البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

حصاد الثورات

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6021


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قبل الشروع بتقديم وجهة نظري عن الثورات العربية، وإن كانت هذه معلومة قبل هذه المقالة، عبر عدد كبير (نسبياً) من المقالات، أو المقابلات التي أجريت معي في بعض القنوات التلفازية، أود القول، أني لا أفضل استخدام عبارة " الربيع العربي" بل أني لا أنفي حتى ضيقي منها، ولا أدري كيف يسمح المثقفون والكتاب العرب لأنفسهم أن ينساقوا وراء تسمية هي لأجهزة إعلام غربية، أمريكية تحديداً، أطلقت على أحداث براغ (1968) رغم أنها حتى في براغ لم تحدث في الربيع بل في شهر آب / أغسطس من ذلك العام(بالطبع القارئ يدرك المغزى من التسمية).

ولا يعني هذا أني ضد ربيع براغ، أو معه، فليس هذا ولا ذاك مقصدي، إنما أريد القول، أن الحدثان لا يتشابهان في شيئ، فربيع براغ كانت أحداث دارت في دولة اشتراكية، كان لها نظامه السياسي والاجتماعي والثقافي، يؤيده البعض، ويعارضه البعض الآخر. والثورات العربية هي ثورات ضد نظم لا تشبه النظم في شيئ، ديكتاتورية، عائلية، شبه اقطاعية، فاسدة حتى النخاع، ومن هنا فالأمر مختلف بشكل شبه جذري.

من المدهش اننا في الوطن العربي وأنا أشعر حقاً بأسف، عاجزون عن قراءة تاريخية دقيقة للموقف بناء على معطيات وأدلة علمية. ورغم مرور حوالي العامين على الثورات، إلا أن قراءتنا (في معظمها)غير موضوعية ونابعة عن أحكام الهوى. ونحن في ذلك تأخذنا التربية الآيديولوجية الدوغماتية الطاغية، والتحزب للرأي، وتلعب العواطف دورها، في تشكل وجهات النظر، فنحن أن هوينا نهوى للموت، وإن كرهنا فنكره للموت، ليست هناك منطقة حياد، أو مجال للتفكير. وهكذا فلن يبقى من القدرة على التحليل التاريخي إلا القليل القليل، الذي لا يسمن ولا يغني من جوع.

وللأسف مرة أخرى أن نجد أجانباً ليسوا أكثر من صحفيين ومثقفين، لكنهم قادرين على أعطاء آراء أكثر نضجاً، مع العلم معرفتهم بأحوال أوطاننا ليست بذاك العمق الذي ينبغي أن يتحلى به كتابنا العرب ومثقفونا، لماذا ..؟ فمثقفينا يسمحون لأنفسهم أن يقودهم جهلة، وأشباه أميين، وهنا فالأمر لا يغدو مدهشاً فحسب، بل محزناً أيضاً.

لطالما فكرت بذلك، وبتقديري أن الكاتب الغربي ليس أكثر ذكاء، وليس أكثر معرفة بدقائق الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية العربية، بل بالعكس، كاتبنا العربي يفترض أن يكون أكثر إلماماً بشؤون وشجون بلادنا، بيد أن الكاتب الغربي لا يخاف أحدا أو جهة ولا يجامل فيما يكتب، فهو بذلك أكثر تحرراً مما يكبس على عقولنا وقلوبنا معاً فنغدو أسرى لضغوط شتى تتناهب المثقف العربي. فما يكتب ويتحدث هو نتاج للضغوط والعوامل الخارجية التي تحيط بعقله وقلبه فلا يقدر عنها فكاكاً. فقليل من التأثير الديني مخلوط بالتأثير الطائفي، مع قليل من القطرية، وشيئ من الولاء القومي، وبعض من المناطقية، وقليل من التعاطف، ودوغماتية آيديولوجية، وقليل من الذكريات صدى السنين، وهواه الذي يصفر في الفؤاد، فبالله عليكم كم تبقت من مساحة لتفكير حر يوصلنا لتحليلات دقيقة، ليس المهم أن تمتعنا وترضينا، بل المهم أن تنير لنا طريقنا ونفهم ماذا جرى ويجرى، وماذا سيجري في محاولة للاستجلاء والتنبؤ بالمستقبل.

يا للدهشة فحتى بعد أن أنكشف لمن لا يريد أن يرى ويسمع، مفاسد الحكام الذين أطاحت بهم الثورات، نتساءل ترى هل هناك من الموبقات لم يرتكبونها، ترى هل هناك في الكرة الأرضية حكاماً طغاة بما فيهم عيدي أمين وجان بيدل بوكاسا يفوقونهم طغياناً فساداً وأجراماً وإهداراً لكرامة البلاد ونهباً للمال العام، وإهانة للقانون والدستور ولكل قيمة مكتوبة أو معروفة عرفاً، فكل هذه ارتكبوها طيلة عقود كاملة. لسنا بصدد الحديث عن مآثر (مخازي) كل من هؤلاء الحاكم الذين اقتلعتهم الثورات الدامية من كراسيهم، والذين ينتظرون، ولكننا نريد الحديث عن الثورات.

يتذرع الكثير ممن يكتبون، ولا أدري يحابون من، أن الغرب يدفع للثورات، أو أن الجهة (س) وراء الثورات والشخصية (ص) تؤيدها، في محاولة يائسة للإساءة للثورات، وأنا على يقين أن من يلقي التهم يعلم أنها باطلة، نعم أن الشرق والغرب ونحن والناس أجمعين يعلمون أننا نعيش في ظلام يتجاوز ظلام القرون الوسطى وبكثير، وإن الخلاص من هذا الظلام هو بوابة تفتتح للغد، سيدخل الضوء ليهزم الظلام، والهواء النقي، ليطرد العفن، ولكن من المؤكد أن هناك من سيستغل كسر الأبواب والشبابيك ليدخل، ليسئ، ليخرب، ليحرف، ليحاول تغير مساراً، أو ليركب الموجة الصاعدة، بعد أن أيقن أن الحكام الطغاة انتهوا، يريد أن يكسب ود الشعب، يريد أن يقول له أنا معك في هذه اللحظة التاريخية، ولكن لا تسأل رجاء هو مع من قلبه وعقله ؟

السياسة ليست غراميات. هي قاعدة سياسية قديمة قيلت مراراً وتكراراً: ليست هناك صداقات دائمة ولا عداوات دائمة، هناك مصالح دائمة. على السياسي أن يفصل مواقفه بناء على هذه المعطيات، وأبرز دليل هو موقف الغرب من الثورة السورية، فها هو الشعب يقتل يومياً من الصباح حتى المساء ليزيل واحداً من أسوء الأنظمة في التاريخ العربي القديم والحديث، ومع ذلك دققوا رجاء في مواقف الغرب، صعوداً ونزولاً، سوف لن يتحرك أحد منهم إلا بعد أن يتيقن أن النظام ساقط لا محالة، وإن كانوا يتمنون العكس، فالنظام لا شك في وضاعته، ولكنه طالما يحمي إسرائيل، فمن أجل عين ألف عين تكرم، وليس كل ما يتمنى المرء يدركه.

الثورات كانت مفاجأة للغرب، ولم يستوعبوا ما يحدث إلا بعد أيام، هم خسروا أنظمة كانوا يتفاهمون معها بسهولة ويسر، ورؤساء راشدين، قطع كل منهم ولاية ستة رؤساء من بلاد خلق الله، ويريدون توريث أبناءهم من بعدهم، ولم لا ؟ فالهياكل الدستورية والسياسية ليست سوى أعجاز نخل خاوية، ولكن لولاية العهد تحتاج لضمان موافقة الكبار، وموافقة الكبار لن تحصل مجاناً، فثمنها مواقف ستكون على حساب القضايا القطرية والعربية، لذلك كانوا يوافقون، إن عاجلاً أو آجلاً بعد دلال وإبداء ممانعة.

هؤلاء الحكام فشلوا في تقدير أن عمود التناقض قد بلغ حده الأقصى، ولا بد من جديد يستطيع أن يتصالح مع الحياة ومتطلباته. لذلك فالثورات ضرورة تاريخية، بل أن الشعب في كل الاقطار فقد الأمل في أي تطور وإصلاح إلا بالثورة، لذلك تراه يخرج إلى الساحات ليموت يومياً من أجل حريته وكرامته وحقوقه. وكل ذي بصر وبصيرة، يعلم أن هذه الانظمة مضادة للحياة، فلن تكون هناك بوجودهم حياة سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية، أنظمة ديناصورات خرافية، ولكن من صنف قد انقرض من أكلة اللحوم والنبات وحتى الحجر، سوف لن يكون بوسعها مواجهة تحديات عصر الكومبيوتر والالكترونيك، والثورة الصناعية الحديثة.

الشعب يريد الديمقراطية، فبدونها ستتواصل الانقلابات والحروب الاهلية والطائفية، وحكم الرئيس وأبناء عمه وعماته وخالاته، وهلم جرا .. الغرب لا يريدها ديمقراطية حقاً، ففي الديمقراطية سيحاسب الشعب حاكماً لا ينفذ أو لا يقدر أن ينفذ ما يريده الشعب، ولا حاكماً يخشى قرصة أذن من العم سام، هذا ما لا يرغب به الغرب، والولايات المتحدة تحديدا، الحكام الذين يخشوهم قتلوهم بالسم أو اغتالوهم وشنوا الحروب العلنية ضدهم، الغرب يعلم أن الأبواب عندما تفتح والنور يدخل جوانب مظلمةً، فالجسد الواهن العليل سيستعيد الحياة، يستعيد نبضه، وأنفاسه، وتعود الحياة لعضلاته، آنذاك فقط سيتمكن من الحركة، والعمل والإنتاج. أما هذه الديناصورات فلم تفعل وسوف لن تفعل لنا شيئاً لم تشبعنا لا خبزاً ولا كرامة، فليرحلوا جميعاً غير مأسوف عليهم. ولكن لا تطلبوا من الثورات أن تفعل لكم المعجزات خلال اشهر أو سنين، فهذه يقظة من سبات طويل يا للعنة، حكمونا عقود طويلة بطريقة يدك اليسرى تخاف من اليمنى، وأحذر فالجدار له آذان.

عندما اندلعت الثورة الفرنسية عام 1789، أعقبتها انتفاضات، وردات، وارتدادات، نعم، وبعض الناس ينتابهم الحنين لعهود القياصرة والملوك، نعم هناك فئة من البشر لا تستطيع أن تعيش إلا في الظل، ولا تحسن إلا التملق والتزلف للسلطات، للملك وللسيد الرئيس، فإذا حرمتها الثورات من هذه الموهبة فسوف يضطرون للعيش بعرق جبينهم، ولكن عصر القياصرة في فرنسا، وفي أوربا قد أنتهى ولا عودة فيه، والبوابة كانت قد فتحت، بل تحطمت، وفرنسا، البلد الذي قامت به الثورة، احتاجت لثمانين عاما لكي تصبح ديمقراطية حقيقية، وألمانيا مائة وثلاثين عاما، أما الوطن العربي فقد احتاجت الثورة الفرنسية مائتان واثنان وعشرين عاما لتصل اليه. ولكن بمعطيات عصرنا الراهن، الأمر لن يطول هذا القدر من السنين حتى يصيغ الشعب نظريته الديمقراطية / الشوروية، أو أي كان أسمها، المهم أن تكون هناك نظرية لتداول السلطة، ولتكن هناك آلية واضحة سهلة لاختيار حاكم لن نتورط به، أو لاقتلاع الحاكم الفاسد المستبد، وأن تكون هناك ثوابت غير خاضعة للأمزجة، ومثل هذه المقدمات متوفرة في بلادنا، ولكن ليتصارع المصارعون أولاً، وليبح صوت من يصيح ويهتف، بعدها تهدأ النفوس ويبدأ الكل بالبحث عن القرار والمستقر، وسيجدونه حتماً.

أطلعت متأخراً على دراسة من إعداد أحد مراكز الأبحاث العربية، وأحد الذين أجروا هذا البحث مع زميل له، كان أستاذاً في جامعة دمشق (الاجتماع والفلسفة)، وهو على درجة علمية رفيعة، ونزاهة لا غبار عليها، مشهود له بها منذ ما لا يقل عن الخمسين عاماً، وهو الدكتور خضر زكريا، والبحث طويل، ولكني سأسمح لنفسي أن أختصره بما لا يضر فحواه على شكل نقاط استخلاصية، تؤكد بما لا يقبل الشك أن الثورات جاءت في مكانها ووقتها وربما متأخرة، ولكنها ثورات تاريخية، وهي من أعظم ما سيسجل في تاريخنا.

الدراسة جاءت في اعقاب وبناء على استفتاء أطلعت على مفرداته، وقد أجريت بأسلوب حديث راق، ووفق أحدث القياسات والأساليب المعمول بها في أرقى البلدان الأوربية، وهو إنجاز يسجل للباحثان اللذان أجريا هذا الاستبيان الممتاز .

ــ ركز المستفتون بدرجة كبيرة على حرية الرأي والتعبير، حرية التجمع والتنظيم، الحريات العامة وركزوا على مبدأ المساواة بين المواطنين وعدم التمييز بينهم وعلى أن يكون الشعب مصدر السلطات هذه القضايا الأساسية للديمقراطية.

ــــ إجماع ملفت للنظر بنسبة 83% تقريباً أن الفساد المالي والإداري منتشر جداً في البلدان العربية.

ــــ نسبة 4% فقط من المواطنين العرب يعتقدون بأنه لا يوجد فساد في بلدانهم.

ــــ نحو الثلث من المستفتين عبروا عن رضاهم بالوضع الاقتصادي لبلدانهم بصفة عامة كما يظهر المؤشر العربي أن 83% وهذا ما ذكرناه (الفقرة 2) من الرأي العام تعتقد أن الفساد المالي والإداري منتشر في بلدانهم وأكثر من النصف تقريباً 55% يعتقدون أن الفساد المالي والإداري منتشر جداً في بلدانهم.

ـــ لم يحضى القضاء العربي بنسبة ثقة عالية لدى 74% من المواطنين العرب، و47% يعتقدون أن الدولة أما لا تطبق القانون على الاطلاق، أو أنها تطبقه ولكن بمحاباة بعض الفئات.

ـــــ الناس يعتقدون بصفة عامة أن أسباب الثورة في تونس ومصر بسبب غياب العدل وعدم المساواة بين المواطنين، والفساد المستشري، وقمع الحريات الديمقراطية، فالخيار الوحيد المتبقي هو الثورة.

ــــ لدى سؤال المستفتين في مصر: هل شاركت بالثورة ؟ أجاب 16% بنعم، ولكن على السؤال: هل تؤيد تنحي مبارك ؟ أجاب 80 ــ82% بنعم.

ــــ أفاد حوالي 47% من المستفتين بتأييد فكرة فصل الدين عن الدولة، وعارضها 38%.

ــــ والأكثرية العربية (الثلثين، أو ثلاثة أرباع) يؤكدون أن لا فرق لديهم بين متدين وغير متدين في التعامل الاقتصادي أو الإنساني، وهذه تعبر عن رؤية متحضرة. والإجابة على سؤال: هل تؤيد فصل الدين عن الدولة، أجاب النصف بنعم، ورفض الثلث قبول ذلك.

ــــ أفاد 56% من المستفتين أنهم يقبلون باستلام حزب ديني للسلطة وفق الانتخابات الديمقراطية، مقابل معارضة 31%. ولوحظ أن المستفتين الذين يقبلون بأستلام حزب ديني للسلطة يتركزون في موريتانيا، السودان، فلسطين، تونس، وبنسبة متقاربة في الأردن، والجزائر، ومعارض تقارب 70% في لبنان.

ــــ يعتبر 71 ــ72% من سكان العالم العربي أنهم يمثلون أمة واحدة، و17% أفادوا بأن سكان الوطن العربي لا تجمع بينهم روابط كثيرة. الأكثرية عبرت أن التعاون العربي بوضعه الحالي هو أقل مما ينبغي، ويطالبون بإلغاء الحواجز الكمركية، والتنقل الحجر بين الاقطار العربية، وحتى الوصول لعملة عربية واحدة، وهذه نتائج تدل على شعور عال متجذر بالانتماء لأمة واحدة وشعب واحد.

ـــــ عبر 72% من المستفتين بوجوب قيام أمة عربية واحدة، وغالبيتهم عبروا عن إجراءات اتحادية أعلى من الاتحاد الأوربي، وجميع المستفتين قبلوا بفكرة أمن عربي موحد.

ــــ أعتبر 84% من المستفتين، أن القضية الفلسطينية هي قضية جميع العرب، ونفس النسبة ترفض اعتراف حكوماتهن بإسرائيل، بما في ذلك الأردن ومصر.

ــــ معظم المستفتين اعتبروا إسرائيل تمثل الخطر الأعظم على العرب، وأميركا بالدرجة الثانية، ولكن 12% من المستفتين في أقطار المغرب العربي يضعون إسرائيل بالمرتبة الأولى.

ــــ تتوزع مصادر التهديد الرئيسية بين إسرائيل وإيران، بل إن التهديد الإسرائيلي للعراق يتضاءل أمام التهديد الإيراني، 14% إسرائيل كمصدر أساسي، مقابل25% لإيران.

ــــ يعتقد معظم المستفتون أن النظام الإيراني يدعم النظام السوري في مواجهة الشعب

ــــ 55 % طالب من المستفتين بشرق أوسط خال من السلاح النووية ولكن طالما أن إسرائيل تمتلك السلاح النووي فهذا يبرر لدول المنطقة امتلاكه.

ــــ ما كان لافتا في هذا الاستطلاع هو النسبة العالية للذين لا يعرفون الإجابة أو يرفضون الإجابة، يعني بلغت أحيانا 27، 40، 67%،


*****************

*** والمقالة ماثلة للطبع، قرأنا أن صحيفة الغارديان اللندنية نشرت تحقيقاً عن نتائج عمل متعب قام به صحفيون توصلوا بنتيجته: أن ما يقارب 300 مليار دولار قد خرجت من البلاد العربية نحو البنوك البريطانية والأوربية وغيرها خلال ال 40 سنة المنصرمة، وهذه البلدان هي: مصر، ليبيا، تونس، اليمن، سوريا.

*** لا أدرى ما تبقى لمن يريد أن يكون محامي للأنظمة التي ولت إلى مزابل التاريخ، فلا حققوا لنا الوحدة وهي أمل الجماهير، ولا أشبعونا خبزاً ولا كرامة، وبها الإنسان يعيش كالبشر، أنظمة كان الاستعمار أرحم منها في قتل شعوبنا، وأعدل منها في النهب. وسيلحقهم أسوءهم النظام السوري الذي فاقهم في الإجرام والقذارة إلى بئس المصير وساءت مرتفقا.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الربيع العربي، الثورات العربية، الثورة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 24-09-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها
  أوكرانيا ... الصفحة ما قبل النهاية
  الشاعر أرثر رامبو
  جهاز كاشف الكذب
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الفن يدين العنصرية لوحة الرسام البرتغالي فاسكو غار غالو
  الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان
  ملامح أساسية للعلاقات الدولية المعاصرة في ظل النظام الدولي الجديد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل رؤية نقدية
  لماذا خسرت الولايات المتحدة موقعها القيادي
  الكحال، طب العيون عند العرب
  أفلام تفتقر للواقعية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  لعبة الشطرنج الأخيرة
  الصراحة المرة
  لغز الطائرة الماليزية
  إيران : عرف الحبيب مقامه فتدلل
  ماذا حدث في الصين الشعبية
  لقاءات مع ثلاثة قادة في الجيش العراقي
  يوليوس فوجيك
   من صورة الموقف
  البروليتاريا الرثة  Lumpenproletariat
  معطيات تاريخية قادت لمستقبل مظلم
  الكوزموبوليتيك أعلى مرحلة للعولمة / الإمبريالية
  لماذا انهار الغرب
  مشكلات الجرف القاري التركي / اليوناني
  مصير نظام ولاية الفقيه
  الزيادة كالنقصان
  الأمم المتحدة
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الشهور القليلة المقبلة ستحدد مسارات السياسة الدولية
  سيناريو الحقد الاسود
  نظام الانتداب MANDATE SYSTEM
  إعادة استكشاف لديمقراطية الغرب ..؟
  ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!
  إبن أبي الربيع
  حين يحاكي البشر الطيور 4 محاولات رائدة بين الأسطورة والواقع
  حصيلة واستنتاجات الموقف في أوكرانيا
  زيارة بايدن الفاشلة
  تدهور حالة الديناصور
  الفكر القومي / الإسلامي ....
  الاستحقاق التاريخي كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الدخالة عند العرب: قضايا اللجوء السياسي والإنساني
  ضربتان قاسيتان
  غير صالح للحكم
  الحكمة في اتخاذ القرار الصحيح
  لوبي السلاح في الولايات الأمريكية المتحدة
  أوربا بعد أوكرانيا
  مؤشرات ومعطيات لحقائق الموقف
  أسود الرافدين
  التجديد .... احذروا الألغام ..!
  هكذا تحدث شولتس
  اتجاهات الرأي العام
  ملفات عراقية مفتوحة أمام العدالة الدولية
  تنبؤ صدام: مرحلة هامة للنظام الرأسمالي
  ضجة في صف الفرانكفونيين العرب
  مقدمة في العلاقات العربية الروسية في التاريخ الحديث
  الحروب السرية
  القائد الاشتراكي الاسباني الكبير فرانشيسكو لارغو كاباليرو
  هل ستنتج الأزمة الاوكرانية نظاما عالميا جديداً
  لماذا فشلت الحرب الألمانية الصاعقة على الاتحاد السوفيتي ؟
  فن الذرائع في إشعال الحرائق
  أوكرانيا .... حقائق مجردة واستنتاجات مادية
  أفكار ميكافيلية في الإمارة
  درس أوكرانيا البليغ
  العالم يتغير ... ماذا نحن فاعلون ...!
  الأزمة الأوكرانية : الموقف على وجوهه
  أوكرانيا ... الأبعاد الحقيقية والقنابل الدخانية
  في ذكرى 8 شباط 1963
  العقيد الطيار إيريش هارتمان
  هولوكوست .... نعم كارثة إنسانية، ولنا ملاحظاتنا ...!
  الرسام المستشرق فردريك آرثور بريجمان
  الفساد كمعرقل رئيسي للتنمية وبوابة للخراب
  مدخل لدراسة الأمن القطري / القومي .. مكوناته، اتجاهاته، تحدياته
  السياسة ليست طلاسما
  الموت اختياراً ....الإنتحار
  الحروب على أشكالها تقع
  المثلية والشذوذ الجنسي في الغرب الرأسمالي
  بيير أوغستين رينوار
  حصاد عهد المستشارة أنغيلا ميركل
  عزام متعب مهدي العنزي أبو صالح قناص بغداد
  على من تقرأ مزاميرك يا داود ؟
  الشريف محي الدين حيدر باشا
  إيران تستشعر الخطر وتخطئ برد الفعل
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  أفغانستان ... العدوان والخسران
  كيف نجحت أوربا في الهيمنة على العالم Wie Europa die Eroberung der Welt gelang
  عالم الظل
  عظمة اللغة العربية
  الدبلوماسية السرية
  أفغانستان ... راحت السكرة جاءت الفكرة ...
  والله ما همني زيد، ولكن من خانني من أهلي لصالح زيد
  احتضار الديمقراطيات الغربية
  الفاشية الأمريكية (*)
  ماذا تريد أميركا من أفغانستان
  القهوة العربية
  الحل ........ في مدغشقر ....!
  الصراع الهندي الباكستاني حول كشمير
  القرارات السياسية في الولايات المتحدة حسابات خاطئة، ونتائج كارثية
  أفغانستان ..... إذا حلت المقادير بطلت التدابير
  الإعلام البائس
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان ...؟
  قمة الناتو : بروكسل : حزيران ــ 2021
  ظواهر الهزيمة على المسرح وكواليسه
  تأسيس منظمة هيئة الأمم المتحدة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  حسابات توقع المنطق في الفخ
  الاستحقاق التاريخي: كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الكحال، طب العيون عند العرب
  القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود
  الحرب على غزة: حسابات الحقل وحسابات البيدر
  هل الإسلام جزء من أوربا ....؟
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان؟
  كورونا ... جائحة أم كارثة، أم هي الحرب العالمية الثالثة
  سد النهضة، تداعيات واحتمالات
  ما هي الابراهيمية وإلى ما تهدف
  الاتفاق الجنائي
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  الثقافة العربية ... هموم وشجون
  الحكمة في اتخاذ الموقف الصحيح
  فداء الأرض
  العراق: الانتخابات المقبلة... اتجاهات وأبعاد
  الواقعية ... سيدة المواقف
  العولمة أعلى مراحل الإمبريالية / الجزء الأول
  كيف نتنبأ بالقادم من الأحداث
  حيال مشكلات الأمن القومي الإيراني المشروع النووي عبث لا طائل منه
  ظواهر سياسية أولاً : التكتلات والانشقاقات في الحركات الثورية
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  العالم ما بعد كورونا .....!
  أنطونيو لوسيو فيفالدي
  إغتيال الحاكم العسكري رينهارد هايدريش
  الجيش العراقي : 100 عام هوية وتاريخ
  الساعة 0 /التاريخ : 1 / 1 / 2021
  ثلاثية البحر: آيفوزوفسكي ــ أهرنبرغ ــ فيركور
  مع تواصل الصراعات الثانوية ... فتش عن الاستعمار
  التشيع الصفوي في مأزق
  الرأسمالية في قمة تطورها
  عملية في طهران
  الفونس دي لا مارتين
  الأحداث تحرق أوراق إيران
  ما جرى للعراق في مسرحية من فصل واحد
  ميدان عمود النصر في برلين
  حكماء العرب
  مهمتان ثوريتان أمام الانتفاضة
  الانتخابات الأميركية وتداعياتها في أوربا
  الاحتكارات الدولية في العصر الراهن، آثارها الاستعمارية الحديثة ونضال الدول النامية ضد الإمبريالية
  التطرف
  لغز المياه الميتة (#)
  لماذا تقاتل إيران مع أرمينيا
  طغيان الدولة مقدمة لإرهاب الدولة
  القطب الشمالي في طريقه للنهاية
   السمات المميزة للفكر العربي
  مقاتل الفرس في العراق
  امبراطورية كارل الكبير
  كرونا تجربة للحرب البايولوجية
  معتقلات في التاريخ (7) المعتقل الأمريكي غوانتنامو Guantanamo Bay Detention Camp
  التدمير المزدوج
  معتقل أبو غريب: بعض أعمال الفنان الكولومبي فيرناندو بوتيرو عن التعذيب في سجن أبو غريب
  معتقلات في التاريخ (6) معتقل (سجن) أبو غريب
   لماذا هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي: رؤية جديدة
  زمن الانحطاط
  أخطر كتاب لمؤلف أمريكي: (موت الغرب) The Death of the West
  معتقلات في التاريخ (5) معتقل ميدانيك Majdanek
  سفير ألماني حاول منع قيام الحرب
  معتقلات في التاريخ (4) معسكر اعتقال آوشفيتس KZ Auschwitz
  معتقلات في التاريخ (3) بوخنفالد (BUCHENWALD) درس قاس للبشرية
  معتقلات في التاريخ (2) معسكر الاعتقال رافينبروك KZ. Savenbrück
  إنقاذ إيران من ملالي إيران
  أندريه جدانوف
  معتقلات في التاريخ (1) معسكر اعتقال داخاو KZ DACHAU
  معتقلات في التاريخ (مقدمة)
  سلطان ... نم قرير العين فأنت سلطانهم
  ويحدثونك عن الإرهاب
  سويسرا وإيطاليا تتنازعان حول مناطق حدودية جبلية
  إنسحاب قوات أمريكية من ألمانيا
  حوار بين الفكر السياسي والفكر العسكري د. ضرغام الدباغ / اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس
  الكورونا ... سياسياً
  السياسة الأمريكية بين شخص الرئيس والنظام
  ماذا تبقى من ديمقراطية الولايات المتحدة الأمريكية
  صفات ومزايا الدبلوماسي المعاصر
  ثورة أكتوبر شقيقة ثورة العشرين
  وليم تل : أسطورة أم حقيقة
  هل تصبح كورونا تيتانيك القرن
  المقاومة الفرنسية
  كيف تفكك آلة ضخمة معقدة، بسهولة شديدة ...
  مصائب الكورونا عند الطبيعة فوائد
  التطرف
  إيران تتقاذفها المحن
  المرجئة ... بين المرونة والتوفيقية
  طائر خورخي لويس بورخيس
  التجربة الألمانية في مواجهة كورونا
  الملك غازي بن فيصل
  حرب الثلاثين عاما: 1617ــ 1648
  هل البعث حركة تاريخية
  كوهين ... جاسوس في دمشق
  لا تخف ... فالخوف قد يقتلك
  زلة لسان أم تعمد
  الكورونا .. وما بعد الكورونا
  الشرق في عيون الغرب -2-
  الشرق في عيون الغرب -1-
  محامو البعث
  الحرب على اللغة العربية ليس جديداً
  السياسة بين العلم و الأستخارة ...
  قضية ساكو وفانزيتي : تصفية سياسية باسم القانون
  هل أنت على استعداد لتغير رأيك ...؟
  حتمية زوال إسرائيل -2 / اليهود العراقيون
  زوال إسرائيل
  إلياس بازنا (شيشرون)
  من يكتب التاريخ ؟
  هذا الكعك من ذاك العجين
  قرار أحبط خطط الحرب الألمانية (الحرب العالمية الأولى)
  ستالين واليهود
  سوف تتبددون هكذا .....!
  التغير حتمية لا خيار
  معركة الطرف الأغر Traf Algar
  هتلر .. انتحر أم وصل الارجنتين ..؟
  الطائفية تلفظ آخر أنفاسها
  آثاريون، دبلوماسيون، جواسيس أربعة تقارير عن أنشطة مشبوهة
  غروترود بيل Gertrude Bell
  عبد الرحمن الداخل صقر قريش
  هل جاءت الثورة متأخرة أم مبكرة ...؟
  نصب الحرية وساحة التحرير
  حصاد الثورة ... اليوم
  جمهورية أذربيجان الاشتراكية
  جمهورية مهاباد
  هل تسقط التظاهرات الحكومات والأنظمة
  هل كادت إيران أن تصبح جمهورية اشتراكية سوفيتية ..؟
  الأدب في بلاد الرافدين
  اغتيال راينر هايدريش
  علي محمود الشيخ علي
  الذكرى التاسعة والأربعون لرحيل القائد جمال عبد الناصر تحليل للسيرة المجيدة لمناضل قومي عربي
  في رحلة البحث عن إيثاكا
  أوبرا بحيرة البجع
  يوهان فولفغانغ غوتة
  لوركا ... الشهيد البريء في الحرب الأهلية
  تعديلات جوهرية في النظام الدولي وإشكالية تحقيق العدالة الدولية
  ريمسكي كورساكوف سيمفونية عنترة بن شداد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل
  سيف الله المسلول / خالد بن الوليد
  لماذا يتوحش البشر .. حدث في مثل هذا اليوم
  التغير حتمية لا خيار
  إبن ستالين في الأسر النازي، ألم يكن بوسعه إطلاق النار على نفسه ؟
  تشارلي شابلن فن ورسالة
  لقاء الحضارات
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  قيادات وزعامات بالفهلوة
  عندما جاء الجنود: قراءة في كتاب مهم
  مؤشرات في الموقف العراقي
  الوحدات الخاصة : الرأس الرمادية
  جنرال من بطل شعبي إلى خائن
  سلسلة المتعاونون مع العدو: هنري فيليب بيتان
  موقعة أينونو و مصطفى عصمت رشاد " إينونو "
  المتعاونون مع العدو
  أبو رغال دليل العدو
  مؤيد الدين بن العلقمي
  الدعارة في أوربا
  مدخل لدراسة الإرهاب الدولي
  اختراع الطباعة
  طريق "أنطونيو متشادو"
  كيف كان هتلر يختار مساعديه ؟
  إلغاء أحكام الإعدام من القانون
  إكرام الميت دفنه
  بسمارك رائد الوحدة الألمانية
  الدروس السياسية لمعركة الأمم وعبرها، قراءة معاصرة
  أكتشافات الأسد المتأخرة
  العلاقات الأمريكية : الألمانية ــ الأوربية
  مشروع وطني لمستقبل الوطن
  عندما تهدد طهران إسرائيل
  مؤتمر ميونيخ للسلام
  على المكشوف : الموقف .... الآن
  مرحلة دونالد ترامب
  الجنرال هاينز غودريان من رواد فكر سلاح المدرعات
  لنذهب إلى الموت انطوان سانت اكزوبري: الكاتب، الأسطورة
  أصداء الانتخابات الأمريكية
  المهاجرون .. من الرابح ومن الخاسر
  في ذكرى ناجي العلي
  أولويات النظام الحاكم
  التمرد الفاشل : الحدث، دروس وعبر
  الفلوجة والموصل أم العراق بأسره
  الفرس يهددون ...!
  الخطة المعادية الشاملة لحركة التحرر العربية ودور محاور قوى التنفيذ الرئيسية (الولايات المتحدة ــ إسرائيل ــ إيران)
  الفلوجة .... وماذا بعد
  سايكس بيكو (سازانوف) تحالف، معاهدة أم مؤامرة ؟
  من يصالح من ومن يقاتل من ....!
  التظاهرات في بغداد تبلغ ذروة خطيرة
  الخيارات الصعبة في سوريا
  حكومة تكنوقراط، وما زلنا في مرحلة التجارب
  العراق وشعبه باقيان، وسيهزم خصومهما
  بمناسبة أربعينية عبد الرزاق عبد الواحد
  من بوسعه مواجهة هذا الإرهاب
  الإنزال الروسي على الساحل السوري
  المغزى السياسي لإجمالي المعارك العسكرية
  البحر لم يعد صامتاً
  الانتفاضة العراقية ... أمل في الخلاص
  تهريج الطابور الخامس
  فلسفة الربح والخسارة...!
  قصيدتان للشاعر قسطنطين كفافي Konstantinos Kavafis
  من هو الإرهابي اليوم
  حسابات الحقل و حسابات البيدر
  الكيانات الأسرية في التاريخ العربي القديم والوسيط
  إلى الأمام، ولا تنسوا التضامن أبدا
  الجزائر: ضمها لفرنسا والمقاومة الوطنية حتى عام 1914
  استراتيجية لمواجهة داعش
  التدخل العسكري الإيراني السافر
  الرمادي أم العراق كله
  ماذا وراء المواقف الأمريكية
  معركة الأنبار
  ماذا بعد تكريت
  فضيحة وترغيت : انتحار الديمقراطية الليبرالية
  العراق : عملية جراحية أم تجميلية ؟
  سقوط المالكي إعلان إفلاس ينقصه الصراحة
  المعطيات الجديدة في العراق
  العراق على عتبة مرحلة جديدة
  ماذا حدث في الصين الشعبية: صعود ومصرع "لين بياو"
  ديمقراطية أم ديماغوجية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  المجلس السياسي العام لثوار العراق - الأمانة العامة- (*)
  العراق : المأزق والمخرج
  نظام الاحتلال يتهاوى
  العراق الجديد في أفق المجلس السياسي العام لثوار العراق
  المحنة الروسية في أوكرانيا
  محنة الولايات المتحدة
  ماذا يواجه العراق، وماذا تواجه المنطقة
  أوجه اشبه بين أبي العلاء المعري وبشار الاسد رهين المحبسين / رهين المحابس الأربعة
  من الاعتصامات المطلبية إلى الثورات المسلحة
  مصرع الأمين العام للأمم المتحدة
  الغرب الرأسمالي ونيلسون مانديلا
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة): رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  ناجي طالب: القائد الوطني والقومي
  العالم العربي أبن أبي الربيع
  محنة العلم والثقافة في العراق
  الطائفية في العملية السياسية
  ميثاق الشرف والتصعيد الطائفي في الميزان
  تدمير القدرات الكيماوية السورية حسابات الربح والخسارة والفرح الساذج
  أبن الأزرق: تطور الفكر الخلدوني
  أرقام تلجم الكلام
  الفن يدين الجريمة
  المرجئة
  عبد المحسن السعدون: رجل ناء بحمل الأمانة
  من يقتل العراقيين
   الرئيس أوباما في برلين
  لكي لا نحرث في الماء
  اليوم فقط ... سقط النظام السوري
  القول شيئ، والفعل شيئ آخر
  الطغيان والديكتاتورية كمؤسسة
   من يريد الطائفية ...... ؟
  الشعب العراقي واحد
  الديمقراطية أولاُ
  البيان في هزيمة الأمريكان
  لو أنبأني العراف مداخلة عن الانتخابات في العراق
  الأمة تريد الخدمة والإيرانيون لا يوافقون مداخلة في مسار الحراك الشعبي
  الوزير "كيري" في بغداد
  مؤشرات مهمة على خارطة الموقف
  مأساة الرئيس السوري
  جرائم الحروب: رؤية سياسية / قانونية
  العراق وساعة المستحقات الوطنية
  علي وعلى أعدائي يا رب
  نظرية حزمة المصالح
  خطاب مفتوح إلى القيادة الروسية
  وفرة الحكماء وهزالة الحلول
  اللهم لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه
  الدستور وما أدراك مالدستور
  دوامة العنف في العراق
  المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
  في العراق : نسمع جعجعة ولا نرى طحينا
  مسيرة الآلام في العراق
  الماوردي: وحدة الفكر والموقف
  الزنج : ثورة اجتماعية ... ولكن
  التعزيزات الامريكية في العراق ... لماذا
  محنة العراق: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
  حصاد الثورات
  الفوضى الخلاقة والفوضى المستبدة
  الفلم البذئ: فخ محكم الاتقان
  القرامطة بين الدين والسياسة
  العراق بين الحجر والرحى
  ماذا فعل الجنرال "مارتن ديمبس" في بغداد؟
  أين أخطأ الاسد وأين أصاب
  الأنتفاضة المعادية للإستعمار في السودان
  موهبة القراءة الخاطئة
  بالسيف قتلت، بالسيف تقتل
  العاقل من يعرف أهون الشرين
  يا من ضيع في الأوهام عمره
  التعبيرات الأيديولوجية للنضال المعادي للاستعمار
  ماذا تبقى في جعبة الحاوي
  إذا اختلف المقدار والتقدير فالعلة في التدبير
  آخر الدواء الكذب
  حركة الإصلاح الديني في روسيا
  العراق ... هل هناك ضوء في آخر النفق ؟
  سوريا اليوم والمستقبل
  من يتخذ القرار السياسي في سوريا
  أحدث لقطة في الموقف السوري
  المغزى الحقيقي لأحداث العراق
  النظام السوري يختار الأوهام
  المالكي في طهران
  ماذا حصد كوفي عنان في موسكو وبكين
  أبن تيمية سياسياً
  سوريا: الشعب يرسم معالم المستقبل
  بين الأمريكان والمالكي
  سوريا انتهت اللعبة
  الأنظمة الديكتاتورية وحقوق الإنسان
  الاحتلال ونتائجه هو منبع الأزمات
  الموقف السوري الآن ... التانغو الأخير
  التضليل الإعلامي والعملية السياسية في العراق
  الثورة، وليس هناك خيار آخر
  سوريا في بورصة السياسة
  سورية ما بعد مجلس الأمن
  سورية والجامعة العربية
  فن إدارة الأزمة في إيران
  العراق في ذروة الأزمة
  العلم والتعلم بين العبرة والاعتبار
  أشقائنا السوريين وعقدة التحالف
  أزمة في العراق
  دمشق في المعادلات العربية والدولية
  الانسحاب من العراق: حقيقة أم كذبة إعلامية
  مأزق النظام السوري
  النفوذ الإيراني في دمشق
  الغرب يريد تقسيمنا
  هل سنشهد حقاً ربيعا للديمقراطية؟
  هل تنهار بنوك أوربا إذا انهارت أثينا
  مصداقية النظام السوري
  اليمن السعيد ليس سعيداً
  إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية
  عذاب البحث عن المبررات
  أميركا وحسابات المستقبل
  هل هناك أفق لديمقراطية عربية
  بماذا نصف عمليات التنمية في أقطارنا ؟
  ثلاثية الطغيان والقمع والثورة
  هل يريد الأمريكان الانسحاب حقاً من العراق ؟
   إشكالية الطاقة في ألمانيا العقد المقبل تداعيات الحريق في مفاعل فوكوشيما الياباني
  مكانة الصين وتأثيراتها السياسية والاقتصادية
  لتأخذنا الشفقة بالشعب ... أولاً
  انسحاب، ولكن بالمطرقة والسندان
  النظام السياسي العربي: الإشكاليات والحلول
  مهلة المالكي
  اختطاف حزب
  إنسحاب مزعوم لجيش الاحتلال الأمريكي
  موسم سقوط الشعارات ... وبالجملة
  هل نستطيع أن نفكر بهدوء ..؟
  العراق: ثمان سنوات على الاحتلال
  تقرير عن الانتخابات للبرلمان الألماني الاتحادي (البندس تاغ)
  سبعون عام على الحرب العالمية الثانية
  لم تعد لدي دموع
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -3-
  مهازل على مسرح مهترئ
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -2-
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه
  ارتهان القرار السياسي بيد المؤسسة الدينية
  الحركة الثانية في سمفونية الانهيار
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 2 -
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 1 -
  الحركة (التاكت) الأولى
  الفكر السياسي العربي الإسلامي: مصادر ودلائل
  لمحات من الفكر السياسي الرافديني
  افتتاحية الانهيار
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -3-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -2-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -1-
  ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -2-
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -1-
  صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الوطنية المصرية
  فجر حركة التحرر المصرية أبتدأ بمؤامرة
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -2-
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -1-
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (3)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (2)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (1)
  ثلاث قصائد ل"برتولد بريشت" Bertolt Brecht
  معركة غزة ... قراءة نقدية
  ألغاز برسم الحل
  الإرهاب المفترى عليه
  إختبارات قاتلة
  حصاد العدوان: من يزرع الريح يحصد العواصف ومن يزرع القنابل يحصد "القنادر"
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -2-
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -1-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -4-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -3-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -2-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -1-
  الفرنسيون تحت الاحتلال الألماني: مقاومون أبطال ومتعاونون خونة
  الكذب أعلى مراحل الإمبريالية
  البحر ليس صامتاً
  لقاء الحضارات
  الصراع في جيورجيا حسابات تفوق المساحة
  الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة
  في ذكرى ناجي العلي
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (2)
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (1)
  إعادة تشكيل للثقافة السياسية الأوربية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
المولدي الفرجاني، محمد الطرابلسي، محرر "بوابتي"، محمود طرشوبي، د. صلاح عودة الله ، صالح النعامي ، د - محمد بنيعيش، عراق المطيري، عبد الغني مزوز، محمد الياسين، رمضان حينوني، ضحى عبد الرحمن، العادل السمعلي، عبد الرزاق قيراط ، إسراء أبو رمان، خالد الجاف ، د - المنجي الكعبي، يحيي البوليني، د. عادل محمد عايش الأسطل، حميدة الطيلوش، سيد السباعي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. أحمد بشير، رحاب اسعد بيوض التميمي، صفاء العربي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - عادل رضا، د. أحمد محمد سليمان، محمد عمر غرس الله، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، الهيثم زعفان، صفاء العراقي، حسن عثمان، أشرف إبراهيم حجاج، فوزي مسعود ، حاتم الصولي، علي عبد العال، أحمد النعيمي، تونسي، أ.د. مصطفى رجب، محمد اسعد بيوض التميمي، عمر غازي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عبد الله زيدان، د- جابر قميحة، عزيز العرباوي، محمود سلطان، نادية سعد، د- محمود علي عريقات، د. طارق عبد الحليم، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، رضا الدبّابي، أحمد الحباسي، فتحي الزغل، سفيان عبد الكافي، رافد العزاوي، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، وائل بنجدو، د- محمد رحال، د- هاني ابوالفتوح، إياد محمود حسين ، خبَّاب بن مروان الحمد، فهمي شراب، مصطفي زهران، صلاح الحريري، سلام الشماع، ماهر عدنان قنديل، كريم فارق، رافع القارصي، مراد قميزة، سامح لطف الله، د. ضرغام عبد الله الدباغ، صباح الموسوي ، سلوى المغربي، علي الكاش، جاسم الرصيف، أنس الشابي، كريم السليتي، أحمد بوادي، أبو سمية، عواطف منصور، د - شاكر الحوكي ، فتحـي قاره بيبـان، د - محمد بن موسى الشريف ، صلاح المختار، فتحي العابد، د - مصطفى فهمي، حسن الطرابلسي، عبد الله الفقير، إيمى الأشقر، محمد أحمد عزوز، رشيد السيد أحمد، د - صالح المازقي، طلال قسومي، د.محمد فتحي عبد العال، ياسين أحمد، سعود السبعاني، عمار غيلوفي، الناصر الرقيق، محمود فاروق سيد شعبان، محمد شمام ، محمد العيادي، أحمد ملحم، أحمد بن عبد المحسن العساف ، مصطفى منيغ، محمد يحي، سامر أبو رمان ، د - الضاوي خوالدية، د. عبد الآله المالكي، منجي باكير، سليمان أحمد أبو ستة، الهادي المثلوثي، مجدى داود،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء