البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

طوفان الأقصى بين الثابت والمتغيرات

كاتب المقال د.عادل رضا - الكويت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 371


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


نجاح عملية طوفان الأقصى ضربت "أساس" وجود الكيان الصهيوني على ارض دولة فلسطين العربية المحتلة , و ما حدث ليس سهلا , و لم يكن بسيطا , و خاصة ان "الكيان الصهيوني" هو "مخلوق مشوه" و مسخ غير طبيعي يتواجد ك "قاعدة عسكرية ليس فيها أي مدني" على حجم دولة فلسطين المحتلة , وهذه المسألة على كل المراقبين "المخلصين" ومن يتكلمون في الاعلام و الصحافة اعادتها و التأكيد عليها , لتثبيت هذه الحقيقة في الذهنية العربية بعيدا عن الاعلام "المتصهين" الخائن الذي يعترف في الكيان الصهيوني في شكل ضمني "خبيث" عندما يشير الى الحدود على انها "إسرائيلية" و عند اشارته للمدن الفلسطينية المحتلة على انها "إسرائيلية" ؟! و هذه خيانة واضحة للعرب و العروبة و للأسلام و حتى اذا تواجد في هكذا اعلام "غادر" خطاب اعلامي "نقدي" و "هجومي" ضد الكيان الصهيوني فأن ذلك "لا" يعنى شيئا ما دام هناك "اعتراف" بهكذا "مسخ" صهيوني و هذا هو المهم و الأهم عند الصهاينة و الحلف الطاغوتي الربوي العالمي , فهم "لا" يهتمون في الصوت و "لا" الضوضاء الإعلامية , و ما يريدونه هو الاستسلام العربي و الهزيمة الكاملة و ان يحصلوا على "الاعتراف" و ما يخافونه هو أي حالة انقلابية وحدوية حقيقية و أي حركة ملموسة تضرهم في الامن و العسكر والاقتصاد وهذا ما فعلته عملية "طوفان الأقصى" و أيضا هم يرتعبون من أي ثقافة إسلامية "اصيلة" او نظريات قومية وحدوية ساعية للنهضة والهادفة للحصول على "الاستقلال الحقيقي" , لذلك أي "نظرية" "حقيقية" للوحدة العربية هي "مقلقة" لهم , و نقول "نظرية علمية" و ليست "شعارات" للوحدة , حيث النظرية العلمية تصنع "انقلابا" في الواقع السياسي و الاقتصادي و الأمني و العسكري , اما "الشعارات" فأنها تتحرك في العواطف و الاثارات و الخيال الطوباوي , و هذا ما حدث في التجربة الناصرية للوحدة و هو موضوع فيه تفصيل كثير و لكن للعودة الى موضوع الاعلام نعيد و نؤكد ان الضوضاء في الاعلام المتصهين الخائن هو سقوط في بئر العمالة الشيطانية للأجانب والغزاة وهذا السقوط "لا" يستثني ايضا العاملين من مذيعين و مراسلين وكادر فني في هكذا قنوات فهم أدوات للشيطان.

اذن المقاومة الفلسطينية وجهت ضربة قاصمة "وجودية" ضد الكيان الصهيوني الذي اصبح بعد هذه العملية "زائل" لا محالة وهذه أحد تبعات الواضحة لعملية طوفان الأقصى، وهذه أصبحت "حقيقة ثابتة" سيتم الوصول اليها زمنيا اليوم او غدا او بعده، وكل ما عداها "متغيرات" وتفاصيل للأحداث وتطورات زمنية من هنا و هناك و لكن "الثابت" سيبقى و سيظل بعد هذا الاقدام و المبادرة العربية الفلسطينية و التخطيط الناجح في الهجوم ضد الغزاة الأجانب و الذي لم نراه و نشاهده الا في حرب أكتوبر 1973 ، وهنا "الرعب الأكبر عند الصهاينة والحلف الطاغوتي الربوي العالمي، ولكن إذا حاولنا ان نقرأ المتغيرات بعيدا عن هذا الثابت و منها السؤال :

هل هناك من يعرف الى اين ستتجه اليه "متغيرات" الأوضاع الحالية عسكريا وامنيا؟ الإجابة "لا" يوجد أحد يعرف واكرر اننا هنا نتحدث عن "المتغيرات" بعيدا عن "ثابت" الزوال الحتمي للكيان الصهيوني، ولكن ضمن قراءة المتغيرات علينا الاعتراف انه "لا" أحد يعرف الى ماذا ستنتهي اليه الأمور.

السؤال الاخر ضمن "متغيرات" الحدث؟ لماذا تتواجد كل هذه البوارج العسكرية والاساطيل الامريكية والفرنسية والبريطانية والألمانية في البحر الأبيض المتوسط والتي أصبحت تشكل زحاما بحريا؟ هل هذه كلها فقط لنجدة القاعدة العسكرية الصهيونية التي تم اقامتها على ارض دولة فلسطين العربية المحتلة؟ ام ان هناك "توظيف" ل "حدث" طوفان الأقصى" لتنفيذ سيناريوهات "سابقة" موجودة عند الحلف الطاغوتي الربوي العالمي، كما حدث من "توظيف" لعملية الحادي عشر من سبتمبر لتسريع عملية غزو العراق؟ هذا السؤال مهم يحتاج الى تقييم ودراسة؟

هل ذلك "أحد تفاسير" عن أسباب عدم خروج المنظمة الأمنية الاستخباراتية التابعة للجمهورية الإسلامية في لبنان عن مسألة " قواعد الاشتباك" لمستويات جديدة مختلفة ومتطورة من القواعد الاشتباكية السابقة؟

هل هناك غياب "ضمان" موجود عند قيادات هذه المنظمة اللبنانية؟ و"لا" يوجد عندها ك "قيادة "تأكيد" على " الدخول" "الكامل" "عسكريا وماليا واستخباراتيا" للجمهورية الإسلامية ب "جيشها" ومنظمة حراس الثورة الإسلامية فيها في المعركة العسكرية الاقليمية، لذلك يتم الاكتفاء في المواجهة ضمن "قواعد الاشتباك" القديمة، حيث يفرض "الواقع" هكذا قواعد وهكذا "نمط" من العمل العسكري؟

ما هي الإجابة على هكذا أسئلة؟ "لا" اعرف؟

وبكل الأحوال علينا القول: ان رغم كل الكلام التحليلي وطرح الأسئلة الا ان هناك عمل عسكري متواصل ومستمر وجبهة مفتوحة على مدار اليوم على حدود لبنان وهناك شهداء "لبنانيين" مضحيين من اجل فلسطين وصل عددهم لأكثر من ستين شهيد وأيضا هذه العمليات العسكرية القتالية بدأت "مباشرة" منذ الثامن من أكتوبر في ظل غياب كامل لباقي الجبهات العربية.

وهذه الجبهة العربية اللبنانية تقدم الدم والشهداء وتمارس عمل عسكري مباشر، واما مناضلين الفضائيات او جنرالات المقاهي والمتكلمين الفارغين في وسائل التواصل الاجتماعي فهؤلاء كلهم "سقط متاع بشري" ليس لهم قيمة و "لا" وزن و "لا" أهمية عند من يقدم الدم ومن يستشهد على خط القضية العربية والإسلامية في لبنان وفلسطين.

ان من العار والخزي ان نشاهد ستين ألف عسكري فلسطيني مدربين مسلحين يعيشون في قطاع غزة لا يفعلون شيئا الا الاكل وتربية الكروش وأبناء شعبهم في قطاع غزة يتم ذبحهم يوميا، ومن العار أيضا على أكثر من مليونين ومائتين ألف فلسطيني يحملون الجنسية الصهيونية "لا" يتحركون في تحرير بلدهم؟ و "لا" اعرف اين موقع "كل" هؤلاء من المعركة؟ هم معنا ام هم ضدنا؟

ان الاحداث مستمرة و ستتواصل , بين "الثابت" في "الزوال الحتمي" و بين "متغيرات" اللحظات الزمنية , ونحن نعيش في واقع عربي مأساوي و لكن من الواضح ان علينا ك "شعب عربي" على كامل جغرافيتنا القومية ان نعرف ان كل الطرق لصناعة الاستقلال "الحقيقي" و النهضة التنموية لأعادة الحالة الحضارية لواقعنا , ان كل الطرق لهكذا اهداف هي في "صناعة الوحدة العربية" ضمن نظرية علمية لتحقيقها , و في إيجاد ثقافة ثنائية تعيش القومية الوحدوية الانقلابية العلمية ك "خصوصية جغرافية" خاصة فينا ك "عرب" و في الدين الإسلامي ك "قاعدة" انطلاق معرفي.

وهذه هي أحد اهم المتغيرات المطلوبة على خط الوصول للثابت الحتمي في زوال الكيان الصهيوني من أراضينا العربية وطرد الغزاة الأجانب منها، وهذه المسألة أطلقتها أيضا عملية طوفان الأقصى فما بعدها ليس كما قبلها.


----------
د.عادل رضا
طبيب استشاري باطنية وغدد صماء وسكري
كاتب كويتي في الشئوون العربية والاسلامية


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

غزة، طوفان الأقصى، فلسطين، إسرائيل،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 6-11-2023  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  في انتظار الليالي القادمة؟ بعد ليل الاحد الطويل؟
  الانقلاب العربي بعد طوفان الأقصى؟ ما العمل؟
  طوفان الأقصى في شهر الصيام
  طوفان الأقصى الانقلاب القادم؟
  طوفان الأقصى في اليوم المائة
  طوفان الأقصى قراءة في استشهاد العاروري
  الكويت ... حزينة
  طوفان الأقصى أسئلة وسط الهدنة الرباعية
  الصين وطوفان الأقصى قراءة لواقع امبراطوري جديد
  طوفان الأقصى قراءة في اللحظة الزمنية والمستقبل
  طوفان الأقصى البحث عن الاستقلال "الحقيقي"
  طوفان الأقصى بين الثابت والمتغيرات
  فوزي المجادي...مبتسما؟
  طوفان الأقصى والحرب ضد الأرثوذكسية المسيحية
  طوفان الأقصى وقراءة مختلفة للصهيونية
  الروس وطوفان الأقصى حقائق مهمة
  السيناريوهات المفتوحة في فلسطين
  طوفان القدس انتصار لذهنية جديدة
  حول قصف حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في حمص
  قراءة إسلامية في المشروع القومي العربي... حزب البعث نموذجا
  الغزو الثقافي للطاغوت الربوي الأسباب والحلول
  قتل الحسين باسم الحسين ؟! معركة كربلاء الجديدة؟!
  كيكة أبو سفيان" الصفوية "في الحرم العلوي
  الحرب المعرفية للحلف الطاغوتي الربوي
  المرجعية الدينية في ذكرى فضل الله
  سلبيات الحركة الاسلامية في ذكرى فضل الله
  قراءة في الوطن والمواطنة في ذكرى فضل الله
  الخلاف الخليجي وصناعة الوحدة
   العرب وتعدد الأقطاب....التنين الصيني مثالا
  باقر ياسين في الميزان تقييم إسلامي لحالة بعثية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. خالد الطراولي ، يزيد بن الحسين، يحيي البوليني، ضحى عبد الرحمن، محرر "بوابتي"، د - محمد بن موسى الشريف ، مصطفى منيغ، كريم فارق، سفيان عبد الكافي، مجدى داود، د- محمود علي عريقات، عمر غازي، وائل بنجدو، أحمد بن عبد المحسن العساف ، مراد قميزة، د - المنجي الكعبي، طلال قسومي، إيمى الأشقر، رحاب اسعد بيوض التميمي، محمود سلطان، د- محمد رحال، سليمان أحمد أبو ستة، د.محمد فتحي عبد العال، سامح لطف الله، رضا الدبّابي، نادية سعد، الهيثم زعفان، حميدة الطيلوش، د. صلاح عودة الله ، ياسين أحمد، محمود فاروق سيد شعبان، حسن عثمان، محمد الياسين، د - مصطفى فهمي، د - عادل رضا، أ.د. مصطفى رجب، تونسي، أشرف إبراهيم حجاج، المولدي الفرجاني، إياد محمود حسين ، أحمد الحباسي، فتحي الزغل، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. عبد الآله المالكي، جاسم الرصيف، د. طارق عبد الحليم، أنس الشابي، عبد الرزاق قيراط ، عبد الله الفقير، حسني إبراهيم عبد العظيم، عبد الله زيدان، د - صالح المازقي، فهمي شراب، رمضان حينوني، سيد السباعي، أحمد ملحم، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، سامر أبو رمان ، عبد الغني مزوز، صلاح الحريري، د. مصطفى يوسف اللداوي، كريم السليتي، محمد الطرابلسي، د - شاكر الحوكي ، الناصر الرقيق، ماهر عدنان قنديل، محمد يحي، سلام الشماع، د. أحمد بشير، عمار غيلوفي، فتحي العابد، صلاح المختار، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، منجي باكير، حاتم الصولي، أبو سمية، د- جابر قميحة، رشيد السيد أحمد، الهادي المثلوثي، حسن الطرابلسي، د - محمد بنيعيش، خالد الجاف ، علي عبد العال، عزيز العرباوي، محمود طرشوبي، فوزي مسعود ، إسراء أبو رمان، خبَّاب بن مروان الحمد، أحمد النعيمي، عراق المطيري، محمد شمام ، رافد العزاوي، صفاء العربي، رافع القارصي، فتحـي قاره بيبـان، سعود السبعاني، علي الكاش، صالح النعامي ، محمد أحمد عزوز، مصطفي زهران، محمد اسعد بيوض التميمي، د- هاني ابوالفتوح، محمد العيادي، صفاء العراقي، محمد عمر غرس الله، أحمد بوادي، د - الضاوي خوالدية، د. عادل محمد عايش الأسطل، العادل السمعلي، عواطف منصور، سلوى المغربي، د. أحمد محمد سليمان، صباح الموسوي ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة