البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

هل من نهاية للعبث بالشباب التونسي: مسابقات "ستار أكاديمي"

كاتب المقال بوابتي   
 المشاهدات: 11498


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أعلنت بعض وسائل الإعلام عن "نجاح" شاب تونسي في "التأهل" للأدوار النهائية لمسابقات ما يسمى "ستار أكاديمي" التي تنتجها قناة تلفزية لبنانية مشبوهة، تشرف عليها مجموعة من الأطراف المسيحية.
وتناولت بعض وسائل الإعلام فرح الشاب التونسي البائس الذي صوره إعلام السحت و الإثارة على انه "بطل"، وانه قاب قوسين أو أدنى من "تشريف" تونس، وعملت وسائل إعلام أخرى على استنهاض التونسيين للوقوف وراء "قدوة الشباب"، "للرفع من صورة تونس".

ولا نريد أن نطيل الحديث في مثل هذا الخطاب الإعلامي البارع في التضليل، لان الأمر يستحق أن تكتب فيه مقالات مطولة لا يسمح بها سياق الموضوع، ولكن يجب التنبه لبراعة إعلام السحت المشبوه في قلب الحقائق، وقدرته على توظيف المعاني والاحتياجات الدفينة لدى الناس، كوسائط لتمرير أهداف خبيثة، حيث يقع تصوير عمليات تدمير منهجي يتعرض لها الشباب على انه عمل يرفع من صورة تونس، كما يصور شاب مسكين بائس يعد مثلا لأجيال الضياع والتيه، يعاني ولا ريب من فراغ قاتل وتردي أخلاقي، على انه بطل وجب أن يحتفى به، وان يصور كمثل وقدوة لغيره من الشباب.

وتعمل برامج الواقع هذه التي وقع استنساخها من الغرب، على الترويج للفسق بالعمل على التهوين من أمر الاختلاط بين الذكور والإناث، كما تقوم بتعليمهم أبجديات المجون كالغناء والرقص. ثم إنه بالتوازي مع ذلك، تقوم القنوات المنتجة لمثل هذه البرامج، بالعمل على التغطية على خطورة مثل هذه الأفعال المريبة، بتقديم المسالة على أنها مسابقة بريئة وان المشاركين فيها أبطال وجب بالتالي تناولهم بهذا الشكل، عوض أن تقابل أفعالهم بالاستهجان وربما بالعقاب أو على الأقل إعادة التأهيل مما لحق بهم من ضياع وما اقترفوه من موبقات. ولتحقيق ذلك، تقوم هذه القنوات المشبوهة، بحملات إعلامية ضخمة، تستهدف الشباب، مركزة على عوامل حب الظهور والتميز لديهم.

ولان كان مفهوما إلى حد ما أن تسعى الأطراف التي لا يهمها غير الإرباح المادية، إلى أن تقوم بأي شيء لغرض إنجاح مشاريعها، فان الغير مفهوم هو أن تسمح الجهات المفترض أنها مسئولة والمستحفظة على مصائر الشباب بالبلدان الإسلامية ، لهذه القنوات ان تستهدف الشباب وتوقعه في حبالها.

ولعل تنبه العديد من الدول الإسلامية لخطورة مثل هذه الانتاجات الإعلامية، هو الذي جعل مثل هذه البرامج لا يجرا على إنتاجها إلا القليل، وهم إما أطراف مسيحية كأصحاب القناة اللبنانية المشار اليها، أو للأسف أطراف تونسية من خلال إحدى القنوات التي صممت خصيصا لتتكفل هي من ناحيتها بنشر برامج إفساد الشباب بمنطقة المغرب العربي، وذلك للتأكد من شمول عمليات الإغراق كل الشباب العربي من المحيط للخليج.
وبهذا تكون تونس الرائدة كعادتها في استنباط عمليات الإفساد، وهو الشيء الذي يرسخ صورة بلدنا على أنها الاستثناء الدائم كلما تعلق الأمر بأعمال التغريب والعلمنة، فما من مبادرة لإفساد الشباب أو المرأة إلا ووجدت تونس سباقة فيها، ولم نسمع يوما أن تونس كانت وراء مبادرة تهدف لحفظ الشباب أو المرأة ولصون أخلاقهم، وإنما العكس هو الصحيح.


من ناحية أخرى، فانه لا يفهم سر الصمت الذي تبديه مختلف الأطراف التونسية، المسئولة منها أو تلك الإعلامية و"الفكرية" وكل القوى التي من المفترض أنها فاعلة، تجاه عمليات التدمير المنهجي والعبث الذي يستهدف شبابنا عن طريق برامج ما يسمى "ستار أكاديمي" هذه؟

ولا نريد ان نستقصي كل الاحتمالات الداعية لهذا الصمت المريب، ولكن يمكن القول أن من أصل أسبابها هو كون عامة النخب التونسية نفسها ذات توجهات علمانية متغربة، ومن هذا المنطلق فهي لا ترى باسا في أن تقام حفلات الفسق والمجون، وان تقام منافسات الرقص والغناء وان تستهدف الشباب التونسي، ولعل بعض هذه الأطراف يعمل من طرف خفي تارة وبطريقة مباشرة تارة أخرى، على التشجيع على مثل هذه الانحرافات.
وإلا فانه كان مفترضا أن لا يسمح لقنوات تنتج مثل هذه البرامج أن تقيم حفلات بتونس، فضلا على ان يسمح لقناة تونسية بان تنتج نفسها برامج الانحرافات هذه.


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 23-05-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  إحالة محرر "بوابتي" على قطب قضايا الإرهاب: حفظ القضية
  محرر "بوابتي" أمام قطب قضايا الإرهاب: الإبقاء بحالة سراح
  إحالة محرر "بوابتي" على القطب القضائي لقضايا الإرهاب
  تعرض مشرف 'بوابتي' للعنف الشديد من طرف أعوان الداخلية
  صناعة الأصنام بتونس، نموذج علوية اليهود
  إعادة تفعيل "بوابتي"
  الإعلام بتونس يتحول لأداة لنشر الفاحشة والتطبيع مع الإنحرافات
  في ظل غياب الرادع قطعان الزنادقة يواصلون استهتارهم بعقائد التونسيين
  نصف نساء تونس عوانس: المجتمع التونسي يتجه نحو التفكك بخطى حثيثة
  تونس الملاذ الآمن لمحاربي الإسلام
  أيتام اليسار بتونس، يفزعون لزيارة القرضاوي لبلادنا
  مؤسسات التعليم التونسية، مسارح للقتل والدعارة والمخدرات: بعض من الحصاد المرّ
  أطراف غربية لتمويل "المؤسسات المدنية"، تستغل الناشطات العربيات جنسيا
  التونسيون يحتفلون بأعياد النصارى، فيما المجزرة بغزة تتواصل والشارع الإسلامي ينتفض
  وتتواصل مشاريع العبث بالأسرة التونسية
  في ظل صمت رسمي وشعبي: فيلم تونسي يسيء للإسلام
  شراذم اليسار بتونس تفزع لانتشار التدين ببلادنا
  المهرجانات التونسية تؤكد الاتهامات ضدها، وتستدعي رموزا خطيرة
  وقع تمرير الأخطر منه بتونس: جهات أمنية مصرية تعترض على قانون الطفل
  الإعلام التونسي في أدوار التضليل والتعتيم: نموذج زيارة "الإسرائيليين" لتونس
  هل من نهاية للعبث بالشباب التونسي: مسابقات "ستار أكاديمي"
  هل سيحتفل اليهود بقيام "إسرائيل" في تونس، فيما الفلسطينيون يقتلون؟
  التطرف العلماني بتونس، أو حينما تصبح محاربة الرموز الإسلامية فنا‏
  هل يعاد النظر في مسألة الاختلاط بالمؤسسات التعليمية التونسية؟
  تونس بلد الموات والأموات: ذكرى سقوط بغداد تمر وسط صمت غريب‏
  هل تفعل تونس مثلها؟ الجزائر تغلق كنائس لمواجهة التنصير
  ويتواصل العبث بالشباب التونسي: "ستار أكاديمي" التونسي ينطلق قريبا
  فيما يلقى تسامحا بتونس، ولاية أمريكية تحظر اللباس المتعري بالمدارس‏
  ظاهرة الإنجاب خارج الزواج تتزايد بتونس
  اتخذت من بورقيبة شعارا: إطلاق "اليوم العالمي لنزع الحجاب"‏

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  23-05-2008 / 12:26:45   ابو محمد


الحل يكمن في الدعوة إلى فهم الدين فهما صحيحا فكثير من المصلين يتابعون برامج الفجور هذه و كثير من المتحجبات يتابعن و يرسلن الرسائل القصيرة لتشجيع المتخنثين و الفاجرات المشاركين. الآباء مسؤولون على مراقبة أبنائهم و خاصة بناتهم اللائي هن الفريسة الأسهل. و لدي اقتراح لماذا لا يسمح للأب أن يبقى وليا حقيقيا للفتاة ما لم تتزوج؟ ما هذا القانون الكفري الذي يعطي حرية التخلص من ولاية الأب ابتداء من عمر معين. يجب ان نفهم أن أكبر نقطة ضعف نعاني منها اليوم و أكبر فتنة هي النساء.

  23-05-2008 / 11:39:40   ابو سمية
@tunisien

يا اخي ان يكون الفساد موجودا لا يعني انه مقبول أو انه أصبح صلاحا، كما ان انتشار الفساد لا يعني وجوب تسليم الكل بوجود ذلك الواقع والقبول به، وانما يفعل ذلك إما الضحايا الذين ألغيت قدرات المقاومة والتمييز لديهم، واما الواقفون وراء الترويج لتلك الانحطاطات بالمجتمع، الا انه مع وجود هذين الطرفين السلبيين، يوجد هناك طرف آخر يرفض مثل ذلك الواقع العفن، وعسى ان نكون وتكون أنت من هؤلاء
فلا يجب اذن القول بان كل شيء انتهى وان نرمي المنديل، فالصراع بين الحق والباطل، وبين العاملين على نشر الرذيلة وبين العاملين على مواجهتهم، كان أبديا وسيقى

  23-05-2008 / 10:34:04   tunisien
finie la TUNISIE depuis longtemps

salam
la tunisie et depuis longtemps est devenue un endroit de loisir , les touristes viennet pour passer de bon moment avec le moindre coût et ils sont la bienvenue, bien sur sous l'applodissement des responsable et les gens de décisions.soyons clai ya plusieurs point à discuter avont de parler de ce dit STAT ACADEMIQUE, dites d'abord comment on ai venue à ce stade, ragarder des jeunes couples en positions de s'exprimer en plein air, des jeunes filles qui fument qui boivent aussi bien en plein air , discutons ces points avont de parler de STAR académique, mais c'est normal de participer à ce programme tant qu'il sont dépassé plusieurs stade fumer, du vain,....les choses sont devenue de plus en plus NORMAL, ce mot que nous l'entendons partous (métro, bus, train, café, café mixte,resto....) alors demondans qui é le responsable se sont les chefs de famille qui doivent controler leurs enfants (leurs femmes aussi ) ainsi que sois même. personne n'ose a parler et s'il y'on a des gens qui veulent parler ils seront calmer par quelque chose ou bien par l'argent si non le forcer à accepter la situation comme si c'est la technologie et c'es l'évolution .C'est l'air de technologie et d'internet .c'est ce que dis les gens en publicité et qui détiennent l'autorité, GENERTION D'INTERNET (Jiil ATTAHADDI Wal Internet) dommage vraiement dommage pour les futures adolécent et dommage pour la tunisie des jeunes qui ne pensent qu'au foot et se battent pour des choses vide ....on demande l'impossible FAKIDO ACHAY LA YO3TIH. salam
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مصطفى منيغ، محمود سلطان، المولدي الفرجاني، د- جابر قميحة، جاسم الرصيف، خالد الجاف ، رافع القارصي، الناصر الرقيق، د. عادل محمد عايش الأسطل، فتحي العابد، محمود فاروق سيد شعبان، أ.د. مصطفى رجب، د. عبد الآله المالكي، د - مصطفى فهمي، أنس الشابي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عبد الغني مزوز، عمار غيلوفي، سامر أبو رمان ، فتحي الزغل، عبد الرزاق قيراط ، العادل السمعلي، منجي باكير، عبد الله زيدان، أشرف إبراهيم حجاج، الهادي المثلوثي، محمد الطرابلسي، خبَّاب بن مروان الحمد، فتحـي قاره بيبـان، سفيان عبد الكافي، د.محمد فتحي عبد العال، فهمي شراب، أحمد ملحم، سعود السبعاني، أحمد بوادي، د. طارق عبد الحليم، د - المنجي الكعبي، إسراء أبو رمان، يحيي البوليني، د. صلاح عودة الله ، الهيثم زعفان، د- هاني ابوالفتوح، سلام الشماع، ماهر عدنان قنديل، إيمى الأشقر، سليمان أحمد أبو ستة، حسن عثمان، طلال قسومي، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد العيادي، عواطف منصور، ضحى عبد الرحمن، أحمد الحباسي، د - الضاوي خوالدية، د - محمد بنيعيش، وائل بنجدو، محمد أحمد عزوز، صالح النعامي ، سلوى المغربي، عبد الله الفقير، محمد يحي، صفاء العربي، كريم السليتي، محمد عمر غرس الله، حاتم الصولي، أحمد النعيمي، د. خالد الطراولي ، مجدى داود، صباح الموسوي ، مراد قميزة، ياسين أحمد، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أبو سمية، فوزي مسعود ، تونسي، محرر "بوابتي"، رافد العزاوي، د. أحمد محمد سليمان، د- محمد رحال، علي عبد العال، د - شاكر الحوكي ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، رشيد السيد أحمد، كريم فارق، د - صالح المازقي، محمد شمام ، سامح لطف الله، صلاح الحريري، د. مصطفى يوسف اللداوي، يزيد بن الحسين، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سيد السباعي، رمضان حينوني، محمود طرشوبي، محمد الياسين، صلاح المختار، محمد اسعد بيوض التميمي، حسن الطرابلسي، عمر غازي، رضا الدبّابي، رحاب اسعد بيوض التميمي، عزيز العرباوي، نادية سعد، علي الكاش، عراق المطيري، د. أحمد بشير، صفاء العراقي، د- محمود علي عريقات، د - عادل رضا، إياد محمود حسين ، مصطفي زهران، د - محمد بن موسى الشريف ، حميدة الطيلوش،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة