البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

لقد أسمعت إذ ناديت حيا ... ولكن لا حياة لمن تنادي

كاتب المقال كرار حيدر الموسوي - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3263


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه واله الطيبين الطاهرين، اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات
( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ) سورة الفرقان: 44

أيها الأخوة الكرام، هناك جماد و نبات و حيوان و إنسان، الجماد يشغل حيزاً في الفراغ، له وزن، وله ثلاثة أبعاد، أما النبات يشغل حيزاً في الفراغ، وله وزن، وله ثلاثة أبعاد، لكنه ينمو، الحيوان شيء يشغل حيزاً في الفراغ، وله ثلاثة أبعاد، وينمو كالنبات، لكنه يتحرك، الإنسان كائن يشغل حيزاً في الفراغ، وله وزن، وله ثلاثة أبعاد، وينمو كالنبات، ويتحرك كبقية المخلوقات، لكنه يفكر، أودع في الإنسان قوة إدراكية، بهذه القوة الإدراكية يتميز عن بقية المخلوقات، هذه القوة الإدراكية حاجتها العلم، فأي إنسان ما لم يطلب العلم بل انشغل بطعامه، وشرابه، ومتعته، هبط عن مستوى إنسانيته إلى مستوى لا يليق به، انشغل بطعامه، وشرابه، ومتعته، دون أن يستخدم عقله لمعرفة سرّ وجوده وغاية وجوده، لماذا هو في الدنيا؟ من الذي خلقه؟ لماذا خلقه؟ ماذا بعد الموت؟ هل الحياة هي الدنيا ولا حياة بعدها أم أن هناك حياة أخرى إلى الأبد؟ هذه الأسئلة الكبيرة إن لم يهتم بها، ولم يبحث عنها، ولم يعرف لماذا خلق، ومن أي المخلوقات هو فهو خاسر, لا تجامل نفسك، كن صريحاً، أنت حينما تطيع إنساناً وتعصي خالقاً، أنت حينما تؤذي الناس من أجل الربح,أنت حينما تكون مدرساً وتعطي أسئلة من أصعب ما يكون حتى الطلاب معظمهم يأخذون الصفر، من أجل درس خصوصي، أنت حينما تقنع الموكل أن الدعوى ناجحة، وتعلم علم اليقين أنها لا يمكن أن تنجح، وتبتز أمواله لسنوات طويلة، بأي حرفة، بأي مهنة، بأي مورد رزق، إذا كان هناك غش، أو كذب، صدق ولا أبالغ ما قلت الله أكبر ولا مرة ولو رددتها بلسانك ألف مرة، الإسلام مع مضي الأيام يصبح طقوساً وليس عبادات، يصبح تقاليد، يصبح عادات، يصبح فلكلوراً، الإسلام منهج، لذلك الشخصية المؤمنة شخصية فذة فيها مرتبة علمية، مرتبة أخلاقية، ومرتبة جمالية:
( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ) سورة الفرقان: 44

إما أن تفكر، أن تتأمل، أن تعمل عقلك في هذا الكون، فتكتشف الحقائق، أو أن تستمع إلى علم جاهز، المؤدى واحد، إن استمعت إلى علم جاهز ـ يسمعون ـ إن أعملت عقلك في هذا الكون ـ يعقلون ـ العاقل من عمل لآخرته قبل فوات الأوان:آية أخرى فيها مثل يقترب من هذا المثل، قال تعالى: ( مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا )سورة الجمعة: 5
التوراة كلفوا بها لكن لم يعبؤوا بها، لم يأخذوا بها، لم يطبقوها، وهذا شأن المسلمين، اتخذوا هذا القرآن مهجوراً، هناك آيات وأحكام وقصص كلها معطلة:

أنت ائت بدابة ضع عليها كتاب فيزياء، وكتاب كيمياء، وكتاب فلسفة، وكتاب ديني، وامشِ بها ساعة، اسألها عن تعريف الحديد، عن وزنه الذري، هل من الممكن إذا حملت فوق ظهر الدابة بضعة كتب أن تنبئك بما في الكتب؟الأسفار جمع سفر وهو الكتاب، والله مثل قاس جداً لإنسان ما عقل، ما بحث عن الحقيقة، ما تعرف على الله، ما عرف سرّ وجوده، ما عرف غاية وجوده، ما عرف من أين؟ وإلى أين؟ ولماذا؟ هذه الأسئلة الكبرى ما عرفها، قد يقول أحدكم: لكنه ذكي جداً، أقول أنا: ما كل ذكي بعاقل، قد تكون ذكياً جداً لكن لست بعاقل، العاقل من عمل لآخرته، قد تكون ناجحاً ولست فالحا

بداية انا لا اعتذر عن اي كلمة نابية تتضمنها مقالتي ، فهي مقصودة بكل قوة ، ولولا الخوف من عدم النشر لاستعملت لغة شارعية اصيلة وانا اتحدث عن من يسمون انفسهم السياسيين والقادة في العراق والذين أسميهم انا السمسيرية و قوادي السياسة في العراق
هل حقا” يحدث هذا؟؟

الم تكفي 4 عقود من حكم ابن العوجة المقبور ورفاق العهر البعثي والتي صحونا بعدها على زمن الاحتلال و ما رافقه من تحكم كلاب المرشد الاعور و اتباع العجم الذين خلقوا لنا حكومة من الساقطين على راسهم رئيس وزراء نذل فاسد طائفي حتى الحذاء لايهمه ما يحل بالعراق مادام ملتصق بالكرسي ، وبسبب سياسات هذا المسخ الرعناء ولمدة ثمان سنوات تحول البلد الى مال سائب حتى صار اليوم اشبه بمزبلة ترسل اليه دول الجوار وساخاتها ليزيدوا الجيفة التي جاء بها السياسيون ،وكأننا لم تكفنا كلاب القاعدة ومليشيات التخلف الطائفي و الذين فرقوا الناس وقطعوا الارحام وارتكبوا مجازر طائفية راح ضحاياها مئات الالوف لنفاجأ اليوم بطاعون بشري جديد اسمه داعش ، مجاميع من الفروخ واللقطاء جاءونا من كل حدب وصوب ليعلموا العراقيين كيف يجب ان يعيشوا تحت رايات الوساخة الوهابية ، وكان اول ما فعلوه ان طردوا ابناء البلد الاصلاء من بيوتهم لان عيونهم يصيبها الرمد عند رؤية الشرفاء ، وبدأوا بعدها بتطبيق شريعة الغاب على الناس ، وبدلا ان نسمع تحرك من يمتلك القوة والسلاح لتخليص البلد من هؤلاء الاراذل نسمع ان رواد المنزول الذي يسمونه مجلس النواب مازالوا يتعاركون على من هي الكتلة الاكبر ، ومن يحق لها ترشيح رئيس وزراء ينزل البلد الى الحضيض اكثر فاكثر
هل هذا مجلس نواب ام بيت دعارة ؟ وهل من حق الشعب الذي يصر على انتخاب هذه الزبالات في كل مرة ان يشتكي ؟ نعم انه يكتفي بالشكوى والتبرم لكن بلا فعل، فلا ملايين تتحرك كما حدث في بلاد اخرى لتنزل سخطها على هؤلاء السياسيين القذرين.
ويسمون العراقي ابو الغيرة !؟
وهل بقيت هناك غيرة ؟
داعش تتقدم في كل انحاء البلاد فتقتل وتهجر وتفرض تخلفها الهمجي ، والناس كالاصنام ، لاحس ولاخبر

هل ننضم جميعا الى الشاكين ؟ وهل توقفنا يوما عن الشكوى الى السماء التي اقفلت اذانها عن سماعنا ، وهل نستطيع ان نلوم السماء ونحن قوم لا نرعوي بل نجلب المصائب على انفسنا بسبب فرقتنا وكراهيتنا لبعضنا ، فلمن تلبي السماء وكل واحد شكواه عكس الاخر؟
انه زمن هولوكوست الاخلاق عندما تصبح السرقة والذبح والتفجير والنهب والفساد والـتآمر على الوطن مسائل فيها وجهة نظر ، فلاشيء يحرك الذين اصبحوا كالاصنام الا ماهو تحت الحزام .

فقبل ايام سمعنا وقرأنا ان كتيبة من حماة الشرف المفقود تحركت وقتلت عددا من النساء في زيونة لأنهن بحسب التبرير المثير للغثيان يمارسن الدعارة ، واكاد اقسم ان الذين نفذوا الجريمة البشعة ومن دفعهم اليها هم مجموعة من المأبونين الذين فقدوا شرفهم منذ الصغر فارادوا ان يثأروا له في الكبر ، خاصة ان لا قانون يحاسب ولا سلطات تعاقب من يقتل ويذبح ، وستمر الجريمة الى ان يتم نسيانها وتصبح الضحايا مجرد احصائيات ،فالحكومة النتنة مشغولة بقضايا اهم يتوقف عليها مصير الوطن مثل التجديد للولاية الثالثة لابو بريص المالكي (وكل الشتائم ولغات حواري البغاء وبين تجمعات اللصوص والقتله فلم اجد من كلمه واحده تناسب هذا الجبروع لان احقر كلمه سباب وشتيمه ستكون حمدا له ولامثاله من السفله وخاصة الكلاب في البرلمان العراقي مع احترامي للكلاب و الضباع واليرابيع والططوات وتجمعات ابو الجعل والخرا تيت)

لقد طفح الكيل ،ياناس ياعالم اي دين هذا الذي يقبل ان يعامل ابن البلد هكذا؟ وكيف يستطيع هؤلاء الاوغاد ان يقتلوا الانسانيه بهذه البشاعه، انه الايبولا الجديد على هيئة بشر يفتك بالانسانيه ، متى سوف يصحى ضمير العالم ليقفوا بوجه هذا التدمير .

الم يوجد من يقول لهؤلاء السفاحين ان كنتم تبحثون عن ممارسي البغاء واماكن الرذيلة فتوجهوا اولا الى مجلس النواب في المنطقة الخضراء فهناك ستجدون اقذر العاهرين والعاهرات من الذين ينجسون الكلجية باصرارهم على الاستمرار في قبض رواتب عهرهم بينما البلد يتمزق ويضمحل شيئا فشيئا

لم يبق من اتوجه اليه بالكلام الا ذلك الحمار القابع في البيت الابيض ، اسطة اوباما : سلفك جلب لنا المصائب ليس باسقاط صدام بل بكل مافعله بعد ذلك ، لذا فانت اليوم مجبر ان تتحرك وتوقف هذه الكوارث قبل ان تأتي على الاخضر واليابس، وفي استطاعتك ذلك ، ارسل قواتك الى الموصل و امرهم ان يبيدوا داعش وكل من جاء من خارج العراق ليجاهد برؤوس العراقيين ، وليتكم بعد ان تحرقوا كل داعشي ان تتوجهوا الى بغداد مرة اخرى وتزيلوا جميع القاذورات التي خلفتموها قبل خروجكم من العراق وتضعون ( وبدون انتخابات هذه المرة وبدون ديمقراطية جايفة) حكومة من التكنوقراط من الذين لايصومون ولا يصلون ولا يحجون بل يعملون فقط ، وان تعينوا مجلس نواب بلا لحى ولا عمائم ولا انتماءات فئوية ،فعسى ان يكونوا شرفاء هذه المرة ؟؟؟


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الصراعات المذهبية، الارهاب، داعش، الشيعة، السنة، التدخل الايراني، التدخل الامريكي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-01-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
رشيد السيد أحمد، ياسين أحمد، حسن الطرابلسي، خالد الجاف ، خبَّاب بن مروان الحمد، محرر "بوابتي"، فتحي الزغل، المولدي الفرجاني، سعود السبعاني، عبد الرزاق قيراط ، تونسي، الهيثم زعفان، د. عبد الآله المالكي، فوزي مسعود ، الهادي المثلوثي، محمد شمام ، د- هاني ابوالفتوح، إياد محمود حسين ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رمضان حينوني، صفاء العربي، جاسم الرصيف، كريم فارق، د - شاكر الحوكي ، سلام الشماع، سامح لطف الله، د. أحمد بشير، محمود سلطان، عراق المطيري، إسراء أبو رمان، رافد العزاوي، الناصر الرقيق، محمد يحي، ضحى عبد الرحمن، عمار غيلوفي، عمر غازي، مصطفى منيغ، رضا الدبّابي، محمد أحمد عزوز، سفيان عبد الكافي، صفاء العراقي، ماهر عدنان قنديل، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - عادل رضا، د - صالح المازقي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أبو سمية، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عبد الله الفقير، محمد العيادي، سيد السباعي، أنس الشابي، منجي باكير، د - محمد بنيعيش، د- جابر قميحة، يحيي البوليني، د. طارق عبد الحليم، حسني إبراهيم عبد العظيم، سلوى المغربي، فهمي شراب، مصطفي زهران، علي عبد العال، أ.د. مصطفى رجب، حميدة الطيلوش، د- محمد رحال، د. خالد الطراولي ، فتحـي قاره بيبـان، أشرف إبراهيم حجاج، صلاح المختار، وائل بنجدو، أحمد النعيمي، يزيد بن الحسين، رافع القارصي، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد بوادي، د. مصطفى يوسف اللداوي، صالح النعامي ، عواطف منصور، علي الكاش، سامر أبو رمان ، د - مصطفى فهمي، د. عادل محمد عايش الأسطل، العادل السمعلي، إيمى الأشقر، مراد قميزة، محمد عمر غرس الله، عبد الله زيدان، حاتم الصولي، نادية سعد، د - المنجي الكعبي، حسن عثمان، محمود طرشوبي، د. أحمد محمد سليمان، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أحمد الحباسي، محمد الطرابلسي، د- محمود علي عريقات، محمد الياسين، صباح الموسوي ، د. صلاح عودة الله ، طلال قسومي، محمود فاروق سيد شعبان، د - الضاوي خوالدية، مجدى داود، صلاح الحريري، عبد الغني مزوز، أحمد ملحم، عزيز العرباوي، فتحي العابد، محمد اسعد بيوض التميمي، كريم السليتي، د.محمد فتحي عبد العال، سليمان أحمد أبو ستة،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة