البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

هل "حزب الله" منظمة إرهابية؟

كاتب المقال أنور مالك - الجزائر   
 المشاهدات: 2906


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


رغم يقيننا أن "حزب الله" هو مجرد بيدق إيراني في لبنان، وكل تحركاته الصغيرة والكبيرة هي بأمر من "الولي الفقيه" سواء في عهد الخميني أو خامنئي أو من سيأتي لاحقاً، وهذه ليست اتهامات منا إليه، بل أن حسن نصر الله بنفسه أكد ذلك متباهياً ومتحدياً في خطابات عديدة.

حيث أن زعيم "حزب الله" في فيديو يتداوله الناشطون عبر الإنترنت، تحدث قائلاً: "مشروعنا الذي لا خيار لنا أن نتبنى غيره، كوننا مؤمنين عقائديين، هو مشروع دولة إسلامية وحكم الإسلام، وأن يكون لبنان ليس جمهورية إسلامية واحدة وإنما جزء من الجمهورية الإسلامية الكبرى، التي يحكمها صاحب الزمان ونائبه بالحق، الولي الفقيه الإمام الخميني".

ثم أضاف: "أن الولي الفقيه هو الحاكم الفعلي لكل البلاد الإسلامية، وهي البلاد التي يوجد بها مسلمون أينما كانوا"، حيث قال: "بخصوص صلاحية ولاية الفقيه في تعيين الحكام ويعطيهم الشرعية في جميع البلاد الإسلامية، فنعم، لأن ولايته ليست محدودة بحدود جغرافية، فولايته ممتدة بامتداد المسلمين".

رغم إيماننا العميق أن حرب تموز 2006 هي مجرد مسرحية إيرانية قام بها الحزب لصالح "إسرائيل"، حيث بسببه تمّ تأمين الحدود على حساب الأمم المتحدة بعدما كان المقاومون الفلسطينيون يتسللون إلى العمق الصهيوني، الآن لا يمكنهم فعل ذلك أبداً لأنهم يجب أن يمروا على حزام يسيطر عليه "حزب الله"، ثم حزام ثانٍ للجيش اللبناني، والحزام الثالث تتواجد فيه قوات حفظ السلام الدولية "اليونيفيل".

بهذه الأحزمة نجحت "إسرائيل" في تأمين حدودها على المدى الطويل، وتحت رعاية من الأمم المتحدة وعلى حسابها خزانتها الأممية، بعدما كانت ترهقها كثيراً المقاومة الفلسطينية التي يقوم الحزب الإيراني بتصفيتها وملاحقتها على مدار سنوات، حتى يهيمن على شعار المقاومة ويبقى حصرياً عليه يستعمله حسب هوى إيران.

رغم ما نملك من معلومات عن العلاقات السرية التي تربط "حزب الله" مع أطراف استخباراتية إسرائيلية، وهي التي تغضّ الطرف عن الكثير من نشاطاته الإرهابية، فلا يعقل أن الأمن الإسرائيلي خط أحمر لدى المجتمع الدولي، ونجد على حدوده تنظيم "حزب الله"، يهدد بقصف تل أبيب ولم تتخذ ضده إجراءات حقيقية ملموسة للتخلص من هذا "الخطر" إن كان بالفعل كذلك.

ونحن نعرف أن اللوبي الصهيوني هو من يتحكم في القرار الأمريكي، وكل من يهدد أمن "إسرائيل" ستتم ملاحقته ولو كان في القطب الجنوبي المتجمد، فترى لماذا لم يفعلوا ذلك مع "حزب الله" وهو يتواجد على حدود الكيان العبري مدججاً بأسلحة تأتيه من إيران الحليف السري الآخر للكيان الصهيوني؟

حتى حرب تموز 2006 لم يكن الهدف منها اجتثاث "حزب الله" والقضاء عليه كما يسوّقون، بل لها أهداف أخرى نجحت "إسرائيل" في تحقيقها بامتياز، ثم خرجت سالمة غانمة بعدما روجت لهزيمة مزعومة لها ونصر افتراضي لـ"حزب الله" زاده قوة عسكرية ونفوذاً داخلياً وخارجياً.

قد يقول قارئ إن الأمر نفسه مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التي تتواجد في غزة، ولهذه اللحظة لم تنجح "إسرائيل" في القضاء عليها، هذا صحيح، ولكن الجيش الصهيوني قام بتصفية بعض قادتها، واعتدى الكثير من المرات على غزة من أجل القضاء على بعض فصائلها، ولكنه لم يفلح لحد ما في مهمته، فموقع غزة يختلف عن لبنان من الناحية الجغرافية، فضلاً عن أن "حماس" ليست لديها ضاحية تتمركز فيها، فلو كان الأمر كذلك ربما تم مسحها من الوجود إن رأت "إسرائيل" مصلحتها الاستراتيجية في ذلك، ولن يتحرك المجتمع الدولي لو تمسح غزة من الخريطة.

في حين تنظيم "حزب الله" يسيطر على منطقة مستقلة تقريباً، وليومنا هذا لم يحدث أي استهداف لقيادة الحزب وعلى رأسه حسن نصر الله، الذي يخطب في الجماهير عبر الأقمار الصناعية التي تستطيع "الموساد" الحصول على شيفراتها السرية في بضعة ثوانٍ، وفي دقائق تقصف مكان نصر الله الذي يخطب لأكثر من ساعة على المباشر في كثير من الأحيان.

فضلاً عن أن عدد الجواسيس الذين يتواجدون حتى في الدائرة القيادية لـ"حزب الله" هو كبير جداً، وفي كل مرة يتمّ اكتشاف خلية جوسسة لصالح "إسرائيل"، وهذا كله يؤكد ما ذهبنا إليه حول العلاقة السرية بين نصر الله وحكام تل أبيب، لما يقدمه لهم من خدمات على غرار حليفه في دمشق الذي يحمي الجولان أكثر من الجيش الصهيوني.

من جهة أخرى إن الاغتيالات التي طالت بعض القياديين من عماد مغنية إلى حسان اللقيس، تبقى مشبوهة جداً؛ فالأول الترجيح الأقوى أن نظام الأسد هو من قام بتصفيته، والثاني أن حسن نصر الله هو من يقف وراء عملية الاغتيال، بسبب تحفظاته حول تدخل "حزب الله" في سورية حسبما كشفته وثائق مسرّبة عن المخابرات السورية.

رغم أن حكام تل أبيب هم من ساهموا في تلميع مقاومة "حزب الله"، ففي حرب تموز 2006 سوّقت حكومة أولمرت إلى هزيمة افتراضية، وذلك حتى تغطّي على جرائم حرب اقترفتها في عدوانها على لبنان، الذي استهدفت به معاقل المقاومة الفلسطينية الحقيقية وليس مقاومة "حزب الله" المزيفة. بل أن الأحياء التي طالها القصف الصهيوني أكثريتها من الطائفة السنّية وليس من طائفة حسن نصر الله الشيعية الموالية لـ"الولي الفقيه" في طهران.

وتشير بعض المصادر إلى أن الطيران الجوي الصهيوني كان في حرب 2006 لا يستهدف المواقع التي يتواجد بها العسكريون التابعون لـ"حزب الله"، وهذا راجع بلا أدنى شك لتبادل المعلومات بين الطرفين من أجل تفادي خسائر كبيرة في صفوف قوات نصر الله، في حين أن المواطنين اللبنانيين دفعوا الثمن غالياً.

رغم أن الانسحاب الصهيوني من جنوب لبنان عام 2000، لم يكن هزيمة كما سوّق لها "حزب الله"، بل كانت خطة استراتيجية في إطار تلميع الحزب، وتحصين الأمن الإسرائيلي وحمايته من ضربات المقاومة الفلسطينية التي كانت تتمركز في لبنان، والتي قام لاحقاً "حزب الله" بالقضاء على الكثير منها سواء في مخيمات نهر البارد تحت مزاعم الإرهاب، أو في حرب تموز 2006.

المقاومة الفلسطينية استنزفت "إسرائيل" في الجنوب اللبناني، وهو ما شكّل عبئاً للخزانة الصهيونية، من دون تحقيق أي مكاسب لصالح الدولة العبرية، ورأى الصهاينة حينها أن الانسحاب هو الأفضل من عدة نواحٍ، مثلما كان الأمر بالنسبة للانسحاب من قطاع غزة الذي خدم مشروع السلام من وجهة نظر إسرائيلية، وأيضاً لحماية الجيش الإسرائيلي من المقاومة التي مارست معه حرب عصابات، أثقلت كاهله، فضلاً عن أمور أخرى عقائدية واستراتيجية ليس المجال لبسطها.

رغم إيماننا اليقيني أن "حزب الله" لو ينجح في تحرير القدس الشريف لحوله إلى حسينية تلعن الفاتحَين الوحيدين في تاريخ المسلمين وهما عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأنه دك إمبراطورية الفرس المجوسية، وصلاح الدين الأيوبي رحمه الله لأنه قضى على الدولة الفاطمية الشيعية.

رغم معرفتنا الموثقة أن ماضي "حزب الله" ليس مقاومة كما تحاول إيران أن توهم عوام العرب والمسلمين، بل أنه عميل قام بعمليات إرهابية استهدفت لبنان أولاً ثم أمن دول عربية، حيث أنه في 1982 اختطف 96 مواطناً أجنبياً في لبنان، وتفجير السفارة الأمريكية في بيروت عام 1983، وقتل 24 شخصاً في هجوم على ملحق للسفارة الأمريكية في بيروت الشرقية عام 1984.

فضلاً عن اختطاف وتصفية المواطنين اللبنانيين الذين يعارضون توجهات "حزب الله"، من بينهم إعلاميون وسياسيون، فقد تورط الحزب في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري عام 2004، واغتيال النائب الصحفي مروان حمادة في 2004، وأيضاً اغتيال جبران غسان تويني في 2005، كما حاول اغتيال الإعلامية مي شدياق، وله تاريخ أسود في الاغتيالات ماضياً وحاضراً ومستقبلاً أيضاً، حيث تتسرب معلومات عن مخططات لتنظيم "حزب الله" لتصفية إعلاميين ومثقفين يناهضون مشروع إيران في العالم العربي والإسلامي.

لقد أسس فرعاً له سماه "حزب الله الحجاز" في عام 1987، حيث أنه في مارس/آذار 1988 استهدف شركة صدف البتروكيماوية في مدينة الجبيل. كما قام عام 1989 بعمليات استهدفت الدبلوماسيين السعوديين في الخارج ببانكوك وأنقرة. وأيضاً استهدف الداخل السعودي بعمليات تفجيرات إرهابية مثلما حدث عام 1996 في الخبر، لما قام بتفجير مجمع سكني أدى إلى مقتل 120 شخصاً منهم 19 أمريكياً.

أيضاً في 1987 تم إحراق ورشة بالمجمع النفطي برأس تنورة شرق السعودية، من قبل عناصر "حزب الله الحجاز" المدعوم من طرف المخابرات الإيرانية . لم يقتصر الأمر على السعودية بل أنه تمّ استهداف الكويت، حيث هاجم السفارة الأمريكية والفرنسية عام 1983، وحاول اغتيال أمير الكويت بتفجير في موكبه عام 1985، ونجده أيضاً حاول استهداف أمن البحرين والإمارات العربية المتحدة والعديد من دول العالم بعمليات إرهابية.

---------
خاص للخليج أونلاين

ورد المقال لموقع بوابتي من أحد المتعاونين، ولم يرد من الكاتب مباشرة
محرر موقع بوابتي


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

حزب الله، الإرهاب، تنظيم إرهابي، السعودية، مجلس التعاون الخليجي، لبنان، حسن نصر الله،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 9-03-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. طارق عبد الحليم، فوزي مسعود ، عراق المطيري، أشرف إبراهيم حجاج، إياد محمود حسين ، رافد العزاوي، صفاء العربي، د.محمد فتحي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سامح لطف الله، عبد الله زيدان، فتحي الزغل، فهمي شراب، حسن الطرابلسي، د - محمد بنيعيش، أنس الشابي، نادية سعد، خبَّاب بن مروان الحمد، رشيد السيد أحمد، أحمد النعيمي، عمر غازي، أ.د. مصطفى رجب، د - محمد بن موسى الشريف ، طلال قسومي، د - صالح المازقي، محمد يحي، سفيان عبد الكافي، عبد الغني مزوز، د. عبد الآله المالكي، حميدة الطيلوش، ضحى عبد الرحمن، د - عادل رضا، عبد الله الفقير، حاتم الصولي، عزيز العرباوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أحمد ملحم، محمود فاروق سيد شعبان، محمد شمام ، صلاح الحريري، علي عبد العال، أبو سمية، محرر "بوابتي"، فتحي العابد، صباح الموسوي ، فتحـي قاره بيبـان، د - شاكر الحوكي ، مصطفى منيغ، كريم فارق، مصطفي زهران، جاسم الرصيف، محمد اسعد بيوض التميمي، إيمى الأشقر، خالد الجاف ، الهادي المثلوثي، إسراء أبو رمان، د - الضاوي خوالدية، ماهر عدنان قنديل، سلوى المغربي، د. صلاح عودة الله ، رحاب اسعد بيوض التميمي، عواطف منصور، سعود السبعاني، أحمد بن عبد المحسن العساف ، يحيي البوليني، كريم السليتي، سليمان أحمد أبو ستة، د- محمد رحال، مجدى داود، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمد الياسين، د. أحمد محمد سليمان، علي الكاش، د. أحمد بشير، عمار غيلوفي، سامر أبو رمان ، د. خالد الطراولي ، حسن عثمان، سلام الشماع، د- محمود علي عريقات، حسني إبراهيم عبد العظيم، د- هاني ابوالفتوح، محمد أحمد عزوز، د - المنجي الكعبي، رضا الدبّابي، محمد عمر غرس الله، د- جابر قميحة، د. عادل محمد عايش الأسطل، صلاح المختار، عبد الرزاق قيراط ، الناصر الرقيق، منجي باكير، العادل السمعلي، تونسي، صفاء العراقي، محمود طرشوبي، المولدي الفرجاني، رمضان حينوني، وائل بنجدو، الهيثم زعفان، محمد الطرابلسي، سيد السباعي، محمد العيادي، د. مصطفى يوسف اللداوي، مراد قميزة، يزيد بن الحسين، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أحمد الحباسي، د - مصطفى فهمي، صالح النعامي ، رافع القارصي، محمود سلطان، ياسين أحمد، أحمد بوادي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة