انها سيارات من الذهب الخالص فعلا، واحيانا من الفضة، تلك التي لم يجد سفهاء العرب من أهل الخليج عموما، من مخرج غيرها لينفقوا فيه فائض الاموال التي استحوذوا عليها
وحينما يفتح احدهم عينيه على ابار نفط تدر عليه الاموال الطائلة من دون ادنى تعب من طرفه، وبالتوازي مع هذه الثروات، يكون صاحبها سفيها قليل الدين والعقل، فإنه ينتج عن هذا الخليط مانراه من ممارسات لدى بعض الاثرياء العرب
|