البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

(287) تقارير الخبراء عن حصاد الثورات العربية وتأثيراتها فى الستة أشهر الأولى لاندلاعها

كاتب المقال د - أحمد إبراهيم خضر - مصر    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7161


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تعتبر هذه المقالة تحليلا لحال الثورات العربية بعد ستة أشهر فقط من اندلاعها، ويمكن للباحث المدقق أن يقارن بين التوقعات المستقبلية لهذه الثورات وقتها، وبين ما وصلت إليه الأمور الآن ليقارن بين الحالين ويفهم ما وراء ذلك.
من المعروف أن الكتاب الغربيين هم الذين أطلقوا على الثورات التى اندلعت فى العالم العربى منذ شهر ديسمبر من عام 2010مصطلح "الربيع العربى. ويقصدون بهذا المصطلح :" هذه الموجة المستمرة من التظاهرات والاحتجاجات الشعبية التى نجح بعضها فى الإطاحة برؤوس بعض الأنظمة – كما فى تونس ومصر- واندلعت فى بعضها الآخر حروب أهلية كما فى ليبيا، واشتعلت انتفاضات فى دول مثل سوريا، واليمن، والبحرين. وخرجت احتجاجات قوية فى دول أخرى كالجزائر، والعراق، والأردن، والمغرب، وعمان، بالإضافة إلى احتجاجات محدودة فى العديد من دول منطقة ما يسمى بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا " ( MENA).

اهتمت بعض التقارير بمحاولة تحديد الوضع الحالى للثورات وفترة بدايتها ونهايتها كما حاولت إحصاء ضحايا هذه الثورات وذلك على النحو التالى :


وتنظر تقارير أخرى إلى هذه التظاهرات والاحتجاجات من عدة زوايا مختلفة أهمها :
(1) أنها تمثل نقطة تحول لتغيرات لا رجعة فيها سواء على مستوى المنطقة و على مستوى الفضاء السياسى العالمى.
(2) أن التغيير الأهم الذى أحدثته هذه الثورات والاحتجاجات هى أنها غيرت طبيعة العقد الاجتماعى الذى يحكم العلاقة بين الحكام العرب وشعوبهم. صحيح أن الصدع كان قد بدأ يدب فى أوصال هذه العلاقة منذ عقود مضت، لكن هذه الثورات والاحتجاجات أدت إلى تمكين جذرى للقاعدة الشعبية فى العالم العربى.
(3) لم تمتد هذه التظاهرات والاحتجاجات خارج العالم العربى على الرغم من أن هناك أجزاء أخرى من العالم تواجه مشاكل هائلة بسبب الركود الاقتصادى،والفساد، والزيادة السكانية، وهذا يعنى أن المنطقة العربية تتمتع بحركية إقليمية قوية قد ترجع إلى الوحدة الثقافية التى تجمع بين شعوبها، وتشعر بها هذه الشعوب بقوة.

تابع الخبراء والمحللون والمعلقون حصاد وتأثيرات هذه الثورات على مختلف الأصعدة، ووضعوا تصوراتهم على النحو التالى :


أولا : على المستوى السياسى
(1) اختلف تأثير هذه الثورات على دول المنطقة بفعل التنوع الهام الذى يميزها عن غيرها من بلاد العالم. الذى حدث فى تونس ومصر لم يتكرر بسهولة فى ليبيا واليمن وسوريا والبحرين. وفى حين تقوم القوات الدولية بمساعدة الثوار فى ليبيا، فإن قوات درع الخليج قامت بمساعدة البحرين على قمع التظاهرات، وذلك على عكس ما يجرى فى سوريا وليبيا واليمن، فلا تزال الأنظمة فيها صامدة فى مواجهة هذه الثورات.
(2) اهتمت العديد من الأدبيات التى كتبت عن الثورات العربية بالآفاق المستقبلية لهذه الثورات، ومدى انتشارها أو توقفها، وكانت أهم استشرافات المعلقين لمستقبلها على النحو التالى :
أ- أن سقوط الأنظمة فى ليبيا وسوريا واليمن حتمى على المدى الطويل.
ب- أن الدول الخليجية الأكثر غنى ستنجح فى مقاومة التغير السياسى وفقا لسياسة الجزر والعصا.
ج- أن مصير الانتفاضات العربية لا يزال معلقا فى الميزان، وأن هناك ثلاثة سيناريوهات محتملة لهذه الانتفاضات :
السيناريو الأول : حدوث تغيرات ديموقراطية هزيلة ( تصل نسبة هذا الاحتمال إلى ستين فى المائة). قد تنجح بعض الدول العربية التى حدثت فيها هذه الثورات فى إحداث إصلاحات ديموقراطية، لكنها عبارة عن هجين بين الديموقراطية والاستبدادية، بحيث يفشل التغير السياسى فى تحقيق محاسبة حقيقية للحكومة أو مشاركة شعبية حقيقية فى صنع القرار.
السيناريو الثانى : بقاء الأنظمة المستبدة ( وتصل نسبته إلى عشرين فى المائة ). تخرج فى هذا السيناريو الجهود المبذولة لبناء مؤسسات ديموقراطية عن خطها الأساس بسبب التناقضات الداخلية بين الثوار، وبسبب القوى المعارضة للثورة أو مايسمى بالثورة المضادة، وهنا يظل الحكم التسلطى هو المعيار القائم.
السيناريو الثالث : الاختراق الديموقراطى ( وتصل نسبته إلى عشرين فى المائة أيضا). يحدث هنا تحول ناجح لأنظمة ديموقراطية فعالة. تعطى مصر وتونس مثالين لذلك. وهناك أنظمة أخرى قد تفشل أو تجبر على إجراء إصلاحات بفعل الضغط الشعبى. فتكون هناك ديموقراطية ممثلة ولكن مع ضعف واضح فى بنيتها.
هناك بعض البلدان العربية ذات الخبرة فى المؤسسات الديموقراطية مثل الكويت والعراق ولبنان والأراضى الفلسطينية، لكنها تعكس فى الحقيقة مأزق الديموقراطية المتصدعة فى العالم العربى، بحيث نجد مايسمى بالملاكمات الحزبية التى تؤدى فى النهاية إلى طريق سياسى مسدود.

ثانيا : على مستوى علاقات القوى الإقليمية
أثرت الثورات العربية على الاستقرار السياسى فى العديد من بلدان المنطقة، لكنها فشلت فى إحداث تغيير أساسى فى أبنية القوى الإقليمية، وقد يرجع ذلك الفشل إلى :
1- استمرار الإمداد الآمن بالنفط،
2- استمرار الاحتلال الإسرائيلى للأراضى العربية
3- وجود عدة طرق بديلة تمكن الولايات المتحدة والدول الأوربية من أن تجعل سياسات حكومات المنطقة متناغمة مع المصالح الغربية بحيث تكون أفضل من الوضع الذى كانت تساند فيه حكومات ما قبل الثورات.
وقد حدد الخبراء تصوراتهم لعلاقات القوة الاقليمية بعد الثورات على النحو التالى :
أ- احتمال عودة ظهور مصر كقوة إقليمية رائدة : يرى المعلقون أن تطورات الأحداث فى مصر قد يكون لها انعكاسات قوية على المنطقة بأسرها، فإما أن تنجح عملية التحول الديموقراطى فى مصر فتصبح خارطة طريق لشعوب المنطقة، وإما أن تفشل هذه العملية فيقوى موقف المعارضين للتحول الديموقراطى.
ب- تأثير الثورات على دول الخليج
يرى المراقبون أن تأثير الثورات العربية على الأوضاع الداخلية لدول الخليج سيظل محدودا نسبيا، وذلك لقدرة هذه الدول على استخدام ثروتها النفطية وأجهزتها الأمنية فى تحقيق التوازن الداخلى، لكنهم يفرقون بين الدول عالية الثروة، وقليلة الثروة كالبحرين واليمن، وهما الدولتان اللتان اشتعلت فيهما حركات الاحتجاج.
ويرى المراقبون أيضا أن فقد دول الخليج لحليفها القوى فى مصر، قد يجعل الكارت الطائفى عاملا هاما فى مواجهة النفوذ الإيرانى. كما يتطلب الأمر سياسة أكثر براجماتية فى التفاعل مع الأزمة اليمنية، خاصة وأن استقرار الأوضاع فى المنطقة هو الشغل الشاغل لدول الخليج.
ج- من غير المحتمل أن يمتد تأثير الثورات العربية إلى إيران: يرى الخبراء أن إيران الآن تعيش مرحلة ما بعد الثورة وليس قبلها، لكن الثورات العربية من جانب آخر صعدت من حدة التنافس الخليجى- الإيرانى خاصة بعد التمرد الشيعى فى كل من اليمن والبحرين، واتجاه مجلس التعاون الخليجى إلى دعوة المغرب والأردن إلى الانضمام إليه، ورأى الخبراء فى هذه الخطوة محاولة للحد من النفوذ الإيرانى.
ج- بروز أهمية الدور التركى فى مرحلة ما بعد الثورات : تعطى تركيا نموذجا واضحا لعملية التحول الديموقراطى لدول المنطقة. لكنه فى الوقت الذى تعلو فيه نغمة تأييد التغيير فى سوريا، فإن الأتراك يخشون من اشتعال الحرب الطائفية فيها.
د- تذبذب فاعلية جامعة الدول العربية : يرى المراقبون أن فاعلية جامعة الدول العربية قد ازدادت بعدما اتخذت قرارا بعزل ليبيا وتأييدها لقرار الأمم المتحدة بالحظر الجوى على سماء ليبيا، وتهديها بإيقاف سوريا، لكنها كانت تتهم بترددها كثيرا فى اتخاذ موقف من الثورات العربية، كما يرون كذلك أن الجامعة العربية تعرضت للاهتزاز بسبب الفاعلية المتزايدة لمجلس دول التعاون الخليجى.

ثالثا : على مستوى دور الغرب فى المنطقة :
حلل الخبراء دور الغرب فى ثورات المنطقة على النحو التالى :
1- قد يكون للتدخل الغربى فى ليبيا تأثيرا هاما على المنطقة برمتها، فإذا انتهت مشكلة الحرب الأهلية فى ليبيا على وجه السرعة، وكان هناك دور للإتحاد الأفريقى، فإن الأضرار على مصداقية الغرب فى المنطقة لن تكون كبيرة، أما إذا كان الأمر على خلاف ذلك فإن هذا الضرر سيكون كبيرا.
2- سيظل الاستقرار فى المنطقة هدفا أساسيا للسياسة الغربية، لكن موقف الغرب من انتفاضات اليمن والبحرين سيظل موضع اختبار خاصة بعد تدخله فى ليبيا تحت دعوى حماية المدنيين. ( ومن المعروف أن الصراع بين الغرب والشيعة ممثلا فى إيران هو صراع مصالح وليس صراع مبادئ فهم متفقان فى عدائهما لأهل السنة ). والظاهر حتى الآن هو أنه لا الولايات المتحدة ولا الاتحاد الأوربى يؤيدان تماما هذه الانتفاضات، وفى نفس الوقت يصعب على هذه الحركات أن تبقى على المدى الطويل بدون تأييد خارجى.

رابعا : على مستوى التنظيمات الإسلامية :
يرى الخبراء أن قراءة العلاقة بين الثورات والتنظيمات الإسلامية تبين ما يلى :
1- أنه على الرغم من لحاق التنظيمات الإسلامية كتنظيم الإخوان فى مصر والنهضة فى تونس بالثورات العربية، فإن المؤكد هو أن هذه الثورات قد تجاوزت الخط الإسلامى، فقد كان من الواضح أن الإيقاع الدينى غائب تماما حتى فى هتافات المتظاهرين.
2- أنه على الرغم من أن هذه الثورات قد همشت منذ بدايتها الحركات الإسلامية، فإن معظم المراقبين يرون أنه من المحتمل أن تكون هذه الحركات وخاصة صاحبة التنظيم العالى لا عبا رئيسا فى الفضاء السياسى لمرحلة ما بعد الثورات.
3- ظهر جليا أن الحركات الإسلامية التى تشكلت فى عهود الأنظمة التسلطية تواجه الآن تحديات وتوترات بداخلها من قبل النشطين من الشباب، الذين يؤيد الكثيرون منهم فكرة الانفتاح والتعددية.
4- ظهر أيضا بصورة جلية أن التنظيمات الإسلامية تنتهج الآن فى أجنداتها نهجا توفيقيا لمواجهة مطالبة الجماهير بالحرية والديموقراطية، ومن هنا فهى تحاول الآن عقد تصالح مع الديموقراطية العلمانية.
5- من المحتمل أن تعقد التنظيمات الإسلامية تحالفات مع الأحزاب الأخرى، وأن توجد لها نفوذا محدودا فى الحكومة، ولهذا فهى قد تقبل بحقائب وزارية معينة فيها كالصحة والعدل وتتجنب الحقائب الحساسة كالخارجية والدفاع.
6- يحتمل أيضا أنه ما أن تعزز التنظيمات الإسلامية أوضاعها حتى تتحدث بوضوح عن طموحاتها الإقليمية فتكون أقل تسامحا فى قضايا مساندة الولايات المتحدة لإسرائيل، وعملية السلام.
7- أن نجاحات تنظيم الإخوان فى مصر سوف يؤثر على مشهد التنظيمات الإخوانية الأخرى فى الأردن والمغرب، وربما فى تونس والسودان.
8- بروز دور الاتجاهات السلفية : ناقشت أوراق المخابرات الأمريكية بروز دور الاتجاهات السلفية، وكشفت عن التناقضات التى أبرزتها الثورة، بين أجندة الليبراليين وخاصة فيما يتعلق بدور المرأة فى مرحلة ما بعد الثورة، وأجندة السلفيين المحافظة، واعتبرت هذه الأوراق أن دور الانترنت فى طرح مسألة مشاركة المرأة فى السياسة قد بدد المكاسب السابقة التى بذلت من أجل حقوق المرأة .

خامسا : على مستوى دور الشباب والمجتمع المدنى.
توصل المراقبون لعلاقة الثورات العربية بدورالشباب والمجتمع المدنى إلى التصور الآتى :
1- أنه على الرغم من براعة الشباب فى استخدام وسائل الاتصال الاجتماعى فى تعبئة وقيادة التظاهرات فى معظم دول المنطقة، فإنه من غير المحتمل أن يكون دورهم فى التحول السياسى فى بلدانهم بنفس الدرجة فى حشد وقيادة التظاهرات. تفتقد حركات الشباب إلى القيادة و إلى الأرضية السياسية التى تمكنها من تنفيذ أجندتها. وصحيح أن المجتمع المدنى والسياسى لعب دورا محدودا فى هذه التظاهرات، لكن دوره فى اللعبة السياسية سيكون بعيد المدى. نجح الشباب باستخدامه وسائل الاتصال الاجتماعى فى حضور الاجتماعات السياسية والاجتماعية المتنوعة، لكن الطبيعة غير المتبلورة لجماعات الشباب تعنى أنهم لم يتمكنوا من مواصلة دورهم.
تحتاج حركات الشباب إلى الوصول إلى القطاعات المحافظة من الجماهير فى المناطق الريفية الذين يشكلون غالبية المقترعين فى الانتخابات فى العديد من دول المنطقة، وهذا أمر ليس بالسهل. ويعنى أن فرصة حركات الشباب فى القدرة على تشكيل أحزاب سياسية فعالة تنافسية فى الانتخابات القادمة فرصة محدودة.
وتقدم "دانييلا بليد " تحليلا تطبيقيا لذلك فى مصر فتقول :" لا يزال الكثير من الناس يعتصمون فى ميدان التحرير بالقاهرة، ولكن الأمر الآن هو مصر ليست هى القاهرة وميدان التحرير فقط....... إن النظام السابق كان قد ضبط كل إيقاعات الحياة فى البلاد جميعها، ومن هنا فإنه يجب على الثوار أن ينقلوا الثورة إلى كافة المؤسسات المحلية كالمصانع والجامعات، والمحليات...........ومن ناحية أخرى فإن أهل القرى والأرياف لهم مظالمهم الخاصة بهم، ولهم متطلبات أيضا. إنهم ذوو فهم سياسى أفضل من فهم الصفوة المصرية فى العاصمة...... لقد تأثرت جدا فى لقاءاتى مع الفلاحين والعمال المصريين بوعيهم العالى بقضايا مصر، وبهذه المعلومات المتوافرة لديهم إذا ما قورنوا بشعوب الدول الديموقراطية الكبيرة التى تنفق أموالا كبيرة على التعليم....... وإنى أعتقد أن هناك إدراكا متناميا بين النشطين لما هو مطلوب الآن فالأمر لا ينحصر فى التركيز على إلقاء دروس ومحاضرات على الناس عن المواطنة وأهمية الدولة المدنية، إن الناس فى حاجة إلى الاستماع إلى مطالبهم، والمشاكل التى تواجههم ويرغبون فى حلها.. إن السياسة يجب أن تتحرك فى اتجاهات متعددة وأن تكون خارج المدن الكبرى". (1)
2- أن مصر وتونس سوف تركزان على بناء مؤسسات سياسية ( الدستور والأحزاب السياسية والأنظمة الانتخابية) أما فى ليبيا مثلا فإن الأمر يحتاج إلى بناء مجتمع مدنى من الصفر.

سادسا : على مستوى الصراع العربى الإسرائيلى.
يرى المراقبون أن تأثير الثورات العربية على الصراع العربى الإسرائيلى كان على النحو التالى :
1- أطلقت هذه الثورات شرارات تظاهرات ضخمة على حدود إسرائيل الشمالية فى غزة والضفة الغربية.
2- شجعت هذه التظاهرات أكبرأطراف النزاع من الفلسطينيين على عقد اتفاق مصالحة بينهما، وهذا من شأنه أن يعزز موقف الفلسطينيين فى محادثاتهم مع إسرائيل، وفى سعيهم لإنشاء دولة فلسطينية مستقلة، بالرغم من قرار إسرائيل الحاسم بعدم التفاوض مع أية حكومة تضم حماس.
3- ساعدت هذه التظاهرات على فتح الحكومة المصرية الجديدة الحدود مع غزة مع التزامها بقرار مرور اربعمائة مسافر فقط.

سابعا : فى مسألة دور الجيش وقوات الأمن :
كانت تصورات المراقبين لعلاقة الجيش وقوات أمن النظام من جهة والثورات من جهة أخرى على النحو التالى :
1- أن علاقة الحكومة مع الجيش تمثل عاملا هاما فى تحديد إمكانية إبقاء أو عدم إبقاء النظام على التظاهرات الشعبية.
2- أثبتت قوات الأمن وحرس النظام فى بلدان مثل اليمن وسوريا وليبيا أنها أقوى تسليحا من قوات الجيش الرئيسة، وذلك لارتباطها القوى بالنظام وشدة إحكام قبضة الرئيس وعائلته القريبة عليها، واستعداها الذى لا يلين للحرب من أجل الدفاع عن وجودها.
3- تقول " دانييلا بيليد " فى تحليلها لموقف الجيش فى مصر :" عبر الجنرالات الذين يديرون شئون البلاد فى مصر صراحة عن استيائهم عما تسير عليه أمور الثورة، وعن المطالب التى لا تنتهى للثوار. فالناس جميعا تشكو من كل أنواع الظلم السياسى والاقتصادى والقانونى. والواقع أنه إذا كانت حسابات الجنرالات الرئيسة هى ببساطة إزاحة الرئيس وتعديل بعض مواد الدستور والتخلص من بعض الوزراء الذين يحظون بكراهية الشعب، فإن كل ذلك قد تحقق، ولكن الذى يبدو الآن هو أنه كلما طال بقاء الجيش فى السلطة كلما قلت فرصة سلامته من الأضرار التى تلحق بصورته التى كان عليها كبطل للثورة تسجل له كتب التاريخ موقفه المشرف منها ". وأكبر دليل على ذلك هو انتقاد الجيش فى مصر لحركة السادس من أبريل واتهامه إياها بتلقى تمويل من الخارج، ورد الحركة برفع دعوى قضائية على الجيش رافضة هذا الاتهام " (2)

ثامنا: فى المسألة الطائفية
يرى المراقبون أن انهيار الدكتاتوريات يؤدى إلى ظهور الصراعات الطائفية على السطح بعد أن كان النظام يقمعها. وتلوح هذه الصراعات فى الأفق خاصة فى البلدان التى تحكمها أقليات عرقية.
وأعطى المراقبون تقويما لهذه الصراعات فى دول المنطقة. فاعتبروا أن مخاطر هذه الصراعات عالية جدا فى اليمن وليبيا والبحرين، وعالية فى العراق ولبنان ومصر والأراضى الفلسطينية والكويت وتونس.

تاسعا : فى مسألة الجهاديين وتنظيم القاعدة :
توصل المراقبون فى مسألة الجهاديين وتنظيم القاعدة إلى الآتى :
1- عدم فاعلية تنظيم القاعدة كعامل أساس فى التغير السياسى، وقد ظهر ذلك بوضوح فى الدوافع التى حركت شباب الثورتين التونسية والمصرية. كانت حركة الشباب فى كل من البلدين سلمية ومطالبة بالحرية، ولم تكن تنادى بتحرير أرض المسلمين من العدوان الغربى.
2- كان يمكن أن يكون للقاعدة مكانا فى هذه الثورات فى حالة فشل الاحتجاجات والتظاهرات بسبب الإحباط الذى يمكن أن ينتج من هذا الفشل.
3- أن العديد من الجهاديين تمكنوا من الفرار من السجون فى فترة عدم الاستقرار فى مصر بعد الثورة.
4- أن فرص الجهاديين فى الظهور تكون فى حالة اشتعال الحرب الأهلية كما فى اليمن، والتدخل الأجنبى كما فى ليبيا.
5- يلاحظ أنه فى البلاد التى يكون فيها الاستبداد قائما، تكون اهتمامات قوات الأمن منصبة على الإمساك بالمعارضة الداعية إلى الديموقراطية، وتعطى حيزا أقل للقبض على الجهاديين.

عاشرا : فى مسألة الاقتصاد والتنمية
توصل الخبراء فى مسألة تأثيرات الثورات العربية على الاقتصاد والتنمية إلى الآتى :
1- على المدى القصير :
أ- ستكون الآثار الاقتصادية للثورات لصالح البلاد المنتجة للنفط التى تعيش حالة عدم استقرار محدودة.
ب - بالرغم من النجاحات الحالية والمحتملة للثورات على المستوى السياسى، فإن تأثيراتها على المستوى الاقتصادى سلبى بدرجة كبيرة. فقد أدت الثورة فى مصر على سبيل المثال إلى ركود عام فى الأوضاع الاقتصادية، الأمر الذي انعكس على وجوه متعددة للنشاط الاقصادي. ارتفع العجز فى الموازنة العامة للدولة بسبب عدم تناسب إيرادات الحكومة مع معدل الإنفاق، وارتفعت معدلات التضخم . انهار قطاع السياحة، وتراجعت الاستثمارات الأجنبية وارتفعت الأسعار، وأغلقت العديد من شركات الإنتاج أبوابها، وتفاقت البطالة بسبب عودة العمالة المصرية من الدول العربية، وتسريح عدد من الموظفين من أماكن عملهم.
ب- تحتاج مصر وتونس إلى دعم خارجى لمواجهة العجز فى الميزانية وميزان المدفوعات بسبب الانخفاض الحاد فى الانتاج والتجارة والخدمات وفقدانهما لعائدات السياحة والمصالح المرتبطة بها، ويسرى هذا الأمر جزئيا على بلدان أخرى كالأردن والمغرب ولبنان. وقد قامت الدول الغنية المعنية بتشجيع الاتجاهات الديموقراطية فى المنطقة كدول الثمانى، وبعض دول الخليج بتقديم هبات وقروض إلى دول المنطقة. والمشكلة هنا هى أن خبرات الماضى تكشف أن الأنظمة كانت تستخدم هذه الهبات والقروض فى تدعيم بقائها فى السلطة، وأن الأمر قد يتطلب تأجيل هذه الهبات والقروض إلى مرحلة ما بعد الانتخابات.
ج- تعانى دول أخرى من انخفاض حاد فى الاستثمار الأجنبى مثل ليبيا وسوريا والبحرين.
2- على المدى الطويل :
أ- ترى مراكز المخابرات الاقتصادية والبنك الدولى أن اتجاه دول المنطقة إلى الديموقراطية قد يحقق لها فوائد اقتصادية، وأن هذا من شأنه أن يقلل الهوة بينها وبين الدول الأخرى فى متوسط الدخل القومى.
ب- أن مشاكل الفساد، ومحاولة تحقيق مطالب المواطنين بالتوصل إلى سياسة اقتصادية تصل إلى الطبقات المحرومة، واحتمالات هروب رأس المال إلى الخارج ستظل قائمة وستكون من أهم التحديات التى تواجه المنطقة فى مرحلة ما بعد الثورات.
ج- أن عدم وجود إصلاحات اقتصادية كالحال فى مصر قد يهدد التغيرات السياسية، وأن هذا قد يؤدى إلى ثورة ثانية ذات مطالب اقتصادية.

هذه هى خلاصة حصاد وتأثيرات الثورات العربية على المستوى المحلى والدولى بعد ستة أشهر من اندلاعها. ومن المهم هنا أن نوضح بعد متابعة آخر التطورات على الساحة ما يلى:
1- تقول " بيليد" : "أنه ليست هناك من جماعة منفردة يمكن أن تدعى أنها تتحدث بأسماء جميع المتظاهرين أو بإسم الشعب ككل، بل إن الاتجاه العام للتظاهر يسير فى اتجاه مختلف تماما، إنه الاتجاه نحو التشرزم. وفى مصر على سبيل المثال نجد أن التحالفات والائتلافات الثورية التى تدعى أنها تتحدث بإسم الثوار انقسمت إلى جماعات متعددة. وليست هناك واحدة منها تستطيع أن تقول بأنها تتحدث بإسم الجميع. ويعتقد بعض الشباب أن هذا الانقسام بين المتظاهرين وكونهم يتحدثون عن أنفسهم فقط شيئ طيب، لكنهم – كما يقولون- سوف يستمرون فى الضغط على السياسيين حتى إذا لم يشكلوا هم لأنفسهم أحزابا سياسية أو يدخلون فى معترك السياسة. لكن الواقع هو أنهم يستنفذون طاقاتهم بمحاولتهم دخول دهاليز السياسة والسلطة وهو أمر صعب للغاية. خاصة إذا وضعنا فى الاعتبار أن عددا هائلا من جماهير الشعب غير راضين عما تؤول إليه الأمور فى الشارع".
3- لا تستطيع الأحزاب المتعددة التى ظهرت بعد نشوب هذه الثورات أن تقيم دليلا واحد مقنعا إذا ادعت بأنها تتحدث بإسم المتظاهرين الذين خرجوا فى الأيام الأولى للثورة، أو أنها تتحدث بإسم الملايين من أفراد الشعب.
4- لا زالت نتائج الصدام بين الجيش والثوار – كما حدث فى انتقاد الجيش فى مصر لحركة السادس من أبريل بأنها تتلقى تمويلا من الخارج – كما أشرنا سابقا – لم تظهر بعد، وهذا ما سوف تكشفه الستة أشهر القادمة.
...............................................................
(1) الكاتبة " دانييلا بيليد " تكتب دائما عن إسرائيل وفلسطين فى صحيفتى هآرتز الإسرائيلية والجارديان البريطانية، ولها موقع خاص تكتب فيه عن الثورات العربية بعنوان " الربيع العربى "وهى أيضا محررة بـ "معهد الحرب والسلام لتدريب الصحفيين في مناطق الصراع"، وكانت محررة فى " كرونيكل اليهودية" ومن المهم الإشارة إلى أن تحليلاتها لأحداث الثورة المصرية كانت من واقع حضورها إلى مصر ودخولها ميدان التحرير وتنقلها فى مدن مصر المختلفة ومقابلاتها مع العمال والفلاحين المصريين، ولا يمكن لمدقق أن يفهم ما تكتبه على أنه مجرد كتابات صحفية، بريئة من التحليلات والاستنتاجات التى تخدم أعمال المخابرات.

(2) انظر تأكيدات "مايكل شوسودوفسكى " على تلقى حركة السادس من أبريل وحركة كفاية وحركات المعارضة دعما وتمويلا من الولايات المتحدة فى مقالتنا : " الطاغية الحقيقى لم يسقط بعد. رسالة اقتصادى كندى للشعب المصرى " ( شبكة الألوكة وموقع بوابتى)

المصادر :
1-Aidan Prinsloo The rise of Salafism in post-revolution Egypt: Women, the Internet and progressive ideals vs. conservatism,
www.consultancyafrica.com/index.php?...salafism...revolution-egyp.
2-Daniella Peled , Egyptians Frustrated Over Direction of Revolution signs that many doubt the protest movement will achieve its demands of sweeping reforms.
wpr.net/report-news/egyptians-frustrated-over-direction-revolution

3-Helpdesk Rsearch Report : Effects of The Arab Spring on the Middle East and North Africa
www.gsdrc.org/docs/open/HD774.pdf
4- James Reinl,Arab Spring for region economics says UN Report
www.thenational.ae/.../arab-spring-bad-for-regions-economies-says-...

5- Jaochim Paul , Effects of Arab Spring, Palestinian Kids in front of the wall between Ramallah and Jerusalem
www.boell.org/web/132-782.html

6-The Arab spring death toll. The price of protest ,so far jul 14th 2011, The Economist
www.economist.com/blogs/dailychart/2011/.../arab-spring-death-toll




 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الثورات العربية، الربيع العربي، تونس، مصر، ليبيا، سوريا، قطر، البحرين، اليمن،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 6-09-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  (378) الشرط الأول من شروط اختيار المشكلة البحثية
  (377) مناقشة رسالة ماجستير بجامعة أسيوط عن الجمعيات الأهلية والمشاركة فى خطط التنمية
  (376) مناقشة رسالة دكتوراة بجامعة أسيوط عن "التحول الديموقراطى و التنمية الاقتصادية "
  (375) مناقشة رسالة عن ظاهرة الأخذ بالثأر بجامعة الأزهر
  (374) السبب وراء ضحالة وسطحية وزيف نتائج العلوم الاجتماعية
  (373) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية (2)
  (372) التفكير النقدى
  (371) متى تكتب (انظر) و (راجع) و (بتصرف) فى توثيق المادة العلمية
  (370) الفرق بين المتن والحاشية والهامش
  (369) طرق استخدام عبارة ( نقلا عن ) فى التوثيق
  (368) مالذى يجب أن تتأكد منه قبل صياغة تساؤلاتك البحثية
  (367) الفرق بين المشكلة البحثية والتساؤل البحثى
  (366) كيف تقيم سؤالك البحثى
  (365) - عشرة أسئلة يجب أن توجهها لنفسك لكى تضع تساؤلا بحثيا قويا
  (364) ملخص الخطوات العشر لعمل خطة بحثية
  (363) مواصفات المشكلة البحثية الجيدة
  (362) أهمية الإجابة على سؤال SO WHAT فى إقناع لجنة السمينار بالمشكلة البحثية
  (361) هل المنهج الوصفى هو المنهج التحليلى أم هما مختلفان ؟
  (360) "الدبليوز الخمس 5Ws" الضرورية فى عرض المشكلة البحثية
  (359) قاعدة GIGO فى وضع التساؤلات والفرضيات
  (358) الخطوط العامة لمهارات تعامل الباحثين مع الاستبانة من مرحلة تسلمها من المحكمين وحتى ادخال عباراتها فى محاورها
  (357) بعض أوجه القصور فى التعامل مع صدق وثبات الاستبانة
  (356) المهارات الست المتطلبة لمرحلة ما قبل تحليل بيانات الاستبانة
  (355) كيف يختار الباحث الأسلوب الإحصائى المناسب لبيانات البحث ؟
  (354) عرض نتائج تحليل البيانات الأولية للاستبانة تحت مظلة الإحصاء الوصفي
  (353) كيف يفرق الباحث بين المقاييس الإسمية والرتبية والفترية ومقاييس النسبة
  (352) شروط استخدام الإحصاء البارامترى واللابارامترى
  (351) الفرق بين الاحصاء البارامترى واللابارامترى وشروط استخدامهما
  (350) تعليق على خطة رسالة ماجستير يتصدر عنوانها عبارة" تصور مقترح"
  (349) تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراة فى الخدمة الاجتماعية
  (348) نموذج افتراضى لمحتويات اطار رسالة دكتوراة عن التدخل المهنى فى الخدمة الاجتماعية
  (347) مناقشة رسالة ماجستير حول تفعيل مشاركة الجمعيات الأهلية فى وضع خطط التنمية (*)
  (346) ملاحظات على خطة رسالة ماجستير عن مشكلات ضحايا الحوادث المرورية
  (345) ملاحظات على خطة بحث دكتوراة عن برامج الرعاية اللاحقة للسجناء
  (344) ملاحظات على خطة رسالة دكتوراة عن ضعف المسئولية الاجتماعية للشباب
  (343) ملاحظات على خطة رسالة دكتوراة عن التخطيط التشاركى
  (342) ملاحظات على خطة رسالة دكتوراة عن أولويات التنمية الريفية
  (341) ملاحظة على خطة دكتوراة عن الشعبة الإسلامية بالمعاهد الأزهرية
  (340) مناقشة خطة رسالة ماجستير عن المشكلات الاجتماعية للاجئين فى مصر
  (339) مناقشة خطة رسالة دكتوراة عن تطوير الأداء المهنى لرعاية الشباب
  (338) الخطوات الإجرائية لجمع وتفريغ وعرض الدراسات السابقة
  (337) مقولة الدكتورة حكمت أبو زيد لباحثة : "أنا لا أسلق بيضا"
  (336) مناقشة خطة رسالة دكتوراة عن تلاميذ الدمج
  (335) بعض الدروس المستفادة من السيمنارات ومناقشات الرسائل
  (334) قراءة في مشروع رسالة دكتوراة خارج نطاق الخدمة الاجتماعية
  (333) تعليق على محاضرة عن المساندة الاجتماعية للمعاقين
  (332) مناقشة لخطة رسالة دكتوراة حول التخفيف من حدة النزاعات الزوجية للمتزوجين حديثا (*)
  (331) مناقشة لرسالة ماجستير حول تعديل الآثار السلبية لوسائل الإعلام على الشباب (*)
  (330) ملاحظات عقدية ومنهجية على مشروع رسالة دكتوراة حول "استخدام العلاج العقلانى الانفعالى فى خدمة الفرد" (*)
  (329) مناقشة رسالة ماجستير حول مؤشرات تخطيطية من منظور الخدمة الاجتماعية (*)
  (328) الجديد فى عرض الباحثين لمشكلة البحث
  (327) من المسئول عن ضعف الرسائل والأطروحات العلمية الباحث أم المشرف أم اللجنة التى أجازت الخطة ؟
  (326) أربع عشرة صفة يجب إن يتحلى بها الباحث الجيد
  (325) الفرق بين الإطار والمدخل وعلاقتهما بالمنهج والنموذج
  (324) النظرية والنموذج
  (323) الفرق بين مصطلحى "اجتماعى" و"مجتمعى"
  (322) الفرق بين الرسالة والأطروحة
  (321) جامعة الأزهر تجمع مقالات منشورة ببوابتي وتصدرها في كتاب
  (320) تعريف واستخدام برنامج SPSS
  (319) الفرق بين الموسوعة والانسكلوبيديا والقاموس
  (318) الفرق بين المصادر والمراجع
  (317) مناقشة خطة بحث دكتوراة حول التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية بدولة الكويت (*)
  (316) ملاحظات حول خطة بحث بعنوان دور مؤسسة بنك الطعام فى الحد من مشكلة الفقر فى المجتمع
  (315) ملحوظتان على خطة بحث رسالة ماجستير حول الخدمة الاجتماعية وترشيد المشاركة السياسية للشباب (*)
  (314) مناقشة رسالة ماجستير حول مواجهة مشكلات أطفال الشوارع *
  (313) مناقشة رسالة ماجستير بعنوان: "تفعيل دور الجهود الأهلية فى النهوض بالخدمات التنموية داخل مؤسسات الإعاقة الذهنية"
  (312) قراءة فى مسألة استخدام التساؤلات والفرضيات ومتى يجمع بينهما *
  (311) قراءة فى مسألة انعدام الدراسات السابقة وكيفية ترتيبها *
  (310) عشرون خطأ يقع فيها الباحثون عند إعداد خططهم البحثية *
  (309) دليل الباحث فى شكل وكتابة وصياغة وطباعة رسالة الماجستير والدكتوراة
  (308) الفرق بين مصطلحى "التقويم" و"التقييم"
  (307) رسالة تذكرة وتحذير لطلاب الماجستير والدكتوراة *
  (306) علم الأنثروبولوجيا Anthropology (ماهيته والانتقادات الموجهة إليه)
  (305) هل تحتاج بلادنا إلى علماء اجتماع؟ (من كتاب اعترافات علماء الاجتماع)
  (304) رجال الاقتصاد وثغرة في جدار الصحوة (من كتاب اعترافات علماء الاجتماع)
  (303) المتدينون والمرضى العقليون (من كتاب اعترافات علماء الاجتماع)
  (302) خلط الباحثين بين مصطلحى الحديث والمعاصر
  (301) الفرق بين المقدمة والتمهيد في الرسائل العلمية
  (300) الفرق بين مصطلحي التغيرات والمتغيرات
  (299) الفرق بين التغير والتغيير
  (298) الفرق بين مصطلحي البحث والدراسة
  (297) قواعد كتابة ملخص الرسالة
  (296) إرشادات للباحثين فى التعامل مع الفرضيات البحثية
  (295) الملامح العامة للمنهج الوصفي
  (294) تعريف مختصر لمصطلحات المنهجين التجريبي وشبه التجريبي
  (293) كيف يضبط الباحث العوامل المؤثرة في الصدق الداخلي والخارجي للبحث
  (292) معوقات الصدق الداخلي والخارجي فى المنهجين التجريبي وشبه التجريبي
  (291) قاعدة مبسطة فى صياغة وقبول أو رفض الفرض الصفرى والفرض البديل
  (290) قراءة حديثة فى ظاهرة " البلطجة " فى المدارس
  (289) لحظة الهمّ بالحرام وما بعدها
  (288) هلك محمد أركون ولم يرض عنه اليهود ولا النصارى
  (287) تقارير الخبراء عن حصاد الثورات العربية وتأثيراتها فى الستة أشهر الأولى لاندلاعها
  (286) الثورات أيضا يمكن أن تتعثر: قراءة فى تطورات الأحداث فى المنطقة العربية
  (285) ثورات الشعوب العربية: انتصار لدولة الديموقراطية أم للإسلام؟
  (284) قواعد ميسرة فى اختيار حجم العينة
  (283) نموذج (جانت) لتحديد المدة الزمنية المقترحة لخطوات البحث العلمى
  (282) بعض الإرشادات فى كتابة الرسالة وتنقيحها وإعدادها للطبع
  (281) دلالات قصة باحثة مبتدئة مع المنهج شبه التجريبي
  (280) أبرز الفروق بين المنهج التجريبي وشبه التجريبي
  (279) أوجه قصور الباحثين فى مراحل المنهجية البحثية وجمع البيانات والتحليل الإحصائي
  (278) أوجه قصور الباحثين فى مرحلتى التخطيط للبحث ومراجعة الدراسات السابقة
  (277) مواصفات المشكلة البحثية الجيدة
  (276) أوجه الارتباط بين الفروض والنظريات
  (275) أول ما يلزم الباحث معرفته بعد تحديده لمشكلة البحث
  (274) صياغة مشكلة البحث هى خاتمة الجانب النظرى وليس بدايته
  (273) ما الذى يجب أن يكتبه الباحث عند تحديده لدوافع وأهداف البحث؟
  (272) متى تصبح الظاهرة الاجتماعية مشكلة اجتماعية ؟
  (271) أهم الفروق بين المشكلة والقضية
  (270) الفروق بين المشكلة والإشكالية
  (269) إرشادات عامة فى جزئية صدق وثبات الاستبيان (4)
  (268) فساد الاستدلال بالنهى عن لبس المرأة النقاب فى الحج والمرأة على جواز كشفها لوجهها
  (267) كيفية تفريغ المادة العلمية من مرجع واحد ومن عدة مراجع
  (266) المسكوت عنه وراء الضباب الإعلامى حول مقتل بن لادن
  (265) مصادر ومراجع ومواقع ودوريات الخدمة الاجتماعية
  (264) قواعد كتابة مسودة فصول الرسالة قبل عرضها على المشرف
  (263) مناقشة خطة بحث ماجستير حول الحماية الاجتماعية للشباب من البطالة (*)
  (262) مداخلة فى قضية "الخدمة الاجتماعية فى مصر إلى أين ؟"
  (261) اعتراف الماركسيين العرب بفشلهم فى ربط الدين بالرجعية والعقلانية بالتقدم
  (260) لماذا يعادى علماء الاجتماع العرب الصحوة الإسلامية؟
  (259) ملاحظات حول استبيان عن ظاهرة الطلاق فى المجتمع المصري(*)
  (258) ملاحظات على خطة بحث بعنوان استخدام نموذج ثقافة الأقران
  (257) ملاحظات على خطة بحث دكتوراة حول متطلبات بناء قدرات الأخصائيين الاجتماعيين (*)
  (256) تعقيب على خطة بحث دكتوراة حول الوعى المهنى للإخصائى الاجتماعى (*)
  (255) ملاحظات على خطة بحث ماجستير بعنوان تقويم خدمات الرعاية الاجتماعية لفئة المطلقات
  (254) ملاحظتان على إطار بحث رسالة الماجستير عن تفعيل دور منظمات المجتمع المدنى فى مواجهة الأزمات والكوارث
  (253) ملاحظة على خطة بحث ماجستير حول ضحايا العنف بثورة 25 يناير (*)
  (252) ملاحظة على خطة بحث ماجستير (*)
  (251) مناقشة رسالة ماجستير بعنوان: (التغير الثقافى والعنوسة)
  (250) مناقشة خطة دكتوراة حول استخدام المساندة الاجتماعية فى التخفيف من حدة الضغوط الحياتية (*)
  (249) علاقة علم الاجتماع بشق قناة السويس وتطبيق الأفكار الشيوعية فى مصر (*)
  (248) فهم الإسلام عبر المكتبة الغربية
  (247) علم الاجتماع: نزعة علمية مزيفة
  (246) رجال الاجتماع ومهمة تفكيك الدين
  (245) الله يتجلى ضاحكًا
  (244) عفاف المحبين
  (243) الحب الذي لا نظير له
  (242) المحلل أو "التيس المستعار"
  (241) الطريق إلى خروج المسلمين من مخطط الأمركة أو الإبادة
  (240) جهاديون على الطريقة الألمانية
  (239) أهمية اختبار كفاءة استمارة الاستبيان كأداة بحثية (3)
  (238) المسلمون "الفيبريون": نموذج آخر لمعاداة الإسلام
  (237) متضمنات ومواصفات خطاب تقديم الاستبيان للمحكمين والمبحوثين (2)
  (236) قراءة فى أحدث شهادة على أن أمريكا دولة فقيرة الثقافة: قضية "دومينيك ستراوس" مدير صندوق النقد الدولى
  (235) ضوابط صياغة أسئلة الاستبيان كأداة بحثية (1)
  (234) خمس ملاحظات على خطة بحث دكتوراة بعنوان: فاعلية العلاج المعرفى السلوكى فى تخفيف الضغوط الاجتماعية للزوجات المعنفات
  (233) إهمال الباحثين إجراء دراسة استطلاعية لمشكلاتهم البحثية
  (232) قواعد فحص محتويات المصادر البحثية والقراءة الأولية لها
  (231) الأخطاء الشائعة فى اختيار مشكلة البحث وسبل علاجها
  (230) أبرز صعوبات اختيار مشكلة البحث
  (229) خطة البحث: تعريفها، أهدافها، عناصرها، شكلها،أدلة جودتها
  (228) إحدى وعشرون نصيحة علمية لطلاب الماجستير والدكتوراة (*)
  (227) ضوابط استخدام الألقاب فى رسائل الماجستير والدكتوراة
  (226) واحد وعشرون خطأ عن فكرة البحث ومضمونة وأفكاره فى رسائل الماجستير والدكتوراة
  (225) سبعة عشر خطأ شكليا يجب تلافيها فى رسائل الماجستير والدكتوراة
  (224) مواطن الخلل فى عرض الباحثين للمفاهيم العلمية والإجرائية فى رسائل الماجستير والدكتوراة
  (223) فروض البحث: ماهيتها وأنواعها وشروطها ومصادرها
  (222) التساؤلات فى البحث العلمى، ماهيتها وأهدافها وصياغتها والفرق بينها وبين الفروض
  (221) شروط صياغة العنوان الجيد فى بحوث الماجستير والدكتوراة
  (220) الفرق بين الاستبيان والاستبار
  (219) الفارق بين البيانات والمعلومات
  (218) الفروق بين المفهوم والمصطلح والتعريف
  (217) ثلاث عشرة وسيلة للتوصل إلى مشكلة جديرة بالدراسة فى مرحلتى الماجستير والدكتوراة
  (216) مواطن الخلل فى تعامل طلاب الماجستير والدكتوراة مع الدراسات السابقة
  (215) كيف يربط طلاب الماجستير والدكتوراة النظرية بالبحث الميدانى
  (214) مصطلحات (الميكرو- الميزو- الإكسو- الماكرو) فى الخدمة الاجتماعية
  (213) الفارق بين نوع البحث ومنهج البحث فى العلوم الاجتماعية
  (212) الفروق بين المتغير المستقل والمتغير التابع والمتغير الوسيط
  (211) الجمال والغيرة
  (210) قواعد استخدام الهوامش والحواشي فى رسائل الماجستير والدكتوراة
  (209) النظرة إلى الوجه المليح
  (208) خطة عمل مبدئية لأول مرحلة بعد تسجيل رسالة ماجستير أو دكتوراة
  (207) ضوابط استخدام وتوثيق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية فى رسائل الماجستير والدكتوراة فى العلوم الاجتماعية
  (206) طرق توثيق المادة المستخدمة فى رسائل الماجستير والدكتوراة
  (205) الطريقة الصحيحة لاستخدام الأرقام فى صلب الرسائل العلمية لطلاب الماجستير والدكتوراة
  (204) استعمالات علامات الترقيم فى بحوث الماجستير والدكتوراة
  (203) ملاحظات على خطة بحث :" التنشئة الاجتماعية للفتيات وعلاقتها بتنمية مهارات الحياة الزوجية لديهن من منظور العلاج الأسرى" *
  (202) تطبيق قواعد تحكيم المواد العلمية على رسالة ماجستير بعنوان : (الطلاق والدور الوظيفى للأسرة المصرية)*
  (201) مناقشة خطة بحث رسالة ماجستير بعنوان : إطار بحث مقترح بعنوان : فاعلية الرعاية الاجتماعية المقدمة لضحايا العنف المصاحب لثورة 25 يناير
  (200) ملاحظات على جانب من خطة بحث دكتوراة بعنوان تقويم جهود بعض الهيئات الحكومية العاملة بالمشروعات الصغيرة لتحسين نوعية الحياة للأسر الفقيرة دراسة حالة للمساعدات الأجنبية
  (199) ملاحظة عامة على معظم خطط رسائل الماجستير والدكتوراة الخاصة بتقويم البرامج والمشروعات الاجتماعية
  (198) تعليق على خطة بحث دكتوراة بعنوان: "المشروعات التنموية الممولة من لجان الزكاة ودورها فى تمكين فقراء الريف من منظور التخطيط الاجتماعى"
  (197) علم الاجتماع: بحوث سطحية وأخرى استعمارية
  (196) تعليق على أحد جوانب خطة بحث ماجستير بعنوان :"تقويم دور الكوادر الصحية المدربة فى تنفيذ برامج وخدمات الصحة الانجابية"
  (195) محاضرة عن بعض المهارات البحثية اللازمة لطلاب الماجستير والدكتوراة
  (194) مناقشة رسالة ماجستير بعنوان ": اتجاهات القرويين نحو تنظيم الأسرة : دراسة اجتماعية لعينة من الأسر الريفية ببنى سويف" *
  (193) تعقيب على خطة بحث ماجستير بعنوان :" فاعلية خدمات الإدارة العامة للجمعيات العاملة بالمجال التعليمى فى تنشيط المشاركة المجتمعية
  (192) تعقيب على خطة بحث دكتوراة بعنوان "العلاقة بين ممارسة خدمة الفرد من المنظور الإسلامى وتعديل الاتجاهات الوالدية السالبة نحو الطفل المعاق ذهنيا
  (191) نموذج الممارسة المستندة إلى البراهين فى الطب والخدمة الاجتماعية، إثراء للعلم أم محاولة لتدميره: قراءة فى ضوء نظرية الفوضى الخلاقة
  (190) البغاء أفضل أسلحة الغرب فى محاربة الإسلام: بنغالاديش أنموذجا
  (189) مانفيستو كُتّاب المارينز: الليبراليون العرب الجدد
  (188) الأناركيون المصريون : تقليد فاسد لفكر فاسد
  (187) 94- دعوة للنظر : مفهوم اليسار أواليسارية
  (186) 93- دعوة للنظر : ماهية وأهداف الحركة النسوية *
  (185) 92- الأمم المتحدة والدعوة إلى حرية المرأة فى التصرف فى جسدها عبر برامج الصحة الإنجابية وتمكين المرأة
  (184) 91- دعوة للنظر : الأمم المتحدة والوسائل التسع لتدمير حياة الأسرة
  (183) 90- دعوة للنظر: الفهم المغلوط فى شعار "المرأة نصف المجتمع"
  (182) توجيهات الأساتذة لطلاب الدراسات العليا (1)
  (181) 89- دعوة للنظر: الأمم المتحدة والدعوة إلى نظام دينى عالمى جديد
  (180) متابعات (1): رسائل الماجستير والدكتوراة
  (179) دليل الإرشادات العشر لطلاب الدراسات العليا (ماجستير- دكتوراة)
  (178) مناقشة خطة بحث دكتوراه بجامعة الأزهر
  (177) مناقشة رسالة للدكتوراه بجامعة الأزهر
  (176) مناقشة خطة رسالة للماجستير بجامعة الأزهر
  (175) 88- دعوة للنظر:الأمم المتحدة والدفاع عن اللواط والإباحية الجنسية
  (174) الإسلام بين الماسونية ونظرية الفوضى الخلاقة
  (173) الماسونية والدين، قراءة فى فتاوى الأزهر والمجمع الفقهى واللجنة الدائمة
  (172) 87- دعوة للنظر :أهداف البرامج والأفكار الدولية المفروضة على المسلمين
  (171) 86- حقيقة مفهوم تمكين المرأة
  (170) 85- دعوة للنظر: حقيقة مفهوم الجندر
  (169) 84- دعوة للنظر:الإسلام وحرب المصطلحات
  (168) 83- دعوة للنظر رؤية الباحثين الشرعيين لحركة الجهاد الإسلامى فى فلسطين
  (167) 82- دعوة للنظر
  (166) 81- وجهة نظر فى العلوم الاجتماعية
  (165) خمس شهادات من الغرب وأفريقيا على تدمير الحركة النسوية للزواج والأسرة
  (164) دعوة للنظر (71- 80)
  (163) دعوة للنظر (61-70)
  (162) دعوة للنظر (51-60)
  (161) دعوة للنظر (41-50)
  (160) دعوة للنظر (31-40)
  (159) دعوة للنظر (21-30)
  (158) دعوة للنظر (11-20)
  (157) دعوة للنظر (1-05)
  (156) حقيقة المسلم المعتدل كما يراها الغرب وأتباعه من المسلمين
  (155) نقض فكرة مداهنة الديموقراطية بدعوى التدرج فى تطبيق الشريعة
  (154) نقض فكرة الدخول فى اللعبة الديموقراطية بدعوى المصلحة
  (153) فساد شعار مرجعيتنا إسلامية وخيارنا ديموقراطى
  (152) فساد الاعتقاد بلزوم ارتباط الحرية بالديموقراطية وموقف الإسلام من الحريات
  (151) غارات الناتو على ليبيا : قمة الحقد والنفعية واللا أخلاقية
  (150) دور يهود مصر في تأسيس دولة إسرائيل التاريخ المسكوت عنه
  (149) ليبيا والغرب: صراع على النفط أم على السيطرة المصرفية
  (148) دور أتْباع سان سيمون و أوجست كونت فى تدمير مصر اقتصاديًّا واجتماعيًّا (*)
  (147) رؤية شافيز وزعماء أمريكا اللاتينية لتدخل الناتو فى ليبيا
  (146) دور محور الشر (أوباما وساركوزى وكاميرون) فى انتصارات الثورة الليبية
  (145) ليبيا من عهد راعى البعير إلى عهد رعاة الخنازير
  (144) أسرار المشروع الشيطانى لضرب ليبيا ودول العالم الثالث نوويا
  (143) الإسلام في مواجهة الدولة العبرية
  (142) لماذا الإصرار على تطويع العالم الإسلامى للديموقراطية الغربية ؟
  (141) مناقشة العلاقة بين الإسلام والديموقراطية جدل سفسطائى أم قربى إلى الله
  (140) قراءة فى دور المؤسسات الأمريكية فى دعم وتمويل حركتى 6 أبريل وكفاية والمعارضة المصرية
  (139) قراءة فى الخطة الأمريكية لزرع الديموقراطية فى العالمين العربى والإسلامى
  (138) الدراسات الحديثة عن التعليم المختلط وغير المختلط جامعتا كاليفورنيا بالولايات المتحدة وأوتاجو بنيوزيلندة
  (137) قاعدة فى معيار الحكم على أعمال الكاتب أو الأديب أو الروائى
  (136) انعكاسات قرار أوباما على الحالة المعنوية لجنوده فى أفغانستان
  (135) مؤشرات الارتباط بين الماسونية وعلم الاجتماع (*)
  (134) أين يلتقي الطهطاوي بعلم الاجتماع؟ (*)
  (133) علي رضي الله عنه هكذا كان.. وهكذا قال.. وهكذا مات
  (132) تعدد الزوجات في ميزان الأخلاق
  (131) مقتل بن لادن : أكذوبة أوباما الكبرى
  (130) بن لادن ينفى ضلوعه فى هجمات الحادى عشر من سبتمبر
  (129) خمس ملاحظات لـ"فيدل كاسترو" على إعلان أوباما اغتيال بن لادن
  (128) تقرير عن الحالة المعنوية للقوات الأمريكية في العراق وأفغانستان (2009م)
  (127) الليبراليون عدو قديم معاد للشريعة وللإسلاميِّين وللأنظمة قراءة في تقرير قدَّمه الليبراليون للأمريكيِّين
  (126) الليبراليون العرب الجدد في مرآة دافيد جورفن والجنبيهي ومحمد محمد حسين
  (125) رأي وتعقيب في قضية أسلمة العلوم
  (124) وجهة نظر حول أسلمة العلوم
  (123) علم الاجتماع: صياغة دينية لمعتوه فرنسي (*)
  (122) تمثال نهضة مصر: تقليد فاسد لآثار حضارة اندثرت ولن تعود
  (121) المسلمون بين المقهى والبرلمان
  (120) كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
  (119) اعترافات علماء الاجتماع فى العالم العربى الحلقة الثانية
  (118) طلب العلم تقرب إلى الله أم سعي إلى المال والمنزلة الرفيعة؟
  (117) ورد الله كيدهم فى نحرهم
  (116) المواد الإباحية : القاتل الهادئ للحياة الأسرية، شهادة من الغرب
  (115) وقفة جهادية لبعض المترجمين المسلمين فى الجيش الأمريكى
  (114) هلك نصر حامد أبو زيد وبقى عمله الأسود
  (113) تحذير إلى طلاب العلم الشرعي
  (112) التلازم بين انتشار جنود الأمم المتحدة وهيئات الإغاثة حول العالم والفساد الأخلاقي
  (111) علم الاجتماع شَعْوَذةُ الأزمنة الحديثة
  (110) عمر سليمان رجل اسرائيل الأول فى مصر ورجل أمريكا الأول فى التعذيب بالوكالة
  (109) دلالات تمرد الجنود فى معسكرات الأمن المركزى المصرى
  (108) ملامح مرحلة ما بعد الإبادة الجماعية في البوسنة
  (107) الفلاح المصري كما يراه اليهود
  (106) رسالة عدائية ضد المسلمين في أوربا
  (105) التجسس عن طريق التحليل النفسى لشخصيات الزعماء ورؤساء الدول
  (104) السقوط عند اللحظة الفارقة
  (103) وتظل الشريعة عدوهم الأول!
  (102) مصر بعد مبارك : محاولة دفع مصر إلى إسلام على الطراز التركى
  (101) هل يضمن تعليم الفتاة محافظتها على عفتها؟
  (100) الطريق إلى المطابقة بين العقيدة والسلوك
  (99) علاقة المصالح والمنافع بكراهية الإسلام عقيدة وتطبيقا
  (98) كارثة الماء والنار
  (97) الجـدال في الـدين
  (96) أخطر وباء خفي في العالم الاعتداء الجنسي على الأطفال (شهادة من الغرب)
  (95) الطاغية الحقيقى لم يسقط بعد:رسالة اقتصادى كَنَدى للشعب المصرى
  (94) بين رسالة هارون الرشيد لملك الروم ورسالة القذافى لأوباما
  (93) مفكر يهودى فرنسى يخترق الحركة الثورية فى ليبيا
  (92) التصريح بأسماء المشككين في الدين أم الاقتصار على تفنيد أقوالهم:منهج الشيخ مصطفى صبري
  (91) اليسار:عدو خطر يدعو إلى تدمير الزواج والأسرة والدين والثقافة (قراءة في وثيقة أمريكية)
  (90) الدين والحكومة في دولة الخلافة: من يخضع لمن؟
  (89) علم الآثار ودعوة المسلمين إلى حياة ما قبل الإسلام
  (88) علم الفولكلور والأدب الشعبي ذوق ساذج متخلف وسطحية تلائم البدائيين والجهال
  (87) الروس وشبح عودة دولة الخلافة
  (86) الحداثة: مخرج اليهود إلى ما يسمى بالإسلام المعتدل
  (85) الشريعة والخلافة: هل يمثلان خطرًا مباشرًا على المدنية الغربية؟
  (84) حتمية المصالحة مع دولة الخلافة الخامسة: رسالة جون شيا إلى الرئيس أوباما
  (83) ثورة ليبيا وهاجس الخلافة الإسلامية
  (82) التدخل الحتمى للولايات المتحدة والناتو فى ليبيا : قراءة فى الرسالة الأولى لـ"فيدل كاسترو" عن تطورات الأحداث فى ليبيا
  (81) فكرة الخلافة ونقض سياسة مهادنة المسلمين
  (80) قراءة في إستراتيجية الحرب العالمية ضد الجهاد والشريعة والخلافة الكامنة
  (79) إنشاء خلافة عالمية على قاعدة الشريعة الإسلامية أضغاث أحلام أم قضية مصيرية؟
  (78) الأطباء الجهاديون: شوكة أخرى في حلق الغرب
  (77) قراءة فى مقولة: الغرب جاحد كافر ولكنه قوي متحضر مُمَكَّن فى الأرض
  (76) انفتاح الإسلام على ثقافة الآخر، دعوة لتمييع الإسلام وإزالة أصالته
  (75) قراءة فى عملية استخباراتية سرية فى أحداث 25 يناير فى مصر
  (74) الثورة فى ليبيا ويقظة الشهية الاستعمارية لألمانيا
  (73) حقيقة تواطؤ المصارف الدولية مع أنظمة الحكم الفاسدة
  (72) الإسلاميون ومستقبل الأقباط فى مصر بعد سقوط نظام مبارك
  (71) ظاهرة الفساد فى جهاز الشرطة : خلاصة الخبرة العالمية
  (70) الجهاديون المطاردون.. واعترافات القساوسة في الجيش الأمريكي
  (69) في السجون الأمريكية: لماذا يعتنقون الإسلام ثم يخرجون للجهاد؟
  (68) سبعة فروق جوهرية بين النصرانية والإسلام
  (67) سبعة مقترحات للقس "مايكل يوسف" للحد من انتشار الإسلام
  (66) فى جامعة تل أبيب : إستراتيجية المسلمين في تحويل نصارى الغرب إلى الإسلام
  (65) نقد الكتابات الإسلامية
  (64) داء اللواط : العقوبة والدواء
  (63) دمية قصر الإليزيه: "إمام مسجد ليبرالي"
  (62) الأكاديميون الأمريكيون والمخابرات المركزية: البحث عن جراحة أخرى لاستئصال عقيدة الجهاديين
  (61) الجهاديون وبدايات كسر شوكة الهندوس
  (60) أيعيب ربى أن خلقنى أسود البشرة؟ النوبيون المصريون بين عقدة "البرابرة" وأزمة "الإنتماء"
  (59) استراتيجية أسلمة المجتمع
  (58) أسطورة شادي عبد السلام* اتجاهه الفني ونزعته الفرعونية
  (57) الدين الضائع بين الإنتفاع بثقافة الآخر والتأثر بها "من باروخ اسبينوزا إلى حسن حنفى" [3]
  (56) حقيقة "عميان العصر" نظرات في الاتجاه العلماني وموقفه من الإسلام
  (55) المثقفون التنويريون وفوادح العلماء المجددين: من الشيخ رشيد رضا إلى الدكتورحسن حنفى [2]
  (54) 'الفقيه القديم' حسن حنفى و'ألمع العلمانيين' فؤاد زكريا قراءة فى فكر هدام [1]
  (53) قاعدة فى استحضار العريس الصالح
  (52) أقوال منسية حول التغريب*
  (51) الوجودية والعبث وانتفاء الحياء فى الأدب: إبداع فنى أم سقوط فكرى وأخلاقى
  (50) تعدى نجيب محفوظ على الله والأنبياء :"إبداع أدبى وحبكة فنية روائية أم انحراف عقدى"
  (49) تهافت الإدعاء بالإسلامية والروحية في أدب نجيب محفوظ
  (48) أسطورة اسمها علم النفس عقم فى النظرية، قصور فى المنهج، سطحية فى النتائج، وازدراء للدين
  (47) الولايات المتحدة وطالبان :من يكسب الحرب؟
  (46) الدكتور "المسيرى: مع اليهود أم ضد اليهود؟
  (45)مواجهة المجتمع فيما يخالف الدين "الزواج أنموذجا"
  (44) الإعتقاد فى الإسلام مع قبول فكرة تناقضه تجربة والت ديزنى لفيلم علاء الدين فى جنوب شرق آسيا
  (43) محمد أركون وحصاد الصراع بين الإسلاميين والليبراليين
  (42) التنويريون الليبراليون وحائط الحاكمية
  (41) أبعاد التخريب العلماني محمد أركون.. أنموذجاً
  (40) المسموح والممنوع فى العلاقة بين الخطيبين
  (39) الوصايا العشر في مواجهة الأزمات الشخصية
  (38) سقوط المثقفين فى بئر التمويل الأجنبى
  (37) جرثومة اليهود وانهيار الأمة : صنوان لا يفترقان
  (36) مقايضة صور القتلى بالمواد الإباحية "الوَجْهُ الحَقِيْقِيُّ للحَرْبِ في الَعِرَاقِ و أَفْغَانِسْتَانَ"
  (35) علم الإجتماع : أقصر الطرق إلى الإلحاد [3]
  (34) هجمات مومباى ومطامع الهندوس فى مكة المكرمة
  (33) علم الإجتماع : أقصر الطرق إلى الإلحاد [2]
  (32) التنويريون الجدد: الإستراتيجية والواقع
  (31) أزمة البحث عن عريس
  (30) علم الإجتماع : قرن كامل من الفشل فى مصر والعالم العربى [1]
  (29) الأساس الإلحادي للمفاهيم الغربية
  (28) فهم الإسلام عبر الاصطلاحات الغربية
  (27) أين يلتقي الطهطاوي بعلم الاجتماع؟ اعترافات علماء الاجتماع
  (26) مشاهدة الأطفال للمواد الإباحية: ظاهرة هامشية أم مشكلة مجتمع
  (25) سقوط تحليلات خبراء الحرب على الجهاد
  (24) الزواج : تعبد لله أم إشباع رغبة وإنجاب ولد
  (23) الإستعلاء الإسلامى بين الجهاديين والأمريكيين
  (22) هزيمة الغرب للإسلام أمر غير ممكن: نظرية دافيد سيلبورني
  (21) الجهاديون واستراتيجية الحرب الباردة
  (20) العلوم الإجتماعية والدين : تعايش أم تصادم
  (19) تأثير احتلال العراق على الحركات الجهادية
  (18) نظرية "مايكل بيرلج" فى محاربة الجهاديين
  (17) التحالف الكنسى العسكرى ضد الإسلام فى العراق وأفغانستان
  (16) من بلجيكا إلى بعقوبة دفاع عن أول استشهادية أوروبية في العراق
  (15) الفلاحون والنوبيون المصريون: لماذا يخشاهم اليهود؟
  (14) تجديد الإسلام في غابة فرنسية.. وقفة مع فكر هشام جعيط (*)
  (13) المسلمون والعرب فى الجيش الأمريكى .. الولاءُ لمَنْ ؟!
  (12) الجنود الأمريكيون .. الأداة الأضعف في يد صُنَّاع الحرب !
  (11) الدفاع عن الأسرة والعرض، أم مشاركة المرأة في الحرب؟ " المُجَنَّداتُ الأمريكيَّاتُ في العراقِ أُنْمُوذَجٌ "
  (10) مناصرة شريعة الله فى البرلمان : تجربة من الواقع
  (9) جيش أمريكا العظيم: الأسطورة و الواقع‏
  (8) لماذا ينتحر الجنود الأمريكيُّون ؟!‏
  (7) "إنا لله وإنا إليه راجعون": ملاذ ذوي المصائب‏
  (6) أين ذهب الحب يا عاتكة ؟
  (5) دعوة إلى الجمع بين عقد القران والزفاف
  (4) " النظرة الأولى " : مالها وما عليها
  (3) حينما يتحول الزنا إلى فضيلة
  (2) إسلامية المعرفة والخوض فيما لا يفيد
  (1) حقيقة الدعوة إلى المجتمع المدني ، وماوراءها من أهداف

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عمر غازي، ضحى عبد الرحمن، د. أحمد محمد سليمان، محمد يحي، فتحـي قاره بيبـان، محمد شمام ، د. خالد الطراولي ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محمد الطرابلسي، د- محمود علي عريقات، محمد عمر غرس الله، العادل السمعلي، ياسين أحمد، سيد السباعي، د - محمد بنيعيش، إياد محمود حسين ، طلال قسومي، حسن الطرابلسي، ماهر عدنان قنديل، أ.د. مصطفى رجب، مصطفي زهران، د. طارق عبد الحليم، عمار غيلوفي، خبَّاب بن مروان الحمد، د- جابر قميحة، إسراء أبو رمان، د.محمد فتحي عبد العال، الهيثم زعفان، حسن عثمان، د - شاكر الحوكي ، علي الكاش، أحمد بوادي، د. أحمد بشير، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، وائل بنجدو، فهمي شراب، جاسم الرصيف، مراد قميزة، أبو سمية، الناصر الرقيق، عبد الله زيدان، مجدى داود، د - محمد بن موسى الشريف ، عزيز العرباوي، رمضان حينوني، أنس الشابي، محمد أحمد عزوز، محمود طرشوبي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عواطف منصور، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد الحباسي، الهادي المثلوثي، د - عادل رضا، محمد العيادي، يحيي البوليني، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. عادل محمد عايش الأسطل، سامر أبو رمان ، سامح لطف الله، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد الرزاق قيراط ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، كريم فارق، حميدة الطيلوش، المولدي الفرجاني، صلاح المختار، صباح الموسوي ، تونسي، د. صلاح عودة الله ، رشيد السيد أحمد، صفاء العراقي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد الياسين، خالد الجاف ، د - مصطفى فهمي، رضا الدبّابي، سلوى المغربي، سليمان أحمد أبو ستة، فوزي مسعود ، فتحي الزغل، يزيد بن الحسين، محرر "بوابتي"، د- محمد رحال، د - المنجي الكعبي، صلاح الحريري، د- هاني ابوالفتوح، عبد الغني مزوز، د - الضاوي خوالدية، مصطفى منيغ، سفيان عبد الكافي، صفاء العربي، رافد العزاوي، علي عبد العال، نادية سعد، سلام الشماع، عبد الله الفقير، فتحي العابد، د. عبد الآله المالكي، كريم السليتي، محمود فاروق سيد شعبان، حاتم الصولي، رافع القارصي، صالح النعامي ، إيمى الأشقر، محمود سلطان، عراق المطيري، سعود السبعاني، أحمد ملحم، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد النعيمي، منجي باكير، د - صالح المازقي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء