البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

ما هكذا تورد الإبل يا عطوان!!

كاتب المقال احمد النعيمي - سوريا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6668 Ahmeeed_asd@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تنكشف الحقائق واحدة تلو الأخرى مؤكدة وجود صلات وطيدة بين الآيات في طهران وبين الدول الغربية والصهاينة، والتي بين بعضا منها كتاب "حلف المصالح المشتركة" للدكتور "ترينا بارسي"* ومن ضمن ما جاء في هذا الكتاب، بأن خطاب إيران الموجه ضد إسرائيل كان مجرد خطاب، كلام يعني، بقوله:" كانت إيران حريصة على عدم ترجمة هذا الخطاب إلى أفعال ملموسة، لأن إيران لا تتحمل الدخول في مواجهة مع الدولة اليهودية في غمرة حربها مع العراق.. في هذا الصدد، قال لي وزير الخارجية الإيراني السابق "عباس مالكي" كان صناع السياسة الإيرانية أذكى من أن يجعلوا من إسرائيل خطراً مباشراً على إيران، لأنه في ذلك الوقت كان العراق هو الخطر" ص151، ولليوم لا زالت إيران في خطاباتها الموجهة ضد الغرب مجرد خطابات لم تتحول أبداً إلى أفعال ملموسة، بينما على أرض الواقع تعاون وثيق بينها وبين الغرب، أدى إلى إسقاط كابول وبغداد بيد الاحتلال الأمريكي وبتعاون إيراني كما صرح به الرئيس الإيراني نجاد، ومن ثم تم تسليم العراق لإيران، بينما كان مصير تهديدهم للغرب حروب كلامية خسرت فيها الآيات في طهران خسارة نكراء بعد تراجعها عن كل تهديداتها التي هددت بها بما يتعلق بمضيق هرمز.

بينما لا زال الكثير من الكتاب الذين وضعتهم إيران لتلميع مواقفها الكلامية يحاولون عبثاً دون أي طائل، لأن الحقائق على الأرض كانت أكثر وضوحاً، بحيث عجز أذناب إيران عن طمسها، ومن هؤلاء واحد من دهاقنة الدولار القذافي والذهب الإيراني والليرة السورية، وهو الكاتب "عبد الباري عطوان" الذي يصر في كل مقال له بأن يلبس الحق بالباطل، ويلبس الباطل بالحق، ويكتم الحق ويضل عن سواء السبيل، حيث كتب مقالاً بداية هذا العام بعنوان "عام الحرب على إيران" تنبأ فيه بعد أن يكون العام الحالي عام إيران ومشروعها النووي، بعد أن كان العام الماضي عام الثورات العربية، ثم عاد لينفخ في موقف إيران وتهديها بإغلاق مضيق هرمز في مقال كتبه بعنوان:"رسالة من مضيق هرمز" وهو في سلطنة عمان قبل أن تتراجع إيران عن كل تهديداتها، صال فيه وجال ونفخ فيما ذهبت إليه الآيات في إيران من تهديد ووعيد وأنهم لا يكررون كلامهم مرتين، ناصحين حاملة الطائرات الأمريكية التي خرجت من المضيق بعدم العودة إلى الخليج العربي، دون أن يدرك أن الغرب قد كسر رقبتهم وتحدى تهديدهم، ولم ينبثوا ببنت شفة، بينما كانوا يقومون بإغراق سفنهم أمام هذه السفن المتحدية، في الوقت الذي يسمح لهم ولروسيا بإمداد المجرم الأسد بكل أنواع الدعم، من السلاح إلى المال إلى الرجال، فاستغل مقالاً كتبه الصحافي الأمريكي "ديفيد اغناطيوس" في عموده في صحيفة "لواشنطن بوست" جاء فيه تخوف وزير الدفاع الأمريكي " ليون بانيتا" من أن تقوم إسرائيل بشن هجوم على إيران، بين شهري "ابريل" و"يونيو" المقبلين" ليكتب عطوان مقالاً يغطي خزيه وذله وعاره بعد أن انكشف كذب الآيات في إيران، ووضعت أنوفهم في الرمال، وتبين كذبهم وأنهم كانوا كاذبين في ادعائهم غلق مضيق هرمز، بل ووصل الأمر بهم إلى اعتبار مسالة دخول هذه السفن قديمة وأنهم لن يعترضوها أبداً، كما جاء على لسان قائد الحرس الثوري الإيراني "حسين سلامي" نقلاً عن وكالة الأنباء الإيرانية " إيرنا" يوم السبت الواحد والعشرين من شهر كانون الثاني 2012م، جاء فيه: " إن السفن الحربية والقوات العسكرية الأمريكية تتواجد دائماً في الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط منذ زمن بعيد، ومن هذا المنطلق، فإن قرار إرسال سفن جديدة، إلى المنطقة ليس موضوعاً جديداً، إن هذا الإجراء ينظر إليه في إطار التواجد الأمريكي المستمر في المنطقة" .

وقد استغربت كثيراً أن يكون عطوان قد أختار مقاله الذي حمل عنوان: "إسرائيل تهدد وإيران تتحدى" بينما كنت أتوقع أن يكون مقاله عن كيف نكثت إيران بتهديدها، وأخذت تغرق السفن واحدة تلو الأخرى أمام البوارج الغربية، حتى وصل عدد السفن التي أنقدتها البحرية الأمريكية إلى ثلاثة سفن إيرانية منذ اشتعال الحرب الكلامية حول هرمز، ولكنه أصر على التضليل والخداع ليكون عنوان مقاله الجديد التحدي الإيراني، متناسياً أن تكون هذه الحرب الكلامية تدور بين الطرفين منذ أكثر من عشرة سنوات، بينما تربط بعضهم البعض علاقات متينة، كان آخرها فضيحة "عوفر كيت" التي كشفت عن علاقات تجارية متينة بين اليهود وإيران منذ أكثر من خمسة عشرة سنة، تُرسل فيها البضائع إلى إيران من الصهاينة بدءاً من البرتقال إلى مواد المشروع النووي، وأدت إلى مقتل "عوفر" الملياردير اليهودي لانكشاف هذه العلاقة التجارية، بل وتم تسليم العراق هدية على طبق من ذهب لحليفتهم إيران، تقديراً لجهودهم التي بذلوها هم وحلفائهم في سوريا ولبنان، من حماية لحدود الصهاينة، ووصل الأمر كذلك بالأمم المتحدة التي رفع إليها الملف السوري حيث كان مؤملاً أن يكون القرار الأممي مطالباً "بشار" بالتنحي وتسليم الأمر لنائبه الأول، ولكن الملف السوري أعيد إلى المربع الأول من البنود الخمسة التي أقرتها الجامعة العربية منذ أكثر من خمسة أشهر، وهي وقف العنف وإطلاق سراح المساجين والسماح بالتظاهر وإدخال الإعلام، واليوم تحاول روسيا أن تأخذ قراراً بتجريم الجماعات المسلحة داخل سوريا، والطلب من المعارضة في الخارج عدم تقديم الدعم لهذه الجماعات؛ خدمة لهؤلاء العملاء ومباركة لجهودهم وتفانيهم في العمالة!! بينما يصر عطوان على تلميع هؤلاء الخونة دون أي اعتبار لما يجري على أرض الواقع والتشبث بالمهاترات الكلامية لا أكثر!!

ولا بأس هنا أن نذكر لعطوان التهديد الأخير الذي صدر من قبل الصهاينة لحليفتهم إيران، بشان هجوم على مشروعهم النووي، وتناقلته وسائل الإعلام الأمريكية واليهودية والعربية منتصف شهر حزيران الماضي، حيث نقل تخوف مسئول سابق في الـ"سي سي إيه" من قيام إسرائيل يشن هجوم على إيران في أيلول القادم بهدف تدمير منشئاتها النووية، وزعم صاحب هذا التحذير بأن هذا التهديد حقيقي هذه المرة وفعلي وليس بخدعة جديدة من قبل "بنيامين نتياهو" الذي يستعد لشن الهجوم على الأرجح قبل تصويت الأمم المتحدة على عضوية الدولة الفلسطينية في أيلول المقبل وذلك بحسب المسئول الأمريكي، وكان الرد الإيراني عنيفا كرد اليوم، وهو نفس ما يحدث كل عام يا سيد عطوان من الكلام الفارغ والتهديد والوعيد، أيقظتك على هذا الواقع ثورة الشعب السوري البطل بداية ثورتهم، ثم عدت إلى ممارسة الخداع مقابل حفن الأموال التي تدفع لك، دون أي اعتبار لما يجري على أرض الواقع، وادعوك إذا بقي لديك شيء من الضمير لتحكمه، لعلك أن تدرك أن تهديد اليوم هو نفس تهديد الماضي، بل ونفس تهديد العشر سنوات الماضية، والذي سمعناه مئات المرات، والثورة السورية لن ترحم أحداً، وقد أسقطت الأقنعة جميعها.

----------
* ترينا بارسي، صاحب كتاب "حلف المصالح المشتركة.. التعاملات السرية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية" أستاذ العلاقات الدولية في جامعة "جون هوبكينز"، ورئيس المجلس القومي الإيراني الأمريكي. ولد في إيران ونشأ في السويد وحصل على شهادة الماجستير في العلاقات الدولية، ثم شهادة ماجستير ثانية في الاقتصاد من جامعة "ستوكهولم"، لينال فيما بعد شهادة الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة "جون هوبكينز" في رسالة عن العلاقات الإيرانية الإسرائيلية. وأهمية الكتاب تأتي من خلال كم المعلومات الدقيقة، والتي يُكشف عن بعضها للمرة الأولى، إضافة إلى كشف الكاتب لطبيعة العلاقات والاتصالات التي تجري بين إسرائيل وإيران وأمريكا خلف الكواليس، ويستند الكتاب إلى أكثر من 120 مقابلة مع مسئولين رسميين من هذه الدول الثلاثة، رفيعي المستوى ومن أصحاب صناعة القرار في بلدانهم، إضافة إلى العديد من الوثائق والتحليلات والمعلومات المعتبرة والخاصة
فقرات مهمة من كتاب: حلف المصالح المشتركة


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، بشار الأسد، الثورة، الثورة السورية، إيران، عبد الباري عطوان،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 6-02-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "إيران كيت" متجددة ... اوباما – خامنئي
  الولي الفقيه .... عارياً !!!
  هل يستفيد أدعياء الوسطية من أحداث مصر!!
  ما ضرهم.. لو هتفوا!!
  اصمتوا أبناء "سايكس بيكو" أو ردوا على غولد!!
  آية الله مرسي !!
  جمعة " البراءة من المعارضة"
  بعد إعطائها الضوء الأخضر لـ"نصر الله" باجتياح سوريا المنظومة الإرهابية في العراء!!
  المنظومة الإرهابية والعودة إلى جنيف.. فحذاري يا معارضة الخارج!!
  الهدف الخفي من ضربات يهود للأسد، وما هكذا تورد الإبل يا بعضهم!!
  "نصر اللات" متفاخراً!!
  قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!
  لا أمل في إصلاح سموكم ولا فخامتكم!!
  الخداع الفرنسي والبريطاني.. والتغطية على الفضيحة الأمريكية!!
  بعد مؤتمر روما يجب على الشعب السوري أن يقول كلمته!!
  عندما يؤكد الإيرانيون أن سوريا هي محافظة إيرانية!!
  على خلفية تصريحات كارني وجلعاد.. عن أي ممانعة يتحدثون!!
  مرسي والخطيب.. دماءُ شهداءٍ تهدر تحت الرمال!!
  يريدون إرغام الشعب السوري على الحوار!!
  الأسد وخطاب التجييش!!
  رعاة البقر يجاهدون لإبقاء الأسد الممانع!!
  بعد تقرير المنظومة الإرهابية الأخير حول سوريا: إياكم أن تذهبوا إلى ما ذهبت إليه تلك المنظومة القاتلة!
  إيران إذ تعترض..!!
  الأسد يستجدي للبقاء في السلطة!!
  الأسد أراد نقل إرهابه إلى لبنان.. وقد فعل!!
  المنظومة الإرهابية إلى مالي!!
  نجاد وعقدة الإمام المهدي!!
  إيران.. نهاية الخداع!!
  إشراك إيران في الأزمة السورية مطلب أمريكي!!
  ماذا عمل مرسي في السعودية!! ولماذا سيذهب إلى إيران!!

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فتحـي قاره بيبـان، د - الضاوي خوالدية، صفاء العربي، خالد الجاف ، سامر أبو رمان ، أحمد ملحم، سلوى المغربي، كريم السليتي، د- محمود علي عريقات، سليمان أحمد أبو ستة، طلال قسومي، ماهر عدنان قنديل، محمود فاروق سيد شعبان، د- هاني ابوالفتوح، يحيي البوليني، رافد العزاوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، فوزي مسعود ، صلاح المختار، مراد قميزة، نادية سعد، إياد محمود حسين ، د. أحمد بشير، حسن الطرابلسي، حميدة الطيلوش، خبَّاب بن مروان الحمد، علي عبد العال، رافع القارصي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. عبد الآله المالكي، ياسين أحمد، د - شاكر الحوكي ، د. طارق عبد الحليم، المولدي الفرجاني، د. صلاح عودة الله ، عمر غازي، صلاح الحريري، صفاء العراقي، محمد شمام ، رمضان حينوني، رحاب اسعد بيوض التميمي، حسن عثمان، محمد عمر غرس الله، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، جاسم الرصيف، مصطفي زهران، سفيان عبد الكافي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - المنجي الكعبي، فتحي العابد، محمد الطرابلسي، حاتم الصولي، فتحي الزغل، عبد الرزاق قيراط ، الهيثم زعفان، الهادي المثلوثي، د. مصطفى يوسف اللداوي، العادل السمعلي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عبد الله زيدان، مجدى داود، محمد الياسين، سلام الشماع، أحمد النعيمي، د. خالد الطراولي ، محمد يحي، د- محمد رحال، أحمد الحباسي، الناصر الرقيق، صالح النعامي ، محمد أحمد عزوز، عمار غيلوفي، ضحى عبد الرحمن، إيمى الأشقر، د- جابر قميحة، صباح الموسوي ، سيد السباعي، فهمي شراب، رشيد السيد أحمد، منجي باكير، محمود طرشوبي، أنس الشابي، محمد اسعد بيوض التميمي، د - صالح المازقي، سامح لطف الله، محرر "بوابتي"، سعود السبعاني، محمود سلطان، تونسي، د - عادل رضا، أشرف إبراهيم حجاج، عراق المطيري، أبو سمية، عواطف منصور، وائل بنجدو، كريم فارق، د - محمد بن موسى الشريف ، رضا الدبّابي، د. أحمد محمد سليمان، د.محمد فتحي عبد العال، محمد العيادي، علي الكاش، حسني إبراهيم عبد العظيم، إسراء أبو رمان، د - محمد بنيعيش، أ.د. مصطفى رجب، يزيد بن الحسين، د - مصطفى فهمي، عزيز العرباوي، عبد الغني مزوز، عبد الله الفقير، أحمد بوادي، مصطفى منيغ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة