البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
 
 
 
 
تصفح باقي إدراجات محرر بوابتي
مقالات فوزي مسعود على الفايسبوك

حينما تطرد اللغة الفرنسية وفرنسا من حياتنا يمكننا أن نعتبر اليوم ذكرى استقلال

كاتب المقال فوزي مسعود - تونس   
 المشاهدات: 319
 محور:  تفكيك منظومة فرنسا

 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


حينما تصبح مساحاتنا العامة وملصقاتها الإشهارية تكتب بالعربية عوض الفرنسية، وحينما يكفون عن فرض تدريس البرامج الفرنسية لابنائنا منذ مرحلة الروضات بالمدارس الخاصة في صمت وتواطؤ من كل الحكومة منذ ماقبل الثورة لحد الان، وحينما يمنع حَمَلة الجنسية الفرنسية من أي مسؤولية سياسية بدءا من عمدة وصولا لرئاسة الجمهورية، وحينما يمنع التمويل الفرنسي للمنظمات والجمعيات ووسائل الإعلام التونسية

حينما يحصل ذلك يمكنني أن انظر في فكرة انه وقع استقلال عن فرنسا
في انتظار ذلك، فإن الاحتفال بيوم 20 مارس والزعم انه عيد استقلال يمثل أداة لتكريس الواقع الالحاقي بفرنسا والتعمية على مجهود التوعية بخطر فرنسا، بالايحاء ان وضعنا سوي وان لامشكلة لدينا مع المحتل

------------
فوزي مسعود
#فوزي_مسعود

الرابط على فايسبوك
. حينما تطرد اللغة الفرنسية وفرنسا من حياتنا يمكننا أن نعتبر اليوم ذكرى استقلال


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

فايسبوك،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 20-03-2023  


تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك
شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
مقالات فوزي مسعود على الفايسبوك حسب المحاور
اضغط على اسم المحور للإطلاع على مقالاته

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء