البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

عبادة الاصنام في العراق وذوو السمعة العطرة الذين باتوا مثالا

كاتب المقال د - كرار حيدر الموسوي - انكلترا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3118


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


بسم الله الرحمن الرحيم: أفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19) وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى (20) أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى (21) تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَى (22) إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى (23)

عبادة الاصنام في العراق.. كلمن يقول صنمي تاج راسك...وصنمي هو حمى عرضك وشرفك...من عادة الناس للاصنام تعبدها...من خسة الناس لا من رفعة الصنم,اقسم بالله لو هسة يجي صوت من السماء من رب العالمين ويكللهم كافي تعبدون الأصنام الدينية والسياسية محد راح يقتنع لأن بلدنا مع الأسف بي 90% من الشعب ما بين من يعبد صنم ديني وما بين من يعبد صنم سياسي لكن قليل بينا اللي يحب وطنه ويعرف الله

وقصة خلالات العبد هي : ذات يوم أرسل أحد شيوخ منطقة معينة (سين) عبده ليجلب لهم كمية من التمر ليوزعها على قريته التي ضربها القحط. وعندما وصل ذلك ‘العبد’ وجد كمية التمر في كيس فوضعها على على ظهر حماره وبات يسير متوجها نحو منطقته. وفي الطريق أخذ يمشي ويأكل، يمشي ويأكل. وبات ينظر للتمرة الجيدة فيأكلها، والتمرة غير الجيدة يرميها وهو يردد ( هذه طاهرة لأكلها... هذه نجسة لأرميها) وهكذا أستمر ( وكان الطريق طويلا) وفي الطريق جاع ذلك العبد فلم يجد تمرا في الكيس.... هنا أخذ يتضور من الجوع فقرر العودة على نفس الطريق ليجمع (التمر النجس) الذي رماه لينظفه من التراب ويأكله... وبقي على هذه الحالة حتى عاد الى قريته بكمية قليلة من التمور النجسة والملوثة!!! فماذا سيفعل معصوم لكم؟ هل سيعيد لكم خلالات نجسة...... أم يأخذ خلالاته النجسة ويخرج من المنطقة الخضراء والعراق لكي تقوم الجماهير بغسل وتنظيف وشطف المنطقة الخضراء!!!!؟

عندما حضر المخرج جورج ابيض الى بغداد في عشرينات القرن المنصرم لتقديم مسرحيه يوليوس قيصر لوليم شكسبير في أحد مقاهي الميدان في بغداد لعدم وجود مسارح آنذاك استعان المخرج جورج ابيض برجال وغلمان ( من ذوي السمعه العطره جدا) في عدد من دور ... ليكونوا كومبارس يودون دور اعضاء في مجلس شيوخ روما

وحين العرض عندما نادى الحاجب : إشراف روما ودخل إلى المسرح الممثلون انفجر البغداديون بالضحك لأن قوادا وبطانته من الغلمان هم من جسدوا دور إشراف الإمبراطورية الرومانية فأصبح ذلك الحدث مضرب للامثال,في المقاربة مع الحاضر اختلط حابل كل شي بنابله إلى درجه أن من كانوا فعلا يعارضون الدكتاتوريه فضلوا الصمت وارتفع صراخ وثورية من كانوا من أدواتها وازلامها وعونا لجلادي حقبه المقابر الاشتراكية واحواض التيزاب والحروب,أنها جمهوريه الثورات الفسفوريه التي يتحالف فيها الذئب مع الغنم ..واللصوص مع الشعب المنهوب والقتل مع ذوي الضحية وربما لو كان علي حسن المجيد حيا لتحول إلى بطل قومي. .فنحن نرفع الساسه على اكتافنا بنفس سرعة لعنهم والقاءهم تحت أقدامنا وسحلهم من بعدها البكاء عليهم ولم استغرب ابدا لدى شعب بلا أرشيف ولا ذاكره أن يتحول وزير خارجيه هو الافشل في تاريخ الدبلوماسية الى غروميكو او نسخه من اخروتشوف الذي ضرب منصة عصبة الأمم بحذاءه خلال العدوان الثلاثي على مصر عام 1956

ويتحول جنرال لم يخض أي معركه حقيقيه لا بل هاجم قبل أشهر مقرات مقاتلين ضد الإرهاب إلى بطل لمجرد أنه أراد تغيير ولاءاته مع الجهة التي ظن أنها ستربح اللعبه
لم استغرب ابدا ان بحمل عون الخشلوك وأنور الحمداني على الأكتاف غدا ويتم أقامه نصب لصدام حسين في قلب بغداد وان يكتب تحت ضريح محمد باقر الصدر مؤسس حزب الدعوه العميل ويتحول جزاري مذبحة سبايكر إلى أبطال قوميين ويعد الانتماء للحشد بمثابة الانتماء للنازبه ويكون مشمولا بالاجتثاث في وطن مصاب بالزهايمر

هل استحضر عباره عادل إمام في فلم عن روايه علاء الأسواني وهو يصرخ وسط الشارع ...انه زمن المسخ...انه زمن السيرك وإشراف روما,,,أحقا هذا هو العراق
وان كل ما هو مخبأ وتحت الأغطية سيكشف في يوم ما , فكثيرة هي الواثق والمستمسكات والادنات والشواهد والأرقام والأدلة التي هي في حوزتي وتثبت تورط المعنيين بها , وفي الأيام القادمة قد اسرد كل ما امتلك من أدلة ومعلومات وقرائن وقضايا انشرها في الصحافة والإعلام وعلى كل الأصعدة ومهما كان الثمن , فالتستر والسكوت عن سراق أموال المساكين , والسكوت على الدعارة والكوادة الحديثة والمبطنة جريمة وخزي وعار , فقد امتلأت قلوبنا قهرا وغيضا وسخطا وان المستقبل القريب سيكشف ويكشف كل ما هو مزيف ومصطنع ومسروق . إن هذه الأفاعي السامة , والحيتان الكبيرة , والضباع الكاسرة , والجرابيع المتسكعة , والنعل المنتعلة , والقرود المطبلة , تتلاعب بالمقدرات وتستحوذ على الامتيازات , وتتصيد بمهارة ومكر ودهاء , فقد استطاعت هذه الوحوش أن تتسلل بقدرة قادر إلى منظمات المجتمع المدني وتسجل لها اسما فيها وتعطي لنفسها عناوين عريضة وكبيرة وبمكرها تبوأت مقاعد متميزة في هذه المنظمات مما ساعدها على التسلل المفضوح إلى دول الجوار والسفارات الأجنبية والدوائر المشبوهة والمؤسسات المريبة والتكتلات الخبيثة التي تمتهن الدس والتدليس والكذب والنفاق وعن طريق هذه الممارسات الغارقة بالخداع والخديعة والإيقاع تمكنت هذه النماذج السيئة من الابتزاز والتزوير والضحك على قسم من النساء واستخدامهن كواجهة إغراء بالوقت المناسب أمام ضعاف النفوس لتفريغ جيوبهم وكسب دعمهم وبهذه الدعارة العلنية والطرق والأساليب اكتنزت هذه النماذج الكثير الكثير من المال الحرام واشترت البيوت الكبيرة والسيارات الفارهة, وكانت وما زالت هذه النماذج الوقحة والسافلة تسرح وتمرح إذ لا يردعهم ضمير نظيف ونفس شريفة وأخلاق أصيلة , فأنهم وبكل وقاحة وخسة ودناءة يصولون ويجولون ويعبثون وينشرون أنواع الفساد ويمارسون شتى الحيل والوقيعة من اجل الوصول إلى مواقع أعلى ومكاسب اكبر.شاءت الأقدار أن تبرز زمر لا تمتلك التاريخ الأصيل , ولا المواقف المشهودة , ولا نظافة اليد والضمير , ولا تتمتع بأي حضور متميز على صعيد المجتمع , وتمتلك السن طويلة ووقحة ومتجاوزة , ولن يعرف عنها الرأي العام العراقي أي موقف ايجابي , ولم تسجل أي فعالية أو تفاعل على الخريطة الوطنية والسياسية والثقافية والصحفية والإعلامية والاجتماعية والإنسانية وإنها في الواقع مدانة ومحشورة في زاوية الاتهام .أن هذه الزمر الضالة والمظللة والمستشرية على الساحة العراقية تعيش في أمان وضمان تحت غطاء بعض المنظمات الدولية وتحتمي بأسماء معروفة وشخصيات لها وزنها والتي تضمن لهم الحماية سواء علمت هذه المنظمات والأسماء أم لا تعلم بجشعهم واستهتارهم ونهمهم وفسادهم وتأسيسهم لحانات الدعارة والسرسرة والمتاجرة بالمغفلات من الفتيات, وبالنتيجة هذه الزمر لا تعدو سوى كلاب صيد وعناصر تمتلك الافك والكذب والتسلل والادعاء و الفساد الأخلاقي فضلا عن الفساد المالي .. إن هذه الشراذم المتخفية تحت أسماء وعناوين إعلامية وصحفية كبيرة تمارس أدوارا شريرة في إلحاق الأضرار المقيتة بالشعب والوطن والمال العام , وتشوه الحقائق , وتلوث القرائن , وتزيف الأحداث والأحاديث لمأربها الشخصية والشريرة ولمأرب الأركان والأوتاد الذين يغطون ويتسترون ويبررون كل تجاوزاتهم المؤذية متوهمين بأنهم خارج نطاق الرصد والمراقبة الجماهيرية .. متسترين بدعم والمعاضدة والمساندة والدفاع من أولئك الذين يحركونهم كالدمى لتحقيق كل ما يبتغونه ويريدونه .

لعلنا نتذكر مقولة الكاتب الكبير توفيق الحكيم عندما قرأ أن بعض لاعبي كرة القدم دون العشرين يقبضون ملايين الجنيهات قال عبارته المشهورة: «انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدم لقد أخذ هذا اللاعب في سنة واحدة ما لم يأخذه كل أدباء مصر من أيام اخناتون»، ونذكر ماقالته له عصاه الشهيرة «إن لمصر ثلاثة أعداء».. فقال لها: «أعرفها ثلاثية الجهل والفقر والمرض».. قالت العصا «لا.. بل الدجل والتهريج والنفاق,ويبدو بالفعل وحتى بعد مرور كل تلك الحقب والأعوام على مقولة عصا الحكيم، مازال للدجال والمهرج والمنافق الوجود المرعب والمهين في المشهد المصري، ووجودهم لا يقتصر على أبناء تركيبة اجتماعية معينة أو انتشارها بين أصحاب تخصصات وشهادات ودرجات علمية محددة، ولاحتى بين أتباع طوائف مهنية أو دينية ومذهبية.. إلى غير ذلك من التنويعات على أسس مختلفة ومتباينة، فوجودهم بات فرض عين في الزمان والمكان,الدجال والمهرج والمنافق للأسف يتصدرون المشهد السياسي والعلمي والتعليمي والإعلامي والحكومي الإداري، أحياناً بقبعات شيوخ المهنة أو روادها، ومرات كخبراء وفرسان المكلمات الإعلامية المرئية والمطبوعة.. ويُطلق على بعضهم النخبة وأهل الفكر والتحليل السياسي والعلمي وحتى الكروي.وفي ظل حالة التوهان، بل وعبر كل عصور الرداءة والتراجع المعرفي والقيمي، لا معايير متعارف عليها لتقييم علمي محترم ومعتبر يمكن الاعتماد عليها لمتابعة هيئات أو مؤسسات أو أفراد أو جماعات، وإن وجدت تلك المعايير ووجدت الهيئات المنوط بها القياس ومن ثم التقييم والتوصيف ومنح القبعات لمثل تلك الفئات السابق الكلام عنها، فإن البعض منا قد احترف بمهارة يتم توارثها من جيل إلى جيل لتستيف الأوراق وإعداد الملفات، ولا مانع من إعمال الفهلوة أو التزييف والفبركة وتستيف الأوراق عبر آليات مسخرة الدجال والمنافق والمهرج، فصرنا نمنحهم قبعات الشهرة والمجد والتلميع الورنيشي وحق امتلاك نظم الجودة والاتقان، وزغردي ياللي مش غرمانة غير ضياع مستقبل أمة...ولعل ماشهدناه عبر سنوات المراحل الانتقالية بعد أحداث 25 يناير وحتى تاريخه عند اختيار الوزراء وكل القيادات التي شملها التغيير، كان الاعتماد بشكل رئيسي على التقارير الأمنية (وهو أمر مهم ومطلوب)، وكذلك السير الذاتية التي ترصد ترقيات ما أو مراكز تقلدها السيد المرشح لكرسي المسئولية، ولكن لاشىء عن نهجه العلمي في الإدارة والإنجاز، ولا قياس لنوعية الخبرات والمهارات المطلوب توافرها في شاغل الوظيفة، وعليه فالفرصة والمناخ مجهز للمنافق والدجال والمهرج لعرض تجارته الرخيصة، فهم الأقدر والأوفر حظاً ومهارة وامتلاكاً لفنون الضحك على الذقون وقد ارتدوا ثياب القداسة وهم يعزفون الأناشيد الوطنية، ويرتجلون في رموز الحكم معلقات المديح السلطانية وعليه، فقد تابعنا حكومات تم منحها كل صلاحيات رئيس الجمهورية، بل وامتلاك ناصية التشريع، وتم اختيارهم من بين الرموز المعارضة للنظم السابقة، فارتكبوا (على سبيل المثال) أبشع حماقة عندما تركوا بؤراً إرهابية تتشكل في «رابعة العدوية» و«بين السرايات» ودخول الأسلحة ومنع الناس في تلك الأحياء من ممارسة حياتهم الطبيعية حتى باتوا كرهائن لا مدافع عن حقوقهم في الحياة الطبيعية، وتركوا الإرهاب يتمترس ويغالي في إهانة جيش وشرطة وكل أجهزة الدولة وسرقة عربات اتحاد الإذاعة والتليفزيون في مهزلة غير مسبوقة وعلى مدى مايقارب الشهر ونصف، فيكون الثمن فادحاً عند اتخاذ القرار الضرورة بفض الاعتصامات الإرهابية بعد تضخم الأعداد وزيادة تجهيزاتهم وتمرير من يقومون بعمليات تمويل إمارة «رابعة» وإمارة «النهضة».. وحكومات أيضاً، لم تتابع أو تحاصر ملايين الدولارات التي كونها أهل الفساد وقاموا بتهريبها إلى مصارف الدنيا والآن، يخرج إلينا أشاوس أهل التهريج والنفاق والجدل ليحدثونا بحكمة وتجربة وخبرة سنين الضياع والبشاعة للكلام عن ميثاق الشرف الإعلامي وحقوق الإنسان وأسباب تخلف التعليم وكوارث الممارسات في المستشفيات.. يكتبون ويتحدثون في الفضائيات بكل بكاسة وجبروت رذيل عن الحلول السحرية أرجوكم، لا تدعوا مكاناً أو مجالاً للمهرج والمنافق والدجال.. تعبنا يا عالم


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الصراعات المذهبية، الارهاب، الأحزاب السياسية، الشيعة، المرجعيات الشيعية، التدخل الايراني، التدخل الامريكي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 5-04-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - شاكر الحوكي ، حسني إبراهيم عبد العظيم، إياد محمود حسين ، صلاح المختار، سفيان عبد الكافي، جاسم الرصيف، د- هاني ابوالفتوح، صفاء العراقي، حسن الطرابلسي، رافد العزاوي، سيد السباعي، يحيي البوليني، عبد الله زيدان، د. عبد الآله المالكي، مصطفي زهران، الهادي المثلوثي، عمر غازي، حميدة الطيلوش، ماهر عدنان قنديل، أنس الشابي، د. مصطفى يوسف اللداوي، سامح لطف الله، علي الكاش، رافع القارصي، د - عادل رضا، محمد عمر غرس الله، خبَّاب بن مروان الحمد، منجي باكير، العادل السمعلي، حاتم الصولي، سلام الشماع، فهمي شراب، د - صالح المازقي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، ضحى عبد الرحمن، سلوى المغربي، مجدى داود، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. طارق عبد الحليم، أحمد ملحم، رشيد السيد أحمد، خالد الجاف ، د - المنجي الكعبي، د. أحمد محمد سليمان، د - محمد بن موسى الشريف ، رحاب اسعد بيوض التميمي، عراق المطيري، د- محمود علي عريقات، يزيد بن الحسين، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أحمد الحباسي، رضا الدبّابي، محرر "بوابتي"، د- محمد رحال، إيمى الأشقر، مصطفى منيغ، عبد الرزاق قيراط ، صباح الموسوي ، أ.د. مصطفى رجب، وائل بنجدو، د. عادل محمد عايش الأسطل، مراد قميزة، تونسي، فتحي العابد، د - الضاوي خوالدية، المولدي الفرجاني، سعود السبعاني، نادية سعد، سليمان أحمد أبو ستة، سامر أبو رمان ، محمود فاروق سيد شعبان، محمد أحمد عزوز، طلال قسومي، محمد يحي، محمد الطرابلسي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د - مصطفى فهمي، صفاء العربي، فتحي الزغل، صالح النعامي ، أحمد النعيمي، محمد العيادي، عمار غيلوفي، ياسين أحمد، عبد الله الفقير، علي عبد العال، فوزي مسعود ، د - محمد بنيعيش، كريم السليتي، رمضان حينوني، د.محمد فتحي عبد العال، محمود سلطان، حسن عثمان، د. صلاح عودة الله ، فتحـي قاره بيبـان، الناصر الرقيق، د. ضرغام عبد الله الدباغ، إسراء أبو رمان، محمد الياسين، أبو سمية، كريم فارق، محمد اسعد بيوض التميمي، د. أحمد بشير، د. خالد الطراولي ، أحمد بوادي، الهيثم زعفان، محمد شمام ، عبد الغني مزوز، محمود طرشوبي، د- جابر قميحة، صلاح الحريري، عزيز العرباوي، أشرف إبراهيم حجاج، عواطف منصور،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة