البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا

كاتب المقال الناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8006


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الإقصاء لا يولد إلا الإقصاء، و خطاب عدم الاعتراف بالآخر يؤدي إلى رفض الأخر لمن لم يعترف به، أما الأشنع من ذلك فهو التحقير و الإستهزاء و التهكم و التعدي على الآخرين بألفاظ لا يمكن أن يقال إلا أنها من بذيء الكلام، و لا نستغرب هذا خصوصا عندما يكون صاحب الطرح السيد شكري بلعيد و هو السياسي اليساري الذي عرف منذ صباه بمعاداة الإسلاميين و مشروعهم المجتمعي، فهو لا يفوت فرصة إلا و يهاجم من يخالفه التوجه الفكري حيث يكثر حديثه عن تخلفه و ظلاميته التي لا حدود لها، و نسي هذا الرجل أن الظلامي هو من يرفض الآخرين و يريد إقصائهم من جديد بعد أن ساهم في ذلك أيام الجمر خلال تسعينات القرن الماضي.

فالسيد بلعيد أصم أذاننا بحديثه عن عدم ديمقراطية خصومه الإسلاميين و الدكتاتورية التي يبطنوها مستعملين في ذلك التقية السياسية، لكن هل بإمكان الرفيق شكري أن يثبت لنا ديمقراطيته و حزبه العتيد و يطلعنا عن تركيبة القيادية، فنحن لا نعرف منها إلا شخصه المحترم و كأن حركة الوطنيين الديمقراطيين لا تضم إلا سياد،ته في حين نجد على الطرف الآخر أن خصومه يملكون من القيادات ما يجلب لهم الاحترام على هذا التنوع حتى من قبل خصومهم الذين يشهدون لهم بذلك كما ورد في مقال لصحيفة التونسية تحت عنوان " النهضة في عيون خصومها " فمن هو إذن الديمقراطي يا أستاذ؟

فأن تكون راديكاليا في توجهك فهذا حقك لكن أن تكون إقصائيا لا يؤمن بالعيش المشترك مع الآخرين فهذا مرض عضال يمكن أن يصيب السياسي الذي يعلم جيدا أن لا أمل له في الحصول على منصب معين في ظل ديمقراطية لا تعترف إلا بأحكام الصناديق.
فأستاذنا شكري بلعيد يبدو شاذا في مقولاته و طروحاته السياسية التي لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتفاعل معها الشعب التونسي المتجذر في هويته العربية الإسلامية، لذلك نراه في جل المنابر التي يحل عليها ضيفا لا يتحدث إلا بطريقة متشنجة و لا يكثر إلا من السباب و الشتا،ئم و هذا الأسلوب على ما أعتقد سلاح الضعفاء الذين يلجأؤون للحديث بهذا الطريقة ليوارون سوءاتهم السياسية التي بدت للجميع عقب الثورة التي أسقطت جميع أوراق التوت عن الذين يرفعون شعارات حقوق الإنسان و الديمقراطية إذ بهم يفشلون في أول الاختبارات.

للجميع الحق في الاصطفاف إلى جانب الفريق الحاكم أو إلى جانب المعارضة و كذا الأستاذ شكري بلعيد الذي لا يرى نفسه إلا معارضا، لكن على المعارض الذي ينقد السلطة الحاكمة و يتربص بها في كل حين و لا يترك شاردة و لا واردة من أخطاء الحكومة إلا أحصاها، عليه أيضا ان يقدم مشاريع بديلة عن تلك التي يطرحها الفريق الحاكم، أما أن يعارض فقط فهذا لا يكفيه للوصول لكرسي الحكم فالشعب التونسي الذي أثبت أنه متقدم جدا على نخبه السياسية لا يمكن أن يسلم رقبته لمثل هذا المعارض الذي لم يرتق بخطابه السياسي، فكيف إذن يريد الأستاذ بلعيد ان ينجح في الإنتخابات و هو يقدم خطابا إقصائيا و يريد وطننا لا يحتمله إلا هو و من يشاركه التفكير، فالعديد من الناس الذين ألتقي بهم يوميا و يسألونني عن الوضع السياسي العام أغلبهم يقولون لي إن كانت المعارضة و هي معارضة تتحدث بهذه الطريقة الرافضة للاخر فكيف بها إذا وصلت للحكم ماذا ستفعل بمعارضيها؟

أظن أن الرسالة وصلت و ما على السياسي الناجح إلا أن يراجع فكره و توجهه من حين للآخر ليعدل ساعته على المتغيرات الحاصلة في المجتمع، فالعناد و الكبر و النظرة الفوقية لا تنفع أحدا و لو كانت نفعت لنفعت السابقين و لكم في التاريخ عبرة يا أولوا الألباب.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، الثورة المضادة، اليسار المتطرف، شكري بلعيد، الوطنيون الديموقراطيون،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 31-03-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - محمد بنيعيش، أنس الشابي، منجي باكير، د- جابر قميحة، محمود طرشوبي، محمد يحي، د. عبد الآله المالكي، حاتم الصولي، د. أحمد بشير، تونسي، الناصر الرقيق، كريم السليتي، وائل بنجدو، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد العيادي، الهيثم زعفان، عبد الغني مزوز، د. ضرغام عبد الله الدباغ، حسن عثمان، د - مصطفى فهمي، أ.د. مصطفى رجب، د- هاني ابوالفتوح، يحيي البوليني، محمد عمر غرس الله، د - الضاوي خوالدية، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. أحمد محمد سليمان، سلوى المغربي، نادية سعد، عبد الله الفقير، يزيد بن الحسين، د - المنجي الكعبي، إيمى الأشقر، صفاء العراقي، أحمد ملحم، الهادي المثلوثي، صفاء العربي، فتحـي قاره بيبـان، صباح الموسوي ، د - صالح المازقي، سامح لطف الله، إياد محمود حسين ، صالح النعامي ، د. طارق عبد الحليم، عمار غيلوفي، حميدة الطيلوش، د - عادل رضا، أشرف إبراهيم حجاج، محمود سلطان، محمد شمام ، رشيد السيد أحمد، سلام الشماع، ياسين أحمد، فتحي العابد، د- محمود علي عريقات، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عزيز العرباوي، أحمد بوادي، علي عبد العال، رمضان حينوني، علي الكاش، طلال قسومي، سامر أبو رمان ، فتحي الزغل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، سليمان أحمد أبو ستة، أحمد النعيمي، العادل السمعلي، د. صلاح عودة الله ، صلاح الحريري، مجدى داود، ضحى عبد الرحمن، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، المولدي الفرجاني، عواطف منصور، عبد الرزاق قيراط ، مراد قميزة، محرر "بوابتي"، فوزي مسعود ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سفيان عبد الكافي، عراق المطيري، ماهر عدنان قنديل، محمد اسعد بيوض التميمي، د. خالد الطراولي ، مصطفى منيغ، د- محمد رحال، سعود السبعاني، خالد الجاف ، خبَّاب بن مروان الحمد، إسراء أبو رمان، فهمي شراب، رحاب اسعد بيوض التميمي، حسن الطرابلسي، جاسم الرصيف، عمر غازي، أحمد الحباسي، محمود فاروق سيد شعبان، عبد الله زيدان، د - شاكر الحوكي ، سيد السباعي، رافد العزاوي، مصطفي زهران، كريم فارق، صلاح المختار، محمد الياسين، محمد الطرابلسي، رافع القارصي، د.محمد فتحي عبد العال، أبو سمية، رضا الدبّابي، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد أحمد عزوز،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء