البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس
   رأي منزل حشاد
   رأي الاعتذار

برسيبوليس و تنورة مكسي

كاتب المقال الناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7307


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


إلى كل دعاة الحرية في تونس الذين إستماتوا في الدفاع عن قناة نسمة و مالكها بعد عرضها لفليم برسيبوليس الذي أساء للذات الإلاهية ضد من قالوا أنهم خطرا على حرية التعبير و هي الغالبية العظمى من الشعب التونسي التي هبت للتنديد و رفض الإساءة لمقدساتها خصوصا و أن الفيلم أساء لأقدس و أجل ما يحمله التونسيون في داخلهم و هو الله تعالى علوا كبيرا عن التشبيه و التمثيل و للتذكير فإن الفيلم المشار إليه هو فيلم إيراني أي أنه ليس من إنتاج تونسي و لا يمت لتونس بصلة و هذا معطى مهم سنعود إليه لاحقا .

أقول هذا لأذكر هؤلاء المتحدثين بإسم حرية التعبير أن هذا الرفض للمساس بالمقدسات و خصوصا الأديان ليس له علاقة بالحد من الحريات و هو من المسلمات في جميع المجتمعات و لدى كل الشعوب و هذا الكلام له ما يدعمه مثل الذي حدث مؤخرا في لبنان أين تم عرض فيلم بعنوان " تنورة مكسي " للمخرج جو بوعيد الذي رأى فيه المسيحيون إساءة لهم و لديانتهم فهبت جل القنوات و الصحف اللبنانية لمهاجمة الفيلم مما تسبب في تراجع نسب مشاهدته إلى حد مقاطعته و فتح ملف حرية التعبير مجددا في لبنان الذي يعتبر الدولة العربية الاولى من حيث المساحة الممنوحة للتعبير إلا أن النخب اللبنانية المسيحية و أيضا المسلمة نددت بما حصل و أكدت أن هذا الفليم لا يندرج ضمن حرية التعبير بل لا يدخل إلا في إطار التطاول و التعدي على المقدسات و لذلك فهو مرفوض شكلا و مضمونا لأنه يسيء لشريحة من الشعب و مقدساتها و للإشارة فإن فيلم "تونرة مكسي" لم يتناول الذات الإلاهية أو المسيح عليه السلام بل كل ما في الأمر أنه تعرض للممارسات الغير أخلاقية التي يقوم بها بعض القساوسة و الأساقفة في الكنائس .

فهل تتفضل نخبنا التي ساندت إبن أبيه الحنون المسكين المظلوم في تلك المحنة التي عاشها لإجابتنا عن موقفها من هذا الجدل الدائر في لبنان؟ و هل ستقوم بالتنديد بالنخب اللبنانية التي ظهرت منغلقة و رجعية في الدفاع عن مقدسات شعبها في حين أن جهابذة الفكر و الفن و الإبداع في بلدنا لا فعل لها إلا معادات ما هو مقدس بالنسبة للشعب و هي لا تنتج أفكارا بل همها الوحيد تبني أفكار لا علاقة لها لا من قريب و لا من بعيد بهوية هذا الشعب و مقدساته التي يعتقد بقدسيتها و يرفض المساس بها تحت أي العناوين كانت حتى ما قامت من أجله الثورة و هو حرية التعبير التي لا يمكن أن تكون جسرا يعتمده الرويبضة لإخراج ما بداخلهم من عفن نتن يصيبنا جميعا بالقرف عند سماعه أم مشاهدته.
لنعد إلى فيلم برسيبوليس الذي هو فليم إيراني صرف تم عرضه في تونس أي أنه ليس إنتاجا و لا إبداعا تونسيا فشخصيا تمنيت أنه لو كان كذلك حتى يكون لجدلنا قيمة فأن يقوم تونسي بإنتاج شيء ما و لو كان مما لا نحبذه فالأكيد أن النقاش حوله سيكون أكثر قيمة و جدوى أما أن يحكم علينا بالبقاء في دائرة الإستهلاك حتى في الرذائل فهذا ما يثير السخرية و الإشمئزاز فصاحب الفيلم الإيراني أكيد أنه إسمتتع بما حصل في تونس من جدل بسسب إنتاجه الذي من المؤكد أنه لم يحظى به في أي مكان أخر و هذا من غريب الأشياء.

قد يكون من يسمون أنفسهم نخبا في بلدي ليس لهم ما يقدموه لعامة الناس لذلك يلجأ معظمهم للتطاول على ما هو مقدس فأسهل طريقة لتصبح مفكرا و صاحب نظريات في تونس أن تقوم بالتشكيك فيما يعتقد الغالبية العظمى بصحته و قدسيته لكن إذا تأملنا قليلا و بحثنا عما أنتجه هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم من علياء القوم سنكتشف الإجابة سريعا لا شيء و حتى في صورة ما إذا تم إنتاج شيء ما فإنه إما يبقى نكرة لا يلتفت إليه أحد و إما يتم شراءه من قبل الدولة عن طريق الدعم أما أن يفرض هذا الإنتاج الإبداعي و الفني نفسه على الذائقة الفنية للناس فصعب جدا حصول هذا لأنه ببساطة أبعد ما يكون عنه و لا يعبر عنه و لا يشبهه في شيء و ليحاول كل منكم أن يتذكر فليم تونسي ناجح و نال و لو جائزة صغيرة أو أغنية نجحت في شد الجمهور أو كتاب تونسي طبع و سجل نسبا عالية من المبيعات أو ديوان شعر تعلقت به قلوب الناس...حاولوا ثم حاولو ثم حاولوا و من وجد الإجابة فليجبني.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، وسائل الإعلام،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 21-05-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د- محمد رحال، د. مصطفى يوسف اللداوي، يزيد بن الحسين، مجدى داود، عبد الله زيدان، مراد قميزة، د- محمود علي عريقات، إيمى الأشقر، فتحي الزغل، د. صلاح عودة الله ، كريم فارق، أ.د. مصطفى رجب، خبَّاب بن مروان الحمد، كريم السليتي، د. خالد الطراولي ، سلام الشماع، خالد الجاف ، أحمد بوادي، محمد يحي، جاسم الرصيف، محمود فاروق سيد شعبان، محمد العيادي، رمضان حينوني، محمود سلطان، د. عبد الآله المالكي، نادية سعد، د - عادل رضا، د - صالح المازقي، فهمي شراب، المولدي الفرجاني، وائل بنجدو، رافع القارصي، محمود طرشوبي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، فتحـي قاره بيبـان، د - مصطفى فهمي، عراق المطيري، الناصر الرقيق، يحيي البوليني، العادل السمعلي، د. أحمد بشير، سعود السبعاني، مصطفى منيغ، صفاء العربي، صفاء العراقي، سامح لطف الله، محمد عمر غرس الله، عبد الغني مزوز، حسن عثمان، رافد العزاوي، محمد الياسين، عمار غيلوفي، سامر أبو رمان ، الهادي المثلوثي، ماهر عدنان قنديل، مصطفي زهران، أشرف إبراهيم حجاج، فوزي مسعود ، د. طارق عبد الحليم، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أنس الشابي، محرر "بوابتي"، محمد أحمد عزوز، د- هاني ابوالفتوح، فتحي العابد، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. أحمد محمد سليمان، طلال قسومي، عواطف منصور، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد الحباسي، صلاح المختار، د - شاكر الحوكي ، رشيد السيد أحمد، محمد الطرابلسي، صلاح الحريري، سليمان أحمد أبو ستة، د - الضاوي خوالدية، حميدة الطيلوش، محمد اسعد بيوض التميمي، عمر غازي، د - المنجي الكعبي، أحمد النعيمي، صالح النعامي ، ضحى عبد الرحمن، إياد محمود حسين ، عبد الله الفقير، سفيان عبد الكافي، إسراء أبو رمان، د- جابر قميحة، سيد السباعي، علي عبد العال، تونسي، صباح الموسوي ، ياسين أحمد، رحاب اسعد بيوض التميمي، الهيثم زعفان، عبد الرزاق قيراط ، منجي باكير، حاتم الصولي، عزيز العرباوي، علي الكاش، رضا الدبّابي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسن الطرابلسي، أبو سمية، د.محمد فتحي عبد العال، سلوى المغربي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أحمد ملحم، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد شمام ، د - محمد بنيعيش،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء