البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

العدوان الأمريكي ومبررات انطلاق المقاومة العراقية (1)

كاتب المقال عراق المطيري    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7651 alqadsiten@yahoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في العراق شعب سمته الأساسية انه عربي رغم تعدد قومياته وتعايشها بشكل سلمي ومتآخي وهذه السمة تعطيه تميزا خاصا منبعه تاريخه المديد كواحد من أقدم شعوب الأرض ساهم الى حد بعيد في بناء الحضارة الإنسانية وكغيره من شعوب المنطقة عانى لفترة طويلة من سطوة الاحتلال والعدوان الغربي وتحت مختلف المسميات دفعت به الى الخلف قرون بعيدة قاسية استطاع بعدها ان ينهض ويتعافى ويعتلي ناصية متقدمة منحته دورا رياديا من خلال مشروع قومي عربي نهضوي طرحه توضحت معالمه بشكل جلي في النصف الثاني من القرن الماضي بعد ان وضع منطلق النظرية على المحك وخلص بعد صراع طويل الى قيادات وطنية دفعت به خطوات الى مصاف الدول المتقدمة شملت كل جوانب الحياة اليومية للمواطن العراقي وامتد تأثيرها الى الوطن العربي كله وتركز في الإسهام المباشر والفعال في قضية العرب المركزية فلسطين الحبيبة تلبية لمتطلبات المشروع القومي الذي طرحه.
هذه النظرة القومية التي تمسكت بها قيادته جعلته حجر عثرة أمام تنفيذ مشاريع تتقاطع كليا معها منها إقليمية كالمشروع الفارسي الذي يتستر بالدين الإسلامي وعالمية كالمشروع الصهيوني الذي ترعاه الامبريالية العالمية والمعسكر الغربي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية خصوصا بعد انهيار المعسكر الشرقي الذي كان يدعمه القطب العالمي الثاني آنذاك الاتحاد السوفيتي السابق , فكان لابد من إزالة حجر العثرة هذا مع ملاحظة الخصوصيات التي يتمتع بها المجتمع العراقي وروح المبادرة والقيادة والتضحية والتخلي عن الذات والأنانية والقطرية التي تجعله في المقدمة دائما , فتحالفت مجموعة القوى المحلية والإقليمية مع المعسكر الغربي للقضاء على هذا المشروع فتحركت اذرع العمالة المحلية التي كانت تمثلها وفي المقدمة منها العصابات الكردية بقيادة مصطفى البرزاني فكانت أول المصدات التي حاولت تنفيذ عملية الإجهاض وبتكاتف المجتمع العراقي والتفاف قواه الوطنية حول قيادته ضاعت فرصتهم في الفتنة المحلية وفشلت في تمرير مشروعها لأكثر من مرة وكان بيان 11 آذار 1971 باكورة إنهاء الاقتتال العراقي الداخلي .
وبعد ان تأكد الجميع ان القيادة الوطنية العراقية اكبر وأقوى من ان تهزها عصابة تتمركز وتتخندق في هذه المدينة أو تلك وبالإضافة الى قدرتها على المشاركة الفاعلة في المعارك القومية من خلال اشتراك القطر في حسم نتائج حرب تشرين 1973 مثلا لصالح العرب وتغيير أهدافها من حرب تحريك كما إرادتها القيادات التي قررتها آنذاك الى حرب تحرير وتغيير نتائجها وما رافق ذلك من العمل على استخدام كل الإمكانيات العربية ومنها الاقتصادية كأحد أسلحة المعركة , بدأت صفحة أخرى جديدة حيث تحركت القوى الإقليمية التي كان النظام الفارسي يقف في مقدمتها , وأيضا مرة أخرى استطاعت قيادة العراق الوطنية إفشال حالة التصادم التي سعت إليها قوى المعسكر المعادي من خلال اتفاقية الجزائر بين العراق وإيران عام 1975 الأمر الذي دفع الامبريالية الغربية الى إسقاط نظام شاه إيران عقوبة له على توقيع تلك الاتفاقية وتغيير أساليب اللعبة فسعوا الى المناورة بسلاح الدين والطائفة خصوصا بعد ان اثبت تأثيره في إيران لإسقاط ثورة مصدق والاستفادة من تجربتها ليلعب دورا مهما على جبهتين ... الأولى ساهمت في الحد من نفوذ الاتحاد السوفيتي في أواسط آسيا ساهمت مع أسباب أخرى في انهياره ومن ثم زوال خطر الكتلة الشرقية في الموازنة العسكرية العالمية فيما بعد والثانية باتجاه المنطقة العربية اصطدمت بصخرة العراق القوية انتهت بتجرع زعيمها خميني كأس السم الزعاف وقبره غير مأسوف عليه .
خرجت القيادة العراقية بعد صد الاعتداء ألصفوي اشد بأس واصلب عودا وزادت من التفاف الشعب العربي عموما حول القيادة العراقية الشابة والشعب العراقي بشكل خاص فكان لابد من تهشيم أواصر ذلك الالتفاف والانتقام منها خصوصا بعد العزلة الجماهيرية العربية التي أحاطت نظام أنور السادات اثر استسلامه للصهيونية العالمية وإعلانه عن نواياه وانكشاف أمر عمالته ودوره القذر في تذويب القضية الفلسطينية وتوقيعه لاتفاقية كامب ديفد أولى خطوات ذبح فلسطين , فكانت هذه المرة بداية صفحة أخرى باستخدام سلاح الاقتصاد العربي وبدلا من دعم العراق الذي عانى اقتصاده من عدوان السنوات ألثمان ألصفوي عملت مشايخ الخليج العربي تلبية لأوامر أسيادهم الغرب الى دهورة أسعار النفط حتى كادت عائداته ان لا تغطي ثمن الكلفة رافق ذلك إصرار على ضرب الاقتصاد العراقي بعدة وسائل انتهت بتأديب حكام الكويت بعد ان فشلت كل الطرق الدبلوماسية والقنوات العربية الرسمية فكانت ذريعة قادتها الولايات المتحدة الأمريكية والمعسكر الغربي ونفذته أنظمة الحكم العربية المتخاذلة وفق الخطة المرسومة في دوائر الاستخبارات الصهيونية والغربية, فلم يكتفي هذا المعسكر في تدمير البنى التحتية للاقتصاد العراقي المنهك بل راح الى فرض حصار ظالم على الشعب العراقي شمل كل مرافق الحياة استمر اكثر من ثلاثة عشر عام ادى الى استشهاد ما لا يقل عن مليون ونصف المليون من مواطنيه وهجرة إضعاف ذلك العدد الى خارج القطر وكسلسة محكمة الحلقات معدة مسبقا في دهاليز المخابرات الأمريكية قبل عشرات السنين بدأ تنفيذها على يد المجرم جورج بوش الأب وانتهت آخر حلقاتها على يد القزم بوش الابن بغزو عسكري مغولي وهجمة تترية ثانية على العراق استخدمت فيه أقسى الأسلحة وأكثرها تطورا وأسقطت فيه على شعبنا مئات الآلاف من أطنان أنواع الأسلحة حتى المحرمة منها دوليا وبمعارضة كاملة من المنظمة الدولية وعدد كبير من دول العالم الحرة مع ملاحظة ان الأراضي العربية المجاورة للعراق كانت نقاط الانطلاق والمثابة للجيوش الغازية لتتم تدمير ما بدأته في الحصار .
ان شعبا له هذا الامتداد في عمق التاريخ وله هذا المشروع القومي الذي يتمسك به وهذا جزء من حاضره ماذا يمكن ان يكون رد فعله إزاء هكذا عدوان شنته جبهة ضمت اقوي دول العالم بالتعاون مع دول الجوار وخصوصا العربية ولم تترك سلاحا إلا واستخدمته ؟؟؟؟؟؟؟
ان العدوان كان تحصيل حاصل للمواقف القومية والوطنية التي تبنتها القيادة العراقية وهو أمر كان محسوب له حسابه وله تدابيره التي أعدت مسبقا فعملت القيادة على تدريب الشعب وتسليح كل من يقدر على حمل السلاح ومن خلال حساب بسيط لآلية المواجهة مع قوات الغزو التي تمتلك القدرة العسكرية الهائلة وخصوصا في السلاح الجوي فان موازين القوى بالتأكيد ستكون لغير صالح العراق الذي يتفوق في الإيمان بالقدرة على الدفاع عن أرضه لذلك فان القيادة أعدت العدة على ان تكون المعارك غير نظامية ( أي استيعاب الهجمة العدوانية وتحويل المعارك الى حرب استنزاف) وحرب مقاومة لا يستطيع خلالها العدو تحديد الوقت والزمان وطريقة المجابهة فبعد ان أعلن القزم الأمريكي انتهاء الأعمال العسكرية لغزوه بعد عدة أيام وبخسارة لا تتجاوز ألمائتي قتيل لازلنا نرى ان جيشه لم يستقر في أي شبر من العراق وان خسارته قد قاربت الأربعة آلاف ونصف القتيل بإهمال لاعداد الجرحى الرهيبة وللنتائج النفسية والانعكاسات التي لحقت بالمجتمع الأمريكي وللخسائر المادية الباهظة , فكيف ارتفع عدد القتلى الى هذا العدد ؟
لقد تساقطت مبررات العدوان المعلنة الواحد تلو الآخر بينما واصلت الإدارة الأمريكية تشبثها بالعدوان ولهذا دلالة على وجود هدف حقيقي للعدوان غير معلن تحاول إدارة الشر إخفائه هو ما تطرقنا إليه في المقدمة فالعدوان يتجاوز حدود الأطماع الاقتصادية أو الاختلاف الفكري أو العقائدي الى ابعد من ذلك بكثير , فعدوان القذر بوش كان تلبية لصراع حضارات امتد الى عمق تاريخ البشرية وتصفية حسابات بين اكثر من طرف كان مسرح الأحداث فيه ارض العراق والخاسر الوحيد فيه هو الشعب العراقي وقد تعددت مراحل التنفيذ منذ الغزو الى يومنا هذا فمن تدمير مرتكزات الدولة العراقية الى فتنة طائفية الى محاولات تقسيم القطر الى إقامة مشاريع تكريس الاحتلال تحت مختلف المسميات .
وللحديث بقية ان شاء الله


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

مقاومة، العراق، جهاد، خونة، احتلال،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 12-02-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أبو سمية، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سعود السبعاني، إسراء أبو رمان، حسن عثمان، منجي باكير، الهادي المثلوثي، محرر "بوابتي"، رمضان حينوني، صالح النعامي ، مصطفى منيغ، عمار غيلوفي، حميدة الطيلوش، جاسم الرصيف، سلوى المغربي، يحيي البوليني، محمد الياسين، د. صلاح عودة الله ، عمر غازي، صباح الموسوي ، رافد العزاوي، د - محمد بنيعيش، د - المنجي الكعبي، فتحي العابد، عبد الغني مزوز، عبد الرزاق قيراط ، د - صالح المازقي، سفيان عبد الكافي، الهيثم زعفان، صفاء العربي، أحمد الحباسي، كريم فارق، سامر أبو رمان ، محمد شمام ، د. عبد الآله المالكي، د. خالد الطراولي ، د- هاني ابوالفتوح، د- محمود علي عريقات، الناصر الرقيق، أنس الشابي، د - الضاوي خوالدية، أشرف إبراهيم حجاج، د- محمد رحال، أحمد ملحم، د. ضرغام عبد الله الدباغ، صلاح المختار، عبد الله زيدان، سليمان أحمد أبو ستة، صفاء العراقي، سامح لطف الله، نادية سعد، حاتم الصولي، المولدي الفرجاني، محمد أحمد عزوز، فهمي شراب، محمود طرشوبي، ضحى عبد الرحمن، فتحـي قاره بيبـان، د - شاكر الحوكي ، إيمى الأشقر، محمد اسعد بيوض التميمي، محمد الطرابلسي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - مصطفى فهمي، محمد العيادي، ياسين أحمد، العادل السمعلي، مراد قميزة، سيد السباعي، صلاح الحريري، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد يحي، حسن الطرابلسي، د - عادل رضا، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- جابر قميحة، رافع القارصي، فتحي الزغل، أ.د. مصطفى رجب، أحمد النعيمي، محمود فاروق سيد شعبان، كريم السليتي، حسني إبراهيم عبد العظيم، تونسي، مجدى داود، فوزي مسعود ، خالد الجاف ، محمود سلطان، رحاب اسعد بيوض التميمي، ماهر عدنان قنديل، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. أحمد بشير، سلام الشماع، طلال قسومي، وائل بنجدو، رشيد السيد أحمد، د. طارق عبد الحليم، عواطف منصور، رضا الدبّابي، يزيد بن الحسين، د. عادل محمد عايش الأسطل، عبد الله الفقير، علي الكاش، عزيز العرباوي، د.محمد فتحي عبد العال، محمد عمر غرس الله، إياد محمود حسين ، خبَّاب بن مروان الحمد، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، أحمد بوادي، د. أحمد محمد سليمان، علي عبد العال، عراق المطيري، مصطفي زهران،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة