البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

فضائح سـفارة فـلسطينية

كاتب المقال فهمي شــــراب- فلسطين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6458 Fahmy1976@yahoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أن يأتي يوما يتساوق فيه ويتماها المشروع الصهيوني و الدبلوماسية الفلسطينية، فهذا لعمري أمرا خطيرا لا يدخل في نطاق وجهات النظر، بل يحتاج لوقفات وطنية وتصحيح مسار بأكمله. فقد كان الاحتلال يمنع تعليم أبناء الشعب الفلسطيني ويحول دون حصولهم على أعلى الشهادات، وأحيانا يغتال الطلاب النجباء، والتاريخ الفلسطيني زاخر بعمليات تصفية كثيرة، ولكن عندما تحاول السفارات الفلسطينية أن تحاكي نفس النمط الصهيوني وتحارب الطلاب وتعمل على تشويه سمعتهم فإنها تكون قد تساوت والحركة الصهيونية وذابت في نفس البوتقة..

هذا ما حصل بالضبط مع السيد محمد خالد الفرا، من سكان قطاع غزة، وقد درس بدايةً في الجامعة العالمية الإسلامية بماليزيا, و وجد أن الدراسة تستغرق ما يزيد عن ثلاث سنوات (وقد حصل على إجازة من الجامعة الإسلامية – غزة لمدة ثلاث سنوات, و كي يكون الأمان, قرر أن يلتحق بجامعة بترا (UPM ) على برنامج (Structural :A) كي يتفرغ للدراسة في الإسلامية بماليزيا, و يكتب الرسالة حسب نظام A في (UPM ) إلا أن نائب عميد كلية الاقتصاد قرر الالتزام بدراسة مساقات بدلاً من الرسالة فقط, مما جعله يدرس في الجامعتين معاً مكلفاً بهذا العبء الكبير, إلا أنه تفوق في UPM و حصل أيضا على شهادات الإسلامية بماليزيا، وعندما أتم الدكتوراه في ماليزيا، جامعة بوترا، تبين لنائب عميد الدراسات العليا أن د. محمد خالد الفرا قد اكتشف انه قد درس مساقات أكثر مما هو مطلوب منه حسب أقرانه، وتم تخريجه بقرار رئيس الجامعة آنذاك عام 2003، وتخرج أيضا من نفس مجموعته بداية السيد (د. محمد شريف بشير سوداني و كذلك فيما بعده الدكتور احمد عبد الله إبراهيم سوداني أيضا) وأتم مصادقة الشهادات من الجامعة وباركوا له، وصادق على شهاداته لدى وزارة التعليم العالي الماليزي، ومن ثمة تم تصديقهم لدى وزارة الخارجية الماليزية، ولم يتبق شيء، ولكن الجامعة رفضت منحه شهادة "الكرتون الأصل"، وعندما لجأ للجامعة قالوا له أن سفارتك لا تريدك أن تحصل على الشهادة، وعلم من الجامعة بان السيد "عزمي الدقة" " سفير فلسطين في نيجيريا الآن، وهو القنصل آنذاك الذي لا تطفأ له سيجارة، والذي لم يتفوق في دراساته في الطب في الجامعة الأردنية، فكافئوه بتعيينه في السفارة لكي يتباهى ويفتخر بتعذيبه وتنكيله للطلاب المحافظين والمتدينين، وكان على علاقات جيدة مع السيدة الدكتورة " ايني إدريس" في الجامعة التي أصبحت عام 2011 رئيسة الأكاديمية في الجامعة، وكانت قبل ذلك رئيس الدراسات العليا، واتفق معها بان لا يمنحوه الشهادة الأصلية، وطلبت السفارة منه أن يناقش وينهي بعض الدراسات الأخرى حتى يصادقوا على الشهادات مع انه أتم جميع الدراسات والجامعة منحته شهادة التخرج!!

وفي الأصل مهمة السفارة تنحصر في المصادقة على الأوراق خاصة أنها سليمة، فما دخلها هنا للتدخل السافر بطلبها منه أن يكمل بعض الدراسات؟
أضاع الأخ الدكتور محمد خالد الفرا وقتا غير قصير يحاول أن يقنعهم ويتابع أموره، فتارة يقولون له في الجامعة أن مشكلتك مع السفارة،، وهم لا يريدون لك أن تحصل على شهاداتك، وعندما يذهب للسفارة يقولون له إن مشكلتك مع الجامعة الإسلامية بغزة -التي يعمل بها كمحاضر- وهي تشكك في شهاداتك!!

ولنا في هذه القضية بعض الملاحظات منها:


1- طالما أن الشهادات سليمة وتم مصادقتها من جميع الجهات المعنية، فليس للسفارة إلا أن تصادق على صحة التوقيعات على الشهادات.وفي حالة الشك في الشهادات فللسفارة الحق فقط في مراسلة الجامعة للتأكد، والسفارة تحققت من صحة الشهادات ومن ثمة طلبت من الجامعة عدم منحه الشهادة الأصل وهناك شهود بذلك.
2- لا يجوز تدخل السفارة وطلبها من شخص تخرج وحصل على الشهادات وكشف العلامات أن يذهب ويكمل دراساته وتتهمه بان هناك دراسات لم يكملها، فهذا امر مستهجن ولم يحصل من قبل إلا في الدول التي يحكمها العسكر في نظام توتاليتاري متسلط.

3- الأخ د. محمد الفرا عاد وعمل بشهاداته في الجامعة الإسلامية منذ تخرجه عام 2003 وظل يحاول الحصول على شهادته وعندما زار بنفسه السفارة في 2011 قالوا له في السفارة – السيد سلامة سليم- بان جامعتك الإسلامية تشكك في شهاداتك ولن تحصل على الشهادة الأصلية.

4- الدكتور الفرا قد اشرف على رسائل ماجستير في ماليزيا ودرس طلاب الماجستير من عدة جنسيات، ولدينا جميع الأوراق وهذا لا يتم إلا لدكتور معتمد في الجامعة.

5- الدكتور الفرا ينتمي لتيار إسلامي وهذا ما كشفته السفارة التي عهد عليها مقارعة ومحاربة وتعطيل مصالح الطلاب الذين ينتمون لتيارات إسلامية أو ملتزمين دينيا، وخاصة من قطاع غزة، وهذا ما خبرته بنفسي حيث المحقق والضابط سلامة سليم أبو إياد، في أول لقاء معي استجوبني و سألني عام 2010 عن الإسلاميين وعن الذين يصلون في المساجد، وأسماء من اسكن معهم وأسماء أصحاب من اسكن معهم الخ...

وما يدهش في الموضوع أننا تحدثنا مع السفارة بعد أن أرسلنا لهم بريد الكتروني نستفسر فقط ، وكعادة غالبية السفارات لم يكلفوا أنفسهم بأي رد. فاضطررنا لمهاتفتهم وكان من رد هو الدكتور احمد الميتاني الذي يضمن لأقاربه المنح قبل مجيئهم لماليزيا، و الذي تلقى كل التسهيلات الرسمية والغير رسمية من السفارة لإكمال تعليمه المجاني في الجامعات الماليزية بسبب قربه من السفير وولائه الأعمى له وعمله في نفس مكتب السفير. وكانت المفاجأة، حيث أولا: قال بان الجامعة الإسلامية في غزة تشكك في شهاداته وهذا ما تنفيه الجامعة الإسلامية وخاصة انه الآن على رأس عمله فيها، وثانيا: قال بان لديه ورقة من الجامعة الإسلامية تفيد بذلك، وعندما طالبناه بإطلاعنا على هذه الورقة رفض وتلعثم ورفض إعطائنا هذه الورقة وقفل الخط. ثالثا: ادعى الميتاني بان الفرا مطلوب للقضاء الماليزي وله محاكمة بسبب قضية تزوير، وهذه تهمة كبيرة لا يعرف الميتاني ما سوف يترتب عليها قانونيا بشأنه وفيما يخص اتهامه، ولم يعرف بان الفرا قد جاء فعلا إلى ماليزيا ودخل السفارة أثناء إجازته في شهر أغسطس 2011 ولم يتعرض له احد. ولو كان مطلوبا للقضاء لتم احتجازه من المطار وهذا يثبت كذب وادعاء السفارة وخاصة الدكتور الغشيم احمد الميتاني، ولم يكن الفرا لابسا طاقية الإخفاء أو وصل بجواز مضروب باسم آخر، بل بجوازه وباسمه وبشخصه المعروف.

لا شك أن السفارة تدعي النزاهة المطلقة ويدعون أنهم يعاملون جميع الطلاب دون تمييز وهذا ما نثبت عكسه عندما سمعنا عن بعد مترا واحدا فقط ورأينا بأم أعيننا السفير عبد العزيز أبو غوش كيف يصرخ بأعلى صوته قبل عدة شهور على شباب الدبكة بان لا يسلموا سلام باليد على أعضاء وفد حماس الذي حضر نفس المؤتمر الذي حضره السفير في فندق في العاصمة كوالالمبور. وكانت هذه فضيحة كبيرة للسفير حيث نصحته زوجته أم جهاد –وكانت أرقى واعقل منه بكثير) بان يخفض صوته وان هذا الوفد الحمساوي له علاقة قرابة ومصاهرة مع شباب الدبكة الفلسطينيين والذين يدرسون في عدة جامعات ماليزية ومن حقهم ان يسلموا على بعض.
ومن ضمن الأسئلة التي نتوق لسماع إجابات لها: لماذا حارس السفارة في ماليزيا سنغافوري مسيحي؟ ولماذا سكرتيرة السفير هندية؟ ولماذا المراسلة ماليزية؟ ولماذا سواق الهانم هندي؟ ولماذا مديرة الاستقبال عراقية؟ ما قصة تعيين موظفات في الغالب؟ وهل الفلسطينيون لا يؤتمنوا أم غير وطنيين، ؟ أو هل انتهت البطالة لدى الشعب الفلسطيني ؟ لذا نلجأ لتعيين جنسيات أخرى؟
تشعر في سفارة فلسطين بماليزيا بأنك تدخل سفارة جمهورية الصين بالهند..
او كأنك تنتظر تنفيذ عقوبة بغوانتنامو، وتتنفس الصعداء عند الخروج من مبنى السفارة!
وتشعر أيضا بأنك دخلت نقطة تفتيش للموساد حيث الكاميرات وحيث كل حركاتك وسكناتك مرصودة.

واغتنم هذه الفرصة لأدعو السفير أبو غوش لإعلان التوبة وان يعود للصلاة ويترك مراكز المساج في تايلاند وان يكف عن إجراء عمليات تدليك لخصيتيه هناك. فقد بلغ من العمر عتيا، ولا تدري نفسا بأي ارض تموت.
وأطالب السفير أبو غوش أن يوقف تدخلات ابنته " رجاء " السافرة في شئون الجامعات وان تحسن توزيع المنح. وان تعطي من يستحق وليس من يعجبها.
هذا هو ديدن السفارة في تعطيل جوازات السفر لبعض الناس وفي تأخير تخرجهم وفي اللجوء لأساليب الموساد في التحقيق مع الطلاب.
وليس غريبا أن يتم تعيين طبال أو راقص كضابط ضمن موظفي السفارة الفلسطينية في رومانيا... وكل عام وفلسطين للخلف در.!!
سأتبنى هذه المظلمة للنهاية حتى يقضي الله أمرا، ولن أضع يراعي حتى ندفع الضيم، ونضرب على يد الظالم.

فهمي شــــراب
كاتب وأكاديمي. فلسطين


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

فلسطين، السلطة الفلسطينية، السفارات الفلسطينية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 3-10-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  فضائح سـفارة فـلسطينية
  فضيحة السفارة الفلسطينية في ماليزيا
  خطاب أبو مازن فاجئنا وتجاوز كل نقد و استدراك
  في مثل هذا اليوم.. تم اعتقالي..
  رسالة مفتوحة لسفارة فلسطين بالقاهرة
  لا حرب على غزة.. رؤية إستشرافية
  ابتزاز شركة الكهرباء وتسييس الأزمة هي مؤامرة على مقومات الصمود الفلسطيني
  "فياض مع أسر الشهداء":عنوان غريب!
  رسالة مفتوحة للأخ القائد إسماعيل هنية
  قبل أن نهرم.. من يتصدى لفساد سفارات فلسطين؟
  مناشدة للرئيس عباس لعلاج قصور وترهل السفارات الفلسطينية بالخارج
  بعض سفارات فلسطين.. وصمة عار على الجبين.(الجزء الأخير)
  المصالحة الفلسطينية.. وسيلة أم هدف؟
  السفارات الفلسطينية.. دولة خارج السياق

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد اسعد بيوض التميمي، مراد قميزة، د. عادل محمد عايش الأسطل، د. عبد الآله المالكي، محمد الطرابلسي، ماهر عدنان قنديل، د- محمد رحال، محمد أحمد عزوز، حاتم الصولي، ضحى عبد الرحمن، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد يحي، د - عادل رضا، صباح الموسوي ، أحمد ملحم، علي الكاش، أنس الشابي، محمد عمر غرس الله، د - الضاوي خوالدية، عراق المطيري، د. أحمد محمد سليمان، سلوى المغربي، المولدي الفرجاني، عواطف منصور، فتحي العابد، أحمد بن عبد المحسن العساف ، يحيي البوليني، فوزي مسعود ، الناصر الرقيق، محمد العيادي، الهيثم زعفان، مصطفي زهران، إياد محمود حسين ، خالد الجاف ، محمود سلطان، منجي باكير، إيمى الأشقر، كريم السليتي، د. أحمد بشير، نادية سعد، جاسم الرصيف، حسن عثمان، رشيد السيد أحمد، عبد الرزاق قيراط ، حسن الطرابلسي، أ.د. مصطفى رجب، سيد السباعي، إسراء أبو رمان، رمضان حينوني، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد النعيمي، أبو سمية، علي عبد العال، فتحـي قاره بيبـان، محمود طرشوبي، طلال قسومي، د.محمد فتحي عبد العال، سلام الشماع، محرر "بوابتي"، د. صلاح عودة الله ، د- هاني ابوالفتوح، أحمد بوادي، د - محمد بنيعيش، محمود فاروق سيد شعبان، رحاب اسعد بيوض التميمي، سامر أبو رمان ، د - صالح المازقي، فهمي شراب، أحمد الحباسي، د - شاكر الحوكي ، مصطفى منيغ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- محمود علي عريقات، د - المنجي الكعبي، العادل السمعلي، عمار غيلوفي، حميدة الطيلوش، صالح النعامي ، يزيد بن الحسين، عبد الله زيدان، سفيان عبد الكافي، وائل بنجدو، محمد الياسين، رافد العزاوي، سعود السبعاني، صفاء العربي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د- جابر قميحة، محمد شمام ، عبد الغني مزوز، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. خالد الطراولي ، تونسي، سامح لطف الله، ياسين أحمد، فتحي الزغل، صلاح الحريري، خبَّاب بن مروان الحمد، د - محمد بن موسى الشريف ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، كريم فارق، د. طارق عبد الحليم، سليمان أحمد أبو ستة، رضا الدبّابي، عبد الله الفقير، عمر غازي، صلاح المختار، الهادي المثلوثي، صفاء العراقي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، مجدى داود، رافع القارصي، عزيز العرباوي، د - مصطفى فهمي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة