البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

الشريعة...من يجيبني؟

كاتب المقال الناصر الرقيق - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8067


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


حقيقة يعجز الإنسان عن فهم بعض المواقف، خاصة إذا ما كان أصحابها يقولون الشيء و يفعلون نقيضه و من ذلك دعوات بعض السلفيين و حزب التحرير و تعبئتهم الشارع في إتجاه الضغط على حركة النهضة لحملها على تضمين الشريعة كمصدر أساسي و وحيد للتشريع في الدستور المرتقب.

غير أن جميع هذه التيارات لم تحدد مفهومها للشريعة التي يجب اعتمادها، و هل أنها و غيرها من ألوان الطيف الإسلامي متفقة حول معنى واحد لها؟

فهل مثلا نعتمد مفهوم الشريعة لدى الصوفية أم لدى جماعة الدعوة و التبليغ أم لدى التيار السلفي و تفرعاته أم لدى حزب التحرير، فكل جماعة من هذه الجماعات لديها مفهوم للشريعة و هي فيما أعلم لا تتفق على مفهوم واحد و لكل منها إجتهاداته الخاصة بطرق تنزيل الشريعة على الواقع المعيش.

ثم بأي حق يأتي هؤلاء و يحتجوا على حركة النهضة و يحاسبوها أليسوا هم من قاطعوا بالأمس الانتخابات، و قالوا بحرمتها بل وصل بهم الامر إلى حد اعتبارها كفرا.

ثم لما يحتجون على شيء لا يعترفون به أصلا فكلا التيارين ( بعض السلفيين و حزب التحرير ) يرون أن هذا الدستور القادم إنما هو دستور علماني مغلف بمسحة إسلامية خفيفة و معدلة على هوى القوى العظمى العالمية " إسلام لايت ".

إنه تناقض صريح بين القول و الفعل فمادام هذا الدستور لا يعنيكم من قريب أو بعيد و لا تعترفون به كما تقولون فلماذا تحتجون ؟

فلو كان من جرم الإنتخابات و من إعتبرها كفرا أكثر إيجابية و نظر بواقعية إلى الأشياء لكان أجدى و أنفع للناس و للوطن ألم يكن بإمكان من يحتج اليوم أن يشارك في الإنتخابات سواء ناخبا أو منتخبا و هكذا سيضمن إيصال وجهة نظره أما أن تكون عازفا عن الفعل و جامدا في مكانك ثم تأتي و تقول لماذا لم يأتني ما أرجوه هنا قد ينطبق عليك المثل الشعبي القائل " يحبها سباقة و جراية و ما تاكلشي شعير " ثم ما العلاقة بين الشريعة الإسلامية و بين أن يتسلق أحدهم ساعة شارع بورقيبة و يضع فوقها قطعة قماش؟ ثم ما علاقة الشريعة بإفساد تظاهرة للأخرين" تظاهرة الشعب يريد مسرح "؟ ثم ما علاقة الشريعة بالهتافات المنادية بقتل اليهود و إبادتهم؟ فهل هذا من الشريعة في شيء و هل بمثل هذه الأفعال و الأقوال يمكن أن ننتصر للإسلام؟

ليتصور مثلا كلا من السلفيين و حزب التحرير الذين يخونون حركة النهضة و يعتبرون أنها تخلت عن الإسلام و باعته بمتاع الدنيا الرخيص ألا هو كرسي الحكم، لتصوروا أنهم الأن في نفس المكان الذي وجدت النهضة نفسها فيه فكيف كانوا سيتصرفون؟ و أي القرارات التي سيتبنون؟ فمن جهة الخارج كله انتظار لما قد يصدر عن الحركة الحاكمة في تونس و ما قد ينجر على ذلك من تأثر لعلاقات البلد الخارجية و من جهة أخرى معارضة داخلية تتربص بكل زلة قد تأتيها النهضة فتكون خير هدية يمكن أن تقدم لهم فينقضون عليها علهم يطيحون بها حتما سيجيبك هؤلاء بإحدى جوابين إما أن يقولوا لك أنت عقيدتك فاسدة لأن توكلك على الله ضعيف و مهزوز و إما أن يقولوا لك الحل في الخلافة كيف ذلك الله أعلم.

إلى الواقفين على الربوة و لا يحترفون إلا فن الإحتجاج و المزايدة عليكم بمراجعة حساباتكم فلستم بأحرص من غيركم على الإسلام فمن كان منكم يريد خيرا لهذه البلاد عليه أن يقدم بضاعته لشعبها دون ضجيج و يترك الحكم له ثم لتعرفوا أنه ليس من يقف متفرجا كمن يسابق الزمن لإصلاح ما فسد.

لم أقصد بهذا الكلام الدفاع عن حركة النهضة فهي ليست بحاجة لأمثالي للدفاع عنها فالكل له تاريخه و ماضيه الذي يكون حجة إما له أو عليه فقط هي بعض التساؤلات التي تجول في خاطري و لم أجد لها أجوبة مقنعة و هي محاولة بسيطة
للفهم في زمن تعدد فيه الأبطال دون بطولة تذكر و كثر فيه المتحدثون و المتكلمون عن الحق دون وجه حق.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، الثورة التونسية، الثورة المضادة، السلفيون، حزب التحرير، اعتماد الشريعة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 28-03-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  المواقف
  «التكرار» وسلية للتضليل الاعلامي
  الثروة والسلطة في تونس
  هل كانت الحريّة مطلبا جماعيا في تونس؟
  واقع الاعلام التونسي
  الاعلام والخبراء وعصا البوليس
  دولة سعيّد البولسية
  تخريب العقول
  مواطنون ضدّ الانقلاب
  استئصال الإسلاميين
  المازوشية التونسية
  سكيزوفرينيا المثقف
  تونس: من يحكم فعلا ؟
  تونس: الإرهاب
  تونس: الوجه الحقيقي للنقابة
  تونس: عُقَدُ الرئيس و مكر الشعب
  من وحي إصابتها بالكورونا: هكذا عرفت الحامّة
  جمهورية البلاستيك
  هل آن للغنوشي أن يمدّ رجليه ؟
  تونس: الرابح و الخاسر من واقعة اللائحة
  و مازال خالي معتقلا !
  هل يتحطّم الإنسان كما الأشياء ؟
  ..و لكنّ الرئيس عار من المبادئ
  الإعلام التونسي المُنْتَهِي الصلوحية
  كلّما عَظُمَ الشعب، تصاغرت نخبته
  السبسي و أبوّة بن سلمان
  لا أهلا بقاتل الأطفال و الصحفيين
  الأمبوبة..
  سفيان و نذير و الرحلة الأخيرة
  المستشار الصغير يريد لعبة إعلام
  إيقاف الوافي يكشف تعفّن المشهد الإعلامي
  ما بين زمنين : نحن و الحمير
  كفاكم إحتراما لهؤلاء
  دراما رمضان...المال لإنتاج الرداءة و كلّ قبيح لديهم جميل
  إحذر فلحيتك قد تقصيك من تمثيل وطنك
  رحل العزيزي...فهل ترك وراءه رجالا ؟
  أين الحقيقة ؟
  الديمقراطية خارج الصناديق أحلى فمن ستنتخب ؟
  جمعتهم و فرّقتهم...النهضة تتلاعب بالجميع
  السعي لعودة الجلاّد...فسارعوا بتجهيز أكفانكم
  جمعة و رحلة أخرى نحو الشمال...فبماذا تراه رجع ؟
  المصالحة و التطبيع و فكاهة النخب السياسية
  الوطن الذي فقدناه
  لم نعد نحترم سواك
  إستقالة الأمين العام...و ماذا بعد ؟
  و عاد بخفيّ حنين
  صناعة الإرهاب...شباب متحمًس، قيادات مشبوهة و التوجيه من غرف العمليات
  ثعلب يعظ بعض الدجاجات و الديكة
  هل تعلمون ؟
  مصادري الخاصّة
  مبعوث العناية الإلاهيّة الذي رضي الشيخ عنه
  إسقاط حكومة في دقيقة
  نداء لسي المِنْجِي : أعصابك يا راجل !
  صحّة النوم يا حمّة
  عملاق في زمن الأقزام
  السبسي : بمنجل حمّة حصد زيتونة نجيب
  أحبّك يا جيش
  القناة الوطنية تحنّ لكذبها القديم
  إعلام قريش و إعلام القروش
  الفوضويون و إستراتيجية إحباط الشعب
  هل كان التأسيسي غلطة ؟
  ماذا أراد أن يقول شيبوب في حديث الرسائل المشفرة ؟
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا (2)
  يوميات ثائر تونسي في بولونيا
  ملاحظات عائد من العاصمة بعد 23 أكتوبر : هذا ما رأيت
  أشياء في الخاطر
  رفقا بتونس أيّها الــ..
  من أجل حرية القلم
  الرئيس و الفتيات للقصة فصول أخرى
  عيد الجلاء...العيد المنسي لأبطال غيبهم النظامين فحضروا في قلوبنا
  الله يهديك يا خالتي منوبية
  الطاهر بن حسين يبعث بتحية للمخلوع
  الفيديو و الإضراب من المستفيد ؟
  بالحبر الثوري : الثورة التونسية بين المحنة و المنحة
  بالحبر الثوري: مجلس لإعداد الدستور أم مجلس لتوزيع المنح
  جريمة الإغتصاب بين المعلن و المسكوت عنه
  يوم أدركت كيف تقدموا و لماذا تأخرنا
  محسن مرزوق و نظرية "الكرية"
  أقولها و لا أخجل : لن تعودوا
  إلى رجل أحترمه كثيرا
  الفيلم و السفارة أخر حلقات مسلسل غباءنا القديم
  لمن نشكو مآسينا..؟
  متى تستفيق الحكومة حتى لا تشمت فينا أعداء الثورة
  جمعية الرحمة للتكافل الإجتماعي: مجهودات كبيرة و عطاء لامحدود في خدمة الفئات الضعيفة
  معتمدية السواسي: مهرجان سيدي الناصر للعادات و التقاليد و محمد الصغير الساسي للشعر الشعبي
  تكذيب لما بثته جوهرة أ ف م حول إقتحام و حرق مقر حركة النهضة بمعتمدية السواسي
  أزمة الحكومة و أزمات المعارضة
  من إنجازات تونس الثورة: رمضان بلا ماء
  متى تنتهي هذه المعاناة؟
  من ينصت لنا و ينقذنا من الموت عطشا؟
  بعد أن أفلتنا من الموت برصاص بن علي هل قدرنا أن نموت عطشا؟
  ردا على عبير موسى : نعم لريحة البلاد لا لعبير التجمع
  شروط نجاح الثورة : ما رأيناه و ما لم نره
  رسالة إلى من يهمه الأمر
  "نداء تونس"...فلا عاش في تونس من خانها
  رب ضارة نافعة
  أعداء الثورة في بداية اللعب على المكشوف
  صراصير "العبدلية" و حشراتها
  تونس تئن و التونسي في "نوم العسل"
  مية الجريبي حين تفقد البوصلة
  هل كشفت "الزيتونة" حرية الإعلام المزيفة لدى البعض؟ (*)
  إلا رسول الله
  حتى لا يتحول الطبيب من أمل في الحياة إلى قاتل بإسم الحرية
  ممنوعون من الفشل
  "كثر الهم يضحك"
  برسيبوليس و تنورة مكسي
  سأظل دائما مدينا و وفيا للثورة
  ليس دفاعا عن محمد كريشان و الجزيرة بل إنتصارا للحقيقة
  ليت البطوم تخبرنا عن قاتلها
  المهدية أ ف م...حلم طال إنتظاره
  أحمق يريد أن يصبح زعيما
  في تونس كل شيء إستثنائي
  سترهم الله و فضحوا أنفسهم
  جيشنا و جيوشهم
  تونس بين ربيع الحكومة و خريف المعارضة
  من أجل تونس يجب أن نتحد
  الصحبة الصادقة هل مازال بإمكاننا الحديث عن وجودها؟
  متى يتزوج الرئيس ؟
  صحفيو "التر فر" في قناة "الخر طر"
  العمل الخيري في تونس بين الإرتجال و المأسسة
  دسترة الحقوق هل هو خوف من المستقبل أم مزايدات سياسية لا أكثر؟
  هل تعاني تونس فعلا أزمة بطالة؟
  اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور
  أرادوا مقاطعة الوزير فقاطعتهم الأقدار
  أوهام الثورجية في زمن الحرية
  مريم و الجرحى آخر حكايات الركوب على الثورة
  عيد الشهداء
  التجمعيون بصوت واحد نعم سي الباجي هو المهدي المنتظر...و الشعب يرد بل هو المسيح الدجال
  التطرف اليساري : شكري بلعيد مثالا
  ماذا يفعل رئيسنا في العراق المحتل؟
  الشريعة...من يجيبني؟
  الحزب الوطني التونسي: أخيرا بورقيبة و بن علي في كيان واحد
  أحزاب الذات الواحدة
  الإنتاج الثقافي في تونس بين الندرة و التعارض مع الموروث الحضاري
  في ثقافة الراية الوطنية
  مافيا تأشيرات السفر
  تونس و مشاريع الفتنة الطائفية
  الإعلام التونسي بين النفاق و الشقاق
  حتى لا نكره الإتحاد

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أنس الشابي، د- محمد رحال، جاسم الرصيف، سيد السباعي، صباح الموسوي ، إسراء أبو رمان، أحمد النعيمي، وائل بنجدو، صفاء العربي، العادل السمعلي، المولدي الفرجاني، محمد الياسين، د. خالد الطراولي ، إياد محمود حسين ، عبد الرزاق قيراط ، كريم فارق، عمر غازي، فتحـي قاره بيبـان، عمار غيلوفي، د. أحمد بشير، محرر "بوابتي"، حسني إبراهيم عبد العظيم، مجدى داود، د. عبد الآله المالكي، محمود فاروق سيد شعبان، محمد الطرابلسي، سامر أبو رمان ، الناصر الرقيق، رافد العزاوي، خالد الجاف ، رضا الدبّابي، د - صالح المازقي، فهمي شراب، نادية سعد، عزيز العرباوي، سفيان عبد الكافي، حميدة الطيلوش، د - مصطفى فهمي، سليمان أحمد أبو ستة، د. طارق عبد الحليم، مراد قميزة، سعود السبعاني، أحمد الحباسي، ياسين أحمد، أبو سمية، د- هاني ابوالفتوح، د - الضاوي خوالدية، عبد الله زيدان، يزيد بن الحسين، د - محمد بن موسى الشريف ، تونسي، عواطف منصور، صلاح الحريري، د- محمود علي عريقات، مصطفى منيغ، د - عادل رضا، صلاح المختار، رشيد السيد أحمد، فتحي الزغل، حسن عثمان، حسن الطرابلسي، الهيثم زعفان، د. عادل محمد عايش الأسطل، سلوى المغربي، مصطفي زهران، محمود طرشوبي، د. صلاح عودة الله ، خبَّاب بن مروان الحمد، الهادي المثلوثي، محمد شمام ، أ.د. مصطفى رجب، سلام الشماع، سامح لطف الله، إيمى الأشقر، صفاء العراقي، محمود سلطان، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد اسعد بيوض التميمي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد ملحم، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، طلال قسومي، علي الكاش، منجي باكير، محمد يحي، رمضان حينوني، محمد أحمد عزوز، د - المنجي الكعبي، علي عبد العال، د.محمد فتحي عبد العال، عبد الغني مزوز، د - محمد بنيعيش، حاتم الصولي، محمد عمر غرس الله، ماهر عدنان قنديل، د- جابر قميحة، أشرف إبراهيم حجاج، فوزي مسعود ، د - شاكر الحوكي ، عراق المطيري، عبد الله الفقير، كريم السليتي، فتحي العابد، ضحى عبد الرحمن، محمد العيادي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، رافع القارصي، يحيي البوليني، أحمد بوادي، صالح النعامي ، د. أحمد محمد سليمان، رحاب اسعد بيوض التميمي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء