراءة في دور حزب البعث اليساري تنظيم العراق

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سيد السباعي، الناصر الرقيق، د. أحمد بشير، عبد الله الفقير، يزيد بن الحسين، محمد عمر غرس الله، د. عبد الآله المالكي، خبَّاب بن مروان الحمد، أ.د. مصطفى رجب، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد الطرابلسي، إياد محمود حسين ، صفاء العربي، أحمد ملحم، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الرزاق قيراط ، كريم السليتي، حميدة الطيلوش، مصطفي زهران، سلام الشماع، د - عادل رضا، وائل بنجدو، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فتحي العابد، العادل السمعلي، يحيي البوليني، د.محمد فتحي عبد العال، رمضان حينوني، إيمى الأشقر، أحمد الحباسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عزيز العرباوي، محمد الياسين، سامح لطف الله، محمد العيادي، د. عادل محمد عايش الأسطل، جاسم الرصيف، عبد الغني مزوز، صالح النعامي ، محمد اسعد بيوض التميمي، د- محمد رحال، حسن الطرابلسي، عمار غيلوفي، مجدى داود، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، رضا الدبّابي، محمود سلطان، د - محمد بنيعيش، أبو سمية، د - المنجي الكعبي، عراق المطيري، د. أحمد محمد سليمان، فتحـي قاره بيبـان، عمر غازي، رحاب اسعد بيوض التميمي، تونسي، أنس الشابي، كريم فارق، عواطف منصور، عبد الله زيدان، صباح الموسوي ، محمد يحي، د - مصطفى فهمي، سلوى المغربي، محمد شمام ، ماهر عدنان قنديل، سفيان عبد الكافي، خالد الجاف ، د - الضاوي خوالدية، ضحى عبد الرحمن، د- جابر قميحة، فهمي شراب، مراد قميزة، الهادي المثلوثي، علي عبد العال، صفاء العراقي، سليمان أحمد أبو ستة، محمود طرشوبي، د - صالح المازقي، رشيد السيد أحمد، المولدي الفرجاني، د. طارق عبد الحليم، د. خالد الطراولي ، أشرف إبراهيم حجاج، حاتم الصولي، نادية سعد، صلاح الحريري، علي الكاش، د- هاني ابوالفتوح، إسراء أبو رمان، د. صلاح عودة الله ، ياسين أحمد، رافع القارصي، أحمد النعيمي، رافد العزاوي، الهيثم زعفان، فوزي مسعود ، د- محمود علي عريقات، مصطفى منيغ، محمود فاروق سيد شعبان، سامر أبو رمان ، محرر "بوابتي"، د. مصطفى يوسف اللداوي، فتحي الزغل، سعود السبعاني، محمد أحمد عزوز، طلال قسومي، صلاح المختار، حسن عثمان، أحمد بوادي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، منجي باكير، د - محمد بن موسى الشريف ، د - شاكر الحوكي ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء