البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الهزيمة تبدأ بالإستسلام والرضوخ للأمر الواقع المرير

كاتب المقال رحاب أسعد بيوض التميمي - الأردن    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4148 rehabbauod@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


حتى تفرض أي واقع ردئ لا بُد من تغييب الوعي واﻹدراك, ولا بُد من إرهاب الناس حتى يخافوا, فيبتعدوا عن المشهد العام, ﻷنه بعد أن يتم تخويفهم يسهل بعد ذلك الحجرعلى عقولهم, ثم السيطرة عليهم، وإقتيادهم كما تقاد اﻷنعام بلا إدراك، وبلا وعي،ثم يسهل بعد ذلك تمرير أي شيئ، حتى إذا أصبح الحنضل جزء من شرابنا المعتاد لما شعرنا بمرارته, وبعد ذلك يبدأ عداد التنازل يسير دون توقف, وهذا حالنا وما يُسمى ب(اسرائيل).

فلولا ذلك كله لما قبلنا بعد مرورحوالي ما يقرب السبعين عاماً من إحتلال فلسطين أن نستمر بالتعايش مع من تسبب بالتقسيم والتقزيم,والهتك,والفتك,والفتن,والتمريغ بالتراب،بدعوى أنه أصبح أمر واقع غيرقابل للتغيير,وما تبع ذلك من ويلات في كل مكان.

فهل يُعقل أن نبقى دون البشر في النمو والحضارة والتطور من أجل استمرارهذا الواقع المريض؟؟

وهل يُعقل أن نبقى نعيش كما يريد لنا أعدائنا،نعطل عقولنا,وننقلب على قيمنا وأخلاقنا,لضمان بقاء هذا الواقع المفروض علينا؟؟ولماذا؟؟

وهل يعقل أن نستسلم للموت بدم بارد من قبل أعدائنا هرباً من الجهاد؟؟

هل يُعقل أن نعيش في تشريد وذبح وقتل مدى الحياة حتى تأمن على نفسها ما تُسمى(إسرائيل))؟؟

عندما نضع أيدينا على أصل المشكلة يسهل علينا الحل,وعندما نريد أن نوزع المشكلة ونُقسمها طولاً وعرضاً,تعليقاً هنا،وإستناداً هناك،وكأنها غير مرتبطة بوجود ما يُسمى(إسرائيل)تزداد المشكلة تعقيداً.

يجب أن نُقربأن أم المشاكل هي وجود ما يسمى(بإسرائيل)بيننا،ولولا وجودها لما تفاقمت المشاكل هنا وهناك,ولولا وجود من يرعاها ويُداريها ويحرص على بقائها لما استمرت أصلاً الى اﻷن.

هل محكوم علينا أن نبقى نحملها على ظهورنا حتى بعد أن ثبت أن وجودها كلفنا فوق ما نتصور من القهر،واﻹذلال....وحتى لو ثبت فشل التجربة إن صح حملها محل التجربة؟؟

وهل يُعقل أن نغض النظرعن كل فسادها بدعوى قبول اﻷمر الواقع,وأن نغض النظرعن(إستغاثة اﻷقصى)الذي يأن ليل نهار من أذى أبناء القردة والخنازير,ونحن عاجزون,نُدير ظهرنا وكأن أمره لا يعنينا،ﻷن سياسة اﻷمرالواقع تعطي الحق لبني صهيون أن يفعلوا به ما يشاؤا،بحُجة أنهم أصبحوا شركائنا حتى في المقدسات من باب اﻹقرار لهذا الواقع المغتصب لديارنا،وننتظر أن يُشرد ما تبقى من البشر من بيوتهم في القدس،وما تبقى من الضفة الغربية،لأن سياسة اﻷمر الواقع تتحكم فينا و تُقيدنا،كما يريدها اﻷندال؟؟
هل اﻹنتصار للحق,ودفع الظلم مُحرم علينا أمام من ظلمنا واستولى على مقدساتنا, وليس لنا عنه سوى اﻹستسلام بديل؟؟

فهو يحق له أن يفرض علينا شروطه،وأن يقهرنا،ونحن لا يحق لنا دفعُه أو رده بل يجب أن نقبل به وبعذابه،ونعلن العبودية له عله إن شاء أن يعفو عنا....
شعار حالنا(اغتصاب..فتقييد..فقبول لواقع قاهر ذليل).

بئس الواقع المرير،لا وكل ذلك برعاية أممية ودعم عربي,ونحن شُهاد زور على هذا الواقع المرير.

هل يعقل أن نرى بأم أعيننا النتائج المترتبة على إستمرار وجود هذا المحتل منذ نشأته في كل الوطن العربي,بل وبكل العالم اﻹسلامي تشرذما،ًوفتناً،ثم نُصرعلى التعايش معه بدعوى أنه أصبح واقعاً،وكأننا مجتمع حالات خاصة،نعاني من عجز حركي،وفكري،لا حول لنا ولا قوة؟؟
قد يصبرالإنسان على الأمر الواقع إن لم يمتد تأثيره على حياة اﻷخرين بشكل مباشر،ودون أن يكون من وراء قبول الأمرالواقع دفع ثمن باهظ يتم دفعه على حساب نفقات معيشته،أوعلى حساب لقمة عيش أولاده،أما أن يكون الأمر الواقع فيه خراب يتراكم عاماً بعد عام دون أي أمل فيه تغيير نحو اﻷفضل فهذا لا يقره عقل ولا دين.

ثم هل يُعقل أن تستمر حكوماتنا مُسخرة لخدمة الواقع المرير،بإهدار طاقات شبابها،وملاحقة الحريات،وخنق اﻷحرار،خدمة لهذا الأمر الواقع المعيب؟؟
أي واقع وأي أمر تريدون منا أن نقبله ونتعايش معه!!!

واقع لم يُجبى منه إلا الخراب،والمصائب،وخلق فتنة،ومن ورائها فتنة أخرى،وحرب قائمة هنا،وحرب هناك،وظلم هنا،وظلم هناك،وقتل وتشريد هنا،وسجن وسحل هناك،وإبقاء نار مشتعلة تنتقل من مكان ﻷخر في هذا العالم المجاور للمحتل من أجل غض النظرعن ذلك المحتل وأفعاله اﻹجرامية.. والبقية الباقية من البشر يجب أن يعيشوا في لهو وغفلة حتى يعيشوا في مأمن من بطش راعي (إسرائيل).

أي شرع وأي عُرف وأي حتى قانون يُقر بقبول هذا الواقع المذل المهين أن نتعايش معه،ونقر به و لمصلحة من؟؟

لماذا يرفض أيُ منا تمرير أمر واقع قبيح في وسطه الذي يعيشه,ولا يقبل أن يظلمه أحد ومطلوب منا جميعاً أن نقبل بالسيئ الذي ينحدر بنا إلى اﻷسوء،ونستحسن القبيح الذي يستنزف طاقاتنا,وتفكيرنا,ومُقدراتنا,ويؤثر على تشكيل شخصية ابنائنا سلباً وإنحداراً,عندما يستسيغ المرء التعايش مع الذل بدل الكرامة,ومع الإنحطاط بدل العلو؟؟

واقع كلفنا،ويُكلفنا وجوده خسائر بشرية ومادية,وتُهدر بها أعمار شباب في السجون لأنهم متهمين في أفكارهم اﻹرهابية،أوﻷنهم رفضوا الخنوع،ولم يقبلوا أن يخضعوا لواقع مرير يحل به الخزي والعار بدل الكرامة,وﻻ يستطيع المرء أن ينتصر به للحق مهما رأى وسمع....
أي واقع هذا ؟؟؟

هل يجب أن نقنع أنفسنا بأكذوبة الشعب الذي لا يُقهر لنُبرر التقصير والتأمر ولمصلحة من؟؟

حتى اﻷوراق التي يستخدمها أي عميل للضغط على أسياده وهي التهديد بمعارضيه لتحقيق مكاسب،والتلويح بها،تنازلوا عنها أيضاً واستسلموا،وسلموا للعبودية المطلقة وكأنه ليس لها بديل.

ألا ترون أنه من اﻷسهل اﻹنقلاب على هذا اﻷمر الواقع وتغييره،بدل التعايش معه فذلك أوفر،وأجلب للمصلحة،وإحياء للكرامة،وإستعادة للأمن واﻹستقرار المفقودين،وفيه توفير للقدرات،وحفظ للطاقات،والعلاقات،والطيبات من الرزق،وأصح ﻹنشاء جسم وعقل سليم.

اﻷيام تمر والسنين تنطوي،وأجيال تخلفها أجيال في التعايش مع هذا الواقع المرير وتنجلي اﻷموروتثبت الوقائع ان هذا الامر الواقع اسمه مستحيل،فهو لم يجني على اﻷمة بأسرها سوى الكوارث والمصائب والبرهان الدائم على إستحالة التعايش معه,ويستمر رغم ذلك عداد التنازل بالعمل وكأننا صُم بُكم عُمي.

هل يوجد بعد ذلك حل أخر سوى اﻹنقلاب على هذا الواقع المرير،وتغييره،لعل الله أن يرحمنا ويرفع عنا البلاء الذي حل علينا لأننا رضينا بذلة الحياة الدنيا مهما رخصت،عن الشهادة والاستسلام بديل؟؟
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ))]التوبة:38[


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تأملات، الواقع، المسلم الرسالي، الإمعية، الفاعلية، القطيع،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 10-11-2014  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الإسلام مُتهم عند الإخوان لذلك يسعون لتحسين صورته
  نحن أمة لا نتفكر ولا نتعظ ولا نتدبر
  حوار الأديان...وحرية الرأي...في مواجهة الجهاد
   بعض مقاصد الفوضى الخلاقة
  اللعنات تتوالى على الأرض بسبب مُوالاة بني إسرائيل
  رسالة الى شباب الإخوان...أفيقوا وحاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسبوا
  أيا خيل الله اركبي ... وشدي الرحال وتأهبي
  عجباً لأمر المسلمين يتعوذون من فتنة أعور الدجال عقب كل صلاة...وينتصرون لجنده وأتباعه
  العالم العربي بين فكي كماشة أمريكا وأعوانها...وروسيا وخلانها
  العقيدة بين الإخلاص والمُوالاة
  مَن صَعُب عَليهِ جهادْ النفسْ لنْ يَسهُلْ عَليهِ جهادْ القتالْ!
  تجديد البيعة للشيطان الرجيم ....رداً على الإنتصار لسيد العالمين
  دعاة العقل المعطلون لحدود الله
  وامعتصماه
  قصة قطع جسر الأردن من الضفة الشرقية إلى الضفة الغربية ذهابا وإيابا (*)
  الهزيمة تبدأ بالإستسلام والرضوخ للأمر الواقع المرير
  أنا لم أخلق لأغض النظر
  كيف تم سلخ الأمة عن قضاياها؟
  سبب هزيمتنا أننا من يُحارب الخير فينا
  ألم يأن ل"حماس" أن تغير وتبدل وخاصة أن الكُرة بملعبها
  لماذا هذا الإستنفار ضد الدولة الإسلامية بعد هزيمة إسرائيل في غزة
  كيف تعيش المُصالحة الذاتية والسلام مع نفسك والسكون
  حوار، هدوء, شجب، إدانة..
  أجيبوني !! أنتم يا رعاة "القردة والخنازير"
  تفجيرات مركز التجارة العالمي الشيء بالشيء يُذكر، ونربط ما يصير في غزة والعراق وسوريا
  أيها السادة..الدعوة عامة في النظام العالمي..إلا الإسلام يُحظر عليه الحضور
  الوضع في العراق مقبرة للمخطط الإيراني الممتد من الفرات الى النيل
  حياة الإنسان بين التسيير و التخيير
  سر زيارة بابا الفاتيكان للاردن وعلاقتها بقدوم المسيح سبحان الله
  سيناريو المؤامرة على الثورة الليبية ونصيحة للمجاهدين الثوارمن أجل إجهاضها

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمود سلطان، د - المنجي الكعبي، عبد الله الفقير، جاسم الرصيف، مصطفى منيغ، محمد اسعد بيوض التميمي، كريم فارق، نادية سعد، عواطف منصور، العادل السمعلي، د. عادل محمد عايش الأسطل، رافع القارصي، د - صالح المازقي، صفاء العراقي، حسني إبراهيم عبد العظيم، أحمد النعيمي، محمود فاروق سيد شعبان، د - شاكر الحوكي ، محمد شمام ، عراق المطيري، فتحي الزغل، ضحى عبد الرحمن، رافد العزاوي، محمد أحمد عزوز، رشيد السيد أحمد، د- هاني ابوالفتوح، د - مصطفى فهمي، صالح النعامي ، فتحـي قاره بيبـان، صباح الموسوي ، د - محمد بنيعيش، مجدى داود، ماهر عدنان قنديل، فتحي العابد، عزيز العرباوي، فهمي شراب، أحمد الحباسي، د - عادل رضا، علي الكاش، سليمان أحمد أبو ستة، د. خالد الطراولي ، محرر "بوابتي"، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، يزيد بن الحسين، أحمد ملحم، صلاح الحريري، محمد يحي، إيمى الأشقر، محمد الطرابلسي، الهادي المثلوثي، حاتم الصولي، أحمد بوادي، محمد عمر غرس الله، سلام الشماع، حسن عثمان، منجي باكير، محمود طرشوبي، د.محمد فتحي عبد العال، حميدة الطيلوش، د. طارق عبد الحليم، محمد العيادي، خبَّاب بن مروان الحمد، رضا الدبّابي، سفيان عبد الكافي، علي عبد العال، يحيي البوليني، سامح لطف الله، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د- محمود علي عريقات، د. ضرغام عبد الله الدباغ، فوزي مسعود ، أ.د. مصطفى رجب، سامر أبو رمان ، الناصر الرقيق، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د- جابر قميحة، د. صلاح عودة الله ، د. أحمد محمد سليمان، أنس الشابي، أشرف إبراهيم حجاج، د. أحمد بشير، طلال قسومي، تونسي، ياسين أحمد، كريم السليتي، الهيثم زعفان، عبد الله زيدان، مصطفي زهران، مراد قميزة، وائل بنجدو، عبد الرزاق قيراط ، عمار غيلوفي، عبد الغني مزوز، خالد الجاف ، إسراء أبو رمان، عمر غازي، د. عبد الآله المالكي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، سلوى المغربي، صلاح المختار، د- محمد رحال، المولدي الفرجاني، صفاء العربي، سيد السباعي، حسن الطرابلسي، أبو سمية، د - الضاوي خوالدية، رحاب اسعد بيوض التميمي، إياد محمود حسين ، رمضان حينوني، سعود السبعاني، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد الياسين،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة