البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

اعتبروها مؤامرة لنشر الفاحشة: دعاة وخبراء يرفضون قانون الطفل ومنع تعدد الزوجات

كاتب المقال صبحي عبد السلام - المصريون   
 المشاهدات: 7664


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أعرب عدد من الدعاة والخبراء في ندوتين منفصلتين عن رفضهم القاطع للعديد من مواد قانون الطفل الذي تعتزم الحكومة ‏تقديمه إلى مجلس الشعب ، وبخاصة المواد التي تبيح نسب الطفل لأمه ، وتتيح لأي طفل الاتصال بالشرطة للإبلاغ عن ‏والده إذا قام بضربه لتأديبه ، وتجرم زواج الفتاة قبل بلوغها الثامنة عشرة ، فضلا عن تخصيص الحكومة مبلغ 40 جنيها ‏فقط كمعاش شهري للطفل والأم المعيلة في القانون الجديد. ‏

وأكدت الدكتورة آمنة نصير الأستاذ بجامعة الأزهر وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية رفضها التام للقوانين التي ‏تحاول حكومات الغرب فرضها علينا رغم مخالفتها لهويتنا ، ومن بينها محاولة تجريم تعدد الزوجات ، مشيرة إلى أنها مع ‏التعدد ولكن بضوابط .‏

كما رفضت أيضا البنود الواردة في المشروع الخاص بقانون الطفل المقدم إلى مجلس الشعب ، والذي يتيح لأي طفل ‏الاتصال بالشرطة للإبلاغ عن والده إذا قام بضربه لتأديبه.‏
وأوضحت الدكتورة آمنة خلال كلمتها في الندوة التي أقامتها مؤسسة "مواطنون من أجل التنمية" أننا كأمة إسلامية ‏ومجتمعات شرقية يجب أن لا ننساق وراء الأمم الغربية ونقلدهم في تشجيع الأولاد على التمرد على والديهم ، لأن ذلك ‏سيؤدي إلى خراب البيوت وتدميرها وانهيار كيان الأسرة المسلمة.‏

وأضافت أن الثقافة الخشنة أصبحت تسود مجتمعاتنا وزحفت إلى بيوتنا ، ومن ثم أصبحت سلوكياتنا بعيدة عن المودة ‏والحميمية في التعامل ، منحية باللوم الشديد على المؤسسة الدينية الرسمية ـ وخاصة مؤسسة الأزهر الشريف ـ بسبب عدم ‏اهتمامها الكافي بالرقي بالأسرة المسلمة.‏
وطالبت بعدم إعدام المرأة المسجونة إذا كان لها أطفال قبل بلوغ الطفل سن 3 سنوات ، مؤكدة أننا يجب أن نتمسك بالآية ‏الكريمة "ولا تزر وازرة وزر أخرى" .‏

وكشفت الدكتورة آمنة عن أن الإحصائيات تؤكد وجود 22 ألف طفل مجهولي النسب في مصر ، وأن هؤلاء سيكونون ‏بمثابة قنابل موقوتة يمكن أن تدمر المجتمع ، مرجعة أسباب هذه الكارثة إلى تفشي البطالة والانهيار الاقتصادي وانتشار ‏الفقر ، بالإضافة إلى أخطاء أفراد غير مسئولين أو مدركين لفداحة جريمتهم.‏
وأوضحت أن قضية مجهولي النسب قضية بشرية موجودة حتى في عصر النبوة وأثناء وجود الرسول محمد صلى الله عليه ‏وسلم وليست مقصورة على الزمن الذي نعيش فيه ، مطالبة كل أسرة لديها بنت "بأن تشتري راجل" ولا تبالغ في مطالب ‏وتكاليف الزواج لحماية أبنائنا من الانحراف.‏

من جانبه ، اعتبر سامح فوزي ـ رئيس مؤسسة مواطنون من أجل التنمية ـ أن قانون الطفل لا يقل أهمية عن قانون ‏الإصلاح الزراعي ، مستنكرا استمرار ظاهرة عمالة الأطفال.‏
أما الدكتور حسن أبو طالب ـ الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ـ فشدد على حق الطفل في أن ينسب ‏لوالديه ، منتقدا بشدة قيام الدولة بتخصيص مبلغ 40 جنيها فقط كمعاش شهري للطفل والأم المعيلة في القانون الجديد ‏المزمع تقديمه لمجلس الشعب.‏

وأعلن تحفظه على تضارب الاختصاصات بين الجهات التي ستتولى رعاية الطفل والتحقيق في شكاواه ، والتي ستسند إلى ‏المجلس القومي للأمومة والطفولة ووزارة العدل ،‏
فضلا عن تحفظه على المادة التي تبيح للأم استخراج شهادة ميلاد للطفل باسمها بدون أب ، مطالبا بحصر هذا الحق في ‏أضيق الحدود.‏

وأشار الدكتور نبيل عبد الفتاح ـ الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ـ إلى أن الحكومة المصرية ‏أصبحت ملزمة بتطبيق القوانين التي وقعت عليها ضمن الاتفاقيات الدولية بالأمم المتحدة ومنها قانون الطفل ، مضيفا أن ‏مسألة السيادة الوطنية تلاشت في عصر العولمة ، وإذا تراخت الحكومة المصرية عن تطبيق هذه الاتفاقيات فستتعرض ‏لعقوبات اقتصادية وتحرم من المنح والمعونات المالية الدولية.‏
وأضاف أننا نعيش في مجتمع لا يقتصر العنف فيه على الطفل والأسرة ولكن تستخدمه السلطات والطبقات العليا في ‏المجتمع ضد الطبقات الدنيا ، مشيرا إلى أن الثقافة القمعية في النشأة الاجتماعية توازيها ثقافة تسلطية من السلطة الحاكمة.‏
وأكد عبد الفتاح أن معظم المجالس والمؤسسات الرسمية في مصر ترتبط بالخارج وتعتمد على المعونات والمنح المالية التي ‏تحصل عليها من الجهات الدولية.‏

في سياق متصل ، شن الدكتور محمد المختار المهدي ـ الرئيس العام للجمعيات الشرعية وعضو مجمع البحوث الإسلامية ـ ‏هجوما حادا على قانون الطفل الذي أرسلته الحكومة لمجلس الشعب لإقراره ، مؤكدا أنه حلقة جديدة في مسلسل التآمر من ‏دول الغرب وأمريكا لتدمير الأمة الإسلامية ونشر الفاحشة والانحلال في المجتمع المسلم . ‏
ورفض رفع سن الزواج إلى 18عاما ، مشددا على أن الحاكم لا يجوز له التجرؤ على دين الله بتحريم الحلال وإصدار ‏القوانين التي تمنع الزواج قبل سن 18 عاما.‏

واعتبر د. المهدي في المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة الإسلامية العالمية للمرأة والطفل أن القانون المقدم لمجلس ‏الشعب (يخرج من الملة) ، وأن من يتبناه يخرج من الملة أيضا ، مشيرا إلى أن الشيخ أبو زهرة تصدى لقانون يقيد الحق ‏في الطلاق في عهد الرئيس السادات ، وأعلن آنذاك أن هذا القانون يخرج صاحبه من الملة.‏
وأضاف أن مجمع البحوث الإسلامية رفض رفع سن الزواج إلى 18 عاما ، استنادا إلى أن السيدة عائشة تزوجت وعمرها ‏تسع سنوات ، فكيف نصدر قوانين تجرم زواج الفتاة إذا بلغت المحيض.‏

ورفض د.المهدي نسب الطفل لأمه لأن القرآن الكريم قال (أدعوهم لآبائهم) ، وندد بالمواد القانونية التي تسمح للشرطة ‏باقتحام البيوت إذا قام الطفل بالاتصال بالخط الساخن ليشكو أباه عندا يضربه ، واصفا هذه المادة بأنها ستتسبب في خراب ‏البيوت.‏

وشدد على أن الإسلام يأمر الأب بأن يضرب ابنه ضربا غير مبرح ليربيه ويعلمه أصول دينه ، وأن الرسول عليه الصلاة ‏والسلام أمرنا بضرب أولادنا في سن العاشرة ليؤدوا الصلاة. ‏
وأوضح أن القانون الجديد سيسمح للبنت بأن تدخل المنزل ومعها "البوي فريند" ، وإذا اعترض والدها فستستدعي له ‏الشرطة.‏

وأكد أن الشريحة العمرية بين 15و18 عاما يتم خلالها ارتكاب جرائم خطيرة ، فكيف نتعامل مع الذي يرتكب جريمة في ‏هذا السن على أنه طفل، معربا عن رفضه رفع سن الطفولة إلى 18 عاما. ‏

من جانبها ، أكدت المهندسة كاميليا حلمي ـ رئيس اللجنة الإسلامية العالمية للمرأة والطفل ـ أن الدول العربية والإسلامية ‏تتعرض لضغوط هائلة لتعديل قوانينها لتتوافق مع ما يطالب به الغرب بشأن العلاقات الجنسية للأولاد والبنات أقل من 18 ‏سنة ، مشيرة إلى أن الغرب يحاول من وراء إشاعة ما يسمى (بالجندر) نشر الشذوذ الجنسي والسحاق بين المسلمين.‏
ولفتت إلى أن الغرب يحاول أيضا من وراء الاتفاقيات الدولية الاعتداء على الشريعة الإسلامية من خلال المطالبة بالمساواة ‏بين المرأة والرجل في الميراث. وكشفت المهندسة كاميليا عن مفاجأة حين قالت إن كل دول العالم وقعت على الاتفاقية ‏الدولية للطفل فيما عدا أمريكا والصومال ، موضحة أن الصومال لم توقع على الاتفاقية بسبب عدم وجود حكومة هناك ، في ‏حين أن أمريكا التي تحاول فرض هذه القوانين الشاذة على المسلمين رفضت التوقيع بحجة أنها تتعارض مع القوانين ‏الوطنية المطبقة في الولايات الأمريكية الخمسين.‏

ونددت بما تقوم به حاليا بعض المنظمات الأهلية ، التي بدأت بالفعل دورات لتعريف الطلاب والطالبات بالجنس الآمن ‏وحقوقهم الجنسية.‏


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 17-04-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 785

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  17-04-2008 / 07:41:20   التونسي


مثل هذا الامر الذي تتحرك له القوى الحية بمصر لتفادي الوقوع فيه قبل ان يصبح قانونا فعليا هناك، موجود بتونس "الرائدة في حقوق المراة وحقوق الطفل" منذ سنوات، بل ان منع تعدد الزوجات يوجد منذ نصف قرن بتونس
اما قوانين الطفل التي تشجع على تمرد الاطفال على ذويهم وتشجع الفتيات على الزنا بتوفير الحماية للزانيات منهن، فهو يوجد ايضا من مدة ولم يتحرك بالطبع احد في تونس
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - مصطفى فهمي، عزيز العرباوي، محمود سلطان، محمد أحمد عزوز، د - المنجي الكعبي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد شمام ، سامح لطف الله، مراد قميزة، طلال قسومي، عواطف منصور، الهيثم زعفان، رمضان حينوني، د - شاكر الحوكي ، محمد اسعد بيوض التميمي، عراق المطيري، د. طارق عبد الحليم، مجدى داود، د. أحمد بشير، سيد السباعي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. عبد الآله المالكي، سلوى المغربي، مصطفي زهران، د. أحمد محمد سليمان، د. خالد الطراولي ، حاتم الصولي، العادل السمعلي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، مصطفى منيغ، عبد الرزاق قيراط ، فهمي شراب، نادية سعد، د- محمود علي عريقات، عمار غيلوفي، الهادي المثلوثي، محرر "بوابتي"، سامر أبو رمان ، د- هاني ابوالفتوح، د - صالح المازقي، د- محمد رحال، رافع القارصي، الناصر الرقيق، المولدي الفرجاني، عمر غازي، ماهر عدنان قنديل، سعود السبعاني، وائل بنجدو، كريم السليتي، د- جابر قميحة، أحمد النعيمي، د - محمد بنيعيش، رشيد السيد أحمد، إيمى الأشقر، محمود فاروق سيد شعبان، فتحي العابد، سلام الشماع، إياد محمود حسين ، عبد الله الفقير، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد الطرابلسي، رضا الدبّابي، محمد يحي، محمد الياسين، أحمد الحباسي، حسني إبراهيم عبد العظيم، علي عبد العال، يزيد بن الحسين، يحيي البوليني، فتحي الزغل، محمود طرشوبي، أشرف إبراهيم حجاج، صفاء العراقي، أبو سمية، صلاح المختار، رافد العزاوي، صفاء العربي، خبَّاب بن مروان الحمد، د - الضاوي خوالدية، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، إسراء أبو رمان، سليمان أحمد أبو ستة، صباح الموسوي ، ضحى عبد الرحمن، حسن عثمان، حسن الطرابلسي، أحمد ملحم، تونسي، د.محمد فتحي عبد العال، عبد الله زيدان، د. مصطفى يوسف اللداوي، صلاح الحريري، فتحـي قاره بيبـان، منجي باكير، د - عادل رضا، كريم فارق، حميدة الطيلوش، د - محمد بن موسى الشريف ، جاسم الرصيف، رحاب اسعد بيوض التميمي، خالد الجاف ، محمد عمر غرس الله، عبد الغني مزوز، محمد العيادي، ياسين أحمد، أ.د. مصطفى رجب، سفيان عبد الكافي، صالح النعامي ، د. صلاح عودة الله ، علي الكاش، أنس الشابي، أحمد بوادي، فوزي مسعود ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة