البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

دين تحكمه المتعة ..... دين هذا ام مبغى؟؟

كاتب المقال عبد الله الفقير    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 9268


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ضمن سلسلة"مورفولوجيا العقل الشيعي" والتي ذكرنا فيها حتى الان خمسة عقد نفسية ادت بالشيعي الى ان يسلك سلوكيات "غريبة" في بعض الاحيان و"شاذة "في اغلب الاحيان و"منطوية" في كل الاحيان ,نتطرق اليوم الى عقدة جديدة الا وهي عقدة "الخجل من العقيدة" والتي هي من اصعب عقد الشيعة واكثرها تاثيرا في السلوكيات الاجتماعية عند الشيعي,والامر لا يقتصر على الشيعة فحسب,فكل الاديان التي تحمل في مفهومها وتقاليدها وشرائعها ما ينافي مفاهيم "الحق والخير والجمال"او يتنافى مع العقل السليم والمنطق الصائب سوف تدفع اتباعها الى الانكفاء على الذات والانغلاق على الجماعة والتخندق في سرداب سري لا يدخلة الا من اعتنق ذلك الدين.اليهود على مرّ العصور يمتازون بشذوذ سلوكهم الذي كان في الغالب سيئا ومنفرا ,ذلك السلوك كان وليدا لعقيدة اليهود التي تسربلت بالعديد من الشعائر والعبادات المنافية للاخلاق والمنطق والعقل السليم والتي كانت من نماذجها تقديس اليهودي وذم كل ما هو دون ذلك, بل واباحت لهم كل ما في يد غيرهم من بني البشر دماءا واعراضا وممتلكات مما جعل اليهودي مجرما بالفطرة من وجهة غير اليهودي او"الامميين" لهم,فماذا يعني ان كل ما في يد غيرك هو من حقك سوى التحريض على سرقة غيرك؟!, ولقد كانت مشكلة اليهود مع العالم النصراني او الغربي اكثر مما هي بينهم وبين العالم الاسلامي,بل لم تكن لهم اي مشكلة مع العالم الاسلامي لانه حفظ لهم سلوكياتهم شرط عدم الاعتداء على حقوق غيرهم,اما العالم النصراني فقد عانى من شر اليهود لانه قلص مستوى انسانيتهم وسجنهم في اقفاص حيوانية لتحجيم خطرهم على تلك المجتمعات.ان مشكلة اليهودي ليست في ذاته بقدر ما هي مشكلة في "عقيدته" التي تامره بما يخالف منطقية العقل وبالتالي تجعل اليهودي متذبذبا بين ما تامربه عقيدته وما يامر به عقله,ذلك التذبذب هو بيت الامراض النفسية والعقد السلوكية في كل المجتمعات الانسانية.

ان اخطر ما في عقدة "الخجل من العقيدة" هو سرية الشعائر والعبادات التي يمارسها ابناء دين معين والتي يطلب فيها سادته ومراجعه ورجال دينه اتباعهم بعدم اطلاع الغير على شعائرهم واحكام دينهم لعلمهم بانها موقع رفض انساني وبالتالي الخشية من انتقادها والتشهير بهم بسببها,فتكون السرية التي تحاط بها بعض الشعائر الدينية كارثة نفسية اخرى تضاف الى كارثة تلك العقيدة المعوجة اصلا,انظر الى الكم الهائل من الطقوس اليهودية التي لا يسمح اليهود بنشرها,وانظر الى الكم الهائل في عقيدة الشيعة والتي لا يسمح مراجع الشيعة الخوض فيها قد يكون مصحف فاطمة اكثرها وضوحا ثم اسرار غيبة المهدي التي كشفها "احمد الكاتب" ورفضها فرفضوها لاجلها!مرورا بالمتعة واتيان النساء من الدبر وسب ولعن الصحابة والتطبير والخمس وكلها اسرار يمنع على الشيعي سبر اغوارها او السؤال عن صدقيتها ومصدرها اليزيدة من المجتمعات البشرية التي تعاني من نفس العلة وهي دين شاذ ينطوي على كثير من الاسرار التي جعلت كبار دنهم لا يعرفون اصل ديانتهم !,بالاضافة الى ان التقاليد المنافية للعقل والفطرة السليمة جعلت اليزيدية مجتمع منطوي حد الانغلاق التام.وكذلك الدروز في لبنان الذين لا يسمح لغيرهم في معرفة اسرار ديانتهم بل لا يسمح للدرزي معرفة اسرار ديانته حتى يتجاوز عمرا معيننا حتى لا يفشي اسرارهم.وكذلك العلويين في سوريا الذين ينامون على كثير من الاسرار التي لو كشفت للناس لشاب شعرهم من هول قبحها,وعلى العموم فان كل المجتمعات البشرية التي تخبيء في سلوكياتها ما ينافي العقل السليم والفطرة البشرية سوف تعاني العقد النفسية والسلوكيات المرفوضة.

ان اهم ما ميز الدين الاسلامي هو قبوله بالعرف كاحد الركائز التي يمكن الرجوع اليها في الاحكام, قال ربنا عز وجلّ "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف : 199]" والعرف هنا هو كل ما يتعارف عليه العقل السليم,كما عدّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كتمان السلوك والسرية واستفتاء"القلب" والفطرة السليمة من احد معايير تقييم خيرية العمل من شريته,قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "البر حسن الخلق,والاثم ما حاك في نفسك وكرهت ان يطلع عليه الناس" ,فالخوف من اطلاع الناس على عبادة من العبادات او منسك او سلوك هو من مؤشرات خطا وشر وفساد تلك العبادة او السلوك,وذلك لا يتنافى مع الدعوة لعدم"الرياء" التي تطلب من العبد ان يخفي اعمله ليس خوفا من الفضيحة وانما تجنبا للشهرة والتباهي بها امام الناس كصلاة الليل وصيام السنن والنوافل والصدقة للفقير,وهي سلوكيات يتمنى الانسان ان يتفاخر بها فجاء الاسلام يعلمه ان يصبر على كتمانها منعا من"الغرور" و"الفخر"الذي يبطل العمل الصالح.ثم اختصر الحديث "البرّ "كله بحسن الخلق مع الناس,فليس من دين صالح الا وكان يدعوا الى حسن الخلق وليس من دين سيء الا وكان "سوء" الخلق من اهم ظواهره.وهل من خلق اسوء من الزنى؟,سموها مما شئتم من الاسماء "متعة""زواج منقطع" "زواج على الطريقة الشيعية" اطلقوا ما تحبون من الاسماء عليها,فلن تشير الا الى"الزنى" وان كتمتها الالفاض,ودليل حرمتها انكم مازلتم تخشون فضيحتها ,ولو كانت حلالا لما خفتم منها واستعريتم من شبهتها.فليخبرني احدكم عن رجل شريف يقبل ان يعرض ابنته في سوق المتعة؟ فليخبرني احدكم عن رجل نصف شريف يقبل ان يزف اخته لرجل "يتمتع" بها؟,انكم تستحيون منها ولا تستحيون من الزواج الاسلامي الشرعي وذلك هو مكمن عقدتكم,فليتجراء احدكم وليقل اني ازوج ابنتي "متعة" وسوف تنفك عقدته,فان لم يستطع فليتجراء وليقل اني ارفض الدين الشيعي الذي يامر بها وسوف تنفك عقدته ايضا,فالبوح بالعقدة اهم مراحل معالجتها كما يقول علماء النفس.

عقدة الشيعة انهم مازالوا يستحيون من كثير من عباداتهم وطقوسهم واهمها "المتعة" التي كثيرا ما سمعنا من الشيعة قولهم انهم لا يرضون عنها,ولا اعلم ديننا يختار الناس منه مايشاؤون ويتركون ما يشاؤون,الدين يؤخذ كله او يترك كله ذلك ديدن من يعتنق الدين,ومن يرفض احد طقوس الدين الاصلية فعليه ان يرفض كل الدين,فمثلما ان انكار آية من القران تعني الكفر بكل القران,كذلك انكار ما جاء به الدين وكان قطعي الدلالة وقطعي الثبوت فذلك يعني انكار الدين كله,والمتعة عند الشيعة قطعية الدلالة وقطعية الثبوت فلم يخرج لحد الان أي من مراجع الشيعة لينكر قطعيتها او دلالتها وبالتالي كان على من ينكرها او يرفضها ان ينكر ويرفض الدين الشيعي برمته.

لقد انتشر مؤخرا ولو على صفحات الانترنيت اشاعة اراها سخيفة جدا تتعلق بكون السيستاني او الحكيم او غيرهم من ساسة الشيعة انما هم ابناء " قرعة" لا يعرفون من هو ابوهم, وادعى من وضع الاشاعة انها كتبت في موسوعة اجنبية مشهورة . ورغم تفاهة هذه الاشاعة ورغم ان السيستاني والحكيم ومراجع الشيعة وسادتهم لايحتاجون الى مثل هذه الشائعات لتقبيح وجوههم اكثر فـ"المبلل ما يخاف من المطر" وفي سجلهم ما يكفي من الجرائم لادانتهم,الا ان ما اثارني فعلا هو خط سير الانحراف السلوكي وكيف يمكن ان يودي بالناس الى مهالك اجتماعية لا يعلم خطرها الا الله تعالى,فقد حرم الله النظر الى المرأة دفعا للمفاسد التي يمكن ان تجرها مجرد نظرة,بل وحرم الاستمناء الذي لو كان الاسلام يريد تفريغ شحنة المسلم لامره بالاستمناء بدلا من المتعة التي يقول الشيعة انها احلت لتفريغ الشهوة,لو كان هم الاسلام ان يفرغ شحنة الانسان الجنسية لامره بالاستمناء في حال الشهوة وهو اقل فسادا اجتماعيا من استعارة فرج امرأة من عائلة تخشى عائلتها عليها من نسمة الهواء. لكنهم ابتدعوا المتعة فانقلبت عليهم,وها هم اليوم يجنون ثمار ما زرعوا باشاعات لا يقدرون الرد عليها او انكارها,فلسان حال عوام الشيعة والناس اجمعهم يقول:بما انكم احللتم المتعة,اذا فان امهاتكم كنّ يتمتعن ايضا,وهذا يعني ان هنالك احتمال كبير جدا في ان لا تكونوا من اصلاب اباءكم الذين تتسمون بهم,وبالتالي يسهل ايضا ان تكونوا ابناء "قرعة "فمن لا يستحيي من المتعة لا يستحيي من القرعة!. وهكذا انقلب السحر على الساحر وذاق العطار السم الذي كان يصنعه.

اني اعتقد ان هذه الاشاعة هي من صنع جماعة شيعية لسبب بسيط هو ان غير الشيعة لا يعرفون اسرار فتوى "القرعة" هذه التي يبدو انها استلت من كتب الشيعة السرية والتاريخية.ورغم ذلك فاني ارى في هذه الاشاعة ما يكفي على انعتاق الكثير من الشيعة من ربقة سادتهم الدجالين وقيود ساستهم الفاسدين ,وسوف ياتي على الشيعة يوما لا يكونون فيه كشيعة هذا اليوم,فالقرن الحالي سيكون قرن انهيار شيعة الدجل السياسي والخرافة الدينية والاساطيرالخزعبلاتية وولادة شيعة الحق والخير والجمال ,شيعة سنة محمد صلى الله عليه وسلم.


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 17-11-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ما الفرق بين هؤلاء وهؤلاء؟!
  فلاونزة "القردة": أيهما أشد عمالة مسعود أم والده؟
  هل من حق أهل السنة سرقة أموال الدولة؟
  الموقف السياسي الشيعي والنقد من الداخل
  وقفة مع الإعلانات .. يبقون ونمضي!
  دين تحكمه المتعة ..... دين هذا ام مبغى؟؟
  أيهما أفضل للشيعة مهديهم أم"بوش" ؟؟
  الشيعة واستراتيجية "الدجاجة"
  حرب اختراق المواقع من ورائها؟
  لماذا لا يتشيع النصارى؟؟؟
  هكذا يعامل عناصر جيش المهدي في المعتقلات
  مسامير في نعش التشيع

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  31-07-2009 / 14:21:50   elbourawi
إضافة

بسم الله الرحمان الرحيم
إضافة إلى ما أشرتم إليه من نقاط جد هامة يمكن إضافة شيء آخر و هو أن القوم قلة و يبحثون عن طريقة لتكثير نسلهم فلم يكن لهم بد من اختراع المتعة بدل تحليل الزنا لآن الزنا لا ينتج عنه الأولاد على عكس ما أطلقوا عليه مصطلح المتعة

  18-11-2008 / 11:07:45   صولاغ الشيعي
ردعلى المقاله

اهلا وسهلا بعبدة هبل العظيم واحفادهم الذين غنو بطرب على كرسي الخلافه(لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل)والان نفس الصوره ولكن باطار قومي مبين الحمد لله الذي عرفني التاريخ من خلال مقالاتكم ياعبدالهبل الفقير فقير اللغه وفقير الدين لاتتصور ان بمصطلحات مورفولوجيا والعقيده التحليليه السيكولوجيه لسيجموند فرويدان تغير ثوب الذئب العنصري الذي لبسه جدك وابوه اننا نحن الشيعه كنا معارضين الظلم حتى ولو كان ذا قربى فانظر لحالك يابغي هل القران يشجع على البغاء ام هي نفسك المريضه وهل جند النبي كانو بغاة وهل استطعت بمورفولوجيتك ان تغير التصور السوسيولوجي للقران حيث يقول القران وتقول انت وتاول ...........شكرا للاستماع
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - عادل رضا، د. صلاح عودة الله ، يزيد بن الحسين، أنس الشابي، د - صالح المازقي، عواطف منصور، محمد يحي، مراد قميزة، حاتم الصولي، محمد عمر غرس الله، أحمد بن عبد المحسن العساف ، رضا الدبّابي، جاسم الرصيف، د- محمد رحال، محمد الياسين، أحمد بوادي، د - محمد بنيعيش، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد شمام ، أحمد الحباسي، عمر غازي، الهيثم زعفان، عراق المطيري، حميدة الطيلوش، د - مصطفى فهمي، د- جابر قميحة، د.محمد فتحي عبد العال، محمد العيادي، محرر "بوابتي"، د. مصطفى يوسف اللداوي، نادية سعد، محمود سلطان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، حسني إبراهيم عبد العظيم، مصطفى منيغ، أحمد ملحم، سلام الشماع، إسراء أبو رمان، رافع القارصي، إيمى الأشقر، كريم السليتي، د. أحمد محمد سليمان، د - الضاوي خوالدية، عزيز العرباوي، أبو سمية، خالد الجاف ، سعود السبعاني، سامر أبو رمان ، ضحى عبد الرحمن، د. خالد الطراولي ، سيد السباعي، د- هاني ابوالفتوح، صالح النعامي ، محمد الطرابلسي، منجي باكير، المولدي الفرجاني، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد الله الفقير، أشرف إبراهيم حجاج، د - شاكر الحوكي ، محمود فاروق سيد شعبان، د. طارق عبد الحليم، أ.د. مصطفى رجب، سفيان عبد الكافي، د. عبد الآله المالكي، رشيد السيد أحمد، إياد محمود حسين ، صباح الموسوي ، الهادي المثلوثي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محمد أحمد عزوز، العادل السمعلي، سلوى المغربي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أحمد النعيمي، عبد الله زيدان، محمود طرشوبي، صلاح المختار، خبَّاب بن مروان الحمد، صفاء العراقي، رمضان حينوني، فتحي العابد، مجدى داود، رافد العزاوي، فوزي مسعود ، حسن عثمان، عمار غيلوفي، صفاء العربي، يحيي البوليني، د. كاظم عبد الحسين عباس ، ماهر عدنان قنديل، سليمان أحمد أبو ستة، محمد اسعد بيوض التميمي، ياسين أحمد، طلال قسومي، صلاح الحريري، تونسي، علي عبد العال، سامح لطف الله، د - محمد بن موسى الشريف ، وائل بنجدو، عبد الغني مزوز، د- محمود علي عريقات، فتحـي قاره بيبـان، مصطفي زهران، حسن الطرابلسي، الناصر الرقيق، عبد الرزاق قيراط ، فتحي الزغل، علي الكاش، كريم فارق، د - المنجي الكعبي، فهمي شراب، د. أحمد بشير،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة