البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس
   رأي منزل حشاد
   رأي الاعتذار

دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟

كاتب المقال الناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7816


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قالت إحدى الناشطات الحقوقيات أنها تدافع و بشدة عن موضوع حقوق الحيوان لذلك فهي تنادي بدسترتها، و ذلك حرصا منها على ضمان حقوق هذه المخلوقات و عدم تعرضها لأي نوع من التهديدات من قبل الإنسان الباحث دائما عن سعادته على حساب الأخرين و من ضمنهم الحيوانات.

و قد أقدمت هذه الناشطة بعد عرضها لشريط فيديو مصور على شبكات التواصل الإجتماعي يظهر مساندتها المطلقة لحقوق الحيوانات في العيش الكريم، أقدمت على إصطحاب كلبها و التوجه به نحو كلية الأداب بمنوبة التي أصبحت مزارا للباحثين عن الحرية كما يقال، أين حظيت بإستقبال حاشد في محاولة منها لحشد رأي عام مدافع و متبني لهذه القضية، و للإشارة فإن كلية الأداب بمنوبة كانت قد منعت في وقت سابق على البعض من بني البشر الذين قيل أنهم تهديد للحريات، و هاهي اليوم تستقبل الكلاب.

إذن قد تبدو هذه المبادرة طبيعية خصوصا إذا ما علمنا أن الثورة التونسية قد أعطت للجميع جرعة زائدة من الحرية لم تعرفها حتى أعتى الديمقراطيات العريقة، و بناء عليه فإن البحث على دسترة الحقوق أصبح الشغل الشاغل للجميع و هو أعلى سقف في مطالب الحرية، فالنساء مثلا طالبن و لازلن بضرورة الحفاظ على مجلة الأحوال الشخصية و إن لزم الامر جعلها قانونا أساسيا و ساميا بحيث لا يمكن تنقيحه من قبل أي من الحكومات و لا البرلمانات القادمة، كما أنهن بصدد الضغط المتواصل على القوى السياسية من أجل دسترة حقوق المرأة رافعين شعار " الله يعيش النساء.

من جهة أخرى نجد الأقليات الدينية و العرقية الذين بدأت أصواتهم ترتفع بمساندة بعض أصحاب النوايا الحسنة من منظمات المجتمع المدني، منادين بضرورة ضمان حقوقهم بإعتبارهم مواطنين و يجب ضمان عيش كريم لهم من خلال التنصيص على ذلك صراحة في الدستور الجديد.

كما أن دعاة تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني ما فتؤوا يؤكدون على وجوب تضمن الدستور المرتقب لفصل ينص و بصفة واضحة لا لبس فيها على تجريم الطبيع أو من يدعو له و ذلك وفاء لدماء الشهداء و إلتزاما بقضية الأمة المركزية ألا و هي القضية الفلسطينية.

و بطبيعة الحال كانت الشريعة و دسترتها موضوع جدل و نقاش لأيام وأسابيع و كادت تعصف بالنسيج المجتمعي خاصة بعد الإستقطاب الثنائي و إحتدام الصراع بين شقين مؤيد و مناهض لتضمين الدستور الشريعة كمصدر وحيد للتشريع و لو لا حكمة بعض الرجال ( و هنا أقصد الجنسين ) الذين لم يجانبوا الصواب و أتخذوا الموقف الضروري في الوقت المناسب و جنبوا البلاد فتنة كانت ستعصف بها و بثورتها لا قدر الله.

و أمام هذا الزخم و الحراك في المجتمع الذي ينادي فيه الكل بضمان حقوقه أطلت علينا فئة ما بين الجنسين منادية هي أيضا بضمان حقها في التواجد في المجتمع و بضرورة منحها حقوقها السليبة و لم ينقص هؤلاء إلا أن يقولوا أنهم شاركوا في الثورة لذلك لابد لهم من الحصول على صحتهم من هذه الثورة.

و إلى حد الأن لا نعلم من من الفئات التي ستطل علينا أيضا مطالبة بضمان حقوقها و دسترتها ربما الأيام القادمة قد يشهد شارع الحبيب بورقيبة أو غيره من شوارع الجمهورية و ساحاتها مظاهرة لعبدة الشياطين مثلا إحتجاجا على عدم إحترام حقهم في عبادة إبليس و ضرورة الكف عن الإساءة المتعمدة من قبل المؤمنين بالله لشيطاينهم أو أبالستهم أو نرى أيضا وقفة إحتجاجية لبقايا التجمعيين و من لف لفهم منددين بتهميشهم و بعدم إعتبارهم كأقلية منتهكة الحقوق في مجتمع ثوري أقصاهم و لذا لابد من إنصافهم و رفع الظلم عنهم و ذلك بدسترة حقهم في السرقة و نهب مقدرات الدولة.

ربما يكون هذا الخوف المبالغ فيه من الجميع طبيعيا خصوصا و أن عود الثورة لازال طريا و الخوف من ردة نحو الوراء واردة فتهديدات قوى الجذب إلى الوراء لزالت قائمة لذلك يسعى الجميع لضمان حقه في أعلى و أرفع الوثائق في الدولة و هو الدستور لكن ربما يكون ذلك أيضا من باب المزايدة السياسية من قبل البعض الذين وجدوا في هذه المطالبات خير طريق للظهور بمظهر المدافع عن الحقوق و الحريات.

مسكين هذا الدستور الجديد كم يجب عليه أن يشتمل من الفصول حتى يرضى الجميع لذلك أعتقد جازما أنه لا يمكن أن يكون جامعا لكل شيء فهو ليس بقرأن ليكون شاملا كاملا و إنما سيكون بمثابة فصول واضحة الدلالة و المعنى تأتي بشكل مجمل ثم نترك التفصيل في للنصوص التكميلية في باقي المجلات القانونية و هذه هي عادة الدساتير في كل دول العالم إذ أنه لو سرنا على نهج تضمين الدستور لكل شيء و بالتفصيل لتحصلنا على مجلد و ليس على دستور و كما قيل قديما خير الكلام ما قل و دل .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، كتابة الدستور، حقوق الأقليات، حقوق الحيوان، حقوق المرأة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 21-04-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صالح النعامي ، محمد عمر غرس الله، د. مصطفى يوسف اللداوي، محرر "بوابتي"، مصطفي زهران، عبد الغني مزوز، د. خالد الطراولي ، د - محمد بنيعيش، الهيثم زعفان، جاسم الرصيف، محمد أحمد عزوز، رشيد السيد أحمد، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أشرف إبراهيم حجاج، خالد الجاف ، أحمد ملحم، حسن عثمان، منجي باكير، خبَّاب بن مروان الحمد، سامر أبو رمان ، رافد العزاوي، محمود طرشوبي، حاتم الصولي، طلال قسومي، أبو سمية، د- هاني ابوالفتوح، عمر غازي، سعود السبعاني، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محمود سلطان، فتحي العابد، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صباح الموسوي ، فتحي الزغل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - شاكر الحوكي ، د. عبد الآله المالكي، صلاح الحريري، عواطف منصور، أ.د. مصطفى رجب، سلام الشماع، رحاب اسعد بيوض التميمي، كريم السليتي، وائل بنجدو، ضحى عبد الرحمن، د - الضاوي خوالدية، د. طارق عبد الحليم، محمد شمام ، عبد الله الفقير، كريم فارق، العادل السمعلي، علي الكاش، محمد الطرابلسي، د- محمود علي عريقات، سفيان عبد الكافي، د- جابر قميحة، أحمد النعيمي، عزيز العرباوي، إيمى الأشقر، محمود فاروق سيد شعبان، سامح لطف الله، مصطفى منيغ، د - المنجي الكعبي، صفاء العربي، عبد الرزاق قيراط ، د.محمد فتحي عبد العال، حسن الطرابلسي، ياسين أحمد، علي عبد العال، رافع القارصي، يحيي البوليني، عمار غيلوفي، د. عادل محمد عايش الأسطل، أحمد الحباسي، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد العيادي، نادية سعد، د - صالح المازقي، فوزي مسعود ، ماهر عدنان قنديل، رمضان حينوني، مراد قميزة، د - عادل رضا، د - مصطفى فهمي، الهادي المثلوثي، د. صلاح عودة الله ، محمد اسعد بيوض التميمي، صلاح المختار، سليمان أحمد أبو ستة، د. أحمد بشير، إسراء أبو رمان، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فتحـي قاره بيبـان، فهمي شراب، سيد السباعي، إياد محمود حسين ، الناصر الرقيق، د. أحمد محمد سليمان، عراق المطيري، أنس الشابي، سلوى المغربي، محمد الياسين، يزيد بن الحسين، عبد الله زيدان، حميدة الطيلوش، صفاء العراقي، مجدى داود، المولدي الفرجاني، أحمد بوادي، رضا الدبّابي، د- محمد رحال، محمد يحي، تونسي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء