البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الموساد يعمل ويخطط، ورابطة علماء المسلمين في سبات عميق

كاتب المقال خضر خلف - فلسطين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3984


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


بلا أدنى شك توالت ردود الفعل المنددة بالفيلم الأميركي المسيء إلى شخص النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) و أثار غضب العالم الإسلامي واستنكاره لهذا العمل ألاثم المشين، وكانت هناك ردود الفعل المنددة مطالبة بالتصدي بحزم ضد كل من يسيء للإسلام.

علينا كشعوب أن نؤمن بان هذا العمل الأثيم لا يجوز أن يمر مر الكرام وكأنه خبر ومضى دون محاسبة للذين أنتجوه أو دعموه وروجوا له، و علينا كشعوب أيضا أن نوصل رسالتنا للشعب في الولايات المتحدة الأميركية، وكافة الشعوب بالغرب أن لا يكتفوا بالشجب والإدانة والاستنكار لهذا الفعل الشنيع وغيره، كالتسبب بقتل أبناء الأمة العربية والإسلامية تحت مسميات الإرهاب ودعم، سياسة الاحتلال لفلسطين وتهويد القدس، وإنما يجب أن يحاسب هؤلاء المجرمون الذين يعملون على إثارة الفتن والقلاقل بين الشعوب ويسيئون إلى الديانات والعقائد غير مبالين بما ينتج عن ذلك، من تقطيع للأواصر والعلاقات بين الشعوب، وعليهم أن يحترموا وينسجموا بقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقرارها الصادر بتاريخ 20.3.2008 المتعلق بشأن احترام الأديان وعدم الإساءة إلى الدين الإسلامي كدين وعقيدة ورفض ومنع أي إساءة إلى النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم ) أو أي تشويه لصورته، وكذلك احترام كافة القرارات المتعلقة بفلسطين.
.
نعم أيام ردود الفعل المنددة بالفيلم الأميركي المسيء إلى شخص النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) تكاد تنقضي من عمر الأزمة والحدث،وسنعود كأنه شيء لم يحدث، ولا نجد المتابع لما حدث ولم نجد من يحلل الحدث لمعرفة لماذا تم إعداد هذا الفيلم ولماذا تم نشره بهذا الوقت بالذات يوم 11 سبتمبر.

ابسط إنسان مثقف وغير مثقف إذا فكر بما حدث بعض الشيء لوجد أن مدة الفيلم لا تتعدى ربع ساعة من الوقت، الذي تداولته مواقع الإنترنت، تمثيل رديء وبخدع سينمائية بدائية، هو كل ما تم عرضه حتى الآن من الفيلم 'المسيء للرسول' مقاطع غير متواصلة على موقع 'يويتوب'، وخرج مجهولاً في بلد منشئه، ولم يحظَ بشهرته الحالية بإعجاب احد، إلا بعد أن توالت ردود الفعل المنددة بالفيلم بالمظاهرات الغاضبة ضده، ومطالبة بالقصاص.

نعم الفيلم صنع وأنتج بأمريكا، نعم وخرج مجهولاً في بلد منشئه، نعم ولم يحظَ بشهرته الحالية بإعجاب احد، إلا بعد أن توالت ردود الفعل المنددة بالفيلم بالمظاهرات الغاضبة ضده، مطالبة بالقصاص. لكل هذا نقول نعم وألف نعم لان الفيلم كان إنتاجه ليس من اجل الشهرة و الإساءة بنفس الوقت إلى شخص النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) إنما استغلت قصة شخص النبي بقصد تفجير ردود الفعل المنددة بالفيلم كي يشهد العالم مزيدا من التفاعل و الاتساع و التعقيد في الأزمات، وارتفاع حدة الاستقطاب و الانقسام داخل المجتمع الدولي إزاء ما يجري منذ يوم 11 سبتمبر، وما يجري على الساحة العربية والإسلامية نتيجة التغير الذي جسده الربيع العربي، بإزاحة ودحر الأنظمة الفاسدة المستبدة العميلة.

وإذا ربطنا الصلة بين الأشخاص الذين يقفون وراء الفيلم المسيء إلى شخص النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) فنجد سام باسيلى، الذي عرّف على نفسه بأنه مخرج ومنتج الفيلم، وأنه يعمل في الأساس بمجال سمسرة العقارات. سام قال في المكالمة الهاتفية لوكالة الأسوشيتد برس الأمريكية إنه إسرائيلي أمريكي، عمره 56 عاماً، يعمل في مجال الترويج للعقارات بولاية كاليفورنيا، وأكد أنه مختبئ خوفاً على حياته.

وكذلك إعلان القس المتطرف تيرى جونز في ولاية فلوريدا أنه سيعقد محاكمة عالمية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يعرض خلالها فيلماً يوضح حقيقة الإسلام والمسلمين.

ويشارك كذلك في تنظيم المحاكمة موريس صادق( الكذاب )، أحد نشطاء أقباط المهجر، الذي اشتهر بتصريحاته الشاذة، الداعية لوضع مصر تحت الحماية الأجنبية لحماية الأقباط والأقليات، و إقامة دولة مسيحية في مصر، معلنا نفسه رئيساً لوزرائها من أمريكا.

وبسؤال جونز وموريس، اتضح أنهما ليسا صناع حقيقيين للفيلم، وأنهما داعمان فقط، و شاركا في بعض مراحل إعداده.

هنا تبقى جهة إخراج وإنتاج الفيلم مجهولة.

ما نشر من خلال وسائل الإعلام مجددا وصحيفة حزب التحرير 'المصرية' فيما يخص بطل الفلم المسيء تبين لنا الصحيفة أن مصعب حسن يوسف الفلسطيني عميل الموساد الإسرائيلي، والذي تسبب في اغتيال واعتقال قيادات من مختلف الفصائل الفلسطينية، وارتد عن الإسلام، وهاجر لأمريكا، واصدر كتاب أطلق عليه اسم 'ابن حماس'. من اجل الإساءة لحركة حماس ألا وهو اليوم نسمع بأنه بطل الفلم.

بهذا اكتملت الصورة ولم تبقى جهة إخراج وإنتاج الفيلم مجهولة، أنها مؤسسة الموساد الإسرائيلي.

نعم مؤسسة الموساد الإسرائيلي أنتجت وأخرجت ونشرت الفيلم المسيء إلى شخص النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) كي تفجر ردود الفعل المنددة، بالفعل نجحت بتفجير الاحتجاجات والاعتداءات علي السفارات الأمريكية في بالوطن العربي،نعم.. نعم.. تأجيج الأجواء وتفجير قنبلة الاحتجاجات والاعتداءات علي السفارات الأمريكية، نعم إن سياسات إسرائيل واللوبي الإسرائيلي وبدعم من والولايات المتحدة هي التي تسببت في ذلك من اجل أن يقال هؤلاء هم أعداء أمريكا هؤلاء هم أعداء إسرائيل هؤلاء هم العرب والمسلمين شاهدوهم وشاهدوا كره العرب والمسلمين لأمريكا واليهود.

للأسف حكوماتنا وقياداتنا عجزوا عن تغير سياسة النظام السياسي في الولايات المتحدة الأمريكية، واستسلموا أمام الغطرسة الأمريكية، وأصبحوا عصا أمريكا على شعوبهم كل في وطنه.

ونحن كشعوب عربية وإسلامية، أدرك بل على يقين بأننا لسنا اقل قدرة من اللوبي الإسرائيلي، وإنني على ثقة بأننا قادرين على تغيير سياسة النظام في الولايات المتحدة الأمريكية، وبكل مكان من خلال إرادة الشعوب،.

ومن هذا المنطلق يشرفنني أن أضع بين أيديكم وأمامكم خطوة ونقطة بداية تقودنا كشعوب وأمة نحو مستقبل أفضل وحياة كريمة نحقق من خلالها عزة الأمة وكرامتها.

وهذه تتمثل بمناقشة شبابنا لكل الأحداث والمستجدات التي تعصف بعالمنا وواقعنا العربي والإسلامي، من حيث أن ننطلق كشباب وشعوب من منطلق المشاركة بمناقشة كافة المستجدات المتعلقة بالأحداث على الساحة العربية والإسلامية كبيرة كانت أم صغيرة، اخذين بعين الاعتبار ضرورة الوصول للتحليل الكامل والمتكامل، وان نصل لرأي كل مواطن في طرحه على امتداد الوطن العربي، وان نمثل صورة المحبة والعطاء، وأن نكون صورة لا تخرج خارج النطاق،وتكون هناك ضرورة التقيد بالانتماء الوطني والقومي والأمن القومي العربي والإسلامي، وعلى أن نكون ضمن الثوابت المتبعة في الساحة الدولية والسياسية، وان نكون جزئا منها، وان لا نكون شاذين عن هذه القاعدة.

لقد خلقنا الله وخلق معنا وجعل لنا من أسباب القوة ما نستطيع به التغلب على متاعب الحياة ومشاكلها وابتلاءاتها، وجعل فينا قوة الإرادة والتصميم على تحقيق الهدف، ومن خلال ذلك نستطيع أن نجز ونحدث التغيير في واقعنا وحياتنا مهما كانت كلفت ذلك من وقتنا وجهدنا وعنائنا، فإذا كنا نريد الحياة الكريمة لا نستطيع نيلها إلا إذا كانت لدينا إرادة قوية وهمة عالية، وهذا ما جسده شباب ربيع الأمة العربية والإسلامية.

نعم والله يشهد... والكل يشهد بأننا لا ننكر وجود رابطة علماء المسلمين بالوطن العربي والإسلامي، ولكن للأسف أقول أن بعض علمائنا نشاهدهم على الفضائيات، وعندما أشاهدهم واسمع لهم، للأسف اعتبرهم أنهم في سبات عميق، وبعدين كل البعد عما يجري من أحداث، وعما يعصف بالأمة العربية والإسلامية من مؤامرات، فأجدهم في عالم أخر،وكأنهم في عالم وصله الإسلام من جديد، أصبح حديثهم، إرضاع الكبير حلال أم حرام، هل الماكياج يبطل الوضوء وعن الحيض، وتوبة الفنانة فلانة وتحجبها، وتفاهة بعض الأمور، للأسف تعد حلقات وندوات وبرامج خاصة لها، بل يمكن أن نقول بان رابطة علماء المسلمين تم تشكيلها لهذه الأمور، للأسف الشديد المؤلم... وأكثر ما يزعج من حديث بعض علماء الأمة، وللأسف الشديد نجده إضاعة الوقت... فإذا ما سأله شخص عن أمر نجده يسمي باسم الله ويصلي على رسوله ثم يطول في الشرح والحديث والإتيان بأية وحديث، وشرح من هناك حتى يشعرنا انه شيء مهم وانه على اكبر درجة من العلم، وأنا أكون من الذين يتمنون لو تمنوا لو أنهم لم يسمعوه.

لا يخفي علينا وعلى علمائنا ما حل بالأمة، وفقدنا القيادة الصالحة التي تقودنا كأمة، حتى أصبحنا نشعر بالعجز والاستسلام لمقولة ماذا سنفعل وحدنا.

إننا جميعنا ندرك وعلى مدار التاريخ إن من ينهض بالأمة علمائها، من خلال توحيد الأمة وتوجيهها لنصرة قضاياها وتحرير مقدساتها، وليس للأمة من بعد الله إلا علماؤها، لان شعوب الأمة غير راضية عن أنظمتهم وحكامهم، وفي كل لحظة يدعون بزوالهم وان يستبدلهم الله.

من هذا المنطلق علينا كشعوب ومن خلال وسائل الإعلام والانترنت وكافة الوسائل المتاحة، لندعو علماء الأمة بان يستيقظوا من سباتهم وان يكونوا متوحدون بالرأي، كي يستطيعون أن يوحدوا جهودهم ويتصدروا قيادة الأمة. لاستنهاض الشعوب العربية والإسلامية، نحو القضية الفلسطينية ومكانة القدس والمسجد الأقصى لدى الشعوب العربية والإسلامية.
وليكن حديثهم وحلقاتهم وبرامجهم للأمة بأن الحل الوحيد لما نحن فيه من الأزمات والأحداث والإساءة التي تعيشها الأمة، هو تحرير القدس. وأن المعركة الأساس هي معركة القدس، فمتى نجحنا في هذه المعركة سوف ننهي الاستعمار والاحتلال، ولم نترك له أي أثر في الوطن العربي والإسلامي، وإرادة الشعوب التي صنعت الربيع العربي، وأطاحت بالأنظمة العميلة المستبدة قادرة على تحقيق ذلك.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الفيلم المسيئ للنبي، الإساءة للنبي، التهجم على الإسلام،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 15-09-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. طارق عبد الحليم، سيد السباعي، رافع القارصي، إسراء أبو رمان، د. صلاح عودة الله ، سعود السبعاني، إيمى الأشقر، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رشيد السيد أحمد، خالد الجاف ، فتحـي قاره بيبـان، صلاح الحريري، د - الضاوي خوالدية، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سفيان عبد الكافي، د - محمد بن موسى الشريف ، رمضان حينوني، رافد العزاوي، رضا الدبّابي، محمد شمام ، أشرف إبراهيم حجاج، مجدى داود، محمد أحمد عزوز، عراق المطيري، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، منجي باكير، د. أحمد بشير، مصطفى منيغ، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمود طرشوبي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، كريم السليتي، سامر أبو رمان ، د - المنجي الكعبي، فتحي الزغل، طلال قسومي، نادية سعد، محمد يحي، محمود فاروق سيد شعبان، د - محمد بنيعيش، عمر غازي، حسن عثمان، محمد العيادي، كريم فارق، د.محمد فتحي عبد العال، محمد عمر غرس الله، سلام الشماع، علي عبد العال، ماهر عدنان قنديل، رحاب اسعد بيوض التميمي، فتحي العابد، عواطف منصور، حسن الطرابلسي، صباح الموسوي ، سليمان أحمد أبو ستة، سامح لطف الله، جاسم الرصيف، مراد قميزة، مصطفي زهران، د - مصطفى فهمي، د. عادل محمد عايش الأسطل، العادل السمعلي، خبَّاب بن مروان الحمد، وائل بنجدو، صالح النعامي ، علي الكاش، عمار غيلوفي، أحمد ملحم، عبد الغني مزوز، د - عادل رضا، أحمد النعيمي، د- هاني ابوالفتوح، يحيي البوليني، د. عبد الآله المالكي، ياسين أحمد، د - صالح المازقي، صفاء العربي، محمد الياسين، ضحى عبد الرحمن، حاتم الصولي، عزيز العرباوي، د. أحمد محمد سليمان، تونسي، محرر "بوابتي"، د. مصطفى يوسف اللداوي، يزيد بن الحسين، صفاء العراقي، أبو سمية، عبد الرزاق قيراط ، د. خالد الطراولي ، المولدي الفرجاني، د- محمود علي عريقات، أنس الشابي، د- محمد رحال، محمود سلطان، أ.د. مصطفى رجب، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فوزي مسعود ، فهمي شراب، الناصر الرقيق، إياد محمود حسين ، عبد الله الفقير، حميدة الطيلوش، محمد الطرابلسي، الهيثم زعفان، سلوى المغربي، محمد اسعد بيوض التميمي، د - شاكر الحوكي ، د- جابر قميحة، عبد الله زيدان، أحمد بوادي، الهادي المثلوثي، صلاح المختار، أحمد الحباسي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة