البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
  الأكثر قراءة   المقالات الأقدم    
 
 
 
 
تصفح باقي الإدراجات
مقالات متعلقة بالكلمة : تونس

سوريا انتهت اللعبة

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5621


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كيف نفهم الموقف في سوريا داخلياً، وخارجياً...؟

بادئ ذي بدء لا بد من القول أن قوى الشعب السوري وأدواته السياسية، تدرك تماماً أبعاد المعركة، وتستطيع تحليل أبعاد الموقف الداخلي /المحلي والعربي والدولي، بل هي تدرك منذ اليوم الأول لثورتها أن إزالة النظام إنما تعني عملية جراحية، بل ومعقدة داخلياً وخارجياً، ومن ثم قبل بها وبنتائجها.

فالنظام العائلي السوري يفعل كافة المحرمات، بل يسلك كل طريق للبقاء في الحكم، فهو يقول للإيرانيين أنا امتدادكم للبحر المتوسط، ويقول للروس أنا موطئ قدمكم الأخيرة في الشرق الأوسط، وبحفاظه على السلم وحمايته للحدود الشمالية لإسرائيل يطرح نفسه عملة نادرة للأمريكان والغرب. هكذا يضع النظام نفسه والبلاد في سوق النخاسة الدولية، ليواصل القمع، والنهب والسلب، فالنظام قبل أن يرتهن مصير البلاد وثوابتها مقابل أن يكون رقماً غبر قابل للصرف.

من المعلوم أن الفقه الدستوري تطور كما لم يتطور فرع من فروع القانون العام، فالبشرية تعرف القانون الاساسي أو ما يطلق عليه أيضاً بالقانون الدستوري، وهو أبو القوانين، ذلك لأن شرعية كيان الدولة يستمد من هذا القانون. ومن أهم ما طرأ على أفكار وفقه القانون الأساسي من تطور جوهري منذ زمن حمورابي(1790 ق ب) ، هو تعاظم سلطة الشعب، لدرجة أن عبارة " الشعب مصدر السلطات " أصبحت اللازمة الضرورية في فقه القانون الدستوري، وبقدر ما تضعف إرادة الشعب في صياغة الدستور، أو عندما لا تكون تلك الإرادة ظاهرة جلية لا لبس فيها في فقراته الحاسمة، يكون الدستور موضع شبهة في نزاهته، وبالتالي في شرعيته، أما التصويت وحجم الأصوات فهذا شأن تدبره الأنظمة الديكتاتورية بشطارة لا تحسد عليها.

ولابد من القول هنا والتذكير، أن الشعب السوري حكم بدون دستور حقيقي لعقود طويلة، رغم وجود كراس بهذا المسمى، إلا أن الإرادة الشعبية كانت غائبة كلياً، ولم تكن الاستفتاءات التي أجريت على الدستور تجري إلا على طريقة، ( خذه أو أتركه " Take it or live it "، و" هذا الموجود وما في غيرو" )، والاستفتاءات لم تكن سوى شكلية شأنها شأن الانتخابات لمجلس الشعب، فالشعب السوري نسي مفردات الديمقراطية وثقافتها التي كانت تحبو في البلاد، بعد الاستقلال، وربما حتى أواسط الخمسينات، وبعدها نمت أجيال كاملة لا تعرف الديمقراطية، تذهب لصناديق التصويت ولا يهم بماذا تدلي، المهم أن نسب الفوز الساحقة كانت مقررة سلفاً، وأسماء الفائزين محسومة قبل الانتخابات.

فالنظام ومن يدور في فلكه هم من دبجوا الدستور وصاغوه بعناية بما يضمن مواصلة الديكتاتورية والقمع بوسائل قانونية. واليوم قد غدا أكيداً حتى لمحامي الشيطان، أو لمن له عين واحدة، أن النظام بعد أن تمخض طويلاً، لم يلد سوى دستوراً لا يستحق الحديث إلا كأسوأ دستور عرفه السوريون، دستور يسمح للرئيس الحالي بالمكوث في السلطة حتى عام 2028 بالإضافة إلى 12 عام في الحكم، ليصبح المجموع 40 عام، وبهذه وبغيرها فهو حقاً أسوء حتى من الدستور الذي سن يوم كان سكان سورية بأسرها لا يتجاوز الخمسة ملايين نسمة عام 1950، في بلد كان حديث الاستقلال لم يمر على تحرره سوى سنوات خمس فقط، فيما تضاعف عدد السكان خمس مرات، واليوم يقدم للشعب دستوراً ليس تعاقدياً، بل على طريقة المنحة والهبة، يعود بالناس 200 سنة أو أكثر إلى الوراء في ثقافة الفقه الدستوري، وكأنها بلاد تحت الاحتلال أو الوصاية والانتداب.

ماذا مثل مؤتمر تونس .....؟

الموقف الداخلي أصبح على درجة أكبر من الوضوح لا لبس فيه، القوى السورية التي تنشد الإصلاح التي كانت قابضة على حفنة ضئيلة من الآمال والأوهام، فالدستور الجديد مزق الأقنعة وبدد تلك الاوهام، فالإصلاح برأي النظام هو كيف نمكث في السلطة ونواصل ممارسة الطغيان وليس سوى ذلك مطلقاً، مشرعو النظام شرعوا للطغيان، وقبضة فولاذية تحاول أن تشرعن قسوتها.

كما لابد من الإقرار (في إطار الموقف الدولي) بحقيقة أن مجلس الأمن ليس المكان المناسب لإحراز انتصارات أو مكاسب وطنية، فالمجلس خاضع بصفة شبه مطلقة لإرادة القوى العظمى، وهي تدير الشؤون من وراء الكواليس، والغرب لما يزل بعد لا يثق بالثورة وبنتائجها، وبالتحديد فإن الصهاينة يتوجسون من احتمال رحيل النظام، ومعها سيكون في المجهول مصير اتفاقات سرية ومذكرات تفاهم، تضمن أمن إسرائيل، وخير لهم نظام كهذا(فليطلق على نفسه ما يشاء)لا ينتمي للمعسكر العربي ولا الإسلامي، مصيره معلق بالبورصة السياسية، وإرادته السياسية مرتهنة لقوى خارجية، هزيل يفتقر للتأييد الشعبي، يخشى الدخول في معارك سياسية لا كبرى ولا صغرى ناهيك عن العسكرية، وما سوى ذلك من شعارات إلا ذر للرماد في العيون.

الموقف العربي يدب دبيب السلحفاة، ولكنه بعد جهد وجهيد بلغ مرحلة نضجت فيها القناعات، وأضحى الجميع ولا سيما بعد إعلان الدستور الجديد، أن النظام ليس في وارد التقدم ولو انملة واحدة صوب مطالب الشعب التي اقر بشرعيتها الجميع دون استثناء، حتى أصدقاء النظام وهم أقلية.

أما مؤتمر أصدقاء الشعب السوري، فبتقديري أنه سوف لن يكون له تأثير قانوني أو مقررات ملزمة، ولكن وقعه الأخلاقي والإنساني سيكون كبيراً، إذ سيمثل مزيداً من الاصطفاف مع الشعب السوري في الساحتين العربية والدولية، ومزيداً من عزل المواقف المؤيدة للنظام وهي أساساً ضئيلة جداً، فلم يقف مع النظام سوى أحد عشر دولة، ولعلها نتيجة تاريخية في الأمم المتحدة لم تحضى بها قضية أخرى.

لذلك لم يكن مقدرا سلفاً لمؤتمر تونس أن يخرج بقرارات الزامية لأي من الأطراف المشاركة فيه أو لغير المشاركة فيه. ومن الواضح أن الكل يريد تجنيب سوريا مصيراً دموياً صعباً، بطريقة لا تخلو ربما من المثالية، فهم يريدون الخروج من الأزمة بأقل الخسائر فهل هذا ممكن عملياً ..؟

النظام سوف لن يستطيع أن ينهي الثورة، فهو في ضعف سياسي وعسكري متواصل، ومعسكر الثورة في أتساع وقوة متواصلة. الثوار في الداخل بلغوا شوطاً بعيداً، والثورة أصبحت مؤسسة كبيرة داخل البلاد بالدرجة الأولى قبل الخارج، بل ربما أن شكل عبئاً على الثورة، فالثائر يفكر بمصير المعركة الدائرة في شؤونها الكبيرة والصغيرة، بينما القياديين في الخارج أخشى أن يكونوا من طراز المثقفين الذين ينظرون ويدققون في ما بعد مرحلة النظام، والخشية هي أن يركزوا عليها، أكثر مما تستحق، على حساب مستحقات أخرى.

وإذا كان الغرب يولي أهمية شكلية، ونكرر شكلية، لقضايا حقوق الإنسان والرأي العام وتأثيراتها، وربما لها دور في تفاعلات الرأي العام والانتخابات في بلدانهم، فالروس والصينيين حسموا بدم بارد ووقفوا مع مصالحهم لا يرون غيرها، ومصالحهم في سوريا لها دوائر ومراكز نفوذ لا يودون خسارتها، وهذه من أولى سمات مرحلة التحول من الاشتراكية إلى الرأسمالية، ولا يعتمدن أحد بعد اليوم على روسيا والصين.

الغرب وإن كان مقتنعاً لدرجة الوثوق أن هناك جرائم يمكن تصنيفها بضد الانسانية تقترف على مدار الساعة في سوريا، ومن العار تأييد هذا النظام الساقط لا محالة، إلا أنهم يفضلون أن يكون ذلك سقوطاً تحت السيطرة، وأن يتعرفوا لحد التفاصيل على المرحلة القادمة فذلك أفضل بالطبع ولا يبقي شيئ للمفاجئات، على طبيعة النظام المقبل، لضمان مصالحهم وفي المقدمة الأمن والسلام الذي يعم 75 كيلو متراً من الحدود الآمنة حالياً مع المدللة إسرائيل، ومن أولى الأساليب السياسية الأمريكية أنهم لا يصدقون الكلمات والوعود، بل هم يريدون أن يتعرفوا على المرحلة القادمة وطبيعتها، لذلك فإن إدانتهم للنظام حذر، وتأييدهم للثورة أكثر حذراً، فهم بانتظار مرحلة حاسمة يعتقدون أن الثورة ستصلها.

بتقديري أن وجه النظر الأمريكي المرنة التي تجعل الباب مفتوحاً لكل الاحتمالات، حضي بدعم عربي، وما مغادرة وزير الخارجية السعودي المؤتمر إلا إشارة على أن الرياح لا تجري كما تشتهي السفن، فالرئيس التونسي الذي عرف عنه تحمسه للثورة السورية قبل بمنح ضمانات قضائية للرئيس السوري وعائلته واعتماد الحل على الطريقة اليمنية، فيما بوابة المحكمة الدولية مشرعة لما أرتكب من جرائم وحشية ترتقي دون ريب لدرجة الجرائم ضد الإنسانية.

من كل ذلك يبدو للعيان أن هناك قوى تريد أن تمنح الرئيس السوري فرصة كريمة للخروج من الأزمة، وهذه الفرصة لا يبدو أنها طويلة، بل أنها بالساعات، والمؤتمر قرر متابعة الموقف بعد وقت قصير في مؤتمر سيعقد في تركيا، وتجاهل النظام في سوريا إرادة ورغبات التغيير من الشعب، التي تلقى مزيداً من التبلور في الداخل، وتأييداً وتعاطفاً متزايداً من الخارج، سوف لن يكون بلا تأثير مادي، وإن كان ذلك يتشكل ببطء، إلا أنه يتشكل، وقد تغير المشهد على مسرح السياسة العربية والدولية كثيراً خلال الشهور القليلة المنصرمة.

وباعتبار أن المواجهة تدور الآن بالضبط هي بين سوريا الشعب ومستقبله الذي يستحق أن يكون مزهراً، وبين نظام ديكتاتوري أحكم بنفسه إغلاق آفاق التطور، لذلك فإن أسماء القادة السوريون المعارضين وطبيعة الحركات المعارضة لا تهم كثيراً. المسألة المركزية في سوريا الآن تعبر عن نفسها كاستحقاق الانتقال إلى المرحلة القادمة وضرورة اجتياز المرحلة الحالية والتوصل لنظام ديمقراطي.

الثورة أصبحت مؤسسة، والنضال السوري ودخل مراحل جديدة، وبالمقابل النظام يطرح نفسه بإصراره على أعمال القمع الدموية، نظاماً استبدادياً بامتياز لا ينتمي للعصر الحديث، والشعب السوري يستحق مجداً عريضاً كما أستحقه طوال تاريخه المجيد.

ترى هل نحن بحاجة لنتنبأ بمصير دستور يطلق النار وله سلاسل يدب كدبابة ....؟

الدستور الذي قرر النظام فوزه بأغلبية ساحقة، وطالما أن الكل يعرف أنها مسرحية عابثة فحسب، الفائز فيها يعلم أنه لا يحتاج لأصوات حقيقة، وأصحاب الأصوات يعلمون أن أصواتهم لا تصل لأبعد من صندوق التصويت، طالما أن صراخهم لا يجدي. بتقديري أنها ضرب من مسرحية عابثة (Theater of Absurd) حيث تنتهي المسرحية من حيث بدأت لا يتغير شيئ جوهري لا في نتائجها النهائية، ولا في حبكتها من البداية حتى النهاية، وهو شيئ يدركه سلفاً المخرج، والممثلون، انتهت اللعبة فلم يعد مهماً كيف ومتى، فالنظام قضى على مصداقيته، ثم على شرعيته في أن يكون نظاماً لكل الشعب، ثم كشفت الأحداث تفاصيل العلاقة الواضحة والخفية بكل القوى الدولية العظمى، وبالقوى المحلية، مع جديد قديم واحد، أنها أضافت حزمة من الأضواء إلى الحلف الرئيسي في المنطقة : الحلف الأمريكي / الإيراني / الإسرائيلي، وبالضبط مثل هذا الفحوى جرى في مسرحية لجان بول سارتر انتهت اللعبة (The game is over).

والفارق المهم هنا هو أن جان بول سارتر كتب هذه المسرحية عام 1943، والمفارقة لا تكمن في التاريخ فقط، بل أن فرنسا كانت محتلة، واليوم يدور ما يسمى بالاستفتاء في سوريا ويجري تحت وقع الصواريخ والمدفعية الثقيلة في سيمفونية دموية يستمتع القائمون بها، أيما استمتاع، ويهزئون ويسخرون ويتضاحكون ويقدمون دستوراً ديمقراطياً للتصويت، ولسان حالهم يقول، واللي ما يصدق يطخ رأسه بدبابة ت 72.

المسرحية انتهت، فلم تعد هناك لا ستائر، ولا أقنعة، لن يختبئ أحد خلف أصبعه، اليوم كل الحقائق تعرض نفسها بوضوح تام، لكل الشعب السوري بصرف النظر في أي معسكر يقف.

أما لمن يعول على الانتخابات نقول ينطبق عليه مثل:

تمخض الجمل فولد فأراً ............. ولكن فأرنا ولد أعمى وأعرج وأكتع...!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المقال جزء من مقابلة مع إحدى القنوات الفضائية بتاريخ 27/ شباط / 2019


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، الثورة السورية، بشار الأسد،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 14-03-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها
  أوكرانيا ... الصفحة ما قبل النهاية
  الشاعر أرثر رامبو
  جهاز كاشف الكذب
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الفن يدين العنصرية لوحة الرسام البرتغالي فاسكو غار غالو
  الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان
  ملامح أساسية للعلاقات الدولية المعاصرة في ظل النظام الدولي الجديد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل رؤية نقدية
  لماذا خسرت الولايات المتحدة موقعها القيادي
  الكحال، طب العيون عند العرب
  أفلام تفتقر للواقعية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  لعبة الشطرنج الأخيرة
  الصراحة المرة
  لغز الطائرة الماليزية
  إيران : عرف الحبيب مقامه فتدلل
  ماذا حدث في الصين الشعبية
  لقاءات مع ثلاثة قادة في الجيش العراقي
  يوليوس فوجيك
   من صورة الموقف
  البروليتاريا الرثة  Lumpenproletariat
  معطيات تاريخية قادت لمستقبل مظلم
  الكوزموبوليتيك أعلى مرحلة للعولمة / الإمبريالية
  لماذا انهار الغرب
  مشكلات الجرف القاري التركي / اليوناني
  مصير نظام ولاية الفقيه
  الزيادة كالنقصان
  الأمم المتحدة
  هل يتجه العالم لتصفية آثار ونتائج الحرب العالمية الثانية
  الشهور القليلة المقبلة ستحدد مسارات السياسة الدولية
  سيناريو الحقد الاسود
  نظام الانتداب MANDATE SYSTEM
  إعادة استكشاف لديمقراطية الغرب ..؟
  ارقص على موسيقانا ... وإلا ....!
  إبن أبي الربيع
  حين يحاكي البشر الطيور 4 محاولات رائدة بين الأسطورة والواقع
  حصيلة واستنتاجات الموقف في أوكرانيا
  زيارة بايدن الفاشلة
  تدهور حالة الديناصور
  الفكر القومي / الإسلامي ....
  الاستحقاق التاريخي كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الدخالة عند العرب: قضايا اللجوء السياسي والإنساني
  ضربتان قاسيتان
  غير صالح للحكم
  الحكمة في اتخاذ القرار الصحيح
  لوبي السلاح في الولايات الأمريكية المتحدة
  أوربا بعد أوكرانيا
  مؤشرات ومعطيات لحقائق الموقف
  أسود الرافدين
  التجديد .... احذروا الألغام ..!
  هكذا تحدث شولتس
  اتجاهات الرأي العام
  ملفات عراقية مفتوحة أمام العدالة الدولية
  تنبؤ صدام: مرحلة هامة للنظام الرأسمالي
  ضجة في صف الفرانكفونيين العرب
  مقدمة في العلاقات العربية الروسية في التاريخ الحديث
  الحروب السرية
  القائد الاشتراكي الاسباني الكبير فرانشيسكو لارغو كاباليرو
  هل ستنتج الأزمة الاوكرانية نظاما عالميا جديداً
  لماذا فشلت الحرب الألمانية الصاعقة على الاتحاد السوفيتي ؟
  فن الذرائع في إشعال الحرائق
  أوكرانيا .... حقائق مجردة واستنتاجات مادية
  أفكار ميكافيلية في الإمارة
  درس أوكرانيا البليغ
  العالم يتغير ... ماذا نحن فاعلون ...!
  الأزمة الأوكرانية : الموقف على وجوهه
  أوكرانيا ... الأبعاد الحقيقية والقنابل الدخانية
  في ذكرى 8 شباط 1963
  العقيد الطيار إيريش هارتمان
  هولوكوست .... نعم كارثة إنسانية، ولنا ملاحظاتنا ...!
  الرسام المستشرق فردريك آرثور بريجمان
  الفساد كمعرقل رئيسي للتنمية وبوابة للخراب
  مدخل لدراسة الأمن القطري / القومي .. مكوناته، اتجاهاته، تحدياته
  السياسة ليست طلاسما
  الموت اختياراً ....الإنتحار
  الحروب على أشكالها تقع
  المثلية والشذوذ الجنسي في الغرب الرأسمالي
  بيير أوغستين رينوار
  حصاد عهد المستشارة أنغيلا ميركل
  عزام متعب مهدي العنزي أبو صالح قناص بغداد
  على من تقرأ مزاميرك يا داود ؟
  الشريف محي الدين حيدر باشا
  إيران تستشعر الخطر وتخطئ برد الفعل
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  أفغانستان ... العدوان والخسران
  كيف نجحت أوربا في الهيمنة على العالم Wie Europa die Eroberung der Welt gelang
  عالم الظل
  عظمة اللغة العربية
  الدبلوماسية السرية
  أفغانستان ... راحت السكرة جاءت الفكرة ...
  والله ما همني زيد، ولكن من خانني من أهلي لصالح زيد
  احتضار الديمقراطيات الغربية
  الفاشية الأمريكية (*)
  ماذا تريد أميركا من أفغانستان
  القهوة العربية
  الحل ........ في مدغشقر ....!
  الصراع الهندي الباكستاني حول كشمير
  القرارات السياسية في الولايات المتحدة حسابات خاطئة، ونتائج كارثية
  أفغانستان ..... إذا حلت المقادير بطلت التدابير
  الإعلام البائس
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان ...؟
  قمة الناتو : بروكسل : حزيران ــ 2021
  ظواهر الهزيمة على المسرح وكواليسه
  تأسيس منظمة هيئة الأمم المتحدة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  حسابات توقع المنطق في الفخ
  الاستحقاق التاريخي: كيف ولماذا انتهى حزب الاستقلال
  الكحال، طب العيون عند العرب
  القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود
  الحرب على غزة: حسابات الحقل وحسابات البيدر
  هل الإسلام جزء من أوربا ....؟
  لماذا خسرت أميركا والغرب المعركة في أفغانستان؟
  كورونا ... جائحة أم كارثة، أم هي الحرب العالمية الثالثة
  سد النهضة، تداعيات واحتمالات
  ما هي الابراهيمية وإلى ما تهدف
  الاتفاق الجنائي
  اتفاقية استامبول ... الأبعاد الحقيقية
  الثقافة العربية ... هموم وشجون
  الحكمة في اتخاذ الموقف الصحيح
  فداء الأرض
  العراق: الانتخابات المقبلة... اتجاهات وأبعاد
  الواقعية ... سيدة المواقف
  العولمة أعلى مراحل الإمبريالية / الجزء الأول
  كيف نتنبأ بالقادم من الأحداث
  حيال مشكلات الأمن القومي الإيراني المشروع النووي عبث لا طائل منه
  ظواهر سياسية أولاً : التكتلات والانشقاقات في الحركات الثورية
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  العالم ما بعد كورونا .....!
  أنطونيو لوسيو فيفالدي
  إغتيال الحاكم العسكري رينهارد هايدريش
  الجيش العراقي : 100 عام هوية وتاريخ
  الساعة 0 /التاريخ : 1 / 1 / 2021
  ثلاثية البحر: آيفوزوفسكي ــ أهرنبرغ ــ فيركور
  مع تواصل الصراعات الثانوية ... فتش عن الاستعمار
  التشيع الصفوي في مأزق
  الرأسمالية في قمة تطورها
  عملية في طهران
  الفونس دي لا مارتين
  الأحداث تحرق أوراق إيران
  ما جرى للعراق في مسرحية من فصل واحد
  ميدان عمود النصر في برلين
  حكماء العرب
  مهمتان ثوريتان أمام الانتفاضة
  الانتخابات الأميركية وتداعياتها في أوربا
  الاحتكارات الدولية في العصر الراهن، آثارها الاستعمارية الحديثة ونضال الدول النامية ضد الإمبريالية
  التطرف
  لغز المياه الميتة (#)
  لماذا تقاتل إيران مع أرمينيا
  طغيان الدولة مقدمة لإرهاب الدولة
  القطب الشمالي في طريقه للنهاية
   السمات المميزة للفكر العربي
  مقاتل الفرس في العراق
  امبراطورية كارل الكبير
  كرونا تجربة للحرب البايولوجية
  معتقلات في التاريخ (7) المعتقل الأمريكي غوانتنامو Guantanamo Bay Detention Camp
  التدمير المزدوج
  معتقل أبو غريب: بعض أعمال الفنان الكولومبي فيرناندو بوتيرو عن التعذيب في سجن أبو غريب
  معتقلات في التاريخ (6) معتقل (سجن) أبو غريب
   لماذا هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي: رؤية جديدة
  زمن الانحطاط
  أخطر كتاب لمؤلف أمريكي: (موت الغرب) The Death of the West
  معتقلات في التاريخ (5) معتقل ميدانيك Majdanek
  سفير ألماني حاول منع قيام الحرب
  معتقلات في التاريخ (4) معسكر اعتقال آوشفيتس KZ Auschwitz
  معتقلات في التاريخ (3) بوخنفالد (BUCHENWALD) درس قاس للبشرية
  معتقلات في التاريخ (2) معسكر الاعتقال رافينبروك KZ. Savenbrück
  إنقاذ إيران من ملالي إيران
  أندريه جدانوف
  معتقلات في التاريخ (1) معسكر اعتقال داخاو KZ DACHAU
  معتقلات في التاريخ (مقدمة)
  سلطان ... نم قرير العين فأنت سلطانهم
  ويحدثونك عن الإرهاب
  سويسرا وإيطاليا تتنازعان حول مناطق حدودية جبلية
  إنسحاب قوات أمريكية من ألمانيا
  حوار بين الفكر السياسي والفكر العسكري د. ضرغام الدباغ / اللواء الركن علاء الدين حسين مكي خماس
  الكورونا ... سياسياً
  السياسة الأمريكية بين شخص الرئيس والنظام
  ماذا تبقى من ديمقراطية الولايات المتحدة الأمريكية
  صفات ومزايا الدبلوماسي المعاصر
  ثورة أكتوبر شقيقة ثورة العشرين
  وليم تل : أسطورة أم حقيقة
  هل تصبح كورونا تيتانيك القرن
  المقاومة الفرنسية
  كيف تفكك آلة ضخمة معقدة، بسهولة شديدة ...
  مصائب الكورونا عند الطبيعة فوائد
  التطرف
  إيران تتقاذفها المحن
  المرجئة ... بين المرونة والتوفيقية
  طائر خورخي لويس بورخيس
  التجربة الألمانية في مواجهة كورونا
  الملك غازي بن فيصل
  حرب الثلاثين عاما: 1617ــ 1648
  هل البعث حركة تاريخية
  كوهين ... جاسوس في دمشق
  لا تخف ... فالخوف قد يقتلك
  زلة لسان أم تعمد
  الكورونا .. وما بعد الكورونا
  الشرق في عيون الغرب -2-
  الشرق في عيون الغرب -1-
  محامو البعث
  الحرب على اللغة العربية ليس جديداً
  السياسة بين العلم و الأستخارة ...
  قضية ساكو وفانزيتي : تصفية سياسية باسم القانون
  هل أنت على استعداد لتغير رأيك ...؟
  حتمية زوال إسرائيل -2 / اليهود العراقيون
  زوال إسرائيل
  إلياس بازنا (شيشرون)
  من يكتب التاريخ ؟
  هذا الكعك من ذاك العجين
  قرار أحبط خطط الحرب الألمانية (الحرب العالمية الأولى)
  ستالين واليهود
  سوف تتبددون هكذا .....!
  التغير حتمية لا خيار
  معركة الطرف الأغر Traf Algar
  هتلر .. انتحر أم وصل الارجنتين ..؟
  الطائفية تلفظ آخر أنفاسها
  آثاريون، دبلوماسيون، جواسيس أربعة تقارير عن أنشطة مشبوهة
  غروترود بيل Gertrude Bell
  عبد الرحمن الداخل صقر قريش
  هل جاءت الثورة متأخرة أم مبكرة ...؟
  نصب الحرية وساحة التحرير
  حصاد الثورة ... اليوم
  جمهورية أذربيجان الاشتراكية
  جمهورية مهاباد
  هل تسقط التظاهرات الحكومات والأنظمة
  هل كادت إيران أن تصبح جمهورية اشتراكية سوفيتية ..؟
  الأدب في بلاد الرافدين
  اغتيال راينر هايدريش
  علي محمود الشيخ علي
  الذكرى التاسعة والأربعون لرحيل القائد جمال عبد الناصر تحليل للسيرة المجيدة لمناضل قومي عربي
  في رحلة البحث عن إيثاكا
  أوبرا بحيرة البجع
  يوهان فولفغانغ غوتة
  لوركا ... الشهيد البريء في الحرب الأهلية
  تعديلات جوهرية في النظام الدولي وإشكالية تحقيق العدالة الدولية
  ريمسكي كورساكوف سيمفونية عنترة بن شداد
  اليسار العربي ... استشراف المستقبل
  سيف الله المسلول / خالد بن الوليد
  لماذا يتوحش البشر .. حدث في مثل هذا اليوم
  التغير حتمية لا خيار
  إبن ستالين في الأسر النازي، ألم يكن بوسعه إطلاق النار على نفسه ؟
  تشارلي شابلن فن ورسالة
  لقاء الحضارات
  أزمة ثقافة أم محنة مثقفين
  قيادات وزعامات بالفهلوة
  عندما جاء الجنود: قراءة في كتاب مهم
  مؤشرات في الموقف العراقي
  الوحدات الخاصة : الرأس الرمادية
  جنرال من بطل شعبي إلى خائن
  سلسلة المتعاونون مع العدو: هنري فيليب بيتان
  موقعة أينونو و مصطفى عصمت رشاد " إينونو "
  المتعاونون مع العدو
  أبو رغال دليل العدو
  مؤيد الدين بن العلقمي
  الدعارة في أوربا
  مدخل لدراسة الإرهاب الدولي
  اختراع الطباعة
  طريق "أنطونيو متشادو"
  كيف كان هتلر يختار مساعديه ؟
  إلغاء أحكام الإعدام من القانون
  إكرام الميت دفنه
  بسمارك رائد الوحدة الألمانية
  الدروس السياسية لمعركة الأمم وعبرها، قراءة معاصرة
  أكتشافات الأسد المتأخرة
  العلاقات الأمريكية : الألمانية ــ الأوربية
  مشروع وطني لمستقبل الوطن
  عندما تهدد طهران إسرائيل
  مؤتمر ميونيخ للسلام
  على المكشوف : الموقف .... الآن
  مرحلة دونالد ترامب
  الجنرال هاينز غودريان من رواد فكر سلاح المدرعات
  لنذهب إلى الموت انطوان سانت اكزوبري: الكاتب، الأسطورة
  أصداء الانتخابات الأمريكية
  المهاجرون .. من الرابح ومن الخاسر
  في ذكرى ناجي العلي
  أولويات النظام الحاكم
  التمرد الفاشل : الحدث، دروس وعبر
  الفلوجة والموصل أم العراق بأسره
  الفرس يهددون ...!
  الخطة المعادية الشاملة لحركة التحرر العربية ودور محاور قوى التنفيذ الرئيسية (الولايات المتحدة ــ إسرائيل ــ إيران)
  الفلوجة .... وماذا بعد
  سايكس بيكو (سازانوف) تحالف، معاهدة أم مؤامرة ؟
  من يصالح من ومن يقاتل من ....!
  التظاهرات في بغداد تبلغ ذروة خطيرة
  الخيارات الصعبة في سوريا
  حكومة تكنوقراط، وما زلنا في مرحلة التجارب
  العراق وشعبه باقيان، وسيهزم خصومهما
  بمناسبة أربعينية عبد الرزاق عبد الواحد
  من بوسعه مواجهة هذا الإرهاب
  الإنزال الروسي على الساحل السوري
  المغزى السياسي لإجمالي المعارك العسكرية
  البحر لم يعد صامتاً
  الانتفاضة العراقية ... أمل في الخلاص
  تهريج الطابور الخامس
  فلسفة الربح والخسارة...!
  قصيدتان للشاعر قسطنطين كفافي Konstantinos Kavafis
  من هو الإرهابي اليوم
  حسابات الحقل و حسابات البيدر
  الكيانات الأسرية في التاريخ العربي القديم والوسيط
  إلى الأمام، ولا تنسوا التضامن أبدا
  الجزائر: ضمها لفرنسا والمقاومة الوطنية حتى عام 1914
  استراتيجية لمواجهة داعش
  التدخل العسكري الإيراني السافر
  الرمادي أم العراق كله
  ماذا وراء المواقف الأمريكية
  معركة الأنبار
  ماذا بعد تكريت
  فضيحة وترغيت : انتحار الديمقراطية الليبرالية
  العراق : عملية جراحية أم تجميلية ؟
  سقوط المالكي إعلان إفلاس ينقصه الصراحة
  المعطيات الجديدة في العراق
  العراق على عتبة مرحلة جديدة
  ماذا حدث في الصين الشعبية: صعود ومصرع "لين بياو"
  ديمقراطية أم ديماغوجية
  صراع سياسي في روما : بدء أفول موسوليني
  المجلس السياسي العام لثوار العراق - الأمانة العامة- (*)
  العراق : المأزق والمخرج
  نظام الاحتلال يتهاوى
  العراق الجديد في أفق المجلس السياسي العام لثوار العراق
  المحنة الروسية في أوكرانيا
  محنة الولايات المتحدة
  ماذا يواجه العراق، وماذا تواجه المنطقة
  أوجه اشبه بين أبي العلاء المعري وبشار الاسد رهين المحبسين / رهين المحابس الأربعة
  من الاعتصامات المطلبية إلى الثورات المسلحة
  مصرع الأمين العام للأمم المتحدة
  الغرب الرأسمالي ونيلسون مانديلا
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة): رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  ناجي طالب: القائد الوطني والقومي
  العالم العربي أبن أبي الربيع
  محنة العلم والثقافة في العراق
  الطائفية في العملية السياسية
  ميثاق الشرف والتصعيد الطائفي في الميزان
  تدمير القدرات الكيماوية السورية حسابات الربح والخسارة والفرح الساذج
  أبن الأزرق: تطور الفكر الخلدوني
  أرقام تلجم الكلام
  الفن يدين الجريمة
  المرجئة
  عبد المحسن السعدون: رجل ناء بحمل الأمانة
  من يقتل العراقيين
   الرئيس أوباما في برلين
  لكي لا نحرث في الماء
  اليوم فقط ... سقط النظام السوري
  القول شيئ، والفعل شيئ آخر
  الطغيان والديكتاتورية كمؤسسة
   من يريد الطائفية ...... ؟
  الشعب العراقي واحد
  الديمقراطية أولاُ
  البيان في هزيمة الأمريكان
  لو أنبأني العراف مداخلة عن الانتخابات في العراق
  الأمة تريد الخدمة والإيرانيون لا يوافقون مداخلة في مسار الحراك الشعبي
  الوزير "كيري" في بغداد
  مؤشرات مهمة على خارطة الموقف
  مأساة الرئيس السوري
  جرائم الحروب: رؤية سياسية / قانونية
  العراق وساعة المستحقات الوطنية
  علي وعلى أعدائي يا رب
  نظرية حزمة المصالح
  خطاب مفتوح إلى القيادة الروسية
  وفرة الحكماء وهزالة الحلول
  اللهم لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه
  الدستور وما أدراك مالدستور
  دوامة العنف في العراق
  المقاومة العربية ضد الاحتلال الاستعماري الإيطالي في ليبيا
  في العراق : نسمع جعجعة ولا نرى طحينا
  مسيرة الآلام في العراق
  الماوردي: وحدة الفكر والموقف
  الزنج : ثورة اجتماعية ... ولكن
  التعزيزات الامريكية في العراق ... لماذا
  محنة العراق: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
  حصاد الثورات
  الفوضى الخلاقة والفوضى المستبدة
  الفلم البذئ: فخ محكم الاتقان
  القرامطة بين الدين والسياسة
  العراق بين الحجر والرحى
  ماذا فعل الجنرال "مارتن ديمبس" في بغداد؟
  أين أخطأ الاسد وأين أصاب
  الأنتفاضة المعادية للإستعمار في السودان
  موهبة القراءة الخاطئة
  بالسيف قتلت، بالسيف تقتل
  العاقل من يعرف أهون الشرين
  يا من ضيع في الأوهام عمره
  التعبيرات الأيديولوجية للنضال المعادي للاستعمار
  ماذا تبقى في جعبة الحاوي
  إذا اختلف المقدار والتقدير فالعلة في التدبير
  آخر الدواء الكذب
  حركة الإصلاح الديني في روسيا
  العراق ... هل هناك ضوء في آخر النفق ؟
  سوريا اليوم والمستقبل
  من يتخذ القرار السياسي في سوريا
  أحدث لقطة في الموقف السوري
  المغزى الحقيقي لأحداث العراق
  النظام السوري يختار الأوهام
  المالكي في طهران
  ماذا حصد كوفي عنان في موسكو وبكين
  أبن تيمية سياسياً
  سوريا: الشعب يرسم معالم المستقبل
  بين الأمريكان والمالكي
  سوريا انتهت اللعبة
  الأنظمة الديكتاتورية وحقوق الإنسان
  الاحتلال ونتائجه هو منبع الأزمات
  الموقف السوري الآن ... التانغو الأخير
  التضليل الإعلامي والعملية السياسية في العراق
  الثورة، وليس هناك خيار آخر
  سوريا في بورصة السياسة
  سورية ما بعد مجلس الأمن
  سورية والجامعة العربية
  فن إدارة الأزمة في إيران
  العراق في ذروة الأزمة
  العلم والتعلم بين العبرة والاعتبار
  أشقائنا السوريين وعقدة التحالف
  أزمة في العراق
  دمشق في المعادلات العربية والدولية
  الانسحاب من العراق: حقيقة أم كذبة إعلامية
  مأزق النظام السوري
  النفوذ الإيراني في دمشق
  الغرب يريد تقسيمنا
  هل سنشهد حقاً ربيعا للديمقراطية؟
  هل تنهار بنوك أوربا إذا انهارت أثينا
  مصداقية النظام السوري
  اليمن السعيد ليس سعيداً
  إيضاح حول كتابات مستقبل الديمقراطية
  عذاب البحث عن المبررات
  أميركا وحسابات المستقبل
  هل هناك أفق لديمقراطية عربية
  بماذا نصف عمليات التنمية في أقطارنا ؟
  ثلاثية الطغيان والقمع والثورة
  هل يريد الأمريكان الانسحاب حقاً من العراق ؟
   إشكالية الطاقة في ألمانيا العقد المقبل تداعيات الحريق في مفاعل فوكوشيما الياباني
  مكانة الصين وتأثيراتها السياسية والاقتصادية
  لتأخذنا الشفقة بالشعب ... أولاً
  انسحاب، ولكن بالمطرقة والسندان
  النظام السياسي العربي: الإشكاليات والحلول
  مهلة المالكي
  اختطاف حزب
  إنسحاب مزعوم لجيش الاحتلال الأمريكي
  موسم سقوط الشعارات ... وبالجملة
  هل نستطيع أن نفكر بهدوء ..؟
  العراق: ثمان سنوات على الاحتلال
  تقرير عن الانتخابات للبرلمان الألماني الاتحادي (البندس تاغ)
  سبعون عام على الحرب العالمية الثانية
  لم تعد لدي دموع
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -3-
  مهازل على مسرح مهترئ
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه -2-
  نيكولو ميكافيلي، مفكر لا يأفل نجمه
  ارتهان القرار السياسي بيد المؤسسة الدينية
  الحركة الثانية في سمفونية الانهيار
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 2 -
  ملامح من الفكر السياسي الإغريقي - 1 -
  الحركة (التاكت) الأولى
  الفكر السياسي العربي الإسلامي: مصادر ودلائل
  لمحات من الفكر السياسي الرافديني
  افتتاحية الانهيار
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -3-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -2-
  الديون الدولية بوصفها إحدى معوقات التنمية -1-
  ندوة برلين النقاشية "وجهات نظر حول خطاب الرئيس أوباما"
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -2-
  الحملات الثقافية والشعوبية الجديدة -1-
  صفحات مضيئة في تاريخ الحركة الوطنية المصرية
  فجر حركة التحرر المصرية أبتدأ بمؤامرة
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -2-
  قاموس المصطلحات الاستعمارية -1-
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (3)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (2)
  تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959 (1)
  ثلاث قصائد ل"برتولد بريشت" Bertolt Brecht
  معركة غزة ... قراءة نقدية
  ألغاز برسم الحل
  الإرهاب المفترى عليه
  إختبارات قاتلة
  حصاد العدوان: من يزرع الريح يحصد العواصف ومن يزرع القنابل يحصد "القنادر"
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -2-
  الصواريخ السوفيتية في كوبا : في كواليس الحرب الباردة -1-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -4-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -3-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -2-
  السياسة الخارجية ومستقبل الأمن والسلام في عصر العولمة -1-
  الفرنسيون تحت الاحتلال الألماني: مقاومون أبطال ومتعاونون خونة
  الكذب أعلى مراحل الإمبريالية
  البحر ليس صامتاً
  لقاء الحضارات
  الصراع في جيورجيا حسابات تفوق المساحة
  الألعاب الأولمية التاسعة والعشرين: قراءة مبكرة
  في ذكرى ناجي العلي
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (2)
  الثقافة العربية ... هموم وشجون (1)
  إعادة تشكيل للثقافة السياسية الأوربية

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صلاح المختار، عمار غيلوفي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الرزاق قيراط ، محمد يحي، د. عبد الآله المالكي، عبد الغني مزوز، حسن عثمان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، ياسين أحمد، د. أحمد محمد سليمان، مجدى داود، الهادي المثلوثي، أحمد الحباسي، الناصر الرقيق، رمضان حينوني، إيمى الأشقر، يحيي البوليني، إياد محمود حسين ، منجي باكير، نادية سعد، رحاب اسعد بيوض التميمي، أنس الشابي، د. أحمد بشير، ضحى عبد الرحمن، محمد شمام ، أ.د. مصطفى رجب، محمد اسعد بيوض التميمي، د - الضاوي خوالدية، حميدة الطيلوش، صفاء العراقي، فتحي الزغل، د - شاكر الحوكي ، عبد الله زيدان، محمود فاروق سيد شعبان، فهمي شراب، خبَّاب بن مروان الحمد، محمود سلطان، محمد العيادي، د. خالد الطراولي ، رافد العزاوي، تونسي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محرر "بوابتي"، سليمان أحمد أبو ستة، رضا الدبّابي، د - عادل رضا، د- محمد رحال، د - محمد بن موسى الشريف ، د - محمد بنيعيش، د. صلاح عودة الله ، د - صالح المازقي، رافع القارصي، حسن الطرابلسي، د. مصطفى يوسف اللداوي، علي الكاش، صالح النعامي ، وائل بنجدو، خالد الجاف ، عزيز العرباوي، عراق المطيري، صلاح الحريري، د.محمد فتحي عبد العال، صباح الموسوي ، محمد أحمد عزوز، د - المنجي الكعبي، سامح لطف الله، د - مصطفى فهمي، عمر غازي، محمد الياسين، محمود طرشوبي، طلال قسومي، محمد الطرابلسي، رشيد السيد أحمد، أحمد بوادي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. عادل محمد عايش الأسطل، ماهر عدنان قنديل، صفاء العربي، مصطفي زهران، سلام الشماع، حاتم الصولي، كريم السليتي، أشرف إبراهيم حجاج، أبو سمية، د. طارق عبد الحليم، العادل السمعلي، جاسم الرصيف، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، محمد عمر غرس الله، كريم فارق، الهيثم زعفان، د- جابر قميحة، فوزي مسعود ، أحمد النعيمي، فتحي العابد، سعود السبعاني، يزيد بن الحسين، مصطفى منيغ، د- هاني ابوالفتوح، المولدي الفرجاني، سامر أبو رمان ، علي عبد العال، عواطف منصور، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، سلوى المغربي، د- محمود علي عريقات، مراد قميزة، عبد الله الفقير، إسراء أبو رمان، أحمد ملحم، سفيان عبد الكافي، فتحـي قاره بيبـان، سيد السباعي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء