البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

إسرائيل تضرب وتصيب وتهرب وتضحك

كاتب المقال د. مصطفى يوسف اللداوي - بيروت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5495 moustafa.leddawi@gmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


إلى متى سيبقى الكيان الصهيوني ينفذ عملياته العسكرية والأمنية بخبثٍ ومكرٍ ودهاء، يتسلل بصمت، ويضرب في الخفاء، وينسحب بسرعة، بعد أن يصيب الأهداف المرصودة، محاولاً ألا يترك أثراً، أو يخلف اعترافاً يدل عليه، معتقداً أن أحداً لا يعرف أنه المنفذ، وأنه الذي يقف وراء الكثير من الهجمات العسكرية، حيث ينتهز فترات الضعف، وانشغال الأمة، فيغير بطائراته على أهدافٍ مرصودة، فيصيبها أو يدمرها، ثم يفر هارباً، قافزاً في الهواء، يضرب رجليه ببعضهما فرحاً وزهواً، فقد أصاب أهدافه، وحقق غايته ورجع، بينما الحكومات العربية تنظر إليه بعجزٍ وذلٍ وهوان، وتراه وهو ينسحب، وتسمع صوته وهو طَرِبٌ، وتراه وهو يوزع كؤوس الخمر، ويشرب نخب الانتصار، ويتبادل التهاني والمباركات، إذ لا يقوى على أن يرد عليه أحد، أو يعامله بالمثل نظام، الأمر الذي زاد في غطرسته، وجعله يتمادى أكثر في غيه، فقد ضمن العاقبة، وأمن الإنتقام، واطمأن إلى أن أحداً لن يطلق الصواريخ عليه.

اعتاد الإسرائيليون على التوغل عميقاً في أرضنا العربية، وضرب أهدافنا في القلب والخاصرة، غير مبالين بالرأي العام الدولي، وغير آبهين برد الفعل العربي الناقم والمنتقم، وكانوا قد جربوا انتهاك الأجواء العربية أكثر من مرةٍ، فعرفوا العاقبة، وخبروا رد الفعل، فتمادوا وأمعنوا، وهاجموا واعتدوا، ووطنوا أنفسهم بعد كل عمليةٍ ناجحةٍ مخافة أن تصيبهم صواريخ العرب الورقية والكلامية، فرفعوا حالة الأمن إلى الدرجات القصوى، وحصنوا سفاراتهم، وأبعدوا عائلاتهم، وكثفوا متابعاتهم الأمنية لئلا يفاجئهم العرب بما لم يعتادوا عليه.

فقد أغارت الطائرات الإسرائيلية في العام 1981 على مجمع تموز النووي العراقي، ودمرت البرنامج النووي العربي الأول مبكراً، وأجهضت محاولات امتلاك العرب لقوةٍ نووية، وتبجح الإسرائيليون باعترافهم أنهم من دمر المفاعل النووي العراقي، وأكد زعيمهم آنذاك مناحيم بيغن أنه كيانه سيواصل ضرب الأهداف العربية المعادية لكيانه في كل مكان، وامتص النظام العراقي الضربة، وابتلع الإهانة، وتجرع المهانة، وصمت، ولكنه أكد أنه يحتفظ بحق الرد، في الزمان والمكانين المناسبين، ولكن الزمان لم يأتِ، والمكان لم يتحدد بعد، وضاع المفاعل.

وأقدت الطائرات الإسرائيلية في سابقةٍ خطيرة على انتهاك الأجواء والأراضي التونسية في العام 1985، وأغارت على حمامات الشط الآمنة الوادعة، ودمرت مقار منظمة التحرير الفلسطينية، وقتلت العشرات من رجالها وقادتها، وخلفت وراءها دخاناً كثيفاً، ما كاد أن ينقشع حتى كان الإسرائيليون يعترفون أنهم من أغاروا على تونس، وأنهم من دمر مقار المنظمة فيها، ولكنهم لم يعيروا تهديات تونس والعرب اهتماماً، وأقفلوا عائدين إلى قواعدهم الجوية، ليتهيأوا لغارةٍ جديدة.

وفي العام 1988 أقدمت فرقة من الكوماندوز الإسرائيلية بالتسلل إلى أحد أحياء تونس العاصمة الراقية، حيث يقم أبو جهاد الوزير الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية، صاحب ملف القطاع الغربي المسؤول عن كافة العمليات العسكرية في فلسطين المحتلة، فاغتالته وتأكدت من مقتله، وقفلت عائدة إلى زوارقها التي أنزلتها على الشواطئ التونسية، دون أن تفقد عنصراً منها، أو يصيبها من العملية ضررٌ أو أذى.

أما السودان فقد اعتاد العدو الصهيوني على انتهاز انشغاله المضني والدائم في الصراع المسلح في الجنوب، أو حول دارفور وكردفان، فاستغل انهماك الحكومة، وانشغال الجيش، وفوضى الحياة، فضلاً عن ضعف القدرات العسكرية لدى السودان، فأغار على قلبه وأطرافه أكثر من مرة، واستهدف معامله ومصانعه، وأغار على قوافله ورجاله، فقتل وخرب ودمر، وانسحبت طائراته وهو يعلم أن العرب لن يثوروا من أجل السودان، ولن يغضبوا لاختراق أجوائه وانتهاك سيادته، فانسحبوا وهم يهددون، واعترفوا وهم يتوعدون.

ونجحوا في الدخول إلى دولة الإمارات العربية فرداى وجماعات، ولاحقوا فيها القيادي الكبير محمود المبحوح، ونالوا منه في أحد فنادق دبي، وحاولوا أن يمسحوا آثار جريمتهم، وألا يتركوا خلفهم ما يدل عليهم، ولكن أسماءهم كشفت، وأدوارهم عرفت، وتفاصيل جريمتهم الخبيثة فضحت، ولكن أحداً من المجرمين على كثرتهم لم يعتقل، ولم يلاحق أياً منهم، بل عادوا إلى البلاد التي جاؤوا منها وكأنهم لم يرتكبوا جريمة، ولم يقتلوا قائداً، وربما عاد بعضهم مرةً أخرى إلى دبي، مطمئتأً آمناً غير خائف.

وفي سوريا اعتاد الكيان الصهيوني على استباحة أجوائه، واختراق سيادته، والتحليق في سمائه، فحلقت طائراته العسكرية فوق القصور الرئاسية والمواقع العسكرية، ودمرت منشأةً علمية، عسكريةً أو نووية، المهم أنها سورية، ولم تنكر أنها التي قامت بهذه الأفعال، بل جاهرت بها، لتعود من جديد، وتغير على أهدافٍ عربيةٍ في سوريا، فتحيل الأرض والمكان إلى قطعةٍ من جهنم، ولهيبٍ من يوم القيامة، ولكنها كانت تدرك أنها ستعود من رحلتها بصيدٍ وفير، وكسبٍ كبير، إذ لن يعترض طريقها أحد، ولن يجبرها على الندم انتقامٌ أو تهديد.

أما لبنان وفلسطين، الضفة الغربية وقطاع غزة، فأمرهما يختلف، وحالهما مغاير، فالعدو الصهيوني قد اعتاد على الإغارة والقصف، والقتل والاغتيال، ولكن المقاومة اعتادت أيضاً على الرد والانتقام، فهي تتوجع وتتألم، وتفقد وتخسر، ولكنها دوماً تجبر العدو على أن يصرخ من الألم، ويرفع الصوت طالباً من المجتمع الدولي حمايته، ولجم المقاومة ومنعها، ووضعِ حدٍ لانتقامها وعملياتها، إذ أن صواريخها حاضرة، ونيرانها جاهزة، وقراراتها مستقلة وحرة، وعقيدتها القتالية نقية وصافية، لا يشوبها تشويهٌ أو خداع، فهي تهدد وتتوعد، وتقول وتفعل، وتحدد وتنفذ، وتوجع وتؤلم، وتبكي وتدمي.

يجب أن تنتهي سياسة العدو التي اعتاد عليها، اضرب واهرب، أو اقتل بمسدسٍ كاتمٍ للصوت وانكر ولا تعترف، فلن يحملك المجتمع الدولي أي مسؤولية، ولن يقوى أحدٌ على اتهامك ومحاسبتك، ينبغي أن تنتهي هذه العنجهية الإسرائيلية، وأن نضع حداً حقيقياً وفاعلاً لها، فيجب علينا ألا نسمح للعدو بالهروب إن ضرب، وبالإنكار إن اعتدى، ولكن نرد عليه بالمثل، ونعامله بما هو أشد وأقسى، ليكون له درساً وعبرة، ونرد له الصاع صاعين، واللطمة على الخد لطمتين موجعتين على الخدين الاثنين، تؤلمانه وتبكيانه وتعلمانه، لئلا يعود لمثلها، وتكرار شبيهاتها، فالثمن يجب أن يكونَ غالٍ ومؤلم، وغائر وموجع.

المقاومة هي خير من يفهم العدو الإسرائيلي ويتعامل معه، فهي تعرف اللغة التي يفهمها، وتدرك مواطن الضعف عنده، ومكامن الألم في جسده، وتعرف حال شعبه، وقدرتهم على الصمود والاحتمال، وهي تدرك قوة شعبها، وروح أمتها، وتعرف أن الأمة تتحمل المزيد، وتصبر على الجراح، ولكن شرط الرد والانتقام، لذا فقد أمطرتهم بالصورايخ، ووعدتهم بالمزيد منها، بعضها من الشمال يدمي ويقتل، وآخر من الجنوب يخيف ويرعب، ولكنهما كلاهما، في فلسطين ولبنان، أدركا أن هذه هي المعادلة، فلا شئ اسمه الاحتفاظ بحق الرد، في الوقت والزمان المناسبين، وإنما هو ردٌ فوريٌ آنيٌ موجعٌ ومؤلم، أما المكان فحيث تصل صورايخ المقاومة، حسب مداها المجدي والقاتل، المهم أنها تصل وتصيب، وتقتل وتخرب وتدمر، وتخيف وترعب وترهب، فتبرد قلوبنا، وترسم البسمة على شفاهنا، وتعيد الأمل إلى نفوسنا وكل أجيالنا، فبهذا في كل زمانٍ ومكان، لن تضرب إسرائيل وتهرب، ولن تصيب وتفرح، بل ستخيب وتهرب، وستبكى وتدمع.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إسرائيل، الإحتلال الإسرائيلي، القصف الاسرائيلي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 9-05-2013  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  يومٌ في الناقورة على تخوم الوطن
  فرنسا تضيق الخناق على الكيان الصهيوني
  ليبرمان يعرج في مشيته ويتعثر في سياسته
  يهودا غيليك في الأقصى والكنيست من جديد
  عيد ميلاد هدار جولدن وأعياد الميلاد الفلسطينية
  ليبرمان يقيد المقيد ويكبل المكبل
  سبعون عاماً مدعاةٌ لليأس أم أملٌ بالنصر
  ويلٌ لأمةٍ تقتلُ أطفالها وتفرط في مستقبل أجيالها
  سلاح الأنفاق سيفٌ بتارٌ بحدين قاتلين
  دلائل إدانة الأطفال ومبررات محاكمتهم
  طبول حربٍ إسرائيلية جديدة أم رسائلٌ خاصة وتلميحاتٌ ذكية
  سياسة الأجهزة الأمنية الفلسطينية حكيمةٌ أم عميلةٌ
  العلم الإسرئيلي يرتفع ونجمة داوود تحلق
  نصرةً للجبهة الشعبية في وجه سلطانٍ جائر
  طوبى لآل مهند الحلبي في الدنيا والآخرة
  تفانين إسرائيلية مجنونة لوأد الانتفاضة
  عبد الفتاح الشريف الشهيد الشاهد
  عرب يهاجرون ويهودٌ يفدون
  إيلي كوهين قبرٌ خالي وقلبٌ باكي ورفاتٌ مفقودٌ
  إرهاب بروكسل والمقاومة الفلسطينية
  المساخر اليهودية معاناة فلسطينية
  الدوابشة من جديد
  المهام السرية لوحدة الكوماندوز الإسرائيلية
  المنطقة "أ" إعادة انتشار أم فرض انسحاب
  إعلان الحرب على "فلسطين اليوم" و"الأقصى"
  عظم الله أجر الأمريكيين وغمق لفقيدهم
  الثلاثاء الأبيض وثلاثية القدس ويافا وتل أبيب
  الهِبةُ الإيرانية والحاجةُ الفلسطينية
  هل انتهت الانتفاضة الفلسطينية ؟
  سبعة أيامٍ فلسطينيةٍ في تونس
  مكافأة القتلة وترقية الجناة
  احذروا زوهر هدروم
  العدو يختار الضحايا وينتقي الشهداء
  إنهاء الانتفاضة بين الاحتواء المرن والحسم الخشن
  عميرام بن اورليئال الوالد الإنسان
  سلاماً وتحية لوحدة الأنفاق وشهدائها
  الاشتباه بكلمة "سامحوني" وملاحقة كتبة "ادعوا لي"
  الانتفاضة بين الخفوت والانتهاء
  انتفاضة السايبر وملاحقة نشطاء الفيسبوك
  جدوى سياسة كسر الظهر وقطع الحبل
  حواجز القتل وبوابات الموت
  المرافق الإسرائيلية في القدس تنهار وتجارها يشكون
  العلوج الإسرائيليون وشموخ المرأة الفلسطينية
  حصاد الانتفاضة من المنظور الإسرائيلي
  الإسرائيليون يتذمرون والشرطة تشكو حكومتها
  مشاهدٌ أخرى من الشارع الإسرائيلي
  إسرائيل تستفز غزة وتعتدي على سكانها
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (10) أقوالٌ وتعليقات من الشارع الإسرائيلي
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (9) قطاع غزة والمساهمة في الانتفاضة
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (8) صورٌ معيبة وتصرفاتٌ مشينة
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (7) انتفاضة المدية والخنجر والسكين
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (6) المقدسيون غرباءٌ في مدينتهم مشبوهون فيها
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (5) القرار المستقل والمشاركة الفردية
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (4) نفوسٌ خبيثة وأحقادٌ موروثة
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (3) شبابٌ يافعٌ ونساءٌ ثائرات
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (2) فلسطين تتحد
  الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (1) انتفاضة القدس الثانية
  "الشهداء الإسرائيليون "، و القتلى الفلسطينيون
  حيزبونات الحكومة الإسرائيلية
  إسرائيل تهنئ المسلمين بعيد الأضحى
  جور السلطات وظلم الحكومات
  إسرائيل تحضر الحفلة وتشارك في تقسيم الكعكة
  فلسطين فوضى واضطرابٌ وخرابٌ وفسادٌ
  مع مارسيل خليفة في بيت الدين
  عنصريةٌ إسرائيلية في اعتقالاتها الإدارية
  نتنياهو يستنكر الإرهاب ويدين الجريمة
  زوال إسرائيل حتميةٌ توراتية ونبوءة تلمودية
  إسرائيل احتلالٌ بلا مسؤولية وجرائمٌ بلا حساب
  عيد الفطر بين اللجوء والدم والحصار
  إسرائيل يرق قلبها على غزة وأهلها
  اللهم في شهرك الفضيل نشكو إليك الظالمين
  سفاهةٌ تعمق الانقسام وجهالةٌ تستدعي الدم
  في ظل الفوضى مفاهيم استراتيجية إسرائيلية
  إقالة عبد ربه خطوة في الاتجاه الصحيح
  العمليات الخنجرية وخبرات المستعربين الصهاينة
  العرب يفقدون الدولة ويغرقون في الفوضى
  العقل الأمني العربي العقيم
  عصر اللجوء العربي والنزوح الأبدي
  الأثرياء العرب نعمةٌ أم نقمة
  النقد الذاتي منهج العقلاء وعدو السفهاء
  جوزيف بلاتر والتجربة الفلسطينية
  رحمة الله على سايكس بيكو
  أيها العرب اصغوا لغزة واسمعوا لأهلها
  الإسرائيليون ذئابٌ دوماً وعقاربٌ أبداً
  حكومة الجميلة الدموية والوحوش المفترسة
  الخوف أساس المفهوم الأمني الإسرائيلي
  انعاش الاقتصاد الوطني جهادٌ مقدسٌ
  الأعياد اليهودية أتراحٌ فلسطينية
  وجوب المقاطعة وضرورة الجودة
  يوم الأرض وحق الدفاع عنها
  الحياد الفلسطيني شرطٌ واجبٌ وضرورةٌ ملحةٌ
  الفلسطينيون يطحنون الماء ويلونون الهواء
  عربي عواد ملفحٌ بالبرد والصقيع مات
  نتنياهو يفوز رئيساً ويخسر زعيماً
  أضواء على مؤتمر هرتسيليا الصهيوني
  شكراً لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وأمينها العام
  خطة هنيبعل الإسرائيلية
  جودُ السماءِ بالماءِ وهدرُ العربِ له بغباءٍ
  أقلية يهودية فرنسية تبتز قصر الإليزيه
  فتاوى الحاخامات الدينية اليهودية عجائبٌ وغرائبٌ
  جريمة نورث كارولاينا في ميزان العدل الأمريكي
  الكيان الصهيوني عصا الغرب الطويلة أم خاصرته الضعيفة
  المقاومة بين تهويل القوة وقوة الحق
  المسيحيون العرب شركاءٌ في الأرض وأصلاءٌ في الوطن
  أعيرةٌ ناريةٌ وانفجاراتٌ حقيقيةٌ في المدن الإسرائيلية
  الحوار المتوسطي بوابةُ إسرائيل إلى العالم العربي
  المحكمة الجنائية الدولية هل تنصف الفلسطينيين
  عيد الميلاد غصةٌ يهودية وأحقادٌ تاريخية
  إيران وحماس حلفٌ لا ينتهي
  حقيقة التحقيقات العسكرية الإسرائيلية
  زياد أبو عين شهيد الجدار والشجرة
  أبدية المفاوضات وسرمدية المقاومة
  إسرائيل في مواجهة المقاومة المنظمة والعمل التلقائي
  حرب السكاكين ومعارك الدهس
  غزة المنكوبة بالحرب والمعذبة بالهدنة
  إسرائيل تعيد احتلال مدينة القدس
  السلامة ليهودا غليك واللعنة لمعتز حجازي
  دبلوماسية الغاز والطاقة الإسرائيلية
  فينو غراد إسرائيلي جديد بعد غزة
  العدو الصهيوني كيانٌ بين الجدران
  قطاع غزة منطقة عدو
  انتصارٌ على العدو وخيبة أملٍ لدى الشعب
  ملامح العروبة الأصيلة
  الرجلُ ابن أبيه فخراً
  غزة تنتصر: الأنفاق العسكرية والملاجئ المدنية
  غزة تنتصر: العرب شركاء أم متضامنون
  غزة تنتصر: ارفع رأسك ... أنت في غزة
  غزة تحت النار: جيش الدفاع الفلسطيني
  غزة تحت النار: وقاحةٌ إسرائيلية وسفاهةٌ أمريكية
  غزة تحت النار: تضامنٌ غربي وجحودٌ عربي
  غزة تحت النار: شهداء الهدنة الإنسانية
  غزة تحت النار: مشاهدات الهدنة الإنسانية
  غزة تحت النار: مجمع دار الشفاء وثلاجة الموتى في غزة
  غزة تحت النار: شاؤول آرون بلسم الجراح
  غزة تحت النار: ضحايا الإسعاف والدفاع المدني
  نوادر غزاوية تحت النار
  غزة تحت النار (13) الوسطاء
  غزة تحت النار (12) صمتٌ متخاذلٌ وتبريرٌ متآمرٌ
  غزة تحت النار (11) صور من نبض الشارع الفلسطيني
  غزة تحت النار (10) بنك الأهداف الإسرائيلية
  غزة تحت النار (9) البنيان المرصوص
  غزة تحت النار (8) إسرائيليون يعترفون ... لقد تضررنا كثيراً
  غزة تحت النار (7) العملية البرية
  غزة تحت النار (6) قاعدة "زيكيم" البحرية
  غزة تحت النار (5) الصمت العربي
  غزة تحت النار (4) نصف الكيان تحت النار
  غزة تحت النار (3) هلعٌ وفزعٌ
  غزة تحت النار (2) معارك رمضان
  غزة تحت النار (1)
  القمع الصهيوني وكي الوعي الفلسطيني
  من ينبغي أن يعتذر للآخر
  الخطف بين الضريبة والغنيمة
  مرحى بالمقاومة وإن تعثرت
  مصالح الوطن ومنافع القادة
  انتخاباتٌ رئاسية إسرائيلية هادئة
  الأمة بين ذكرى النكبة وعيد التحرير
  في لبنان ديمقراطية أخرى
  قراراتٌ إسرائيلية أحادية الجانب
  لا تصدقوا مسؤولاً ولا تثقوا في حاكمٍ
  أبدية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
  يوم الشهيد في سوريا
  من بيروت صرخةٌ لإنقاذ الأسرى
  اهتزازات إسرائيلية خفية
  المصالحة الوطنية في عيون فلسطينيي الشتات
  يوم الأسير مدى العمر
  أفيغودور ليبرمان رئيس الحكومة الإسرائيلية
  الرجولة موقف والذكورة جنس
  بروتوكول التعاون العربي
  الشهداء رفاقٌ في الدنيا خلانٌ يوم القيامة
  قمة الكويت وفاقٌ أم افتراق
  العشرية الأولى لرحيل شيخ المقاومة
  وداعاً مجدي حماد
  عباس إذ يبلغ الثمانين
  خريف الإخوان خريف العرب
  سياسة إدارة الظهر تكسر الظهر
  العيون والمخبرون مرضى ومنحرفون
  الربيع العربي يحصد الإسلاميين
  دبلوماسية القوة وقوة الدبلوماسية
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (4/4)
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (3/4)
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (2/4)
  قراءة في الموقف الأردني تجاه خطة كيري (1/4)
  عندما يحرسنا الإسرائيليون
  حق اللآجئين اليهود في العودة
  القدس بين عبثية الدعم وفوضى الإسناد
  إسرائيل بين قدرة العرب وفقدان الغرب
  حلمُ غزةَ إسمنتٌ وحديد
  رياح السموم والخماسين العربية
  حكماء إسرائيل نجاتنا في انسحاب جيشنا
  غير العرب أيضاً يكرهون إسرائيل
  الفلسطينيون وسياسة النأي بالنفس
  في بيتنا إسرائيلي
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (6/6)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (5)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (4)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (3)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (2)
  اليرموك وصمة عارٍ في جبين الأمة (1)
  وا أسفاه على رحيل أرئيل شارون
  غزة إتفاقٌ يفرضه الجوع أم تصنعه المصالح
  مكافأة نهاية خدمة العملاء والمأجورين
  حرب الأنفاق الإسرائيلية في قطاع غزة
  المستشفى المغربي في قطاع غزة
  الشيزوفرينيا العربية
  سامر العيساوي انتصارٌ من نوعٍ آخر
  انطلاقة حماس وعاصفة السماء
  عنصريةٌ إسرائيليةٌ مقيتة
  أليكسا الروسية ناعيةٌ أم غانية
  انتفاضة الحجارة وأماني الثورة
  طائرات انتحارية إسرائيلية
  العرب بين الاعتراف بعدوهم ونكران ذاتهم
  الممانعة والاعتدال ثوابتٌ ومنطلقات
  معسكر الممانعة بين الأزمة والواجب
  مصائبٌ تهون ومصائرٌ تُهين
  حزب العمل الإسرائيلي والقيادات المغمورة
  توقيعٌ بالدم على أنغام الانفجارات
  فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلية
  طوني بلير والمهام القذرة
  المقاومة في مواجهة مشاة العدو
  نداء الفرصة الأخيرة للقوى والقيادة الفلسطينية
  فتحي الشقاقي الشهيد الغريب
  أتاري كنيازك السماء تقتل وتحرق
  القوميون والإسلاميون مستقبلٌ غامض
  أفواج الغرقى من المهاجرين العرب
  شمعة الأحرار ووعد الانتصار
  مهاتفة من صديق في ليالي العيد
  العقلية الإسرائيلية وسياسة تغيير الواقع
  غوانتانامو سجنٌ أُريدَ له البقاء
  الحنين إلى سادسٍ من أكتوبر جديد
  هيبة الأمن وقوة القانون
  غزة قبل الانفجار
  ملامح تاريخٍ عربيٍ جديد
  ثالوث الكوابيس الأمريكية
  أقدام غزة تسوخ في الرمال
  ضريبة الحادي عشر من سبتمبر
  الفكر بين الحجز والإبعاد
  الجيش جنودٌ للوطن أم حماةٌ للحاكم
  يهودٌ وافدون وعربٌ هاربون
  الأزمات العربية والوساطات الغربية
  دنشواي مصرية في رابعة العدوية
  العرب بين المفرقعات والمتفجرات
  خطبة عيد الفطر السعيد
  الربيع الإسرائيلي والخريف العربي
  القدس في يومها العالمي تئن وتصرخ
  الأسرى موعدٌ مع فجرٍ جديد
  جريمة التخابر مع حركة حماس
  خيارات السلام وآفاق المقاومة
  النصر المسموم في العاشر من رمضان
  عشر الرحمة أهوالٌ وأحزان
  هل يكبر الإنسان فجأة
  مرحى بالطائرات الحربية المصرية في سماء غزة
  رسالة من فلسطيني إلى مصطفى بكري
  بشائرُ رمضان نصرٌ أم هزيمة
  عظم الله أجر مصر وأهلها
  ربيعٌ أم حريقٌ عربي
  صدقية النائب العام ونزاهة القضاء
  واحر قلباه يا مصر
  همومٌ فلسطينية تنتظر عباس في بيروت
  الأقصى في مواجهة الأفاعي الصهيونية
  زيف التوافق القومي الإسلامي
  حزيرانياتٌ عربيةٌ أليمة
  حماس في الأتون المصري
  العصا صانعة الثوار أم العبيد
  تعبنا ....
  أجسادٌ تحترق وأكبادٌ تتفتت
  العشرية الأولى لأخي الشهيد
  الاعتراف بإسرائيل خطأٌ أم جريمة
  ماذا بعد النكبة والنكسة
  تحرير إسرائيل من الاحتلال الفلسطيني
  ثقافة الاستجواب ووجوب المساءلة
  الدم والبارود لغة العرب الفصحى
  أفريقيا سوق للأسلحة الإسرائيلية (2/2)
  أفريقيا سوق للأسلحة الإسرائيلية (1/2)
  تنسيقٌ أمني مريبٌ ومخيف
  صناع النكبة وأرباب الهزيمة
  أجهزة تجسس إسرائيلية في البلاد العربية
  إسرائيل تضرب وتصيب وتهرب وتضحك
  إيلات تتخوف وتل أبيب تتوجع
  العرب يستجدون إسرائيل
  فصحٌ يهودي وحصارٌ فلسطيني
  الحياد الفلسطيني والقرار المستقل
  إعلاناتٌ عربية
  ميانمار تستصرخ وتستغيث
  إسرائيليون ضد الحصار
  عنصرية إسرائيلية تمزق العائلات الفلسطينية
  في فلسطين صراعٌ على بقايا وطن
  فلسطين القيادة العجوز والطاقات الشابة
  رسالةٌ مفتوحةٌ إلى قيادةِ حركة حماس الجديدة
  الفلسطينيون المغضوب عليهم
  المسلمون في ميانمار وأصحاب الأخدود
  الميزانية الإسرائيلية بين التهديد والأمن
  إرهاب المقاومة بالإرهاب
  فلسطين بين بلفور وأوباما
  التنازلات الإسرائيلية للفلسطينيين
  خنساء فلسطين في رحاب الله
  جمر الفتنة بين مصر وغزة
  القدس بين العبادة والسياحة
  الأتاوات الدولية على الفلسطينيين
  هنيئاً لعباس ودحلان
  الاستيطان العربي في أرض إسرائيل
  أنفاق غزة وخندق رسول الله
  تحالف العاهرة والكذاب في إسرائيل
  العالم بدون إسرائيل
  إسرائيل وحلم الاعتراف بكيانها
  المبحوح شهيدٌ لا يموت
  حق العودة الفلسطيني وروح الانتماء اليهودي
  تحديات الكنيست التاسعة عشر
  حرائق الشموع في قطاع غزة
  نداء استغاثة من أبناء قطاع غزة
  سيكولوجية رجل الأمن الفلسطيني
  الإخوان المسلمون بين الظلم والبهتان
  الإخوان المسلمون وسنوات العذاب
  رسالة عيد الميلاد العربية
  الكيان الصهيوني والنفق المظلم
  رسالة عربية إلى مصر وشعبها
  البندقية هوية والسلاح كرامة
  هوية سلاح المقاومة الفلسطينية
  أوباما يسوعٌ مخلص أم مسيخٌ دجال
  رسائل العربدة الإسرائيلية
  شهر العسل الإسرائيلي مع واشنطن
  بنك الأهداف الإسرائيلية في غزة
  سلوكٌ مصريٌ مريب تجاه غزة
  سيمفونية القصف الإسرائيلي على غزة
  يوميات مستنكف في غزة
  الانقسام مفسدةٌ للأخلاق
  سمعاً وطاعة لك حماس
  شورى حماس في غزة
  شهر العسل بين حماس والأردن
  حماس وحرمة الدم
  قطاع غزة يلفه السواد
  غزة قطعةٌ من الوطن
  قيادة حماس بين التجديد والجديد
  بوابة رفح استنزافٌ مالي وعناءٌ جسدي
  ارفع رأسك ... أنت في غزة
  ماراثون الانتخابات في حماس
  هرطقات مواطن فلسطيني من الداخل
  الكيان الصهيوني وإدعاءات النصر
  عرفات ينهض من قبره
  غناجة ... مات أم قتل
  فرح بالرئاسة في القاهرة وأمل بالفرج في غزة
  ربيع العرب خريفٌ في غزة
  معايير الاحتلال المزدوجة في هدم وتسوية المساكن
  ثورة مصر أضاعت شرم الشيخ
  المصالحة الفلسطينية واقعٌ أم سراب؟
  الدروز يتقدمون في الجيش الصهيوني
  المقاطعة الرياضية للكيان الإسرائيلي
  العسكريون الإسرائيليون أمام القضاء التركي
  رؤية إسرائيلية لنتائج الانتخابات المصرية
  الإسرائيليون يكرهون جيش كيانهم
  صوت العرب في الانتخابات المصرية
  الثابت والمتغير في الحكومة الإسرائيلية الجديدة
  متى تصبح النكبة مجرد ذكرى
  الأسرى الفلسطينيون يوحدون الشعب
  نتنياهو وحسابات البقاء
  إسرائيل تبرئ نفسها
  إسرائيل تجتاح أذربيجان
  إعلام المقاومة بين الصدقية والشخصية
  كهرباء غزة مقابل غاز تل أبيب
  مناشدة أعضاء شورى حماس (4)
  حق الأسرى ونداء الواجب
  إعلاناتٌ انتخابية في أوساط حماس (3)
  الناخبون في حركة حماس (2)
  اضاءاتٌ على انتخابات حماس (1)
  قمة العرب في يوم الأرض
  لعن الله اتفاق الدوحة
  أطفال إسرائيل هل يختلفون عن أطفال فلسطين
  ألمانيا بين الحق الفلسطيني والابتزاز الإسرائيلي (3/3)
  ألمانيا بين الحق الفلسطيني والابتزاز الإسرائيلي (2/3)
  ألمانيا بين الحق الفلسطيني والابتزاز الإسرائيلي (1/3)
  الربيع العربي وميزان المناعة القومي الإسرائيلي
  الأسرى ينتصرون لأنفسهم
  اتفاقٌ في القاهرة أم حفظٌ لماء الوجه
  الربيع العربي وميزان المناعة القومي الإسرائيلي
  شهداء رام الله يعانقون شهداء أسدود
  إعمار غزة الحلم المتبدد
  المقاومة سلاح والبطولة موقف
  غزة وشرايين الحياة المصرية
  غزة تحتضن العلمي
  زيارة عمان بين الفشل والإخفاق
  رفح بوابة الأخوة والكرامة
  غزة أمانة في عنق مجلس الشعب المصري
  عباس الظمآن يلهث وراء سراب نتنياهو والأمريكان
  اعتقال دويك استهدافٌ للمصالحة
  حماسٌ والجهاد وحدةٌ أو اندماج
  مشعل يودع رئاسة المكتب السياسي
  تونس تفتح أبوابها لهنية وحماس
  رياح التغيير الفلسطينية
  تركيا الحضن الدافئ للشعب الفلسطيني
  حاجة غزة إلى قبة فولاذية
  حماس لا تفاوض ولا تعترف
  حدود الدولة الفلسطينية بين الدوحة والقاهرة
  عزة الأحرار وذل العبيد
  الانتساب إلى فلسطين بالدم
  لخالد مشعل في ذكرى حماس اعتذار
  عمان تتراجع عن استقبال مشعل
  الحنين إلى سنوات الانتفاضة
  خدعة المقاومة الشعبية
  الحركات الإسلامية وفتنة الحكم
  حزب العدالة والتنمية يحمل الأمانة
  الشعب يريد إذلال ليبرمان
  الأردن يعيد ترتيب أوراقه الفلسطينية
  مشعل وعباس ينفذان إرادة الشعب
  حركة وول ستريت تتحالف مع الفلسطينيين
  عرفات الشهيد يهزأ من شارون القعيد
  خيبة أمل العرب في البوسنة والهرسك
  أضحى بنكهة الحرية
  فلسطين كلمة حق أمام سلطانٍ جائر
  بين يدي حكومة النهضة في تونس
  تونس تستعيد نهضتها
  السلطة الفلسطينية تواسي سلطات الاحتلال
  وفاء الأحرار لصناع الانتصار
  مرحى بالأحرار صناع المجد والانتصار
  انتصار المقاومة وصبر الأمة
  الوهم المتبدد والأمل المتجدد
  وداعاً شاليط
  عزة المقاومة وذل المفاوضات
  بلير وجهٌ قبيح وتاريخٌ أسود
  مشعل عيادة مريض أم عودة إلى وطن
  شيمعون بيريس يطل برأسه
  الحق الفلسطيني بين القوة والاستجداء
  ليس دفاعاً عن استحقاق أيلول
  الأسرى جرحٌ نازف وتعذيبٌ مستمر
  غزة بين غدر البحر وقصف الاحتلال

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
حميدة الطيلوش، رافع القارصي، محمد الطرابلسي، فتحي العابد، مصطفى منيغ، مراد قميزة، محمد العيادي، د - محمد بنيعيش، عواطف منصور، رافد العزاوي، كريم السليتي، عبد الله زيدان، المولدي الفرجاني، فتحي الزغل، إيمى الأشقر، د. أحمد محمد سليمان، حاتم الصولي، عراق المطيري، أحمد النعيمي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، علي الكاش، د - مصطفى فهمي، أحمد الحباسي، سعود السبعاني، حسني إبراهيم عبد العظيم، حسن عثمان، جاسم الرصيف، أحمد بن عبد المحسن العساف ، رحاب اسعد بيوض التميمي، ضحى عبد الرحمن، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد ملحم، الهيثم زعفان، د - الضاوي خوالدية، سلوى المغربي، د- محمد رحال، د - محمد بن موسى الشريف ، العادل السمعلي، سامر أبو رمان ، د- محمود علي عريقات، محمود طرشوبي، رضا الدبّابي، صالح النعامي ، يزيد بن الحسين، د. مصطفى يوسف اللداوي، عمر غازي، د. أحمد بشير، رشيد السيد أحمد، صلاح المختار، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمد عمر غرس الله، عبد الله الفقير، محرر "بوابتي"، عبد الغني مزوز، صباح الموسوي ، ماهر عدنان قنديل، الناصر الرقيق، د- جابر قميحة، سلام الشماع، نادية سعد، سفيان عبد الكافي، خبَّاب بن مروان الحمد، محمود فاروق سيد شعبان، محمد يحي، خالد الجاف ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، حسن الطرابلسي، د. عبد الآله المالكي، أنس الشابي، صفاء العراقي، محمد الياسين، سليمان أحمد أبو ستة، د - صالح المازقي، صفاء العربي، أبو سمية، د - عادل رضا، تونسي، منجي باكير، د. طارق عبد الحليم، فهمي شراب، د - المنجي الكعبي، فوزي مسعود ، عزيز العرباوي، د. خالد الطراولي ، إياد محمود حسين ، علي عبد العال، د. صلاح عودة الله ، وائل بنجدو، أ.د. مصطفى رجب، محمد أحمد عزوز، سيد السباعي، عمار غيلوفي، محمد شمام ، مصطفي زهران، رمضان حينوني، محمود سلطان، د. عادل محمد عايش الأسطل، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد بوادي، الهادي المثلوثي، د.محمد فتحي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، مجدى داود، إسراء أبو رمان، د- هاني ابوالفتوح، كريم فارق، يحيي البوليني، سامح لطف الله، طلال قسومي، عبد الرزاق قيراط ، فتحـي قاره بيبـان، صلاح الحريري، ياسين أحمد، د - شاكر الحوكي ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء