البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

حاكمية القران والعروبة

كاتب المقال د. عادل رضا - الكويت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 951


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في الخطاب العربي المعاصر هناك غياب لمشروع يريد ان يقاوم خروج العرب من التاريخ.... كل التاريخ الى خط اخر معاكس يريد ان يكون موجود في خط صناعة الابداع الفردي والنهضة المجتمعية وهذا ما هو مفقود في خطاب من هم مستثقفين او ادعياء للثقافة وحملة الشهادات الفارغة من التأثير.

هؤلاء الذي لا نراقب لهم الا مقابلات كلامية لا يفهمها أحد !؟ ضمن خطاب طلاسمي لا يعرف محتواه حتى الجن !؟ ولا نشاهد غير تلك الطلاسمية السحرية الا طباعة كتب ضمن نفس المحتوى والاغلب الاعم منها تنطلق من قراءات المستشرقين لتاريخنا العربي والإسلامي وهي قراءات "مؤامرة" او قراءات دس السم في العسل اذا صح التعبير و من هم ساقطين حضاريا امام "الغرب الاستعماري" ومن هم يريدون العيش ك "مقلدين" له او اتباع بغبغائيين لديه ينطلقون من تلك القراءات التأمرية المشوهة اما عمالة او من باب السذاجة الفكرية و استهلاك ما يتم تقديمه لهم من أفكار المستشرقين.

رغم انه من المفروض انه يوجد لدينا "نظام قيم" يصنع لنا شخصيتنا ووجودنا وهو الحماية الذاتية لنا من اي "غريب" "خارجي" يريد ان يدمر ما لدينا من "نظام قيم" وهذه ليست دعوة للانغلاق او الحصار الذاتي او التكلس او التقوقع بل هي للحفاظ على خصوصيتنا القومية العربية والدينية امام الاخر , لنكون "ذات" تحاور "ذات" أخرى و "عقل" يتناقش مع "عقل" مختلف , و تجربة تشارك الاخر.

وهذه الثنائية القومية العربية والدينية هي اساس وقاعدة لنا نواجه بها مشاريع الاخرين السياسية والاقتصادية والاجتماعية ضدنا وهي كذلك قاعدة للحوار الثقافي والتفاعل مع ثقافات الآخرين وثبات القاعدة واساسياتها هو ما يمنع "الفوضى الفكرية" ويحافظ على الهدف الاساسي لنظام قيمنا وهو صناعة انسان عربي خالق للأبداع الفردي ومجتمع حضاري تنموي حقيقي.

ان استيراد طقوس دينية لمجتمعات حضارية صنعت واقعها التنموي "علمانيا" إذا صح التعبير لن يجعل منا نحن "العرب' حضاريين وتنمويين نفسهم بل نحن بهذا التقليد الاعمى سنكون "قشريين" نمارس ما ليس لنا وما لا ننتمي إليه وما هو ليس ضمن واقعنا العربي.

ان الاطراف الفاقدة لأي مشروع تحت أي يافطة تزعمها إسلامية قومية يسارية فوضوية... الخ هي تلتقط جدليات "هل انت مع؟" او "هل انت ضد؟" لصناعة محاور الفراغ الكلامي و تضييع الوقت في اللاشيء , وايضا الدخول في صراعات اعلامية أو جدلية وربطها بمصطلحات فخمة باللفظ ولكنها فارغة في المضمون ك "التنوير" او "الحداثة" او "العصرية" وهي مصطلحات فخامة اذا صح التعبير يستخدمها من يعيش "سقوط ثقافي" امام الاخر البعيد عنا والغير منتمي الينا والذي لا نعرفه ولا يعرفنا وليس له علاقة او ارتباط مع قاعدة القيم الخاصة بنا.

الحضارة الحقيقية ليست في ممارسة "طقوس" الاخر وعاداته وسلوكه بل الحضارة هي ان ننطلق من نظام قيمنا نحن لصناعة الفرد والمجتمع بما يصنع التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويحافظ على الامن الذاتي.

اما الفذلكات الكلامية ومصطلحات الفخامة هي لأدعياء الثقافة والمستثقفين الذين لا يصنعون الا جدليات تتكرر كل سنة ولا تنفع أحد الا بما يخدم التسلية والكلام من أجل الكلام.

من ناحية اخرى يتم ابعاد "حاكمية القران الكريم" وحركية النصوص التطبيقية على واقعنا المعاصر الحالي من خلال دراسة ظروف التنزيل وتاريخها وأيضا علاقتها بما نستطيع ان ننفذه منها على ارض الواقع الحالي.

ان "حاكمية مهمة" علينا كمسلمين وك "عرب" يتم تغيبها في مقابل تقديس ما هو ليس مقدس وما هو ضد "حاكمية القران الكريم" واول تلك الأمور هي المذاهب الدينية والطوائف والتي تمثل حاليا جماعات دينية مغلقة متكلسة متوارثة تخالف نصوص واضحة للقران الكريم تلعن وترفض تقسيم الدين الإسلامي الرسالة الكاملة المقدسة للبشرية وأيضا ترفض "حاكمية" القران الكريم تسمية تقسيمية مخالفة للمسلمين.

وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ

سورة الحج اية 78

شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ
الشورى ايه 13
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
ال عمران اية 103
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ
سورة الصف اية 4
ان صناعة المشروع النهضوي العربي يتطلب مجهودا في التفكير و التخطيط و العمل في خط وراثة ادم و هذا هو التكليف الشرعي والقومي , و لكن ما يحصل الان هو بعيد عن حاكمية القران و عن نظام قيمنا ومن يؤسس لنا "الشخصية" امام الاخرين.
اما العروبة فهي واقع نعيشه في ظل تقسيم استعماري وهي موجودة قبل هذا التقسيم واستمرت كشعور و كانتماء بعيد عن عنصرية الذات الدموية العشائرية لأنها قومية "لغة" و قومية "ارض" و "حضارة" و "دين" و "عادات و تقاليد" , رغم ان هناك مشروع دولي معادي لكل ما هو عربي "مستقل " عن التأثير الغربي الاستعماري التأمري و بعيد عن النظام الربوي الطاغوتي الذي يريد و لا زال يهدف الى السيطرة و هو للأسف الشديد لا زال المسيطر و المهيمن و الحاكم على الواقع العربي الخارج من صناعة أي تأثير على التاريخ و البعيد عن التنمية الحقيقية و صناعة ابداع الفرد و نهضة المجتمع , و بعيدا عن مشاريع "الاستقلال" و "الحرية الحقيقية" كما هي موجودة عند اخرين في العالم يريدون الخروج عن سطوة و تسلط النظام الربوي الطاغوتي العالمي الممثل في حلف الناتو و هو الأداة العسكرية الأمنية الضارية لمجمل هذا النظام الطاغوتي.

هناك عروبة ضد العروبة!؟ كما هناك اسلام ضد الإسلام !؟ وهنا يأتي دور النباهة والوعي والقدرة على صناعة حالة تفكير لدى الفرد العربي وعند المجتمع العربي كذلك لكي يتم تحقيق حالة من الذكاء المجتمعي المنطلق من اهتمام الفرد والمجتمع في حركة واحدة تريد الاستقلال وصناعة نهضة عربية جديدة ذات مشروع وذات اهداف وصاحبة شعارات وخطط تطبيقية على ارض الواقع لكي نعود ك عرب ومسلمين الى دورنا المفقود منذ غيابنا عن التغطية.

---------
د.عادل رضا
طبيب باطنية وغدد صماء وسكرى
كاتب كويتي في الشئون العربية والاسلامية


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الخطاب، القرآن، العروبة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 18-12-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الانقلاب العربي بعد طوفان الأقصى؟ ما العمل؟
  طوفان الأقصى في شهر الصيام
  طوفان الأقصى الانقلاب القادم؟
  طوفان الأقصى في اليوم المائة
  طوفان الأقصى قراءة في استشهاد العاروري
  الكويت ... حزينة
  طوفان الأقصى أسئلة وسط الهدنة الرباعية
  الصين وطوفان الأقصى قراءة لواقع امبراطوري جديد
  طوفان الأقصى قراءة في اللحظة الزمنية والمستقبل
  طوفان الأقصى البحث عن الاستقلال "الحقيقي"
  طوفان الأقصى بين الثابت والمتغيرات
  فوزي المجادي...مبتسما؟
  طوفان الأقصى والحرب ضد الأرثوذكسية المسيحية
  طوفان الأقصى وقراءة مختلفة للصهيونية
  الروس وطوفان الأقصى حقائق مهمة
  السيناريوهات المفتوحة في فلسطين
  طوفان القدس انتصار لذهنية جديدة
  حول قصف حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في حمص
  قراءة إسلامية في المشروع القومي العربي... حزب البعث نموذجا
  الغزو الثقافي للطاغوت الربوي الأسباب والحلول
  قتل الحسين باسم الحسين ؟! معركة كربلاء الجديدة؟!
  كيكة أبو سفيان" الصفوية "في الحرم العلوي
  الحرب المعرفية للحلف الطاغوتي الربوي
  المرجعية الدينية في ذكرى فضل الله
  سلبيات الحركة الاسلامية في ذكرى فضل الله
  قراءة في الوطن والمواطنة في ذكرى فضل الله
  الخلاف الخليجي وصناعة الوحدة
   العرب وتعدد الأقطاب....التنين الصيني مثالا
  باقر ياسين في الميزان تقييم إسلامي لحالة بعثية
  الطورانية الاردوغانية والزلزال

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. أحمد بشير، رشيد السيد أحمد، الهيثم زعفان، علي الكاش، سعود السبعاني، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد أحمد عزوز، عواطف منصور، إيمى الأشقر، أحمد بوادي، د - مصطفى فهمي، الناصر الرقيق، أ.د. مصطفى رجب، مراد قميزة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أحمد ملحم، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سيد السباعي، يزيد بن الحسين، ياسين أحمد، الهادي المثلوثي، العادل السمعلي، سامح لطف الله، محمود فاروق سيد شعبان، مصطفى منيغ، أشرف إبراهيم حجاج، سليمان أحمد أبو ستة، أحمد النعيمي، عبد الغني مزوز، عبد الرزاق قيراط ، محمد عمر غرس الله، جاسم الرصيف، منجي باكير، خبَّاب بن مروان الحمد، رافد العزاوي، المولدي الفرجاني، عبد الله الفقير، حسن عثمان، د. صلاح عودة الله ، مصطفي زهران، تونسي، فوزي مسعود ، صفاء العربي، د- محمود علي عريقات، ماهر عدنان قنديل، محمود طرشوبي، محمد الطرابلسي، د - المنجي الكعبي، محمد الياسين، د. عبد الآله المالكي، د - محمد بن موسى الشريف ، سفيان عبد الكافي، محرر "بوابتي"، خالد الجاف ، محمود سلطان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د- محمد رحال، مجدى داود، د - محمد بنيعيش، نادية سعد، محمد شمام ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عزيز العرباوي، محمد اسعد بيوض التميمي، ضحى عبد الرحمن، عراق المطيري، حاتم الصولي، عمر غازي، عمار غيلوفي، فتحـي قاره بيبـان، حسن الطرابلسي، د. مصطفى يوسف اللداوي، طلال قسومي، صفاء العراقي، د. طارق عبد الحليم، محمد العيادي، أحمد الحباسي، د - صالح المازقي، يحيي البوليني، كريم السليتي، محمد يحي، د.محمد فتحي عبد العال، سلام الشماع، فتحي الزغل، رضا الدبّابي، فهمي شراب، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سلوى المغربي، د - شاكر الحوكي ، أبو سمية، صباح الموسوي ، د - عادل رضا، صلاح المختار، كريم فارق، حسني إبراهيم عبد العظيم، أنس الشابي، صالح النعامي ، رمضان حينوني، د - الضاوي خوالدية، وائل بنجدو، إياد محمود حسين ، رافع القارصي، د. أحمد محمد سليمان، حميدة الطيلوش، رحاب اسعد بيوض التميمي، سامر أبو رمان ، د- جابر قميحة، إسراء أبو رمان، علي عبد العال، د. خالد الطراولي ، عبد الله زيدان، د- هاني ابوالفتوح، صلاح الحريري، فتحي العابد،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة