البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الشركات الإسرائيلية تغزو بلاد الرافدين

كاتب المقال الإسلام اليوم   
 المشاهدات: 7975


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


محاور عدة فرضت نفسها على المؤتمر الذي نظمه مركز البحوث والدراسات السياسية بجامعة القاهرة بمناسبة الذكرى ‏الخامسة لسقوط بغداد على أيدي قوات الاحتلال الأمريكي – البريطاني، أبرزها الدور الإسرائيلي في مرحلة ما بعد صدام، ‏بجانب غياب الدور العربي عن عاصمة الرشيد منذ احتلالها.‏
وفي هذا السياق لم يُغفل المشاركون الحديث عن النفوذ الإيراني الذي تزايد في العراق نتيجة لغياب الدور العربي، ‏واستعرضوا في المقابل الموقف الأوروبي تجاه الحالة العراقية، والذي بدا -في المراحل الأولى للحرب- رافضًا للغزو، ثم ‏داعمًا لسياسة المحتل بشكل أو بآخر.‏

وأمام هذه المحاور، حرص المشاركون -والذين تنوعوا بين باحثين مصريين وعراقيين- على تناول دور منظمة الأمم ‏المتحدة في الحرب على العراق، وموقفها من الغزو، خاصة وأن الاحتلال كان في خارج إطارها، في الوقت الذي نجحت ‏فيه الإدارة الأمريكية تاليًا في السلامة من إدانتها على هذا الاحتلال لدى مجلس الأمن.‏
ولعل المحور المتعلق بالدور الإسرائيلي في العراق بعد الغزو هو من أشد المحاور التي أثارت حضور المؤتمر الذي ‏اختتمت فعالياته مساء الخميس الماضي ، وهو المحور الذي استعرضه الدكتور طارق فهمي -الخبير بمركز دراسات ‏الشرق الأوسط- بتأكيده على أن إسرائيل حاولت أن تلعب أدوارًا عدة في الشأن العراقي، سواء كان ذلك قبل الغزو أو بعده.‏
ويفسر فهمي ذلك بأن إسرائيل كانت ترى أن العراق يعتبر أبرز القوى المناوئة لها، ولذلك حرصت على أن تتواجد بشكل ‏قوي في العراق في مرحلة ما بعد صدام حسين.‏

هذا التواجد رصده الباحث في عدة مظاهر، منها إعادة إعمار العراق، ودخول الشركات الإسرائيلية مجالات البناء وبيع ‏العقارات، والتنقيب عن النفط والغاز، بالإضافة إلى انتعاش الحركة السياحية بين الجانبين، وسعي إسرائيل لدمج الاقتصاد ‏العراقي في إطار اقتصادها، بالإضافة إلى توظيف رأس المال اليهودي في العراق بشكل كبير، والتعاون في ذلك مع ‏الأكراد.‏
ومن أبرز مجالات التواجد الإسرائيلي في العراق -حسب قول الباحث- يأتي الدور الاستخباراتي الإسرائيلي للموساد، حتى ‏يتحرك العراق الجديد في فلك الإطار الإسرائيلي الأمريكي، وهو ما يعززه التوجه الإسرائيلي بضرورة تجزئة العراق ‏وتقسيمه لتحقيق المطامع الإسرائيلية، وتقويض مقومات الدولة في العراق. ‏
وحدد ثلاثة سيناريوهات لمستقبل العلاقات العراقية الإسرائيلية في ظل الاحتلال، الأول هو الدخول في تحالف وتعاون ‏مشترك مع الحكومة الحالية من جانب إسرائيل، والثاني إقامة علاقات ثلاثية بين العراق وإسرائيل والأردن من خلال سعي ‏إسرائيل لتحقيق ذلك، فيما يتمثل السيناريو الأخير في الاكتفاء بالعلاقات غير الرسمية على نحو ما هو قائم اليوم.‏


مستقبل المقاومة ‏

ومن جانبه، حرص فهمي القيس -سفير عراقي سابق- على تناول العلاقات العراقية الإيرانية والتي اعتبر أن التوتر ظل ‏يشوبها على مدى خمسة قرون في ظل الحروب والخلافات التي وقعت بين الفرس والدولة العثمانية، مما تسبب في إخلاء ‏الأخيرة لمدينة "عبدان" العراقية للفرس، لوقف تدخلهم في الشئون الداخلية للعراق. إلا أنه مع هذا التوتر والنفوذ الإيراني ‏في العراق وتزايده بعد الغزو، حسب تعبيره، فإن العراق قادر على إزاحة هذا النفوذ بفعل المقاومة التي اندلعت في اليوم ‏التالي من سقوط بغداد. ‏

وفي هذا السياق، استبعد القيس أن يكون هذا السقوط نتيجة خيانة في الجيش العراقي. مرجعًا السقوط السريع لعاصمة ‏الرشيد إلى ضعف الجيش؛ حيث أنهكه الحصار لأكثر من عقد كامل، وهو ما كان يدركه صدام، حتى أنه استهدف حل ‏الجيش قبل الحرب بعدة أسابيع، لينخرط تاليًا في مقاومة ضد المحتل الأمريكي البريطاني.‏
وأكد أنه على الرغم مما تتعرض له المقاومة من عمليات تشويه، إلا أن لديها مشروعها السياسي، ومع ذلك وصفها بأنها ‏معارضة يتيمة، تتخلى عنها الدول العربية، باستثناء الأسر العراقية التي تمدها بالدعم اللازم.‏
ومن هنا كانت المقاومة هي الغائب الحاضر في المؤتمر، حيث توقف عندها المشاركون وحضور المؤتمر في مداخلاتهم، ‏وأكدوا أنها نشأت سريعًا لمواجهة الاحتلال، وذلك وفق ما يقرره الباحث الفلسطيني أيمن جبريل بأن المقاومة الفلسطينية ‏استلزمت وقتًا طويلاً لتبدأ عملياتها فظهرت بعد عشرين عامًا من الاحتلال وأما الجزائرية فبعد نحو ثلاثين عامًا.‏
وبحسب الدكتور حميد الراوي -أستاذ المنظمات الدولية بجامعة بغداد- فإن مستقل المقاومة العراقية مرهون بالدعم العربي ‏لها، خاصة وأنها تواجه أشد قوة سياسية وعسكرية في العالم. وهنا يقرر أن الدعم لا ينبغي أن يكون عسكريًا، بل من ‏الممكن أن يكون معنويًا؛ بالاعتراف بها، وعدم الخلط بينها وبين أعمال الميليشيات.‏
ويطرح رؤيته للخروج من المأزق الراهن لبلاده، ويحدده في انسحاب المحتل الأجنبي، والاعتراف بالمقاومة الوطنية، ‏وطرح مشروع وطني عراقي بعد الانسحاب، وإلغاء كافة القوانين التي لا تتماشى مع مستقبل العراق، والحد من التدخل ‏الأجنبي في شئون بلاده، وإشاعة ثقافة الاندماج الوطني، وإعطاء حقوق المشاركة للإثنيات العرقية.‏
كما طرح ملامح بناء مستقبل العراق الجديد، ورصدها في إشاعة ثقافة الولاء للدولة العراقية، والتصدي للفساد والإدارة ‏السيئة، والحفاظ على عراق موحد قوي، وفق هوية عربية إسلامية؛ وذلك بإعادة السيادة الكاملة لبلاد الرافدين.‏
ويرهن تحقيق ذلك بالتدخل العربي الذي ينبغي أن يكون حاضرًا؛ حتى لا يتعاظم النفوذ الإيراني بشكل أكثر مما هو عليه ‏الآن، فضلاً عن أن هذا الغياب أعطى فرصة كبيرة للتدخل الإسرائيلي في العراق، وخاصة في الشمال الذي أصبح يشبه ‏الدولة المستقلة. ‏

وحذر الراوي من خطورة أن يصبح العراق مكانًا لتصفية الحسابات، نتيجة لغياب السلطة الحاكمة، وتباعد الأحزاب ‏السياسية، والتي وصلت إلى قرابة 300 حزب، في الوقت الذي تقوم فيه القوى الشيعية بمواجهة العرب السنة؛ بهدف عزلهم ‏بدعوى الحرب على الإرهاب.‏
وتنضم الدكتورة ناهد عز الدين -الأستاذة في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة- إلى تأييد ضرورة الحذر من ‏الخلط بين المقاومة المسلحة التي تدافع عن شعبها ضد المحتل، وبين أعمال الميليشيات التي تعمل وفق أيدلوجية واضحة. ‏
وبالأسانيد القانونية، ووفق ما قررته الشرعية الدولية، فنّد خبير القانون الدولي د. أحمد الرشيدي، المزاعم التي تنال من ‏المقاومة العراقية التي تمارس الدفاع الشرعي عن النفس، بدعوى محاربة الإرهاب.‏
واعتبر أن منظمة الأمم المتحدة تشهد حالة ضعف؛ نتيجة هيمنة الدول الكبرى عليها، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، ‏الأمر الذي جعلنا أمام ممارسات تتم في خارج الشرعية الدولية، حتى أنه من الممكن أن يتكرر هذا الاحتلال بشكل جماعي ‏من دول لدولة واحدة، ويدفعه ذلك إلى نتيجة يقرر فيها أن الأمم المتحدة صار يُضرب بقراراتها عرض الحائط، لسيادة ‏مفهوم القوة، حتى أن مجلس الأمن ذاته لم يصدر قرارًا بإدانة الغزو منذ بدايته.‏
كل ذلك ساهم -حسب قوله- في استباحة حدود الوطن العراقي، ويعكس كون الأمم المتحدة رهينة الدول الكبرى، فضلاً عن ‏تقاعسها عن نصر بلد هو عضو في المنظمة الدولية، ومؤسس لها، وهو العراق.‏



الموقف الأوروبي ‏

وفي انتقادات حادة للموقف الأوروبي تجاه صمته على ما يجري في العراق، استنكر الدكتور كمال المنوفي -العميد الأسبق ‏لكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، بجامعة القاهرة- هذا الصمت الأوروبي، الذي ظل مخادعًا للعالم العربي، قبيل الغزو؛ ‏برفضه للتدخل الأجنبي، ثم سرعان ما دعم هذا المحتل بأكثر من صورة، حتى ظهر أن الموقف الأوروبي ما هو إلا امتداد ‏للموقف الأمريكي. ‏
وهنا سعت الدكتورة وفاء الشربيني -الأستاذة في الكلية ذاتها- إلى رصد وضعية العراق بين الدور الأوروبي والآخر ‏الأمريكي، واعتبر أن ذلك كان بمثابة تبادل أدوار بين أوروبا والولايات المتحدة، وفسرت ذلك بأن الدور الأوروبي قبيل ‏الغزو استهدف الحد من الصدامات في العالم العربي، إلى أن ظهر التأييد الأوروبي المطلق للاحتلال، فضلاً عن الدور ‏الذي ظهر به في صورة "المسهل" للغزو. ‏

وحاول الدكتور محمد سالمان -عضو المجلس المصري للشئون الخارجية- إلقاء الضوء على عدم وضوح الرؤى العربية ‏بشأن الغزو. وأرجع ذلك إلى عدة عوامل، منها: عدم الرغبة العربية في تجاوز الخطوط الحمراء مع الولايات المتحدة، ‏حتى أن المعارضات للحرب -حسب وصفه- كانت محدودة، ولم تشكل عامل ضغط على السياسات العربية، ولذلك كانت ‏العين العربية تنظر إلى واشنطن أكثر من نظرها إلى المصلحة العراقية.‏
وحول بحث دور دول الجوار مع العراق، ذهب سامح راشد -الدكتور في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة- ‏إلى التأكيد على أن إيران كدولة جوار للعراق تستهدف جعل العراق ممزقًا ومفتتًا، على عكس الدور التركي الذي لا يشغله ‏سوى القضاء على الجيش الكردستاني في الشمال.‏
وشدد على مراعاة الهدفين، الإيراني والتركي، كدولتي جوار للعراق، ففي الوقت الذي رأى فيه أن هدف إيران توسعي ‏وطموحي في العراق، يرى أن طموحات تركيا الإستراتيجية الانضمام إلى أوروبا، بعيدًا عن الطموح في العراق، فضلاً ‏عن التفرقة بين ما هو ديني في إيران بهدف توسيع الأمة الإسلامية، وبين علمانية تركيا التي تناقض ذلك.‏


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 16-04-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 785

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أحمد الحباسي، مصطفي زهران، الناصر الرقيق، عزيز العرباوي، سيد السباعي، طلال قسومي، عبد الغني مزوز، د - محمد بنيعيش، إيمى الأشقر، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- محمد رحال، د - شاكر الحوكي ، د. خالد الطراولي ، محمد الطرابلسي، عمر غازي، رشيد السيد أحمد، وائل بنجدو، مراد قميزة، سلام الشماع، د- جابر قميحة، محمد عمر غرس الله، د - عادل رضا، محمد الياسين، د. أحمد محمد سليمان، رافع القارصي، سامح لطف الله، كريم السليتي، صالح النعامي ، د - الضاوي خوالدية، عبد الرزاق قيراط ، العادل السمعلي، سامر أبو رمان ، أنس الشابي، أحمد ملحم، د- هاني ابوالفتوح، محمد يحي، حميدة الطيلوش، د- محمود علي عريقات، أبو سمية، أحمد النعيمي، كريم فارق، د. عبد الآله المالكي، عراق المطيري، المولدي الفرجاني، محمد العيادي، رضا الدبّابي، د - صالح المازقي، الهيثم زعفان، فتحـي قاره بيبـان، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، علي الكاش، مصطفى منيغ، إياد محمود حسين ، د. أحمد بشير، رافد العزاوي، منجي باكير، رمضان حينوني، سليمان أحمد أبو ستة، إسراء أبو رمان، عبد الله الفقير، مجدى داود، د. ضرغام عبد الله الدباغ، علي عبد العال، عواطف منصور، صباح الموسوي ، محمود فاروق سيد شعبان، أ.د. مصطفى رجب، محرر "بوابتي"، أحمد بوادي، ماهر عدنان قنديل، سعود السبعاني، حاتم الصولي، فهمي شراب، فتحي الزغل، محمد اسعد بيوض التميمي، محمود طرشوبي، يحيي البوليني، تونسي، خالد الجاف ، سفيان عبد الكافي، صفاء العربي، أشرف إبراهيم حجاج، فتحي العابد، صلاح الحريري، محمود سلطان، الهادي المثلوثي، د - المنجي الكعبي، جاسم الرصيف، خبَّاب بن مروان الحمد، د. عادل محمد عايش الأسطل، حسن الطرابلسي، ياسين أحمد، يزيد بن الحسين، د - محمد بن موسى الشريف ، صفاء العراقي، د.محمد فتحي عبد العال، سلوى المغربي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، نادية سعد، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - مصطفى فهمي، حسن عثمان، د. صلاح عودة الله ، فوزي مسعود ، حسني إبراهيم عبد العظيم، عبد الله زيدان، صلاح المختار، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. طارق عبد الحليم، عمار غيلوفي، ضحى عبد الرحمن، محمد أحمد عزوز، محمد شمام ، د. مصطفى يوسف اللداوي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة