البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!

كاتب المقال د- ضرغام الدباغ - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 529


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لست ممن يرمون الناس جزافا بالكذب أو الغباء، رغم أن بشراً من هذه الأصناف تتواجد دائما وللأسف بوفرة، وتصادفني أحيانا حالات تستحق التفكير بعمق، ترى لماذا ترتكب هذه القوى الكبيرة أخطاء بسيطة جداً، يمكن بسهولة تلافيها، لماذا تعمد جهات كبيرة يفترض أنها تقود عمليات سياسية واقتصادية كبيرة، تلجأ للكذب، وأحيانا للكذب المكشوف، بما لا يليق بوزنها وقيمتها، في حين يمكن تجنب الكذب مهما كانت درجة الاضطرار إليه، فالكذب يفسد أي عملية مهما كانت جميلة وجذابة، ويحيلها إلى ركام أسود مقزز .

قرأت مرة (عام 1971) بحثا ممتازاً عن الاستراتيجية، صادر عن معهد دراسات وبحوث أمريكي، الجانب النظري فيه ممتاز، ولكن الجانب العملياتي، يحاول الباحث أن يبرر الأخطاء الاستراتيجية لمعارك وملفات خاضتها الولايات المتحدة، ثبت خطأها ودفعت ثمناً باهضاً لخسارتها (الملف الفيثنامي)، وبدراسة ملف النزاع الكوري (الذي أفضى إلى قيام كوريتين وما تزال بؤرة صراع ساخنة ). وكنت في تموز / 2011 قد كتبت دراسة ونشرتها، تنبأت فيها أن الصين ستصبح القوة الأولى لا محالة، وبدون استخدام الأسلحة النووية، ولا حتى التقليدية، التقدم أساسه اقتصادي / اجتماعي، وستنجح القيادة الصينية بتطبيقات خلاقة، أن تتجاوز نفسها، وتتمكن من نشر فلسفة سياسية / اجتماعية، لتتحول البلاد بأسرها إلى ماكنة للإنتاج، وتتصدر بيانات التقدم والتنمية والتقدم، والإنتاج العالمي والتجارة.

لم يكن اكتشافي عام 2011 هذه الحقيقة، معضلة علمية صعبة، بل كان الأمر باد للعيان بوضوح تام حين دراسة المعطيات الاقتصادية العلمية وبتحليل الواقع الموضوعي السياسي، وليس بموجب أحكام الهوى ... ستظهر هذه النتيجة شاخصة أمامنا بوضوح تام.

أرجح أن القيادات السياسية، والكيانات الأكاديمية في الغرب الرأسمالي وخاصة في الولايات المتحدة كانت تدرك هذه المعطيات حتى قبل هذا التاريخ ومنذ زمن بعيد. وهناك فلاسفة تنبأوا بهذا الحال مبكرا فكتبوا ونبهوا، ولكن اليوم ليس يوم فلاسفة وعقلاء، بل جنون المال والثروة وكل ما يستهوي السير وراء حفنة من الأوليغارشيا..! فقد كتب الكثير من الفلاسفة والمفكرين عن انهيار الحضارة الغربية ونهايتها وأشهر تلك الأعمال ما كتبه العالم الألماني اوزفالد شبنغلر عام 1926 من أفكار في كتاب " تدهور الحضارة الغربية "، والكاتب الأمريكي باتريك بوكانن في مؤلفه الهام " موت الغرب / 2001 " غيرهما، بل أني أميل اليوم للاعتقاد أن أحداث الاتحاد السوفيتي كانت مدروسة بعناية فائقة، تحت شعار " أن نجري عملية كبيرة تحت السيطرة "، وخاب أمل الغرب بخلق حالة من الفوضى في خضم عملية التحول الكبيرة جداً، ويفلت زمام الأمور إلى ما تتمناه من تفتيت للأتحاد السوفيتي، وربما إذكاء صراعات لا نهاية لها، ولكن القيادة الروسية تمكنت بسرعة من تدارك الموقف واستعادت السيطرة على البلاد.

أرجح أن الغرب كان قد توصل مبكرا ً إلى ما نراه اليوم من أحداث ... ولكن لماذا لم تضع الخطط المناسبة لتلافي هذه النتيجة، أو تقليص آثارها، فما نشهده اليوم هو تراجع يومي على جميع الأصعدة، وأحياناً بتراجع غير منظم، لنقل أشبه بالهزيمة. ترى أليس هناك عقلاء وحكماء يتدبرون المواقف قبل أن تتأزم وتلعب على حافة الانهيار ..؟ أم أن الولايات المتحدة ذاتها تعاني من مشكلات وأزمات ظاهرة وخفية تجعل من الممكن بروز مثل هذه الظواهر الغير معهودة في الدول العظمى، ولكن الولايات المتحدة ذاتها تمر بمراحل من الضعف وسريان ظواهر التراجع العام في الأداء.

سياسة عداء الإسلام والعرب عداءأ مطلقا هو خطأ فضيع آخر، ويدل على قصر نظر. إذ دخلوا في تناقض جوهري يصعب التلائم معه، منه التزام الكيان الصهيوني التزاما مطلقا، هو خطأ فضيع تدفع ثمنه الولايات المتحدة الآن، والآتي أعظم، واختراع كيان أسمه إيران (عام 1945) لم يكن موجود لا في التاريخ ولا في الجغرافيا، بمهمة واحدة .. أن يكون مع إسرائيل دركي الغرب في منطقة تعج بعناصر القوة والتطورات الواعدة الكبيرة ... كان بدوره خطأ عانت منه الآن وستعاني المزيد في المستقبل، أخطأت الولايات المتحدة في سياساتها في جنوب شرقي آسيا (في كوريا وفيثنام واليابان والصين وكمبوديا.. وغيرها)، ودقت أسفينا من العلاقات الدموية مع شعوب تلك المنطقة يجعلها مكروهة ومحتقرة من شعوبها قبل أنظمتها ..!

وما يقال عن آسيا يتكرر في أفريقيا وأمريكا اللاتينية بأساليب وصور مختلفة، وأكثر من ذلك، فحلفاءها في قلب معسكرها (أوربا) يترددون كثيرا في قبول الهيمنة التامة الأمريكية، مشكلات وسوء فهم وتفهم عميق، وأزمات توتر وسياسات تنذر بحروب طاحنة لا تبقي ولا تذر (حروب يوغسلافيا : الصرب، كوسوفو، البوسنة، أوكرانيا ) ...!

تركيا الحليف المخلص في الناتو، المشارك في كافة المعارك، والمسخر لأفضل قواه بخدمة استراتيجية الناتو، يكتشف أن الولايات المتحدة لا يهمها مطلقا هواجس الأمن التركي، دولة بحجم سكانها ومساحتها وقدراتها وحجم جيشها، لا تمتلك وسائط دفاع يعتمد عليها، فتتفضل عليها الولايات المتحدة وترسل بضعة بطاريات صواريخ باتريوت، وحين تريد ممارسة الضغط تسحبها بقرار انفرادي لتدع الأجواء التركية مفتوحة غير آمنة، وترفض أن تبيعها أسلحة دفاع جوي، وحين تشتري تركيا السلاح (SS400) من مصادر أخرى، تغضب وتشطب مشاركتها ببرنامج صناعة طائرة الشبح (F35) وترفض تسلميها حصتها من الانتاج، بل وترفض حتى إعادة المال المدفوع سلفاً ... فأي جور وطغيان هذا ...؟ وعليك أن تحتمله برحابة صدر ..!

الولايات المتحدة تزعم أنها حليفة للملكة العربية السعودية، وقد يصدق بعض الناس هذا الزعم، ولكن في الواقع لم تبق وسيلة لم تتبعها الولايات المتحدة في التآمر على السعودية، لإرهاقها وتهديد أمنها الاستراتيجي، وبعض تلك التدخلات علني لا يحتاج اكتشافها ذكاء .. حين تدع قوى أخرى تقاتل بالنيابة عنها. تقدم المساعدات العسكرية لمصر، ولكن هذه المساعدات تهف إلى : يمنع منعا باتاً أن تتعامل مع غيري، وإلا العقوبات جاهزة " والسياسة الامريكية تهدف إلى خلق مشكلات وأزمات لمصر أمنية وسياسية واقتصادية، وحتى أزمات عميقة جداً كالمشاركة بأزمة سد النهضة ..! المطلوب أن تبقى مصر ضعيفة، مفككة، تمتثل لتعليمات وأوامر الإدارات الامريكية ..!

• " يمنع عليك أن تتقدم اقتصادياً بدرجة تخرجك عن الحاجة لنا ...! "
• " ليبق تعاملك التجاري مع دول بعينها في حدود تافهة وإلا ...".
• " قدراتك العسكرية يجب أن تكون بحدود معينة ...".
• " هواجس الأمن القومي لبلادك نحن نقدرها وليس أنت ..".
• " تدخل واسع النطاق لا حدود له في ميادين اقتصادية واجتماعية وثقافية لا تخطر على البال ..".
• " التعامل لا يجري بمبدأ المعاملة بالمثل ... وهناك خرق لا ينتهي لمبادئ السيادة الوطنية ".

الخلاصة ... ماذا تهدف أميركا بهذه السياسة الدولية الخرقاء ..؟
هل تتوقع أن تكسب أصدقاء ..؟ هل تتوقع أنها تكسب الحلفاء ..؟، هل تتوقع أن يتعاطف معها جمهور عالمي واسع النطاق ...؟، هل تتوقع أن يحترم الناس المواقف الامريكية ..؟

كلا .. هذه إجابة شاملة وما تحصده الولايات المتحدة اليوم هو نتائج سياسة اعتمدت على القوة وممارساتها الغاشمة في شتى أرجاء العالم .. وتزعم فوق هذه أنها حامية للقانون الدولي، والديمقراطية وحقوق الإنسان ..! ولا تريد أن تصدق أن هذا عصر مضى وقته ... وأن البشرية مقبلة على فجر بلا استعمار ولا إمبريالية ولا عولمة ولا فاشية ولا نازية .. فهذه منتجات رأسمالية مكانها هو براميل النفايات .. العالم ليس قرية يا سادة القصر الأبيض، ليقوده مختار أمريكي .. هذا كان حلم أنقضى سريعاً ....


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الاستراتجية، الغرب، عداء الإسلام، الصراع الثقافي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 24-08-2022  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
حميدة الطيلوش، أ.د. مصطفى رجب، وائل بنجدو، د. عبد الآله المالكي، د. مصطفى يوسف اللداوي، سلوى المغربي، منجي باكير، الناصر الرقيق، د - عادل رضا، إياد محمود حسين ، رمضان حينوني، سيد السباعي، سليمان أحمد أبو ستة، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. أحمد بشير، أحمد النعيمي، حاتم الصولي، علي الكاش، عبد الغني مزوز، محمد الياسين، أحمد الحباسي، صلاح المختار، أحمد بوادي، أحمد ملحم، رشيد السيد أحمد، د. أحمد محمد سليمان، طلال قسومي، خبَّاب بن مروان الحمد، سعود السبعاني، صفاء العربي، محمود فاروق سيد شعبان، أبو سمية، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أنس الشابي، فتحي الزغل، فوزي مسعود ، تونسي، د - صالح المازقي، د- محمد رحال، د. خالد الطراولي ، فتحي العابد، الهيثم زعفان، سلام الشماع، ماهر عدنان قنديل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، جاسم الرصيف، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د.محمد فتحي عبد العال، عمار غيلوفي، عواطف منصور، خالد الجاف ، مجدى داود، د- جابر قميحة، سامح لطف الله، د - مصطفى فهمي، د- محمود علي عريقات، محمود سلطان، حسني إبراهيم عبد العظيم، عزيز العرباوي، صفاء العراقي، صلاح الحريري، محمد الطرابلسي، سفيان عبد الكافي، صباح الموسوي ، محمد اسعد بيوض التميمي، كريم فارق، د - محمد بنيعيش، يحيي البوليني، رافع القارصي، د- هاني ابوالفتوح، مراد قميزة، نادية سعد، ضحى عبد الرحمن، إسراء أبو رمان، محمد يحي، كريم السليتي، حسن الطرابلسي، محمد العيادي، عراق المطيري، عبد الرزاق قيراط ، د. صلاح عودة الله ، يزيد بن الحسين، د. عادل محمد عايش الأسطل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الله زيدان، المولدي الفرجاني، رحاب اسعد بيوض التميمي، علي عبد العال، د - محمد بن موسى الشريف ، فهمي شراب، سامر أبو رمان ، د - شاكر الحوكي ، مصطفى منيغ، د. طارق عبد الحليم، العادل السمعلي، عبد الله الفقير، د - الضاوي خوالدية، فتحـي قاره بيبـان، ياسين أحمد، محمد شمام ، أشرف إبراهيم حجاج، صالح النعامي ، الهادي المثلوثي، مصطفي زهران، محرر "بوابتي"، إيمى الأشقر، رضا الدبّابي، عمر غازي، رافد العزاوي، محمد أحمد عزوز، محمد عمر غرس الله، محمود طرشوبي، حسن عثمان، د - المنجي الكعبي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة